الموسم الثاني - الفصل 340
ترجمة : [ Yama ]
[لأنني اعترفت بهذه الحقيقة ، كنت أعتبرك أكبر عدو لي. قررت أن أقوم بأصعب وأهم خطوة أولاً بقتلك. وقد أثبت ذلك… لم يعد هناك من يعارضني.]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 340
دوى صوت ديابلو الجاف.
… بعد أن اختفى أنصاف الآلهة ، كرست سنو نفسها للتدريب بجنون.
بوك.
كان هذا لأنها أدركت كم كانت عاجزة.
ثم اشتعلت دوكيد ، الذي كان يحلق في الهواء.
هل عملت بجد أكثر من أي شخص آخر ؟ هل تغلبت على حدودها ؟
… لقد كان حلم طفولتها.
لم تكن تعرف أي شيء من هذا القبيل.
لكن هذا جيد.
ومع ذلك ، كان من الممكن أن تكون على يقين من حقيقة أنها كانت أكثر يأسًا من أي شخص آخر.
لم تصدق أن فارس الموت كان قادرًا على الدفاع عن نفسها تمامًا على الرغم من ذلك.
لذلك أصبح سنو قوية. أصبحت قوية بما يكفي للتغلب على ضعفها الماضي.
لم تختف حتى دوكيد اخترق جسدها.
لكن لم يعد لديها المزيد من الأعداء.
بوك.
لم تتح لها أبدًا فرصة لدفع نفسها إلى أقصى حدودها ، لاستخدام كل غضبها واستيائها لدفع نفسها إلى أبعد من ذلك.
[وايت سوبريم… إنني أقدم احترامي لإنجازاتك. لا يوجد حاليًا أي فرد أقوى منك في القارة. سواء كان السيد الكبير إيفان ، أو الساحرة السوداء آيريس ، أو غولم أناستازيا المتجول ، أو آخر أنصاف الآلهة إيليا… أو أنا الملك الخالد. حتى بين جميع الكائنات القوية ، أنت وحدك تستحق أن تُدعى الأقوى.]
في ذلك الوقت ، شعرت بعدم الرضا لدرجة أنها شعرت بأنها ستنفجر.
ما هذا الوحش بحق الجحيم ؟
الآن ، أخيرًا. لقد التقت بشخص يمكنه تفجير تلك الرغبة.
[لا شيء خاص.]
[ستموت هنا.]
كانت جميعها هجمات بخط مستقيم بدون أي حيل ، لكن شعرت كما لو أنه تم استخدام العشرات من تقنيات السيف المتناقضة في نفس الوقت.
“ربما. ومع ذلك ، يجب أن تضع في اعتبارك شيئًا ما. إذا لم تقتلني هنا اليوم ، فسوف أتجاوز حدودي مرة أخرى وأصبح أقوى “.
ثم تحدثت باسم أوندد أمامها.
[…امم.]
يورك ، الدم يتدفق باستمرار من فمها.
تمامًا كما هز ديابلو رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم ما كانت تقوله ، اختفى فارس الموت.
لم تستطع أن تساعد في التأوه الذي انزلق للخارج. كلما قاتلوا أكثر ، أدركت.
قعقعة!
سمح ديابلو بالضحك ، واهتزت الغابة بأكملها.
… تمكنت من الرد في الوقت المناسب.
إيفان ؟ قزحية ؟
لحسن الحظ ، لم تخذلها.
ووش!
تقاطعا سيفاهما ولم يتراجع أي منهما.
انخفضت درجة حرارة المناطق المحيطة بسرعة بعد أن أطلقت هالة البرد.
اتسعت ابتسامة سنو بينما تدحرجت قشعريرة باردة على عمودها الفقري.
وفي بعض الأحيان ، يتخذ الجدار الحديدي شكل رمح حاد.
كانا متساويان في القوة. لا ، في الواقع ، تفوق عليها قليلاً. ومع ذلك تقبلت سنو بسهولة هذه الحقيقة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 340
لكن هذا جيد.
تمت قراءتها.
بعد كل شيء ، لم تكن قدرة سنو الجسدية هي سلاحها الوحيد.
كسر!
كراك…
كان عليها أن تخاطر بحياتها.
بدأ الضباب الأبيض بالارتفاع من جسدها. سرعان ما بدأت البرودة الشديدة التي خرجت من جسدها في تجميد المياه العميقة في الكاحل تحت أقدامهم.
