ترجمة : [ Yama ]
قد يبدو هذا مهمة سهلة للوهلة الأولى، لكنه لم يكن كذلك. كان هذا بسبب انتشار الأطفال في جميع أنحاء الغابة. كان على لوكاس أن يتجول من وقت لآخر للتحقق مما إذا كان أي شخص قد أصيب أو وقع في موقف غير متوقع.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 397.5
كان من السهل أن نرى أن إيلي لم تكن يكذب.
بعد الإفطار، كان لديهم “العمل”. كانت دار أيتام ترومان مكتفية ذاتيًا بشكل أساسي. وبطبيعة الحال، كانوا يتلقون إعانات من المدينة، لكنه كان مبلغا ضئيلا فقط. وكان من المستحيل إطعام عشرات الأطفال بالاعتماد فقط على الإعانات.
لأن إيلي كان الضحية الأولى لحادثة الاختفاء القادمة.
ولهذا السبب قاموا بإنتاج معظم مكوناتهم الغذائية والضروريات اليومية وكذلك الملابس.
سقطت إيلي على الأرض وكأنها شعرت بخيبة أمل. وهذا ما حرك ذاكرته قليلا.
كان الأطفال ذوو العيون السليمة مسؤولين عن قطف الأعشاب الصالحة للأكل أو البحث عن الفاكهة، بينما كان الأطفال الشجعان يبحثون عن الحطب.
اعتذر لوكاس مرة أخرى.
قام بعض الأطفال بغسل الملابس أو اصطياد الأسماك في الجدول.
“ماذا؟ لماذا؟”
كانت مهمة لوكاس هي رعاية الأطفال ومراقبتهم.
لقد ألقى التعويذة الأساسية ذات النجمة الواحدة. كان يحدق في المجال غير المستقر للطاقة المتدفقة للحظة.
قد يبدو هذا مهمة سهلة للوهلة الأولى، لكنه لم يكن كذلك. كان هذا بسبب انتشار الأطفال في جميع أنحاء الغابة. كان على لوكاس أن يتجول من وقت لآخر للتحقق مما إذا كان أي شخص قد أصيب أو وقع في موقف غير متوقع.
حادثة الاختفاء القادمة.
“لوثر، لا تلمس تلك الشجرة.”
ترجمة : [ Yama ]
لوثر، الذي كان على وشك تسلق شجرة طويلة لقطف الفاكهة، تجمد.
حادثة الاختفاء القادمة.
“ماذا؟ لماذا؟”
“خلية النحل؟…آه!”
“إنها خلية نحل.”
في ذلك الوقت، كان لوكاس يخفي حقيقة أنه يستطيع استخدام السحر. لم يكن يتوقع أن تعرف إيلي ذلك. لقد كان يتدرب بجانب النهر عند الفجر وتم القبض عليه.
“خلية النحل؟…آه!”
“في المقابل، سأعلمك كيفية استخدام السحر في المرة القادمة.”
عندها فقط لاحظ لوثر خلية النحل المعلقة. بالطبع، انخفض مستوى نشاط النحل بشكل ملحوظ منذ بداية الخريف، لكن حقيقة خطورته لم تتغير.
هرب لوثر وهو يصرخ.
“كيف رأيت ذلك حتى؟”
قد يبدو هذا مهمة سهلة للوهلة الأولى، لكنه لم يكن كذلك. كان هذا بسبب انتشار الأطفال في جميع أنحاء الغابة. كان على لوكاس أن يتجول من وقت لآخر للتحقق مما إذا كان أي شخص قد أصيب أو وقع في موقف غير متوقع.
كان موقع خلية النحل ممتازًا جدًا لدرجة أنه كان غير مرئي تقريبًا بين أوراق الشجر. كان هناك احتمال كبير أنه لم يلاحظ ذلك حتى بعد تسلقه إلى الشجرة.
وهذا ما جعل السبب سهل التخمين.
“أنا أكبر منك بكثير.”
سقطت إيلي على الأرض وكأنها شعرت بخيبة أمل. وهذا ما حرك ذاكرته قليلا.
