الموسم الثاني - الفصل 357
ترجمة : [ Yama ]
لحسن الحظ ، تمكن بالفعل من العثور على المصدر.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 357
خطر له فجأة فكرة أنه ربما كان مخطئًا بشأن شيء ما.
كان صدى مانا خافتًا جدًا.
كان بإمكانها بالفعل أن تقول أن الحاجز لم يعد يعمل.
إذا لم تكن هذه مدينة ، ولكن في وسط البرية المليئة بالمانا المحيطة ، ربما واجه لوكاس صعوبة في تعقبها.
هذه الأشياء التي كان معتادًا عليها ، فاتته.
رطم-
تراجعت آيريس للحظة.
لقد مرت حوالي ساعة منذ أن بدأ بحثه.
في مرحلة ما ، أصبح الضوء الاصطناعي من مصابيح الشوارع أيضًا ضوء القمر الطبيعي.
عندما لاحظها لأول مرة ، كان مجرد دغدغة طفيفة. الآن ، تبلورت بشكل واضح واتخذت شكلاً أقرب إلى الضغط.
إذا لم تكن هذه مدينة ، ولكن في وسط البرية المليئة بالمانا المحيطة ، ربما واجه لوكاس صعوبة في تعقبها.
تدريجيا ، بدأ عدد الأشخاص والمباني في محيطه في الانخفاض ، وسرعان ما بدا وكأنه غادر المدينة بالكامل.
“… سيكون الأمر أكثر أمانًا إذا لم تذهب بمفردك.”
في مرحلة ما ، أصبح الضوء الاصطناعي من مصابيح الشوارع أيضًا ضوء القمر الطبيعي.
كما قالت ذلك ، نزلت آيريس ببطء.
على الرغم من قلة المباني ، واصطفت على جانبي الطريق ، والتي كانت لا تزال معبدة. لكن يبدو أن هذه المباني لم تتم إصلاحها منذ فترة طويلة ، وكان هناك العديد من التشققات في الأحيط ، وكأنها ستنهار في أي لحظة.
تظاهر لوكاس بعدم ملاحظة ذلك.
كان الطريق في حالة مماثلة. هنا وهناك ، يمكن رؤية الأعشاب تخرج من بعض الشقوق التي لا تعد ولا تحصى.
“هوو. ليست هناك حاجة لأن تكون على حافة الهاوية. لقد دخلت في شراكة مؤقتة مع بيران. بالطبع ، هذا يعني أنني لن أؤذي ، مرؤوسه “.
كانت منطقة مهجورة.
“إنه ليس أمرًا ، أنا أصف خطتي لك.”
مكان كان شبه خراب. بدلاً من أن تكون جزءًا مختلفًا من المدينة ، أو مدينة مختلفة ، أو حتى بلدًا مختلفًا ، كان الأمر أشبه بعالم مختلف تمامًا. عالم من الموتى.
ربما كانت هذه هي النهاية الحقيقية للمدينة المسماة يوتردام.
لم يتوقع لوكاس وجود مثل هذا المكان على بعد ساعة فقط من المنزل الذهبي.
“لا. أولاً ، لا يمكنك الدخول بالقفز عبر الفضاء “.
كان الأمر كما لو كان يدل على أن الظلام كان مظلما مثل النور الساطع.
“… أنت… هل تعرف من أنا؟”
كان من الممكن حتى أن معظم الناس الذين يعيشون في يوتردام لم يكونوا على علم بوجود هذا المكان. لأن ضوء يوتردام كان لامعًا جدًا.
كان آيريس فيسفاوندر لا يزال كما هي.
… على أي حال ، بالنسبة للوكاس ، الذي أراد التحرك خلسة ، كان من المؤسف أن محيطه أصبح مهجورًا.
“…”
وبينما كان ينظر إلى الطريق المظلم الذي بدا حتى ضوء القمر غير راغب في دخوله ، فكر في الأمر.
لم يعد بإمكانه رؤية أية مبانٍ أمامه.
‘…ماذا علي أن أفعل؟’
همس صوت عذب في أذنه.
كان في الأساس على مفترق طرق.
