ترجمة : [ Yama ]
بعد قول تلك الكلمات المختصرة ، أطلق لوكاس القيود. لهث يعقوب وانهار.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 420
نظر يعقوب إلى ساما ريونغ عندما قال هذا.
“يمكنك فقط قتلهم جميعا يا عم.”
كان من الممكن له أن يشعر بوضوح بوجودٍ وحركة الفراغ في الجو.
أشعلت پيل النيران.
وبطبيعة الحال ، لم يكن بحاجة إلى استخدام هذه المهارة الآن.
شخصيًا ، أراد لوكاس أيضًا قتل پيل ، التي أثارت الأمر في المقام الأول ، لكنه لم يستطع تحملها إلا في الوقت الحالي. لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا أن تفعل ما كانت تقترحه. لكنه كان بحاجة إلى وتيرة نفسه.
ترجمة : [ Yama ]
إذا كان يتصرف كما يحلو له بشكل عشوائي ، فلن يتمكن عقله من الصمود وسوف ينهار في أي وقت من الأوقات. ولم يحن الوقت لذلك بعد. على أقل تقدير ، كان بحاجة إلى الحفاظ على عقله حتى يقتل أحد اللوردات الاثني عشر ويذهب إلى المكان المعروف باسم قلعة الملك.
نادى عليه هاسبين ، لكن لوكاس تجاهله ببرود وهو يخطو عبر الفضاء. وتبعته پيل. لكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة حدث في النهاية.
شوك.
وبطبيعة الحال ، لم يكن بحاجة إلى استخدام هذه المهارة الآن.
قام بمد ذراعه ، مما تسبب في تعويم جسد ساما ريونغ اللاواعي. ثم أشار بإصبعه ، فجاءت نحوه كأنها تُسحب. في الحقيقة ، لم يكن على لوكاس القيام بذلك من أجل تحريك شيء ما ، لكنه فعل ذلك على أي حال. كان هذا لخداع الأشخاص من حوله ، بالإضافة إلى الشبح الجثة الذي قد يكون يشاهد هذا المشهد.
أخذ يعقوب على عاتقه القيام بالمهام. لقد كان مهذبًا للغاية لدرجة أن لوكاس لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان هو نفس الرجل المتعجرف منذ لقائهما الأول. لم يستجب لوكاس ، لكن لا يبدو أنه يمانع كما لو أنه قرر بالفعل تولي هذا الدور.
التقط لوكاس جسد ساما ريونغ بخشونة قبل أن يفتح الفضاء مرة أخرى.
وقبل أن يختفي الشق في الفضاء تمامًا ، ألقى يعقوب بنفسه فيه.
لقد أعطى الشبح الجثة لوكاس الإذن بالمغادرة فقط ، لذلك ربما لا يريده أن يأخذ ساما ريونغ من هذا المكان.
‘…يمكنني استخدامه.’
لكنه لم يهتم. لم يكن يعتقد أن الشبح الجثة سيصبح معاديًا له فقط بسبب هذا الأمر. وحتى لو فعل ذلك ، فلن يكون الأمر بهذه الأهمية.
“…لا أستطيع أن أخبرك أي شيء عن الكوكب السحري.”
“انتظر…!”
“هل هدفك هو الموت؟ إذا كان الأمر كذلك فسأكون سعيدًا بالمساعدة.”
نادى عليه هاسبين ، لكن لوكاس تجاهله ببرود وهو يخطو عبر الفضاء. وتبعته پيل. لكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة حدث في النهاية.
إذا كان يتصرف كما يحلو له بشكل عشوائي ، فلن يتمكن عقله من الصمود وسوف ينهار في أي وقت من الأوقات. ولم يحن الوقت لذلك بعد. على أقل تقدير ، كان بحاجة إلى الحفاظ على عقله حتى يقتل أحد اللوردات الاثني عشر ويذهب إلى المكان المعروف باسم قلعة الملك.
وقبل أن يختفي الشق في الفضاء تمامًا ، ألقى يعقوب بنفسه فيه.
“الاختبار لم ينته.”
ولم يكن لدى هاسبين وداهاد الوقت – ولا أي سبب – لإيقافهم.
تردد يعقوب للحظة قبل أن يتحدث.
أربعة أشخاص.
ومع ذلك ، كان عليه أن يقدم التقرير. لأن هذا هو الدور الذي أعطي له.
