ترجمة : [ Yama ]
كان الغرض من زيارته لجبل الزهور موجودًا هناك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 423
جفل يعقوب عندما التقت عيناه بعين لوكاس ثم نظر بعيدًا كما لو أنه ارتكب خطأً ما.
العالم موطن لي جونغ هاك، حيث يوجد العالم المسمى الأرض.
“أنت تجرؤ على قول مثل هذه الأشياء أمامنا!”
كان العلم الذي تمتلكه البشرية متقدمًا جدًا، ولكن غزاها سباق يعرف باسم الشياطين. وفي لحظة، أصبح الكوكب الأزرق جحيماً. على الأقل كان هذا هو الحال من منظور إنساني.
قبل أن تسقط دماءهم على الأرض، ظهرت شخصية لي جونغ هاك أمام أنف لوكاس. رأى ابتسامة عنيفة وغير لائقة على وجهه.
وقد ذهب لوكاس إلى ذلك الكون كمنقذ للبشرية.
كان العلم الذي تمتلكه البشرية متقدمًا جدًا، ولكن غزاها سباق يعرف باسم الشياطين. وفي لحظة، أصبح الكوكب الأزرق جحيماً. على الأقل كان هذا هو الحال من منظور إنساني.
كان هذا هو العالم الأخير الذي زاره لوكاس المطلق، وكان أيضًا المكان الذي أجرى فيه أكبر عدد من الاتصالات خارج عالم وطنه.
“ابق بعيد عني.”
كان لديه متدربين.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها مع يانغ إن هيون في هذه الحياة. ومع ذلك، كانت عيناه عندما نظر إليه هادئة، على الرغم من كونها حمراء زاهية بسبب الأوردة المتفجرة.
لقد اجتمع مرة أخرى مع أولئك الذين كان يعتقد أنهم ماتوا.
“سألت من أنت!”
وقد التقى بطفل دعاه بوالده.
لقد اجتمع مرة أخرى مع أولئك الذين كان يعتقد أنهم ماتوا.
…لي جونغ هاك لم ينساه. وكان الشيء نفسه ينطبق على سيدي.
حتى ذلك الحين، لم يكن لوكاس قادرًا على تحريك جسده.
وفقًا لهاسبين، كانت تبحث عنه حتى بعد أن أصبحت واحدة من لوردات الفراغ الاثني عشر.
وقد التقى بطفل دعاه بوالده.
فإذا كان الأمر كذلك،
ثم سمع ضحكة عالية من مكان ما.
مين ها رين وشعب الأرض…
وبعد ذلك حدث كل شيء في لمح البصر.
سحق.
[ألا تظن أنهم أفضل من القمامة التي نسيتك على أية حال؟]
لوكاس صر أسنانه. وسرعان ما توسعت الأفكار الضعيفة التي كانت مدفونة في زاوية من عقله حتى ملأت رأسه.
فإذا كان الأمر كذلك،
أي نوع من الفكر مثير للاشمئزاز كان ذلك؟ والآن بعد أن نسيته الكائنات من عالم موطنه، هل كان سيتذمر لهم؟
عندما قال ذلك، مد لوكاس يده إلى يانغ إن هيون.
وبطبيعة الحال، لم يكن ذلك خطأ حقا. ومع ذلك، لم يستطع أن ينسى أنها كانت إهانة. لوكاس، الدور الذي أراده الرجل منهم هو أن يكون مجرد بديل بسيط، أليس كذلك؟
“…”
[لماذا هذا؟]
“…”
[ألا تظن أنهم أفضل من القمامة التي نسيتك على أية حال؟]
رأى الكثير من الوجوه المألوفة.
“اصمتوا اصمتوا…”
“…”
تمتم لوكاس بقسوة.
كان الغرض من زيارته لجبل الزهور موجودًا هناك.
لقد ظل يتجاهل ذلك، لكن هذا الصوت كان يضرب المسمار في رأسه. لذلك لم يستطع إلا أن يتفاعل.
وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما، انهار يعقوب على الأرض وسط بركة من الدماء.
بدأت شخصية لي جونغ هاك التي تتبعه في إزعاجه. حتى أكثر من پيل ويعقوب.
ثم سمع ضحكة عالية من مكان ما.
غرغرة، نية القتل لديه بدأت في الارتفاع.
وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما، انهار يعقوب على الأرض وسط بركة من الدماء.
أراد قتله. وأراد أن يأكله. يجب أن يكون جسد المحارب المدرب لذيذًا جدًا.
وفقًا لهاسبين، كانت تبحث عنه حتى بعد أن أصبحت واحدة من لوردات الفراغ الاثني عشر.
“هل أنت بخير؟”
كان انتباه لوكاس موجهًا نحو السرير الموجود في منتصف الغرفة.
حاول لي جونغ هاك الاقتراب منه بتعبير القلق على وجهه. هل كان يحاول مساعدته؟ كانت هذه هي المرة الرابعة أو الخامسة التي يسأل فيها هذا السؤال. وكان نفس عدد المرات التي لم يرد فيها لوكاس.
…لي جونغ هاك لم ينساه. وكان الشيء نفسه ينطبق على سيدي.
ومع ذلك، هذه المرة، بدلا من تجاهله بشكل صارخ، فعل شيئا آخر.
وبعد ذلك حدث كل شيء في لمح البصر.
“ابق بعيد عني.”
“يانغ إن هيون الحالي أعزل تمامًا. حتى الطفل سيكون قادرًا على قتله إذا أعطيته سيفًا “.
“…”
كان الغرض من زيارته لجبل الزهور موجودًا هناك.
اتبع لي جونغ هاك كلماته بأمانة. لم يسأل لوكاس أي شيء أكثر.
اتسعت عيون يانغ إن هيون قليلاً. تحركت عيناه للنظر حوله.
لم يقتصر الأمر على أنه لم يسأل عما حدث له ليتغير كثيرًا، بل لم يقل أيضًا أي شيء آخر عن مين ها رين. ربما لو كان لوكاس في حالة أفضل، لكان قدّر اهتمامه به.
“ابق بعيد عني.”
وبعد أن سار بلا هدف، أدرك في مرحلة ما أنه تسلق إلى منتصف الجبل.
“ما الذي-”
واوش-
“حرك يدك.”
طفا الرماد حتى إلى مثل هذا المكان المرتفع. على الرغم من عدم وجود أي طاقة طبيعية، إلا أن جبل الزهرة كان بالتأكيد مكانًا جميلاً. ولكن الآن، تم تدميره.
لوكاس صر أسنانه. وسرعان ما توسعت الأفكار الضعيفة التي كانت مدفونة في زاوية من عقله حتى ملأت رأسه.
ولكن أكثر من ذلك، تمكن لوكاس من التعرف على الندوب الموجودة في المنطقة.
…لي جونغ هاك لم ينساه. وكان الشيء نفسه ينطبق على سيدي.
كان يرى الأرض المنحوتة بعمق. الشيء الذي أشعل النار في الغابة كان شيئًا قويًا ومستمرًا وغير منتظم.
كما قالت سما ريونغ، كان من الواضح أن معظم أسياد جبال الزهور قد هزموا.
“…”
“ابق بعيد عني.”
بحلول هذا الوقت، كان رأس لوكاس قد هدأ قليلاً.
تسرب صوته.
لم يختف الألم، لكن عقله أصبح أكثر وضوحًا.
في الأصل، كان يخطط لقتل أي شخص يقابله في طريقه إلى أعلى الجبل والحصول على معلومات منهم. ولكن بما أنه لم يشعر بأي حركة، قرر تغيير خططه.
“لقد تسلقت منتصف الطريق إلى أعلى الجبل، لكنني لم أقابل أحداً”.
ربما كان اللحم المحفوظ المعني يشير إلى المقدد.
كما قالت سما ريونغ، كان من الواضح أن معظم أسياد جبال الزهور قد هزموا.
لوكاس صر أسنانه. وسرعان ما توسعت الأفكار الضعيفة التي كانت مدفونة في زاوية من عقله حتى ملأت رأسه.
في الأصل، كان يخطط لقتل أي شخص يقابله في طريقه إلى أعلى الجبل والحصول على معلومات منهم. ولكن بما أنه لم يشعر بأي حركة، قرر تغيير خططه.
تصلب تعبير لوكاس. هذا الصوت لم يأت من جسده.
سيكون من الأسرع سماع ذلك مباشرة من ساما ريونغ التي صعدت أولاً.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 423
جواك
تحولت رؤيته إلى اللون الأسود للحظة وعندما عادت، كانوا واقفين في أحد المنازل.