“…”
حاول فارس الموت سحب قدميه ، لكنها كانت خطوة بطيئة للغاية. ربطت الأرض المتجمدة كاحليها.
[…]
أثناء حدوث ذلك ، كسر سنو الاشتباك وتراجع قليلاً قبل شن سلسلة من الهجمات على فارس الموت المحاصر ، بينما كان غير متوازن.
… كان هذا الرجل في غاية الخطورة.
كلانغ كلانغ كلانغ!
وقفة مثالية ومهارة المبارزة المثالية.
وسقطت عشر ضربات في لحظة.
لم تتح لها أبدًا فرصة لدفع نفسها إلى أقصى حدودها ، لاستخدام كل غضبها واستيائها لدفع نفسها إلى أبعد من ذلك.
كانت جميعها ضربات لا يستطيع حتى الموتى الأحياء تجاهلها ، ورغم هذا لم تسقطه أي منها.
سنو ، التي كانت ترتعش من وقت لآخر ، توقفت أخيرًا عن الحركة.
ضيقت سنو عينيها.
كانا متساويان في القوة. لا ، في الواقع ، تفوق عليها قليلاً. ومع ذلك تقبلت سنو بسهولة هذه الحقيقة.
انخفضت درجة حرارة المناطق المحيطة بسرعة بعد أن أطلقت هالة البرد.
لم تستطع حتى تحريك إصبعها الآن.
داخل هذه المنطقة ، سيتم منع تحركات الجميع باستثناء سنو.
كانت جميعها ضربات لا يستطيع حتى الموتى الأحياء تجاهلها ، ورغم هذا لم تسقطه أي منها.
“أعلم أن التأثير على الموتى الأحياء محدود إلى حد ما ، ولكن…”
لقد لويت شفتيها بالقوة إلى ابتسامة.
لم تصدق أن فارس الموت كان قادرًا على الدفاع عن نفسها تمامًا على الرغم من ذلك.
… بعد أن اختفى أنصاف الآلهة ، كرست سنو نفسها للتدريب بجنون.
… كان ثابتا.
سعلت في فمها من الدم.
وقفة مثالية ومهارة المبارزة المثالية.
لا. الإعجاب والرهبة التي شعرت بها في تلك اللحظة تفوق بكثير “التأثر”.
كانت رتيبة وأساسية ، لكنها كانت مرعبة. لم تستطع العثور على أي فتحات للاستفادة منها. كان الأمر كما لو كانت تواجه جدارًا حديديًا يحجب كل شيء في الأفق.
لم تسنح الفرصة لسنو للاستماع إلى كل ما قاله.
سووش!
لكنها تم حظرها قبل أن تتمكن من البدء بشكل صحيح.
وفي بعض الأحيان ، يتخذ الجدار الحديدي شكل رمح حاد.
ترجمة : [ Yama ]
كان صوت قطع الهواء مرعبًا.
قعقعة!
كانت جميعها هجمات بخط مستقيم بدون أي حيل ، لكن شعرت كما لو أنه تم استخدام العشرات من تقنيات السيف المتناقضة في نفس الوقت.
“…”
كان لا يمكن التنبؤ به. بغض النظر عن المكان الذي انتقلت إليه ، سيصل إليها هذا السيف الذي لا مفر منه.
“…آه.”
لهذا لم يكن لديها خيار سوى منعه.
كان هذا لأنها أدركت كم كانت عاجزة.
قعقعة!
“… حركات هذه الملكة.”
“…”
في ذلك الوقت ، شعرت بعدم الرضا لدرجة أنها شعرت بأنها ستنفجر.
جورك-
[إنه مجرد تطبيق بسيط لتعويذة الوميض… قمت بتحريك ذراعي إلى جسدك. كما ترون ، أنا لم أتقن التعويذة بعد. بعد كل شيء ، لا أستطيع أن أتذكر ذراعي.]
أريق الدم من زاوية شفتي سنو. وصلت صدمة ذلك الهجوم إلى أعضائها الداخلية.
الطريق الذي سلكته ، حياتها ، تجربتها. كان يتم نسخها جميعًا بمعدل مرعب.
كانت نوايا خصمها واضحة. قصد فارس الموت إجبار سنو على منع هجماته باستمرار من أجل تجميع صدمة قوية حادة لأعضائها الداخلية. لم يكن هذا جيدًا. كان جسدها بالفعل يصل إلى حدوده القصوى.