“تشه. أنت متباهٍ جدًا… على أي حال، شكرًا!”
“تمام! أراك لاحقًا!”
أومأ برأسه إلى لوثر قبل أن يشير بذقنه.
“سأنظر حولي لأرى ما إذا كان هناك أي أطفال آخرين حولي.”
“ارجع أولاً. لقد حان وقت الغداء تقريباً.”
“…هاه؟ حقًا؟”
“ماذا عنك لوكاس؟”
كان من الممكن أن يكون هذا مستحيلًا بدون موهبته الطبيعية، لكن التعاويذ التي كان بإمكانه إلقاءها أظهرت بوضوح افتقاره إلى المهارة.
“سأنظر حولي لأرى ما إذا كان هناك أي أطفال آخرين حولي.”
وهذا ما جعل السبب سهل التخمين.
“تمام! أراك لاحقًا!”
هرب لوثر وهو يصرخ.
يبدو أنها ذهبت للبحث عن لوكاس.
نظر لوكاس، الذي بقي بمفرده، إلى خلية النحل وتمتم.
“بطبيعة الحال! هل تبدو هذه الأخت الكبيرة تافهة إلى هذه الدرجة؟”
“الصاروخ السحري.”
ثم تحدثت بنبرة اتهامية بعض الشيء.
لقد ألقى التعويذة الأساسية ذات النجمة الواحدة. كان يحدق في المجال غير المستقر للطاقة المتدفقة للحظة.
وافق لوكاس.
لقد أحس لوكاس بالمانا عندما كان أصغر سناً. وبعد البحث في بعض الكتب السحرية التي كانت أقرب إلى كتب المعرفة العامة، تعلم كيفية استخدام بعض التعويذات.
“لن أخلفت بوعدي. لكن لا يمكنك أن تغضب مني إذا لم تتمكن من القيام بذلك.”
كان من الممكن أن يكون هذا مستحيلًا بدون موهبته الطبيعية، لكن التعاويذ التي كان بإمكانه إلقاءها أظهرت بوضوح افتقاره إلى المهارة.
نظر لوكاس، الذي بقي بمفرده، إلى خلية النحل وتمتم.
أغمض عينيه وفحص غرفة المانا في جسده.
“لأنني الأخت الكبرى.”
…صغيرة، وعارية. كانت غرفة المانا الخاصة به بحجم كفه على الأكثر. كانت المانا التي تحتوي عليها أقل من نصف كوب.
“آه، ها أنت ذا، لوكاس.”
ومع ذلك، مع المعرفة التي يمتلكها لوكاس الآن، كان من الممكن استخدام تعويذات 3 نجوم، أو حتى 4 نجوم مع هذا القدر من المانا.
“لماذا آخر! ألا تعتقد أنه سيساعد كثيرًا في الغسيل والتنظيف؟
مد يده نحو خلية النحل، وبصق عبارة التنشيط.
اعتذر لوكاس مرة أخرى.
“المياه النفاثة.”
كان موقع خلية النحل ممتازًا جدًا لدرجة أنه كان غير مرئي تقريبًا بين أوراق الشجر. كان هناك احتمال كبير أنه لم يلاحظ ذلك حتى بعد تسلقه إلى الشجرة.
تعويذة هجومية تم فيها رش نفاثة من الماء المضغوط. كان المدى قصيرًا، لكن القوة كانت عالية. لن تقطع التعويذة خلية النحل فحسب، بل ستخترق أيضًا الشجرة الجميلة التي تقف خلفها.
“لن يسمح لي باستخدام ما يكفي من القوة لتغيير الأشياء.”
“…”
“…”
لكن التعويذة لم تظهر. خفض لوكاس يده الممدودة.
“لن أخلفت بوعدي. لكن لا يمكنك أن تغضب مني إذا لم تتمكن من القيام بذلك.”
كان هناك شيء ما داخل جسده يلتف حول المانا ويمنع ظهور تعويذته.
“ارجع أولاً. لقد حان وقت الغداء تقريباً.”
