الموسم الثاني - الفصل 349
ترجمة : [ Yama ]
” بيران جون. اتصلت بك منذ خمسة أيام.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 349
” إذن ، لوكاس ، ماذا سنفعل الآن؟”
كانت يوتردام العاصمة وأكبر مدينة في دولة فريلاند. كان حجمها حوالي ثلث حجم منطقة كوزيمفوني، والتي يمكن اعتبارها كبيرة جدًا بين المدن في البلدان الأصغر.
كان العملاء الآخرون في المتجر يحدقون أيضًا في بيران وهم يتنفسون.
على الرغم من أن عدد سكانها يبلغ حوالي 100000 نسمة ، إلا أن نسبة السكان الأصليين لم تكن كبيرة لأنها كانت مركزًا تجاريًا وسياحيًا معروفًا.
“…”
قيل أن العديد من الأشخاص الذين زاروا كسياح انتهى بهم الأمر بالبقاء لأن عملية الحصول على تأشيرة والحصول على الإقامة الدائمة لم تكن معقدة للغاية.
” الملائكة”.
في الوقت الحالي ، كان الجو صاخبًا جدًا…
“…”
“… هل هناك مهرجان أو شيء من هذا القبيل؟”
لا داعي للقول ما هي نتيجة هذا العمل.
لم يكن غريباً أن يسأل لوكاس هذا السؤال فور نزوله من السفينة.
ابتسم بشكل مشرق ، متفاخرًا بأسنانه البيضاء.
كان الصوت عالياً لدرجة أنه جعل أذنيه تتألم.
“…”
كانت الأضواء المعلقة فوق رؤوسهم تضيء الشوارع التي كانت مزدحمة لدرجة أنه بدا من المستحيل عليهم أن يمروا ، ورائحة الطعام التي جعلت أفواههم تسيل دغدغ أنوفهم.
” رائع. أنتم جميعا جميلون جدا “.
كانت المدينة بأكملها تدور كما لو كان هناك نوع من المهرجانات مستمرة.
ترجمة : [ Yama ]
” لا. إنه مثل المهرجان على مدار السنة. بصراحة ، تُعرف مدينة يوتردام بأنها ” المدينة التي يسعد فيها المرء طالما لديه المال”.
ابتسم بشكل مشرق ، متفاخرًا بأسنانه البيضاء.
… لقد قال بالفعل إنها تسمى مدينة المتعة.
كان صوت بيران مليئًا بكل أنواع المشاعر المعقدة.
الآن بعد أن كان يراها بنفسه ، فقد ترقى حقًا إلى اسمه.
كان العملاء الآخرون في المتجر يحدقون أيضًا في بيران وهم يتنفسون.
قرر لوكاس وبيران الانتقال إلى مكان أكثر هدوءًا قبل التفكير في الخطوة التالية.
في هذه الحالة ، كان الأمر أشبه بإضافة أجنحة إلى حصان أبيض.
” أولاً ، قبل أن نبدأ في التحرك ، يجب أن عينا الاستعداد.”
لم يكن كبيرًا ولا صغيرًا ، لكنه بني بطريقة تجعل من الصعب رؤيته في لمحة. ومع ذلك ، كان هناك طابور طويل من الناس ينتظرون خارج الباب.
” الاستعداد؟”
… لم يكن يحاول التقليل من شأن صناعة الملابس ، لكن لوكاس لم يستطع فهم ذلك.
” أجل. نحن لا نبدو جيدين جدا الآن “.
” كلام فارغ.”
على الرغم من أنه لا يمكن وصفهم بأنهم قذرين ، إلا أنهم بالتأكيد يبدون فقراء ورثاء مقارنة بالأشخاص الذين يرتدون ملابس جيدة من حولهم.
ابتسم بشكل مشرق ، متفاخرًا بأسنانه البيضاء.
بعد أن طلب منه لفترة وجيزة أن يتبعه ، اجتاز بيران الشوارع بمهارة عبر بحر لا نهاية له من الناس.
بعد أن تمتم الرد ، بدأ بيران يتجه نحو الباب.
عندما رأى لوكاس خطواته المتهورة ، لم يستطع إلا أن يناديه.
