الموسم الثاني - الفصل 334
ترجمة : [ Yama ]
مع هذا الانفجار الوحيد ، تم تدمير كرمة الجليد على الفور وتم حرق رداءه السحري إلى رماد.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 334
بدلاً من ذلك ، استمرت في الصراخ ، ولا تزال تحدث انفجارات شبه فورية دون أي تحذير.
كانت هناك لحظات تأكدت فيها من انتصارك في المعركة.
بالطبع ، كل معاركه حدثت في لحظات غير متوقعة ، لذلك لم يستطع إلا أن يشتكي من حظه…
بالطبع ، يختلف توقيت هذه “اللحظة” بشكل كبير حسب الشخص ، لكن في حالة بيران ، بسبب شخصيته الهادئة ، لم يكن متأكدًا من انتصاره حتى ظهرت أدلة ثبت له ذلك.
ولكن هذه المرة كان مختلفا.
ولكن هذه المرة كان مختلفا.
ثم ، بعد تلقي الإشارة من سنو ، انسحب بالقوة من تلك المعركة. في ذلك الوقت ، كان قد استخدم بالفعل جزءًا كبيرًا من المانا بحلول ذلك الوقت ، ولكن أثناء الطيران إلى غابة أملغام ، استهلك المزيد من المانا.
قبل أن تضرب الرياح المعززة نيكس بقليل ، كان بيران متأكدًا بالفعل من انتصاره. لقد تعهد بعدم التخلي عن حذره في المعركة ضد نيكس ، لكن الأمر كان مختلفًا عندما كان على وشك الفوز.
أسوأ ما في الأمر هو العرق الذي كان يتدفق باستمرار بلا نهاية.
كانت للحظة ، ربما بضع ثوانٍ أو أقل ، لكنه استرخى.
جاء صوت من يمينه.
لقد ترك حارسه ينزل.
ألسنة اللهب المتشابكة ، أعمدة النار… بدأت المشاعل والانفجارات تتكاثر وكان بيران يواجه صعوبة في الاستجابة لكل منها.
فرقعة!
بالطبع ، كل معاركه حدثت في لحظات غير متوقعة ، لذلك لم يستطع إلا أن يشتكي من حظه…
لذا بحلول الوقت الذي أدرك فيه ، كان الأوان قد فات بالفعل.
سحق.
ظهر صدع في شرنقة آيس فاين تغطي جسم نيكس.
وقع انفجار على مسافة قصيرة منه. كان من الصعب عليه تجنبه.
قبل أن تضرب ريش الرياح كتلة الجليد.
كانت هذه كلها علامات على حالة جفاف سرعان ما أصبحت أكثر حدة.
بوم!
‘نار…’
اندلع انفجار هائل من نيكس.
لم يكن هذا كل شيء.
“ماذا؟”
كلا الخيارين يحملان مخاطرهما الخاصة. كان احتمال الوفاة أعلى بالنسبة للاحتمال الأول ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سيتمكن من الهروب بنجاح.
لم يستطع بيران إلا أن أطلق تعجبًا مذهولًا.
“طوة”.
كان الاندفاع الفوري للضوء شديدًا لدرجة أنه فقد بصره للحظة.
‘هذا ليس جيدا.’
كان يشعر بالنيران تتصاعد في كل الاتجاهات. كان هدير النيران يصم الآذان.
“… إصاباتك خطيرة للغاية.”
كانت قوة الانفجار كبيرة لدرجة أن بداية الريح لم تعد قادرة على احتواء النيران.
بأدب ، وقف على قدميه ونظر إلى السماء. هل ضرب رأسه؟ كان هناك جرح في جبهته خرج منه قطرة من الدم.
كان هذا مفهوما لأن مدة التعويذة كانت قد انتهت تقريبا.
هل من الممكن أنها كانت تستخدم هذه المعركة لتحسين نفسها؟ هل كان يساعد هذا الوحش في كسب الخبرة؟
‘نار…’
‘هل وقعت في اتجاهه؟’
من خلال رؤيته التي كانت غير واضحة من دموعه ، تمكن بيران من رؤية أن السماء قد تحولت مرة أخرى إلى اللون القرمزي.
كلا الخيارين يحملان مخاطرهما الخاصة. كان احتمال الوفاة أعلى بالنسبة للاحتمال الأول ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سيتمكن من الهروب بنجاح.
فوش!
أسوأ ما في الأمر هو العرق الذي كان يتدفق باستمرار بلا نهاية.
حتى بيران لم يسلم من نارها.
بأدب ، وقف على قدميه ونظر إلى السماء. هل ضرب رأسه؟ كان هناك جرح في جبهته خرج منه قطرة من الدم.
اشتعلت النيران في رداءه.