وبطبيعة الحال، لم تكن هناك مشكلة في الصيغة. ولم يكن ذلك أيضًا لأنه يفتقر إلى المانا أيضًا. من الناحية النظرية، كان كل شيء مثاليا.
“خلية النحل؟…آه!”
وهذا ما جعل السبب سهل التخمين.
“انظر، أنت لئيم جدًا! أنت لم تفعل ذلك على الرغم من أنني لم أخبر أحدا لمدة شهر!”
كان السبب وراء عدم قدرته على استخدام المياه النفاثة بسيطًا.
وافق لوكاس.
في هذه المرحلة في الماضي، لم يتمكن لوكاس من استخدام تعويذة 4 نجوم.
كان الأطفال ذوو العيون السليمة مسؤولين عن قطف الأعشاب الصالحة للأكل أو البحث عن الفاكهة، بينما كان الأطفال الشجعان يبحثون عن الحطب.
“لن يسمح لي باستخدام ما يكفي من القوة لتغيير الأشياء.”
“على أية حال، لوكاس، هل نسيت وعدك مرة أخرى؟”
سيكون من الصحيح أن نفهم الأمر بهذه الطريقة.
“خلية النحل؟…آه!”
بمعنى آخر، ربما كانت التعويذات التي يمكن أن يستخدمها لوكاس في تلك اللحظة تقتصر على ما يمكن أن يستخدمه “لوكاس البالغ من العمر 12 عامًا”.
لقد أحس لوكاس بالمانا عندما كان أصغر سناً. وبعد البحث في بعض الكتب السحرية التي كانت أقرب إلى كتب المعرفة العامة، تعلم كيفية استخدام بعض التعويذات.
تعويذات نجمة واحدة ونجمتين.
عندها فقط لاحظ لوثر خلية النحل المعلقة. بالطبع، انخفض مستوى نشاط النحل بشكل ملحوظ منذ بداية الخريف، لكن حقيقة خطورته لم تتغير.
…تذكر كلمات “لوكاس”. لقد وصفها بأنها نقطة تحول. كان لدى لوكاس فكرة عما يريده منه.
“…حقًا؟”
حادثة الاختفاء القادمة.
وبطبيعة الحال، لم تكن هناك مشكلة في الصيغة. ولم يكن ذلك أيضًا لأنه يفتقر إلى المانا أيضًا. من الناحية النظرية، كان كل شيء مثاليا.
ربما أراد أن يعرف ما فكر فيه لوكاس وكيف تصرف في مواجهة تلك الحادثة.
في هذه المرحلة في الماضي، لم يتمكن لوكاس من استخدام تعويذة 4 نجوم.
كان يقارن ويحلل الاختلافات في تصرفاتهم، ومن ثم ربما يخبر لوكاس بما فعله.
لأن إيلي كان الضحية الأولى لحادثة الاختفاء القادمة.
ربما سينتهي الأمر عند هذا الحد.
“إنها خلية نحل.”
سيختفي عالم الصورة الفارغة هذا، وسيعود لوكاس إلى “مكب النفايات” المليء بالجثث.
“هاهو! جيد. عندما أتعلم استخدام السحر… أم… أريد استخدام سحر الماء أولاً. ”
ثم سيحصل على إمكانية وجود لوكاس آخر ويصبح أقوى.
ترجمة : [ Yama ]
“آه، ها أنت ذا، لوكاس.”
يبدو أنها ذهبت للبحث عن لوكاس.
لقد كان صوت إيلي. كانت تلهث بشدة، ووضعت يدها على الشجرة وحاولت التقاط أنفاسها.
عندها فقط لاحظ لوثر خلية النحل المعلقة. بالطبع، انخفض مستوى نشاط النحل بشكل ملحوظ منذ بداية الخريف، لكن حقيقة خطورته لم تتغير.
يبدو أنها ذهبت للبحث عن لوكاس.
كان من السهل أن نرى أن إيلي لم تكن يكذب.
“آسف. هل كنت تبحث عني؟”
وهذا ما جعل السبب سهل التخمين.
“مم. لكن…”
حادثة الاختفاء القادمة.
ضاقت عينيها عليه.
