ترجمة : [ Yama ]
في مساحة تحت الأرض تم إنشاؤها عن طريق إعادة تصميم كهف تحت الأرض. وتجمع عشرات الأطفال في مكان مظلم لا ينيره سوى ضوء الشموع.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 476
“لقد تجاوزتني بالفعل.”
كان لوكاس يعرف القليل عن الفنانين القتاليين. لم يكن هذا يشير إلى فناني القتال السحريين من عالم موطنه.
…إذا تُرك هكذا، فمن المحتمل أن يموت. كانت ليالي الخريف باردة بشكل لا يصدق، وظهرت العديد من الوحوش الجبلية المخيفة حول هذا المكان. لم يكن من الممكن أن يفوتوا فرصة تذوق اللحم الناعم الرقيق لصبي أعزل.
كان هذا يشير إلى أولئك الذين استخدموا الطاقة الداخلية التي تراكمت لديهم في الدانجون الخاص بهم لتفعيل فنونهم القتالية.
“لقد تجاوزتني بالفعل.”
كائنات تعيش في عالم آخر يسمى الموريم، فنانو القتال.
قدرة وموهبة قتالية طبيعية، إلى جانب بيئة قاسية وتدريب إلى حد الموت، وفنون القتال والإكسير لإحدى الطوائف المرموقة في الفصيل الصالح.
ومع ذلك، لا يبدو أن يانغ إن هيون يطلب منه ببساطة تعريف فناني القتال.
لقد أنشأ نظامًا حيث سيحصلون على مكافآت أفضل اعتمادًا على ترتيب وصولهم.
“مممم…”
“كلمة عبقري ليست كافية.”
انقلبت پيل مع تأوهت. كان وجهها النائم مثل وجه الملاك، على الرغم من أن سيلان لعابها دمر أي إحساس بالأناقة. قال لوكاس: “أحاول تجاهل وجودها”.
سمع يانغ إن هيون صوت سقوط شخص ما. فنظر عن يساره… من هو ؟ اه صحيح. مويونغ سان كان اسم ذلك الرجل.
“أليسوا أولئك الذين يخففون أجسادهم ويصقلون فنونهم القتالية ؟”
“…الطوائف الصالحة التسعة*، التي اعتادت أن تكون الأعضاء الأكثر شهرة في الفصيل الصالح، أصبحت قديمة. “جبل هوا ** لم تعد تفوح منه رائحة أزهار البرقوق.” (*: وفقًا للويكي، يشير هذا إلى الطوائف “العشرة”الأولى في فصيل الموريم الصالح.)
“أنا أسأل عن” بعد ذلك “.”
لم يطلق جو سانغ تشو على هؤلاء الأربعة اسم مجموعة البرقوق الدامي، بل أطلق عليهم اسم أشباح القتل.
“بعد ؟”
ومع ذلك، لا يبدو أن يانغ إن هيون يطلب منه ببساطة تعريف فناني القتال.
“صقل الفنون القتالية وصقل الجسم. تلك ليست خاطئة. ومع ذلك، ثم ماذا ؟ ماذا ستفعل بعد حصولك على تلك القوة الكبيرة؟”
“…”
“إذا كنت ستبحث عنه من هذا الاتجاه، فلن يكون هناك أي معنى في هذا العالم.”
وثانيًا، لقد عاد ليس برأس واحد، بل بثلاثة رؤوس.
في تلك اللحظة، ارتفعت زاوية فم يانغ إن هيون.
“…”
“لا. هناك سبب واضح يدفع المزارع إلى زراعة الحقل. لتخزين المواد الغذائية، والمتاجرة بالسلع. وحتى لو كانت وظائفهم مختلفة، فإن عمال المتاجر الذين يقومون بالأعمال المنزلية، ورجال القوارب الذين يجدفون طوال اليوم، والجنود الذين يدافعون عن قصر ملكي، أو علماء الفلك الذين يحدقون في سماء الليل، جميعهم لديهم نفس الغرض. حتى اللص الصغير الذي يسرق حبة بطاطس واحدة لملء معدته لديه سبب. لذلك اسمح لي أن أسألك. ما هو الغرض من فنان الدفاع عن النفس ؟”
“…عدم نسيان أبدًا الفروسية، واحتفظ بها دائمًا في قلبك. لكنني لا أفهم. أليست المروءة هي حراسة الإيمان، واحترام المبادئ، وقبل كل شيء، حماية الضعفاء ؟
لم يستطع لوكاس الإجابة.
نظر يانغ إن هيون حوله للمرة الأخيرة.
كان هذا لأنه كان مشكلة لم يفكر فيها بعمق مطلقًا ولأنه شعر أنه لا ينبغي له أن يفتح فمه على عجل.
ومع ذلك، أومأ يانغ إن هيون برأسه بهدوء.
“انه سهل. أن تحكم كالقوي، هذا كل شيء.”
انقلبت پيل مع تأوهت. كان وجهها النائم مثل وجه الملاك، على الرغم من أن سيلان لعابها دمر أي إحساس بالأناقة. قال لوكاس: “أحاول تجاهل وجودها”.
انجرفت نظرة يانغ إن هيون إلى مشروب المئة زهرة.
تراجعت الأشباح القاتلة الأخرى ونظرت نحو جو سونغ تشو. كان هناك أيضا مزيج من الدهشة في نظراتهم.
ثم، بعد توقف قصير، تحدث مرة أخرى.
“خطة النجاح التي وضعتها كانت لمدة 20 عامًا.”
“الموريم، عالم لا ينبغي أن يكون موجودًا.”
