ترجمة : [ Yama ]
لقد كشفت عن قوتها الآن.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 499
كان المتحدث رجلاً صغيراً ذو عين واحدة. على الرغم من أنه كان طوله حوالي متر واحد فقط، إلا أن هذا القزم كان أيضًا عضوًا في VIP. وبعبارة أخرى، كان أيضًا أحد الكائنات التي لديها “حق التصويت لتحديد أقوى 100 كائن”.
يمكن أن يشعر بالحطام يسحق جسده.
بمعنى آخر، يجب أن يتمتع القناص بنوع من القدرة أو يجب أن تحتوي رصاصاته على عنصر قادر على إعاقة قدرات دوك غو يون التجديدية.
كان حوالي بضع مئات من الأطنان. وبطبيعة الحال، لم يكن الضغط عليه مباشرة. لقد أقام حاجزًا رفيعًا قبل سقوطه مباشرة.
بعد التردد للحظة، أومأ دوك غو يون برأسه بتعبير حازم.
دفع لوكاس الحطام جانبًا بلا شيء سوى قوته البدنية. كرر، تدفقت حطام المبنى وأكوام الأوساخ مثل الشلال.
“إذن ماذا عن هذا؟ سنذهب لنرى مدى قوتهم.”
“هل أنت بخير؟”
تم قطع الجزء السفلي من [المرحلة التالية]، التي كانت تغطي المدينة، إلى النصف.
“ش-شكرا لك…”
…لا.
أعرب دوك غو يون عن ذو الوجه الشاحب امتنانه.
منذ لحظة واحدة فقط، كان من الممكن أن يسمى هذا المكان مدينة. لقد كان مكانًا يبلغ عدد سكانه حوالي 10000 فرد، وهو مكان لم يكن فيه المجتمع صغيرًا بأي حال من الأحوال.
لاحظ لوكاس الجروح التي أصيب بها. لم تكن إصابة خارقة عادية. كان يعرف فنون الدفاع عن النفس لـ دوك غو يون. من بين التقنيات، كان هناك أسلوب قادر على تجديد أي جرح تقريبًا في لحظة عن طريق دفع عامل الشفاء إلى الحد الأقصى.
ترجمة : [ Yama ]
لم يكن من الممكن أن يحاول ذلك في موقف خطير مثل هذا.
اتجهت عيون الجالسين على الطاولة نحو ديابلو، لكنه بقي صامتًا.
بمعنى آخر، يجب أن يتمتع القناص بنوع من القدرة أو يجب أن تحتوي رصاصاته على عنصر قادر على إعاقة قدرات دوك غو يون التجديدية.
دفع لوكاس الحطام جانبًا بلا شيء سوى قوته البدنية. كرر، تدفقت حطام المبنى وأكوام الأوساخ مثل الشلال.
“كوك.”
“… كيل مارلجول.”
تعثر دوك جو يون. مد يده لمساعدته، لكنه هز رأسه بقوة. ربما كان ذلك بسبب اعتزازه كمقاتل.
“صحيح. لقد حدث ذلك في عالم لا تعرف عنه شيئًا ولن تتمكن أبدًا من الدخول إليه.”
“…هذا.”
لاحظ لوكاس الجروح التي أصيب بها. لم تكن إصابة خارقة عادية. كان يعرف فنون الدفاع عن النفس لـ دوك غو يون. من بين التقنيات، كان هناك أسلوب قادر على تجديد أي جرح تقريبًا في لحظة عن طريق دفع عامل الشفاء إلى الحد الأقصى.
بالنظر حوله، أطلق دوك غو يون صوتًا محيرًا. وبالنظر إلى المشهد الذي يتكشف، كان رد الفعل هذا طبيعيا.
في هذه المدينة التي انهار فيها كل مبنى تقريبًا، أو تحول إلى حطام، لم يكن هناك سوى مبنى واحد في حالة جيدة.
منذ لحظة واحدة فقط، كان من الممكن أن يسمى هذا المكان مدينة. لقد كان مكانًا يبلغ عدد سكانه حوالي 10000 فرد، وهو مكان لم يكن فيه المجتمع صغيرًا بأي حال من الأحوال.
وضعت الجميلة يدها على ذقنها بتعبير متجهم.
تم تحطيم كل ذلك.
تمتم الملك الشيطان.
لم تكن هناك مباني لا تزال تحتفظ بشكلها. كانت المباني الشاهقة إما نصف محطمة أو مدمرة بالكامل، مما كشف عن هيكلها. ارتفعت ألسنة اللهب والجرافيت اللاذع عالياً في السماء، لتغطي كل اتجاه وترسم المشهد باللون الأحمر الداكن.