إذا فعل ذلك ، فقد ينتهي به الأمر إلى إثارة فخر آيريس. في الوقت الحالي ، لم تعترف بلوكاس. بدلاً من ذلك ، عاملته على أنه عبء. إذا كان له أن يدلي بمثل هذه الملاحظة الوقحة ، فستبعده مباشرة دون تردد.
إذا ذهب إلى أبعد من ذلك ، فإن الخطر سيزداد أضعافا مضاعفة.
لحسن الحظ ، تمكن بالفعل من العثور على المصدر.
هل يواصل بحثه؟ أم يعود إلى المنزل الذهبي ويدعو بيران؟
“هل قلت شيئًا مضحكًا؟”
كان الخيار الأخير أكثر أمانًا ، ولكن بحلول الوقت الذي عاد فيه للحصول على بيران ، كان من المحتمل جدًا أن تختفي أثر المانا وسيكون من المستحيل تتبعه أكثر.
كانت أطراف شفاه آيريس المبتسمة البراقة ترتعش قليلاً.
اتخذ لوكاس قرارًا سريعًا.
“آه. هكذا إذن.”
‘أبعد قليلا.’
“أنت تقلل من تقديري.”
لم يشعر أنه وصل إلى “المصدر” بعد. إذا كان لا بد من التعبير عنها ، فقد شعرت أنه لا يزال يحوم في الضواحي. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن المكان كان مهجورًا ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الغطاء ، لذا لن يكون الاختباء مشكلة.
كان الخيار الأخير أكثر أمانًا ، ولكن بحلول الوقت الذي عاد فيه للحصول على بيران ، كان من المحتمل جدًا أن تختفي أثر المانا وسيكون من المستحيل تتبعه أكثر.
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، واصل لوكاس بحثه بينما كان قريبًا من المباني المتهالكة التي تحدد الطريق المظلم.
“هل تتحدث عن تعوذات الإنذار في المرج؟”
كان من المؤسف أنه إذا كانت رجليه بخير ، لكان بإمكانه التحرك بضعف السرعة.
… اسم شائع ، على الرغم من أن الاسم الأخير كان غريبًا بعض الشيء.
بعد حين.
أوقف نفسه قبل أن ينطق بكلمة “خطير”.
تات.
…ليس كذلك. ابتلع لوكاس الكلمات التي هددت بالانتشار ، وبدلاً من ذلك قال.
“…”
تدريجيا ، بدأ عدد الأشخاص والمباني في محيطه في الانخفاض ، وسرعان ما بدا وكأنه غادر المدينة بالكامل.
لم يعد بإمكانه رؤية أية مبانٍ أمامه.
‘… إنها تسخر مني.’
ربما كانت هذه هي النهاية الحقيقية للمدينة المسماة يوتردام.
في مرحلة ما ، أصبح الضوء الاصطناعي من مصابيح الشوارع أيضًا ضوء القمر الطبيعي.
وقف لوكاس على سطح مبنى من 4 طوابق ونظر إلى الأسفل.
تظاهر لوكاس بعدم ملاحظة ذلك.
هناك ، ليس بعيدًا جدًا عن نهاية خط المدينة ، كان هناك مرج أخضر غامق وغابة سوداء ممتدة خلفه.
امتدت زوايا شفتيها بشكل طفيف للغاية ، لكنه استطاع أن يقول إنها كانت مستاءة.
كان صدى مانا قادمًا من هناك.
تساءل لماذا.
‘إنه هنا.’
“التقينا في الاجتماع من قبل ، أليس كذلك؟ أعتقد أن اسمك كان لوكاس ترومان؟ ”
لم يعد هناك غطاء بعد تلك النقطة.
“مدهش. هل كانت لديك هذه القدرة دائمًا؟ ”
على الرغم من أنه سيكون من الجيد أن تمشي عبر الغابة ، سيكون من الخطير أن تمشي في المرج بطريقة مفتوحة.
بدلا من ذلك ، جاء الصوت من فوق.
إذا اكتشفنا العدو في منتصف الطريق عبر المرج ، فربما لم تتح له الفرصة للتقدم أو التراجع قبل أن يحصل على معمودية السحر.
ترجمة : [ Yama ]
لحسن الحظ ، تمكن بالفعل من العثور على المصدر.
