ترجمة : [ Yama ]
أم أنها كانت عاطفة عائلية؟
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 430
“ثم أعتقد أنني يجب أن أبتعد لفترة أطول مما كنت أعتقد.”
“هاه. هل انتهت محادثتك بالفعل؟”
كان لدى لوكاس فهم كامل لمفهوم الفضاء. ولهذا السبب، كان قادرًا على الانتقال بسرعة إلى أي مكان طالما كان هناك من قبل. تم احتساب هذا حتى بالنسبة للأماكن التي زارها في حياته السابقة.
تحدثت پيل بصوتها الممتع المميز. حدق لوكاس بها بعمق للحظة كما لو كان يحاول فهم نواياها.
‘…لا. مكب الجثث أكثر حساسية قليلاً.”
هي، التي كانت صامتة وحذرة طوال هذا الوقت، اتخذت الآن موقفا لطيفا مرة أخرى. وبطبيعة الحال، هذا جعله يشعر بمزيد من القلق بدلا من الراحة.
يعقوب. لأكون صادقًا، كان مقابلته أسهل طريقة للانضمام إلى كوكب السحر، لكن لم يكن من السهل اتباعها.
وبطبيعة الحال، لم تظهر عليه أي علامات.
كان لديه ستة أرجل، وزوج من الأجنحة المنحلة على ظهره، وبدلا من العينين، برز أنفان متحركان باستمرار من رأسه.
“لا أعتقد أنها كانت قصيرة بما يكفي لقول “بالفعل”.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 430
“ثم أعتقد أنني يجب أن أبتعد لفترة أطول مما كنت أعتقد.”
“كيفية الدخول إلى كوكب السحر.”
تحدثت پيل بابتسامة كما لو كانت في مزاج جيد. لم يكن موقفها المكتئب في الأفق.
[من أنت؟]
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟”
“هل هذا صحيح؟ أنك ذهبت إلى الكوكب السحري؟”
في الحقيقة، كان هذا هو السؤال الذي أراد لوكاس أن تسأله طوال هذا الوقت.
لم يكن لديه أي مشاعر تجاه ليشا ترومان على الرغم من معرفته بأنها أخته الصغرى. كان لا يزال هادئًا تمامًا. هذه اللامبالاة لن تتزعزع حتى لو فتحت ليشا عينيها وبدأا الحديث مباشرة.
“لقد تحدثنا عن هذا العالم.”
“…”
“هيه.”
[مستشعر الشيطان؟…ضيف اللورد. أرجوك اعذرني.]
“اللورد مثقف ذو نطاق واسع من المعرفة. وبفضله تمكنت من توسيع آفاقي”.
عندما عبروا الكثبان الرملية، ضاقت عيون لوكاس.
“همف.”
أخرج لوكاس قطعة من اللحم المقدد من جيبه. لقد حصل عليها من الميغلينغ قبل مجيئه إلى هنا. لقد قبلوا بكل سرور طلب لوكاس. لقد كان ممتنًا لهؤلاء الرجال. لأنه عرف الآن مدى قيمة اللحم المقدد.
أصدرت پيل صوتًا غير متوقع. لم يكن متأكداً مما إذا كانت نصف مستمعة فقط أم أنها فوجئت حقاً.
“…”
“ثم ماذا ستفعل الآن؟”
لم يكن لديه أي مشاعر تجاه ليشا ترومان على الرغم من معرفته بأنها أخته الصغرى. كان لا يزال هادئًا تمامًا. هذه اللامبالاة لن تتزعزع حتى لو فتحت ليشا عينيها وبدأا الحديث مباشرة.
“…أولاً.”
“كوني حذرة.”
تحولت عيون لوكاس للنظر في مكان بعيد.
كان لديه ستة أرجل، وزوج من الأجنحة المنحلة على ظهره، وبدلا من العينين، برز أنفان متحركان باستمرار من رأسه.
“سأغادر هذا المكان.”
“إنه خانق.”
* * *
“…”
غادروا المدينة تحت الأرض قبل أن يأتي شفايتزر وتوجهوا مباشرة إلى الوجهة الجديدة. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا. أصبح لوكاس الآن قادرًا على العثور على “المسار” بشكل أكثر دقة وسرعة. في الواقع، إذا لم يكن مضطرًا إلى إخفاء قوة الفراغ، فلن يحتاج إلى المرور بكل هذه المشاكل.
بعد قول ذلك، سحبت ليشا شيئًا من جيبها. أصبح تعبير لوكاس غريبًا بعض الشيء. لقد كانت أداة تعرف باسم عود التغطيس. ومع ذلك، لم يكن زوجًا وكان اللون باهتًا.
