ترجمة : [ Yama ]
– البشر ليسوا عرقا جميلا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 388.5
لقد كان شعورًا غريزيًا.
المشهد الثالث.
هناك يرقد جسد شخص ما.
لقد كان مكانًا مظلمًا. ربما داخل المبنى.
لهجته، والاستخدام السليم لهالته، وحركاته الدقيقة. أخيرًا، شاربه المستقيم الذي، حسب وجهة نظرك، قد يكون أو لا يكون سخيفًا بعض الشيء.
ولكن يمكن الشعور بالوجود. كان هناك أيضًا حفيف من حين لآخر للملابس أو أحاديث قصيرة.
توالت السحب الرعدية في سماء المنطقة. هطلت أمطار غزيرة كما لو كان هناك ثقب في السماء. في منتصف الليل، كان هناك عدد لا يحصى من الجثث ملقاة في مكان كان ينبغي أن يكون مرجًا.
باهت.
ضجة كبيرة اجتاحت الحشد.
أضاءت المنطقة فجأة بتيار خافت من الضوء. كان من السهل أن نرى أنه كان ضوءًا صناعيًا تم إنشاؤه من خلال الهندسة السحرية.
وبمجرد انتهاء نفخته الناعمة، يمكن سماع صوت خطى في الوحل.
وتحت الأضواء الخافتة، يمكن رؤية مئات المقاعد ومسرح ضخم.
اشتعلت عيناها الملطخة بالكراهية والاستياء مثل النيران.
بدا وكأنه مشهد مألوف.
– لا، أنت لا تعرف. أنا لا أتحدث عن الازدواجية أو الوجهين. البشر قبيحون بطبعهم. إنهم العرق الأكثر إثارة للاشمئزاز والشرير.
…كان هناك شعور بعدم الارتياح.
“عدد الأحداث التي أقيمت في [كورتوس] هو 72. وقد حظيت بشرف استضافة 50 منها.”
“أنتم جميعًا محظوظون.”
سار فارس ببطء تحت المطر الغزير. كان الفارس، الذي كان يرتدي درعًا أسود، يحمل سيفه على كتفه، الذي يتدلى منه جسد شخص ما مثل قطعة الأمتعة.
صوت لطيف ومنخفض.
“أؤكد لك. ومن بين الفعاليات الخمسين التي استضفتها شخصيًا، والفعاليات الـ12 التي لم أتولى مسؤوليتها، سيكون اليوم بالتأكيد أفضل حدث على الإطلاق.
كان الرجل الذي يقف في منتصف المسرح الكبير رجلاً في منتصف العمر ذو مظهر أنيق.
حتى أولئك الذين جلسوا في المقاعد الأبعد عن المسرح لاحظوا ذلك الشارب.
كان يتمتع بوجه هادئ وصوت لطيف حتى عندما يواجه المئات من الجمهور.
حتى أولئك الذين جلسوا في المقاعد الأبعد عن المسرح لاحظوا ذلك الشارب.
لهجته، والاستخدام السليم لهالته، وحركاته الدقيقة. أخيرًا، شاربه المستقيم الذي، حسب وجهة نظرك، قد يكون أو لا يكون سخيفًا بعض الشيء.
توالت السحب الرعدية في سماء المنطقة. هطلت أمطار غزيرة كما لو كان هناك ثقب في السماء. في منتصف الليل، كان هناك عدد لا يحصى من الجثث ملقاة في مكان كان ينبغي أن يكون مرجًا.
حتى أولئك الذين جلسوا في المقاعد الأبعد عن المسرح لاحظوا ذلك الشارب.
توالت السحب الرعدية في سماء المنطقة. هطلت أمطار غزيرة كما لو كان هناك ثقب في السماء. في منتصف الليل، كان هناك عدد لا يحصى من الجثث ملقاة في مكان كان ينبغي أن يكون مرجًا.
كان هذا رجلاً لديه موهبة جذب انتباه المئات. وبعبارة أخرى، كان صاحب حضور طبيعي على المسرح.
– البشر ليسوا عرقا جميلا.
“عدد الأحداث التي أقيمت في [كورتوس] هو 72. وقد حظيت بشرف استضافة 50 منها.”
هناك يرقد جسد شخص ما.
بعد أن قال ذلك، أحنى رأسه كما بدا هدير التصفيق.
“شكرًا لك.”
وكان من بينهم البشر.
وبعد أن أعرب عن شكره، واصل الرجل.
صوت لطيف ومنخفض.
“أؤكد لك. ومن بين الفعاليات الخمسين التي استضفتها شخصيًا، والفعاليات الـ12 التي لم أتولى مسؤوليتها، سيكون اليوم بالتأكيد أفضل حدث على الإطلاق.
[أرى. ومع ذلك، كان إنجازا كافيا.]
لقد تذكر. حيث كان قد رأى مشهداً مماثلاً من قبل. لقد كانت دار مزادات الشيطان على الأرض. لقد كان مشهدًا مشابهًا بشكل مدهش لذلك الوقت.
“أحضرنا لكم! كابوس أسبانيا! ملكة الوحوش!”