‘أبعد قليلا.’
حان الوقت الآن للتراجع والحصول على بيران ونيكس.
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، واصل لوكاس بحثه بينما كان قريبًا من المباني المتهالكة التي تحدد الطريق المظلم.
” -ذكي.”
“…”
همس صوت عذب في أذنه.
إذا لم تكن هذه مدينة ، ولكن في وسط البرية المليئة بالمانا المحيطة ، ربما واجه لوكاس صعوبة في تعقبها.
لكنها لم تأت من ورائه.
أخذ لوكاس الخنجر من جيبه.
بدلا من ذلك ، جاء الصوت من فوق.
لقد كان أحد الأشياء المعتادة التي كانت تقوم بها عندما تفاجأت.
رفع لوكاس رأسه وقوبل على الفور بمنظر امرأة جميلة تنظر إليه وظهرها إلى القمر ، وميض من الاهتمام في عينيها.
“… أنت… هل تعرف من أنا؟”
“…”
” -ذكي.”
في لحظة غير متوقعة ، واجه شخصًا غير متوقع.
لكنها لم تأت من ورائه.
لكنها كانت غريبة.
كان من المؤسف أنه إذا كانت رجليه بخير ، لكان بإمكانه التحرك بضعف السرعة.
لم يكن قلبه يخفق بعنف في صدره كما كان عندما التقيا من قبل.
كان آيريس فيسفاوندر لا يزال كما هي.
يمكن أن يواجه لوكاس الآن هذه المرأة ، آيريس فيسفاوندر ، بينما يظل هادئًا نسبيًا.
“آه. هكذا إذن.”
تساءل لماذا.
‘أبعد قليلا.’
عندما تفقد أفكاره لفترة وجيزة ، وجد إجابة بسيطة بشكل مدهش.
عندما سمعت هذه الكلمات ، التفتت آيريس لتنظر إلى المرج مرة أخرى.
اتضح أن لوكاس قد قبل بالفعل حقيقة أنه قد نسي.
أدارت آيريس رأسها قليلاً وتحدثت.
“كان يمكن أن يتحول جسدك إلى غربال إذا اقتربت أكثر من ذلك.”
كما قالت ذلك ، نزلت آيريس ببطء.
“هل تتحدث عن تعوذات الإنذار في المرج؟”
في اللحظة التي سقط فيها خنجره في الهواء ، انقسم الحاجز دون سابق إنذار.
“يا إلهي. كنت تعرف. ”
إذا فعل ذلك ، فقد ينتهي به الأمر إلى إثارة فخر آيريس. في الوقت الحالي ، لم تعترف بلوكاس. بدلاً من ذلك ، عاملته على أنه عبء. إذا كان له أن يدلي بمثل هذه الملاحظة الوقحة ، فستبعده مباشرة دون تردد.
كما قالت ذلك ، نزلت آيريس ببطء.
عندما تفقد أفكاره لفترة وجيزة ، وجد إجابة بسيطة بشكل مدهش.
تحت ، بصوت خافت ، هبطت بجانب لوكاس. علقت ابتسامتها الغامضة الفريدة على شفتيها.
‘أبعد قليلا.’
“التقينا في الاجتماع من قبل ، أليس كذلك؟ أعتقد أن اسمك كان لوكاس ترومان؟ ”
تظاهر لوكاس بعدم سماعه.
… اسم شائع ، على الرغم من أن الاسم الأخير كان غريبًا بعض الشيء.
لم يعتقد لوكاس أن بيران قد يسميه مرؤوسًا. ربما كان هذا مجرد تخمين آيريس. حسنًا. تسعة وتسعون من بين مائة سيفكرون في نفس الشيء.
عندما أضافت آيريس هذا بهدوء تحت أنفاسها ، تركت طعمًا مرًا في فم لوكاس.
“… اهت.”
…ليس كذلك. ابتلع لوكاس الكلمات التي هددت بالانتشار ، وبدلاً من ذلك قال.
على الرغم من قلة المباني ، واصطفت على جانبي الطريق ، والتي كانت لا تزال معبدة. لكن يبدو أن هذه المباني لم تتم إصلاحها منذ فترة طويلة ، وكان هناك العديد من التشققات في الأحيط ، وكأنها ستنهار في أي لحظة.