بكل صدق ، لم يعد من الممكن اعتباره مستوى “غير جيد” ، لقد أصبح الآن خطيرًا للغاية.
وبدون تردد ألقى رداءه جانبًا.
شعرت باختلاف بسيط عن ذلك.
لم تكن هذه مبالغة ، بل كانت استجابة دقيقة.
تمتم بيران بنبرة منخفضة وباردة كانت تقريبًا على عكس نبرته اللطيفة المعتادة. ربما كان هذا بسبب أن أعصابه كانت لا تزال ضعيفة بسبب القتال مع نيكس.
بقعة اللهب الصغيرة ، التي كانت بحجم الشعلة من عود ثقاب عندما هبطت لأول مرة ، سرعان ما نمت في الحجم حتى استهلكت الرداء بأكمله.
اختفت فرصه في الانتصار تماما.
“… كان ذلك رداء سحريًا مغطى بالعديد من رونية المقاومة عالية المستوى.”
كان يشعر بالنيران تتصاعد في كل الاتجاهات. كان هدير النيران يصم الآذان.
كانت تلك قدرة حرق مذهلة. لو كان بيران أبطأ لحظة في رميها بعيدًا ، لكان جسده قد اختلط ببقية الرماد.
فحص بيران مظهر لوكاس. كانت بشرته شاحبة وشفتاه مزرقتان ، لكنه بدا هادئًا بشكل غريب على الرغم من ذلك.
غطى العرق البارد ظهره.
لكن ، لحسن الحظ ، لم يلاحق نيكس بيران.
مع هذا الانفجار الوحيد ، تم تدمير كرمة الجليد على الفور وتم حرق رداءه السحري إلى رماد.
هل من الممكن أنها كانت تستخدم هذه المعركة لتحسين نفسها؟ هل كان يساعد هذا الوحش في كسب الخبرة؟
“ارتفعت درجة حرارة اللهب؟”
“هل يجب أن أهرب؟”
لم يكن هذا كل شيء.
كانت هذه كلها علامات على حالة جفاف سرعان ما أصبحت أكثر حدة.
كان الزخم أكثر شراسة ، وشعرت القوة الانفجارية بأنها أشبه بثور هائج.
بعد صراخ سمع سلسلة من الانفجارات.
هل من الممكن أنها كانت تستخدم هذه المعركة لتحسين نفسها؟ هل كان يساعد هذا الوحش في كسب الخبرة؟
كان لديه خياران.
…لا.
لم يستطع بيران إلا أن أطلق تعجبًا مذهولًا.
شعرت باختلاف بسيط عن ذلك.
لم يكن هذا كل شيء.
“أهه!”
اختفت فرصه في الانتصار تماما.
بوم بوم بوم!
كان بإمكانه رؤية لوكاس يئن تحت شجرة ، وفرقة سوردناز المغمى عليهم مبعثرين في كل الاتجاهات.
بعد صراخ سمع سلسلة من الانفجارات.
لذا بحلول الوقت الذي أدرك فيه ، كان الأوان قد فات بالفعل.
انفجرت أعمدة النار إلى الوجود قبل أن تتشابك حول نيكس ، مما يؤدي أحيانًا إلى إطلاق نوبات من اللهب ، مما يخلق ظاهرة تشبه التوهج الشمسي. بعد فترة وجيزة ، كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الانفجار المستمر وصوت الهواء الذي بدأ يحترق تدريجيًا مع ارتفاع درجة الحرارة المحيطة بشكل حاد.
… تمكن أخيرًا من العثور على دليل. لن يدع الأمر يذهب هكذا.
“هاف ، هوف…”
تجمد تعبير بيران. واتضح الآن أن هذا الرجل أصيب بجروح من ألسنة اللهب التي تناثرت على الأرض.
مع اختفاء مقاومته للحرارة مع فقدان رداءه ، أصبح من الصعب عليه التنفس. لسعت الحرارة جلده وغرق العرق بسرعة في جسده.
“ارتفعت درجة حرارة اللهب؟”
هدير!
حتى بيران لم يسلم من نارها.
عندما اندلعت النيران مرة أخرى ، كان على بيران أن يعترف بأن الوضع كان فوضويا أكثر قليلاً مما كان يتوقع.
جاء صوت من يمينه.
‘هذا ليس جيدا.’
هل من الممكن أنها كانت تستخدم هذه المعركة لتحسين نفسها؟ هل كان يساعد هذا الوحش في كسب الخبرة؟
بكل صدق ، لم يعد من الممكن اعتباره مستوى “غير جيد” ، لقد أصبح الآن خطيرًا للغاية.
كان بإمكانه رؤية لوكاس يئن تحت شجرة ، وفرقة سوردناز المغمى عليهم مبعثرين في كل الاتجاهات.
تنفس ثقيل ، وحرارة ، وعرق.
