ترجمة : [ Yama ]
“ومع ذلك، فقد غادر بالفعل ديمونسيو.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 450
“ما الأمر يا أوروس ؟”
ملأ جو مهيب وثقيل قاعة المؤتمرات الواقعة في قبو قلعة ديمونسيو. السبب في ذلك لم يكن فقط بسبب الكائنات التي شغلت المقاعد.
نشر لوفيكين جناحيه وطار من الجدار المكسور. طار إلى ارتفاع سمح له برؤية القلعة بأكملها في لمحة، ثم نظر إلى المنطقة المحيطة.
كان هناك ما مجموعه أربعة عشر مشاركًا، كل واحد من الرسل يمكن اعتباره القوة الأساسية التي دعمت ديمونسيو. كانت لديهم تعبيرات وأفكار مختلفة، لكن لم يكن لأي منهم موقف خفيف.
“اهتزاز ؟”
وفي وسط هذا الجو المهيب والثقيل، كان أول من فتح فمه هو الرسول ذو الجلد بلون الدم “توراهيل”.
“عن ماذا تتحدث ؟”
“أعتقد أن الوقت قد حان لكي نتوصل جميعًا إلى قرار.”
أدناه… أسفل قاعة الاجتماعات.
ولم يكن هناك رد فوري.
[…سأذهب لإلقاء نظرة.]
وبغض النظر عن هذه الحقيقة، استمر توراهيل في الحديث.
بوم!
لقد أصبح سلوكها خارج نطاق السيطرة أكثر فأكثر. لم تقم فقط بطرد الفارس الأزرق بشكل تعسفي منذ وقت ليس ببعيد، بل قتلت أيضًا ساحر البداية. إنها مسألة وقت فقط قبل أن تصل هذه المعلومات إلى كوكب الساحر، ومؤخرًا، كانت تتجول حول “مكب الجثث”.”
[…!]
“لماذا “مكب الجثث” بالتحديد؟”
لقد كان انفجارًا لم يسمعه لوفيكن من قبل. كان الأمر كما لو أن آلاف الانفجارات الكبيرة والصغيرة قد اندلعت في نفس الوقت.
“لا أعرف. ولكن هناك شيء واحد مؤكد، وهو أن الشبح الجثة لن يغض الطرف عنه إلى الأبد.
أدناه… أسفل قاعة الاجتماعات.
“… يمكن اعتبار مثل هذا الفعل استفزازًا. ولم يكن الشبح الجثة معروفًا أبدًا بصبره. ”
وفي وسط هذا الجو المهيب والثقيل، كان أول من فتح فمه هو الرسول ذو الجلد بلون الدم “توراهيل”.
في هذه اللحظة ابتسم دينستر، الرسول ذو البشرة الشاحبة، والذي كان يجلس على الجانب الآخر.
“ما الأمر يا أوروس ؟”
“ماذا تنوي أن تفعل بعد ذلك ؟ هل تقترح الخيانة ؟”
[لا يوجد سوى السجن تحت الأرض.]
“…”
“ما يجري ؟”
“اعرف مكانك. حتى لو فعل اللورد أكثر من هذا، فليس من حقنا أن نمنعها. لا يمكننا ذلك لأنها لورد ديمونسيو، الشيطان 0. ”
في اللحظة التي توقف فيها عن الحديث…
سخر دينستر.
كان الرسول الأفعى، أوروس، حساسًا بشكل خاص للاهتزازات والهزات في الهواء.
“وتوراهيل، أنت لست صادقًا تمامًا.”
كان هناك ما مجموعه أربعة عشر مشاركًا، كل واحد من الرسل يمكن اعتباره القوة الأساسية التي دعمت ديمونسيو. كانت لديهم تعبيرات وأفكار مختلفة، لكن لم يكن لأي منهم موقف خفيف.
