الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
كان من المستحيل خداع عيني كائن مثل ديابلو أكثر من ثلاث مرات.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 364.5
[سيكون من الأصح أن نسميها دمية. لم يتم إدخالها مع الذكريات والشخصية ، بل إنها مزيج من الجسد الاصطناعي والروح… أعرف أن شخصًا واحدًا فقط قادر على القيام بمثل هذا العمل الفذ.]
لم تشعر أصيلا أن دوكيد كان سيفًا. بدلاً من ذلك ، كان أشبه بمبنى كبير ، مثل القلعة ، تم ضغطه على شكل سيف ويتأرجح حوله.
لقد ركزت بشدة على التمسك لثانية أخرى وتجنبها لثانية أخرى حتى أنها لم تكن واعية بمرور الوقت.
انفجار!
ومع ذلك ، كانت أصيلا لا تزال على قيد الحياة.
مع كل تلويحة، اهتزت الأرض وكان هناك صوت انفجار.
حاليًا ، كان ديابلو يركز على تحليل أصيلا. لم يكن هناك أي سبب خاص لذلك. كما ذكر من قبل ، كان مجرد فضول.
كرر…
مثل عالم الرياضيات الذي وجد أخيرًا إجابة لمشكلة صعبة بشكل خاص كان يكافح من أجلها ، كان هناك تلميح من الرضا في صوت ديابلو.
انهارت المباني الشاهقة التي كانت تحيط بها تدريجياً مثل القلاع الرملية. ومع كل واحدة انهارت ، شعرت وكأن قطعة من قلبها تنهار معها. كانت حقًا مرتبطة بعمق بـ يوتردام.
كان ديابلو مهتمًا بشكل طبيعي بالتنين. كائنات مُباركة منذ الولادة بحساسية غير عادية للمانا والتلاعب بها. أي ساحر سيكون مهتمًا بذلك.
[…]
كما لو أنه لم يستطع تصديق المشهد الذي انكشف للتو أمام عينيه ، ظل ديابلو متجمدًا في مكانه.
توقف لوسيد فجأة عن الحركة. بدا أيضًا أن الرأس الذي كان ملفوفًا بالكامل بالدرع الأسود مائل قليلاً. لم يكن غريباً أن يشعر بالحيرة.
السؤال الذي كان يهتم به أكثر من غيره تمت الإجابة عليه بالفعل.
أصيلا ، المرأة الشقراء البلاتينية أمامه ، لم يكن لديها أي قدرة قتالية تقريبًا.
الكائنات العليا في القارة يمكن مقارنتها بالأنصاف. ومع ذلك ، بعد خسارة حرب القدر العظمى ، حُرموا من أجسادهم القوية وتم إخصاء كبريائهم.
كلمات ديابلو “الجسد الهش” لم تكن مجرد استهزاء ، لقد كان محقا. ومع ذلك ، فشل لوسيد في ضربها ثلاث مرات متتالية.
أصيلا ، المرأة الشقراء البلاتينية أمامه ، لم يكن لديها أي قدرة قتالية تقريبًا.
[فهمت.]
احترقت عيناها الفيروزيتان بالغضب.
ديابلو ، الذي كان يراقب من الجانب ، سرعان ما فهم سبب ذلك.
لم يكن لدى أصيلا فرصة لاستخدام صرخة التنين.
كان بإمكانه رؤية شفاه أصيلا تتحرك قليلاً قبل أن يضرب كل هجوم.
[انا مندهش. صرخة التنين هي قوة محفورة في أرواح التنانين. حتى لو تم تغيير جسمك ، فلن تختفي هذه القوة ، لكن… لا ينبغي أن يكون لديك القدرة على استخدامها.]
[لذلك لا يزال بإمكانك استخدام صرخة التنين ، التنين الذهبي أصيلا.]
[هذا الجسد ، هو هيئة غولم.]
“…”
تتشابك عظام الأصابع البيضاء ، مما يخلق صوتًا مزعجًا.
كما هو متوقع من ساحر عظيم.
انفجار!
كان من المستحيل خداع عيني كائن مثل ديابلو أكثر من ثلاث مرات.
انقسم جسد أصيلا في لحظة ، لكن لم يكن هناك صراخ. لم يكن هناك حتى بقعة من الدم.