بعد العثور على المكان الذي توجد فيه معظم علامات الحياة، قام بتقسيم الفضاء إلى أجزاء.
فتحت عيون يانغ إن هيون ببطء.
“…”
“لقد كان مجرد علاج طارئ. وقد انتهى الأمر بالفعل.”
تبعه لي جونغ هاك بتعبير غريب.
كان هذا هو العالم الأخير الذي زاره لوكاس المطلق، وكان أيضًا المكان الذي أجرى فيه أكبر عدد من الاتصالات خارج عالم وطنه.
تحولت رؤيته إلى اللون الأسود للحظة وعندما عادت، كانوا واقفين في أحد المنازل.
“لقد تسلقت منتصف الطريق إلى أعلى الجبل، لكنني لم أقابل أحداً”.
“ماذا…!”
في النهاية، تجنبت ساما ريونغ السؤال بالتحدث عن الوضع المباشر.
“من أنت؟!”
بدأت شخصية لي جونغ هاك التي تتبعه في إزعاجه. حتى أكثر من پيل ويعقوب.
سرنج-
تمامًا كما قرر لوكاس كيفية التعامل معهم، تحدثت ساما ريونغ.
رأى الكثير من الوجوه المألوفة.
“أنتم جميعًا تسيئون فهم شيء ما. ليس لدي أي نية لقتل يانغ إن هيون الآن. لا يبدو أن أيًا من الأشخاص هنا يفهم الموقف، لذا أحاول أن أسمع ذلك منه مباشرة.
لم تكن ساما ريونغ وإخوانها القتاليون هم الذين تقدموا إلى هناك فحسب، بل أيضًا الشيوخ ذوي الرداء الأزرق والأحمر الذين قاتلهم لوكاس في المرة الأخيرة، ويعقوب.
لم تكن ساما ريونغ وإخوانها القتاليون هم الذين تقدموا إلى هناك فحسب، بل أيضًا الشيوخ ذوي الرداء الأزرق والأحمر الذين قاتلهم لوكاس في المرة الأخيرة، ويعقوب.
جفل يعقوب عندما التقت عيناه بعين لوكاس ثم نظر بعيدًا كما لو أنه ارتكب خطأً ما.
وقد التقى بطفل دعاه بوالده.
لقد خطط لقتله في المرة القادمة التي رآه فيها، لكن هذا اللقاء لم يكن خطأ يعقوب. بكل صدق، كان لوكاس هو من أتى إلى هنا والتقى به.
“زعيم الطائفة!”
علاوة على ذلك، فهو لم يكن مهتمًا بهذا القدر في الوقت الحالي.
وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما، انهار يعقوب على الأرض وسط بركة من الدماء.
كان انتباه لوكاس موجهًا نحو السرير الموجود في منتصف الغرفة.
كان لديه متدربين.
كان الغرض من زيارته لجبل الزهور موجودًا هناك.
[ها ها ها ها! اهاها-!]
“…”
كان يانغ إن هيون يلهث وكان جسده بالكامل مغطى بالضمادات. كما كانت هناك عشرات من الضمادات الدموية متناثرة بجانبه.
كان يانغ إن هيون يلهث وكان جسده بالكامل مغطى بالضمادات. كما كانت هناك عشرات من الضمادات الدموية متناثرة بجانبه.
شوك-
“سألت من أنت!”
وبعد أن سار بلا هدف، أدرك في مرحلة ما أنه تسلق إلى منتصف الجبل.
“ما نوع السحر الذي استخدمته لاقتحام جناح السحاب؟”
قبل ذلك بقليل، قام شخص ما بدفع لوكاس بعيدًا وتم طعنه بدلاً من ذلك.
إذا لم يجب، فسيبدأون بالتقطيع على الفور.
وبعد أن سار بلا هدف، أدرك في مرحلة ما أنه تسلق إلى منتصف الجبل.
تمامًا كما قرر لوكاس كيفية التعامل معهم، تحدثت ساما ريونغ.
“ماذا؟”
“أيها الشيخان، ضعا سيوفكما بعيدًا.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها مع يانغ إن هيون في هذه الحياة. ومع ذلك، كانت عيناه عندما نظر إليه هادئة، على الرغم من كونها حمراء زاهية بسبب الأوردة المتفجرة.