كان لدى لوكاس فهم كامل لمفهوم الفضاء. ولهذا السبب، كان قادرًا على الانتقال بسرعة إلى أي مكان طالما كان هناك من قبل. تم احتساب هذا حتى بالنسبة للأماكن التي زارها في حياته السابقة.
ارتجفت جفونها قليلا قبل أن تفتحها أخيرا.
على سبيل المثال، إذا وضع رأيه في ذلك، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى جبل الزهرة أو موقع التفريغ في لحظة.
بدلاً من الإجابة، أظهر لوكاس له قضيب التغطيس.
‘…لا. مكب الجثث أكثر حساسية قليلاً.”
في الواقع، من وجهة نظر معينة، كان جبل الزهرة هو نفسه. مع حواس يانغ إن هيون المتطورة، سيكون من المستحيل عليه عدم ملاحظة تسلل لوكاس.
تجعدت حواجبه قليلاً عندما فكر في الأمر.
ومن دون أن يستجيب، انزلق إلى الحفرة.
في المقام الأول، لم يكن موقع المكب عاديًا بأي حال من الأحوال. للدخول إليه، كنت بحاجة للذهاب إلى فكي الوحش الذي يعيش في المنطقة الشمالية. لقد عرف الآن أن الوحش كان يسمى “المنظف”. لقد كانوا مخلوقات سبحت في المياه الضحلة للمنطقة الشمالية الشاسعة وجمعت الجثث.
“…”
الكائنات التي تخلت عن غرورها ولكن ليس عن حياتها استخدمت المنطقة الشمالية كمقبرة. ألقوا بأنفسهم في موقع تفريغ النفايات وانتظروا هناك كأنصاف جثث. حتى جاء “هم” آخر ليحل محل “هم”.
وما ظهر بصوت وحشي كان شيطانًا كبيرًا لدرجة أن كتفيه لامست سقف الكهف. كان له جلد أحمر فاتح، وأجنحة، وقرون سوداء، وأنياب تبرز من فكه السفلي.
– على أية حال، كان موقع النفايات مكانًا مستقلاً، لذلك لن يكون من السهل على لوكاس أن يأتي ويذهب كما يشاء. حتى لو كان ذلك ممكنًا، سيكون من المستحيل عليه تجنب اكتشافه بواسطة الشبح الجثة.
واصلوا عبور الكثبان الرملية.
يعقوب. لأكون صادقًا، كان مقابلته أسهل طريقة للانضمام إلى كوكب السحر، لكن لم يكن من السهل اتباعها.
“نعم.”
في الواقع، من وجهة نظر معينة، كان جبل الزهرة هو نفسه. مع حواس يانغ إن هيون المتطورة، سيكون من المستحيل عليه عدم ملاحظة تسلل لوكاس.
“هيه.”
لقد أراد تجنب الاصطدام بأي من لوردات الفراغ الاثني عشر قدر الإمكان. على وجه الدقة، حتى كان واثقا من أنه أقوى منهم بالتأكيد.
“هل هذا صحيح؟ أنك ذهبت إلى الكوكب السحري؟”
مع أخذ ذلك في الاعتبار، نظر لوكاس إلى الحفرة الكبيرة في الصحراء. وهناك رأى امرأة فاقدة للوعي وملطخة بالدماء.
بعد قول تلك الكلمات، غادرت ليشا بشكل حقيقي.
“إنها تموت.”
تحدثت پيل بابتسامة كما لو كانت في مزاج جيد. لم يكن موقفها المكتئب في الأفق.
ومن دون أن يستجيب، انزلق إلى الحفرة.
“إنه خانق.”
ثم لاحظ وجه ليشا الذي كان يتنفس بصعوبة.
[من أنت؟]
…هل كانت تشبهه؟ بصراحة لم يكن يعرف. حتى بعد التحديق بها من مسافة قريبة، لم يشعر حقًا أنهما مرتبطان بالدم.
[اتبعني. سأرشدك إلى اللورد.]
لم يتمكن لوكاس من معرفة ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه لم يعد لديه الكثير من المشاعر، أو إذا كان ذلك لأنهم أشقاء ليس لديهم الكثير من القواسم المشتركة منذ البداية.
پيل قالت للتو كل ما يتبادر إلى ذهنها. وتأكد هذا الفكر عندما تعارضت الكلمات التي ذكرتها مع ما قالته من قبل. ومنذ ذلك الحين، كان يسمح لثرثرة پيل بالدخول من إحدى أذنيها ويخرجها من الأخرى.
كان هناك تشابه واحد فقط، وهو لون شعرهم. كان الشعر الأشقر الداكن المليء بتلميحات من الدم مألوفًا لدرجة أنه تساءل لماذا لم يلاحظه من قبل.
