ترجمة : [ Yama ]
طار رمح من البرق ورمح من العشب في الهواء. لم يطلق حاكم البرق النار عمدًا في زاوية يمكن أن يتصادم فيها الهجومان.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 425
ابتسم حاكم البرق.
بوم!
لم يستطع أن يفهم.
شوكة من البرق منحوتة في السماء. سقطت قطرات المطر المتساقطة على فكه.
على الرغم من أنه قال ذلك باستخفاف، إلا أن المعنى الكامن وراء كلماته لم يكن خفيفًا بأي حال من الأحوال.
السبب الذي جعل حاكم البرق يسيء إليه لم يكن بسبب الشتائم الوقحة التي وجهها الشخص الآخر. في المقام الأول، كان هذا السلوك المهين صالحًا فقط عندما يكون الطرفان على نفس المستوى.
كان مستوى عين الحاكم في أعلى ارتفاع. فإن رده على مثل هذا يكون كمثل ضحك الإنسان فجأة بعد سماعه شتم نملة. (لن أضحك إذا سمعت نملة تشتمني)
كان مستوى عين الحاكم في أعلى ارتفاع. فإن رده على مثل هذا يكون كمثل ضحك الإنسان فجأة بعد سماعه شتم نملة. (لن أضحك إذا سمعت نملة تشتمني)
ثم الكائن، پيل.
ومع ذلك، كان هناك سبب لتصلب تعبير ملك البرق في تلك اللحظة. كان هذا لأنه كان يتساءل داخليًا عن شيء لم يستطع تركه بسهولة.
كانت وضعيته غريبة، مثل دمية تم قطع خيوطها.
لماذا تغير لوكاس ترومان كثيرًا ؟
“كيف لم تتأذى ؟”
كان يعلم مدى قوة عقل المطلق. لقد كان من طبيعتهم عدم الانحناء حتى إلى درجة الكسر، لكن لوكاس… تغير كثيرًا.
ويبدو أن جزءًا من الحدود التي تفصل بين “الإقليم” و”الخارج” قد اختفى. وكان هذا أيضًا عمل حاكم البرق.
كما لو أنه أصبح كائنًا مختلفًا تمامًا.
سأل حاكم البرق كما لو كان مرتبكًا حقًا.
بيك-
وبفضل ذلك، بدا أن حركات ملك البرق تتباطأ-
ضحك حاكم البرق فجأة.
ولم يكن للأمر علاقة بالسرعة. إذا تحرك شيء مادي في المطر، فإنه سيدمر حتما قطرات الماء. وسيكون الأثر الذي سيترك وسيلة بديهية لتتبعه.
صحيح. إذا كان قد تغير، فإن السبب كان واضحا.
حتى في هطول الأمطار، كان صوته واضحا.
“لماذا لم تأتي تحتي يا لوكاس…؟”
على الرغم من أنه كان يتوقع ذلك، إلا أنه لا يزال يلاحظ أن سرعة شفاءه تباطأت إلى حد كبير عندما هاجمه حاكم البرق.
كما قال ذلك، استدار.
كان حاكم البرق الآن يعلن صراحةً أنه سيقوم بغسل دماغ لوكاس.
في النهاية، ما زلت خاسرًا.
سششش! سششش!
على الرغم من ملاحظته المهينة، لم يعد لوكاس يشتمه بعد الآن. لأنه كان بلا جدوى. هدأت المشاعر التي كانت تدور في داخله. الأصوات التي دفعته إلى الجنون لا تزال تتردد في رأسه، لكنه لا يستطيع أن ينتبه إليها الآن.
“…”
من الرأس إلى أخمص القدمين، كان كل انتباه لوكاس منصبًا على حاكم البرق.
تم تنفيذ معظم نوايا لوكاس، لكنه مد يده بغض النظر. تم اقتلاع الأعشاب الضارة التي كانت تنحني تحت المطر الغزير وخلطها معًا حتى تشكل شكلاً معينًا.
“لقد سألت عن هدفي، أليس كذلك ؟ هذا بسيط. إنه الحكم، كما هو الحال دائمًا.”
ويبدو أن جزءًا من الحدود التي تفصل بين “الإقليم” و”الخارج” قد اختفى. وكان هذا أيضًا عمل حاكم البرق.
قبل أن يتمكن لوكاس من فهم المعنى الكامن وراء تلك الكلمات، انفجر شعاع ضخم من البرق من حاكم البرق. كان البرق شديدًا لدرجة أنه كان من المستحيل النظر إليه.
“…”
عندما واجه شعاع البرق هذا، بدأ لوكاس يرتعد. كان هذا لأنه شعر بإحساس بالأزمة داخل كيانه.
لم تستفيد پيل من الثغرة.
“لقد أصبحت مثيرًا للاهتمام حقًا.”
…اضطر لوكاس للاعتراف بذلك. لقد فاتته حركة البرق الإله. في هذه الحالة، لم يكن أمامه خيار سوى التركيز على الدفاع في الوقت الحالي.
وكان عقله في حالة يرثى لها. مثل كومة من الدم واللحم والبقايا ملتصقة ببعضها البعض. لقد كان على وشك الانهيار، لكنه كان أيضًا، ومن المفارقات، صلبًا. ربما لا يمكن لأحد، ولا حتى حاكم البرق، أن يكسر هذا العقل الهش تمامًا.