وفي لحظة ، اختفى معظم المجموعة.
“…إنها طبيعتي.”
الآن ، لم يتبق سوى هاسبين ودايهاد في الغابة.
أطلق يعقوب أنينًا.
“…أشعر وكأنني علقت في شيء ضخم. أولا، أنا ممتن لأنني تمكنت من البقاء على قيد الحياة.
لكن يعقوب رفض بلهجة حازمة.
قام دايهاد بضرب ذقنه قبل أن يتجه لإلقاء نظرة على هاسبين.
الآن ، لم يتبق سوى هاسبين ودايهاد في الغابة.
“ماذا تخطط للقيام به الآن؟”
“…”
“الاختبار لم ينته.”
داست پيل على الارض وحثت.
تحدث هاسبين بصوته العميق الفريد.
“هذه القوة مذهلة… مثل هذا العمل الفذ غير ممكن بمجرد الموهبة والمعرفة بالفضاء.”
“لا يزال يتعين علينا الانتهاء.”
“كوك.”
“و بعد؟”
عادةً ما تكون الشروط التي جاءت بعد ذلك أكثر صعوبة في إكمالها.
“سأعود إلى منطقتي ، [ديمونسيو].”(المترجم غير الحفرة إلى ديمونسيو)
وكان موقفه غير مرن.
عرف هاسبين أنه قد تكون هناك بعض التداعيات بسبب ما رآه وسمعه.
أشعلت پيل النيران.
ومع ذلك ، كان عليه أن يقدم التقرير. لأن هذا هو الدور الذي أعطي له.
من المثير للدهشة أن يعقوب ولوكاس كان لديهما الكثير من القواسم المشتركة.
* * *
“لا يزال يتعين علينا الانتهاء.”
فوش!
مدد لوكاس يده في الهواء.
“كوك.”
“…”
أطلق يعقوب أنينًا.
“كما هو متوقع ، فهي أكثر وفرة في الخارج.”
لقد خرج للتو من صدع في الفضاء. ولم يكن يستطيع التنفس أو تحريك جسده. وقد تم حظر أفعاله تماما.
وكان هذا لأنه رأى أن هذا المستوى من المخاطرة يستحق كل هذا العناء.
وحتى حركة زنازينه بدت مقيدة.
ومع ذلك ، كان عليه أن يقدم التقرير. لأن هذا هو الدور الذي أعطي له.
“هل هدفك هو الموت؟ إذا كان الأمر كذلك فسأكون سعيدًا بالمساعدة.”
كان عالم الفراغ شاسعًا بشكل لا يضاهى ولم تكن هناك معالم واضحة.
تحدث لوكاس بنبرة مخيفة. يبدو أن عينيه السوداء تخترقان قلبه مباشرة. قصف قلبه. ولم يكن هذا فقط لأنه كان خائفا.
لقد نصحه بتجنب ساحر البداية ، سيد الكوكب السحري وأحد لوردات الفراغ الاثني عشر ، قائلاً إن هناك فرصة كبيرة أنه قد يكون لديه قوة مختلفة ولكن أعلى مستوى من قوة لوكاس.
تحدث يعقوب ، مما أجبر زوايا فمه الثابتة على التحرك.
كان من الممكن له أن يشعر بوضوح بوجودٍ وحركة الفراغ في الجو.
“الموت بين يديك… سيكون شرفًا لي…!”
عاد يعقوب.
“يبدو أنك تعتقد أن موتك سيكون له معنى عظيم. لن أتذكرك حتى.”
لكن يعقوب رفض بلهجة حازمة.
“كوكو…”
السماء المتدفقة التي كانت تنفرد بها الصحراء الرمادية. على الأقل بقدر ما يرى لوكاس ، لم يكن هناك شيء غريب في الأمر. تماما كما ضيق لوكاس عينيه أكثر قليلا.
ضحك يعقوب بدلا من الرد. بدا أن عينيه تتوهجان بشكل ضعيف.
“…”
نظر لوكاس إلى هذا الشخص الذي كان يحدق به بعيون واسعة.
“هاه؟”
ماذا كان هدف هذا الرجل؟ هل كان الأمر مجرد نقله إلى كوكب السحر؟ ماذا يعني ذلك بالضبط؟
كان من الممكن له أن يشعر بوضوح بوجودٍ وحركة الفراغ في الجو.
وتذكر كلمات الشبح الجثة.