“هل لديك بعض الأعمال معي؟”
إذا فعل ذلك ، فقد ينتهي به الأمر إلى إثارة فخر آيريس. في الوقت الحالي ، لم تعترف بلوكاس. بدلاً من ذلك ، عاملته على أنه عبء. إذا كان له أن يدلي بمثل هذه الملاحظة الوقحة ، فستبعده مباشرة دون تردد.
“هوو. ليست هناك حاجة لأن تكون على حافة الهاوية. لقد دخلت في شراكة مؤقتة مع بيران. بالطبع ، هذا يعني أنني لن أؤذي ، مرؤوسه “.
لكن لوكاس يمكن أن يقول.
لم يعتقد لوكاس أن بيران قد يسميه مرؤوسًا. ربما كان هذا مجرد تخمين آيريس. حسنًا. تسعة وتسعون من بين مائة سيفكرون في نفس الشيء.
لكنها لم تأت من ورائه.
“سمعت قليلا عن ديابلو والتحالف. أعلم أن هذا ليس الوقت المناسب للضغط عليك “.
“هل تتحدث عن تعوذات الإنذار في المرج؟”
“…”
هناك ، ليس بعيدًا جدًا عن نهاية خط المدينة ، كان هناك مرج أخضر غامق وغابة سوداء ممتدة خلفه.
“بينما أنا متأكد من أنه من الصعب تصديق ذلك ، أؤكد لك…”
لم يكن قلبه يخفق بعنف في صدره كما كان عندما التقيا من قبل.
استمرت آيريس في تقديم الدليل ببطء ومنطقي حتى يصدق كلماتها.
عندما أضافت آيريس هذا بهدوء تحت أنفاسها ، تركت طعمًا مرًا في فم لوكاس.
… كان لوكاس على يقين من أنها قد صاغته بالفعل قبل أن تكشف له عن نفسها. هو يعرف. استعداد آيريس. وأي نوع من النساء كانت.
“…رائع.”
نظر لوكاس إلى وجهها.
وقف لوكاس على سطح مبنى من 4 طوابق ونظر إلى الأسفل.
شعرها ، الذي كان يتمايل في نسيم الليل الخفيف ، صوتها الذي يسبح في أذنيه كأنشودة لطيفة ، وبصرها الذي لا يتزعزع.
“…أنت.”
هذه الأشياء التي كان معتادًا عليها ، فاتته.
لم يعتقد لوكاس أن بيران قد يسميه مرؤوسًا. ربما كان هذا مجرد تخمين آيريس. حسنًا. تسعة وتسعون من بين مائة سيفكرون في نفس الشيء.
“…”
“… اهت.”
خطر له فجأة فكرة أنه ربما كان مخطئًا بشأن شيء ما.
“الساحرة السوداء آيريس فيسفاوندر. أنت أحد الأبطال القدماء من منذ 4000 عام “.
كان يعتقد أن كل شخص يعرفه قد خضع للعديد من التغييرات الرئيسية والثانوية على مدى السنوات العشر الماضية. في الواقع ، كان من الطبيعي.
في مرحلة ما ، أصبح الضوء الاصطناعي من مصابيح الشوارع أيضًا ضوء القمر الطبيعي.
لكن آيريس تمكنت من تحمل 4000 عام بمفردها. خلال تلك السنوات الطويلة ، استمرت في كونها تلك المرأة المذهلة والواثقة التي لم يتزعزع إيمانها على الرغم من أنها اجتاحت الرياح وموجات الزمن.
‘…ماذا علي أن أفعل؟’
– حتى لو اختفى لوكاس من ذاكرتها.
حان الوقت الآن للتراجع والحصول على بيران ونيكس.
كان آيريس فيسفاوندر لا يزال كما هي.
“لا يمكنك. انها أيضا…”
شعر أنه قد أدرك هذه الحقيقة للتو.
“يمكنني الآنأن أفهم قليلاً سبب سماح بيران بمرافقتك له. رائع. مدهش حقًا ~ ”
“*ضحكة*”.