تعثر دوك جو يون. مد يده لمساعدته، لكنه هز رأسه بقوة. ربما كان ذلك بسبب اعتزازه كمقاتل.
لقد كانت الفوضى، مشهد من الجحيم.
لاحظ لوكاس الجروح التي أصيب بها. لم تكن إصابة خارقة عادية. كان يعرف فنون الدفاع عن النفس لـ دوك غو يون. من بين التقنيات، كان هناك أسلوب قادر على تجديد أي جرح تقريبًا في لحظة عن طريق دفع عامل الشفاء إلى الحد الأقصى.
لم يهتم دوك غو يون بالمشهد الخارجي فحسب، بل أيضًا بالأماكن الأعمق.
لكن لوكاس كان يشعر بنظرات الكائنات القوية في الفندق وهي تتجه نحو اتجاهه.
ربما كان هناك أشخاص تحت الأنقاض. وعلى الرغم من وجود ما يكفي من الدماء المبللة بالأرض لتغيير لونها، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الناس على قيد الحياة.
لقد كانت الفوضى، مشهد من الجحيم.
لكنه لم يستطع الشعور بهم.
خط خافت يتكون من جبهة وحش الأورك إلى فخذيه، ثم انقسم إلى قطعتين على طول هذا الخط.
لم يستطع حتى سماعهم.
“…فهمت سير لوكاس.”
على الرغم من أن المدينة كانت هكذا، لم يكن هناك صرخة واحدة.
“هذا صحيح.”
وكان السبب في ذلك بسيطا.
ترجمة : [ Yama ]
كان ذلك ببساطة لأنه لم يبق أحد على قيد الحياة.
وكانت إما في حالة حرجة، أو…
سحق.
لماذا كان مستاء جدا؟
لقد طحن أسنانه بخشونة.
هل أطلق على تلك الكارثة اسم الموجة الأولى؟
كان الهدف الأول ذو الأولوية لهجمات الشعاع التي تدفقت من السماء كائنات حية، وقد حققوا هدفهم على أكمل وجه.
وكانت إما في حالة حرجة، أو…
لا بد أن يكون هناك مئات الآلاف من الأشخاص في هذه المدينة، وقد تحولوا جميعًا إلى برك من الدماء.
وبصرف النظر عنهم كان هناك أيضا المزيد من الناس.
لقد رأى دوك غو يون وجوه المواطنين في هذا المكان.
كان هذا لأن لوكاس كان يعرف من أطلق العنان لهذا القطع المدمر.
على الرغم من أن العالم كان مجنونا، والكون خطيرا، لم يكن هناك أي شعور بالخطر على وجوههم. حتى أنه كانت هناك آثار للهدوء. وذلك لأنه لم يكن لديهم أدنى شك في أن الجزيرة الضخمة التي تحجب الشمس ستحميهم.
“هذا الرجل… هو مؤسس VIP.”
لقد تم خيانة هذه الثقة.
“انقدهم.”
مات المواطنون بشكل بائس، وسحقت رؤوسهم الدرع الذي كان يحميهم.
وضعت الجميلة يدها على ذقنها بتعبير متجهم.
كسر.
فجأة، تردد صوت مرتفع في كل اتجاه. لم يكن ديابلو.
كانت قبضاته مشدودة، مما فاجأ نفسه أيضًا.
“ماذا؟ ها ها ها ها.”
لماذا كان مستاء جدا؟
لم يستطع حتى سماعهم.
“إهدئ. جروحك تزداد سوءا.”
“إهدئ. جروحك تزداد سوءا.”
سمع صوت لوكاس الهادئ. عندها فقط أدرك دوك غو يون أنه كان يعض شفته بقوة كافية لجعلها تنزف.
لقد أصبح الحضور بالفعل حضور الفارس الأزرق، وليس پيل.
“الشخص الذي جعل المدينة هكذا سيدفع الثمن.”
وضع لوكاس يده على كتف دوك جو يون.
تمامًا كما أذهل دوك غو يون من الصوت الذي بدا باردًا وساخنًا في نفس الوقت…
لقد كشفت عن قوتها الآن.
[-تحياتي. أيها الناجين.]
“ثم سيدي لوكاساجين…”
فجأة، تردد صوت مرتفع في كل اتجاه. لم يكن ديابلو.
“… هوو.”
جاء الصوت من الأعلى.