الاختيار الخاطئ… ما هو الاختيار الخاطئ ؟
“كوكوكو…”
ثم كان هناك حاكم البرق.
كان هذا مثيرا للاعجاب. كانت الرغبة في التحدي عاملاً مهمًا للغاية. أن أعيش في مثل هذه الحياة المملة بجنون.
لكن شظايا الحجر تم تدميرها قبل أن تتمكن حتى من اختراق التيارات الكهربائية التي تغطي حاكم البرق. تم إحباط هجوم لوكاس بسهولة. أو على الأقل هكذا بدا الأمر في البداية. باك! انقسمت الأرض تحت حاكم البرق وخرجت منها الكروم.
ابتسم حاكم البرق مرة أخرى، وكان ذلك بمثابة إشارة إلى بداية المعركة.
ابتسم حاكم البرق بشكل مشرق وهو يراقب.
“أرني ما لديك.”
لم يجب. وكما ذكر من قبل، لم يكن لديه الكثير من الوقت لذلك.
شوا…
– ما أشعر به هو أن الكائنات التي تعيش هنا لا يمكنها الاختلاط بنا. كوكو. بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إلى الأمر، فقد اتخذ [التنين] خيارًا خاطئًا.
وزاد صوت المطر.
“…”
وقبل أن يعرف ذلك، أصبح المطر المتساقط أمطارًا غزيرة. لقد كان الأمر لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية بوصة واحدة أمام وجهك.
ذهبت عيون لوكاس واسعة. شكل الدم المتناثر من حوله بركة. لم يكن رمح البرق قد أحدث ثقبًا واحدًا في جسده. بدلا من ذلك، خلقت ثقوب في جميع أنحاء جسده. كان من الصعب عليه أن يتحرك.
ومع ذلك، كان الكائنان يحدقان في بعضهما البعض دون أن يرمشا.
“____”
فلاش-
وكان عقله في حالة يرثى لها. مثل كومة من الدم واللحم والبقايا ملتصقة ببعضها البعض. لقد كان على وشك الانهيار، لكنه كان أيضًا، ومن المفارقات، صلبًا. ربما لا يمكن لأحد، ولا حتى حاكم البرق، أن يكسر هذا العقل الهش تمامًا.
لم يكن هناك صوت.
يخاف.
ملأ صاعقة بيضاء رؤية لوكاس، ويبدو أنها تغطي السماء والأرض.
للحظة، تم تقييد حاكم البرق. لكنه ضحك ببساطة بينما كان جسده بالكامل ملفوفًا بالكروم.
عندها فقط أدرك لوكاس أن صاعقة البرق تمتد من خلف حاكم البرق. انشقت الصاعقة وانتشرت مثل شبكة العنكبوت أو مثل الأجنحة.
السبب الذي جعل حاكم البرق يسيء إليه لم يكن بسبب الشتائم الوقحة التي وجهها الشخص الآخر. في المقام الأول، كان هذا السلوك المهين صالحًا فقط عندما يكون الطرفان على نفس المستوى.
ولم يكن لديه الوقت لمراقبته لفترة طويلة.
أدار رأسه.
كان لوكاس الآن في حالة من التركيز المفرط. من خلال تقسيم الثواني إلى أرقام لا نهائية بفواصل عديدة، بدا الأمر وكأن كل لحظة استمرت لفترة طويلة جدًا.
وذلك لأن رمح العشب لم يستطع أن يفعل له أي شيء. تمكن من اختراق التيار الكهربائي المحيط بجسده، لكن تم حجبه بعد ذلك بواسطة جسد حاكم البرق مباشرة.
وبفضل ذلك، بدا أن حركات ملك البرق تتباطأ-
كانت زاوية فم الشخص، التي تم سحبها بابتسامة، هي الجزء الوحيد من وجهها الذي يمكن رؤيته تحت شعرها الفوضوي.
لقد اختفى.
“هذا ليس سحرا. هل هذا سلاحك الجديد ؟”
“…!”
أطلق حاكم البرق الصعداء.
وكان الصوت قد اختفى. واختفى حاكم البرق أيضًا.
وقبل أن يعرف ذلك، أصبح المطر المتساقط أمطارًا غزيرة. لقد كان الأمر لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية بوصة واحدة أمام وجهك.
لم يكن هناك أي أثر. كان العالم لا يزال بطيئا بلا حدود. في ذلك، كان شكل حاكم البرق هو الشيء الوحيد الذي اختفى وكأنه قد تبخر. كانت مياه الأمطار التي بدت متجمدة في الهواء بمثابة مؤشر للوكاس.
لقد شعر وكأنه قد شهد نوعا من الظواهر السخيفة.
ولم يكن للأمر علاقة بالسرعة. إذا تحرك شيء مادي في المطر، فإنه سيدمر حتما قطرات الماء. وسيكون الأثر الذي سيترك وسيلة بديهية لتتبعه.