“أنا أريد شيئا. هناك شيء أريد أن أسألك عنه.”
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك.
“سيكون هذا بمثابة أداة إرشادية لك. ستشير الأداة إلى مكان وجوده. عليك فقط أن تذهب في أي اتجاه يشير إليه. إذا أظهرت هذه الأداة عند “المدخل”، فسيُسمح لك بمقابلته دون أي مشاكل. ”
أخرج لوكاس قطعة من اللحم المقدد من جيبه. لقد حصل عليها من الميغلينغ قبل مجيئه إلى هنا. لقد قبلوا بكل سرور طلب لوكاس. لقد كان ممتنًا لهؤلاء الرجال. لأنه عرف الآن مدى قيمة اللحم المقدد.
وضعه بخشونة في فم ليشا. وسرعان ما تم امتصاص المتشنج في جسدها، وبدأت جروحها تتجدد ببطء.
وضعه بخشونة في فم ليشا. وسرعان ما تم امتصاص المتشنج في جسدها، وبدأت جروحها تتجدد ببطء.
“لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
“أنت شخص جيد.”
أصدرت پيل صوتًا غير متوقع. لم يكن متأكداً مما إذا كانت نصف مستمعة فقط أم أنها فوجئت حقاً.
تمتمت پيل. لقد قالت شيئًا مشابهًا من قبل. بالطبع، لم يكن يفهم الملاحظة في ذلك الوقت، لكنه الآن لم يستطع منع نفسه من الشخير.
كان لدى لوكاس فهم كامل لمفهوم الفضاء. ولهذا السبب، كان قادرًا على الانتقال بسرعة إلى أي مكان طالما كان هناك من قبل. تم احتساب هذا حتى بالنسبة للأماكن التي زارها في حياته السابقة.
شخص جيد؟ كان لوكاس ينقذ هذه المرأة لأسباب شخصية بحتة. كان هناك غياب تام للتعاطف أو الاعتبار أو الشفقة تجاه الشخص الآخر. ولو نظر إلى الأمر من وجهة نظره، لا يسمى إنساناً صالحاً، ولا يكون هذا عملاً صالحاً.
باستخدام عصا التغطيس كدليل، واصلوا المشي. حتى لوكاس، الذي اكتسب الكثير من المعرفة في هذه المرحلة، لم يتمكن من تحديد المبدأ الدقيق الذي كانت الأداة تشير إليه.
هذا كان هو.
“أين…”
لم يكن لديه أي مشاعر تجاه ليشا ترومان على الرغم من معرفته بأنها أخته الصغرى. كان لا يزال هادئًا تمامًا. هذه اللامبالاة لن تتزعزع حتى لو فتحت ليشا عينيها وبدأا الحديث مباشرة.
بعد سماع ذلك، قبل لوكاس أداة الدليل دون أي تردد.
كل ما أراده هو وسيلة للوصول إلى الكوكب السحري. عندما يحقق هدفه، سيعيدها إلى المدينة تحت الأرض، ولن يشعر بأي ندم على فراقهم.
باستخدام عصا التغطيس كدليل، واصلوا المشي. حتى لوكاس، الذي اكتسب الكثير من المعرفة في هذه المرحلة، لم يتمكن من تحديد المبدأ الدقيق الذي كانت الأداة تشير إليه.
وسرعان ما ستهاجم قوات جبل الزهرة وستواجه المدينة أزمة، لكن هذه المرة لم يكن ينوي إيقافها.
بدت ليشا مرتبكة للحظة.
[ليشا… ليشا ترومان.]
“لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
[أختي الصغيرة المسكينة.]
كان لدى لوكاس فهم كامل لمفهوم الفضاء. ولهذا السبب، كان قادرًا على الانتقال بسرعة إلى أي مكان طالما كان هناك من قبل. تم احتساب هذا حتى بالنسبة للأماكن التي زارها في حياته السابقة.
[لقد عاش هذا الطفل حياة صعبة أيضًا. يرثى له.]
تجاهلهم، واصل حمل ليشا. كان يأخذها إلى مكان آخر. بالطبع، كان ذلك لتجنب مقابلة أعضاء جبل الزهرة.
بالطبع، لم يكن الأمر نفسه بالنسبة لـ “لوكاسيس” الآخرين. بدأ “لوكاسيس” الذين كانت لهم علاقة مباشرة مع ليشا كأختهم والذين علموها، بالتذمر بأصوات قاتمة.
پيل قالت للتو كل ما يتبادر إلى ذهنها. وتأكد هذا الفكر عندما تعارضت الكلمات التي ذكرتها مع ما قالته من قبل. ومنذ ذلك الحين، كان يسمح لثرثرة پيل بالدخول من إحدى أذنيها ويخرجها من الأخرى.