“عن ماذا تتحدث ؟”
“لماذا “مكب الجثث” بالتحديد؟”
“لا تحاول إخفاء نواياك الحقيقية وراء تلك الأعذار الرخيصة. هل هذا هو السبب الحقيقي وراء شكواك ؟”
“وتوراهيل، أنت لست صادقًا تمامًا.”
“…”
“لن يكون من الخيانة أن يتحداها شخص ما في تحدٍ مشروع ويفوز. وأنتم تعلمون جميعا أيضا. الذي كان من المتوقع أن يكون الشيطان 0 الجديد قبل ظهورها. ”
“أم أنه بسبب الموت العبثى للورد الفراغ السابق ؟ أليس هذا هو السبب الحقيقي وراء محاولتك تحريض مجمع الرسل على التمرد ؟
وسرعان ما أصبح عقله خاليًا من المشهد الذي كان يراه للمرة الأولى.
تصلب تعبير توراهيل.
ولم يكن هناك رد فوري.
لعق شفتيه قليلاً قبل أن يتنهد.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 450
“…سأعترف أنك لست مخطئا. ومع ذلك، لا أريد التمرد. ما أريد أن أتحدث عنه هو أمر مشروع”.
وخير مثال على ذلك هو دينستر، الذي كان حاليًا على خلاف مع توراهيل.
“شرعي ؟”
وخير مثال على ذلك هو دينستر، الذي كان حاليًا على خلاف مع توراهيل.
“لن يكون من الخيانة أن يتحداها شخص ما في تحدٍ مشروع ويفوز. وأنتم تعلمون جميعا أيضا. الذي كان من المتوقع أن يكون الشيطان 0 الجديد قبل ظهورها. ”
تم إرسال خمسة من الرسل وهم يطيرون كما لو أنهم أصيبوا بشيء ما.
عند هذه الكلمات تغيرت وجوه جميع الرسل في نفس الوقت.
هذا لا يمكن أن يسمى حتى الموت المفاجئ. ارتجف توراهيل عندما تغلب عليه الخوف من المجهول.
“بلانكو…”
وكانت هذه مشكلة داخلية.
“ومع ذلك، فقد غادر بالفعل ديمونسيو.”
… كان هناك شيء غريب يحدث.
“هناك حديث عن أنه اختفى بالفعل.”
لم يكن هناك أي شيء يمكن لـ لوفيكين فعله سوى مشاهدة الكارثة وهي تتكشف. ومع ذلك، لم يشعر بالعجز. وبدلا من ذلك، اعترف بالفعل بأنه قد استهلكه الخوف.
“هل هناك من يعرف مكان وجوده ؟”
وسرعان ما أصبح عقله خاليًا من المشهد الذي كان يراه للمرة الأولى.
“”هاسبين”… الرسول نهاية العالم “هاسبين”.”
“هل يتعرض ديمونسيو للهجوم ؟”
من بين الرسل المتذمرين، كان هناك فرد واحد كان هادئًا بشكل خاص.
شاهد أوروس بهدوء مع تعبير صعب. بصراحة، لم يكن يولي اهتمامًا كبيرًا لهذا الاجتماع المثير للجدل.
شاهد أوروس بهدوء مع تعبير صعب. بصراحة، لم يكن يولي اهتمامًا كبيرًا لهذا الاجتماع المثير للجدل.
لا ينبغي لأي قدر من القوة البدنية أن تكون قادرة على خدشها.
من بين الرسل، الذين كانوا يجهدون عقولهم للحصول على إجابات، كان هو الوحيد الذي شهد المشهد في ذلك الوقت.
“هل هناك من يعرف مكان وجوده ؟”
كان أوروس هو الوحيد الذي يعرف.
ومن بين الرسل المرتبكين، كان توراهيل هو من استعاد رباطة جأشه بشكل أسرع. لقد أدرك أن الرسل الذين تحطموا على الجدران تحولوا إلى برك من الدم.
كيف قتلت سيدي ترومان ساحر البداية.
“ستترتب على ذلك فوضى كبيرة.”
“…قوة الحاكم.”
كان أوروس هو الوحيد الذي يعرف.
