ترجمة : [ Yama ]
ولهذا السبب لم يكن أمام لوكاس خيار سوى أن يكون أكثر حذرًا وحتى خائفًا قليلاً من پيل.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 391
لم يستطع لوكاس إلا أن يراقبها للحظة.
سحق، سحق.
“الدم واللحم والسخام.”
أيقظه صوت غريب من أفكاره.
لقد أكل الفأر الذي أعطته له پيل وتمكن من الهروب من هذه الظاهرة.
استدار لوكاس. ومن خلفه، بدأت پيل تأكل جثة الوحش الكبير نصف المطبوخة. كان الأمر أشبه بالافتراس منه بالأكل، وعلى الرغم من أن الخارج احترق، إلا أن الداخل كان لا يزال غير مطبوخ، مما تسبب في تقطر الدم من اللحم أثناء تمزيقه.
لا بد أن الطعم والرائحة والملمس كانا الأسوأ، لكن پيل ما زالت تأكل بحماس كما لو أنها وجدت أشهى طعام في العالم.
لا بد أن الطعم والرائحة والملمس كانا الأسوأ، لكن پيل ما زالت تأكل بحماس كما لو أنها وجدت أشهى طعام في العالم.
همم؟ ضاقت عينيها قليلا.
ثم نهضت فجأة ومسحت شفتيها كما لو أنها شعرت بنظرة لوكاس.
كان يعرف مدى قوة يانغ إن هيون. وبما أنه حاربه شخصيا، فهو يعرف ذلك جيدا.
“لقد أكلت جيدًا! شكرًا لك.”
استدار لوكاس. ومن خلفه، بدأت پيل تأكل جثة الوحش الكبير نصف المطبوخة. كان الأمر أشبه بالافتراس منه بالأكل، وعلى الرغم من أن الخارج احترق، إلا أن الداخل كان لا يزال غير مطبوخ، مما تسبب في تقطر الدم من اللحم أثناء تمزيقه.
لم يتذكر الإجابة عندما طلبت الإذن، ولكنه أومأ في النهاية.
كان يعرف مدى قوة يانغ إن هيون. وبما أنه حاربه شخصيا، فهو يعرف ذلك جيدا.
ابتسمت پيل. السخام وبقع الدم التي غطت وجهها جعلت ابتسامتها مخيفة إلى حد ما. ثم دفنت وجهها في جثة الوحش نصف المأكولة مرة أخرى.
… لم يكن مظهرها الأحمق يبدو خطيرًا على الإطلاق، لكن ذلك جعله أكثر حذرًا.
سحق، سحق،
ترجمة : [ Yama ]
لقد أدرك مصدر الصوت الغريب. لقد كانت حراشف الوحش. وكانت پيل تمضغ حراشف لا يمكن تصور صلابتها، وكأنها لحم.
لا بد أن الطعم والرائحة والملمس كانا الأسوأ، لكن پيل ما زالت تأكل بحماس كما لو أنها وجدت أشهى طعام في العالم.
تويت. بعد أن بصقت ميزانًا صعبًا بشكل خاص، فتحت پيل فمها مرة أخرى.
كان يعرف مدى قوة يانغ إن هيون. وبما أنه حاربه شخصيا، فهو يعرف ذلك جيدا.
“اسمي پيل. “آه، لكنك تعرف اسمي بالفعل.”
لم يتذكر الإجابة عندما طلبت الإذن، ولكنه أومأ في النهاية.
همم؟ ضاقت عينيها قليلا.
ترجمة : [ Yama ]
“ولكن كيف عرفت اسمي؟”
‘من هي؟’
لم تكن هناك علامات شك في صوتها أو في تعبيرها. لكن لم يكن هناك ما يخبرنا بما كانت تفكر فيه من الداخل.
“آه.”
كيف يجب أن يفسر ذلك؟
لا يهم؟
تردد لوكاس لأنه لم يكن متأكدًا مما يجب فعله، لكن پيل هزت رأسها.
أيقظه صوت غريب من أفكاره.
“حسنًا. لا يهم.”
بناءً على كلمات پيل، أدار لوكاس عينيه بعيدًا.
لا يهم؟
في ذلك الوقت، كان قد أنكر جوعه، لكن في اليوم التالي، بدأ جسده يختفي من أصابع قدميه.
أليس من المهم أن يكون الشخص الذي تقابله لأول مرة يعرف اسمك؟
-هناك شيء آخر أود أن أسأله. سأقتل ذلك الرجل الآن. هل ستوقفني الآنسة الشابة؟
كان مثل هذا الاستنتاج غير مفهوم تمامًا لمبدأ تفكير لوكاس، لكن لم تكن هناك حاجة له للانتباه إلى ذلك.
