ترجمة : [ Yama ]
“ألا يمكن أن يتسرب؟”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 495
وكانت سرعة الرجل الذي يركض بملابس مرفرفة سريعة على غير العادة ، لدرجة أنه لم يكن يترك حتى آثار أقدامه على الثلج. وبعبارة أخرى ، بدا الأمر وكأن شبحًا كان يمر فوق حقل الثلج.
في نفس الوقت.
“آه. أنا الأخير. هل سارت الأمور لكلا منكما؟ اشتريت البيتزا في الطريق…”
كان يانغ إن هيون مسافرًا إلى البراري للقاء رئيس قسم الخيالة في الأراضي العشبية ، [بالجينيام].
“يبدو أن الجميع في هذا المكان هكذا. إذا تم الضغط عليك قليلاً ، إذا كنت تعتقد أنك في خطر ، إذا كنت تشعر أن حياتك مهددة ، فإنك تتفاخر على الفور بالقوى التي تقف خلفك. هل هذا يجعلك فخورا؟”
بدلًا من أرض عشبية ، سيكون من الأصح تسمية المشهد بحقل ثلجي. تحت ضوء القمر ، كان المشهد المترامي الأطراف جميلًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمكن أن يشل كل إحساس بالواقع.
ثم تم طعن سيف حاد في الأرض بجانب وجهه المتعرق.
ركض يانغ إن هيون عبره.
“الفندق؟”
إذا شاهد شخص ما هذا المشهد وكانت لديه عيون قادرة على تمييز الواقع ، فمن المحتمل أنه لن يتمكن من حجب صراخه.
كان الجو معتدلاً.
وكانت سرعة الرجل الذي يركض بملابس مرفرفة سريعة على غير العادة ، لدرجة أنه لم يكن يترك حتى آثار أقدامه على الثلج. وبعبارة أخرى ، بدا الأمر وكأن شبحًا كان يمر فوق حقل الثلج.
لم يجرؤ على التنفس.
يانغ إن هيون ، الذي كان يسافر عبر حقل الثلج لفترة من الوقت ، قلل تدريجياً من زخمه.
شعر العديد من الأشخاص في الصالة بالبرد لسبب ما. بالطبع ، لم يكن ذلك بسبب عطل في نظام التدفئة.
وذلك بسبب ظهور عدد من الخيام ، وتصاعد الدخان باتجاه سماء الليل.
“اعتقدت أنه سيكون لديك عمود فقري أكثر قليلاً.”
كانت منازل منغولية تقليدية تسمى “جير”. وبعبارة أخرى ، كان هذا المكان مقر إقامة بالجينيام.
“بالطبع ، هذه ليست مؤسسة رسمية. إنه مكان لن يتمكن الضيوف غير المؤهلين من دخوله أبدًا حتى لو دفعوا مليار دولار. وبعد إجراء بعض التحقيقات في الخلفية ، يبدو أنه يتم تشغيله بواسطة [vip]”.
محو وجوده ، وتدخل.
“عن ماذا تتحدث…”
على الرغم من أنه كان في وقت متأخر من الليل ، إلا أن عدد قليل من الناس كانوا نائمين بالفعل. وكان معظم الذين استلقوا داخل الخيام وأعينهم مغلقة بإحكام هم من كبار السن أو الأطفال.
“صحيح. ومع ذلك ، تم توضيح أن هدفنا اليوم كان مجرد استطلاع بسيط.
“- محاربون مدربون جيدًا.”
“هاو ، لقد أصبح الطقس باردًا جدًا.”
لم يكونوا مقاتلين، لكن لا يمكن النظر إليهم بازدراء.
“الاسم؟”
كان يانغ إن هيون يدرك جيدًا أن الفنون القتالية كانت مجرد إحدى طرق تدريب الجسم. على الرغم من أن معظم الناس في المريم لم يعترفوا بذلك ، إلا أنها كانت حقيقة.
ترجمة : [ Yama ]
كان الجو معتدلاً.
“لقد فقدنا أثره بعد دخوله المدينة ، لكن يُعتقد أنه يخطط للبقاء في [فندق البحيرة] اعتبارًا من 9 أكتوبر. لقد تم بالفعل التأكيد على أنه متحفظ. وحتى ذلك الحين ، من المرجح أن نكون قادرين على جمع المزيد من المعلومات… انتهى التقرير.
كانت أعراق الناس هنا متنوعة. لم يكن هناك منغوليين فحسب ، بل اختلط أيضًا شعوب البر الرئيسي الصيني وشعب كوريو* وسيمو*.
مشى أمامهم.
(*: كوريو (كوريو ، جوجوريو) هو اسم المملكة التي وحدت وحكمت شبه الجزيرة الكورية وهو ما كان اسمها ‘ “كوريا مشتقة من. Semu هو اسم الطبقة التي أنشأتها أسرة يوان.)
شعر العديد من الأشخاص في الصالة بالبرد لسبب ما. بالطبع ، لم يكن ذلك بسبب عطل في نظام التدفئة.
“هاو ، لقد أصبح الطقس باردًا جدًا.”
“سمعت أن لديك شيئًا يسمى شارة من التحالف.”