كانوا جميعًا أطفالًا من خلفيات وظروف مختلفة، لكن لم يكن أمامهم جميعًا خيار سوى الخوف من كلمات الرجل العجوز. ولهذا السبب، لم يتفوه الأطفال بكلمة شكوى حتى عندما أجبروا على الوقوف لأكثر من ساعة في كهف ذي جو كئيب لدرجة أنه لن يكون ظهور شبح مفاجأة.
* * *
“ألا يحاول الوقوف بمفرده ؟ مساعدتك لن تكون إلا إهانة لذلك الطفل.”
يانغ إن هيون، 8 سنوات، خريف.
لم يكن مويونغ سان من بينهم. كان يعرف ماذا يعني ذلك.
في مساحة تحت الأرض تم إنشاؤها عن طريق إعادة تصميم كهف تحت الأرض. وتجمع عشرات الأطفال في مكان مظلم لا ينيره سوى ضوء الشموع.
“مممم…”
“هذا هو العصر الذي سقط فيه البر على الأرض.”
لم يعتقد جو سونغ تشو أن يانغ إن هيون سيفشل. لكنه اعتقد أن سنة واحدة قد لا تكون كافية.
لقد كان الصوت الوحيد في هذا المكان الذي لا ينتمي لطفل.
سمع صراخا من مكان ما.
لقد كان رجلاً عجوزًا له انطباع أكبر سنًا، ولكن يبدو أن وجوده قد ملأ الكهف الضخم. وبطبيعة الحال، لم يكن هذا كل شيء. امتلأت عيون الأطفال بمشاعر لا توصف عندما نظروا إلى هذا الرجل العجوز.
لقد أعد جو سونج تشو كل هذا.
بالنسبة لعشرات الأطفال هناك، كان ذلك الرجل العجوز هو منقذهم. على الرغم من أن لديهم جميعًا أشكالًا مختلفة، إلا أنه سدد الديون وأنقذهم.
“إن استهدافك من قبل مجموعة البرقوق الدامي لم يكن مختلفًا عن كتابة اسمك في كتاب الملك ياما.” (ياما: 👀👀)
لكن الرجل العجوز لم يعامل الأطفال أبدًا بحفاوة. منذ البداية، حافظ دائمًا على موقف بارد تجاه الأطفال وهدد بإعادتهم إلى حيث أتوا إذا تصرفوا بوقاحة أو افتقروا إلى الأخلاق.
لقد أعد جو سونج تشو كل هذا.
كانوا جميعًا أطفالًا من خلفيات وظروف مختلفة، لكن لم يكن أمامهم جميعًا خيار سوى الخوف من كلمات الرجل العجوز. ولهذا السبب، لم يتفوه الأطفال بكلمة شكوى حتى عندما أجبروا على الوقوف لأكثر من ساعة في كهف ذي جو كئيب لدرجة أنه لن يكون ظهور شبح مفاجأة.
لكن الرجل العجوز لم يعامل الأطفال أبدًا بحفاوة. منذ البداية، حافظ دائمًا على موقف بارد تجاه الأطفال وهدد بإعادتهم إلى حيث أتوا إذا تصرفوا بوقاحة أو افتقروا إلى الأخلاق.
“لم يعد الرجال ذوو الذوق الرفيع يغنون عن فروسية الفنانين القتاليين. القوى الساحقة للفصيل الشرير، وتأسيس الطائفة الشيطانية، وسقوط بعض الأعضاء الأكثر استقامة في الفصيل الصالح. ربما هناك أسباب لا حصر لها لذلك. أولئك من القاعدة الشعبية يتحدثون في انسجام تام. هذا عصر يتفشى فيه الطاعون”.
“و ؟”
“…”
مع مرور الوقت، وصل الأطفال واحدا تلو الآخر. لقد كانت جميعهم مغطون بالندوب، وفي اللحظة التي وصلوا فيها إلى القمة، كان لديهم جميعًا تعبيرات عن الارتياح. ثم أخذوا بدورهم المكافآت التي أعدها جو سونغ تشو.
“…الطوائف الصالحة التسعة*، التي اعتادت أن تكون الأعضاء الأكثر شهرة في الفصيل الصالح، أصبحت قديمة. “جبل هوا ** لم تعد تفوح منه رائحة أزهار البرقوق.”
(*: وفقًا للويكي، يشير هذا إلى الطوائف “العشرة”الأولى في فصيل الموريم الصالح.)
“ومع ذلك، هيون. إن وجودك اختصر تلك الخطة بعقود من الزمن.
كان صوت الرجل العجوز يحمل تلميحا من الندم. ثم تغيرت النظرة في عينيه وهو يتجه نحو الأطفال. في نهاية نظرته العميقة كانت هناك مشاعر يستحيل وصفها.
عندما استدار، رأى جو سونغ تشو يحدق به بأعين واسعة.
“سوف تطردون الطاعون بعيدًا.”
مع مرور الوقت، وصل الأطفال واحدا تلو الآخر. لقد كانت جميعهم مغطون بالندوب، وفي اللحظة التي وصلوا فيها إلى القمة، كان لديهم جميعًا تعبيرات عن الارتياح. ثم أخذوا بدورهم المكافآت التي أعدها جو سونغ تشو.
“…!”
“ألا يحاول الوقوف بمفرده ؟ مساعدتك لن تكون إلا إهانة لذلك الطفل.”
“وسوف تعيدون رائحة أزهار البرقوق إلى جبل الزهرة. أنا متأكد من ذلك.
سيادي الدم.
صوت شيخ طائفة جبل هوا، الفراغ الأحمر جو سونغ تشو، تسبب في ارتعاش الأطفال.