تجاهلهم، واصل حمل ليشا. كان يأخذها إلى مكان آخر. بالطبع، كان ذلك لتجنب مقابلة أعضاء جبل الزهرة.
“ثم ماذا ستفعل الآن؟”
كان بإمكانه إعادتها إلى المدينة تحت الأرض على الفور، لكنه لم يفعل. بدلاً من ذلك، توقف في منتصف الطريق بين المكان الذي وجد فيه ليشا والمدينة تحت الأرض.
كان الكهف الذي كان فيه كاساجين…
“إنه خانق.”
[من أنت؟]
إذا كان بإمكانه استخدام قوة الفراغ، فيمكنه استعادة وعي ليشا في لحظة. لكن بالطبع لم يستطع التصرف بتهور لأن پيل كانت بجانبه بابتسامة مشرقة.
لم يتمكن لوكاس من معرفة ما إذا كان السبب في ذلك هو أنه لم يعد لديه الكثير من المشاعر، أو إذا كان ذلك لأنهم أشقاء ليس لديهم الكثير من القواسم المشتركة منذ البداية.
لذلك انتظر لوكاس بصبر حتى تفتح ليشا عينيها.
[مستشعر الشيطان؟…ضيف اللورد. أرجوك اعذرني.]
ربما كان القديد الذي قدمه له المهاجرين فعالاً بشكل خاص. فتحت ليشا عينيها في وقت سابق هذه المرة.
كان لديه ستة أرجل، وزوج من الأجنحة المنحلة على ظهره، وبدلا من العينين، برز أنفان متحركان باستمرار من رأسه.
“مم…”
كان من السهل ملاحظة مظهر الكهف الموجود وسط الصحراء.
ارتجفت جفونها قليلا قبل أن تفتحها أخيرا.
“…”
“أين…”
“هل أستطيع أخذ هذا؟”
“انت مستيقظ.”
وبطبيعة الحال، لوكاس فضل ذلك أيضا.
“…!”
لم تفعل ذلك.
قفزت ليشا عندما سمعت الصوت غير المألوف. نظرت حولها بسرعة وأدركت الوضع. لوكاس لم يمنعها. لقد أدرك في تلك اللحظة أنه لم يكن شعرها فقط بل عيناها أيضًا بنفس اللون تمامًا.
* * *
… والآن بعد أن رآها مرة أخرى، شعر أنها تشبهه قليلاً.
[مرحبًا بكم في ديمونسيو.]
“من أنت؟”
“هيه.”
“الشخص الذي أنقذك. لقد تعرضت لإصابة بالغة، أليس كذلك؟”
تحدثت پيل بصوتها الممتع المميز. حدق لوكاس بها بعمق للحظة كما لو كان يحاول فهم نواياها.
“…”
لا يبدو أن ليشا تصدق كلمات لوكاس بسهولة. بالطبع، لم يعتقد لوكاس أنه يستطيع كسب ثقتها في مثل هذا الوقت القصير. ربما لو كان يعتبرها أخته الصغرى حقا، لكان قد حاول ذلك.
“سألني مايكل مباشرة. أتفهم أنك قد تكون متشككًا وحذرًا، لكن لا تكن عدائيًا. كان من الممكن أن نقتلك مئات المرات وأنت فاقد للوعي”.
ارتجفت جفونها قليلا قبل أن تفتحها أخيرا.
“أو ربما تريد شيئًا آخر مني.”
“…أولاً.”
لا يبدو أن ليشا تصدق كلمات لوكاس بسهولة. بالطبع، لم يعتقد لوكاس أنه يستطيع كسب ثقتها في مثل هذا الوقت القصير. ربما لو كان يعتبرها أخته الصغرى حقا، لكان قد حاول ذلك.
ترجمة : [ Yama ]
‘…شعور بالهوية؟’
تغلبت هذه المشاعر الجديدة على لوكاس. العاطفة التي جاءت من “لوكاسيس” الآخرين أيضًا. كما لو أنه شعر أنه سينجرف إذا تخلى عن حذره، وتصلب تعبيره وانخفض صوته.
أم أنها كانت عاطفة عائلية؟
ترجمة : [ Yama ]
تغلبت هذه المشاعر الجديدة على لوكاس. العاطفة التي جاءت من “لوكاسيس” الآخرين أيضًا. كما لو أنه شعر أنه سينجرف إذا تخلى عن حذره، وتصلب تعبيره وانخفض صوته.
عندما عبروا الكثبان الرملية، ضاقت عيون لوكاس.
