ترجمة : [ Yama ]
لقد سيطر تمامًا وفهم مفهوم الفراغ، المادة الأساسية لعالم الفراغ. فهو يجدد جسده باستمرار دون الحاجة إلى الطعام. لا، بل كان الأمر أشبه بمنحه القدرة على التراجع.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 418
“ليس هناك حاجة للاستعجال.”
“أنا” لوكاس ترومان.
تم تدمير المستقبل حيث كل شخص يعرفه.
على الأقل حتى الآن.
كان من الممكن أن يقتل ديابلو على الفور. حتى عند الأخذ في الاعتبار حقيقة أن الكائنات الأخرى الموجودة ربما حاولت منع ذلك، فقد يكون الأمر يستحق المحاولة.
* * *
كان هذا الفكر الغامض يحمل قناعة كبيرة.
لقد أصبح أقوى.
على الأقل حتى الآن.
لقد كانت فكرة سمعها بعد استيعاب عدد لا يحصى من لوكاس.
“لأن القوة التي ذابتها ليست سوى جزء صغير…”
لقد سيطر تمامًا وفهم مفهوم الفراغ، المادة الأساسية لعالم الفراغ. فهو يجدد جسده باستمرار دون الحاجة إلى الطعام. لا، بل كان الأمر أشبه بمنحه القدرة على التراجع.
“أنت… مسؤول عنا جميعًا.”
لم يكن هذا كل شيء.
وقد قال لوسيد.
كانت احتمالات الفراغ لا حصر لها.
وكان لا بد من تغيير هذا المستقبل. أراد تغييره.
لقد كان قادرًا على استخدام هذه القوة للقيام بمعظم الأشياء.
“دمر كل شيء.”
يمكنه استخدامه في فن المبارزة والرمح وجسده.
لقد تجاهل ذلك واستمر في التهام الجثث.
يمكنه أن يصنع أسلحة من الطبيعة، ويمكنه الدخول إلى “العالم المتداخل”. لقد مكنه من التسلل إلى الفضاء الذي كان يختبئ فيه الشبح الجثة، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
“أنت… مسؤول عنا جميعًا.”
لقد أصبح أقوى.
لقد أحكم قبضته.
كان هذا الفكر الغامض يحمل قناعة كبيرة.
أخبره لوكاس الذي تجول في عالم الفراغ لعشرات الآلاف من السنين بذلك.
“لا أحد يستطيع أن يقتلك.”
لقد كان قادرًا على استخدام هذه القوة للقيام بمعظم الأشياء.
أخبره لوكاس الذي تجول في عالم الفراغ لعشرات الآلاف من السنين بذلك.
“لا أحد يستطيع أن يقتلك.”
“بالطبع، لا يزال من الصعب عليك التعامل مع لوردات الفراغ الاثني عشر.”
يمكنه استخدامه في فن المبارزة والرمح وجسده.
“ليس هناك حاجة للاستعجال.”
لقد كان قادرًا على استخدام هذه القوة للقيام بمعظم الأشياء.
“لأن القوة التي ذابتها ليست سوى جزء صغير…”
أخبره لوكاس الذي تجول في عالم الفراغ لعشرات الآلاف من السنين بذلك.
وبهذا الشكل، أصبح لوكاس الآخر مستشارين ومخبرين أكفاء.
لكنه تجاهل ذلك.
على الأقل هذا ما كان يعتقده في البداية.
كان هذا الفكر الغامض يحمل قناعة كبيرة.
“اقتله.”
لقد أصبح أقوى.
“أنقذ هذا الشخص.”
“ليس هناك حاجة للاستعجال.”
ارتفعت أصوات عائلة لوكاس وتزايدت مطالبهم.
وكانوا يتحدثون معه باستمرار. وعند استيعابهم، أكدوا بقوة على حقهم في تقديم سلطتهم بدلاً من نقلها.
“دمر كل شيء.”
“أنت… مسؤول عنا جميعًا.”
“الدفاع عن ذلك.”
“الدفاع عن ذلك.”
كل الأصوات طلبت أشياءها الخاصة. ولم يتمكن من تلبية جميع طلباتهم. في بعض الأحيان، تلبية طلب أحدهم خيانة لطلب الآخر. لقد تم امتصاصه تدريجيًا في مستنقع من التناقض الذاتي، وعندما حدث ذلك، دمرت نسخ “لوكاس” دماغه.
ترجمة : [ Yama ]
“لا تنسى.”
يمكنه أن يصنع أسلحة من الطبيعة، ويمكنه الدخول إلى “العالم المتداخل”. لقد مكنه من التسلل إلى الفضاء الذي كان يختبئ فيه الشبح الجثة، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
“لا تنسى ولو للحظة واحدة، لوكاس.”