“على أي حال، دعونا ننهي هذه المعركة المملة. لوكاس ترومان، بالنظر إليك الآن، لا أعتقد أنه من الممكن أن أجعلك حاكمًا، ولكن لا يزال لديك بعض القيمة. ”
“هل هو تحت الأرض…؟”
“أنت مصاب بشدة. لقد كان الأمر مثيرًا للاهتمام بعض الشيء، لكن هذا كل ما في الأمر”.
لا، لن يكون هذا تكتيكًا بسيطًا. في المقام الأول، إذا فعل ذلك، فسيظل قادرًا على الشعور بوجوده.
—
…اضطر لوكاس للاعتراف بذلك. لقد فاتته حركة البرق الإله. في هذه الحالة، لم يكن أمامه خيار سوى التركيز على الدفاع في الوقت الحالي.
إذا كان هذا هو الحال، فإنه كان مؤثرا للغاية. لقد كان إنجازاً يستحق الإعجاب والثناء. لأول مرة، شعر لوكاس وكأنه يفهم قوة الكائنات التي يطلق عليها اسم لوردات الفراغ الاثني عشر.
لقد غطى جسده بالكامل بقوة الفراغ. المادة التي لديها أفضل مقاومة للكهرباء…
بوم!
بوم بوم بوم!
“… يؤسفني أن أقول، هذا هو أعظم سلاح لدي.”
ربما أنقذ هذا الاختيار اللحظي حياته.
عرف لوكاس هذا الصوت.
وبعد لحظة، سمع أصوات مئات الصواعق تضرب في نفس الوقت. لم تكن الأرض فقط، بل شعرت وكأن العالم كله كان يهتز.
يخاف.
وجسد لوكاس.
“…!”
‘آه ؟’
“-هذا ما تريد أن تسأله، ولكن يبدو أنك لا تستطيع تحريك لسانك. والسبب في ذلك بسيط. هذا هو فرق المستوى بيني وبينك.”
تم إرساله يطير بعيدًا.
“-هذا ما تريد أن تسأله، ولكن يبدو أنك لا تستطيع تحريك لسانك. والسبب في ذلك بسيط. هذا هو فرق المستوى بيني وبينك.”
بوم!
غير قادر على تحمل القوة، سقطت شظايا من الصخور من الهاوية. بينما كان ينزف، فكر لوكاس.
لقد كان مدمجًا في جدار الهاوية.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 425
كرررر
تمكن التأثير القوي من الإمساك بإله البرق. هو، الذي اختفى من قبل، ظهر فجأة في كتل التراب المتناثرة. رأى لوكاس أن جسده قد تحول إلى نصف رعد وبرق ونصف شرر.
غير قادر على تحمل القوة، سقطت شظايا من الصخور من الهاوية. بينما كان ينزف، فكر لوكاس.
بوم!
ماذا كان هذا ؟
[وبصفتي الفارس الأزرق – فارس المجاعة، فأنا أحكم عليك بموجب هذا.]
لم يستجب. لم يكن قد رد فعل. ولم يكن يدرك حتى…
“… قلت أنك تريد أن تحكم. هل هذا يعني أنك تريد أن تكون حاكمًا في عالم الفراغ ؟”
لا، لم تكن هذه مسألة مستوى.
ومع ذلك، فإن هذا وحده لم يكن كافيا لضمان النصر. شعر لوكاس أنه كان يجب أن يذيب المزيد من القوة في جسده. كان ينبغي عليه أن يحلل قوة الفراغ بشكل أعمق وأن يجمع أكبر قدر ممكن من الخبرة.
لقد شعر وكأنه قد شهد نوعا من الظواهر السخيفة.
وبفضل ذلك، بدا أن حركات ملك البرق تتباطأ-
“ليس لدي أي نية لقتلك.”
“… يؤسفني أن أقول، هذا هو أعظم سلاح لدي.”
حتى في هطول الأمطار، كان صوته واضحا.
فرقعة!
فرقعة. بينما كان حاكم البرق يمشي، رقصت التيارات الكهربائية في جميع أنحاء جسده. يبدو أن هذه الظاهرة تحمل قوة مدمرة لا يبدو أنه يجرؤ على احتوائها في جسده.
ملأ صاعقة بيضاء رؤية لوكاس، ويبدو أنها تغطي السماء والأرض.
“سعال.”
[وبصفتي الفارس الأزرق – فارس المجاعة، فأنا أحكم عليك بموجب هذا.]
سعل لوكاس الدم.
أطلق حاكم البرق الصعداء.
لم يكن هذا جيدًا.
“مثل هذه الحيل…”
على الرغم من أنه كان يتوقع ذلك، إلا أنه لا يزال يلاحظ أن سرعة شفاءه تباطأت إلى حد كبير عندما هاجمه حاكم البرق.
اتسعت عيون البرق الإله.
“…”
وزاد صوت المطر.
يخاف.
بوم!
لم يكن هناك ارتعاش أو ذعر أو أي شيء من هذا القبيل، ولكن لأول مرة منذ أن غادر مكب الجثث، شعر بإحساس بالأزمة.
تلاشى وعيه، وتمكن لوكاس أخيرًا من تخمين كيف اختفى في هجومه الأول. لم يكن متأكدًا، ولكن ربما كان له علاقة بالقوة التي أطلق عليها “الرعد”.
إذا ارتكب خطأ هنا، فإنه قد يموت حقا.