“أنا أريد شيئا. هناك شيء أريد أن أسألك عنه.”
أدارت رأسها لتنظر إليه. في اللحظة التي رأى فيها تعبيرها المتسائل، نسي ما يريد قوله. لماذا أوقف ليشا؟ هل انفجرت إحدى أمنيات “لوكاسيس” من فمه؟
“ماذا تريد أن تسأل؟”
[أختي الصغيرة المسكينة.]
“كيفية الدخول إلى كوكب السحر.”
معتقدة أنه لم يعد هناك ما تفعله، استدارت واستعدت للمغادرة.
“…”
[سألت من أنت.]
بدت ليشا مرتبكة للحظة.
“لقد حان الوقت لأقول وداعا. شكرا لإنقاذي. أراك لاحقا.”
“هذا… من… آه، مايكل. هل قال لك ذلك؟”
كان من السهل ملاحظة مظهر الكهف الموجود وسط الصحراء.
“wpdp.”
“أنا متأكد من أنها قاعدة.”
“…إنه الوحيد في المدينة تحت الأرض الذي يعرف ذلك. “لذا أعتقد أن معرفتك بمايكل ليست كذبة.”
* * *
“هل هذا صحيح؟ أنك ذهبت إلى الكوكب السحري؟”
وسرعان ما ستهاجم قوات جبل الزهرة وستواجه المدينة أزمة، لكن هذه المرة لم يكن ينوي إيقافها.
أراد لوكاس إنهاء هذه المحادثة في أسرع وقت ممكن، لذلك سأل مرة أخرى.
سمع صوت خطوات ثقيلة. كان شخص ما يخرج من الكهف الذي لا نهاية له على ما يبدو.
أومأت ليشا دون أي محاولة لإخفائها.
تجاهلهم، واصل حمل ليشا. كان يأخذها إلى مكان آخر. بالطبع، كان ذلك لتجنب مقابلة أعضاء جبل الزهرة.
“نعم.”
وضعه بخشونة في فم ليشا. وسرعان ما تم امتصاص المتشنج في جسدها، وبدأت جروحها تتجدد ببطء.
“ثم أود أن أسأل. موقع ماجيك بلانيت…وكيفية الوصول إليه.”
لقد أخبره أن هناك سيد الفراغ الجديد الذي يحكم الحفرة الآن.
“…لقد قمت بالتأكيد بزيارة كوكب السحر. ومع ذلك، فإن الطريقة التي استخدمتها لم تكن هي القاعدة. ”
“هاه. هل انتهت محادثتك بالفعل؟”
ما يمكن أن يقوله من تلك الكلمات هو أن هناك طريقتين على الأقل للدخول إلى الكوكب السحري.
أولاً، بدا أنه أكثر لطفاً من أي وحش رآه من قبل. من الواضح أنها لاحظت وجود لوكاس، لكن لا يبدو أن لديها أي اهتمام.
“لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
“لا ~ ألا تعرف؟”
“من الذي تلقيت المساعدة؟”
“إنها تموت.”
“على الرغم من أنني لا أستطيع الإجابة على ذلك، إلا أنني أستطيع أن أخبرك أين هو.”
لم يكن لديه أي مشاعر تجاه ليشا ترومان على الرغم من معرفته بأنها أخته الصغرى. كان لا يزال هادئًا تمامًا. هذه اللامبالاة لن تتزعزع حتى لو فتحت ليشا عينيها وبدأا الحديث مباشرة.
بعد قول ذلك، سحبت ليشا شيئًا من جيبها. أصبح تعبير لوكاس غريبًا بعض الشيء. لقد كانت أداة تعرف باسم عود التغطيس. ومع ذلك، لم يكن زوجًا وكان اللون باهتًا.
ضاقت عيون الشيطان قليلا.
“سيكون هذا بمثابة أداة إرشادية لك. ستشير الأداة إلى مكان وجوده. عليك فقط أن تذهب في أي اتجاه يشير إليه. إذا أظهرت هذه الأداة عند “المدخل”، فسيُسمح لك بمقابلته دون أي مشاكل. ”
بعد قول تلك الكلمات، غادرت ليشا بشكل حقيقي.
يبدو أن ليشا لم يكن لديه أي نية لمرافقته.
“هاه. هل انتهت محادثتك بالفعل؟”
وبطبيعة الحال، لوكاس فضل ذلك أيضا.
بدت ليشا مرتبكة للحظة.
“هل أستطيع أخذ هذا؟”
“ماذا تريد أن تسأل؟”
“فكر في الأمر كمكافأة لإنقاذي.”
[لقد عاش هذا الطفل حياة صعبة أيضًا. يرثى له.]