“لهذا السبب لا يمكنك الاستسلام. اعتد على الألم. عندما تواجه صعوبة، فكر في أدوارك وفي عالم أفضل. وبعد ذلك، سوف تصبحون جميعًا أبطال هذا العصر. ”
“لا. هناك سبب واضح يدفع المزارع إلى زراعة الحقل. لتخزين المواد الغذائية، والمتاجرة بالسلع. وحتى لو كانت وظائفهم مختلفة، فإن عمال المتاجر الذين يقومون بالأعمال المنزلية، ورجال القوارب الذين يجدفون طوال اليوم، والجنود الذين يدافعون عن قصر ملكي، أو علماء الفلك الذين يحدقون في سماء الليل، جميعهم لديهم نفس الغرض. حتى اللص الصغير الذي يسرق حبة بطاطس واحدة لملء معدته لديه سبب. لذلك اسمح لي أن أسألك. ما هو الغرض من فنان الدفاع عن النفس ؟”
1.
على أية حال، بما أنها كانت مهمته الأولى، فمن المحتمل أن يكون هناك العديد من المشاكل.
الحياة كانت جحيما.
في ذلك اليوم، ظهر يانغ إن هيون لأول مرة في الموريم باعتباره السيف الأكثر حدة.
جلجل-
تردد يانغ إن هيون للحظة قبل المضي قدمًا. ولكن بعد أن مشى بضع خطوات، نظر إلى الوراء.
سمع يانغ إن هيون صوت سقوط شخص ما. فنظر عن يساره… من هو ؟ اه صحيح. مويونغ سان كان اسم ذلك الرجل.
يشير هذا إلى كبار السن الذين ما زالوا في الخدمة الفعلية، وليس جو سونغ تشو، الذي استقال من الخطوط الأمامية.
قيل أنه سليل عائلة مويونغ سي المرموقة. كان جو سونغ تشو قد اصطحبه عندما وجده على وشك الموت بعد أن وقع في مخطط ما.
عندما استدار، رأى جو سونغ تشو يحدق به بأعين واسعة.
…إذا تُرك هكذا، فمن المحتمل أن يموت. كانت ليالي الخريف باردة بشكل لا يصدق، وظهرت العديد من الوحوش الجبلية المخيفة حول هذا المكان. لم يكن من الممكن أن يفوتوا فرصة تذوق اللحم الناعم الرقيق لصبي أعزل.
ومع ذلك، لا يبدو أن يانغ إن هيون يطلب منه ببساطة تعريف فناني القتال.
في اللحظة التي كان فيها يانغ إن هيون على وشك الذهاب لمحاولة مساعدة مويونغ سان.
“شكرًا لك.”
“ماذا تظن نفسك فاعلا ؟”
عندها، تقدم جو سونغ تشو وصفع يانغ إن هيون على وجهه… وانتشر طعم الدم في فمه. وذلك لأن الجزء الداخلي من خده قد تمزق.
سمع صراخا من مكان ما.
ولكن في مرحلة ما، بدأ يضطر إلى بذل المزيد من الجهد. لم يكن الأمر بهذه الصعوبة. كان الأمر ببساطة هو وضع زهر البرقوق الأحمر على الجثث. وكان هذا أيضًا هو الحال بالنسبة لرفاقه الذين بدأوا أنشطتهم أيضًا.
عندما استدار، رأى جو سونغ تشو يحدق به بأعين واسعة.
في الأعلى، تم إعداد جميع أنواع الأطعمة الشهية لهم، بما في ذلك الأدوية لعلاج جروحهم وحتى الإكسير.
“سقط سان اثنان*.”(بافتراض وجود “سان واحد”)
الحياة كانت جحيما.
“أجب على السؤال أولاً. أنا أسأل عن أفعالك الآن “.
…مع بزوغ الفجر، هب نسيم بارد فوق الجبل.
“…كنت سأساعده لأنه سيموت إذا ترك وحده.”
وثانيًا، لقد عاد ليس برأس واحد، بل بثلاثة رؤوس.
“لماذا ؟”
ظلت عيون جو سونغ تشو المتجعدة موجهة نحو يانغ إن هيون.
“أنا لست مصابًا، وما زال لدي الكثير من الطاقة. حتى لو حملت سان اثنين، سأكون بخير…”
في سن السادسة عشرة، كان يانغ إن هيون قد تجاوز بالفعل جو سونغ تشو. لقد تعلم بالفعل العديد من تقنيات القتال، بما في ذلك الفنون القتالية الفعلية لجبل هوا، على يد جو سونغ تشو، والآن، يمكنه أن يطغى عليه في كل جانب باستثناء الطاقة الداخلية.
“ومع ذلك، لماذا ؟”
كانت ابتسامة جو سونغ تشو النادرة مشرقة.
“… لأن الشيخ لن يساعده.”
ليتفوق على جو سونغ تشو الذي تجاوزه في العمر بكثير، قبل أن يبلغ العشرين من عمره…
عندها، تقدم جو سونغ تشو وصفع يانغ إن هيون على وجهه… وانتشر طعم الدم في فمه. وذلك لأن الجزء الداخلي من خده قد تمزق.
“…الطوائف الصالحة التسعة*، التي اعتادت أن تكون الأعضاء الأكثر شهرة في الفصيل الصالح، أصبحت قديمة. “جبل هوا ** لم تعد تفوح منه رائحة أزهار البرقوق.” (*: وفقًا للويكي، يشير هذا إلى الطوائف “العشرة”الأولى في فصيل الموريم الصالح.)
“ماذا أقول لك دائما ؟”
سنتان.
“…”
عرف يانغ إن هيون ذلك.
“أجبني.”
بالنسبة لعشرات الأطفال هناك، كان ذلك الرجل العجوز هو منقذهم. على الرغم من أن لديهم جميعًا أشكالًا مختلفة، إلا أنه سدد الديون وأنقذهم.
أجبر يانغ إن هيون نفسه على الكلام.