“لقد أحضرت بعض الدجاج من المدينة ، هل ترغب في تناول مشروب ساخن؟”
تجمد الجو.
“عظيم. سأتوجه إلى منزلك بعد أن أنتهي من العمل.”
غادر الغرفة مباشرة بعد ذلك ، وعاد إلى الفندق الذي كانوا يقيمون فيه.
الشيء الغريب هو أنه لا يبدو أن لديهم أي تمييز أو هواجس عند التعامل مع بعضهم البعض.
“هذا مجرد فرق بين الإيجابي والسلبي ، ولكن في النهاية ، تظل الحقيقة أنك حاولت تغييري. ألا تعلم؟ وهذا يختلف عن محادثتنا على أوميغا.”
استطاع يانغ إن هيون معرفة ما يعنيه هذا. لقد كان شعورًا بالقرابة لا يمكن أن يتقاسمه إلا أولئك الذين ساروا على خط الموت معًا.
“هذا مجرد فرق بين الإيجابي والسلبي ، ولكن في النهاية ، تظل الحقيقة أنك حاولت تغييري. ألا تعلم؟ وهذا يختلف عن محادثتنا على أوميغا.”
مشى أمامهم.
“هذا مجرد فرق بين الإيجابي والسلبي ، ولكن في النهاية ، تظل الحقيقة أنك حاولت تغييري. ألا تعلم؟ وهذا يختلف عن محادثتنا على أوميغا.”
ومن بين الخيام التي اصطفت في صفوف كانت هناك خيمة كبيرة بشكل خاص. أقوى حضور يمكن الشعور به من هنا.
جاء الصوت من ذراع بالجينيام. هاه؟ عندما أنزل بالجينيام رأسه دون أن يستوعب الموقف بشكل صحيح ، تدلت ذراعه أسفل المرفق وتتأرجح مثل جثة ممسكة برقبتها.
فتح الخيمة ودخل. وفي الوقت نفسه توقف عن إخفاء وجوده.
“بالطبع.”
“مم…؟”
“آه. أنا الأخير. هل سارت الأمور لكلا منكما؟ اشتريت البيتزا في الطريق…”
ربما لاحظ الرجل العملاق في الخيمة الهواء البارد الذي يدخل عبر المدخل ، فرفع رأسه.
لم يكونوا مقاتلين، لكن لا يمكن النظر إليهم بازدراء.
“من أنت؟”
“إذا كان هذا هو الحال حقًا ، فلا بد أن يكون ذلك إكراهًا غير واعي”.
شخصية بشعة منتفخة بسبب بنية العظام والعضلات الفطرية بالإضافة إلى التدريب والقتال. كان جسده بالكامل مغطى بالندوب وكانت هالته تشبه هالة الوحش البري.
يانغ إن هيون ، الذي كان يسافر عبر حقل الثلج لفترة من الوقت ، قلل تدريجياً من زخمه.
يمكن رؤيته من لمحة. كان هذا الرجل بالجينيام.
“أنا جائع. اسمحوا لي أن أحصل على بعض.”
رئيس الجيش الوحيد في مدينة مانجوري ، وواحد من الأشخاص الثلاثة الذين لديهم شارة بالتأكيد.
‘…ديابلو وملك الشياطين وحدهما كافيان ليسببا لي الصداع.’
بالفعل.
ترجمة : [ Yama ]
الندوب على جسده لم تكن للعرض. لا بد أنه خاطر بحياته مرات أكثر مما يستطيع عده. ويصبح أقوى في كل مرة يتمكن من التغلب عليها.
“أنا بحاجة إلى تلك الشارة. ولا أريد أن تتسرب أي معلومات أنني أخذتها.
قرر يانغ إن هيون التأكيد أولاً.
“أنت بالجينيام.”
“أنت بالجينيام.”
شعر بألم حاد في فكه ، وشعرت أسنانه بوخز كما لو أنه ضربه البرق.
“لقد سألت من أنت.”
“من أنت؟”
“شخص يمكنه محو هذا المكان من العالم.”
وبينما كان يفكر بهذه الفكرة ، وقعت عيناه على الشارة الموجودة في الدرج.
أبدى الرجل ، بالجينيام ، تعبيرًا محيرًا للحظة قبل أن يطبق قبضتيه.
إذا شاهد شخص ما هذا المشهد وكانت لديه عيون قادرة على تمييز الواقع ، فمن المحتمل أنه لن يتمكن من حجب صراخه.
“نذل مجنون.”
ولم ينته الأمر عند هذا الحد.
ضربت قبضته الممدودة يانغ إن هيون. عندما ضرب جسده النحيل ، جعله ينهار مثل فزاعة فاسدة.
تم إغلاق المسافة في لحظة. ربما شعر وكأن وجهه ، الذي كان على بعد خمس خطوات من بالجينيام من قبل ، ظهر أمامه في ومضة. وبينما كان بالجينيام يحاول رفع قبضة يده المتبقية ، تحولت رؤيته فجأة إلى اللون الأبيض.
أو هذا ما كان يفترض أن يحدث…
“…”
كرك.