عضت شفتها وحاولت مرة أخرى.
إذا استمرت في تلقي مثل هذه الصدمة أثناء وجودها في هذه الحالة…
… كان هذا الرجل في غاية الخطورة.
عشرة مرات ؟ عشرين مرة ؟
إذا كان لدى ديابلو عضلات وجه ، فمن المحتمل أن تكون هناك ابتسامة عميقة على وجهه في تلك اللحظة.
إلى متى يمكن أن يستمر جسدها ؟
“… بدون شك… هذا الرجل… فارس الموت هذا…”
قعقعة! قعقعة!
لحسن الحظ ، لم تخذلها.
قبل أن تعرف ذلك ، أخد خصمها زمام المبادرة في التقدم.
لم تسنح الفرصة لسنو للاستماع إلى كل ما قاله.
متجاهلة شكوكها المتزايدة وتشنج عضلاتها ، حاولت سنو إجبار نفسها على الهجوم.
وتلك المشاعر…
كسر!
إلى متى يمكن أن يستمر جسدها ؟
لكنها تم حظرها قبل أن تتمكن من البدء بشكل صحيح.
وفي بعض الأحيان ، يتخذ الجدار الحديدي شكل رمح حاد.
عضت شفتها وحاولت مرة أخرى.
كان من الواضح أنها شعرت بالإحساس البارد لعضلاتها وأعضائها الممزقة.
قعقعة!
لكن هذا جيد.
وفشلت مرة أخرى.
… لقد كان حلم طفولتها.
“… حركات هذه الملكة.”
لم تستطع حتى تحريك إصبعها الآن.
تمت قراءتها.
تم حظر خمسة من أصل عشرة من هجماتها قبل أن يتم إطلاقها بشكل صحيح. وكلما قاتلوا ، ارتفعت النسبة.
وباحتمالية عالية جدًا أيضًا.
كان هذا الفارس أوندد في درع شيطاني يحمل أفضل سيف في العالم.
تم حظر خمسة من أصل عشرة من هجماتها قبل أن يتم إطلاقها بشكل صحيح. وكلما قاتلوا ، ارتفعت النسبة.
“…”
ستة سبعة ثمانية…
“…”
‘مستحيل.’
سنو ، التي كانت ترتعش من وقت لآخر ، توقفت أخيرًا عن الحركة.
ما هذا الوحش بحق الجحيم ؟
“…”
تم امتصاصه. في تلك اللحظة فقط أدركت سنو.
لكن هذا جيد.
الطريق الذي سلكته ، حياتها ، تجربتها. كان يتم نسخها جميعًا بمعدل مرعب.
“سعال…”
“كوك”.
وفشلت مرة أخرى.
لم تستطع أن تساعد في التأوه الذي انزلق للخارج. كلما قاتلوا أكثر ، أدركت.
[افرح يا فارس! لم يعد هناك أي كائن حية في هذا العالم قادرة على إيقافك!]
… كان هذا الرجل في غاية الخطورة.
تم امتصاصه. في تلك اللحظة فقط أدركت سنو.
لا يمكن السماح له بمغادرة هذه الغابة.
هل عملت بجد أكثر من أي شخص آخر ؟ هل تغلبت على حدودها ؟
إيفان ؟ قزحية ؟
تمت قراءتها.
لا ، حتى أنهم لم يتمكنوا من إيقاف فارس الموت هذا.
“…”
“هذه الملكة يجب أن تفعل ذلك.”
“سعال.”
كان عليها أن تخاطر بحياتها.
لم تكن تعرف أي شيء من هذا القبيل.
حتى لو كان عليها أن تقبل الدمار المتبادل. كان عليها أن توقف هذا الوحش.
“أعلم أن التأثير على الموتى الأحياء محدود إلى حد ما ، ولكن…”
“سعال.”
[ليس كثيرًا عند مقارنته بقدرة الساحرة السوداء على التحكم في الفضاء ، ولكن يبدو أنها مفيدة جدًا لشن هجمات مفاجئة…]
سعلت في فمها من الدم.
في ذلك الوقت ، شعرت بعدم الرضا لدرجة أنها شعرت بأنها ستنفجر.
سنو لم تكلف نفسها عناء مسح الدم المتدفق. بدأ شعرها ، الذي كان يتم ترتيبه دائمًا ، في التشتت عندما بدأت الرياح تهب.