…إذا تُرك هكذا، فمن المحتمل أن يموت. كانت ليالي الخريف باردة بشكل لا يصدق، وظهرت العديد من الوحوش الجبلية المخيفة حول هذا المكان. لم يكن من الممكن أن يفوتوا فرصة تذوق اللحم الناعم الرقيق لصبي أعزل.
“…ليجب علينا قتل عواطفنا.”
كانوا جميعًا أطفالًا من خلفيات وظروف مختلفة، لكن لم يكن أمامهم جميعًا خيار سوى الخوف من كلمات الرجل العجوز. ولهذا السبب، لم يتفوه الأطفال بكلمة شكوى حتى عندما أجبروا على الوقوف لأكثر من ساعة في كهف ذي جو كئيب لدرجة أنه لن يكون ظهور شبح مفاجأة.
“و ؟”
انجرفت نظرة يانغ إن هيون إلى مشروب المئة زهرة.
“إطاعة كلمات جبل هوا، دون سؤال.”
ووصل إلى قمة الجبل.
“ماذا بعد ؟”
مع مرور الوقت، وصل الأطفال واحدا تلو الآخر. لقد كانت جميعهم مغطون بالندوب، وفي اللحظة التي وصلوا فيها إلى القمة، كان لديهم جميعًا تعبيرات عن الارتياح. ثم أخذوا بدورهم المكافآت التي أعدها جو سونغ تشو.
أجاب يانغ إن هيون وهو يمسح الدم من فمه.
“ومع ذلك، فإن هذه المهمة لن تكون سهلة. لذا يرجى توخي المزيد من الحذر.”
“…عدم نسيان أبدًا الفروسية، واحتفظ بها دائمًا في قلبك. لكنني لا أفهم. أليست المروءة هي حراسة الإيمان، واحترام المبادئ، وقبل كل شيء، حماية الضعفاء ؟
وكانت زهرة البرقوق الحمراء موجودة أيضًا في مكان الحادث.
“هذا كل شيء صحيح. ومع ذلك، سان اثنان ليس ضعيفا. انظر.”
كانوا جميعًا أطفالًا من خلفيات وظروف مختلفة، لكن لم يكن أمامهم جميعًا خيار سوى الخوف من كلمات الرجل العجوز. ولهذا السبب، لم يتفوه الأطفال بكلمة شكوى حتى عندما أجبروا على الوقوف لأكثر من ساعة في كهف ذي جو كئيب لدرجة أنه لن يكون ظهور شبح مفاجأة.
تلوى مويونغ سان بأصابعه. وكان بإمكانه رؤيته وهو يضغط على أسنانه، وهو يحاول رفع جسده.
أجبر يانغ إن هيون نفسه على الكلام.
“ألا يحاول الوقوف بمفرده ؟ مساعدتك لن تكون إلا إهانة لذلك الطفل.”
كان صوت جو سونغ تشو مليئًا بالرضا.
“…”
ليتفوق على جو سونغ تشو الذي تجاوزه في العمر بكثير، قبل أن يبلغ العشرين من عمره…
“امضي قدما. وتوقف عن النظر حولك. اترك تعاطفك أيضًا. الأطفال من حولك ليسوا الضعفاء الذين يحتاجون إلى مساعدتك، بل هم الرفاق الذين ستمشي معهم.
“…الطوائف الصالحة التسعة*، التي اعتادت أن تكون الأعضاء الأكثر شهرة في الفصيل الصالح، أصبحت قديمة. “جبل هوا ** لم تعد تفوح منه رائحة أزهار البرقوق.” (*: وفقًا للويكي، يشير هذا إلى الطوائف “العشرة”الأولى في فصيل الموريم الصالح.)
تردد يانغ إن هيون للحظة قبل المضي قدمًا. ولكن بعد أن مشى بضع خطوات، نظر إلى الوراء.
“هدفك التالي هو سيادي الدم.”
في مويونغ سان الذي حمل نفسه بالقوة.
مجموعة البرقوق الدامي.
لم يكن هناك حقد أو تصميم في نظرته. كان الخوف هو الذي حركه. كان صوت وضغط الرجل العجوز الذي لم يكن لديه سوى القليل من الشعر المتناثر خلفه هو الشيء الوحيد الذي جعله يتحرك.
عندما قال هذا، أطلق جو سونغ تشو نفساً أبيض.
لكن يانغ إن هيون لم يكن مختلفًا عن مويونغ سان.
على الرغم من أن جو سونغ تشو بدا كرجل عجوز، وكان قد استقال بالفعل من منصبه كشيخ جبل هوا، إلا أنه لا يزال يمتلك مهارات لا ينقصها حتى عند مقارنتها بأسياد الذروة.
بعد كل شيء، ألم يكن الخوف من جو سونغ تشو هو الذي جعله يتحرك في تلك اللحظة ؟
“سوف تطردون الطاعون بعيدًا.”
“كوك.”
“مممم…”
عض يانغ إن هيون شفته. ثم قام بتحريك جسده بخشونة حتى يجبر نفسه على التوقف عن التفكير في الأمر.
“لم يعد الرجال ذوو الذوق الرفيع يغنون عن فروسية الفنانين القتاليين. القوى الساحقة للفصيل الشرير، وتأسيس الطائفة الشيطانية، وسقوط بعض الأعضاء الأكثر استقامة في الفصيل الصالح. ربما هناك أسباب لا حصر لها لذلك. أولئك من القاعدة الشعبية يتحدثون في انسجام تام. هذا عصر يتفشى فيه الطاعون”.
لقد تسلق منحدرًا شديد الانحدار. تجنب الفخاخ التي يمكن أن تودي بحياته. ويقتل الحيوانات البرية التي يصادفها من حين لآخر.
عض يانغ إن هيون شفته. ثم قام بتحريك جسده بخشونة حتى يجبر نفسه على التوقف عن التفكير في الأمر.
ثم.