إذا ذكر ما رآه، حتى الرسل الذين فضلوا سيدي قد يغيرون رأيهم.
كان أحدهما سيدي والآخر لوكاس.
وخير مثال على ذلك هو دينستر، الذي كان حاليًا على خلاف مع توراهيل.
ربما لن تغفر سيدي للرسل الذين كشفوا عنها أنيابهم. وحتى لو انضم جميع الرسل في القلعة إلى قواهم، فلن يتمكنوا من هزيمة سيدي. وهذا يعني أن عملية تطهير واسعة النطاق ستحدث.
“ستترتب على ذلك فوضى كبيرة.”
لم يكن لوفيكن يعتقد أبدًا أن هذه الكلمات ستكون الأخيرة له.
ربما لن تغفر سيدي للرسل الذين كشفوا عنها أنيابهم. وحتى لو انضم جميع الرسل في القلعة إلى قواهم، فلن يتمكنوا من هزيمة سيدي. وهذا يعني أن عملية تطهير واسعة النطاق ستحدث.
وكانت هذه مشكلة داخلية.
وفي هذه الحالة، أليس من الأفضل له أن يبقى هادئا ؟
“… لقد شعرت بالاهتزاز الآن.”
هل استعارت القوة من الحاكم ؟
“أم أنه بسبب الموت العبثى للورد الفراغ السابق ؟ أليس هذا هو السبب الحقيقي وراء محاولتك تحريض مجمع الرسل على التمرد ؟
“إذا تسرب هذا بطريقة أو بأخرى، فليس باليد حيلة. ولكن من المحتمل أن يثير ذلك غضب الفرسان».
من بين الرسل، الذين كانوا يجهدون عقولهم للحصول على إجابات، كان هو الوحيد الذي شهد المشهد في ذلك الوقت.
من المحتمل أن يكره ذلك أيضًا لوردات الفراغ الاثني عشر الآخرون.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 450
العزلة… ستكون عزلة الشيطان.
[كيف…كيف تكون مثل هذه الكارثة ممكنة ؟]
بالطبع، في عالم الفراغ، لم يكن مفهوم العزلة مفهومًا مخيفًا لمنطقة ما. في الواقع، كان الأمر طبيعيا إلى حد ما. ومع ذلك، فإن هذا لم يغير حقيقة أنه سيكون مزعجا.
… كان هناك شيء غريب يحدث.
ولم تكن هناك إجابة واضحة لهذه المشكلة.
القلعة؟ تميل… ؟
“سلورب-”
[…!]
نفض أوروس لسانه المتشعب. ثم اتسعت حدقتا عيناه الممزقتان عموديًا بشكل مفاجئ.
“ما هذا… ؟”
“ما الأمر يا أوروس ؟”
“أعتقد أن الوقت قد حان لكي نتوصل جميعًا إلى قرار.”
“… لقد شعرت بالاهتزاز الآن.”
“لماذا “مكب الجثث” بالتحديد؟”
“اهتزاز ؟”
[…سأذهب لإلقاء نظرة.]
“لقد شعرت به من أسفل هذا المكان… ألم تلاحظ ؟”
“بلانكو…”
“حواسنا ليست جيدة مثل حواسك.”
لم يكن لوفيكن يعتقد أبدًا أن هذه الكلمات ستكون الأخيرة له.
“…”
“ومع ذلك، فقد غادر بالفعل ديمونسيو.”
كان الرسول الأفعى، أوروس، حساسًا بشكل خاص للاهتزازات والهزات في الهواء.
[ومع ذلك، تحت هذا المكان ؟ إذا كانت المساحة في الأسفل ثم…]
[ومع ذلك، تحت هذا المكان ؟ إذا كانت المساحة في الأسفل ثم…]
فجأة، أدرك لوفيكن أن هناك كائنين يقفان فوقه.
وتذكر رسول آخر، لوفيكن، هيكل القلعة في ذهنه. وبعد فترة قصيرة واصل.