لقد كان صوت إيلي. كانت تلهث بشدة، ووضعت يدها على الشجرة وحاولت التقاط أنفاسها.
ثم تحدثت بنبرة اتهامية بعض الشيء.
“…هذا.”
“أنت، هل كنت تمارس السحر هنا مرة أخرى؟”
لسوء الحظ، لم يكن لدى إيلي موهبة السحر. لقد ولدت ببنية لا تستشعر المانا. لإخبارها أنه سيعلمها رغم علمه بذلك كان بمثابة خداع لها.
“…هذا.”
“لذلك أتيت لاصطحابي عن قصد. شكرًا.”
الآن بعد أن فكر في الأمر، في الماضي، استخدم لوكاس الدوريات كذريعة للتعمق في الغابة لممارسة السحر. الشخص الوحيد الذي عرف ذلك هو… ربما إيلي.
ومع ذلك، فقد سارع إلى الاعتذار.
“ألا تكون فضفاضًا جدًا؟ أنت تعرف مدى أهمية دورنا! إذا أصيب أي من الأطفال الآخرين…”
“كيف رأيت ذلك حتى؟”
“هذا لن يحدث. لم يعد هناك أطفال في الغابة. كان ينبغي أن يكون لوثر هو الأخير وقد عاد بالفعل.
ثم تحدثت بنبرة اتهامية بعض الشيء.
جفل إيلي قليلاً ثم سأل بصوت خجول.
“بطبيعة الحال! هل تبدو هذه الأخت الكبيرة تافهة إلى هذه الدرجة؟”
“…حقًا؟”
“مم. لكن…”
“ماذا عنك؟”
كان لدى إيلي نفس واجبات لوكاس، لكن المنطقة التي كانت مسؤولة عنها كانت مختلفة. أدار لوكاس قطع الأشجار والغابات المحيطة بها، بينما أدار إيلي الجداول المائية المحيطة بدار الأيتام.
كان لدى إيلي نفس واجبات لوكاس، لكن المنطقة التي كانت مسؤولة عنها كانت مختلفة. أدار لوكاس قطع الأشجار والغابات المحيطة بها، بينما أدار إيلي الجداول المائية المحيطة بدار الأيتام.
“لوثر، لا تلمس تلك الشجرة.”
“لقد انتهيت تقريبًا.”
سيكون من الصحيح أن نفهم الأمر بهذه الطريقة.
“لذلك أتيت لاصطحابي عن قصد. شكرًا.”
يبدو أنها ذهبت للبحث عن لوكاس.
“لأنني الأخت الكبرى.”
“المياه النفاثة.”
رفعت إيلي أنفها عندما قالت ذلك.
لأن إيلي كان الضحية الأولى لحادثة الاختفاء القادمة.
“على أية حال، لوكاس، هل نسيت وعدك مرة أخرى؟”
ضاقت عينيها عليه.
“ما وعد؟”
أومأ برأسه إلى لوثر قبل أن يشير بذقنه.
“لقد قلت أنك سوف تظهر سحرك.”
لكن التعويذة لم تظهر. خفض لوكاس يده الممدودة.
“…”
“ارجع أولاً. لقد حان وقت الغداء تقريباً.”
بالطبع، لن يتذكر لوكاس مثل هذا الوعد الصغير.
رفعت إيلي أنفها عندما قالت ذلك.
“آسف.”
ربما أراد أن يعرف ما فكر فيه لوكاس وكيف تصرف في مواجهة تلك الحادثة.
ومع ذلك، فقد سارع إلى الاعتذار.
“أنا أكبر منك بكثير.”
كان من السهل أن نرى أن إيلي لم تكن يكذب.
ابتسمت إيلي شريرة.
“انظر، أنت لئيم جدًا! أنت لم تفعل ذلك على الرغم من أنني لم أخبر أحدا لمدة شهر!”
“آسف. هل كنت تبحث عني؟”
سقطت إيلي على الأرض وكأنها شعرت بخيبة أمل. وهذا ما حرك ذاكرته قليلا.
بالطبع، لن يتذكر لوكاس مثل هذا الوعد الصغير.