“هذا كل شيء صحيح. ومع ذلك، سان اثنان ليس ضعيفا. انظر.”
ووصل إلى قمة الجبل.
لقد كان رجلاً عجوزًا له انطباع أكبر سنًا، ولكن يبدو أن وجوده قد ملأ الكهف الضخم. وبطبيعة الحال، لم يكن هذا كل شيء. امتلأت عيون الأطفال بمشاعر لا توصف عندما نظروا إلى هذا الرجل العجوز.
في الأعلى، تم إعداد جميع أنواع الأطعمة الشهية لهم، بما في ذلك الأدوية لعلاج جروحهم وحتى الإكسير.
تلقى مهمة قد تغير الحياة.
“…”
لقد أنشأ نظامًا حيث سيحصلون على مكافآت أفضل اعتمادًا على ترتيب وصولهم.
لقد أعد جو سونج تشو كل هذا.
لم يكن هناك سوى أربعة أشخاص معروفين بهذا الاسم. لقد كانوا الناجين الوحيدين من التدريب الصارم، والمستويات التي وصلت إليها فنون الدفاع عن النفس جعلت من السهل التغلب على حتى أربعة أو خمسة شيوخ من الطوائف الصغيرة أو المتوسطة.
لقد أنشأ نظامًا حيث سيحصلون على مكافآت أفضل اعتمادًا على ترتيب وصولهم.
ومع ذلك، أومأ يانغ إن هيون برأسه بهدوء.
لكن يانغ إن هيون لم يمس أيًا من المكافآت المعدة.
“سوف تطردون الطاعون بعيدًا.”
وبدلاً من ذلك، كل ما فعله هو تناول زلابية واحدة وشرب بضع رشفات من الماء.
“إذا كنت ستبحث عنه من هذا الاتجاه، فلن يكون هناك أي معنى في هذا العالم.”
ثم جلس في الزاوية وانتظر.
لقد هزم يانغ إن هيون جميع الطغاة الثلاثة، وليس فقط جين جي أك.
مع مرور الوقت، وصل الأطفال واحدا تلو الآخر. لقد كانت جميعهم مغطون بالندوب، وفي اللحظة التي وصلوا فيها إلى القمة، كان لديهم جميعًا تعبيرات عن الارتياح. ثم أخذوا بدورهم المكافآت التي أعدها جو سونغ تشو.
“كان عملك الشاق جيدًا بشكل خاص. هيون.”
اختفى الغذاء والدواء والإكسير.
بعد عودة يانغ إن هيون، كان جو سونغ تشو ينوي التعمق في أخطائه وتمييزها واحدًا تلو الآخر.
جلس يانغ إن هيون وشاهد كل هذه المشاهد دون استثناء.
“…”
وبحلول الوقت الذي بدأ فيه فجر اليوم الجديد بالوصول، توقف الأطفال الجدد عن الظهور.
وكانت زهرة البرقوق الحمراء موجودة أيضًا في مكان الحادث.
وبدلاً من ذلك، كان جو سونغ تشو هو الذي ظهر.
“ماذا بعد ؟”
“أحسنت. لقد تجاوزت جميع حدودك “.
لم يكن هناك حقد أو تصميم في نظرته. كان الخوف هو الذي حركه. كان صوت وضغط الرجل العجوز الذي لم يكن لديه سوى القليل من الشعر المتناثر خلفه هو الشيء الوحيد الذي جعله يتحرك.
كان صوت جو سونغ تشو مليئًا بالرضا.
في ذلك اليوم، ظهر يانغ إن هيون لأول مرة في الموريم باعتباره السيف الأكثر حدة.
“والآن سننتقل إلى الخطوة التالية.”
“لا. هناك سبب واضح يدفع المزارع إلى زراعة الحقل. لتخزين المواد الغذائية، والمتاجرة بالسلع. وحتى لو كانت وظائفهم مختلفة، فإن عمال المتاجر الذين يقومون بالأعمال المنزلية، ورجال القوارب الذين يجدفون طوال اليوم، والجنود الذين يدافعون عن قصر ملكي، أو علماء الفلك الذين يحدقون في سماء الليل، جميعهم لديهم نفس الغرض. حتى اللص الصغير الذي يسرق حبة بطاطس واحدة لملء معدته لديه سبب. لذلك اسمح لي أن أسألك. ما هو الغرض من فنان الدفاع عن النفس ؟”
نظر يانغ إن هيون حوله للمرة الأخيرة.
كانوا جميعًا أطفالًا من خلفيات وظروف مختلفة، لكن لم يكن أمامهم جميعًا خيار سوى الخوف من كلمات الرجل العجوز. ولهذا السبب، لم يتفوه الأطفال بكلمة شكوى حتى عندما أجبروا على الوقوف لأكثر من ساعة في كهف ذي جو كئيب لدرجة أنه لن يكون ظهور شبح مفاجأة.
وعندما وصلوا، كان هناك ما مجموعه 49 طفلاً. لكن 27 طفلاً فقط وصلوا إلى قمة الجبل.
جلس يانغ إن هيون وشاهد كل هذه المشاهد دون استثناء.
لم يكن مويونغ سان من بينهم. كان يعرف ماذا يعني ذلك.
وثانيًا، لقد عاد ليس برأس واحد، بل بثلاثة رؤوس.
“…”
صوت شيخ طائفة جبل هوا، الفراغ الأحمر جو سونغ تشو، تسبب في ارتعاش الأطفال.
سنتان.
في مويونغ سان الذي حمل نفسه بالقوة.
لقد كان 2 سنة. كانت تلك هي المدة التي مرت منذ أن ترك مويونغ سان عائلة مويونغسي وبدأ التدريب في جبل هوا.
وثانيًا، لقد عاد ليس برأس واحد، بل بثلاثة رؤوس.