“الفندق؟”
سمع صوت غريب. لا ، الصوت لم يكن غريباً. بعد كل شيء ، كان بالجينيام قد لوح بقبضته بنية كاملة سحق الدخيل تمامًا.
“من فضلك استمع إلى تقريري أثناء تناول الطعام. لقد تمكنت من الحصول على بعض المعلومات المثيرة للاهتمام من مكتب العمدة جاو لين. ”
لذا لم يكن الصوت هو الغريب ، على وجه التحديد ، الغريب هو مصدره.
كان هذا هو الفندق الذي كان يقيم فيه لوكاس المزيف.
جاء الصوت من ذراع بالجينيام. هاه؟ عندما أنزل بالجينيام رأسه دون أن يستوعب الموقف بشكل صحيح ، تدلت ذراعه أسفل المرفق وتتأرجح مثل جثة ممسكة برقبتها.
هل كان هذا الرجل حقا خمس نجوم؟ بدا له أن دوك غو يون قد أصدر حكمًا خاطئًا.
وجاء الألم بعد ذلك.
تم إغلاق المسافة في لحظة. ربما شعر وكأن وجهه ، الذي كان على بعد خمس خطوات من بالجينيام من قبل ، ظهر أمامه في ومضة. وبينما كان بالجينيام يحاول رفع قبضة يده المتبقية ، تحولت رؤيته فجأة إلى اللون الأبيض.
“إي-…!”
على أية حال ، بعد رؤية ما رآه ، لم يعتقد أنه سيكون قادرًا على النظر إلى تلك الغرفة لفترة طويلة. بدأ لوكاس بتفتيش الغرفة الصغيرة.
لكن الأبرز من ذلك كان الشعور بالخطر.
“عن ماذا تتحدث…”
لقد كانت ذراعه مكسورة. لكنه لم يلاحظ حتى.
ثم تم طعن سيف حاد في الأرض بجانب وجهه المتعرق.
وهذا يعني… أنه كان خطيرا.
وتصاعدت سحابة من الدخان في الغرفة بعد سماع صوت إشعال سيجارة. قام بيسترونغ بتدخين خمس سجائر متتالية قبل مغادرة الغرفة.
وبدلاً من أرجحة ذراعه الأخرى ، قام بالجينيام بتوسيع المسافة بسرعة. لقد كان الرد مناسبًا ، لكن بالنسبة ليانغ إن هيون ، كان بطيئًا جدًا لدرجة أنه تمكن من التثاؤب.
“…”
لقد طارد بسلاسة.
واصل يانغ إن هيون بوجهه الخالي من التعبير.
“هوب!”
“لا أنوي ذلك.”
تم إغلاق المسافة في لحظة. ربما شعر وكأن وجهه ، الذي كان على بعد خمس خطوات من بالجينيام من قبل ، ظهر أمامه في ومضة. وبينما كان بالجينيام يحاول رفع قبضة يده المتبقية ، تحولت رؤيته فجأة إلى اللون الأبيض.
شعر العديد من الأشخاص في الصالة بالبرد لسبب ما. بالطبع ، لم يكن ذلك بسبب عطل في نظام التدفئة.
باك!
مع تنهد ، توقف لوكاس عن إخفاء وجوده.
شعر بألم حاد في فكه ، وشعرت أسنانه بوخز كما لو أنه ضربه البرق.
أومأ دوك غو يون برأسه وفتح صندوق البيتزا. ارتفعت رائحة الجبن اللذيذ.
قبل أن يتمكن حتى من بصق الدماء ، انهار جسد بالجينيام على الأرض.
“أنت لم تلمس الشارة ، أليس كذلك؟”
ثم تم طعن سيف حاد في الأرض بجانب وجهه المتعرق.
شعر العديد من الأشخاص في الصالة بالبرد لسبب ما. بالطبع ، لم يكن ذلك بسبب عطل في نظام التدفئة.
“سمعت أن لديك شيئًا يسمى شارة من التحالف.”
“لقد أحضرت بعض الدجاج من المدينة ، هل ترغب في تناول مشروب ساخن؟”
“أنت تفعل هذا على الرغم من معرفتك بذلك…!؟”
وبينما كان يفكر بهذه الفكرة ، وقعت عيناه على الشارة الموجودة في الدرج.
“…”
لقد كانت ذراعه مكسورة. لكنه لم يلاحظ حتى.
“لا أعتقد أنك تفهم ما تفعله الآن من خلال كشف أنيابك أمام التحالف…! ألا تعلم؟ لن يتخلى التحالف أبدًا عن أي كائن يعتبرونه “عدوًا”! سيتم ملاحقتهم إلى نهاية الجحيم وسيتم إباد-!”
تم تجهيز صالة الفندق التي تعمل على مدار 24 ساعة بآلات بسيطة للطعام والشراب. وكانوا قد قرروا الاجتماع هناك بعد الانتهاء من مهامهم.
“اعتقدت أنه سيكون لديك عمود فقري أكثر قليلاً.”
لقد طارد بسلاسة.
تحدث يانغ إن هيون بنبرة محبطة.