لماذا كان مستاء جدا؟
في الجزء السفلي من المرحلة التالية، في المكان الذي ظهرت فيه الأسلحة التي دمرت المدينة من قبل، تم عرض شاشة ثلاثية الأبعاد كبيرة.
أعضاء VIP.
كان للكائن الذي ظهر على الشاشة مظهر غريب إلى حد ما.
“أتعرفه؟”
بدا نصفه مثل الوحش ونصفه الآخر مثل الآلة.
[لقد بدأ.]
لقد كان وجهًا يعرفه دوك جو يون.
بعد التردد للحظة، أومأ دوك غو يون برأسه بتعبير حازم.
“… كيل مارلجول.”
كسر!
“أتعرفه؟”
“أنا بصراحة لا أعرف يا أرشيليتش. الأطفال خائفون بلا داعٍ بسببك.”
“الجميع يعرفه. إنه زعيم تحالف المجرة العظيم. صاحب أكبر جيش في العالم، وصاحب السلطة المطلقة.”
لقد كشفت عن قوتها الآن.
ضاقت عيون لوكاس.
“هاي، ما الخطب؟”
هذا الكائن الغريب كان زعيم التحالف؟
“هل هذا هو الرجل الذي استهدفه [هيدهانتر]؟”
[أولا، أود أن أهنئكم جميعًا على نجاتكم من الموجة الأولى. ومع ذلك، أقترح عليك تأجيل فتح الشمبانيا في الوقت الحالي. لقد نجا المزيد منكم مما كنت أتوقع. وهذا يجعل من الصعب بالنسبة لي جمع البيانات.]
لكنه لم يستطع الشعور بهم.
هل أطلق على تلك الكارثة اسم الموجة الأولى؟
عندها فقط أدرك لوكاس هوية كيل الأخرى.
…الموجة الأولى. هذا الدلالة لم تكن جيدة. وكان هناك احتمال كبير بحدوث موجة ثانية وموجة ثالثة أيضًا.
كان هذا لأن لوكاس كان يعرف من أطلق العنان لهذا القطع المدمر.
عندها فقط أدرك لوكاس هوية كيل الأخرى.
بمعنى آخر، يجب أن يتمتع القناص بنوع من القدرة أو يجب أن تحتوي رصاصاته على عنصر قادر على إعاقة قدرات دوك غو يون التجديدية.
“هذا الرجل… هو مؤسس VIP.”
[لقد بدأ.]
“هاه…؟”
تم قطع الجزء السفلي من [المرحلة التالية]، التي كانت تغطي المدينة، إلى النصف.
كان رد فعل دوك غو يون كما لو كان مذهولًا للحظة، ولكن سرعان ما أدرك أن أشياء كثيرة ستكون منطقية إذا كان ما قاله لوكاس صحيحًا.
“…فهمت سير لوكاس.”
واصل كيل بصوت هادئ.
منذ لحظة واحدة فقط، كان من الممكن أن يسمى هذا المكان مدينة. لقد كان مكانًا يبلغ عدد سكانه حوالي 10000 فرد، وهو مكان لم يكن فيه المجتمع صغيرًا بأي حال من الأحوال.
[حوالي 100 شخص. أخطط لاختيار أقوى الشخصيات وإنشاء قائمة. لقد فكرت في طرق عديدة للقيام بذلك. اعتقدت أنه سيكون من الممتع تصنيفك وفقًا لترتيب تسلقك لأحد الأبراج، أو إجراء مسابقة فنون قتالية، أو مجرد وضع العديد من الشخصيات القوية في نفس المكان. لكن أليست القوة ذاتية بشكل مدهش؟ على سبيل المثال، إذا كانت المواجهة جيدة، فمن الممكن الفوز على عدو حتى مع وجود فارق كبير في القوة. لا أعتقد أن هذا سيكون جيدًا.]
“…فهمت سير لوكاس.”
كان صوت كيل مزعجا للغاية.
وإذا تعرضت كل تلك المناطق لقصف مماثل، فمن المحتمل أن يكون 99% من الأشخاص الذين يعيشون فيها قد ماتوا.
لم يكن هذا لأن لهجته كانت غير سارّة للاستماع إليها، ولكن لأن صوت الشيطان الذي ذبح مئات الآلاف من الناس كان غير مريح للاستماع إليه.
تمتم لوكاس.
[لهذا السبب قررت إلحاق كوارث محايدة. وفقًا لحساباتي، بعد إجمالي سبع موجات، يجب أن يكون هناك حوالي 100 ناجٍ فقط. بالإضافة إلى ذلك، فإن الموجة الأولى لم تبدأ للتو في “تلك الأرض” التي تقف عليها. يتم بث هذا الفيديو في وقت واحد إلى 1263 منطقة.]