… اسم شائع ، على الرغم من أن الاسم الأخير كان غريبًا بعض الشيء.
لم يستطع قمع الضحكة الخفيفة التي تسربت.
وبينما كان ينظر إلى الطريق المظلم الذي بدا حتى ضوء القمر غير راغب في دخوله ، فكر في الأمر.
توقفت آيريس قليلاً وأمالت رأسها إلى الجانب.
“السحرة من فئة 9 نجوم لديهم فهم عميق لمفهوم الفضاء. إذا كان هناك ساحر 9 نجوم في الغابة ، وكانوا هم الذين أقاموا الحاجز في المرج ، فسيكون من المستحيل عليك أن تدخله دون ترك أي أثر “.
“هل قلت شيئًا مضحكًا؟”
كان الأمر كما لو كان يدل على أن الظلام كان مظلما مثل النور الساطع.
امتدت زوايا شفتيها بشكل طفيف للغاية ، لكنه استطاع أن يقول إنها كانت مستاءة.
حان الوقت الآن للتراجع والحصول على بيران ونيكس.
تظاهر لوكاس بعدم ملاحظة ذلك.
اتضح أن لوكاس قد قبل بالفعل حقيقة أنه قد نسي.
“هناك حوالي أربع تعويذات أخرى في المرج إلى جانب تعويذة الإنذار.”
هناك ، ليس بعيدًا جدًا عن نهاية خط المدينة ، كان هناك مرج أخضر غامق وغابة سوداء ممتدة خلفه.
بعد فترة ، قرر التحدث بابتسامة باهتة على شفتيه.
لم يعد هناك غطاء بعد تلك النقطة.
“…لذا؟”
تظاهر لوكاس بعدم سماعه.
“لدي طريقة لإزالة تلك التعويذات دون أن يلاحظ المستخدم. لذا دعينا ندخل الغابة. يجب أن نكون قادرين على عبور المرج في حوالي خمس دقائق “.
“…”
“…”
كانت أيضا عادة.
تراجعت آيريس للحظة.
“…”
لقد كان أحد الأشياء المعتادة التي كانت تقوم بها عندما تفاجأت.
عندما سمعت هذه الكلمات ، التفتت آيريس لتنظر إلى المرج مرة أخرى.
“… أنت… هل تعرف من أنا؟”
كانت أطراف شفاه آيريس المبتسمة البراقة ترتعش قليلاً.
“الساحرة السوداء آيريس فيسفاوندر. أنت أحد الأبطال القدماء من منذ 4000 عام “.
“…لذا؟”
“أنت تعرف ذلك ، ومع ذلك ما زلت تجرؤ على أن تأمرني؟”
شعرها ، الذي كان يتمايل في نسيم الليل الخفيف ، صوتها الذي يسبح في أذنيه كأنشودة لطيفة ، وبصرها الذي لا يتزعزع.
“إنه ليس أمرًا ، أنا أصف خطتي لك.”
‘أبعد قليلا.’
“آه. هكذا إذن.”
كان صدى مانا قادمًا من هناك.
ابتسمت آيريس مرة أخرى.
لم يشعر أنه وصل إلى “المصدر” بعد. إذا كان لا بد من التعبير عنها ، فقد شعرت أنه لا يزال يحوم في الضواحي. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن المكان كان مهجورًا ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الغطاء ، لذا لن يكون الاختباء مشكلة.
“ثم اسمحي لي بشرح الخطة هذه المرة. ليست هناك حاجة لإزالة التعويذات. يمكنني دخول الغابة بمفردي دون إثارة التعويذات ، لذا يجب عليك فقط العودة إلى يوتردام “.
عندما أضافت آيريس هذا بهدوء تحت أنفاسها ، تركت طعمًا مرًا في فم لوكاس.
“لا يمكنك. انها أيضا…”
لم يعد بإمكانه رؤية أية مبانٍ أمامه.
أوقف نفسه قبل أن ينطق بكلمة “خطير”.
كما قالت ذلك ، نزلت آيريس ببطء.
إذا فعل ذلك ، فقد ينتهي به الأمر إلى إثارة فخر آيريس. في الوقت الحالي ، لم تعترف بلوكاس. بدلاً من ذلك ، عاملته على أنه عبء. إذا كان له أن يدلي بمثل هذه الملاحظة الوقحة ، فستبعده مباشرة دون تردد.