بالطبع، كان متأكدًا من أنه إذا حاول تدمير ديابلو، فإن الجالسين هناك لن يستمروا في المشاهدة بصمت. ربما حتى پيل الذي جلس بجانبه سيشارك. حتى بعد الحصول على الكثير من المعلومات، كانت هويتها لا تزال لغزا بالنسبة له.
“هذه القوة ليست شيئًا حققته بمفردك.”
لا يمكن تسمية همهمات عشرات الآلاف بالهمهمات.
“أنت… مسؤول عنا جميعًا.”
“أنا” لوكاس ترومان.
لا يمكن تسمية همهمات عشرات الآلاف بالهمهمات.
لا يمكن تسمية همهمات عشرات الآلاف بالهمهمات.
وكانوا يتحدثون معه باستمرار. وعند استيعابهم، أكدوا بقوة على حقهم في تقديم سلطتهم بدلاً من نقلها.
سحق.
وفي مرحلة ما، أصبح غير قادر على الحفاظ على عقله. لم يغرس فيه القوة المستمرة المعلومات فحسب، بل أيضًا الأفكار والشخصيات.
تم تدمير المستقبل حيث كل شخص يعرفه.
-…حتى الكائنات ذات العقول الفولاذية عادة لا تأكل أكثر من رقم مزدوج من الجثث عندما تذهب إلى موقع تفريغ النفايات.
“أنا” لوكاس ترومان.
وقد قال لوسيد.
هل كان ذلك لأنه اهتم بما قاله ؟
– وذلك لأنه من الممكن أن تصبح مفرطة التشبع. وهذا لا يختلف عن اتخاذ الخطوات القليلة الأولى نحو التدمير بقدميك. أليس هذا طبيعيا ؟ الهدف ليس سوى نفسك. مثلما يتم تعظيم كفاءة الافتراس، فإن الكثير منه يجعله سمًا.
تسللت ضحكة مكتومة.
ربما كان تشخيص ذلك الرجل صحيحًا.
في الواقع، لقد تم التنبؤ بذلك. بعد تناول كمية معينة من الجثث، كان الألم الذي لا يمكن تجاهله يتدفق عبر جسده. ليس فقط جسده، ولكن أيضًا عقله كان يصرخ من الألم. ربما حتى الشخص الذي يتمتع بقوة عقلية كبيرة لن يكون قادرًا على تحمل هذا الألم.
بعد سماع تلك الكلمات، تمكن أخيرا من فهم ما فعله.
وكانوا يتحدثون معه باستمرار. وعند استيعابهم، أكدوا بقوة على حقهم في تقديم سلطتهم بدلاً من نقلها.
في الواقع، لقد تم التنبؤ بذلك. بعد تناول كمية معينة من الجثث، كان الألم الذي لا يمكن تجاهله يتدفق عبر جسده. ليس فقط جسده، ولكن أيضًا عقله كان يصرخ من الألم. ربما حتى الشخص الذي يتمتع بقوة عقلية كبيرة لن يكون قادرًا على تحمل هذا الألم.
لكنه تجاهل ذلك.
لكنه تجاهل ذلك.
“لا تنسى.”
لقد تجاهل ذلك واستمر في التهام الجثث.
ولكن هناك شيء واحد كان واضحا.
لم يكن كافيا. كان بحاجة إلى أن يكون أقوى. لقد كان هاجسًا لديه منذ أن التقى باثنين من لوردات الفراغ الاثني عشر شخصيًا.
…الأشياء التي تحدث عنها لفتت انتباهه.
“كوكوكو…”
الشبح الجثة، أحد لورد الفراغ الاثني عشر، پيل مجهولة الهوية، لا شيء من ذلك يهم. لم يهتم بما كان يتحدث عنه ديابلو أو اللعبة الكبرى.
تسللت ضحكة مكتومة.
وبهذا الشكل، أصبح لوكاس الآخر مستشارين ومخبرين أكفاء.
في النهاية، أكل كل لوكاس وأصبح قويًا.
لكنه تجاهل ذلك.
كان عليه أن يواجه أحدهم مباشرة ليعرف مدى مقارنته بأحد لوردات الفراغ الاثني عشر، لكنه كان على الأقل قادرًا على تعلم شيء واحد من مواجهته مع الشبح الجثة. على أقل تقدير، لن يموت عبثا كما فعل سابقا. ولكن ماذا يعني ذلك ؟ لقد شعر وكأنه سينسى هدفه الخاص إذا تخلى عن حذره. لقد أربكته الذكريات والشخصيات المختلطة لعائلة لوكاس. لو لم يكن هو، ربما كان قد أصيب بالجنون بالفعل.
ماذا كان هدفه في المقام الأول ؟
“اقتله.”
المستقبل الذي أظهره السيد الأعلى له.
كان ذلك لحماية مستقبل أولئك الذين كانوا من نفس الكون الأساسي…
تم تدمير المستقبل حيث كل شخص يعرفه.