“إذا لم يتمكنوا حتى من قتل هؤلاء الرجال، لم أكن لأقوم بتربيتهم في المقام الأول.”
“…مجنون.”
لا بد أن شيئًا ما قد حدث للفراشة. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يكون.
حتى دوك غو يون، الذي كان على دراية بالمذابح والكوارث والجحيم الحي، لم يستطع إلا أن ينطق بمثل هذه الكلمة.
لقد تم خيانة هذه الثقة.
ربما كانت المناطق الـ 1263 المذكورة هي المناطق التي كان فيها تأثير تحالف المجرة العظيم هو الأقوى.
‘لماذا؟’
وإذا تعرضت كل تلك المناطق لقصف مماثل، فمن المحتمل أن يكون 99% من الأشخاص الذين يعيشون فيها قد ماتوا.
“ماذا؟ ها ها ها ها.”
[الرجاء البقاء على قيد الحياة حتى-]
علاوة على ذلك، انفجرت القنبلة المعروفة باسم پيل أخيرًا، مما زاد الوضع سوءًا.
كسر!
“لقد هزموا [إله التنين ذو الأنياب السبعة]. ولكن ماذا عن ذلك؟ لم يصبح حاكم التنين أضعف لأنهم خسروا في عالم الفراغ. لقد خسروا لأنهم كانوا ضعفاء بالفعل. وبعبارة صريحة، لن يكون من الصعب على أي منا أن يهزم حاكم التنين في ذلك الوقت. ”
انقطع صوت كيل قبل أن يكتمل.
أصدر الوحش العفريت صوتًا غبيًا. يبدو أنه لا يزال لم يفهم الوضع. ثم تم سحق جميع أطرافه في نفس الوقت. تمتزج صرخات الوحش العفريت مع الصوت المرعب لتحطيم عضلاته وعظامه.
رأى دوك غو يون وميضًا أزرقًا يغطي السماء.
لم يستطع الاستمرار.
“…!”
‘…الأمر مختلف.’
في البداية، اعتقد أنه كان مجرد انفجار من الضوء. كما لو أن شخصًا ما على الأرض قد استخدم جهازًا ما لتسليط الضوء. ولكن لم يكن الأمر كذلك.
تم قطع الجزء السفلي من [المرحلة التالية]، التي كانت تغطي المدينة، إلى النصف.
لقد كانت تلك ضربة سيف.
وضعت الجميلة يدها على ذقنها بتعبير متجهم.
كسر-
‘لماذا؟’
ولم تكن مجرد الصورة الثلاثية الأبعاد.
ضاقت عيون لوكاس.
تم قطع الجزء السفلي من [المرحلة التالية]، التي كانت تغطي المدينة، إلى النصف.
“هذا يكفي.”
“…!”
وإذا تعرضت كل تلك المناطق لقصف مماثل، فمن المحتمل أن يكون 99% من الأشخاص الذين يعيشون فيها قد ماتوا.
لم يستطع لوكاس إلا أن يفقد رباطة جأشه للحظة.
“…هاه؟”
كان السبب مختلفًا عن دوك غو يون.
قام بفحص وجه الوحش.
كان هذا لأن لوكاس كان يعرف من أطلق العنان لهذا القطع المدمر.
ترجمة : [ Yama ]
“پيل؟”
ظهر ثلاث أشخاص في الفضاء المظلم، ظهر لوكاس ويانغ إن هيون وپيل.
يمكن أن يشعر بذلك.
فجأة كان لدى الأورك شعور غريب. مع تعبير غريب، متلمس وجهه.
في مكان ما في المدينة، تم إطلاق هالة تدريجيا. كانت پيل.
“حتى لو كان عدد قليل فقط، لا يزال هناك أشخاص على قيد الحياة في هذه المدينة. أولئك الذين لديهم القدرة على القيام بذلك، وأولئك الذين حالفهم الحظ.
…لا.
خط خافت يتكون من جبهة وحش الأورك إلى فخذيه، ثم انقسم إلى قطعتين على طول هذا الخط.
لقد أصبح الحضور بالفعل حضور الفارس الأزرق، وليس پيل.
كان كل واحد منهم كائنًا ذو مستوى مطلق ويمكن اعتباره من بين الأقوى في هذا الكون.
لقد كشفت عن قوتها الآن.
ابتسمت امرأة جميلة ذات شعر وردي غير عادي عندما قالت ذلك.