سنو لم تكلف نفسها عناء مسح الدم المتدفق. بدأ شعرها ، الذي كان يتم ترتيبه دائمًا ، في التشتت عندما بدأت الرياح تهب.
ووش!
اصطدمت عظام أصابعه ببعضها البعض ، مما أثار أفظع تصفيق في العالم.
كانت الرياح شديدة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 340
تمامًا كما بدأت عيون سنو تمتلئ بالضوء الأزرق.
إلى متى يمكن أن يستمر جسدها ؟
بوك.
[ستموت هنا.]
“…آه.”
كانت رتيبة وأساسية ، لكنها كانت مرعبة. لم تستطع العثور على أي فتحات للاستفادة منها. كان الأمر كما لو كانت تواجه جدارًا حديديًا يحجب كل شيء في الأفق.
أطلقت صرخة ناعمة.
داخل هذه المنطقة ، سيتم منع تحركات الجميع باستثناء سنو.
خفضت الثلوج رأسها ببطء ونظر إلى أسفل.
اتسعت ابتسامة سنو بينما تدحرجت قشعريرة باردة على عمودها الفقري.
هناك ، رأت ما يبدو أنه ذراع هيكل عظمي يخرج من بطنها.
لقد لويت شفتيها بالقوة إلى ابتسامة.
[لا شيء خاص.]
كما قال ذلك ، لوح ديابلو بالجدعة التي بقيت من ذراعه ، وبعد فترة ، سرعان ما تجددت العظام التي اختفت.
دوى صوت ديابلو الجاف.
لهذا لم يكن لديها خيار سوى منعه.
[إنه مجرد تطبيق بسيط لتعويذة الوميض… قمت بتحريك ذراعي إلى جسدك. كما ترون ، أنا لم أتقن التعويذة بعد. بعد كل شيء ، لا أستطيع أن أتذكر ذراعي.]
… كان هذا الرجل في غاية الخطورة.
كما قال ذلك ، لوح ديابلو بالجدعة التي بقيت من ذراعه ، وبعد فترة ، سرعان ما تجددت العظام التي اختفت.
كانت لديها مشاعر لا ينبغي لأحد أن يشعر بها تجاه عدو.
[ليس كثيرًا عند مقارنته بقدرة الساحرة السوداء على التحكم في الفضاء ، ولكن يبدو أنها مفيدة جدًا لشن هجمات مفاجئة…]
[ليس كثيرًا عند مقارنته بقدرة الساحرة السوداء على التحكم في الفضاء ، ولكن يبدو أنها مفيدة جدًا لشن هجمات مفاجئة…]
“…”
لم تسنح الفرصة لسنو للاستماع إلى كل ما قاله.
لم تسنح الفرصة لسنو للاستماع إلى كل ما قاله.
كان عليها أن تخاطر بحياتها.
عادت عيناها إلى الفارس أمامها.
لم تتح لها أبدًا فرصة لدفع نفسها إلى أقصى حدودها ، لاستخدام كل غضبها واستيائها لدفع نفسها إلى أبعد من ذلك.
قعقعة!
“…”
في ومضة ، اصطدم سيف فارس الموت مع دوكيد. لم تعد سنو قادرة على وضع أي قوة في معصمها.
لم تستطع أن تساعد في التأوه الذي انزلق للخارج. كلما قاتلوا أكثر ، أدركت.
“أنا… أترك سيفي…؟”
قعقعة!
نظر سنو إلى السيف وهو يرتفع في الهواء بتعبير فارغ.
لا ، حتى أنهم لم يتمكنوا من إيقاف فارس الموت هذا.
قفز فارس الموت لأعلى.
تم حظر خمسة من أصل عشرة من هجماتها قبل أن يتم إطلاقها بشكل صحيح. وكلما قاتلوا ، ارتفعت النسبة.
ثم اشتعلت دوكيد ، الذي كان يحلق في الهواء.
ترجمة : [ Yama ]
‘-آه.’
قفز فارس الموت لأعلى.
عندما رأت هذا المشهد ، بدأ قلب سنو ينبض في صدرها.
عادت عيناها إلى الفارس أمامها.
كان خصمها أوندد ، ميتًا تم إحياؤه مع الأنا المكبوتة التي تتبع أوامر ديابلو فقط. لكن عندما استوعب هذا السيف ، اتخذ موقفًا غريزيًا.
مشى لوسيد نحو سنو دون رد. ملأ الكهف صوت اصطدام درعه المعدنية.