كسر-
لقد نصحه بتجنب ساحر البداية ، سيد الكوكب السحري وأحد لوردات الفراغ الاثني عشر ، قائلاً إن هناك فرصة كبيرة أنه قد يكون لديه قوة مختلفة ولكن أعلى مستوى من قوة لوكاس.
نظر لوكاس إلى يعقوب. لم يكن متأكدًا تمامًا من نوايا هذا الرجل ، لكنه كان ساحرًا من الكوكب السحري الذي يكتنفه الغموض ، لذا كان يستحق الاستخدام.
بالطبع ، لم يعتقد لوكاس أنه يفهم ويستطيع التحكم في الفراغ بشكل أفضل مما يستطيع. ومع ذلك ، لم يكن ينوي تجاهل تحذير الشبح الجثة ببساطة.
“يمكنك فقط قتلهم جميعا يا عم.”
…ربما كان هدف الساحر المبتدئ هو جمع أولئك الذين يتمتعون بقوى مماثلة في الكوكب السحري ثم التهامهم. كان بإمكانه نشر كائنات قوية مثل يعقوب في جميع أنحاء عالم الفراغ للبحث عنهم.
متجاهلاً تمتمة يعقوب ، نظر لوكاس إلى السماء.
على الرغم من أن هذه ستكون طريقة جيدة لشرح معظم الأشياء… الشيء الوحيد الذي لا يمكن أن يفسر موقف يعقوب المحترم تجاهه.
تردد يعقوب للحظة قبل أن يتحدث.
“لا تكن مصدر إزعاج. ليس لدي أي نية للذهاب إلى كوكب السحر.”
نظر يعقوب إلى ساما ريونغ عندما قال هذا.
بعد قول تلك الكلمات المختصرة ، أطلق لوكاس القيود. لهث يعقوب وانهار.
“كوك.”
كان جسده بالكامل مقيدًا حتى ذلك الحين ، وكان الألم الذي شعر به ليس صغيرًا بأي حال من الأحوال ، ولكن لم تكن هناك علامات استياء على وجهه.
التقط لوكاس جسد ساما ريونغ بخشونة قبل أن يفتح الفضاء مرة أخرى.
“فقط اقتله! هذا الرجل يستحق الأكل!”
كما هو الحال دائمًا ، يبدو أن مظهر السماء يُظهر تدفقًا من الألوان.
داست پيل على الارض وحثت.
نقر لوكاس على لسانه.
يستحق الأكل… الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هناك سبب لتجنب أكل لحوم البشر في الوقت الحالي. القوة التي تدور داخل لوكاس لم تذوب بعد. لن تكون فكرة جيدة إضافة المزيد من الأشياء إلى جسده. إذا حدث خطأ ما ، فقد تنتشر الشقوق الموجودة في الزجاج بشكل أسرع.
لقد أعطى الشبح الجثة لوكاس الإذن بالمغادرة فقط ، لذلك ربما لا يريده أن يأخذ ساما ريونغ من هذا المكان.
من المثير للدهشة أن يعقوب ولوكاس كان لديهما الكثير من القواسم المشتركة.
كان عالم الفراغ شاسعًا بشكل لا يضاهى ولم تكن هناك معالم واضحة.
فإذا أكله ، قد يتمكن من الحصول على أشياء كثيرة. لم يكن الوقت مناسبًا الآن.
“الموت بين يديك… سيكون شرفًا لي…!”
‘…يمكنني استخدامه.’
على أية حال ، كان بحاجة إلى التحدث إلى ساما ريونغ ، الشخص الذي جاء من جبل الزهرة ، من أجل خطته القاسية.
نظر لوكاس إلى يعقوب. لم يكن متأكدًا تمامًا من نوايا هذا الرجل ، لكنه كان ساحرًا من الكوكب السحري الذي يكتنفه الغموض ، لذا كان يستحق الاستخدام.
وفي لحظة ، اختفى معظم المجموعة.
“هل تنوي الاستمرار في متابعتي؟”
“لا علاقة لهذا بذلك.”
“…إذا فعلت ، هل ستقتلني؟”
“و بعد؟”
“لن أقتلك. طالما أنك توافق على شروطي.”
التقط لوكاس جسد ساما ريونغ بخشونة قبل أن يفتح الفضاء مرة أخرى.
تردد يعقوب للحظة قبل أن يتحدث.
مدد لوكاس يده في الهواء.