“كوكوكو…”
“الحق الآن.”
كان يعلم مدى قوة عقل المطلق. لقد كان من طبيعتهم عدم الانحناء حتى إلى درجة الكسر، لكن لوكاس… تغير كثيرًا.
رفع رأسه.
اتسعت عيون البرق الإله.
يبدو أن هناك رياحًا قوية، حيث تدفقت الرمال الرمادية من الخارج.
لم يستطع التحدث باسم لوكاس المطلق، لكنه كان موقفًا لا ينبغي أن يواجهه لوكاس الحالي. إذا كان لوكاس الحالي، كانت هناك فرصة أن يستسلم لإله الرعد. قد يذهب تحت ذراعيه ويصبح خادمه الأكثر إخلاصًا. في الواقع، كان جزء من عقله يعلن بثقة أن الأمر قد لا يكون بهذا السوء.
“هل تم تدمير الفضاء ؟”
ومع ذلك، كان الكائنان يحدقان في بعضهما البعض دون أن يرمشا.
ويبدو أن جزءًا من الحدود التي تفصل بين “الإقليم” و”الخارج” قد اختفى. وكان هذا أيضًا عمل حاكم البرق.
“يبدو الأمر كما لو أن البشر لا يمكنهم أبدًا إيذاء المطلق بقوة خارجية. يمكنك أن تسميه المستوى التالي من القوة الخارجية… أسميها “الرعد”، لكن الآخرين يقولون إنه مبتذل. ماذا تعتقد ؟”
…عدم توافق. يبدو أن كل القوة التي كان يستخدمها حاكم البرق تدمر أساس العالم نفسه، وتبطل وجود الفراغ ذاته، والذي يمكن أن يسمى قلب العالم.
لماذا هُزم حاكم التنين ذو الأنياب السبعة إذا كان قادرًا على استخدام القوة الاستبدادية ؟
لم يستطع أن يفهم.
“على أي حال، دعونا ننهي هذه المعركة المملة. لوكاس ترومان، بالنظر إليك الآن، لا أعتقد أنه من الممكن أن أجعلك حاكمًا، ولكن لا يزال لديك بعض القيمة. ”
حاكم.
وقبل أن يعرف ذلك، أصبح المطر المتساقط أمطارًا غزيرة. لقد كان الأمر لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية بوصة واحدة أمام وجهك.
لماذا هُزم حاكم التنين ذو الأنياب السبعة إذا كان قادرًا على استخدام القوة الاستبدادية ؟
كان هذا مثيرا للاعجاب. كانت الرغبة في التحدي عاملاً مهمًا للغاية. أن أعيش في مثل هذه الحياة المملة بجنون.
– ما أشعر به هو أن الكائنات التي تعيش هنا لا يمكنها الاختلاط بنا. كوكو. بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إلى الأمر، فقد اتخذ [التنين] خيارًا خاطئًا.
كرررر
كانت تلك كلمات حاكم البرق.
“هراء.”
الاختيار الخاطئ… ما هو الاختيار الخاطئ ؟
لقد غطى جسده بالكامل بقوة الفراغ. المادة التي لديها أفضل مقاومة للكهرباء…
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر. بدأت شظايا الحجر حول لوكاس تطفو.
ومع ذلك، فإن هذا وحده لم يكن كافيا لضمان النصر. شعر لوكاس أنه كان يجب أن يذيب المزيد من القوة في جسده. كان ينبغي عليه أن يحلل قوة الفراغ بشكل أعمق وأن يجمع أكبر قدر ممكن من الخبرة.
ابتسم حاكم البرق بشكل مشرق وهو يراقب.
هل حارب هذا الكائن وأوصله إلى حافة الموت بمفرده ؟
“هذا ليس سحرا. هل هذا سلاحك الجديد ؟”
“هذه القوة…”
لم يجب. وكما ذكر من قبل، لم يكن لديه الكثير من الوقت لذلك.
على الرغم من أنه كان يتوقع ذلك، إلا أنه لا يزال يلاحظ أن سرعة شفاءه تباطأت إلى حد كبير عندما هاجمه حاكم البرق.
انطلقت شظايا الحجر نحو حاكم البرق.
رفع رأسه.
انطلقت مئات الشظايا الحجرية إلى الأمام بسرعات مختلفة وبقوى مختلفة. في حين أن الأمر قد يبدو بسيطًا للوهلة الأولى، فقد تم تكثيف قوة الفراغ في كل قطعة حجرية. ولوضع الأمر في نصابه الصحيح، فإن كل قطعة من مئات القطع الحجرية ستكون قادرة على الحفر عبر الجبل دون التعرض لخدش واحد.
سأل حاكم البرق كما لو كان مرتبكًا حقًا.
فرقعة!
لماذا هُزم حاكم التنين ذو الأنياب السبعة إذا كان قادرًا على استخدام القوة الاستبدادية ؟
لكن شظايا الحجر تم تدميرها قبل أن تتمكن حتى من اختراق التيارات الكهربائية التي تغطي حاكم البرق. تم إحباط هجوم لوكاس بسهولة. أو على الأقل هكذا بدا الأمر في البداية. باك! انقسمت الأرض تحت حاكم البرق وخرجت منها الكروم.