…هل كانت هذه هي الحياة التي أرادها مويونغ سان ؟ عندما قبل يد جو سونغ تشو، هل كان يتوقع هذا النوع من النهاية ؟
تلقى مهمة قد تغير الحياة.
إذا كان الأمر كذلك، فما هو معنى مثل هذه الحياة ؟
“ماذا أقول لك دائما ؟”
أن تعيش لمدة عامين آخرين فقط قبل أن تصبح جثة في جبل لن يبحث عنها أحد، وتأكلها الحيوانات البرية.
لم يتلق مثل هذه النصيحة من جو سونغ تشو قبل المهمة من قبل. نظر يانغ إن هيون إليه دون أن ينبس ببنت شفة.
هل سيتذكره جو سونج تشو ؟ ماذا عن الأطفال الآخرين ؟ هل سيتذكر جبل هوا اسم مويونغ سان ؟
“ومع ذلك، هيون. إن وجودك اختصر تلك الخطة بعقود من الزمن.
…مع بزوغ الفجر، هب نسيم بارد فوق الجبل.
يانغ إن هيون، 8 سنوات، خريف.
10 سنوات، مرة أخرى في الخريف.
“والآن سننتقل إلى الخطوة التالية.”
2.
ضاقت عيون جو سونغ تشو.
16 سنة، أوائل الشتاء.
لم يتلق مثل هذه النصيحة من جو سونغ تشو قبل المهمة من قبل. نظر يانغ إن هيون إليه دون أن ينبس ببنت شفة.
“خطة النجاح التي وضعتها كانت لمدة 20 عامًا.”
على الرغم من طلبه الكثير، عرف جو سونغ تشو نوع الإجابة التي سيتلقاها.
عندما قال هذا، أطلق جو سونغ تشو نفساً أبيض.
كانت ابتسامة جو سونغ تشو النادرة مشرقة.
“كان هذا الحد الأدنى من توقعاتي. 30 عامًا، 40 عامًا، 50 عامًا… حتى أنني تساءلت عما إذا كان عليّ نقل المهمة إلى شخص آخر.
“لهذا السبب لا يمكنك الاستسلام. اعتد على الألم. عندما تواجه صعوبة، فكر في أدوارك وفي عالم أفضل. وبعد ذلك، سوف تصبحون جميعًا أبطال هذا العصر. ”
“…”
لم يعتقد جو سونغ تشو أن يانغ إن هيون سيفشل. لكنه اعتقد أن سنة واحدة قد لا تكون كافية.
“ومع ذلك، هيون. إن وجودك اختصر تلك الخطة بعقود من الزمن.
“إن استهدافك من قبل مجموعة البرقوق الدامي لم يكن مختلفًا عن كتابة اسمك في كتاب الملك ياما.” (ياما: 👀👀)
كانت ابتسامة جو سونغ تشو النادرة مشرقة.
“…”
“لقد تجاوزتني بالفعل.”
إذا كان الأمر كذلك، فما هو معنى مثل هذه الحياة ؟
تلك الكلمات لم تكن كذبة.
وعندها أدرك جو سونغ تشو أن توقعيه كانا خاطئين.
في سن السادسة عشرة، كان يانغ إن هيون قد تجاوز بالفعل جو سونغ تشو. لقد تعلم بالفعل العديد من تقنيات القتال، بما في ذلك الفنون القتالية الفعلية لجبل هوا، على يد جو سونغ تشو، والآن، يمكنه أن يطغى عليه في كل جانب باستثناء الطاقة الداخلية.
“أجب على السؤال أولاً. أنا أسأل عن أفعالك الآن “.
على الرغم من أن جو سونغ تشو بدا كرجل عجوز، وكان قد استقال بالفعل من منصبه كشيخ جبل هوا، إلا أنه لا يزال يمتلك مهارات لا ينقصها حتى عند مقارنتها بأسياد الذروة.
“أنا لست مصابًا، وما زال لدي الكثير من الطاقة. حتى لو حملت سان اثنين، سأكون بخير…”
ليتفوق على جو سونغ تشو الذي تجاوزه في العمر بكثير، قبل أن يبلغ العشرين من عمره…
عض يانغ إن هيون شفته. ثم قام بتحريك جسده بخشونة حتى يجبر نفسه على التوقف عن التفكير في الأمر.
“كلمة عبقري ليست كافية.”
“…ليجب علينا قتل عواطفنا.”
قدرة وموهبة قتالية طبيعية، إلى جانب بيئة قاسية وتدريب إلى حد الموت، وفنون القتال والإكسير لإحدى الطوائف المرموقة في الفصيل الصالح.
“ماذا بعد ؟”
لقد اجتمعت كل هذه العوامل لتجعل يانغ إن هيون ما أصبح عليه.
كان صوت الرجل العجوز يحمل تلميحا من الندم. ثم تغيرت النظرة في عينيه وهو يتجه نحو الأطفال. في نهاية نظرته العميقة كانت هناك مشاعر يستحيل وصفها.
“لم ينته تدريب الأطفال الآخرين. ومع ذلك، ليس لدي أي شيء آخر لأعلمك إياه. ”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 476
ضاقت عيون جو سونغ تشو.
ترجمة : [ Yama ]
“لذا سأعطيك مهمتك الأولى.”
ووصل إلى قمة الجبل.
“أنا في انتظار أوامرك.”
ومع ذلك، أومأ يانغ إن هيون برأسه بهدوء.
“اقتل جين جي-آك. الموعد النهائي سيكون سنة واحدة.”
“ألا يحاول الوقوف بمفرده ؟ مساعدتك لن تكون إلا إهانة لذلك الطفل.”