لقد تجاهل ذلك واستمر في التهام الجثث.
وكان لا بد من تغيير هذا المستقبل. أراد تغييره.
“هذه القوة ليست شيئًا حققته بمفردك.”
ديابلو.
“هذه القوة ليست شيئًا حققته بمفردك.”
لقد كان الجاني الرئيسي والعقل المدبر وراء هذا المستقبل.
يمكنه أن يصنع أسلحة من الطبيعة، ويمكنه الدخول إلى “العالم المتداخل”. لقد مكنه من التسلل إلى الفضاء الذي كان يختبئ فيه الشبح الجثة، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
عندما تسلل إلى مساحة corpse ghost، كان من الواضح أنه كان من غير المتوقع والمدهش العثور على ديابلو جالسًا هناك.
ومن أجل تغيير المستقبل فعليا، كان ينبغي عليه أن يفعل ذلك.
ولكن هناك شيء واحد كان واضحا.
ربما كان تشخيص ذلك الرجل صحيحًا.
كان من الممكن أن يقتل ديابلو على الفور. حتى عند الأخذ في الاعتبار حقيقة أن الكائنات الأخرى الموجودة ربما حاولت منع ذلك، فقد يكون الأمر يستحق المحاولة.
لقد أحكم قبضته.
ومن أجل تغيير المستقبل فعليا، كان ينبغي عليه أن يفعل ذلك.
“الدفاع عن ذلك.”
لكنه لم يفعل. لم يفعل ذلك. هو لم يقتل ديابلو.
لقد كان الجاني الرئيسي والعقل المدبر وراء هذا المستقبل.
هل كان ذلك لأنه اهتم بما قاله ؟
“كوكوكو…”
لقد أحدث الفرسان تغييرات هائلة في عالم الفراغ كلما ظهروا.
“اقتله.”
أن هذا المكان سيكون حلبة المعركة حيث بدأت اللعبة الكبرى.
لقد كان الجاني الرئيسي والعقل المدبر وراء هذا المستقبل.
…الأشياء التي تحدث عنها لفتت انتباهه.
لقد أصبح أقوى.
ومع ذلك، ماذا تعني تلك الأشياء بالنسبة له ؟
“لأن القوة التي ذابتها ليست سوى جزء صغير…”
سحق.
هذا لا يهم.
لقد أحكم قبضته.
لقد أصبح أقوى.
بالطبع، كان متأكدًا من أنه إذا حاول تدمير ديابلو، فإن الجالسين هناك لن يستمروا في المشاهدة بصمت. ربما حتى پيل الذي جلس بجانبه سيشارك. حتى بعد الحصول على الكثير من المعلومات، كانت هويتها لا تزال لغزا بالنسبة له.
الشبح الجثة، أحد لورد الفراغ الاثني عشر، پيل مجهولة الهوية، لا شيء من ذلك يهم. لم يهتم بما كان يتحدث عنه ديابلو أو اللعبة الكبرى.
-لا. ليس هذا.
“لا أحد يستطيع أن يقتلك.”
هذا لا يهم.
ديابلو.
الشبح الجثة، أحد لورد الفراغ الاثني عشر، پيل مجهولة الهوية، لا شيء من ذلك يهم. لم يهتم بما كان يتحدث عنه ديابلو أو اللعبة الكبرى.
كان عليه أن يواجه أحدهم مباشرة ليعرف مدى مقارنته بأحد لوردات الفراغ الاثني عشر، لكنه كان على الأقل قادرًا على تعلم شيء واحد من مواجهته مع الشبح الجثة. على أقل تقدير، لن يموت عبثا كما فعل سابقا. ولكن ماذا يعني ذلك ؟ لقد شعر وكأنه سينسى هدفه الخاص إذا تخلى عن حذره. لقد أربكته الذكريات والشخصيات المختلطة لعائلة لوكاس. لو لم يكن هو، ربما كان قد أصيب بالجنون بالفعل.
في تلك اللحظة، تم إيقافه فقط بسبب التردد الغريزي. كان يعتقد أن قتل ديابلو على الفور لن يحل أي شيء.
لكنه تجاهل ذلك.
يمكنك أن تسميها الغريزة، أو الحاسة السادسة، أو الحدس.
لو كان قد قتل ديابلو حينها، لكانت الأمور أكثر تعقيدًا.
لو كان قد قتل ديابلو حينها، لكانت الأمور أكثر تعقيدًا.
يمكنه استخدامه في فن المبارزة والرمح وجسده.
هدفي، ما أريد.
“اقتله.”
كان ذلك لحماية مستقبل أولئك الذين كانوا من نفس الكون الأساسي…
يمكنك أن تسميها الغريزة، أو الحاسة السادسة، أو الحدس.
ترجمة : [ Yama ]
لو كان قد قتل ديابلو حينها، لكانت الأمور أكثر تعقيدًا.
“كوكوكو…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