‘لماذا؟’
“…فهمت سير لوكاس.”
هل أصابها القصف بالجنون؟ ومع ذلك، لم يكن من الممكن حرق ولو شعرة واحدة من شعر پيل.
كانت قبضاته مشدودة، مما فاجأ نفسه أيضًا.
بالنسبة لپيل، فإن القصف الذي ستطلقه المرحلة التالية لن يكون أكثر من طنين البعوض، والذي سيكون مزعجًا في أحسن الأحوال. لكن پيل قاومت إلى حد أن أصبحت الفارس الأزرق.
مات المواطنون بشكل بائس، وسحقت رؤوسهم الدرع الذي كان يحميهم.
‘…الأمر مختلف.’
قام بفحص وجه الوحش.
لقد حدث شيء ما.
“هل هذا هو الرجل الذي استهدفه [هيدهانتر]؟”
فكر لوكاس في الاحتمالات لفترة قصيرة وسرعان ما أصبح قادرًا على التخمين الذي كان على الأرجح صحيحًا.
أعضاء VIP.
‘-فراشة.’
“…!”
لا بد أن شيئًا ما قد حدث للفراشة. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يكون.
“هذا صحيح.”
وكانت إما في حالة حرجة، أو…
لذلك فهو لا يريد الاستمرار في المحادثة لفترة طويلة.
“… هوو.”
بالنظر حوله، أطلق دوك غو يون صوتًا محيرًا. وبالنظر إلى المشهد الذي يتكشف، كان رد الفعل هذا طبيعيا.
الوضع لم يكن جيدا.
ابتسم دوك جو يون واختفى.
لقد كشفت المرحلة التالية عن ألوانها الحقيقية، وكان هناك العديد من القوى ذات المستوى المطلق في الفندق، وكان موقع يانغ إن هيون لا يزال مجهولاً.
كان رد فعل دوك غو يون كما لو كان مذهولًا للحظة، ولكن سرعان ما أدرك أن أشياء كثيرة ستكون منطقية إذا كان ما قاله لوكاس صحيحًا.
علاوة على ذلك، انفجرت القنبلة المعروفة باسم پيل أخيرًا، مما زاد الوضع سوءًا.
كان صوت كيل مزعجا للغاية.
“ربما لم يمت الجميع.”
فندق البحيرة.
تمتم لوكاس.
“هناك شيء غريب…”
“هاه؟”
لم يستطع الاستمرار.
“حتى لو كان عدد قليل فقط، لا يزال هناك أشخاص على قيد الحياة في هذه المدينة. أولئك الذين لديهم القدرة على القيام بذلك، وأولئك الذين حالفهم الحظ.
وضع لوكاس يده على كتف دوك جو يون.
“…”
على الرغم من أن المدينة كانت هكذا، لم يكن هناك صرخة واحدة.
وضع لوكاس يده على كتف دوك جو يون.
لم يهتم دوك غو يون بالمشهد الخارجي فحسب، بل أيضًا بالأماكن الأعمق.
“انقدهم.”
وتناثرت الدماء والأحشاء وأشلاء اللحم بشكل عشوائي على أنقاض المدينة.
“ثم سيدي لوكاساجين…”
فندق البحيرة.
“هناك شيء يجب أن أفعله.”
“هناك شيء غريب…”
بعد التردد للحظة، أومأ دوك غو يون برأسه بتعبير حازم.
“… هوو.”
دوك غو يون: “كن حذرا.”
كان رد فعل دوك غو يون كما لو كان مذهولًا للحظة، ولكن سرعان ما أدرك أن أشياء كثيرة ستكون منطقية إذا كان ما قاله لوكاس صحيحًا.
لوكاسك “أنت أيضاً. و…”
هذا الكائن الغريب كان زعيم التحالف؟
قال وهو ينظر إلى دوك غو يون، الذي كان على وشك أن يستدير.
هل أصابها القصف بالجنون؟ ومع ذلك، لم يكن من الممكن حرق ولو شعرة واحدة من شعر پيل.
“اسمي لوكاس. إنه ليس لوكاساجين”.
“ربما لم يمت الجميع.”
“…فهمت سير لوكاس.”
سمع صوت لوكاس الهادئ. عندها فقط أدرك دوك غو يون أنه كان يعض شفته بقوة كافية لجعلها تنزف.
ابتسم دوك جو يون واختفى.
تم تحطيم كل ذلك.
ثم وجه لوكاس نظرته إلى الأمام.
أعرب دوك غو يون عن ذو الوجه الشاحب امتنانه.