بعد سماع ذلك، قبل لوكاس أداة الدليل دون أي تردد.
وما ظهر بصوت وحشي كان شيطانًا كبيرًا لدرجة أن كتفيه لامست سقف الكهف. كان له جلد أحمر فاتح، وأجنحة، وقرون سوداء، وأنياب تبرز من فكه السفلي.
“لقد حان الوقت لأقول وداعا. شكرا لإنقاذي. أراك لاحقا.”
أومأت ليشا دون أي محاولة لإخفائها.
معتقدة أنه لم يعد هناك ما تفعله، استدارت واستعدت للمغادرة.
[ليشا… ليشا ترومان.]
“انتظري.”
‘…شعور بالهوية؟’
أوقفها لوكاس بشكل انعكاسي تقريبًا.
“هل تعرف من أين هذا؟”
“نعم؟”
“لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
أدارت رأسها لتنظر إليه. في اللحظة التي رأى فيها تعبيرها المتسائل، نسي ما يريد قوله. لماذا أوقف ليشا؟ هل انفجرت إحدى أمنيات “لوكاسيس” من فمه؟
كان بإمكانه إعادتها إلى المدينة تحت الأرض على الفور، لكنه لم يفعل. بدلاً من ذلك، توقف في منتصف الطريق بين المكان الذي وجد فيه ليشا والمدينة تحت الأرض.
بعد تردد لفترة من الوقت، تحدث لوكاس.
[اتبعني. سأرشدك إلى اللورد.]
“كوني حذرة.”
تمتمت پيل. لقد قالت شيئًا مشابهًا من قبل. بالطبع، لم يكن يفهم الملاحظة في ذلك الوقت، لكنه الآن لم يستطع منع نفسه من الشخير.
“…؟ نعم. شكرًا لك.”
وبطبيعة الحال، لوكاس فضل ذلك أيضا.
بعد قول تلك الكلمات، غادرت ليشا بشكل حقيقي.
يمكن أن يشعر بوجود.
شعر لوكاس بتلميح من الشعور العميق بالندم في زاوية من عقله. تمنى لو تحدثوا لفترة أطول قليلاً. هذا ما كان يعتقده.
عادت پيل إلى شخصيتها الثرثارة. يبدو أن لديها موهبة التحدث عن مواضيع تافهة لساعات. على سبيل المثال العلاقة بين لون السماء والوحوش التي ظهرت.
* * *
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 430
باستخدام عصا التغطيس كدليل، واصلوا المشي. حتى لوكاس، الذي اكتسب الكثير من المعرفة في هذه المرحلة، لم يتمكن من تحديد المبدأ الدقيق الذي كانت الأداة تشير إليه.
وما ظهر بصوت وحشي كان شيطانًا كبيرًا لدرجة أن كتفيه لامست سقف الكهف. كان له جلد أحمر فاتح، وأجنحة، وقرون سوداء، وأنياب تبرز من فكه السفلي.
عادت پيل إلى شخصيتها الثرثارة. يبدو أن لديها موهبة التحدث عن مواضيع تافهة لساعات. على سبيل المثال العلاقة بين لون السماء والوحوش التي ظهرت.
سرير ذو يدين وأقدام، وحش ذو جسم ضخم يشبه اللسان ومغطى بمخالب، وعملاق وجهه في منتصف صدره.
“أنا متأكد من أنها قاعدة.”
“…أولاً.”
في البداية، استمع إليها لوكاس. بعد كل شيء، لم تكن سوى فارس المجاعة الأزرق، لذلك اعتقد أنها قد تكشف حقيقة العالم إلى حد ما.
[مرحبًا بكم في ديمونسيو.]
لم تفعل ذلك.
…هل كانت تشبهه؟ بصراحة لم يكن يعرف. حتى بعد التحديق بها من مسافة قريبة، لم يشعر حقًا أنهما مرتبطان بالدم.
پيل قالت للتو كل ما يتبادر إلى ذهنها. وتأكد هذا الفكر عندما تعارضت الكلمات التي ذكرتها مع ما قالته من قبل. ومنذ ذلك الحين، كان يسمح لثرثرة پيل بالدخول من إحدى أذنيها ويخرجها من الأخرى.
“على الرغم من أنني لا أستطيع الإجابة على ذلك، إلا أنني أستطيع أن أخبرك أين هو.”
“…”
“كوني حذرة.”
عندما عبروا الكثبان الرملية، ضاقت عيون لوكاس.
وضعه بخشونة في فم ليشا. وسرعان ما تم امتصاص المتشنج في جسدها، وبدأت جروحها تتجدد ببطء.
رأى وحشا. هذه الحقيقة وحدها لم تفاجئه كثيرًا، لكن كان هناك شيئان غريبان.