“…”
” ألم تقل أنك لم تذهب إلى هنا من قبل؟”
” أنا هنا للبحث عن بعض الملابس.”
” صحيح. لذلك أجريت بحثي بدقة قدر استطاعتي “.
… لقد قال بالفعل إنها تسمى مدينة المتعة.
… يبدو أنه حفظ حتى خريطة المدينة بأكملها.
” لا. هذا جيد. ”
عندما كان يفكر في أن هذا شيء سيفعله بيران ، وصلوا إلى وجهتهم.
” أهم متجر في يوتردام.”
كان متجر ملابس.
لم تجب نيكس ، لكنها أدارت رأسها بخجل.
كان هناك بالفعل عدد قليل من الناس في الداخل.
“… الملابس مثل الأجنحة.”
لقد كان متجرًا راقيًا للغاية ، ويمكن ملاحظة ذلك من خلال الجو ومستوى الملابس المعروضة.
الآن بعد أن كان يراها بنفسه ، فقد ترقى حقًا إلى اسمه.
اقترب بيران من أحد الموظفات بطريقة مألوفة للغاية.
على الرغم من أنه لا يمكن وصفهم بأنهم قذرين ، إلا أنهم بالتأكيد يبدون فقراء ورثاء مقارنة بالأشخاص الذين يرتدون ملابس جيدة من حولهم.
” مرحبا… آه.”
كان الصوت عالياً لدرجة أنه جعل أذنيه تتألم.
أدارت الموظفة وجهها لتحييهم ، لكنها تجمدت قليلاً عندما رأت وجه بيران واحمر خجلاً.
” بيران جون. اتصلت بك منذ خمسة أيام.”
” أنا هنا للبحث عن بعض الملابس.”
” سيكون من الأسرع بالنسبة لك أن تراها بنفسك.”
عندما ابتسمت بيران ، واصلت الموظفة النظر إليه بهدوء لفترة قبل أن يصبح وجهها أكثر احمرارًا.
كان هناك بالفعل عدد قليل من الناس في الداخل.
” ث- ، هذا صحيح! هل لديك أي تصميم أو مادة تفضلها؟”
” نحن هنا.”
” هل لديك أي قمصان حريرية؟”
” أهم متجر في يوتردام.”
” بالطبع. أما بالنسبة للون… ”
” مرحبًا بكم في [ذكريات الجنة].”
” أريد الأبيض من فضلك. أود أيضًا أن يكون ضيقًا ، لكن ليس مقيدًا جدًا. يجب أن يكون الثوب الخارجي كبيرًا ورقيقًا ، وأعتقد أنه سيكون من الأفضل لو تم تطريزه بالذهب الداكن… ”
“…”
” لدينا العديد من التصاميم المماثلة. أرجوك اتبعني.”
” ما رأيك؟”
أومأ الموظف برأسه وأرشد بيران عبر الرفوف. وبينما كان يمشي ، نظر بيران إلى الملابس بتعبير جاد.
” لقد مرت فترة منذ أن حصلنا على عشيقة.”
لوكاس ، الذي تُرك بمفرده ، نظر إلى سعر إحدى الملابس القريبة.
“…”
“…”
” صحيح. لذلك أجريت بحثي بدقة قدر استطاعتي “.
لقد كان سعرًا لا يمكن تصوره.
” تم تأكيد هويتك. الرجاء الاستمرار على طول هذا الطريق. ثم تبدأ السماء.
مبلغ من المال لن يتمكن الناس العاديون من لمسه حتى لو عملوا طوال حياتهم. هل كانت بعض قطع القماش تستحق هذا السعر حقًا؟
” محل؟”
… لم يكن يحاول التقليل من شأن صناعة الملابس ، لكن لوكاس لم يستطع فهم ذلك.
” هل لديك أي قمصان حريرية؟”
بعد فترة ، خرج بيران مرتديًا ملابسه الجديدة بالكامل.
” هل هناك أدلة حول أناستازيا في مكان مثل هذا؟”
” ما رأيك؟”
… عصري؟ يمكنك حتى العثور عليها في الشوارع الرئيسية؟ الزمن يتغير؟
ابتسم بشكل مشرق ، متفاخرًا بأسنانه البيضاء.