[انا مندهش. صرخة التنين هي قوة محفورة في أرواح التنانين. حتى لو تم تغيير جسمك ، فلن تختفي هذه القوة ، لكن… لا ينبغي أن يكون لديك القدرة على استخدامها.]
لأن دوكيد تحركت تدريجياً نحو رأسها.
واصل ديابلو بهدوء تكهناته. لم تكن هناك علامات توتر على الإطلاق.
هل انت مجنون يا اصيلا؟ يمكنك حتى أن تفعل ذلك؟
ربما كان ذلك بسبب إيمانه الأعمى بقوته أو قوة لوسيد. أو ربما كان هناك سبب آخر.
“…!”
على أي حال ، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالنسبة لأصيلا في تلك اللحظة.
انفجار!
لأنها احتاجت إلى شراء كل ثانية تستطيع. إذا قررت ديابلو التدخل ، فلن تتمكن من تجنب هجوم لوسيد ثلاث مرات.
كسر!
‘لكم من الزمن استمر ذلك؟’
[…]
لقد ركزت بشدة على التمسك لثانية أخرى وتجنبها لثانية أخرى حتى أنها لم تكن واعية بمرور الوقت.
بعد الإجابة على أسئلتها ، رفعت ببطء زوايا شفتيها. كانت قريبة من ابتسامة الاستسلام للواقع.
كانت تأمل أن تكون قد مرت خمس دقائق على الأقل… لا ، انتظر لحظة. إذا كانت 5 دقائق ، فهذا يعني أنها لا تزال بحاجة إلى شراء المزيد من الوقت.
لا داعي لقوله.
هل انت مجنون يا اصيلا؟ يمكنك حتى أن تفعل ذلك؟
انقسم جسد أصيلا في لحظة ، لكن لم يكن هناك صراخ. لم يكن هناك حتى بقعة من الدم.
‘لا أستطبع.’
عقل فضولي.
بعد الإجابة على أسئلتها ، رفعت ببطء زوايا شفتيها. كانت قريبة من ابتسامة الاستسلام للواقع.
هل انت مجنون يا اصيلا؟ يمكنك حتى أن تفعل ذلك؟
إذا ارتكبت أي أخطاء ، فإنها ستموت.
من فخذها الأيسر إلى كتفها الأيمن.
انفجار!
تم سحب دوكيد ، الذي كان لا يزال متحركًا ، بسرعة أمام صدره.
مع تناثر الوحل ، بدأ القتال مرة أخرى.
بدون شك ، كان هذا عمل هيكتور.
على الرغم من الفوضى الفوضوية ، ظلت عيون ديابلو على أصيلا.
جاء صوت ثقيل من دوكيد. تم إرسال لوسيد ، الذي لم يكن قادرًا على تحمل قوة الضربة ، يطير بعيدا. ارتطم جسده على الأرض عدة مرات قبل أن يصطدم بشدة بمبنى من ثلاثة طوابق.
عقل فضولي.
كسر!
كان ذلك أعظم قوة وضعف السحرة.
“أيها الوغد… ماذا فعلت بصديقي؟”
حاليًا ، كان ديابلو يركز على تحليل أصيلا. لم يكن هناك أي سبب خاص لذلك. كما ذكر من قبل ، كان مجرد فضول.
جاء صوت ثقيل من دوكيد. تم إرسال لوسيد ، الذي لم يكن قادرًا على تحمل قوة الضربة ، يطير بعيدا. ارتطم جسده على الأرض عدة مرات قبل أن يصطدم بشدة بمبنى من ثلاثة طوابق.
التنين.
انفجار!
الكائنات العليا في القارة يمكن مقارنتها بالأنصاف. ومع ذلك ، بعد خسارة حرب القدر العظمى ، حُرموا من أجسادهم القوية وتم إخصاء كبريائهم.
انقسم جسد أصيلا في لحظة ، لكن لم يكن هناك صراخ. لم يكن هناك حتى بقعة من الدم.
كان ديابلو مهتمًا بشكل طبيعي بالتنين. كائنات مُباركة منذ الولادة بحساسية غير عادية للمانا والتلاعب بها. أي ساحر سيكون مهتمًا بذلك.