‘…لا. مكب الجثث أكثر حساسية قليلاً.”
أولاً، بدا أنه أكثر لطفاً من أي وحش رآه من قبل. من الواضح أنها لاحظت وجود لوكاس، لكن لا يبدو أن لديها أي اهتمام.
كان من السهل ملاحظة مظهر الكهف الموجود وسط الصحراء.
وثانيا،
عندما سمع هذه الكلمات، فكر لوكاس في هاسبين، شيطان الحفرة الذي التقى به في موقع تفريغ النفايات.
كان لوكاس يعرف هذا الوحش. ليس مظهرها فحسب، بل اسمها أيضًا.
لم تفعل ذلك.
كان لديه ستة أرجل، وزوج من الأجنحة المنحلة على ظهره، وبدلا من العينين، برز أنفان متحركان باستمرار من رأسه.
“أين…”
-اتركه. أنفان غير ضارتين.
“ماذا تريد أن تسأل؟”
“…”
… والآن بعد أن رآها مرة أخرى، شعر أنها تشبهه قليلاً.
واصلوا عبور الكثبان الرملية.
“كوني حذرة.”
على الرغم من أن مشهد الصحراء كان هو نفسه بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه، إلا أن هذا المشهد بدا مألوفًا.
غادروا المدينة تحت الأرض قبل أن يأتي شفايتزر وتوجهوا مباشرة إلى الوجهة الجديدة. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا. أصبح لوكاس الآن قادرًا على العثور على “المسار” بشكل أكثر دقة وسرعة. في الواقع، إذا لم يكن مضطرًا إلى إخفاء قوة الفراغ، فلن يحتاج إلى المرور بكل هذه المشاكل.
والوحوش التي تجولت حولها…
وما ظهر بصوت وحشي كان شيطانًا كبيرًا لدرجة أن كتفيه لامست سقف الكهف. كان له جلد أحمر فاتح، وأجنحة، وقرون سوداء، وأنياب تبرز من فكه السفلي.
سرير ذو يدين وأقدام، وحش ذو جسم ضخم يشبه اللسان ومغطى بمخالب، وعملاق وجهه في منتصف صدره.
شخص جيد؟ كان لوكاس ينقذ هذه المرأة لأسباب شخصية بحتة. كان هناك غياب تام للتعاطف أو الاعتبار أو الشفقة تجاه الشخص الآخر. ولو نظر إلى الأمر من وجهة نظره، لا يسمى إنساناً صالحاً، ولا يكون هذا عملاً صالحاً.
لقد مر بجانبهم كما لو كان ممسوسًا. في مرحلة ما، توقف لوكاس عن النظر إلى عصا التغطيس. لم يكن هذا لأنه كان قادرًا على حساب المساحة، بل كان ببساطة يمشي وفقًا لغرائزه. ومع ذلك، كان واثقاً من أنه يسير في الاتجاه الصحيح.
كان لوكاس يعرف هذا الوحش. ليس مظهرها فحسب، بل اسمها أيضًا.
لم يمض وقت طويل قبل أن يظهر الكهف في الأفق.
“لا ~ ألا تعرف؟”
كان من السهل ملاحظة مظهر الكهف الموجود وسط الصحراء.
“سيكون هذا بمثابة أداة إرشادية لك. ستشير الأداة إلى مكان وجوده. عليك فقط أن تذهب في أي اتجاه يشير إليه. إذا أظهرت هذه الأداة عند “المدخل”، فسيُسمح لك بمقابلته دون أي مشاكل. ”
عرف لوكاس ما هو هذا الكهف. كان المكان الذي دخل فيه هذا العالم لأول مرة.
كان لديه ستة أرجل، وزوج من الأجنحة المنحلة على ظهره، وبدلا من العينين، برز أنفان متحركان باستمرار من رأسه.
كان الكهف الذي كان فيه كاساجين…
قفزت ليشا عندما سمعت الصوت غير المألوف. نظرت حولها بسرعة وأدركت الوضع. لوكاس لم يمنعها. لقد أدرك في تلك اللحظة أنه لم يكن شعرها فقط بل عيناها أيضًا بنفس اللون تمامًا.
كانت هناك هالة باردة تحيط بالكهف. تمتمت پيل وهي تعبر ذراعيها وهي تنظر إلى الكهف.
أخرج لوكاس قطعة من اللحم المقدد من جيبه. لقد حصل عليها من الميغلينغ قبل مجيئه إلى هنا. لقد قبلوا بكل سرور طلب لوكاس. لقد كان ممتنًا لهؤلاء الرجال. لأنه عرف الآن مدى قيمة اللحم المقدد.