وبدلاً من أرجحة ذراعه الأخرى ، قام بالجينيام بتوسيع المسافة بسرعة. لقد كان الرد مناسبًا ، لكن بالنسبة ليانغ إن هيون ، كان بطيئًا جدًا لدرجة أنه تمكن من التثاؤب.
“يبدو أن الجميع في هذا المكان هكذا. إذا تم الضغط عليك قليلاً ، إذا كنت تعتقد أنك في خطر ، إذا كنت تشعر أن حياتك مهددة ، فإنك تتفاخر على الفور بالقوى التي تقف خلفك. هل هذا يجعلك فخورا؟”
“…”
“عن ماذا تتحدث…”
“من الجيد أن تخبرني بأشياء لم أكن أعرفها. ما زلت ممتنًا لذلك. ولكن عندما يتعلق الأمر بمعالجة مشكلة ما ، سيكون لدى مائة شخص مائة طريقة للقيام بذلك. وهذا هو أسلوب حياتهم. شيء يتحقق عندما تجتمع تجارب حياتهم وميولهم الشخصية وأفكارهم.
“إن دعمك لا يمكن أن يضمن أي شيء في موقف خطير حقًا. إذا كنت سأقتلك هنا الآن ، فلن يكون هناك ما يمكنهم فعله حيال ذلك. ”
أومأ دوك غو يون برأسه وفتح صندوق البيتزا. ارتفعت رائحة الجبن اللذيذ.
كيكيك ، بدأ النصل الذي تم طعنه في الأرض يقترب أكثر فأكثر من عين بالجينيام.
“أنت تفعل هذا على الرغم من معرفتك بذلك…!؟”
“أنا بحاجة إلى تلك الشارة. ولا أريد أن تتسرب أي معلومات أنني أخذتها.
جلس يانغ إن هيون على الأريكة وقال.
لم يجرؤ على التنفس.
قبل أن يتمكن حتى من بصق الدماء ، انهار جسد بالجينيام على الأرض.
إذا تحرك ولو قليلاً ، سيتم قطع حدقاته.
إذا تحرك ولو قليلاً ، سيتم قطع حدقاته.
كان بالجينيام محاربًا شهد جميع أنواع معارك الحياة والموت ، لكن الآن ، كان غارقًا جدًا في الجو الذي خلقه يانغ إن هيون لدرجة أنه لم يستطع حتى التذمر داخليًا.
كان بالجينيام محاربًا شهد جميع أنواع معارك الحياة والموت ، لكن الآن ، كان غارقًا جدًا في الجو الذي خلقه يانغ إن هيون لدرجة أنه لم يستطع حتى التذمر داخليًا.
“ولكن إذا مت ، فلن أكون قادرا على إخفاء ذلك. لذلك لدي سؤال لك ، ما الذي تعتبره أكثر أهمية بالنسبة لك؟
في أسوأ الحالات ، قد يضطر إلى التعامل مع ديابلو وملك الشياطين ولوكاس المزيف في نفس الوقت.
“ت-توقف…”
لم يكونوا مقاتلين، لكن لا يمكن النظر إليهم بازدراء.
“على أقل تقدير ، لا ينبغي أن تكون أوامر من أعلى. نظرت حولي في هذا المكان بالفعل. رأيت أعراقًا مختلفة تعامل بعضها البعض على قدم المساواة دون تمييز. لم يكن من الممكن أن يتشكل مثل هذا الجو لو لم يكن القائد شخصًا صاحب مبدأ. ربما كنت تعاملهم كعائلة. أليس هذا صحيحا؟”
وفي الوقت المناسب ، عاد دوك غو يون.
واصل يانغ إن هيون بوجهه الخالي من التعبير.
بدلاً من الرد على سؤال لوكاس ، سأل يانغ إن هيون بدلاً من ذلك.
“لذلك سأطلب مرة أخرى. بين عائلتك وأوامرك ، أيهما أهم بالنسبة لك؟
“لذلك سأطلب مرة أخرى. بين عائلتك وأوامرك ، أيهما أهم بالنسبة لك؟
* * *
“…”
“لقد فقدنا أثره بعد دخوله المدينة ، لكن يُعتقد أنه يخطط للبقاء في [فندق البحيرة] اعتبارًا من 9 أكتوبر. لقد تم بالفعل التأكيد على أنه متحفظ. وحتى ذلك الحين ، من المرجح أن نكون قادرين على جمع المزيد من المعلومات… انتهى التقرير.
كان يانغ إن هيون يدرك جيدًا أن الفنون القتالية كانت مجرد إحدى طرق تدريب الجسم. على الرغم من أن معظم الناس في المريم لم يعترفوا بذلك ، إلا أنها كانت حقيقة.
وبينما كان لوكاس يقف شارد الذهن ، أطفأ بيسترونغ الشاشة وجلس مرة أخرى على الكرسي وهو يتنهد.
مشى أمامهم.
“اللعنة. أنا حقا لا أستطيع أن أفعل هذا. لو لم أرتكب هذا الخطأ الصغير ، لما تركت في هذه المياه الراكدة…”
“…”
وتصاعدت سحابة من الدخان في الغرفة بعد سماع صوت إشعال سيجارة. قام بيسترونغ بتدخين خمس سجائر متتالية قبل مغادرة الغرفة.