انفجرت النساء الجميلات بالضحك وتحدثن فيما بينهن ، لكن لوكاس لم يستطع سماع أي منها.
لا داعي للقول ما هي نتيجة هذا العمل.
بعد فترة ، خرج بيران مرتديًا ملابسه الجديدة بالكامل.
بدت الموظفة بجانبه على الفور وكأنها على وشك الإغماء. بعبارة أخرى ، يبدو أن تعبيرها يقول ” لن أشعر بأي ندم حتى لو أموت الآن”.
في هذه الحالة ، كان الأمر أشبه بإضافة أجنحة إلى حصان أبيض.
كان العملاء الآخرون في المتجر يحدقون أيضًا في بيران وهم يتنفسون.
كان العملاء الآخرون في المتجر يحدقون أيضًا في بيران وهم يتنفسون.
“… الملابس مثل الأجنحة.”
” أولاً ، إنه مطعم ، لكن العملاء هنا يسمونه [حديقة الآمال والأحلام] أو [الجنة الوحيدة التي يمكنك الذهاب إليها وأنت على قيد الحياة].
في هذه الحالة ، كان الأمر أشبه بإضافة أجنحة إلى حصان أبيض.
” هذا مفاجئ بالنسبة لي أيضًا.”
عندما أومأ لوكاس قليلاً ، ابتسم بيران.
… لم يكن يحاول التقليل من شأن صناعة الملابس ، لكن لوكاس لم يستطع فهم ذلك.
” الآن بعد ذلك ، حان الوقت لاختيار ملابسك.”
“…”
” لا. هذا جيد. ”
أصبح محيطهم مشرقًا ، ووقفت هناك مجموعة من النساء الجميلات ذوات بشرة مختلفة بابتسامات مشرقة.
” لا. سنذهب إلى مكان تكون فيه الانطباعات الأولى مهمة للغاية “.
لقد كان سعرًا لا يمكن تصوره.
“…”
ضاقت عيون لوكاس.
كان هناك القليل من الحزم في هذا الصوت وكأنه لا يقبل بالرفض.
توجهت المجموعة إلى المبنى. كان الداخل مظلماً ، لكنه كان يتألف من رواق طويل واحد. عند مدخل الرواق كان هناك شخصية ملفوفة برداء أسود.
تحولت نظرة بيران إلى ما وراء لوكاس.
كان صوت بيران مليئًا بكل أنواع المشاعر المعقدة.
دون أن يدركوا ، تبعهتم نيكس إلى المتجر. نظرت حولها بتعبير غير واضح لفترة من الوقت قبل أن يبدو أن انتباهها ينجذب إلى فستان قرمزي.
كان هناك القليل من الحزم في هذا الصوت وكأنه لا يقبل بالرفض.
” إذا كان الأمر على ما يرام معك ، أود شراء هذا الفستان لك.”
” بينما كنا نبحث عن سفينة.”
“…”
عندما رأى لوكاس خطواته المتهورة ، لم يستطع إلا أن يناديه.
لم تجب نيكس ، لكنها أدارت رأسها بخجل.
” ماذا عن الخط؟ ألا يتعين علينا الوقوف هناك؟”
* * *
على الرغم من أن عدد سكانها يبلغ حوالي 100000 نسمة ، إلا أن نسبة السكان الأصليين لم تكن كبيرة لأنها كانت مركزًا تجاريًا وسياحيًا معروفًا.
… كان هناك قول مأثور عن الشعور بعدم الراحة ، مثل ارتداء ملابس غير مناسبة.
بدت الموظفة بجانبه على الفور وكأنها على وشك الإغماء. بعبارة أخرى ، يبدو أن تعبيرها يقول ” لن أشعر بأي ندم حتى لو أموت الآن”.
كان هذا بالضبط ما شعر به لوكاس في تلك اللحظة. عادة ما كان يرتدي فقط ملابس مثل الجلباب أو الدروع الكبيرة التي تحمي جسده ، ولكن عندما كان يرتدي ملابس كهذه ، حتى مجرد الشعور بقطعة القماش التي تحتك بجلده أزعجه.
توجهت المجموعة إلى المبنى. كان الداخل مظلماً ، لكنه كان يتألف من رواق طويل واحد. عند مدخل الرواق كان هناك شخصية ملفوفة برداء أسود.