في هذه المدينة التي انهار فيها كل مبنى تقريبًا، أو تحول إلى حطام، لم يكن هناك سوى مبنى واحد في حالة جيدة.
هذا الكائن الغريب كان زعيم التحالف؟
فندق البحيرة.
لكن لوكاس كان يشعر بنظرات الكائنات القوية في الفندق وهي تتجه نحو اتجاهه.
… لم يعد من الممكن سماع صوت ديابلو. كما اختفى وجود القناص.
علاوة على ذلك، انفجرت القنبلة المعروفة باسم پيل أخيرًا، مما زاد الوضع سوءًا.
لكن لوكاس كان يشعر بنظرات الكائنات القوية في الفندق وهي تتجه نحو اتجاهه.
لقد كان وجهًا يعرفه دوك جو يون.
واوش-
لكن لوكاس كان يشعر بنظرات الكائنات القوية في الفندق وهي تتجه نحو اتجاهه.
تمامًا كما بدا صوت النسيم الساخن، أدرك لوكاس أن كائنين يحيطان به.
“هذا صحيح.”
“هذا هو الرجل. الذي كان يتجسس علينا.”
وإذا تعرضت كل تلك المناطق لقصف مماثل، فمن المحتمل أن يكون 99% من الأشخاص الذين يعيشون فيها قد ماتوا.
“وما أدراك أنه إنسان”
دفع لوكاس الحطام جانبًا بلا شيء سوى قوته البدنية. كرر، تدفقت حطام المبنى وأكوام الأوساخ مثل الشلال.
لقد كانا وحشين بأجسام ضخمة.
لكنه لم يستطع الشعور بهم.
بدا أحدهما مثل الأورك والآخر يشبه العفريت. وبطبيعة الحال، فإن القوة التي يمكن أن يشعر بها منهم لم تكن كافية لتصنيفهم بين الوحوش الحقيقية.
“آه أيها الإنسان. هل مات جميع أصحابك؟”
كان الأمر سخيفًا.
هل أصابها القصف بالجنون؟ ومع ذلك، لم يكن من الممكن حرق ولو شعرة واحدة من شعر پيل.
كائنات المستوى المطلق التي تبدو هكذا.
لقد كشفت المرحلة التالية عن ألوانها الحقيقية، وكان هناك العديد من القوى ذات المستوى المطلق في الفندق، وكان موقع يانغ إن هيون لا يزال مجهولاً.
“هل هذا هو الرجل الذي استهدفه [هيدهانتر]؟”
أصدر الوحش العفريت صوتًا غبيًا. يبدو أنه لا يزال لم يفهم الوضع. ثم تم سحق جميع أطرافه في نفس الوقت. تمتزج صرخات الوحش العفريت مع الصوت المرعب لتحطيم عضلاته وعظامه.
“يجب أن يكون رفيق هذا الرجل. مع القوة التي يظهرها هذا الرجل، لن يتمكن من تسديد ضربة من هيدهانتر كان سيموت منذ فترة طويلة.”
“ماذا؟ ها ها ها ها.”
“هذا صحيح.”
لقد كانت تلك ضربة سيف.
“آه أيها الإنسان. هل مات جميع أصحابك؟”
كان الأمر سخيفًا.
كان الأمر مؤسفًا. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي تحيزات بناءً على مظهرهم، إلا أن لهجتهم ومواقفهم كانت فظة للغاية لدرجة أنه لم يرغب حتى في خلط الكلمات معهم.
تمتم الملك الشيطان.
كانت أصواتهم تفوح منها رائحة القيح الفاسد.
عندها فقط أدرك لوكاس هوية كيل الأخرى.
“سوف أنقذ واحداً منكم. اختر من سيموت.”
هذا الكائن الغريب كان زعيم التحالف؟
لذلك فهو لا يريد الاستمرار في المحادثة لفترة طويلة.
كان كل واحد منهم كائنًا ذو مستوى مطلق ويمكن اعتباره من بين الأقوى في هذا الكون.
“ماذا؟ ها ها ها ها.”
“أخرس.”
“نذل مجنون.”
“اصمت بشأن مشاكل بشرتك. أنا أهتم أكثر بهؤلاء الأشخاص.”
تماما كما بدأوا في السخرية.
… لم يعد من الممكن سماع صوت ديابلو. كما اختفى وجود القناص.
“…هاه؟”
تماما كما بدأوا في السخرية.
فجأة كان لدى الأورك شعور غريب. مع تعبير غريب، متلمس وجهه.