“لا أعرف. ولكن هناك شيء واحد مؤكد، وهو أن الشبح الجثة لن يغض الطرف عنه إلى الأبد.
[لا يوجد سوى السجن تحت الأرض.]
لقد رأى وسمع وشعر بأشياء كثيرة. وبعبارة أخرى، كان يتمتع بخبرة كبيرة.
في اللحظة التي توقف فيها عن الحديث…
في اللحظة التي توقف فيها عن الحديث…
تم إرسال خمسة من الرسل وهم يطيرون كما لو أنهم أصيبوا بشيء ما.
“اهتزاز ؟”
بوم بوم بوم!
بوم!
ارتطمت أجسادهم بالجدران. لم يدرك الرسل الجالسين ما حدث حتى لمس بقع الدم وجوههم.
وخير مثال على ذلك هو دينستر، الذي كان حاليًا على خلاف مع توراهيل.
“ما هذا… ؟”
-لقد أحسست به من أسفل هذا المكان… ألم تلاحظوا ؟
ومن بين الرسل المرتبكين، كان توراهيل هو من استعاد رباطة جأشه بشكل أسرع. لقد أدرك أن الرسل الذين تحطموا على الجدران تحولوا إلى برك من الدم.
وفي تلك اللحظة وقع انفجار آخر.
‘كلهم ماتوا ؟ خمسة رسل ؟’
بوم!
عند إدراك الموقف، أظهرت رباطة جأشه التي استعادها علامات الانهيار مرة أخرى.
تم إرسال خمسة من الرسل وهم يطيرون كما لو أنهم أصيبوا بشيء ما.
لقد كان حزينًا أكثر من كونه متفاجئًا، وأكثر رعبًا من الاكتئاب.
… لقد عاش لفترة طويلة، ولم يذهب سدى.
هذا لا يمكن أن يسمى حتى الموت المفاجئ. ارتجف توراهيل عندما تغلب عليه الخوف من المجهول.
‘كلهم ماتوا ؟ خمسة رسل ؟’
بوم!
“لا تحاول إخفاء نواياك الحقيقية وراء تلك الأعذار الرخيصة. هل هذا هو السبب الحقيقي وراء شكواك ؟”
ثم جاء صوت انفجار هائل هدد بتمزيق طبلة آذانهم. هذه المرة، شعر كل رسول بالاهتزاز، وليس فقط أوروس. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء، كان الاهتزاز شديدًا لدرجة أنه بدا أن القلعة بأكملها كانت تهتز.
من المحتمل أن يكره ذلك أيضًا لوردات الفراغ الاثني عشر الآخرون.
كراك كراك!
بوم!
تحطمت جدران قاعة الاجتماعات. لقد شعروا بميل القلعة. وجد توراهيل صعوبة في فهم هذه الحقيقة.
وخير مثال على ذلك هو دينستر، الذي كان حاليًا على خلاف مع توراهيل.
القلعة؟ تميل… ؟
[يا إلهي…] (قادمة من شيطان XD)
“ما يجري ؟”
ولم يستغرق الأمر منه سوى لحظة ليدرك. حقا لم يكن انفجار واحد. وجاء صوت كل انفجار في نفس الوقت بالضبط دون انحراف.
[…سأذهب لإلقاء نظرة.]
ولم يستغرق الأمر منه سوى لحظة ليدرك. حقا لم يكن انفجار واحد. وجاء صوت كل انفجار في نفس الوقت بالضبط دون انحراف.
نشر لوفيكين جناحيه وطار من الجدار المكسور. طار إلى ارتفاع سمح له برؤية القلعة بأكملها في لمحة، ثم نظر إلى المنطقة المحيطة.
“… يمكن اعتبار مثل هذا الفعل استفزازًا. ولم يكن الشبح الجثة معروفًا أبدًا بصبره. ”
وسرعان ما أصبح عقله خاليًا من المشهد الذي كان يراه للمرة الأولى.
[…!]