“…يبدو هذا المكان مختلفًا بعض الشيء.”
“كوني حذرة.”
“هل تعرف من أين هذا؟”
“wpdp.”
“لا ~ ألا تعرف؟”
“همف.”
لقد كذبت حتى الأحمق لن يصدقها. كان لوكاس على وشك الجدال، لكنه أغلق فمه وحوّل نظره إلى الكهف.
ترجمة : [ Yama ]
يمكن أن يشعر بوجود.
يبدو أن ليشا لم يكن لديه أي نية لمرافقته.
جلجل!
“ثم ماذا ستفعل الآن؟”
سمع صوت خطوات ثقيلة. كان شخص ما يخرج من الكهف الذي لا نهاية له على ما يبدو.
ما يمكن أن يقوله من تلك الكلمات هو أن هناك طريقتين على الأقل للدخول إلى الكوكب السحري.
[من أنت؟]
تجاهلهم، واصل حمل ليشا. كان يأخذها إلى مكان آخر. بالطبع، كان ذلك لتجنب مقابلة أعضاء جبل الزهرة.
وما ظهر بصوت وحشي كان شيطانًا كبيرًا لدرجة أن كتفيه لامست سقف الكهف. كان له جلد أحمر فاتح، وأجنحة، وقرون سوداء، وأنياب تبرز من فكه السفلي.
“لقد تلقيت مساعدة من شخص ما. لكن هذه الطريقة لم تستخدم إلا لأنها تزامنت مع حالة خاصة. حتى لو حاولت التعامل مع الأمر بنفس الطريقة، فإن فرص النجاح ضئيلة.
[سألت من أنت.]
“لقد حان الوقت لأقول وداعا. شكرا لإنقاذي. أراك لاحقا.”
بدلاً من الإجابة، أظهر لوكاس له قضيب التغطيس.
كان لديه ستة أرجل، وزوج من الأجنحة المنحلة على ظهره، وبدلا من العينين، برز أنفان متحركان باستمرار من رأسه.
[مستشعر الشيطان؟…ضيف اللورد. أرجوك اعذرني.]
“هل أستطيع أخذ هذا؟”
ضاقت عيون الشيطان قليلا.
كان يعرف أين كان هذا. لقد كانت منطقة [الشيطان 0] أحد أمراء الفراغ الاثني عشر. وبعبارة أخرى، كان المكان الذي يسمى “الحفرة”.
[مرحبًا بكم في ديمونسيو.]
“من الذي تلقيت المساعدة؟”
ديمونسيو.
جلجل!
تصلب تعبير لوكاس.
أصدرت پيل صوتًا غير متوقع. لم يكن متأكداً مما إذا كانت نصف مستمعة فقط أم أنها فوجئت حقاً.
كان يعرف أين كان هذا. لقد كانت منطقة [الشيطان 0] أحد أمراء الفراغ الاثني عشر. وبعبارة أخرى، كان المكان الذي يسمى “الحفرة”.
كان هناك تشابه واحد فقط، وهو لون شعرهم. كان الشعر الأشقر الداكن المليء بتلميحات من الدم مألوفًا لدرجة أنه تساءل لماذا لم يلاحظه من قبل.
[اتبعني. سأرشدك إلى اللورد.]
بعد سماع ذلك، قبل لوكاس أداة الدليل دون أي تردد.
عندما سمع هذه الكلمات، فكر لوكاس في هاسبين، شيطان الحفرة الذي التقى به في موقع تفريغ النفايات.
أولاً، بدا أنه أكثر لطفاً من أي وحش رآه من قبل. من الواضح أنها لاحظت وجود لوكاس، لكن لا يبدو أن لديها أي اهتمام.
لقد أخبره أن هناك سيد الفراغ الجديد الذي يحكم الحفرة الآن.
“من الذي تلقيت المساعدة؟”
“…”
لقد أراد تجنب الاصطدام بأي من لوردات الفراغ الاثني عشر قدر الإمكان. على وجه الدقة، حتى كان واثقا من أنه أقوى منهم بالتأكيد.
هذا… لم يكن جيدًا.
لقد أراد تجنب الاصطدام بأي من لوردات الفراغ الاثني عشر قدر الإمكان. على وجه الدقة، حتى كان واثقا من أنه أقوى منهم بالتأكيد.
ترجمة : [ Yama ]
بالطبع، لم يكن الأمر نفسه بالنسبة لـ “لوكاسيس” الآخرين. بدأ “لوكاسيس” الذين كانت لهم علاقة مباشرة مع ليشا كأختهم والذين علموها، بالتذمر بأصوات قاتمة.
“هل أستطيع أخذ هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