إذا ارتكبت أي أخطاء ، فإنها ستموت.
[بالفعل.]
“كوه…”
كلاك.
لم يكن لدى أصيلا فرصة لاستخدام صرخة التنين.
تتشابك عظام الأصابع البيضاء ، مما يخلق صوتًا مزعجًا.
كيف تمكن التنين من استخدام صرخة التنين بدون قلب التنين.
[هذا الجسد ، هو هيئة غولم.]
[يمكنك الفضاء عليها الآن.]
مثل عالم الرياضيات الذي وجد أخيرًا إجابة لمشكلة صعبة بشكل خاص كان يكافح من أجلها ، كان هناك تلميح من الرضا في صوت ديابلو.
كيف تمكن التنين من استخدام صرخة التنين بدون قلب التنين.
[سيكون من الأصح أن نسميها دمية. لم يتم إدخالها مع الذكريات والشخصية ، بل إنها مزيج من الجسد الاصطناعي والروح… أعرف أن شخصًا واحدًا فقط قادر على القيام بمثل هذا العمل الفذ.]
ربما كان ذلك بسبب إيمانه الأعمى بقوته أو قوة لوسيد. أو ربما كان هناك سبب آخر.
بدون شك ، كان هذا عمل هيكتور.
أعطى ديابلو أوامره.
كان لدى ديابلو اهتمام ضعيف بالعلاقة بينهما ، لكنها كانت ضعيفة للغاية.
واصل ديابلو بهدوء تكهناته. لم تكن هناك علامات توتر على الإطلاق.
السؤال الذي كان يهتم به أكثر من غيره تمت الإجابة عليه بالفعل.
لأنها احتاجت إلى شراء كل ثانية تستطيع. إذا قررت ديابلو التدخل ، فلن تتمكن من تجنب هجوم لوسيد ثلاث مرات.
كيف تمكن التنين من استخدام صرخة التنين بدون قلب التنين.
على الرغم من الفوضى الفوضوية ، ظلت عيون ديابلو على أصيلا.
[هذا كل شيء.]
من فخذها الأيسر إلى كتفها الأيمن.
أعطى ديابلو أوامره.
“لم أصدق ذلك عندما سمعت بذلك، لكنه صحيح.”
[يمكنك الفضاء عليها الآن.]
لا داعي لقوله.
شوك-
جاء صوت ثقيل من دوكيد. تم إرسال لوسيد ، الذي لم يكن قادرًا على تحمل قوة الضربة ، يطير بعيدا. ارتطم جسده على الأرض عدة مرات قبل أن يصطدم بشدة بمبنى من ثلاثة طوابق.
بهذه الجملة الواحدة ، تغير زخم لوسيد.
حدقت الفتاة ، أناستازيا ، في ديابلو ، وشعرها الفضي يرفرف.
“…!”
جاء صوت ثقيل من دوكيد. تم إرسال لوسيد ، الذي لم يكن قادرًا على تحمل قوة الضربة ، يطير بعيدا. ارتطم جسده على الأرض عدة مرات قبل أن يصطدم بشدة بمبنى من ثلاثة طوابق.
لم يكن لدى أصيلا فرصة لاستخدام صرخة التنين.
لا داعي لقوله.
كان لوسيد الذي ظهر أمامها في غمضة عين يأرجح بسيفه دون تردد.
[فهمت.]
كسر!
كان من المستحيل خداع عيني كائن مثل ديابلو أكثر من ثلاث مرات.
من فخذها الأيسر إلى كتفها الأيمن.
على الرغم من الفوضى الفوضوية ، ظلت عيون ديابلو على أصيلا.
انقسم جسد أصيلا في لحظة ، لكن لم يكن هناك صراخ. لم يكن هناك حتى بقعة من الدم.
على أي حال ، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالنسبة لأصيلا في تلك اللحظة.
بدلاً من ذلك ، يتم تقطير سائل له نفس لون وقوام الحديد المصهور ببطء.
تتشابك عظام الأصابع البيضاء ، مما يخلق صوتًا مزعجًا.
[لذا فإن التشابه مع الإنسان ينتهي عند المظهر.]
لكن لن تعطى لها مثل هذه الفرصة.