“…هاه؟”
سرنج-
“ما الذي-”
“… زعيم الطائفة هو عمود الجبل الرئيسي. في مثل هذا الوضع، نحتاج إلى حضوره أكثر من أي وقت مضى”.
“لن أكرر كلامي.”
قبل أن تسقط دماءهم على الأرض، ظهرت شخصية لي جونغ هاك أمام أنف لوكاس. رأى ابتسامة عنيفة وغير لائقة على وجهه.
كان صوت ساما ريونغ ناعمًا، لكنه كان مليئًا بالحزم الذي لا يمكن إنكاره بسهولة. تردد الشيخان كثيرا، لكن سلطة الزهور السبعة كانت أعلى من الشيوخ. لم يكن لديهم خيار سوى إعادة سيوفهم.
اتسعت عيون يانغ إن هيون قليلاً. تحركت عيناه للنظر حوله.
مشى لوكاس نحو يانغ إن هيون ونظر إليه.
“ابق بعيد عني.”
“لماذا لم تعالجه؟”
ثم سمع ضحكة عالية من مكان ما.
“يقولون أن العلاج لم ينجح.”
جفل يعقوب عندما التقت عيناه بعين لوكاس ثم نظر بعيدًا كما لو أنه ارتكب خطأً ما.
أجابت ساما ريونغ.
“أيها الشيخان، ضعا سيوفكما بعيدًا.”
“لم تنجح؟”
كان صوت ساما ريونغ ناعمًا، لكنه كان مليئًا بالحزم الذي لا يمكن إنكاره بسهولة. تردد الشيخان كثيرا، لكن سلطة الزهور السبعة كانت أعلى من الشيوخ. لم يكن لديهم خيار سوى إعادة سيوفهم.
“صحيح. قالوا إنهم لم يستخدموا اللحوم المحفوظة المختارة خصيصًا فحسب، بل استخدموا أيضًا إكسيرًا من الجبل الرئيسي، لكن لم يكن من الممكن علاجه.
وفقًا لهاسبين، كانت تبحث عنه حتى بعد أن أصبحت واحدة من لوردات الفراغ الاثني عشر.
ربما كان اللحم المحفوظ المعني يشير إلى المقدد.
فإذا كان الأمر كذلك،
ثم سأل لوكاس السؤال التالي.
“…خلف. احرص.”
“إذن لماذا لم تقتلوه؟”
“زعيم الطائفة!”
ظن الشيخان أنهما سمعا خطأً للحظة، لكن لوكاس استمر متجاهلاً إياهما.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها مع يانغ إن هيون في هذه الحياة. ومع ذلك، كانت عيناه عندما نظر إليه هادئة، على الرغم من كونها حمراء زاهية بسبب الأوردة المتفجرة.
“يانغ إن هيون الحالي أعزل تمامًا. حتى الطفل سيكون قادرًا على قتله إذا أعطيته سيفًا “.
لأكون صادقًا، في هذا الصدد، كانت حاوية يانغ إن هيون كبيرة جدًا. ومع ذلك، حتى كبار السن لم يكونوا على علم بذلك.
“هذا اللقيط الذي لا يغتفر.”
“ما نوع السحر الذي استخدمته لاقتحام جناح السحاب؟”
“أنت تجرؤ على قول مثل هذه الأشياء أمامنا!”
“يانغ إن هيون الحالي أعزل تمامًا. حتى الطفل سيكون قادرًا على قتله إذا أعطيته سيفًا “.
أصبح تعبير ساما ريونغ محرجًا بعض الشيء. كانت يانغ إن هيون تدرك جيدًا رغبتها في قتله. على الرغم من أنه كان يعلم، إلا أنه لم يقتلها أو يستبعدها، بل أبقاها أقرب إلى جانبه.
قام لي جونغ هاك، الذي استل سيفه، بقطع رقاب اثنتين من الزهور السبعة وقطع أذرع الاثنتين الأخريين.
لأكون صادقًا، في هذا الصدد، كانت حاوية يانغ إن هيون كبيرة جدًا. ومع ذلك، حتى كبار السن لم يكونوا على علم بذلك.
قبل ذلك بقليل، قام شخص ما بدفع لوكاس بعيدًا وتم طعنه بدلاً من ذلك.