-لقد رأيتك مرة من قبل. في «حرب الوجود» بالمنطقة الغربية..
“شكرا لك لاعتنائك بي.”
“ما هذا؟ هل هناك شيء على وجهي؟”
فقرر تغيير الموضوع بشكره.
ترجمة : [ Yama ]
وكان من الواضح أن پيل قامت بحمايته وهو فاقد للوعي. كان عالم الفراغ مكانًا خطيرًا للغاية. بدونها، ربما أصبح وجبة وحش قبل أن يتمكن حتى من العودة إلى رشده.
“هيهي. حسنًا.”
بناءً على كلمات پيل، أدار لوكاس عينيه بعيدًا.
خدشت پيل رأسها وهي تبتسم بخجل.
-لقد رأيتك مرة من قبل. في «حرب الوجود» بالمنطقة الغربية..
لم يستطع لوكاس إلا أن يراقبها للحظة.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 391
‘من هي؟’
لم يتذكر الإجابة عندما طلبت الإذن، ولكنه أومأ في النهاية.
حضور غريب، وشخصية غامضة، وفهم مدهش لهذا العالم.
على وجه الدقة، قام بقطع قطعة صغيرة منه وتذوقها. كانت صالحة للأكل إلى حد ما. أول وجبة تناولها في المرة الأخيرة كانت فأرًا قذرًا. لذلك، بينما كان جافًا بعض الشيء، كان الطعم أفضل بكثير. لقد كانت راحة صغيرة.
ولم ينشأ سؤاله بسبب تلك المعرفة.
ترجمة : [ Yama ]
كان ذلك لأن پيل كانت تخفي شيئًا واضحًا.
-لقد رأيتك مرة من قبل. في «حرب الوجود» بالمنطقة الغربية..
في الواقع، حتى قبل وفاته، كان لديه هذا الشعور منذ المرة الأولى التي التقى فيها بپيل، ولكن بعد مقابلة يانغ إن هيون، أصبح متأكدًا.
ظاهرة الاختفاء.
-لقد رأيتك مرة من قبل. في «حرب الوجود» بالمنطقة الغربية..
“آه.”
حرب الوجود.
ولهذا السبب لم يكن أمام لوكاس خيار سوى أن يكون أكثر حذرًا وحتى خائفًا قليلاً من پيل.
لقد تحدث يانغ إن هيون كما لو أنه التقى بپيل هناك. بالطبع، لم يكن لوكاس يعرف ما هي حرب الوجود، ولم يكن يعرف أين تقع المنطقة الغربية. ومع ذلك، لم يعتقد أن يانغ إن هيون كان مخطئًا.
… لم يكن مظهرها الأحمق يبدو خطيرًا على الإطلاق، لكن ذلك جعله أكثر حذرًا.
لكن پيل أنكرت ذلك على الفور. من المفترض أن هذا كان بسبب عدم رغبتها في الكشف عن حقيقة أنها تعرف يانغ إن هيون.
…ومع ذلك، كانت پيل شخصًا يخشاه يانغ إن هيون.
-…كما قالت الآنسة الصغيرة، لا بد أنني كنت مخطئًا. أرجوا أن تغفر لي عن وقاحتي.
“اسمي پيل. “آه، لكنك تعرف اسمي بالفعل.”
-هناك شيء آخر أود أن أسأله. سأقتل ذلك الرجل الآن. هل ستوقفني الآنسة الشابة؟
سحق، سحق.
-إذا كانت الآنسة الشابة تنوي إيقافي، فسوف أتراجع على الفور…
ابتسمت پيل. السخام وبقع الدم التي غطت وجهها جعلت ابتسامتها مخيفة إلى حد ما. ثم دفنت وجهها في جثة الوحش نصف المأكولة مرة أخرى.
حافظ يانغ إن هيون على موقف حذر للغاية تجاه پيل.
تويت. بعد أن بصقت ميزانًا صعبًا بشكل خاص، فتحت پيل فمها مرة أخرى.
على وجه الدقة، بدا أنه خائف من مواجهتها.
أيقظه صوت غريب من أفكاره.
ولهذا السبب لم يكن أمام لوكاس خيار سوى أن يكون أكثر حذرًا وحتى خائفًا قليلاً من پيل.
ظاهرة الاختفاء.
كان يعرف مدى قوة يانغ إن هيون. وبما أنه حاربه شخصيا، فهو يعرف ذلك جيدا.
في ذلك الوقت، كان قد أنكر جوعه، لكن في اليوم التالي، بدأ جسده يختفي من أصابع قدميه.