“ش-شكرا لك…”
“هاي، ما الخطب؟”
[الرجاء البقاء على قيد الحياة حتى-]
“هناك شيء غريب…”
عندها فقط أدرك لوكاس هوية كيل الأخرى.
لم يستطع الاستمرار.
“كوك.”
خط خافت يتكون من جبهة وحش الأورك إلى فخذيه، ثم انقسم إلى قطعتين على طول هذا الخط.
‘لماذا؟’
وتناثرت الدماء والأحشاء وأشلاء اللحم بشكل عشوائي على أنقاض المدينة.
“هاه؟ جامبو؟”
ربما كان هناك أشخاص تحت الأنقاض. وعلى الرغم من وجود ما يكفي من الدماء المبللة بالأرض لتغيير لونها، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الناس على قيد الحياة.
أصدر الوحش العفريت صوتًا غبيًا. يبدو أنه لا يزال لم يفهم الوضع. ثم تم سحق جميع أطرافه في نفس الوقت. تمتزج صرخات الوحش العفريت مع الصوت المرعب لتحطيم عضلاته وعظامه.
هل أصابها القصف بالجنون؟ ومع ذلك، لم يكن من الممكن حرق ولو شعرة واحدة من شعر پيل.
“أخرس.”
منذ لحظة واحدة فقط، كان من الممكن أن يسمى هذا المكان مدينة. لقد كان مكانًا يبلغ عدد سكانه حوالي 10000 فرد، وهو مكان لم يكن فيه المجتمع صغيرًا بأي حال من الأحوال.
مشى لوكاس إلى العفريت وهو يتحدث.
ربما كانت المناطق الـ 1263 المذكورة هي المناطق التي كان فيها تأثير تحالف المجرة العظيم هو الأقوى.
“هوك، هوك… ماذا يحدث… لم أشعر بأي شيء…”
دفع لوكاس الحطام جانبًا بلا شيء سوى قوته البدنية. كرر، تدفقت حطام المبنى وأكوام الأوساخ مثل الشلال.
“صحيح. لقد حدث ذلك في عالم لا تعرف عنه شيئًا ولن تتمكن أبدًا من الدخول إليه.”
“…هذا.”
قام بفحص وجه الوحش.
“هاه…؟”
بعد ذلك، رأى لوكاس الخوف بوضوح في عينيه، فتح فمه.
لاحظ لوكاس الجروح التي أصيب بها. لم تكن إصابة خارقة عادية. كان يعرف فنون الدفاع عن النفس لـ دوك غو يون. من بين التقنيات، كان هناك أسلوب قادر على تجديد أي جرح تقريبًا في لحظة عن طريق دفع عامل الشفاء إلى الحد الأقصى.
“أكتب كل التفاصيل عن الأشخاص الموجودين في الفندق.”
لماذا كان مستاء جدا؟
* * *
“…!”
[لقد بدأ.]
“أكتب كل التفاصيل عن الأشخاص الموجودين في الفندق.”
تمتم الملك الشيطان.
ثم وجه لوكاس نظرته إلى الأمام.
في الطابق السفلي من فندق البحيرة.
“نذل مجنون.”
على الطاولة الطويلة المستطيلة، لم يكن يجلس ملك الشياطين فحسب، بل أيضًا ديابلو، الذي أجرى معه محادثة في المرة السابقة.
ابتسم دوك جو يون واختفى.
وبصرف النظر عنهم كان هناك أيضا المزيد من الناس.
[أولا، أود أن أهنئكم جميعًا على نجاتكم من الموجة الأولى. ومع ذلك، أقترح عليك تأجيل فتح الشمبانيا في الوقت الحالي. لقد نجا المزيد منكم مما كنت أتوقع. وهذا يجعل من الصعب بالنسبة لي جمع البيانات.]
أعضاء VIP.
“… كيل مارلجول.”
كان كل واحد منهم كائنًا ذو مستوى مطلق ويمكن اعتباره من بين الأقوى في هذا الكون.
فكر لوكاس في الاحتمالات لفترة قصيرة وسرعان ما أصبح قادرًا على التخمين الذي كان على الأرجح صحيحًا.
“لقد بدأت الموجة في وقت أبكر مما قال. هل كان هذا قرار كيل التعسفي؟”
لكنه لم يستطع الشعور بهم.
كان المتحدث رجلاً صغيراً ذو عين واحدة. على الرغم من أنه كان طوله حوالي متر واحد فقط، إلا أن هذا القزم كان أيضًا عضوًا في VIP. وبعبارة أخرى، كان أيضًا أحد الكائنات التي لديها “حق التصويت لتحديد أقوى 100 كائن”.