“… زعيم الطائفة هو عمود الجبل الرئيسي. في مثل هذا الوضع، نحتاج إلى حضوره أكثر من أي وقت مضى”.
جواك
في النهاية، تجنبت ساما ريونغ السؤال بالتحدث عن الوضع المباشر.
ثم التقت عيناه باللوكاس.
“صحيح. لذلك كانت كراهيتك ضحلة جدًا.”
فرقعة!
عندما قال ذلك، مد لوكاس يده إلى يانغ إن هيون.
خلف؟
رنة-
اتسعت عيون يانغ إن هيون قليلاً. تحركت عيناه للنظر حوله.
في تلك اللحظة، كل الزهور السبعة الحاضرة سحبت سيوفها. تم توجيه أربعة سيوف نحو رقبة لوكاس. لم تكن هناك فجوات بين شفراتها وجلده، لذا فإن أصغر حركة ستقطع حلقه.
تويتش.
“حركوا سيوفكم.”
أجابت ساما ريونغ.
“حرك يدك.”
ترجمة : [ Yama ]
“أنتم جميعًا تسيئون فهم شيء ما. ليس لدي أي نية لقتل يانغ إن هيون الآن. لا يبدو أن أيًا من الأشخاص هنا يفهم الموقف، لذا أحاول أن أسمع ذلك منه مباشرة.
“هذا اللقيط الذي لا يغتفر.”
على أية حال، لم يكن من الصعب عليه أن يقتل يانغ إن هيون الحالي.
“يقولون أن العلاج لم ينجح.”
بدلاً من ذلك، أراد حل الارتباك الذي شعر به منذ مجيئه إلى جبل الزهرة.
“…”
“لذا؟ هل يعني ذلك أنك كنت تمد يدك لشفاءه؟”
فتحت عيون يانغ إن هيون ببطء.
“لقد كان مجرد علاج طارئ. وقد انتهى الأمر بالفعل.”
جفل يعقوب عندما التقت عيناه بعين لوكاس ثم نظر بعيدًا كما لو أنه ارتكب خطأً ما.
“ماذا؟”
“ماذا؟”
تويتش.
في تلك اللحظة، كل الزهور السبعة الحاضرة سحبت سيوفها. تم توجيه أربعة سيوف نحو رقبة لوكاس. لم تكن هناك فجوات بين شفراتها وجلده، لذا فإن أصغر حركة ستقطع حلقه.
ارتعش إصبع يانغ إن هيون.
ولكن أكثر من ذلك، تمكن لوكاس من التعرف على الندوب الموجودة في المنطقة.
“…!”
“أنتم جميعًا تسيئون فهم شيء ما. ليس لدي أي نية لقتل يانغ إن هيون الآن. لا يبدو أن أيًا من الأشخاص هنا يفهم الموقف، لذا أحاول أن أسمع ذلك منه مباشرة.
جميع الأشخاص في تلك الغرفة قد وصلوا إلى مستوى السيد، لذلك لم يكن هناك شخص واحد لم يلاحظ حركة يانغ إن هيون.
و لي جونغ هاك…
فتحت عيون يانغ إن هيون ببطء.
“…!”
“زعيم الطائفة!”
“ماذا؟”
“انت مستيقظ؟”
غرغرة، نية القتل لديه بدأت في الارتفاع.
“…”
“اصمتوا اصمتوا…”
اتسعت عيون يانغ إن هيون قليلاً. تحركت عيناه للنظر حوله.
…لي جونغ هاك لم ينساه. وكان الشيء نفسه ينطبق على سيدي.
ثم التقت عيناه باللوكاس.
“حركوا سيوفكم.”
…كانت غريبة.
“…”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها مع يانغ إن هيون في هذه الحياة. ومع ذلك، كانت عيناه عندما نظر إليه هادئة، على الرغم من كونها حمراء زاهية بسبب الأوردة المتفجرة.
“…!”
لا، لقد كانوا هادئين فقط لبضع لحظات.
كان يانغ إن هيون يلهث وكان جسده بالكامل مغطى بالضمادات. كما كانت هناك عشرات من الضمادات الدموية متناثرة بجانبه.
لأنه عندما تحولت نظرة يانغ إن هيون إلى شخص خلفه.
“انت مستيقظ؟”
لقد ذهبوا على نطاق واسع للغاية.