… لقد عاش لفترة طويلة، ولم يذهب سدى.
سخر دينستر.
لقد رأى وسمع وشعر بأشياء كثيرة. وبعبارة أخرى، كان يتمتع بخبرة كبيرة.
بالطبع، في عالم الفراغ، لم يكن مفهوم العزلة مفهومًا مخيفًا لمنطقة ما. في الواقع، كان الأمر طبيعيا إلى حد ما. ومع ذلك، فإن هذا لم يغير حقيقة أنه سيكون مزعجا.
لكن المشهد الذي يتكشف أمام عينيه كان ظاهرة لم يشهدها من قبل في حياته.
[يا إلهي…] (قادمة من شيطان XD)
بوم!
السجن تحت الأرض.
وفي تلك اللحظة وقع انفجار آخر.
بالطبع، في عالم الفراغ، لم يكن مفهوم العزلة مفهومًا مخيفًا لمنطقة ما. في الواقع، كان الأمر طبيعيا إلى حد ما. ومع ذلك، فإن هذا لم يغير حقيقة أنه سيكون مزعجا.
لقد كان انفجارًا لم يسمعه لوفيكن من قبل. كان الأمر كما لو أن آلاف الانفجارات الكبيرة والصغيرة قد اندلعت في نفس الوقت.
في تلك اللحظة، بدت نفخات أوروس في ذهنه.
ولم يستغرق الأمر منه سوى لحظة ليدرك. حقا لم يكن انفجار واحد. وجاء صوت كل انفجار في نفس الوقت بالضبط دون انحراف.
ترجمة : [ Yama ]
… كان هناك شيء غريب يحدث.
أطلق لوفيكين دون وعي تعجبًا ناعمًا. لكن كان عليه أن يحافظ على هدوئه. لقد كانت مهمته معرفة ما يجري.
[…!]
“حواسنا ليست جيدة مثل حواسك.”
في تلك اللحظة، انهارت الأرض في جميع أنحاء الحفرة. لقد كان عرضًا لا يوصف تقريبًا للدمار.
وبطبيعة الحال، لم يتلق الرسل، بما فيهم لوفيكن، أي إشارات منهم.
تناثرت عشرات المدن على السطح وكان هناك على الأقل عشرات الآلاف من الشياطين في كل مدينة. كان معظمهم يتمتعون بالمرونة، ولكن كان من الواضح أنه كان هناك عدد قليل جدًا من الأفراد القادرين على الاستجابة للكارثة المفاجئة.
[كيف…كيف تكون مثل هذه الكارثة ممكنة ؟]
وبعبارة أخرى، كان لوفيكن يشهد الآن وفاة مئات الآلاف من الشياطين.
كان الرسول الأفعى، أوروس، حساسًا بشكل خاص للاهتزازات والهزات في الهواء.
[…!]
“… لقد شعرت بالاهتزاز الآن.”
على عجل، قام بلف جسده لتجنب شيء ما. استغرق الأمر لحظة ليدرك أنها كانت شظية من الحجر من السقف وليست هجومًا من شخص ما.
رش، الرسول المسمى لوفيكين، الذي تم تقسيمه إلى جسد مقطوع الرأس، وشظايا عظام بيضاء ومادة دماغية، سقط في هاوية ديمونسيو.
“السقف متصدع…”
ولم يكن هناك رد فوري.
وبسبب هذا، كان هناك مطر من الحجر من السماء. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها هذه الظاهرة أيضًا. لقد فاقت قوة الحجر الذي شكل سقف ديمونسيو الخيال بكثير، وشكل بمفرده حاجزًا أقوى من الفولاذ.
وتذكر رسول آخر، لوفيكن، هيكل القلعة في ذهنه. وبعد فترة قصيرة واصل.
لا ينبغي لأي قدر من القوة البدنية أن تكون قادرة على خدشها.
[…سأذهب لإلقاء نظرة.]