كان هذا كل ما فعلته ، لكنها كانت كافية لجعل قلب سنو يرتجف. تأثرت بشدة.
[ستموت هنا.]
لا. الإعجاب والرهبة التي شعرت بها في تلك اللحظة تفوق بكثير “التأثر”.
“…”
كانت لديها مشاعر لا ينبغي لأحد أن يشعر بها تجاه عدو.
[افرح يا فارس! لم يعد هناك أي كائن حية في هذا العالم قادرة على إيقافك!]
وتلك المشاعر…
انخفضت درجة حرارة المناطق المحيطة بسرعة بعد أن أطلقت هالة البرد.
بوك-
لكن هذا جيد.
لم تختف حتى دوكيد اخترق جسدها.
لكنها لم تصرخ.
كان من الواضح أنها شعرت بالإحساس البارد لعضلاتها وأعضائها الممزقة.
ما هذا الوحش بحق الجحيم ؟
“…”
على وجه الدقة ، لم تستطع الإجابة بسهولة.
لكنها لم تصرخ.
[…]
لم يكن الجرح سطحيًا بأي حال من الأحوال. كانت تشعر بقوتها تضعف حيث تم امتصاص حيويتها بجشع من خلال النصل.
كان صوت قطع الهواء مرعبًا.
“سعال…”
بعد كل شيء ، لم تكن قدرة سنو الجسدية هي سلاحها الوحيد.
[…مدهش. أعتقد أنه يمكنك البقاء واعيًا بعد أن طعنك “فارس قلبي”.]
تمت قراءتها.
لم تستجب سنو لكلمات ديابلو.
إلى متى يمكن أن يستمر جسدها ؟
على وجه الدقة ، لم تستطع الإجابة بسهولة.
بوك.
يورك ، الدم يتدفق باستمرار من فمها.
لم تستطع أن تساعد في التأوه الذي انزلق للخارج. كلما قاتلوا أكثر ، أدركت.
“… بدون شك… هذا الرجل… فارس الموت هذا…”
اصطدمت عظام أصابعه ببعضها البعض ، مما أثار أفظع تصفيق في العالم.
[…]
“…”
إذا كان لدى ديابلو عضلات وجه ، فمن المحتمل أن تكون هناك ابتسامة عميقة على وجهه في تلك اللحظة.
بدأ الضباب الأبيض بالارتفاع من جسدها. سرعان ما بدأت البرودة الشديدة التي خرجت من جسدها في تجميد المياه العميقة في الكاحل تحت أقدامهم.
صفق يديه معا.
ليس سنو. لقد كان حلما يجب أن يحلم به كل من استخدم السيف في مرحلة ما.
اصطدمت عظام أصابعه ببعضها البعض ، مما أثار أفظع تصفيق في العالم.
تمت قراءتها.
[وايت سوبريم… إنني أقدم احترامي لإنجازاتك. لا يوجد حاليًا أي فرد أقوى منك في القارة. سواء كان السيد الكبير إيفان ، أو الساحرة السوداء آيريس ، أو غولم أناستازيا المتجول ، أو آخر أنصاف الآلهة إيليا… أو أنا الملك الخالد. حتى بين جميع الكائنات القوية ، أنت وحدك تستحق أن تُدعى الأقوى.]
هناك ، رأت ما يبدو أنه ذراع هيكل عظمي يخرج من بطنها.
“…”
وباحتمالية عالية جدًا أيضًا.
[لأنني اعترفت بهذه الحقيقة ، كنت أعتبرك أكبر عدو لي. قررت أن أقوم بأصعب وأهم خطوة أولاً بقتلك. وقد أثبت ذلك… لم يعد هناك من يعارضني.]
أريق الدم من زاوية شفتي سنو. وصلت صدمة ذلك الهجوم إلى أعضائها الداخلية.
بدأت سنو تفقد وعيه.
خفضت الثلوج رأسها ببطء ونظر إلى أسفل.
ومع ذلك ، ظلت عيناها مثبتتين على فارس الموت. كان الفارس ينظر إلى دوكيد في يده ، والنيران في تجاويف عينه تلمع بشكل لامع.
لكنها تم حظرها قبل أن تتمكن من البدء بشكل صحيح.
كان هذا الفارس أوندد في درع شيطاني يحمل أفضل سيف في العالم.
“…آه.”