“…لا أستطيع أن أخبرك أي شيء عن الكوكب السحري.”
أطلق يعقوب أنينًا.
“لا علاقة لهذا بذلك.”
“هاه؟”
“هاه؟”
“لا يزال يتعين علينا الانتهاء.”
“أولاً ، لا تكن مصدر إزعاج. إذا كنت تنوي أن تتبعني ، فاصمت.”
وبهذا استطاع أن يحصل على فكرة تقريبية عن شخصية يعقوب. ولشدة كبريائه لم يكن يتراجع عن كلامه بعد أن قاله. حتى لو حاول قتله الآن ، هناك احتمال كبير أن يقبل ذلك بهدوء.
“…”
يستحق الأكل… الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هناك سبب لتجنب أكل لحوم البشر في الوقت الحالي. القوة التي تدور داخل لوكاس لم تذوب بعد. لن تكون فكرة جيدة إضافة المزيد من الأشياء إلى جسده. إذا حدث خطأ ما ، فقد تنتشر الشقوق الموجودة في الزجاج بشكل أسرع.
لا تكن مصدر إزعاج.
ولم يكن لدى هاسبين وداهاد الوقت – ولا أي سبب – لإيقافهم.
وكانت هذه حالة غامضة للغاية. وذلك لأنه كان من الممكن للطرف الذي طرح الشرط أن يضايق يعقوب بتفسيره كما يشاء.
“…إنها طبيعتي.”
“مفهوم.”
…ربما كان هدف الساحر المبتدئ هو جمع أولئك الذين يتمتعون بقوى مماثلة في الكوكب السحري ثم التهامهم. كان بإمكانه نشر كائنات قوية مثل يعقوب في جميع أنحاء عالم الفراغ للبحث عنهم.
ومع ذلك ، لا يزال يعقوب يقبل.
فإذا أكله ، قد يتمكن من الحصول على أشياء كثيرة. لم يكن الوقت مناسبًا الآن.
وكان هذا لأنه رأى أن هذا المستوى من المخاطرة يستحق كل هذا العناء.
“ماذا تخطط للقيام به الآن؟”
“ما هو الشرط الثاني؟”
يستحق الأكل… الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هناك سبب لتجنب أكل لحوم البشر في الوقت الحالي. القوة التي تدور داخل لوكاس لم تذوب بعد. لن تكون فكرة جيدة إضافة المزيد من الأشياء إلى جسده. إذا حدث خطأ ما ، فقد تنتشر الشقوق الموجودة في الزجاج بشكل أسرع.
كان صوت يعقوب مليئا بالتوتر.
“توقف عن استخدام الكلام المهذب ، فهو غير ضروري.”
عادةً ما تكون الشروط التي جاءت بعد ذلك أكثر صعوبة في إكمالها.
“هذه القوة مذهلة… مثل هذا العمل الفذ غير ممكن بمجرد الموهبة والمعرفة بالفضاء.”
أجاب لوكاس دون النظر إلى يعقوب.
“الوضع هادئ حقًا هنا.”
“الكلام المهذب”.
نقر لوكاس على لسانه.
“هاه؟”
ماذا كان هدف هذا الرجل؟ هل كان الأمر مجرد نقله إلى كوكب السحر؟ ماذا يعني ذلك بالضبط؟
“توقف عن استخدام الكلام المهذب ، فهو غير ضروري.”
ترجمة : [ Yama ]
“…؟”
“…إنها طبيعتي.”
نظر يعقوب إليه بغرابة للحظة.
قام بمد ذراعه ، مما تسبب في تعويم جسد ساما ريونغ اللاواعي. ثم أشار بإصبعه ، فجاءت نحوه كأنها تُسحب. في الحقيقة ، لم يكن على لوكاس القيام بذلك من أجل تحريك شيء ما ، لكنه فعل ذلك على أي حال. كان هذا لخداع الأشخاص من حوله ، بالإضافة إلى الشبح الجثة الذي قد يكون يشاهد هذا المشهد.
ساحر يظهر له الاحترام ويتحدث معه بأدب. وبسبب ذلك ، استذكر ذكريات غير پيل من الماضي.
“الوضع هادئ حقًا هنا.”
“لا أستطيع أن أفعل ذلك.”
نظر يعقوب إليه بغرابة للحظة.
لكن يعقوب رفض بلهجة حازمة.