“…”
“إن استهدافك من قبل مجموعة البرقوق الدامي لم يكن مختلفًا عن كتابة اسمك في كتاب الملك ياما.” (ياما: 👀👀)
لقد أعطى الأمر كما لو لم يكن شيئًا، لكنه لم يكن نورًا بأي حال من الأحوال.
“…”
عرف يانغ إن هيون ذلك.
2.
كان جين جي آك أحد قادة الشياطين الذين سيطروا على الفصيل الشرير. لقد كان أيضًا شيخًا للطائفة المعروفة باسم طائفة أشباح الدم، وكذلك أحد الطغاة الثلاثة الذي اكتسب شهرة مؤخرًا.
في سن السادسة عشرة، كان يانغ إن هيون قد تجاوز بالفعل جو سونغ تشو. لقد تعلم بالفعل العديد من تقنيات القتال، بما في ذلك الفنون القتالية الفعلية لجبل هوا، على يد جو سونغ تشو، والآن، يمكنه أن يطغى عليه في كل جانب باستثناء الطاقة الداخلية.
’’قوة الطغاة الثلاثة على الأقل على نفس مستوى أحد شيوخ الطوائف الصالحة التسعة.‘‘
كان هذا لأنه كان مشكلة لم يفكر فيها بعمق مطلقًا ولأنه شعر أنه لا ينبغي له أن يفتح فمه على عجل.
يشير هذا إلى كبار السن الذين ما زالوا في الخدمة الفعلية، وليس جو سونغ تشو، الذي استقال من الخطوط الأمامية.
كان جين جي آك أحد قادة الشياطين الذين سيطروا على الفصيل الشرير. لقد كان أيضًا شيخًا للطائفة المعروفة باسم طائفة أشباح الدم، وكذلك أحد الطغاة الثلاثة الذي اكتسب شهرة مؤخرًا.
“سأطيع أمرك.”
انقلبت پيل مع تأوهت. كان وجهها النائم مثل وجه الملاك، على الرغم من أن سيلان لعابها دمر أي إحساس بالأناقة. قال لوكاس: “أحاول تجاهل وجودها”.
ومع ذلك، أومأ يانغ إن هيون برأسه بهدوء.
يانغ إن هيون، 8 سنوات، خريف.
في ذلك اليوم، ظهر يانغ إن هيون لأول مرة في الموريم باعتباره السيف الأكثر حدة.
أن تعيش لمدة عامين آخرين فقط قبل أن تصبح جثة في جبل لن يبحث عنها أحد، وتأكلها الحيوانات البرية.
لم يعتقد جو سونغ تشو أن يانغ إن هيون سيفشل. لكنه اعتقد أن سنة واحدة قد لا تكون كافية.
10 سنوات، مرة أخرى في الخريف.
“ستكون تجربة جيدة.”
وبدلاً من ذلك، كل ما فعله هو تناول زلابية واحدة وشرب بضع رشفات من الماء.
على أية حال، بما أنها كانت مهمته الأولى، فمن المحتمل أن يكون هناك العديد من المشاكل.
“ألا يحاول الوقوف بمفرده ؟ مساعدتك لن تكون إلا إهانة لذلك الطفل.”
بعد عودة يانغ إن هيون، كان جو سونغ تشو ينوي التعمق في أخطائه وتمييزها واحدًا تلو الآخر.
“…عدم نسيان أبدًا الفروسية، واحتفظ بها دائمًا في قلبك. لكنني لا أفهم. أليست المروءة هي حراسة الإيمان، واحترام المبادئ، وقبل كل شيء، حماية الضعفاء ؟
– بعد مرور بعض الوقت، عاد يانغ إن هيون إلى جبل هوا.
“…عدم نسيان أبدًا الفروسية، واحتفظ بها دائمًا في قلبك. لكنني لا أفهم. أليست المروءة هي حراسة الإيمان، واحترام المبادئ، وقبل كل شيء، حماية الضعفاء ؟
وعندها أدرك جو سونغ تشو أن توقعيه كانا خاطئين.
“وسوف تعيدون رائحة أزهار البرقوق إلى جبل الزهرة. أنا متأكد من ذلك.
أولاً، لم يعد يانغ إن هيون بعد عام، بل بعد ثلاثة أشهر.
وكانت زهرة البرقوق الحمراء موجودة أيضًا في مكان الحادث.
وثانيًا، لقد عاد ليس برأس واحد، بل بثلاثة رؤوس.
أجاب يانغ إن هيون وهو يمسح الدم من فمه.
لقد هزم يانغ إن هيون جميع الطغاة الثلاثة، وليس فقط جين جي أك.
“كان عملك الشاق جيدًا بشكل خاص. هيون.”
3.
عندما قال هذا، أطلق جو سونغ تشو نفساً أبيض.
اغتيال أو إعدام أو ذبح.
سنتان.
كانت جميع مهام يانغ إن هيون الرئيسية هي القتل.
“… لأن الشيخ لن يساعده.”
ولكن في مرحلة ما، بدأ يضطر إلى بذل المزيد من الجهد. لم يكن الأمر بهذه الصعوبة. كان الأمر ببساطة هو وضع زهر البرقوق الأحمر على الجثث. وكان هذا أيضًا هو الحال بالنسبة لرفاقه الذين بدأوا أنشطتهم أيضًا.
“هذا كل شيء صحيح. ومع ذلك، سان اثنان ليس ضعيفا. انظر.”
تم اغتيال قادة الشياطين من الفصيل الشرير أو المسؤولين الفاسدين من الفصيل الصالح واحدًا تلو الآخر.
على الرغم من طلبه الكثير، عرف جو سونغ تشو نوع الإجابة التي سيتلقاها.
وكانت زهرة البرقوق الحمراء موجودة أيضًا في مكان الحادث.