… على النقيض من ذلك ، بدا أن الاثنين يتناسبان تمامًا.
قعقعة! قعقعة!
[بهذا ، تم وضع القطعة الأخيرة…]
تمامًا كما هز ديابلو رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم ما كانت تقوله ، اختفى فارس الموت.
سمح ديابلو بالضحك ، واهتزت الغابة بأكملها.
كان خصمها أوندد ، ميتًا تم إحياؤه مع الأنا المكبوتة التي تتبع أوامر ديابلو فقط. لكن عندما استوعب هذا السيف ، اتخذ موقفًا غريزيًا.
[افرح يا فارس! لم يعد هناك أي كائن حية في هذا العالم قادرة على إيقافك!]
قعقعة!
“…”
شاهد سنو هذا المشهد برؤية غير واضحة ،
شاهد سنو هذا المشهد برؤية غير واضحة ،
“سعال.”
لقد لويت شفتيها بالقوة إلى ابتسامة.
لكنها لم تصرخ.
ثم تحدثت باسم أوندد أمامها.
كلانغ كلانغ كلانغ!
“… ملك السيف لوسيد.”
نظر سنو إلى السيف وهو يرتفع في الهواء بتعبير فارغ.
[…]
وفشلت مرة أخرى.
“كنت أرغب دائمًا في القتال بالسيف معك.”
لم تختف حتى دوكيد اخترق جسدها.
… لقد كان حلم طفولتها.
تقاطعا سيفاهما ولم يتراجع أي منهما.
ليس سنو. لقد كان حلما يجب أن يحلم به كل من استخدم السيف في مرحلة ما.
في ومضة ، اصطدم سيف فارس الموت مع دوكيد. لم تعد سنو قادرة على وضع أي قوة في معصمها.
قعقعة.
في ومضة ، اصطدم سيف فارس الموت مع دوكيد. لم تعد سنو قادرة على وضع أي قوة في معصمها.
مشى لوسيد نحو سنو دون رد. ملأ الكهف صوت اصطدام درعه المعدنية.
وقفة مثالية ومهارة المبارزة المثالية.
لم يكن بإمكان سنو أن ترى هذا المشهد إلا من خلال رؤيتها الضبابية. هل تسميه فارس القلب الآن ؟ ربما يجب أن تسميه سيف الشيطان لأنه كان يمتص كل الحيوية من جسدها.
إذا استمرت في تلقي مثل هذه الصدمة أثناء وجودها في هذه الحالة…
لم تستطع حتى تحريك إصبعها الآن.
كان خصمها أوندد ، ميتًا تم إحياؤه مع الأنا المكبوتة التي تتبع أوامر ديابلو فقط. لكن عندما استوعب هذا السيف ، اتخذ موقفًا غريزيًا.
انتشرت ابتسامة مريرة على شفتيها.
قبل أن تعرف ذلك ، أخد خصمها زمام المبادرة في التقدم.
“مؤسف.”
لم يكن الجرح سطحيًا بأي حال من الأحوال. كانت تشعر بقوتها تضعف حيث تم امتصاص حيويتها بجشع من خلال النصل.
[…]
لم يكن الجرح سطحيًا بأي حال من الأحوال. كانت تشعر بقوتها تضعف حيث تم امتصاص حيويتها بجشع من خلال النصل.
“لم أرغب في محاربتك هكذ-”
“كوك”.
بوك.
لا يمكن السماح له بمغادرة هذه الغابة.
تم اختصار كلماتها عندما طعنها لوسيد بسيفه مرة أخرى.
“ربما. ومع ذلك ، يجب أن تضع في اعتبارك شيئًا ما. إذا لم تقتلني هنا اليوم ، فسوف أتجاوز حدودي مرة أخرى وأصبح أقوى “.
“…”
ويختلط الدم الغليظ بالماء الداكن تحته.
سنو ، التي كانت ترتعش من وقت لآخر ، توقفت أخيرًا عن الحركة.
كان صوت قطع الهواء مرعبًا.
ويختلط الدم الغليظ بالماء الداكن تحته.
أثناء حدوث ذلك ، كسر سنو الاشتباك وتراجع قليلاً قبل شن سلسلة من الهجمات على فارس الموت المحاصر ، بينما كان غير متوازن.
ترجمة : [ Yama ]
تم امتصاصه. في تلك اللحظة فقط أدركت سنو.
لقد لويت شفتيها بالقوة إلى ابتسامة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