في ذلك الوقت، كان لوكاس يخفي حقيقة أنه يستطيع استخدام السحر. لم يكن يتوقع أن تعرف إيلي ذلك. لقد كان يتدرب بجانب النهر عند الفجر وتم القبض عليه.
لقد ألقى التعويذة الأساسية ذات النجمة الواحدة. كان يحدق في المجال غير المستقر للطاقة المتدفقة للحظة.
“أنا آسف.”
“الصاروخ السحري.”
اعتذر لوكاس مرة أخرى.
“ألا تكون فضفاضًا جدًا؟ أنت تعرف مدى أهمية دورنا! إذا أصيب أي من الأطفال الآخرين…”
ثم نظر إلى إيلي للحظة قبل أن يقول.
“بطبيعة الحال! هل تبدو هذه الأخت الكبيرة تافهة إلى هذه الدرجة؟”
“في المقابل، سأعلمك كيفية استخدام السحر في المرة القادمة.”
لقد ألقى التعويذة الأساسية ذات النجمة الواحدة. كان يحدق في المجال غير المستقر للطاقة المتدفقة للحظة.
“…هاه؟ حقًا؟”
“على أية حال، لوكاس، هل نسيت وعدك مرة أخرى؟”
“مم. حقًا.”
“الصاروخ السحري.”
أشرق وجه إيلي.
“ارجع أولاً. لقد حان وقت الغداء تقريباً.”
“حقًا؟ هل تعد؟ إذا أخلفت بوعدك هذا أيضًا…”
“لوثر، لا تلمس تلك الشجرة.”
“لن أخلفت بوعدي. لكن لا يمكنك أن تغضب مني إذا لم تتمكن من القيام بذلك.”
بالطبع، لن يتذكر لوكاس مثل هذا الوعد الصغير.
“بطبيعة الحال! هل تبدو هذه الأخت الكبيرة تافهة إلى هذه الدرجة؟”
“…”
ابتسمت إيلي شريرة.
في هذه المرحلة في الماضي، لم يتمكن لوكاس من استخدام تعويذة 4 نجوم.
“هاهو! جيد. عندما أتعلم استخدام السحر… أم… أريد استخدام سحر الماء أولاً. ”
لوثر، الذي كان على وشك تسلق شجرة طويلة لقطف الفاكهة، تجمد.
“من البداية؟ لماذا؟”
“أنت، هل كنت تمارس السحر هنا مرة أخرى؟”
“لماذا آخر! ألا تعتقد أنه سيساعد كثيرًا في الغسيل والتنظيف؟
في ذلك الوقت، كان لوكاس يخفي حقيقة أنه يستطيع استخدام السحر. لم يكن يتوقع أن تعرف إيلي ذلك. لقد كان يتدرب بجانب النهر عند الفجر وتم القبض عليه.
“…إذا تم استخدامه بشكل جيد، فهو ممكن.”
“إنها خلية نحل.”
وافق لوكاس.
قد يبدو هذا مهمة سهلة للوهلة الأولى، لكنه لم يكن كذلك. كان هذا بسبب انتشار الأطفال في جميع أنحاء الغابة. كان على لوكاس أن يتجول من وقت لآخر للتحقق مما إذا كان أي شخص قد أصيب أو وقع في موقف غير متوقع.
لسوء الحظ، لم يكن لدى إيلي موهبة السحر. لقد ولدت ببنية لا تستشعر المانا. لإخبارها أنه سيعلمها رغم علمه بذلك كان بمثابة خداع لها.
رفعت إيلي أنفها عندما قالت ذلك.
ومع ذلك، كان الشيء الصحيح الذي يجب قوله في هذه اللحظة. في الوقت الحالي، سيكون من الأفضل له أن يبقى مع إيلي.
“آسف.”
لأن إيلي كان الضحية الأولى لحادثة الاختفاء القادمة.
ثم تحدثت بنبرة اتهامية بعض الشيء.
ترجمة : [ Yama ]
بالطبع، لن يتذكر لوكاس مثل هذا الوعد الصغير.
رفعت إيلي أنفها عندما قالت ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