حتى في هطول الأمطار، كان صوته واضحا.
والمثير للدهشة أن الكروم لم يتم القضاء عليها بالتيار الكهربائي.
الاختيار الخاطئ… ما هو الاختيار الخاطئ ؟
للحظة، تم تقييد حاكم البرق. لكنه ضحك ببساطة بينما كان جسده بالكامل ملفوفًا بالكروم.
سلاسل زرقاء خرجت من السيف.
“يبدو أن قدرتك الحسابية لا تزال موجودة. هل استخدمت شظايا الحجر لتحليل قوتي، ثم صنعت مادة ذات مقاومة قوية لها ؟ لا، إنه ليس إبداعًا، لقد قمت ببساطة بتطبيق الخاصية على مادة موجودة.
وكانت أعراض الشلل هي الأصعب. كان هو نفسه من قبل. لم يكن من الممكن نقل الإشارات من دماغه بدقة، والأهم من ذلك أن عضلاته نفسها رفضت التحرك. كما لو كان جسده كله خائفا.
تم تنفيذ معظم نوايا لوكاس، لكنه مد يده بغض النظر. تم اقتلاع الأعشاب الضارة التي كانت تنحني تحت المطر الغزير وخلطها معًا حتى تشكل شكلاً معينًا.
انطلقت مئات الشظايا الحجرية إلى الأمام بسرعات مختلفة وبقوى مختلفة. في حين أن الأمر قد يبدو بسيطًا للوهلة الأولى، فقد تم تكثيف قوة الفراغ في كل قطعة حجرية. ولوضع الأمر في نصابه الصحيح، فإن كل قطعة من مئات القطع الحجرية ستكون قادرة على الحفر عبر الجبل دون التعرض لخدش واحد.
“مثل هذه الحيل…”
عرف لوكاس هذا الصوت.
سووش.
“…”
انطلق رمح منسوج من شفرات العشب نحو حاكم البرق، ففصل الأمطار الغزيرة عن الهواء نفسه. أزمة، ولكن قبل أن تصل إليه مباشرة، تحرر حاكم البرق من فخ الكرمة بلا شيء سوى قوة عضلية خالصة. وفي الوقت نفسه، تشكلت صاعقة فوق رأسه.
—
بوم!
“هل تم تدمير الفضاء ؟”
طار رمح من البرق ورمح من العشب في الهواء. لم يطلق حاكم البرق النار عمدًا في زاوية يمكن أن يتصادم فيها الهجومان.
“… يؤسفني أن أقول، هذا هو أعظم سلاح لدي.”
يتحطم-
“…”
وذلك لأن رمح العشب لم يستطع أن يفعل له أي شيء. تمكن من اختراق التيار الكهربائي المحيط بجسده، لكن تم حجبه بعد ذلك بواسطة جسد حاكم البرق مباشرة.
“ليس لدي أي نية لقتلك.”
من ناحية أخرى، اخترق رمح حاكم البرق جسد لوكاس بسهولة.
“… ماذا تخطط ؟”
“____”
لم يستطع حتى الصراخ.
ومع ذلك، كان شعرها الأزرق لا يزال مشرقا بشكل استثنائي حتى في المناطق المظلمة.
ذهبت عيون لوكاس واسعة. شكل الدم المتناثر من حوله بركة. لم يكن رمح البرق قد أحدث ثقبًا واحدًا في جسده. بدلا من ذلك، خلقت ثقوب في جميع أنحاء جسده. كان من الصعب عليه أن يتحرك.
ثم كان هناك حاكم البرق.
وكانت أعراض الشلل هي الأصعب. كان هو نفسه من قبل. لم يكن من الممكن نقل الإشارات من دماغه بدقة، والأهم من ذلك أن عضلاته نفسها رفضت التحرك. كما لو كان جسده كله خائفا.
“سوف آخذك بعيدًا. سآخذك إلى كوكب الرعد. أنا متأكد من أنك ستدرك عظمتي بعد حوالي 100 مليون سنة من العزلة.
“…”
“من أنت ؟”
أطلق لوكاس نفسا أسود وانهار. خلف رؤيته، التي تحولت إلى اللون الأبيض، رأى حاكم البرق سالمًا تمامًا.
…عدم توافق. يبدو أن كل القوة التي كان يستخدمها حاكم البرق تدمر أساس العالم نفسه، وتبطل وجود الفراغ ذاته، والذي يمكن أن يسمى قلب العالم.
“كيف لم تتأذى ؟”
“…”
“…”
ابتسم حاكم البرق كما لو كان راضيًا عن محادثته الفردية، واستمر.
“-هذا ما تريد أن تسأله، ولكن يبدو أنك لا تستطيع تحريك لسانك. والسبب في ذلك بسيط. هذا هو فرق المستوى بيني وبينك.”
انقلبت الأرض.
ابتسم حاكم البرق كما لو كان راضيًا عن محادثته الفردية، واستمر.
“لماذا لم تستخدم السحر ؟”
“يبدو الأمر كما لو أن البشر لا يمكنهم أبدًا إيذاء المطلق بقوة خارجية. يمكنك أن تسميه المستوى التالي من القوة الخارجية… أسميها “الرعد”، لكن الآخرين يقولون إنه مبتذل. ماذا تعتقد ؟”
حتى في هطول الأمطار، كان صوته واضحا.