” هذا يناسبك.”
“لذا فهو نوع من مفهوم المطعم. طالما أنك في هذا المتجر ، فأنت سيد(ة) هؤلاء الخادمات… آه ، بالطبع ، هذا لا يعني أنه يمكنك معاملتهن بوقاحة “.
” كلام فارغ.”
” أنا هنا للبحث عن بعض الملابس.”
” ليست كذلك. انظر. الجميع ينظر إلينا “.
تمتم لوكاس باطنه وتنهد.
” إنهم ينظرون إليك وإلى نيكس”.
” إذا كان الأمر على ما يرام معك ، أود شراء هذا الفستان لك.”
تمتم لوكاس باطنه وتنهد.
تمتم لوكاس باطنه وتنهد.
” إذن إلى أين أنت ذاهب الآن؟”
“… لوكاس؟”
” أهم متجر في يوتردام.”
” هل لديك أي قمصان حريرية؟”
” محل؟”
بيران: “…”
” سيكون من الأسرع بالنسبة لك أن تراها بنفسك.”
…لم يكن هناك.
لم يقل بيران أكثر من ذلك واستمر في المشي. لم يكن لدى لوكاس خيار سوى اتباعه.
كانت يوتردام العاصمة وأكبر مدينة في دولة فريلاند. كان حجمها حوالي ثلث حجم منطقة كوزيمفوني، والتي يمكن اعتبارها كبيرة جدًا بين المدن في البلدان الأصغر.
” نحن هنا.”
على الرغم من أنه لا يمكن وصفهم بأنهم قذرين ، إلا أنهم بالتأكيد يبدون فقراء ورثاء مقارنة بالأشخاص الذين يرتدون ملابس جيدة من حولهم.
المكان الذي وصلوا إليه كان عبارة عن مبنى بجو مظلم.
عندما كان يفكر في أن هذا شيء سيفعله بيران ، وصلوا إلى وجهتهم.
لم يكن كبيرًا ولا صغيرًا ، لكنه بني بطريقة تجعل من الصعب رؤيته في لمحة. ومع ذلك ، كان هناك طابور طويل من الناس ينتظرون خارج الباب.
كان هناك بالفعل عدد قليل من الناس في الداخل.
نظر إليهم ، لوكاس لم يستطع إلا أن يعبس قليلاً.
دون أن يدركوا ، تبعهتم نيكس إلى المتجر. نظرت حولها بتعبير غير واضح لفترة من الوقت قبل أن يبدو أن انتباهها ينجذب إلى فستان قرمزي.
“… كلهم متحمسون.”
” لقد قمت بالحجز.”
في الواقع ، كان هناك حتى تلميح من الجنون في عيونهم كما لو كانوا يتوقون إلى شيء ما.
لم تجب نيكس ، لكنها أدارت رأسها بخجل.
” سمعت تفسيرا ، لكنني أعتقد أننا سنكون قادرين على معرفة المزيد من التفاصيل من خلال الذهاب إلى الداخل.”
بعد فترة ، خرج بيران مرتديًا ملابسه الجديدة بالكامل.
بعد أن تمتم الرد ، بدأ بيران يتجه نحو الباب.
في الوقت الحالي ، كان الجو صاخبًا جدًا…
” ماذا عن الخط؟ ألا يتعين علينا الوقوف هناك؟”
” أهم متجر في يوتردام.”
” لقد قمت بالحجز مسبقًا.”
” لا. إنه مثل المهرجان على مدار السنة. بصراحة ، تُعرف مدينة يوتردام بأنها ” المدينة التي يسعد فيها المرء طالما لديه المال”.
” متى؟”
” الملائكة”.
” بينما كنا نبحث عن سفينة.”
” أولاً ، قبل أن نبدأ في التحرك ، يجب أن عينا الاستعداد.”
كان لديه موقف دقيق للغاية. يبدو أنه لم يستقر للتو على تحقيق أولي.
” الاستعداد؟”
توجهت المجموعة إلى المبنى. كان الداخل مظلماً ، لكنه كان يتألف من رواق طويل واحد. عند مدخل الرواق كان هناك شخصية ملفوفة برداء أسود.