“…مجنون.”
“يجب أن نصعد [للأعلى] بدلاً من ذلك.”
[الرجاء البقاء على قيد الحياة حتى-]
ابتسمت امرأة جميلة ذات شعر وردي غير عادي عندما قالت ذلك.
لاحظ لوكاس الجروح التي أصيب بها. لم تكن إصابة خارقة عادية. كان يعرف فنون الدفاع عن النفس لـ دوك غو يون. من بين التقنيات، كان هناك أسلوب قادر على تجديد أي جرح تقريبًا في لحظة عن طريق دفع عامل الشفاء إلى الحد الأقصى.
“سمعت أن هناك مئات المراقبين هناك. أشعر أن بشرتي سوف تتعفن إذا لم يكن هناك ضوء الشمس.”
“آه أيها الإنسان. هل مات جميع أصحابك؟”
“اصمت بشأن مشاكل بشرتك. أنا أهتم أكثر بهؤلاء الأشخاص.”
“ش-شكرا لك…”
“من؟ آه. هل تقصد الأشخاص الموجودين في [مكب النفايات]؟”
“كوك.”
وضعت الجميلة يدها على ذقنها بتعبير متجهم.
“من؟ آه. هل تقصد الأشخاص الموجودين في [مكب النفايات]؟”
“أنا بصراحة لا أعرف يا أرشيليتش. الأطفال خائفون بلا داعٍ بسببك.”
لا بد أن شيئًا ما قد حدث للفراشة. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يكون.
“من هو الخائف؟ إنه يزعجني فقط… أحد لوردات الفراغ الـ12 وواحد من الفرسان الأربعة. لأكون صادقًا، لا أعرف سبب تقييمك لهم بهذه الدرجة العالية.
سمع صوت لوكاس الهادئ. عندها فقط أدرك دوك غو يون أنه كان يعض شفته بقوة كافية لجعلها تنزف.
اتجهت عيون الجالسين على الطاولة نحو ديابلو، لكنه بقي صامتًا.
لقد كانت الفوضى، مشهد من الجحيم.
“لقد هزموا [إله التنين ذو الأنياب السبعة]. ولكن ماذا عن ذلك؟ لم يصبح حاكم التنين أضعف لأنهم خسروا في عالم الفراغ. لقد خسروا لأنهم كانوا ضعفاء بالفعل. وبعبارة صريحة، لن يكون من الصعب على أي منا أن يهزم حاكم التنين في ذلك الوقت. ”
لقد كشفت المرحلة التالية عن ألوانها الحقيقية، وكان هناك العديد من القوى ذات المستوى المطلق في الفندق، وكان موقع يانغ إن هيون لا يزال مجهولاً.
“ومع ذلك، ألم يقتل أحدهم [جامبو ومانبو] الذي أرسلته للتو؟”
تعثر دوك جو يون. مد يده لمساعدته، لكنه هز رأسه بقوة. ربما كان ذلك بسبب اعتزازه كمقاتل.
“إذا لم يتمكنوا حتى من قتل هؤلاء الرجال، لم أكن لأقوم بتربيتهم في المقام الأول.”
لقد أصبح الحضور بالفعل حضور الفارس الأزرق، وليس پيل.
[…]
“ش-شكرا لك…”
“لماذا لم تقل أي شيء؟ ليس الأمر وكأن عدم وجود لسان يعني أنك لا تستطيع التحدث.
قال وهو ينظر إلى دوك غو يون، الذي كان على وشك أن يستدير.
“هذا يكفي.”
“من هو الخائف؟ إنه يزعجني فقط… أحد لوردات الفراغ الـ12 وواحد من الفرسان الأربعة. لأكون صادقًا، لا أعرف سبب تقييمك لهم بهذه الدرجة العالية.
نقر دراغونمان ذو الحراشف الشبيهة بالكريستال بإصبعه على الطاولة أثناء حديثه.
“هاه…؟”
ظهر ثلاث أشخاص في الفضاء المظلم، ظهر لوكاس ويانغ إن هيون وپيل.
لقد أصبح الحضور بالفعل حضور الفارس الأزرق، وليس پيل.
“إذن ماذا عن هذا؟ سنذهب لنرى مدى قوتهم.”
“ثم سيدي لوكاساجين…”
ترجمة : [ Yama ]
واصل كيل بصوت هادئ.
فكر لوكاس في الاحتمالات لفترة قصيرة وسرعان ما أصبح قادرًا على التخمين الذي كان على الأرجح صحيحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