“لذلك سأطلب مرة أخرى. بين عائلتك وأوامرك ، أيهما أهم بالنسبة لك؟
“…”
“لأنني كان الأقرب. ماذا عنك؟”
مع تنهد ، توقف لوكاس عن إخفاء وجوده.
“الفندق؟”
“[لوكاس ترومان] موجود في هذه المدينة.”
“ألم تكن الشارات هدفنا؟”
كان يعتقد أنه سيقابله يومًا ما ، وحتى لو لم يفعل ، فقد قرر بالفعل رؤيته بنفسه مرة واحدة على الأقل. لكن بالنسبة للوكاس ، فإن مقابلته لم تكن ضرورة.
“من أنت؟”
في الواقع ، كان قد نسيه بالفعل قبل هذه النقطة.
“هذه الحالة مختلفة.”
‘…ديابلو وملك الشياطين وحدهما كافيان ليسببا لي الصداع.’
“…”
لم يصدق أنه حتى لوكاس المزيف قد ظهر.
كيكيك ، بدأ النصل الذي تم طعنه في الأرض يقترب أكثر فأكثر من عين بالجينيام.
ولم ينته الأمر عند هذا الحد.
في نفس الوقت.
هناك پيل ، التي بدا أنها قد هدأت لكنه لم يتخلى عن حذره أبدًا ، وأعضاء vip الذين لم يواجههم بعد ، والقوة المسماة تحالف المجرة العظيم. بحلول تلك اللحظة ، كان هناك الكثير من الأشياء المجهولة مما تسبب في إصابة لوكاس بالصداع. الكلمة التي كرهها السحرة أكثر كانت عدم اليقين.
وهذا يعني… أنه كان خطيرا.
على أية حال ، إذا كان لوكاس المزيف يهدف إلى الدخول إلى المرحلة التالية والمشاركة في اجتماع المراجعة العامة كعضو ، فإن المواجهة كان لا مفر منها.
“اعتقدت أنه سيكون لديك عمود فقري أكثر قليلاً.”
في أسوأ الحالات ، قد يضطر إلى التعامل مع ديابلو وملك الشياطين ولوكاس المزيف في نفس الوقت.
“ت-توقف…”
“هوه.”
“لقد فقدنا أثره بعد دخوله المدينة ، لكن يُعتقد أنه يخطط للبقاء في [فندق البحيرة] اعتبارًا من 9 أكتوبر. لقد تم بالفعل التأكيد على أنه متحفظ. وحتى ذلك الحين ، من المرجح أن نكون قادرين على جمع المزيد من المعلومات… انتهى التقرير.
تنهد لوكاس مرة أخرى قبل أن يؤكد تصميمه.
“لقد أحضرت بعض الدجاج من المدينة ، هل ترغب في تناول مشروب ساخن؟”
نظر إلى الأرض بالأسفل.
تمامًا كما أمسك بشيء ليأكله وجلس على الأريكة ، ظهر يانغ إن هيون. عندما رأى لوكاس ، توجه إليه.
كان هناك بيسترونغ ، الذي ذهب إلى هناك بعد مغادرة الغرفة. لم تكن هناك علامات على الرثاء الذي شعر به للتو. يمكن القول أنه كان يستمتع تمامًا بالمأدبة الدنيئة. لذلك لم تكن خدعة ، بل كانت مجرد مزيج من العمل واللعب. (tl: العمل بشكل أكثر ذكاءً)
“الإكراه”.
هل كان هذا الرجل حقا خمس نجوم؟ بدا له أن دوك غو يون قد أصدر حكمًا خاطئًا.
(*: كوريو (كوريو ، جوجوريو) هو اسم المملكة التي وحدت وحكمت شبه الجزيرة الكورية وهو ما كان اسمها ‘ “كوريا مشتقة من. Semu هو اسم الطبقة التي أنشأتها أسرة يوان.)
على أية حال ، بعد رؤية ما رآه ، لم يعتقد أنه سيكون قادرًا على النظر إلى تلك الغرفة لفترة طويلة. بدأ لوكاس بتفتيش الغرفة الصغيرة.
“لأنني كان الأقرب. ماذا عنك؟”
كانت الاحتمالات منخفضة ، ولكن كان هناك احتمال أن يكون بيسترونغ قد ترك الشارة في هذه الغرفة السرية. وبطبيعة الحال ، فإن الشخص الذي كان دقيقًا ولو قليلاً لن يرتكب مثل هذا الفعل غير المسؤول ، بغض النظر عن مدى جودة إخفاء الغرفة-
أبدى الرجل ، بالجينيام ، تعبيرًا محيرًا للحظة قبل أن يطبق قبضتيه.
دورك.
“هل هذا لنا أن نأكل؟”
“…”
‘…ديابلو وملك الشياطين وحدهما كافيان ليسببا لي الصداع.’
وبينما كان يفكر بهذه الفكرة ، وقعت عيناه على الشارة الموجودة في الدرج.
“هوه.”