لم يقل بيران أكثر من ذلك واستمر في المشي. لم يكن لدى لوكاس خيار سوى اتباعه.
” مرحبًا بكم في [ذكريات الجنة].”
هذا يعني على الأرجح أنه كان مكانًا يتعامل مع البضائع غير القانونية.
ضاقت عيون لوكاس.
عندما ابتسمت بيران ، واصلت الموظفة النظر إليه بهدوء لفترة قبل أن يصبح وجهها أكثر احمرارًا.
لم يكن من الممكن معرفة ما إذا كان هذا الشخص ذكرًا أم أنثى. كانوا يستخدمون بعض الحيل لتغيير صوتهم.
” لا. سنذهب إلى مكان تكون فيه الانطباعات الأولى مهمة للغاية “.
” لقد قمت بالحجز.”
فقط بعد أن رد بيران دون تردد هز الشخص رأسه.
” هل لي اسمك من فضلك؟”
ابتسم بشكل مشرق ، متفاخرًا بأسنانه البيضاء.
” بيران جون. اتصلت بك منذ خمسة أيام.”
” أريد الأبيض من فضلك. أود أيضًا أن يكون ضيقًا ، لكن ليس مقيدًا جدًا. يجب أن يكون الثوب الخارجي كبيرًا ورقيقًا ، وأعتقد أنه سيكون من الأفضل لو تم تطريزه بالذهب الداكن… ”
صمت الشخص للحظة قبل أن يفتح فمه مرة أخرى فجأة.
ترجمة : [ Yama ]
” …لون القرنفل؟”
هذا يعني على الأرجح أنه كان مكانًا يتعامل مع البضائع غير القانونية.
” الملائكة”.
لم يقل بيران أكثر من ذلك واستمر في المشي. لم يكن لدى لوكاس خيار سوى اتباعه.
لقد كان رمزًا سريًا.
لقد كان متجرًا راقيًا للغاية ، ويمكن ملاحظة ذلك من خلال الجو ومستوى الملابس المعروضة.
فقط بعد أن رد بيران دون تردد هز الشخص رأسه.
” ث- ، هذا صحيح! هل لديك أي تصميم أو مادة تفضلها؟”
” تم تأكيد هويتك. الرجاء الاستمرار على طول هذا الطريق. ثم تبدأ السماء.
“… هل هناك مهرجان أو شيء من هذا القبيل؟”
” شكرًا.”
كان صوت بيران مليئًا بكل أنواع المشاعر المعقدة.
بعد أن قال ذلك ، سار بجوار المرأة ، وتبعه لوكاس.
” لقد مرت فترة منذ أن حصلنا على عشيقة.”
لوكاس: ” أعتقد أنني أعرف ما هو هذا المكان. له رائحة مألوفة “.
… لم يكن يحاول التقليل من شأن صناعة الملابس ، لكن لوكاس لم يستطع فهم ذلك.
بيران: “…”
” أريد الأبيض من فضلك. أود أيضًا أن يكون ضيقًا ، لكن ليس مقيدًا جدًا. يجب أن يكون الثوب الخارجي كبيرًا ورقيقًا ، وأعتقد أنه سيكون من الأفضل لو تم تطريزه بالذهب الداكن… ”
تراجعت بيران في دهشة من هذه الكلمات.
عندما كان لوكاس على وشك فتح فمه لذكر هذا ، وصلوا إلى نهاية الردهة.
بيران: ” …حقاً؟”
بدت الموظفة بجانبه على الفور وكأنها على وشك الإغماء. بعبارة أخرى ، يبدو أن تعبيرها يقول ” لن أشعر بأي ندم حتى لو أموت الآن”.
لوكاس: ” أجل.”
كان هناك بالفعل عدد قليل من الناس في الداخل.
طابور العملاء ينتظرون بالخارج. الهوس الخافت والجنون في عيونهم. حقيقة أن هذا المبنى تم بناؤه في مثل هذا الموقع السري. وأخيراً وليس آخراً ، الأمن.
في هذه الحالة ، كان الأمر أشبه بإضافة أجنحة إلى حصان أبيض.