وبطبيعة الحال، كان هناك أيضا فرق. كان الأشخاص الذين يسيطرون على دار المزاد هم البشر، وليس الشياطين، وعلى عكس دار المزاد في ذلك الوقت، حيث كان البشر فقط يعاملون مثل المنتجات، تم قيادة أعراق مختلفة إلى المسرح.
حشرجة الموت.
وكان من بينهم البشر.
اشتعلت عيناها الملطخة بالكراهية والاستياء مثل النيران.
“…”
لهجته، والاستخدام السليم لهالته، وحركاته الدقيقة. أخيرًا، شاربه المستقيم الذي، حسب وجهة نظرك، قد يكون أو لا يكون سخيفًا بعض الشيء.
بمجرد أن ظهر أمامه رؤية البشر وهم يضعون قيمة على البشر الآخرين، ظهر صوت فجأة في ذهنه.
كبير الليتش، الذي وصل إلى ذروة استحضار الأرواح، وقف ساكنًا تحت المطر الغزير.
– البشر ليسوا عرقا جميلا.
بعض الشخصيات الكبيرة التي كانت صامتة من قبل كشفت عن وجودها. لقد نظروا جميعا إلى المسرح بعيون جشعة.
– لا، أنت لا تعرف. أنا لا أتحدث عن الازدواجية أو الوجهين. البشر قبيحون بطبعهم. إنهم العرق الأكثر إثارة للاشمئزاز والشرير.
“عدد الأحداث التي أقيمت في [كورتوس] هو 72. وقد حظيت بشرف استضافة 50 منها.”
سار الحدث ببطء.
وكانت هذه الجثة مختلفة عن الآخرين. لقد أراد أن يرى ذلك بأم عينيه، ولهذا السبب طلب من لوسيد إحضارها إليه.
أولئك الذين كانوا يجلسون بهدوء بين الجمهور كشفوا عن رغباتهم القبيحة. عندما ارتفعت حرارة الحدث إلى مستوى كافٍ، تحدث المضيف مرة أخرى.
كبير الليتش، الذي وصل إلى ذروة استحضار الأرواح، وقف ساكنًا تحت المطر الغزير.
“هذا هو أبرز ما في حدث اليوم. أنا متأكد من أن هناك العديد من المتحمسين الذين جاءوا إلى هنا بعد أن سمعوا عن هذا المنتج.”
وأضيفت جثة أخرى إلى الوحل.
ضجة كبيرة اجتاحت الحشد.
وبعد أن أعرب عن شكره، واصل الرجل.
بعض الشخصيات الكبيرة التي كانت صامتة من قبل كشفت عن وجودها. لقد نظروا جميعا إلى المسرح بعيون جشعة.
[همم.]
“هاها، فهمت. لن أطيل الأمر أكثر من ذلك.”
“الوحش الإلهي، طائر الفينيق. وعلى وجه الخصوص، هذا شخص سيء السمعة، والذي قضى بمفرده منذ عقود على جيش قوامه 1000 رجل.
حشرجة الموت.
ترجمة : [ Yama ]
“الوحش الإلهي، طائر الفينيق. وعلى وجه الخصوص، هذا شخص سيء السمعة، والذي قضى بمفرده منذ عقود على جيش قوامه 1000 رجل.
[لدي الكثير من العمل لأقوم به، لكن انتهى بي الأمر إلى استهلاك قوتي بلا فائدة.]
وبينما كان يتحدث، تم إحضار امرأة إلى المسرح.
* * *
كان الشعر المميز، الذي كان مرئيًا بوضوح من مسافة بعيدة أو في الظلام، طويلًا بما يكفي ليلامس الأرض.
كان الرجل الذي يقف في منتصف المسرح الكبير رجلاً في منتصف العمر ذو مظهر أنيق.
لقد كانت امرأة بمظهر إنسان، لكنها لم تكن إنسانًا.
كبير الليتش، الذي وصل إلى ذروة استحضار الأرواح، وقف ساكنًا تحت المطر الغزير.
“أحضرنا لكم! كابوس أسبانيا! ملكة الوحوش!”
[لدي الكثير من العمل لأقوم به، لكن انتهى بي الأمر إلى استهلاك قوتي بلا فائدة.]
اندلعت الهتافات من الجمهور. لم يكن ذلك فقط لأن المرأة كانت جميلة بشكل مبهر.
وبطبيعة الحال، كان هناك أيضا فرق. كان الأشخاص الذين يسيطرون على دار المزاد هم البشر، وليس الشياطين، وعلى عكس دار المزاد في ذلك الوقت، حيث كان البشر فقط يعاملون مثل المنتجات، تم قيادة أعراق مختلفة إلى المسرح.
ملكة الوحوش.
ملكة الوحوش.
لا، نيكس، كانت واقفة في منتصف المسرح وجسدها بالكامل مغطى بالأغلال.
حشرجة الموت.
اشتعلت عيناها الملطخة بالكراهية والاستياء مثل النيران.
لأنه أدرك أن آيريس بيسفايندر كانت ميتة بالتأكيد.