امتد مسار السيف الذي رآه إلى أقصى ما يمكن أن يصل إليه أي كائن. كانت كل ضربة بسيفه تحتوي على جوهر كيان يانغ إن هيون ذاته، وكانت تمثل القمة.
لم يستطع لوكاس إلا أن يراقبها للحظة.
حتى لو لم يكن لوكاس يمتلك قوة 9 نجوم فحسب، بل يمتلك أيضًا قوة نبرة النهاية والقوة الخارجية المطلقة، فإنه لا يستطيع ضمان النصر في تلك المعركة. لا، بكل صدق، لقد شعر وكأنه سيخسر حتى مع ذلك.
حافظ يانغ إن هيون على موقف حذر للغاية تجاه پيل.
…ومع ذلك، كانت پيل شخصًا يخشاه يانغ إن هيون.
“هيهي. حسنًا.”
“ما هذا؟ هل هناك شيء على وجهي؟”
لا يهم؟
بناءً على كلمات پيل، أدار لوكاس عينيه بعيدًا.
خدشت پيل رأسها وهي تبتسم بخجل.
“الدم واللحم والسخام.”
“لكن ألا تأكل يا عم؟”
“آه.”
اقترحت پيل عليه أن يأكل الطعام. لقد أجروا محادثة مماثلة في المرة السابقة.
مسحت پيل وجهها بكمها. ثم التفتت لتنظر إليه وكأنها تقول “ماذا عن الآن؟”.
سحق، سحق.
… لم يكن مظهرها الأحمق يبدو خطيرًا على الإطلاق، لكن ذلك جعله أكثر حذرًا.
لقد أكل الفأر الذي أعطته له پيل وتمكن من الهروب من هذه الظاهرة.
نظر لوكاس إلى الوجه الذي لم يكن نظيفًا تمامًا، أومأ برأسه.
“لقد أكلت جيدًا! شكرًا لك.”
“لكن ألا تأكل يا عم؟”
“حسنًا. لا يهم.”
اقترحت پيل عليه أن يأكل الطعام. لقد أجروا محادثة مماثلة في المرة السابقة.
ابتسمت پيل. السخام وبقع الدم التي غطت وجهها جعلت ابتسامتها مخيفة إلى حد ما. ثم دفنت وجهها في جثة الوحش نصف المأكولة مرة أخرى.
في ذلك الوقت، كان قد أنكر جوعه، لكن في اليوم التالي، بدأ جسده يختفي من أصابع قدميه.
“ولكن كيف عرفت اسمي؟”
ظاهرة الاختفاء.
ولهذا السبب لم يكن أمام لوكاس خيار سوى أن يكون أكثر حذرًا وحتى خائفًا قليلاً من پيل.
لقد أكل الفأر الذي أعطته له پيل وتمكن من الهروب من هذه الظاهرة.
في الواقع، حتى قبل وفاته، كان لديه هذا الشعور منذ المرة الأولى التي التقى فيها بپيل، ولكن بعد مقابلة يانغ إن هيون، أصبح متأكدًا.
… لم يكن يريد أن يكون مدينًا لها أكثر. بالإضافة إلى ذلك، كانت الطريقة الوحيدة لتجديد المانا الخاصة به هي تناول العناصر الغذائية بشكل ما.
تويت. بعد أن بصقت ميزانًا صعبًا بشكل خاص، فتحت پيل فمها مرة أخرى.
مع تنهد، اقترب لوكاس من فريسته. ثم، بعد قطع جزء من اللحم، ونزع القشور منه تقريبًا، وطهيه بالتساوي قدر الإمكان بلهب بحجم كف اليد، أكله.
“ولكن كيف عرفت اسمي؟”
على وجه الدقة، قام بقطع قطعة صغيرة منه وتذوقها. كانت صالحة للأكل إلى حد ما. أول وجبة تناولها في المرة الأخيرة كانت فأرًا قذرًا. لذلك، بينما كان جافًا بعض الشيء، كان الطعم أفضل بكثير. لقد كانت راحة صغيرة.
استدار لوكاس. ومن خلفه، بدأت پيل تأكل جثة الوحش الكبير نصف المطبوخة. كان الأمر أشبه بالافتراس منه بالأكل، وعلى الرغم من أن الخارج احترق، إلا أن الداخل كان لا يزال غير مطبوخ، مما تسبب في تقطر الدم من اللحم أثناء تمزيقه.
ترجمة : [ Yama ]
-…كما قالت الآنسة الصغيرة، لا بد أنني كنت مخطئًا. أرجوا أن تغفر لي عن وقاحتي.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 391
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