“و بعد؟”
“أنت ساحر عظيم وصل إلى مستوى القدرة على النظر إلى الباحثين عن الحقيقة بازدراء. لا أستطيع أن أعامل مثل هذا الشخص بهذه الطريقة.”
وافق لوكاس معه. في الماضي ، عندما كان يتجول في هذه الصحراء مع پيل ، كانت الوحوش تظهر كل ساعة تقريبًا.
“حتى لو كان ذلك يعني أنك تموت هنا؟”
“هل يجب أن ننتظر حتى تستيقظ أولا؟”
“…إنها طبيعتي.”
ومع ذلك ، كان عليه أن يقدم التقرير. لأن هذا هو الدور الذي أعطي له.
وكان موقفه غير مرن.
“بالكاد شعرت بأي علامات للحياة… الصحراء في المنطقة الغربية ، لم تكن هادئة على الإطلاق عندما أتيت إلى هنا.”
وبهذا استطاع أن يحصل على فكرة تقريبية عن شخصية يعقوب. ولشدة كبريائه لم يكن يتراجع عن كلامه بعد أن قاله. حتى لو حاول قتله الآن ، هناك احتمال كبير أن يقبل ذلك بهدوء.
“…إنها طبيعتي.”
نظر إلى پيل. دفعت شفتيها قليلاً ، وقالت بكلمات “فقط اقتله”.
من المثير للدهشة أن يعقوب ولوكاس كان لديهما الكثير من القواسم المشتركة.
نقر لوكاس على لسانه.
ومع ذلك ، كان عليه أن يقدم التقرير. لأن هذا هو الدور الذي أعطي له.
* * *
ساحر يظهر له الاحترام ويتحدث معه بأدب. وبسبب ذلك ، استذكر ذكريات غير پيل من الماضي.
كان عالم الفراغ شاسعًا بشكل لا يضاهى ولم تكن هناك معالم واضحة.
وكان موقفه غير مرن.
بعد المشي عشر خطوات ، سيكون من المستحيل العودة إلى حيث كنت في السابق حتى لو استدرت وتتبعت خطواتك. ولكي لا تضيع في هذه الأرض ، كان من الضروري أن تكون برفقة “مرشد”.
“لا علاقة لهذا بذلك.”
ولحسن الحظ ، اختبر لوكاس ما يعنيه أن يكون مرشدًا حتى قبل مجيئه إلى موقع تفريغ النفايات.
بالطبع ، لم يعتقد لوكاس أنه يفهم ويستطيع التحكم في الفراغ بشكل أفضل مما يستطيع. ومع ذلك ، لم يكن ينوي تجاهل تحذير الشبح الجثة ببساطة.
وبطبيعة الحال ، لم يكن بحاجة إلى استخدام هذه المهارة الآن.
نظر يعقوب إليه بغرابة للحظة.
كسر-
ترجمة : [ Yama ]
فقط عن طريق تمزيق الفضاء ، تمكن من العودة إلى الصحراء الرمادية.
“…؟”
“هذه القوة مذهلة… مثل هذا العمل الفذ غير ممكن بمجرد الموهبة والمعرفة بالفضاء.”
شخصيًا ، أراد لوكاس أيضًا قتل پيل ، التي أثارت الأمر في المقام الأول ، لكنه لم يستطع تحملها إلا في الوقت الحالي. لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا أن تفعل ما كانت تقترحه. لكنه كان بحاجة إلى وتيرة نفسه.
“…”
“…إذا فعلت ، هل ستقتلني؟”
متجاهلاً تمتمة يعقوب ، نظر لوكاس إلى السماء.
متجاهلاً تمتمة يعقوب ، نظر لوكاس إلى السماء.
كما هو الحال دائمًا ، يبدو أن مظهر السماء يُظهر تدفقًا من الألوان.
“سأعود إلى منطقتي ، [ديمونسيو].”(المترجم غير الحفرة إلى ديمونسيو)
جلس لوكاس بخشونة على الرمال. كان يعرف بالضبط مكان جبل الزهرة ، لكنه لم يكن ينوي الذهاب إلى هناك حتى تستيقظ ساما ريونغ.
“…”
“سوف ألقي نظرة حولي.”
من المثير للدهشة أن يعقوب ولوكاس كان لديهما الكثير من القواسم المشتركة.