أخذ لوكاس الخنجر من جيبه.
“… سيكون الأمر أكثر أمانًا إذا لم تذهب بمفردك.”
لكنها لم تأت من ورائه.
“أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو ذهبت وحدي.”
هذه الأشياء التي كان معتادًا عليها ، فاتته.
“لا. أولاً ، لا يمكنك الدخول بالقفز عبر الفضاء “.
“لدي طريقة لإزالة تلك التعويذات دون أن يلاحظ المستخدم. لذا دعينا ندخل الغابة. يجب أن نكون قادرين على عبور المرج في حوالي خمس دقائق “.
“ولم لا؟”
عندما أضافت آيريس هذا بهدوء تحت أنفاسها ، تركت طعمًا مرًا في فم لوكاس.
“السحرة من فئة 9 نجوم لديهم فهم عميق لمفهوم الفضاء. إذا كان هناك ساحر 9 نجوم في الغابة ، وكانوا هم الذين أقاموا الحاجز في المرج ، فسيكون من المستحيل عليك أن تدخله دون ترك أي أثر “.
هل يواصل بحثه؟ أم يعود إلى المنزل الذهبي ويدعو بيران؟
“أنت تقلل من تقديري.”
بعد فترة ، تسرب صوت ناعم من فمها ، لكن الرياح سرعان ما حملته بعيدًا.
“إذا كنت تعتقد ذلك حقًا ، فابحث عن نفسك. إذا كنت واثقًا من أنه يمكنك عبور المرج دون أن ترك أي أثر، فسأعود إلى يوتردام كما قلت “.
‘… إنها تسخر مني.’
“…”
“لا. أولاً ، لا يمكنك الدخول بالقفز عبر الفضاء “.
عندما سمعت هذه الكلمات ، التفتت آيريس لتنظر إلى المرج مرة أخرى.
ربما كانت تحاول معرفة ما إذا كان لوكاس يقول الحقيقة حقًا. من ناحية أخرى ، انتظر لوكاس بهدوء حتى اقتنعت.
ربما كانت تحاول معرفة ما إذا كان لوكاس يقول الحقيقة حقًا. من ناحية أخرى ، انتظر لوكاس بهدوء حتى اقتنعت.
“…”
“… اهت.”
‘إنه هنا.’
بعد فترة ، تسرب صوت ناعم من فمها ، لكن الرياح سرعان ما حملته بعيدًا.
كان من المؤسف أنه إذا كانت رجليه بخير ، لكان بإمكانه التحرك بضعف السرعة.
تظاهر لوكاس بعدم سماعه.
تراجعت آيريس للحظة.
“…أنت.”
“… هل لديك طريقة لإزالة هذا الحاجز؟”
أدارت آيريس رأسها قليلاً وتحدثت.
“ثم اسمحي لي بشرح الخطة هذه المرة. ليست هناك حاجة لإزالة التعويذات. يمكنني دخول الغابة بمفردي دون إثارة التعويذات ، لذا يجب عليك فقط العودة إلى يوتردام “.
“… هل لديك طريقة لإزالة هذا الحاجز؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 357
لقد اتخذت خطوة إلى الوراء. كان ذلك كافيا.
عندما تفقد أفكاره لفترة وجيزة ، وجد إجابة بسيطة بشكل مدهش.
أخذ لوكاس الخنجر من جيبه.
(tl: آسف يا رفاق ، لم أكن على ما يرام ، ومن ثم استراحة مرتجلة. ليس أفضل بنسبة 100 ٪ الآن ، ولكن يكفي للقيام ببضعة فصول)
ثم نزل إلى الطابق السفلي ومشى باتجاه مقدمة المرج. تم ضبط تعويذة الإنذار المنسوجة بشكل متقن لتتفاعل بحساسية مع “أي اضطرابات في الفضاء”. بعبارة أخرى ، من المحتمل أن يكون الساحر الذي أقام هذا الحاجز على علم بوجود آيريس في المدينة.