لأكون صادقًا، في هذا الصدد، كانت حاوية يانغ إن هيون كبيرة جدًا. ومع ذلك، حتى كبار السن لم يكونوا على علم بذلك.
“…خلف. احرص.”
“كوك…”
تسرب صوته.
“…”
خلف؟
كما قالت سما ريونغ، كان من الواضح أن معظم أسياد جبال الزهور قد هزموا.
خلف لوكاس الآن… سما ريونج، إخوتها القتاليون.
لم تكن ساما ريونغ وإخوانها القتاليون هم الذين تقدموا إلى هناك فحسب، بل أيضًا الشيوخ ذوي الرداء الأزرق والأحمر الذين قاتلهم لوكاس في المرة الأخيرة، ويعقوب.
و لي جونغ هاك…
ظن الشيخان أنهما سمعا خطأً للحظة، لكن لوكاس استمر متجاهلاً إياهما.
فرقعة!
بحلول هذا الوقت، كان رأس لوكاس قد هدأ قليلاً.
سمع صوت تيار كهربائي. للحظة، تحول وعيه إلى اللون الأبيض. وذلك لأن صاعقة ضخمة من البرق اخترقت جسده. فقد السيطرة على جسده ولم يعد يستطيع التحرك وكأنه مصاب بالشلل.
“لذا؟ هل يعني ذلك أنك كنت تمد يدك لشفاءه؟”
[ها ها ها ها! اهاها-!]
فإذا كان الأمر كذلك،
ثم سمع ضحكة عالية من مكان ما.
حاول لي جونغ هاك الاقتراب منه بتعبير القلق على وجهه. هل كان يحاول مساعدته؟ كانت هذه هي المرة الرابعة أو الخامسة التي يسأل فيها هذا السؤال. وكان نفس عدد المرات التي لم يرد فيها لوكاس.
وبعد ذلك حدث كل شيء في لمح البصر.
“أنت تجرؤ على قول مثل هذه الأشياء أمامنا!”
قام لي جونغ هاك، الذي استل سيفه، بقطع رقاب اثنتين من الزهور السبعة وقطع أذرع الاثنتين الأخريين.
“أنتم جميعًا تسيئون فهم شيء ما. ليس لدي أي نية لقتل يانغ إن هيون الآن. لا يبدو أن أيًا من الأشخاص هنا يفهم الموقف، لذا أحاول أن أسمع ذلك منه مباشرة.
قبل أن تسقط دماءهم على الأرض، ظهرت شخصية لي جونغ هاك أمام أنف لوكاس. رأى ابتسامة عنيفة وغير لائقة على وجهه.
[لماذا هذا؟]
حتى ذلك الحين، لم يكن لوكاس قادرًا على تحريك جسده.
حاول لي جونغ هاك الاقتراب منه بتعبير القلق على وجهه. هل كان يحاول مساعدته؟ كانت هذه هي المرة الرابعة أو الخامسة التي يسأل فيها هذا السؤال. وكان نفس عدد المرات التي لم يرد فيها لوكاس.
كان السيف الذي امتد نحوه واضحا بشكل استثنائي.
“لذا؟ هل يعني ذلك أنك كنت تمد يدك لشفاءه؟”
شوك-
ارتعش إصبع يانغ إن هيون.
سمع صوت قطع الجلد.
“ماذا؟”
تصلب تعبير لوكاس. هذا الصوت لم يأت من جسده.
قبل أن تسقط دماءهم على الأرض، ظهرت شخصية لي جونغ هاك أمام أنف لوكاس. رأى ابتسامة عنيفة وغير لائقة على وجهه.
قبل ذلك بقليل، قام شخص ما بدفع لوكاس بعيدًا وتم طعنه بدلاً من ذلك.
كما قالت سما ريونغ، كان من الواضح أن معظم أسياد جبال الزهور قد هزموا.
“كوك…”
غرغرة، نية القتل لديه بدأت في الارتفاع.
وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما، انهار يعقوب على الأرض وسط بركة من الدماء.
“…”
(الآن فهمت لماذا سألت پيل لي جون هاك عن حاكم البرق. ارجعوا لنهاية الفصل 634)
“لقد تسلقت منتصف الطريق إلى أعلى الجبل، لكنني لم أقابل أحداً”.
ترجمة : [ Yama ]
رأى الكثير من الوجوه المألوفة.
“انت مستيقظ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