هذا يعني على الأرجح أنه كان مكانًا يتعامل مع البضائع غير القانونية.
” رائع. أنتم جميعا جميلون جدا “.
ربما كانوا يبيعون المخدرات تحت اسم [ذكريات الجنة].
لقد كان رمزًا سريًا.
” هل هناك أدلة حول أناستازيا في مكان مثل هذا؟”
قيل أن العديد من الأشخاص الذين زاروا كسياح انتهى بهم الأمر بالبقاء لأن عملية الحصول على تأشيرة والحصول على الإقامة الدائمة لم تكن معقدة للغاية.
لم يكن يريد أن يصدق أنها سترتبط بمثل هذا الشيء ، لكن بيران لم يكن بأي حال من الأحوال أحمق. لم يكن هناك من طريقة للسفر لمدة خمسة أيام بالقارب للمجيء إلى هذه المدينة إذا لم يكن لديه مستوى معين من الثقة.
وهناك ، كما توقع ، صفقة مخدرات قاتمة وعفن الرائحة-
“… هذا… مفاجئ حقًا.”
كانت المدينة بأكملها تدور كما لو كان هناك نوع من المهرجانات مستمرة.
كان صوت بيران مليئًا بكل أنواع المشاعر المعقدة.
” ماذا عن الخط؟ ألا يتعين علينا الوقوف هناك؟”
وكان أضعف قليلاً.
طابور العملاء ينتظرون بالخارج. الهوس الخافت والجنون في عيونهم. حقيقة أن هذا المبنى تم بناؤه في مثل هذا الموقع السري. وأخيراً وليس آخراً ، الأمن.
” هذه هي المرة الأولى التي أتيت فيها إلى مكان مثل هذا… مم. حسنًا ، على وجه الدقة ، لم أكن أعرف حتى أنهم موجودون حتى بدأت التحقيق “.
بيران: ” …حقاً؟”
” هذا مفاجئ بالنسبة لي أيضًا.”
اقترب بيران من أحد الموظفات بطريقة مألوفة للغاية.
المخدرات.
“…”
حتى لو لم تكن كلمة يربطها ببيران ، كان لا يزال من المدهش أنه لم يسمع عنها أبدًا على الرغم من خبرته النسبية في العالم.
” شكرًا.”
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن ساحرًا رفيع المستوى فحسب ، بل كان أيضًا عضوًا في واحدة من أكثر العائلات النبيلة نفوذاً في الإمبراطورية. بينما لم يكن يتوقع منه أن يحب هذا النوع من الأشياء السرية ، كان يجب على الأقل أن يكون على علم به.
أومأ الموظف برأسه وأرشد بيران عبر الرفوف. وبينما كان يمشي ، نظر بيران إلى الملابس بتعبير جاد.
” هاها. حسنًا ، أنا لست بهذا الشكل العصري. سمعت أن هناك العديد من الأماكن مثل هذه في الوقت الحاضر. الأوقات تتغير حقًا ، يمكنك حتى العثور عليها في الشوارع الرئيسية “.
مبلغ من المال لن يتمكن الناس العاديون من لمسه حتى لو عملوا طوال حياتهم. هل كانت بعض قطع القماش تستحق هذا السعر حقًا؟
… عصري؟ يمكنك حتى العثور عليها في الشوارع الرئيسية؟ الزمن يتغير؟
” متى؟”
شعرت أن هناك خطأ ما في محادثتهم.
” لقد مرت فترة منذ أن حصلنا على عشيقة.”
عندما كان لوكاس على وشك فتح فمه لذكر هذا ، وصلوا إلى نهاية الردهة.
لم يكن يريد أن يصدق أنها سترتبط بمثل هذا الشيء ، لكن بيران لم يكن بأي حال من الأحوال أحمق. لم يكن هناك من طريقة للسفر لمدة خمسة أيام بالقارب للمجيء إلى هذه المدينة إذا لم يكن لديه مستوى معين من الثقة.
صرير-
” لا. سنذهب إلى مكان تكون فيه الانطباعات الأولى مهمة للغاية “.
فتح الباب.
” أهم متجر في يوتردام.”