* * *
“الوحش الإلهي، طائر الفينيق. وعلى وجه الخصوص، هذا شخص سيء السمعة، والذي قضى بمفرده منذ عقود على جيش قوامه 1000 رجل.
وربما كان هذا هو المشهد الأخير.
المشهد الثالث.
لقد كان شعورًا غريزيًا.
اشتعلت عيناها الملطخة بالكراهية والاستياء مثل النيران.
بووم…
“شكرًا لك.”
توالت السحب الرعدية في سماء المنطقة. هطلت أمطار غزيرة كما لو كان هناك ثقب في السماء. في منتصف الليل، كان هناك عدد لا يحصى من الجثث ملقاة في مكان كان ينبغي أن يكون مرجًا.
* * *
في المنتصف، كان هناك هيكل عظمي، ولكن ليس جثة.
بعد أن قال ذلك، أحنى رأسه كما بدا هدير التصفيق.
ديابلو.
عند سؤال ديابلو، هز فارس الموت، لوسيد، رأسه.
كبير الليتش، الذي وصل إلى ذروة استحضار الأرواح، وقف ساكنًا تحت المطر الغزير.
لقد كان شعورًا غريزيًا.
[كانت تلك معركة متهورة.]
[سنو؟]
تم توجيه نظرة ديابلو إلى حفرة في الأرض.
ولكن يمكن الشعور بالوجود. كان هناك أيضًا حفيف من حين لآخر للملابس أو أحاديث قصيرة.
هناك يرقد جسد شخص ما.
تم توجيه نظرة ديابلو إلى حفرة في الأرض.
كانت فتاة ذات شعر فضي. لا، على وجه الدقة، كان غولم مقاتل على شكل فتاة. وكانت في حالة بائسة. لقد تحطم نصف رأسها، ولم تكن أطرافها مرئية في أي مكان. في بعض الأحيان، كان جسدها يرتعش، لكن ذلك لم يكن رد فعل بيولوجي.
كان هذا رجلاً لديه موهبة جذب انتباه المئات. وبعبارة أخرى، كان صاحب حضور طبيعي على المسرح.
[لدي الكثير من العمل لأقوم به، لكن انتهى بي الأمر إلى استهلاك قوتي بلا فائدة.]
وبطبيعة الحال، كان هناك أيضا فرق. كان الأشخاص الذين يسيطرون على دار المزاد هم البشر، وليس الشياطين، وعلى عكس دار المزاد في ذلك الوقت، حيث كان البشر فقط يعاملون مثل المنتجات، تم قيادة أعراق مختلفة إلى المسرح.
وبمجرد انتهاء نفخته الناعمة، يمكن سماع صوت خطى في الوحل.
وبطبيعة الحال، كان هناك أيضا فرق. كان الأشخاص الذين يسيطرون على دار المزاد هم البشر، وليس الشياطين، وعلى عكس دار المزاد في ذلك الوقت، حيث كان البشر فقط يعاملون مثل المنتجات، تم قيادة أعراق مختلفة إلى المسرح.
سار فارس ببطء تحت المطر الغزير. كان الفارس، الذي كان يرتدي درعًا أسود، يحمل سيفه على كتفه، الذي يتدلى منه جسد شخص ما مثل قطعة الأمتعة.
وأضيفت جثة أخرى إلى الوحل.
[سنو؟]
لقد كان شعورًا غريزيًا.
عند سؤال ديابلو، هز فارس الموت، لوسيد، رأسه.
ملكة الوحوش.
[أرى. ومع ذلك، كان إنجازا كافيا.]
وأضيفت جثة أخرى إلى الوحل.
أنزل لوسيد الشخص الذي تم طعنه بسيفه على الأرض.
[سنو؟]
دفقة.
– لا، أنت لا تعرف. أنا لا أتحدث عن الازدواجية أو الوجهين. البشر قبيحون بطبعهم. إنهم العرق الأكثر إثارة للاشمئزاز والشرير.
وأضيفت جثة أخرى إلى الوحل.
اندلعت الهتافات من الجمهور. لم يكن ذلك فقط لأن المرأة كانت جميلة بشكل مبهر.
وكانت هذه الجثة مختلفة عن الآخرين. لقد أراد أن يرى ذلك بأم عينيه، ولهذا السبب طلب من لوسيد إحضارها إليه.
أضاءت المنطقة فجأة بتيار خافت من الضوء. كان من السهل أن نرى أنه كان ضوءًا صناعيًا تم إنشاؤه من خلال الهندسة السحرية.
لأنه شعر وكأنه بحاجة إلى تأكيد وفاة هذه المرأة شخصياً.
ترجمة : [ Yama ]
[همم.]
وكان من بينهم البشر.
وبعد فترة من الوقت، أومأ برأسه في الارتياح.
أولئك الذين كانوا يجلسون بهدوء بين الجمهور كشفوا عن رغباتهم القبيحة. عندما ارتفعت حرارة الحدث إلى مستوى كافٍ، تحدث المضيف مرة أخرى.
لأنه أدرك أن آيريس بيسفايندر كانت ميتة بالتأكيد.
[كانت تلك معركة متهورة.]
ترجمة : [ Yama ]
ديابلو.
بدا وكأنه مشهد مألوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