مكان كان شبه خراب. بدلاً من أن تكون جزءًا مختلفًا من المدينة ، أو مدينة مختلفة ، أو حتى بلدًا مختلفًا ، كان الأمر أشبه بعالم مختلف تمامًا. عالم من الموتى.
‘لكن…’
عندما لاحظها لأول مرة ، كان مجرد دغدغة طفيفة. الآن ، تبلورت بشكل واضح واتخذت شكلاً أقرب إلى الضغط.
لقد ركزوا كثيرًا على قدرة آيريس ، مما أدى إلى خلق فجوات في أماكن أخرى.
كان الخيار الأخير أكثر أمانًا ، ولكن بحلول الوقت الذي عاد فيه للحصول على بيران ، كان من المحتمل جدًا أن تختفي أثر المانا وسيكون من المستحيل تتبعه أكثر.
شوك.
… كان لوكاس على يقين من أنها قد صاغته بالفعل قبل أن تكشف له عن نفسها. هو يعرف. استعداد آيريس. وأي نوع من النساء كانت.
في اللحظة التي سقط فيها خنجره في الهواء ، انقسم الحاجز دون سابق إنذار.
“…”
“…”
“…”
كانت آيريس صامتة.
“ولم لا؟”
كان بإمكانها بالفعل أن تقول أن الحاجز لم يعد يعمل.
لم يعتقد لوكاس أن بيران قد يسميه مرؤوسًا. ربما كان هذا مجرد تخمين آيريس. حسنًا. تسعة وتسعون من بين مائة سيفكرون في نفس الشيء.
“…رائع.”
لم يشعر أنه وصل إلى “المصدر” بعد. إذا كان لا بد من التعبير عنها ، فقد شعرت أنه لا يزال يحوم في الضواحي. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن المكان كان مهجورًا ، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الغطاء ، لذا لن يكون الاختباء مشكلة.
تصفيق.
امتدت زوايا شفتيها بشكل طفيف للغاية ، لكنه استطاع أن يقول إنها كانت مستاءة.
أعطته شريكته الجديدة ، آيريس ، تصفيقًا قصيرًا بابتسامة صغيرة.
يمكن أن يواجه لوكاس الآن هذه المرأة ، آيريس فيسفاوندر ، بينما يظل هادئًا نسبيًا.
“مدهش. هل كانت لديك هذه القدرة دائمًا؟ ”
بدلا من ذلك ، جاء الصوت من فوق.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
“يمكنني الآنأن أفهم قليلاً سبب سماح بيران بمرافقتك له. رائع. مدهش حقًا ~ ”
“كان يمكن أن يتحول جسدك إلى غربال إذا اقتربت أكثر من ذلك.”
لم يكن هناك زيف في لهجة آيريس في الاعتراف والثناء.
استمرت آيريس في تقديم الدليل ببطء ومنطقي حتى يصدق كلماتها.
لكن لوكاس يمكن أن يقول.
كانت أطراف شفاه آيريس المبتسمة البراقة ترتعش قليلاً.
قد لا يلاحظ الآخرون ، لكنه لا يمكن أن يفوتها أبدًا.
” -ذكي.”
كانت أطراف شفاه آيريس المبتسمة البراقة ترتعش قليلاً.
يمكن أن يواجه لوكاس الآن هذه المرأة ، آيريس فيسفاوندر ، بينما يظل هادئًا نسبيًا.
هذا…
“…أنت.”
‘… إنها تسخر مني.’
لم يستطع قمع الضحكة الخفيفة التي تسربت.
كانت أيضا عادة.
لم يكن هناك زيف في لهجة آيريس في الاعتراف والثناء.
(tl: آسف يا رفاق ، لم أكن على ما يرام ، ومن ثم استراحة مرتجلة. ليس أفضل بنسبة 100 ٪ الآن ، ولكن يكفي للقيام ببضعة فصول)
عندما تفقد أفكاره لفترة وجيزة ، وجد إجابة بسيطة بشكل مدهش.
ترجمة : [ Yama ]
“مدهش. هل كانت لديك هذه القدرة دائمًا؟ ”
امتدت زوايا شفتيها بشكل طفيف للغاية ، لكنه استطاع أن يقول إنها كانت مستاءة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