شارة تتطابق تمامًا مع المظهر الذي أظهره له دوك غو يون.
مع تنهد ، توقف لوكاس عن إخفاء وجوده.
لقد كان حقًا رجلًا خشنًا ومتعثرًا.
“هذه الحالة مختلفة.”
نقر لوكاس على لسانه. لن يكون من الصعب إزالة الشارة في ذلك الوقت ، ولكن إذا فعل ذلك ، فحتى شخص مثل بيسترونغ سيلاحظ ذلك. في الوقت الحالي ، كان راضيًا عن مجرد معرفة الموقع.
كان هناك بيسترونغ ، الذي ذهب إلى هناك بعد مغادرة الغرفة. لم تكن هناك علامات على الرثاء الذي شعر به للتو. يمكن القول أنه كان يستمتع تمامًا بالمأدبة الدنيئة. لذلك لم تكن خدعة ، بل كانت مجرد مزيج من العمل واللعب. (tl: العمل بشكل أكثر ذكاءً)
غادر الغرفة مباشرة بعد ذلك ، وعاد إلى الفندق الذي كانوا يقيمون فيه.
يمكن رؤيته من لمحة. كان هذا الرجل بالجينيام.
تم تجهيز صالة الفندق التي تعمل على مدار 24 ساعة بآلات بسيطة للطعام والشراب. وكانوا قد قرروا الاجتماع هناك بعد الانتهاء من مهامهم.
تمامًا كما أمسك بشيء ليأكله وجلس على الأريكة ، ظهر يانغ إن هيون. عندما رأى لوكاس ، توجه إليه.
تمامًا كما أمسك بشيء ليأكله وجلس على الأريكة ، ظهر يانغ إن هيون. عندما رأى لوكاس ، توجه إليه.
جاء الصوت من ذراع بالجينيام. هاه؟ عندما أنزل بالجينيام رأسه دون أن يستوعب الموقف بشكل صحيح ، تدلت ذراعه أسفل المرفق وتتأرجح مثل جثة ممسكة برقبتها.
“لقد أتيت بسرعة.”
“الإكراه”.
“لأنني كان الأقرب. ماذا عنك؟”
لقد كانت ذراعه مكسورة. لكنه لم يلاحظ حتى.
“لقد أكملت الهدف.”
باك!
“…”
“بالطبع.”
هذه الكلمات عالقة لسبب ما.
“هل تقول أنك لا تثق بي؟”
عندما ضيق لوكاس عينيه وكان على وشك أن يقول شيئًا ما ، سحب يانغ إن هيون شارة من جيبه.
“من فضلك استمع إلى تقريري أثناء تناول الطعام. لقد تمكنت من الحصول على بعض المعلومات المثيرة للاهتمام من مكتب العمدة جاو لين. ”
“من اين حصلت على ذلك؟”
“لقد فقدنا أثره بعد دخوله المدينة ، لكن يُعتقد أنه يخطط للبقاء في [فندق البحيرة] اعتبارًا من 9 أكتوبر. لقد تم بالفعل التأكيد على أنه متحفظ. وحتى ذلك الحين ، من المرجح أن نكون قادرين على جمع المزيد من المعلومات… انتهى التقرير.
“لقد أخذتها من [بالجينيام]”.
بعد ذلك ، نهض يانغ إن هيون وغادر الصالة.
“لماذا؟”
قرر يانغ إن هيون التأكيد أولاً.
بدلاً من الرد على سؤال لوكاس ، سأل يانغ إن هيون بدلاً من ذلك.
“…”
“ألم تكن الشارات هدفنا؟”
“الإبادة ليست الطريقة الوحيدة لضمان السرية الكاملة. لقد وضعت قفلاً على عقولهم.”
“صحيح. ومع ذلك ، تم توضيح أن هدفنا اليوم كان مجرد استطلاع بسيط.
‘…ديابلو وملك الشياطين وحدهما كافيان ليسببا لي الصداع.’
“هناك أوقات يكون من الممكن فيها إكمال هدفك أثناء الاستطلاع.”
“من الجيد أن تخبرني بأشياء لم أكن أعرفها. ما زلت ممتنًا لذلك. ولكن عندما يتعلق الأمر بمعالجة مشكلة ما ، سيكون لدى مائة شخص مائة طريقة للقيام بذلك. وهذا هو أسلوب حياتهم. شيء يتحقق عندما تجتمع تجارب حياتهم وميولهم الشخصية وأفكارهم.
“هذه الحالة مختلفة.”
“شخص يمكنه محو هذا المكان من العالم.”
جلس يانغ إن هيون على الأريكة وقال.
“هل قتلتهم جميعا؟”
“أعرف ما الذي يقلقك. ولكن لا داعي للقلق. من غير الممكن أن يتسرب.”
“الإكراه”.
“ألا يمكن أن يتسرب؟”
في أسوأ الحالات ، قد يضطر إلى التعامل مع ديابلو وملك الشياطين ولوكاس المزيف في نفس الوقت.
تصلب تعبير لوكاس.
على أية حال ، بعد رؤية ما رآه ، لم يعتقد أنه سيكون قادرًا على النظر إلى تلك الغرفة لفترة طويلة. بدأ لوكاس بتفتيش الغرفة الصغيرة.