بوم، سمع صوت الرعد مرة أخرى.
وكانت أعراض الشلل هي الأصعب. كان هو نفسه من قبل. لم يكن من الممكن نقل الإشارات من دماغه بدقة، والأهم من ذلك أن عضلاته نفسها رفضت التحرك. كما لو كان جسده كله خائفا.
تلاشى وعيه، وتمكن لوكاس أخيرًا من تخمين كيف اختفى في هجومه الأول. لم يكن متأكدًا، ولكن ربما كان له علاقة بالقوة التي أطلق عليها “الرعد”.
ابتسم حاكم البرق مرة أخرى، وكان ذلك بمثابة إشارة إلى بداية المعركة.
“…يانغ إن هيون.”
ضحك حاكم البرق فجأة.
هل حارب هذا الكائن وأوصله إلى حافة الموت بمفرده ؟
“هذه القوة…”
إذا كان هذا هو الحال، فإنه كان مؤثرا للغاية. لقد كان إنجازاً يستحق الإعجاب والثناء. لأول مرة، شعر لوكاس وكأنه يفهم قوة الكائنات التي يطلق عليها اسم لوردات الفراغ الاثني عشر.
اتسعت عيون البرق الإله.
ثم كان هناك حاكم البرق.
ترجمة : [ Yama ]
القوة التي يتم عرضها حاليًا لم تكن كل شيء. كما قال، كان في وضع كان يمتلك فيه جسدًا. لم يكن من الممكن أن يستخدم سلطته الكاملة في مثل هذه الحالة.
يتحطم-
لقد أدرك مرة قوة وهيبة الحكام منقطعة النظير.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 425
… لقد أخطأ في الحكم.
“من أنت ؟”
ولو سئل عما أخطأ في الحكم لكان الجواب كل شيء.
ربما كان سيواجه نتيجة مماثلة إذا قاتل ضد الشبح الجثة.
لا ينبغي له أن يأتي بتهور إلى جبل الزهرة. حتى بدون حاكم البرق، كان من الصعب عليه هزيمة يانغ إن هيون. وبطبيعة الحال، لم يكن ليهزم بأغلبية ساحقة كما هو الحال الآن. كما قال، السبب في هذا الوضع هو أن قوة البرق البدائية كانت أعلى من مستوى لوكاس.
لكنه يفضل الموت على أن يفعل ذلك.
ومع ذلك، فإن هذا وحده لم يكن كافيا لضمان النصر. شعر لوكاس أنه كان يجب أن يذيب المزيد من القوة في جسده. كان ينبغي عليه أن يحلل قوة الفراغ بشكل أعمق وأن يجمع أكبر قدر ممكن من الخبرة.
غير قادر على تحمل القوة، سقطت شظايا من الصخور من الهاوية. بينما كان ينزف، فكر لوكاس.
ربما كان سيواجه نتيجة مماثلة إذا قاتل ضد الشبح الجثة.
“يبدو الأمر كما لو أن البشر لا يمكنهم أبدًا إيذاء المطلق بقوة خارجية. يمكنك أن تسميه المستوى التالي من القوة الخارجية… أسميها “الرعد”، لكن الآخرين يقولون إنه مبتذل. ماذا تعتقد ؟”
“لماذا لم تستخدم السحر ؟”
كرررر
سأل حاكم البرق كما لو كان مرتبكًا حقًا.
شوا…
“ألم يكن هذا أعظم سلاح لديك ؟”
بوم!
“… يؤسفني أن أقول، هذا هو أعظم سلاح لدي.”
“كوكوكو…”
“هههه.”
بوم، سمع صوت الرعد مرة أخرى.
أطلق حاكم البرق الصعداء.
ذهبت عيون لوكاس واسعة. شكل الدم المتناثر من حوله بركة. لم يكن رمح البرق قد أحدث ثقبًا واحدًا في جسده. بدلا من ذلك، خلقت ثقوب في جميع أنحاء جسده. كان من الصعب عليه أن يتحرك.
نظر إلى لوكاس بنظرة معقدة للحظة قبل أن يهز رأسه ببطء.
في النهاية، ما زلت خاسرًا.
“أنت مصاب بشدة. لقد كان الأمر مثيرًا للاهتمام بعض الشيء، لكن هذا كل ما في الأمر”.
“… قلت أنك تريد أن تحكم. هل هذا يعني أنك تريد أن تكون حاكمًا في عالم الفراغ ؟”
“… قلت أنك تريد أن تحكم. هل هذا يعني أنك تريد أن تكون حاكمًا في عالم الفراغ ؟”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 425
“الأمر مختلف تمامًا عن ذلك. لقد قلتها من قبل، هذا العالم لا يستحق العناء.”
انطلق رمح منسوج من شفرات العشب نحو حاكم البرق، ففصل الأمطار الغزيرة عن الهواء نفسه. أزمة، ولكن قبل أن تصل إليه مباشرة، تحرر حاكم البرق من فخ الكرمة بلا شيء سوى قوة عضلية خالصة. وفي الوقت نفسه، تشكلت صاعقة فوق رأسه.
ابتسم حاكم البرق.