وهناك ، كما توقع ، صفقة مخدرات قاتمة وعفن الرائحة-
“لذا فهو نوع من مفهوم المطعم. طالما أنك في هذا المتجر ، فأنت سيد(ة) هؤلاء الخادمات… آه ، بالطبع ، هذا لا يعني أنه يمكنك معاملتهن بوقاحة “.
” مرحباً! سيدي!”
كان العملاء الآخرون في المتجر يحدقون أيضًا في بيران وهم يتنفسون.
“…”
عندما أومأ لوكاس قليلاً ، ابتسم بيران.
…لم يكن هناك.
” شكرًا.”
بدلاً من ذلك ، شعر لوكاس أنه سيصاب بالعمى.
” إنهم ينظرون إليك وإلى نيكس”.
أصبح محيطهم مشرقًا ، ووقفت هناك مجموعة من النساء الجميلات ذوات بشرة مختلفة بابتسامات مشرقة.
تسبب هذا المشهد المذهل في تصريف الدم من وجه لوكاس.
“…”
“…”
تسبب هذا المشهد المذهل في تصريف الدم من وجه لوكاس.
أصبح محيطهم مشرقًا ، ووقفت هناك مجموعة من النساء الجميلات ذوات بشرة مختلفة بابتسامات مشرقة.
” هل أنتم الثلاثة مجموعة؟”
” لقد قمت بالحجز.”
” لقد مرت فترة منذ أن حصلنا على عشيقة.”
” مرحبًا بكم في [ذكريات الجنة].”
” رائع. أنتم جميعا جميلون جدا “.
بعد أن تمتم الرد ، بدأ بيران يتجه نحو الباب.
انفجرت النساء الجميلات بالضحك وتحدثن فيما بينهن ، لكن لوكاس لم يستطع سماع أي منها.
قرر لوكاس وبيران الانتقال إلى مكان أكثر هدوءًا قبل التفكير في الخطوة التالية.
” ماذا يحدث هنا؟ هذا…”
“…”
عندما تمتم نيكس ، الذي كان يقف خلفهم ، بتعبير مصدوم بالقذيفة ، رد بيران.
لم يكن غريباً أن يسأل لوكاس هذا السؤال فور نزوله من السفينة.
” أولاً ، إنه مطعم ، لكن العملاء هنا يسمونه [حديقة الآمال والأحلام] أو [الجنة الوحيدة التي يمكنك الذهاب إليها وأنت على قيد الحياة].
بعد فترة ، خرج بيران مرتديًا ملابسه الجديدة بالكامل.
“…”
” ماذا عن الخط؟ ألا يتعين علينا الوقوف هناك؟”
“لذا فهو نوع من مفهوم المطعم. طالما أنك في هذا المتجر ، فأنت سيد(ة) هؤلاء الخادمات… آه ، بالطبع ، هذا لا يعني أنه يمكنك معاملتهن بوقاحة “.
مبلغ من المال لن يتمكن الناس العاديون من لمسه حتى لو عملوا طوال حياتهم. هل كانت بعض قطع القماش تستحق هذا السعر حقًا؟
ربت على كتف لوكاس وأطلق ضحكة مرتاحة.
كان لديه موقف دقيق للغاية. يبدو أنه لم يستقر للتو على تحقيق أولي.
” على أي حال ، أنا سعيد لأن لديك خبرة. كنت أخطط للتنقل سرا حتى أتمكن من مقابلة المالك هنا “.
“…”
“…”
” هذه هي المرة الأولى التي أتيت فيها إلى مكان مثل هذا… مم. حسنًا ، على وجه الدقة ، لم أكن أعرف حتى أنهم موجودون حتى بدأت التحقيق “.
” إذن ، لوكاس ، ماذا سنفعل الآن؟”
لقد كان سعرًا لا يمكن تصوره.
“…”
فقط بعد أن رد بيران دون تردد هز الشخص رأسه.
“… لوكاس؟”
أدارت الموظفة وجهها لتحييهم ، لكنها تجمدت قليلاً عندما رأت وجه بيران واحمر خجلاً.
ترجمة : [ Yama ]
لم يكن غريباً أن يسأل لوكاس هذا السؤال فور نزوله من السفينة.
هذا يعني على الأرجح أنه كان مكانًا يتعامل مع البضائع غير القانونية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