“هل قتلتهم جميعا؟”
“لا أنوي ذلك.”
“الإبادة ليست الطريقة الوحيدة لضمان السرية الكاملة. لقد وضعت قفلاً على عقولهم.”
“…”
“سوف ينفك القفل في النهاية.”
وبدلاً من أرجحة ذراعه الأخرى ، قام بالجينيام بتوسيع المسافة بسرعة. لقد كان الرد مناسبًا ، لكن بالنسبة ليانغ إن هيون ، كان بطيئًا جدًا لدرجة أنه تمكن من التثاؤب.
“لن يخفف في ستة أيام.”
“لماذا؟”
“ألا تستطيع أن تفهم ما أقول؟ في اللحظة التي يتسرب فيها السر ، فإنه لم يعد سرا. وهذا ما فعلته.”
“لقد أحضرت بعض الدجاج من المدينة ، هل ترغب في تناول مشروب ساخن؟”
“هل تقول أنك لا تثق بي؟”
أطلق لوكاس تنهيدة ، وانحنى إلى الأريكة مرة أخرى.
“… ليس هذا ما قصدته.”
هناك پيل ، التي بدا أنها قد هدأت لكنه لم يتخلى عن حذره أبدًا ، وأعضاء vip الذين لم يواجههم بعد ، والقوة المسماة تحالف المجرة العظيم. بحلول تلك اللحظة ، كان هناك الكثير من الأشياء المجهولة مما تسبب في إصابة لوكاس بالصداع. الكلمة التي كرهها السحرة أكثر كانت عدم اليقين.
على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أنه كان محبطًا بعض الشيء. دون أن يدرك ذلك ، أضيف هذا التصريف إلى لهجته.
“… هوو.”
لكن يبدو أن يانغ إن هيون لم يهتم.
وتصاعدت سحابة من الدخان في الغرفة بعد سماع صوت إشعال سيجارة. قام بيسترونغ بتدخين خمس سجائر متتالية قبل مغادرة الغرفة.
“لوكاس.”
وتصاعدت سحابة من الدخان في الغرفة بعد سماع صوت إشعال سيجارة. قام بيسترونغ بتدخين خمس سجائر متتالية قبل مغادرة الغرفة.
أو على الأقل هذا ما ظهر من تعبيره.
وبينما كان يفكر بهذه الفكرة ، وقعت عيناه على الشارة الموجودة في الدرج.
“لا تحاول تغييري.”
أومأ دوك غو يون برأسه وفتح صندوق البيتزا. ارتفعت رائحة الجبن اللذيذ.
“لا أنوي ذلك.”
ولم ينته الأمر عند هذا الحد.
“إذا كان هذا هو الحال حقًا ، فلا بد أن يكون ذلك إكراهًا غير واعي”.
تصلب تعبير لوكاس.
“…”
“لقد كان اقتراحًا وليس إكراهًا.”
تجمد الجو.
تحدث يانغ إن هيون بنبرة محبطة.
شعر العديد من الأشخاص في الصالة بالبرد لسبب ما. بالطبع ، لم يكن ذلك بسبب عطل في نظام التدفئة.
“لا أعتقد أنك تفهم ما تفعله الآن من خلال كشف أنيابك أمام التحالف…! ألا تعلم؟ لن يتخلى التحالف أبدًا عن أي كائن يعتبرونه “عدوًا”! سيتم ملاحقتهم إلى نهاية الجحيم وسيتم إباد-!”
وفي الوقت المناسب ، عاد دوك غو يون.
“هذا مجرد فرق بين الإيجابي والسلبي ، ولكن في النهاية ، تظل الحقيقة أنك حاولت تغييري. ألا تعلم؟ وهذا يختلف عن محادثتنا على أوميغا.”
“آه. أنا الأخير. هل سارت الأمور لكلا منكما؟ اشتريت البيتزا في الطريق…”
لقد كانت ذراعه مكسورة. لكنه لم يلاحظ حتى.
“الإكراه”.
“لا تحاول تغييري.”
“يمين. أنت تجبرني على اتباع طريقتك. ”
إذا شاهد شخص ما هذا المشهد وكانت لديه عيون قادرة على تمييز الواقع ، فمن المحتمل أنه لن يتمكن من حجب صراخه.
“لقد كان اقتراحًا وليس إكراهًا.”
“هل هذا لنا أن نأكل؟”
“هذا مجرد فرق بين الإيجابي والسلبي ، ولكن في النهاية ، تظل الحقيقة أنك حاولت تغييري. ألا تعلم؟ وهذا يختلف عن محادثتنا على أوميغا.”
“لن يخفف في ستة أيام.”
“…”
“لوكاس.”
قام دوك غو يون بخفض صندوق البيتزا الذي كان يرفعه بهدوء وجلس في الزاوية.
كان يعتقد أنه سيقابله يومًا ما ، وحتى لو لم يفعل ، فقد قرر بالفعل رؤيته بنفسه مرة واحدة على الأقل. لكن بالنسبة للوكاس ، فإن مقابلته لم تكن ضرورة.