“…”
“…”
“…”
“على أي حال، دعونا ننهي هذه المعركة المملة. لوكاس ترومان، بالنظر إليك الآن، لا أعتقد أنه من الممكن أن أجعلك حاكمًا، ولكن لا يزال لديك بعض القيمة. ”
لم يستطع حتى الصراخ.
“… ماذا تخطط ؟”
‘آه ؟’
“سوف آخذك بعيدًا. سآخذك إلى كوكب الرعد. أنا متأكد من أنك ستدرك عظمتي بعد حوالي 100 مليون سنة من العزلة.
“لقد سألت عن هدفي، أليس كذلك ؟ هذا بسيط. إنه الحكم، كما هو الحال دائمًا.”
على الرغم من أنه قال ذلك باستخفاف، إلا أن المعنى الكامن وراء كلماته لم يكن خفيفًا بأي حال من الأحوال.
انطلق رمح منسوج من شفرات العشب نحو حاكم البرق، ففصل الأمطار الغزيرة عن الهواء نفسه. أزمة، ولكن قبل أن تصل إليه مباشرة، تحرر حاكم البرق من فخ الكرمة بلا شيء سوى قوة عضلية خالصة. وفي الوقت نفسه، تشكلت صاعقة فوق رأسه.
كان حاكم البرق الآن يعلن صراحةً أنه سيقوم بغسل دماغ لوكاس.
كان هذا مثيرا للاعجاب. كانت الرغبة في التحدي عاملاً مهمًا للغاية. أن أعيش في مثل هذه الحياة المملة بجنون.
‘لا.’
شوكة من البرق منحوتة في السماء. سقطت قطرات المطر المتساقطة على فكه.
لم يستطع التحدث باسم لوكاس المطلق، لكنه كان موقفًا لا ينبغي أن يواجهه لوكاس الحالي. إذا كان لوكاس الحالي، كانت هناك فرصة أن يستسلم لإله الرعد. قد يذهب تحت ذراعيه ويصبح خادمه الأكثر إخلاصًا. في الواقع، كان جزء من عقله يعلن بثقة أن الأمر قد لا يكون بهذا السوء.
يتحطم-
لكنه يفضل الموت على أن يفعل ذلك.
بوم!
“كانت تلك معركة مملة. القتال مع المبارز يانغ إن هيون… هذا ما جعلني متحمسًا بعد وقت طويل.”
ملأ صاعقة بيضاء رؤية لوكاس، ويبدو أنها تغطي السماء والأرض.
ضحك حاكم البرق.
“…”
“ربما كنت جائعًا جدًا لهذه المعركة.”
ترجمة : [ Yama ]
وفجأة سمع صوت.
ترجمة : [ Yama ]
“-جائع؟”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 425
توقفت يد حاكم البرق الممدودة.
القارس الأزرق – المجاعة
أدار رأسه.
“لماذا لم تأتي تحتي يا لوكاس…؟”
وسط المطر الغزير، وقفت شخصية ورؤسها منخفض.
“…”
كانت وضعيته غريبة، مثل دمية تم قطع خيوطها.
حتى في هطول الأمطار، كان صوته واضحا.
“هراء.”
وكان عقله في حالة يرثى لها. مثل كومة من الدم واللحم والبقايا ملتصقة ببعضها البعض. لقد كان على وشك الانهيار، لكنه كان أيضًا، ومن المفارقات، صلبًا. ربما لا يمكن لأحد، ولا حتى حاكم البرق، أن يكسر هذا العقل الهش تمامًا.
كانت زاوية فم الشخص، التي تم سحبها بابتسامة، هي الجزء الوحيد من وجهها الذي يمكن رؤيته تحت شعرها الفوضوي.
“ألم يكن هذا أعظم سلاح لديك ؟”
ومع ذلك، كان شعرها الأزرق لا يزال مشرقا بشكل استثنائي حتى في المناطق المظلمة.
“يبدو الأمر كما لو أن البشر لا يمكنهم أبدًا إيذاء المطلق بقوة خارجية. يمكنك أن تسميه المستوى التالي من القوة الخارجية… أسميها “الرعد”، لكن الآخرين يقولون إنه مبتذل. ماذا تعتقد ؟”
“ماذا تعرف عن الجوع ؟”
… لقد أخطأ في الحكم.
عرف لوكاس هذا الصوت.
شوكة من البرق منحوتة في السماء. سقطت قطرات المطر المتساقطة على فكه.
ومع ذلك، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى يدرك ذلك. وذلك لأن نبرة الصوت كانت مختلفة عما سمعه من قبل، وكانت المشاعر الموجودة بداخله هي نفسها.
أطلق حاكم البرق الصعداء.
“نتاج معجزة، حيوان مفترس طبيعي، كائن مطلق مبارك منذ ولادته.”
“هذه القوة…”
“من أنت ؟”
شوا…
“لا تجرؤ على التحدث عن الجوع أمامي. هذا مقرف.”
“…”
“…”
وكان الصوت قد اختفى. واختفى حاكم البرق أيضًا.
اختفت شخصية حاكم البرق.
القارس الأزرق – المجاعة
شعر لوكاس أنه كان يستخدم أسلوب الحركة الغامض الذي استخدمه في المواجهة الأولى. لكنه ما زال غير قادر على تتبعه أو التعرف عليه.