“لماذا ؟”
“إن استهدافك من قبل مجموعة البرقوق الدامي لم يكن مختلفًا عن كتابة اسمك في كتاب الملك ياما.” (ياما: 👀👀)
كانوا جميعًا أطفالًا من خلفيات وظروف مختلفة، لكن لم يكن أمامهم جميعًا خيار سوى الخوف من كلمات الرجل العجوز. ولهذا السبب، لم يتفوه الأطفال بكلمة شكوى حتى عندما أجبروا على الوقوف لأكثر من ساعة في كهف ذي جو كئيب لدرجة أنه لن يكون ظهور شبح مفاجأة.
وبعد مرور بعض الوقت، بدأت الشائعات تنتشر حتى بين الأشخاص الذين لا علاقة لهم بالموريم.
في مويونغ سان الذي حمل نفسه بالقوة.
“عمل ممتاز.”
لم يطلق جو سانغ تشو على هؤلاء الأربعة اسم مجموعة البرقوق الدامي، بل أطلق عليهم اسم أشباح القتل.
قال جو سونغ تشو بصوت راضٍ.
ترجمة : [ Yama ]
مجموعة البرقوق الدامي.
“هذا كل شيء صحيح. ومع ذلك، سان اثنان ليس ضعيفا. انظر.”
لم يكن هناك سوى أربعة أشخاص معروفين بهذا الاسم. لقد كانوا الناجين الوحيدين من التدريب الصارم، والمستويات التي وصلت إليها فنون الدفاع عن النفس جعلت من السهل التغلب على حتى أربعة أو خمسة شيوخ من الطوائف الصغيرة أو المتوسطة.
“صقل الفنون القتالية وصقل الجسم. تلك ليست خاطئة. ومع ذلك، ثم ماذا ؟ ماذا ستفعل بعد حصولك على تلك القوة الكبيرة؟”
لم يطلق جو سانغ تشو على هؤلاء الأربعة اسم مجموعة البرقوق الدامي، بل أطلق عليهم اسم أشباح القتل.
لقد هزم يانغ إن هيون جميع الطغاة الثلاثة، وليس فقط جين جي أك.
“أخيرًا، تم إحياء القانون والنظام في المريم. يجب أن تكون فخور. لقد تم إنجاز كل هذا بفضلكم جميعًا.”
وعندها أدرك جو سونغ تشو أن توقعيه كانا خاطئين.
“لقد فعلنا فقط ما كان علينا القيام به.”
وثانيًا، لقد عاد ليس برأس واحد، بل بثلاثة رؤوس.
استجاب سيف الشر القاتل ويجي غيل بصوت عاطفي. نظر جو سونغ تشو حوله ببطء قبل أن يتجه نحو يانغ إن هيون.
جلس يانغ إن هيون وشاهد كل هذه المشاهد دون استثناء.
ثم وضع يده على كتفه وقال:
“الموريم، عالم لا ينبغي أن يكون موجودًا.”
“كان عملك الشاق جيدًا بشكل خاص. هيون.”
“…كنت سأساعده لأنه سيموت إذا ترك وحده.”
“شكرًا لك.”
كائنات تعيش في عالم آخر يسمى الموريم، فنانو القتال.
“ومع ذلك، فإن هذه المهمة لن تكون سهلة. لذا يرجى توخي المزيد من الحذر.”
مجموعة البرقوق الدامي.
لم يتلق مثل هذه النصيحة من جو سونغ تشو قبل المهمة من قبل. نظر يانغ إن هيون إليه دون أن ينبس ببنت شفة.
لقد اجتمعت كل هذه العوامل لتجعل يانغ إن هيون ما أصبح عليه.
“هدفك التالي هو سيادي الدم.”
“أليسوا أولئك الذين يخففون أجسادهم ويصقلون فنونهم القتالية ؟”
“…!”
سنتان.
تراجعت الأشباح القاتلة الأخرى ونظرت نحو جو سونغ تشو. كان هناك أيضا مزيج من الدهشة في نظراتهم.
“ماذا أقول لك دائما ؟”
ظلت عيون جو سونغ تشو المتجعدة موجهة نحو يانغ إن هيون.
“سأطيع أمرك.”
“اقتل سيادي الدم.”
ثم جلس في الزاوية وانتظر.
على الرغم من طلبه الكثير، عرف جو سونغ تشو نوع الإجابة التي سيتلقاها.
تلوى مويونغ سان بأصابعه. وكان بإمكانه رؤيته وهو يضغط على أسنانه، وهو يحاول رفع جسده.
“… سأطيع أمرك.”
قدرة وموهبة قتالية طبيعية، إلى جانب بيئة قاسية وتدريب إلى حد الموت، وفنون القتال والإكسير لإحدى الطوائف المرموقة في الفصيل الصالح.
لأن يانغ إن هيون لم يرفض أي مهمة قط.
“مممم…”
سيادي الدم.
لكن يانغ إن هيون لم يمس أيًا من المكافآت المعدة.
اسم أكثر شهرة بكثير.
“ومع ذلك، لماذا ؟”
الرجل الثاني في فصيل الشر دانغ تشون غيوك.
“كان هذا الحد الأدنى من توقعاتي. 30 عامًا، 40 عامًا، 50 عامًا… حتى أنني تساءلت عما إذا كان عليّ نقل المهمة إلى شخص آخر.
—يانغ إن هيون، 25 عامًا، أواخر الشتاء.
“انه سهل. أن تحكم كالقوي، هذا كل شيء.”
تلقى مهمة قد تغير الحياة.
“أجبني.”
ترجمة : [ Yama ]
على الرغم من طلبه الكثير، عرف جو سونغ تشو نوع الإجابة التي سيتلقاها.
في الأعلى، تم إعداد جميع أنواع الأطعمة الشهية لهم، بما في ذلك الأدوية لعلاج جروحهم وحتى الإكسير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