“من الجيد أن تخبرني بأشياء لم أكن أعرفها. ما زلت ممتنًا لذلك. ولكن عندما يتعلق الأمر بمعالجة مشكلة ما ، سيكون لدى مائة شخص مائة طريقة للقيام بذلك. وهذا هو أسلوب حياتهم. شيء يتحقق عندما تجتمع تجارب حياتهم وميولهم الشخصية وأفكارهم.
نظر لوكاس إلى الجبنة القابلة للتمدد وتساءل عن كيفية تناولها بطريقة نظيفة.
“…”
“إنه فندق البحيرة.”
“دعني أوضح لك هذا. أنا لست مرؤوسك.”
عندما ضيق لوكاس عينيه وكان على وشك أن يقول شيئًا ما ، سحب يانغ إن هيون شارة من جيبه.
بعد ذلك ، نهض يانغ إن هيون وغادر الصالة.
إذا تحرك ولو قليلاً ، سيتم قطع حدقاته.
“… هوو.”
أطلق لوكاس تنهيدة ، وانحنى إلى الأريكة مرة أخرى.
“هوه.”
عندها لاحظ شخصية دوك غو يون ، الذي كان يومض بذهول.
شعر بألم حاد في فكه ، وشعرت أسنانه بوخز كما لو أنه ضربه البرق.
ثم لاحظ أنه كان يحمل شيئًا ما.
عندها لاحظ شخصية دوك غو يون ، الذي كان يومض بذهول.
“هل هذا لنا أن نأكل؟”
دورك.
“أه نعم. هذا…”
في أسوأ الحالات ، قد يضطر إلى التعامل مع ديابلو وملك الشياطين ولوكاس المزيف في نفس الوقت.
“أنا جائع. اسمحوا لي أن أحصل على بعض.”
هناك پيل ، التي بدا أنها قد هدأت لكنه لم يتخلى عن حذره أبدًا ، وأعضاء vip الذين لم يواجههم بعد ، والقوة المسماة تحالف المجرة العظيم. بحلول تلك اللحظة ، كان هناك الكثير من الأشياء المجهولة مما تسبب في إصابة لوكاس بالصداع. الكلمة التي كرهها السحرة أكثر كانت عدم اليقين.
“بالطبع.”
لقد كانت ذراعه مكسورة. لكنه لم يلاحظ حتى.
أومأ دوك غو يون برأسه وفتح صندوق البيتزا. ارتفعت رائحة الجبن اللذيذ.
“لا أنوي ذلك.”
“من فضلك استمع إلى تقريري أثناء تناول الطعام. لقد تمكنت من الحصول على بعض المعلومات المثيرة للاهتمام من مكتب العمدة جاو لين. ”
“هوب!”
“أنت لم تلمس الشارة ، أليس كذلك؟”
تجمد الجو.
“هاه؟ اه ، بالطبع لا. ألم يكن الغرض اليوم مجرد استطلاع…”
“لا أعتقد أنك تفهم ما تفعله الآن من خلال كشف أنيابك أمام التحالف…! ألا تعلم؟ لن يتخلى التحالف أبدًا عن أي كائن يعتبرونه “عدوًا”! سيتم ملاحقتهم إلى نهاية الجحيم وسيتم إباد-!”
“لا. قلت شيئا أحمق. أكمل.”
“ألا يمكن أن يتسرب؟”
نظر لوكاس إلى الجبنة القابلة للتمدد وتساءل عن كيفية تناولها بطريقة نظيفة.
“لقد أتيت بسرعة.”
“لقد حددت موقع ملك الشياطين وديابلو. أم. قد يكون من الصعب تصديق ذلك… لكنهما يقيمان في نفس الفندق.
“صحيح. ومع ذلك ، تم توضيح أن هدفنا اليوم كان مجرد استطلاع بسيط.
“الفندق؟”
“هوه.”
“بالطبع ، هذه ليست مؤسسة رسمية. إنه مكان لن يتمكن الضيوف غير المؤهلين من دخوله أبدًا حتى لو دفعوا مليار دولار. وبعد إجراء بعض التحقيقات في الخلفية ، يبدو أنه يتم تشغيله بواسطة [vip]”.
عندما ضيق لوكاس عينيه وكان على وشك أن يقول شيئًا ما ، سحب يانغ إن هيون شارة من جيبه.
“الاسم؟”
“… هوو.”
“إنه فندق البحيرة.”
“من الجيد أن تخبرني بأشياء لم أكن أعرفها. ما زلت ممتنًا لذلك. ولكن عندما يتعلق الأمر بمعالجة مشكلة ما ، سيكون لدى مائة شخص مائة طريقة للقيام بذلك. وهذا هو أسلوب حياتهم. شيء يتحقق عندما تجتمع تجارب حياتهم وميولهم الشخصية وأفكارهم.
أطلق لوكاس بعض التنهدات.
“إنه فندق البحيرة.”
كان هذا هو الفندق الذي كان يقيم فيه لوكاس المزيف.
تجمد الجو.
ترجمة : [ Yama ]
“هذه الحالة مختلفة.”
مشى أمامهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