“لماذا لم تستخدم السحر ؟”
ثم الكائن، پيل.
للحظة، تم تقييد حاكم البرق. لكنه ضحك ببساطة بينما كان جسده بالكامل ملفوفًا بالكروم.
رفعت ذراعها.
هل حارب هذا الكائن وأوصله إلى حافة الموت بمفرده ؟
تنهار، ارتفع السيف من الأرض. لقد كان سيفًا ذو لون أزرق شاحب.
“…يانغ إن هيون.”
أمسكت بها وأرجحتها.
ماذا كان هذا ؟
ووش!
“هل هو تحت الأرض…؟”
انقلبت الأرض.
لقد كان مدمجًا في جدار الهاوية.
تمكن التأثير القوي من الإمساك بإله البرق. هو، الذي اختفى من قبل، ظهر فجأة في كتل التراب المتناثرة. رأى لوكاس أن جسده قد تحول إلى نصف رعد وبرق ونصف شرر.
رفع رأسه.
“هذه القوة…”
لماذا هُزم حاكم التنين ذو الأنياب السبعة إذا كان قادرًا على استخدام القوة الاستبدادية ؟
لم تستفيد پيل من الثغرة.
ويبدو أن جزءًا من الحدود التي تفصل بين “الإقليم” و”الخارج” قد اختفى. وكان هذا أيضًا عمل حاكم البرق.
بدلاً من ذلك، قلبت سيفها لعكس قبضته وطعنته في الأرض.
لم يستطع أن يفهم.
بوم!
انطلقت مئات الشظايا الحجرية إلى الأمام بسرعات مختلفة وبقوى مختلفة. في حين أن الأمر قد يبدو بسيطًا للوهلة الأولى، فقد تم تكثيف قوة الفراغ في كل قطعة حجرية. ولوضع الأمر في نصابه الصحيح، فإن كل قطعة من مئات القطع الحجرية ستكون قادرة على الحفر عبر الجبل دون التعرض لخدش واحد.
سلاسل زرقاء خرجت من السيف.
“لقد سألت عن هدفي، أليس كذلك ؟ هذا بسيط. إنه الحكم، كما هو الحال دائمًا.”
كانت السلاسل ملفوفة بإحكام حول جسد پيل. لقد كانوا ملفوفين بإحكام شديد لدرجة أنه بدا من المستحيل عليها التحرك. ثم انبعث ضوء قوي من السلاسل.
القوة التي يتم عرضها حاليًا لم تكن كل شيء. كما قال، كان في وضع كان يمتلك فيه جسدًا. لم يكن من الممكن أن يستخدم سلطته الكاملة في مثل هذه الحالة.
سششش! سششش!
“…”
كان هناك صوت شيء متشابك، لكن حتى حاكم البرق لم يتمكن من رؤية هذا المشهد.
تحدث الفارس الأزرق بصوت خالي من المشاعر.
وسرعان ما تلاشى الضوء.
ومع ذلك، كان الكائنان يحدقان في بعضهما البعض دون أن يرمشا.
ولم يعد من الممكن الحكم على الكائن الواقف هناك بأنه پيل.
القارس الأزرق – المجاعة
“…”
رفعت ذراعها.
اتسعت عيون البرق الإله.
“على أي حال، دعونا ننهي هذه المعركة المملة. لوكاس ترومان، بالنظر إليك الآن، لا أعتقد أنه من الممكن أن أجعلك حاكمًا، ولكن لا يزال لديك بعض القيمة. ”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لوكاس ذعر الحاكم.
وكان الصوت قد اختفى. واختفى حاكم البرق أيضًا.
[المعتدي، حاكم البرق الراعد.]
[بالإعدام.]
“… مستحيل، أنت…”
ربما أنقذ هذا الاختيار اللحظي حياته.
[كحارس الغرب، وخادم الملك.]
ومع ذلك، كان هناك سبب لتصلب تعبير ملك البرق في تلك اللحظة. كان هذا لأنه كان يتساءل داخليًا عن شيء لم يستطع تركه بسهولة.
لقد كان كائنًا كان جسمه بالكامل مغطى بالدروع الزرقاء.
وسط المطر الغزير، وقفت شخصية ورؤسها منخفض.
[وبصفتي الفارس الأزرق – فارس المجاعة، فأنا أحكم عليك بموجب هذا.]
“هل هو تحت الأرض…؟”
تحدث الفارس الأزرق بصوت خالي من المشاعر.
وكان الصوت قد اختفى. واختفى حاكم البرق أيضًا.
[بالإعدام.]
ابتسم حاكم البرق بشكل مشرق وهو يراقب.
—
شوكة من البرق منحوتة في السماء. سقطت قطرات المطر المتساقطة على فكه.
القارس الأزرق – المجاعة
كان يعلم مدى قوة عقل المطلق. لقد كان من طبيعتهم عدم الانحناء حتى إلى درجة الكسر، لكن لوكاس… تغير كثيرًا.
ابتسم حاكم البرق مرة أخرى، وكان ذلك بمثابة إشارة إلى بداية المعركة.
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر. بدأت شظايا الحجر حول لوكاس تطفو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