لم يكن متأكدًا تمامًا من مدى متانة الجسم. ولكن حتى لو كان الجسم بأكمله مصنوعًا من الفولاذ ، فإنه سينتهي بنفس الطريقة أمام مهارة لوسيد في المبارزة.
التنين.
“كوه…”
[…]
ومع ذلك ، كانت أصيلا لا تزال على قيد الحياة.
ومع ذلك ، كانت أصيلا لا تزال على قيد الحياة.
يبدو أنه طالما أن الرأس لا يزال سليماً ، فلا تزال هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة. أو على الأقل ، كانت هناك فرصة لبقاء غولم.
انفجار!
لكن لن تعطى لها مثل هذه الفرصة.
توقف لوسيد فجأة عن الحركة. بدا أيضًا أن الرأس الذي كان ملفوفًا بالكامل بالدرع الأسود مائل قليلاً. لم يكن غريباً أن يشعر بالحيرة.
لأن دوكيد تحركت تدريجياً نحو رأسها.
[…]
قبل أن يخترق السيف رأس أصيلا.
كما لو أنه لم يستطع تصديق المشهد الذي انكشف للتو أمام عينيه ، ظل ديابلو متجمدًا في مكانه.
أمال لوسيد رأسه بسرعة إلى الجانب.
كيف تمكن التنين من استخدام صرخة التنين بدون قلب التنين.
تم سحب دوكيد ، الذي كان لا يزال متحركًا ، بسرعة أمام صدره.
[يمكنك الفضاء عليها الآن.]
انفجار!
ديابلو ، الذي كان يراقب من الجانب ، سرعان ما فهم سبب ذلك.
جاء صوت ثقيل من دوكيد. تم إرسال لوسيد ، الذي لم يكن قادرًا على تحمل قوة الضربة ، يطير بعيدا. ارتطم جسده على الأرض عدة مرات قبل أن يصطدم بشدة بمبنى من ثلاثة طوابق.
توقف لوسيد فجأة عن الحركة. بدا أيضًا أن الرأس الذي كان ملفوفًا بالكامل بالدرع الأسود مائل قليلاً. لم يكن غريباً أن يشعر بالحيرة.
[…]
عقل فضولي.
كما لو أنه لم يستطع تصديق المشهد الذي انكشف للتو أمام عينيه ، ظل ديابلو متجمدًا في مكانه.
‘لا أستطبع.’
انحصرت نظرته على الفتاة الصغيرة التي أرسلت لوسيد للطيران.
السؤال الذي كان يهتم به أكثر من غيره تمت الإجابة عليه بالفعل.
كان لديها جسم نحيل صغير. بالإضافة إلى ذلك ، كانت عارية حاليًا.
[يمكنك الفضاء عليها الآن.]
ومع ذلك ، فإن الضغط الذي ينضح من جسدها يجعل من الصعب الانتباه إلى هذه العوامل.
كلمات ديابلو “الجسد الهش” لم تكن مجرد استهزاء ، لقد كان محقا. ومع ذلك ، فشل لوسيد في ضربها ثلاث مرات متتالية.
“لم أصدق ذلك عندما سمعت بذلك، لكنه صحيح.”
حدقت الفتاة ، أناستازيا ، في ديابلو ، وشعرها الفضي يرفرف.
بدلاً من ذلك ، يتم تقطير سائل له نفس لون وقوام الحديد المصهور ببطء.
“أيها الوغد… ماذا فعلت بصديقي؟”
بعد الإجابة على أسئلتها ، رفعت ببطء زوايا شفتيها. كانت قريبة من ابتسامة الاستسلام للواقع.
لا داعي لقوله.
مع تناثر الوحل ، بدأ القتال مرة أخرى.
احترقت عيناها الفيروزيتان بالغضب.
إذا ارتكبت أي أخطاء ، فإنها ستموت.
ترجمة : [ Yama ]
كان لدى ديابلو اهتمام ضعيف بالعلاقة بينهما ، لكنها كانت ضعيفة للغاية.
انهارت المباني الشاهقة التي كانت تحيط بها تدريجياً مثل القلاع الرملية. ومع كل واحدة انهارت ، شعرت وكأن قطعة من قلبها تنهار معها. كانت حقًا مرتبطة بعمق بـ يوتردام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