ولكن عندما نظر إلى السقف الآن، شهد عشرات الشقوق التي انتشرت عبر سطحه مثل شبكات العنكبوت.
[كيف…كيف تكون مثل هذه الكارثة ممكنة ؟]
بوم!
القلعة؟ تميل… ؟
عندما وقع الانفجار التالي، شعر لوفيكين أن الفضاء نفسه بدأ في الانهيار. لقد شاهد ظهور أجزاء عشوائية من الفضاء المحطم والمحطم في جميع أنحاء ديمونسيو.
وتذكر رسول آخر، لوفيكن، هيكل القلعة في ذهنه. وبعد فترة قصيرة واصل.
[يا إلهي…] (قادمة من شيطان XD)
[…!]
أطلق لوفيكين دون وعي تعجبًا ناعمًا. لكن كان عليه أن يحافظ على هدوئه. لقد كانت مهمته معرفة ما يجري.
ومن بين الرسل المرتبكين، كان توراهيل هو من استعاد رباطة جأشه بشكل أسرع. لقد أدرك أن الرسل الذين تحطموا على الجدران تحولوا إلى برك من الدم.
“هل يتعرض ديمونسيو للهجوم ؟”
بوم!
للوهلة الأولى، بدا هذا الاستنتاج هو الأقرب إلى الحقيقة، لكن جزءًا من عقله دحض تلك النظرية.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 450
…كان مختلفا. كان مختلفا عن هجوم العدو.
من بين الرسل المتذمرين، كان هناك فرد واحد كان هادئًا بشكل خاص.
أولاً، لم يتمكن من رؤية أي أعداء. بالإضافة إلى ذلك، من بين المناطق المختلفة، كانت ديمونسيو واحدة من أصعب المناطق التي يمكن للأشخاص غير المصرح لهم غزوها. وذلك لأنه حتى لو تمكن شخص ما من الغزو بنجاح، كان هناك شياطين متخصصون في اكتشافهم.
من المحتمل أن يكره ذلك أيضًا لوردات الفراغ الاثني عشر الآخرون.
وبطبيعة الحال، لم يتلق الرسل، بما فيهم لوفيكن، أي إشارات منهم.
“إذا تسرب هذا بطريقة أو بأخرى، فليس باليد حيلة. ولكن من المحتمل أن يثير ذلك غضب الفرسان».
-…شعرت بالاهتزاز الآن.
“أم أنه بسبب الموت العبثى للورد الفراغ السابق ؟ أليس هذا هو السبب الحقيقي وراء محاولتك تحريض مجمع الرسل على التمرد ؟
-لقد أحسست به من أسفل هذا المكان… ألم تلاحظوا ؟
أولاً، لم يتمكن من رؤية أي أعداء. بالإضافة إلى ذلك، من بين المناطق المختلفة، كانت ديمونسيو واحدة من أصعب المناطق التي يمكن للأشخاص غير المصرح لهم غزوها. وذلك لأنه حتى لو تمكن شخص ما من الغزو بنجاح، كان هناك شياطين متخصصون في اكتشافهم.
في تلك اللحظة، بدت نفخات أوروس في ذهنه.
“اعرف مكانك. حتى لو فعل اللورد أكثر من هذا، فليس من حقنا أن نمنعها. لا يمكننا ذلك لأنها لورد ديمونسيو، الشيطان 0. ”
أدناه… أسفل قاعة الاجتماعات.
عند هذه الكلمات تغيرت وجوه جميع الرسل في نفس الوقت.
السجن تحت الأرض.
وارتبط كل انفجار بمئات الآلاف من القتلى.
تصلب تعبير لوفيكن. وفكرة تومض من خلال ذهنه.
من بين الرسل المتذمرين، كان هناك فرد واحد كان هادئًا بشكل خاص.
وكانت هذه مشكلة داخلية.
بوم بوم بوم!
بوم!