أخذ يعقوب على عاتقه القيام بالمهام. لقد كان مهذبًا للغاية لدرجة أن لوكاس لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان هو نفس الرجل المتعجرف منذ لقائهما الأول. لم يستجب لوكاس ، لكن لا يبدو أنه يمانع كما لو أنه قرر بالفعل تولي هذا الدور.
ما الخطب؟ تابع لوكاس نظرتها ونظر إلى السماء.
وسرعان ما اختفى عن الأنظار. لم يكن لوكاس قلقًا من أنه لن يعود. ربما كان لدى يعقوب أيضًا مهارات الدليل ، أو على الأقل طريقة أخرى.
داست پيل على الارض وحثت.
مدد لوكاس يده في الهواء.
“كوك.”
“كما هو متوقع ، فهي أكثر وفرة في الخارج.”
قام دايهاد بضرب ذقنه قبل أن يتجه لإلقاء نظرة على هاسبين.
كان من الممكن له أن يشعر بوضوح بوجودٍ وحركة الفراغ في الجو.
“…لا أستطيع أن أخبرك أي شيء عن الكوكب السحري.”
في عالم الفراغ ، يمكن لقوة الفراغ أن تفعل أي شيء تقريبًا. ليس مجرد قتل شخص ما ، إذا تم استيفاء الشروط ، فربما يكون العكس ممكنًا…
فإذا أكله ، قد يتمكن من الحصول على أشياء كثيرة. لم يكن الوقت مناسبًا الآن.
“…”
أربعة أشخاص.
فجأة أدار لوكاس رأسه ونظر إلى پيل. كانت تنظر إلى السماء بتعبير جدي بدا وكأنه مزيج من الحذر والوقار.
نظر لوكاس إلى يعقوب. لم يكن متأكدًا تمامًا من نوايا هذا الرجل ، لكنه كان ساحرًا من الكوكب السحري الذي يكتنفه الغموض ، لذا كان يستحق الاستخدام.
ما الخطب؟ تابع لوكاس نظرتها ونظر إلى السماء.
وكان هذا لأنه رأى أن هذا المستوى من المخاطرة يستحق كل هذا العناء.
السماء المتدفقة التي كانت تنفرد بها الصحراء الرمادية. على الأقل بقدر ما يرى لوكاس ، لم يكن هناك شيء غريب في الأمر. تماما كما ضيق لوكاس عينيه أكثر قليلا.
“فقط اقتله! هذا الرجل يستحق الأكل!”
“الوضع هادئ حقًا هنا.”
كان صوت يعقوب مليئا بالتوتر.
عاد يعقوب.
لقد خرج للتو من صدع في الفضاء. ولم يكن يستطيع التنفس أو تحريك جسده. وقد تم حظر أفعاله تماما.
كان لديه تعبير مريب قليلا على وجهه.
لكن يعقوب رفض بلهجة حازمة.
“بالكاد شعرت بأي علامات للحياة… الصحراء في المنطقة الغربية ، لم تكن هادئة على الإطلاق عندما أتيت إلى هنا.”
“حتى لو كان ذلك يعني أنك تموت هنا؟”
كانت تلك الكلمات الأخيرة أقرب إلى الغمغمة.
“هل تنوي الاستمرار في متابعتي؟”
وافق لوكاس معه. في الماضي ، عندما كان يتجول في هذه الصحراء مع پيل ، كانت الوحوش تظهر كل ساعة تقريبًا.
قام دايهاد بضرب ذقنه قبل أن يتجه لإلقاء نظرة على هاسبين.
“هل يجب أن ننتظر حتى تستيقظ أولا؟”
كان جسده بالكامل مقيدًا حتى ذلك الحين ، وكان الألم الذي شعر به ليس صغيرًا بأي حال من الأحوال ، ولكن لم تكن هناك علامات استياء على وجهه.
نظر يعقوب إلى ساما ريونغ عندما قال هذا.
“…”
أومأ لوكاس.
وكان هذا لأنه رأى أن هذا المستوى من المخاطرة يستحق كل هذا العناء.
على أية حال ، كان بحاجة إلى التحدث إلى ساما ريونغ ، الشخص الذي جاء من جبل الزهرة ، من أجل خطته القاسية.
نظر يعقوب إلى ساما ريونغ عندما قال هذا.
ترجمة : [ Yama ]
نظر لوكاس إلى هذا الشخص الذي كان يحدق به بعيون واسعة.
ما الخطب؟ تابع لوكاس نظرتها ونظر إلى السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