لقد أصبح سلوكها خارج نطاق السيطرة أكثر فأكثر. لم تقم فقط بطرد الفارس الأزرق بشكل تعسفي منذ وقت ليس ببعيد، بل قتلت أيضًا ساحر البداية. إنها مسألة وقت فقط قبل أن تصل هذه المعلومات إلى كوكب الساحر، ومؤخرًا، كانت تتجول حول “مكب الجثث”.”
وكان هناك فاصل زمني حوالي عشر ثوان بين الانفجارات. ومع مرور كل عشر ثوانٍ، انهار ديمونسيو تدريجيًا. كان الأمر كما لو أن سيد الدمار ضغط على قوته وتركها تنفجر في الحال. وعلى النقيض من ذلك، حدث التدمير المفاجئ على فترات منتظمة.
“ومع ذلك، فقد غادر بالفعل ديمونسيو.”
وارتبط كل انفجار بمئات الآلاف من القتلى.
وبعبارة أخرى، كان لوفيكن يشهد الآن وفاة مئات الآلاف من الشياطين.
لم يكن هناك أي شيء يمكن لـ لوفيكين فعله سوى مشاهدة الكارثة وهي تتكشف. ومع ذلك، لم يشعر بالعجز. وبدلا من ذلك، اعترف بالفعل بأنه قد استهلكه الخوف.
أدناه… أسفل قاعة الاجتماعات.
[كيف…كيف تكون مثل هذه الكارثة ممكنة ؟]
انفجرت جمجمته. مثل ثمرة ناضجة سحقتها يد خفية، أو كما لو أن قنبلة انفجرت مباشرة في رأسه.
فجأة، أدرك لوفيكن أن هناك كائنين يقفان فوقه.
السجن تحت الأرض.
[…!]
أطلق لوفيكين دون وعي تعجبًا ناعمًا. لكن كان عليه أن يحافظ على هدوئه. لقد كانت مهمته معرفة ما يجري.
كانا وجهين يعرفهما.
لكن المشهد الذي يتكشف أمام عينيه كان ظاهرة لم يشهدها من قبل في حياته.
كان أحدهما سيدي والآخر لوكاس.
“ماذا تنوي أن تفعل بعد ذلك ؟ هل تقترح الخيانة ؟”
[لورد الإقليم ؟]
عند هذه الكلمات تغيرت وجوه جميع الرسل في نفس الوقت.
لم يكن لوفيكن يعتقد أبدًا أن هذه الكلمات ستكون الأخيرة له.
بوم بوم بوم!
اختفى الاثنان في لحظة، تماما كما ظهروا. وكان هذا هو المشهد الأخير الذي شهده لوفيكن.
أولاً، لم يتمكن من رؤية أي أعداء. بالإضافة إلى ذلك، من بين المناطق المختلفة، كانت ديمونسيو واحدة من أصعب المناطق التي يمكن للأشخاص غير المصرح لهم غزوها. وذلك لأنه حتى لو تمكن شخص ما من الغزو بنجاح، كان هناك شياطين متخصصون في اكتشافهم.
بوب.
بوم!
انفجرت جمجمته. مثل ثمرة ناضجة سحقتها يد خفية، أو كما لو أن قنبلة انفجرت مباشرة في رأسه.
‘كلهم ماتوا ؟ خمسة رسل ؟’
رش، الرسول المسمى لوفيكين، الذي تم تقسيمه إلى جسد مقطوع الرأس، وشظايا عظام بيضاء ومادة دماغية، سقط في هاوية ديمونسيو.
[…سأذهب لإلقاء نظرة.]
لم يكن هذا مشهدا خاصا، على الأقل في هذه اللحظة.
“…سأعترف أنك لست مخطئا. ومع ذلك، لا أريد التمرد. ما أريد أن أتحدث عنه هو أمر مشروع”.
لأنه كان هناك المئات من هذه المشاهد تحدث في نفس الوقت.
“…قوة الحاكم.”
ترجمة : [ Yama ]
“لماذا “مكب الجثث” بالتحديد؟”
تصلب تعبير لوفيكن. وفكرة تومض من خلال ذهنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