بقعة اللهب الصغيرة ، التي كانت بحجم الشعلة من عود ثقاب عندما هبطت لأول مرة ، سرعان ما نمت في الحجم حتى استهلكت الرداء بأكمله.
بدأت العوامل التي أعاقت تركيزه تتراكم الواحدة تلو الأخرى.
فرقعة!
أسوأ ما في الأمر هو العرق الذي كان يتدفق باستمرار بلا نهاية.
من خلال رؤيته التي كانت غير واضحة من دموعه ، تمكن بيران من رؤية أن السماء قد تحولت مرة أخرى إلى اللون القرمزي.
كانت الرطوبة في جسده تختفي بسرعة. بدأت رؤيته تتلاشى ، وسرعان ما جف حلقه.
بعد التفكير في ذلك ، تحولت بصره إلى الأرض.
كانت هذه كلها علامات على حالة جفاف سرعان ما أصبحت أكثر حدة.
بالطبع ، يختلف توقيت هذه “اللحظة” بشكل كبير حسب الشخص ، لكن في حالة بيران ، بسبب شخصيته الهادئة ، لم يكن متأكدًا من انتصاره حتى ظهرت أدلة ثبت له ذلك.
“… هل أصدرت الحكم الخاطئ؟”
قبل أن تضرب ريش الرياح كتلة الجليد.
عض شفته برفق.
كان لديه خياران.
أولاً ، استخدم رياحًا قوية لإطفاء النيران ثم تعويذة جليدية ضعيفة نسبيًا لتقييد حركات نيكس. بعد ذلك ، حاول إنهاء الأمر بسحر الرياح.
بالطبع ، كل معاركه حدثت في لحظات غير متوقعة ، لذلك لم يستطع إلا أن يشتكي من حظه…
كانت خطته خالية من العيوب تقريبًا ، وكان على وشك إكمالها.
“ألسنة اللهب تتساقط من السماء…”
ومع ذلك ، فشل بيران.
أولاً ، استخدم رياحًا قوية لإطفاء النيران ثم تعويذة جليدية ضعيفة نسبيًا لتقييد حركات نيكس. بعد ذلك ، حاول إنهاء الأمر بسحر الرياح.
لم يسعه إلا أن يكون مليئًا بالندم.
“…هبوط.”
لم يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان من الممكن له تغيير النتيجة إذا كان سيستخدم تعويذة 8 نجوم العصر الجليدى جنبًا إلى جنب مع تعويذة 7 نجوم.
“ahhhh-!”
“ليس لدي ما يكفي من المانا.”
بالطبع ، يختلف توقيت هذه “اللحظة” بشكل كبير حسب الشخص ، لكن في حالة بيران ، بسبب شخصيته الهادئة ، لم يكن متأكدًا من انتصاره حتى ظهرت أدلة ثبت له ذلك.
قبل مجيئه إلى هنا ، خاض بيران معركة في القصر. لقد واجه خصمين ، ولم يكن أي منهما سهلًا.
ظهر صدع في شرنقة آيس فاين تغطي جسم نيكس.
ثم ، بعد تلقي الإشارة من سنو ، انسحب بالقوة من تلك المعركة. في ذلك الوقت ، كان قد استخدم بالفعل جزءًا كبيرًا من المانا بحلول ذلك الوقت ، ولكن أثناء الطيران إلى غابة أملغام ، استهلك المزيد من المانا.
من خلال رؤيته التي كانت غير واضحة من دموعه ، تمكن بيران من رؤية أن السماء قد تحولت مرة أخرى إلى اللون القرمزي.
بالطبع ، كل معاركه حدثت في لحظات غير متوقعة ، لذلك لم يستطع إلا أن يشتكي من حظه…
كان لوكاس في أخطر حالة. كمية الدم المتسرب من بطنه لم تكن صحية بأي حال من الأحوال.
انفجار!
على الرغم من أنه لم يتلق الهجوم مباشرة ، إلا أن الاصطدام الناتج بالأرض كان كافياً لتغطيته بالخدوش والكدمات.
وقع انفجار على مسافة قصيرة منه. كان من الصعب عليه تجنبه.
“…هبوط.”
ألسنة اللهب المتشابكة ، أعمدة النار… بدأت المشاعل والانفجارات تتكاثر وكان بيران يواجه صعوبة في الاستجابة لكل منها.
قد يكون أحدها إنهاء هذه المعركة بطريقة ما ضد نيكس.
كان هذا طبيعيا.
جاء صوت من يمينه.
من يستطيع أن يتنبأ بمسارات مئات وآلاف اللهب.
يصر على أسنانه في الإحباط.
لم يستطع بيران إلا قبول الحقيقة لأنه رأى النيران تتجه نحوه.
كان يشعر بالنيران تتصاعد في كل الاتجاهات. كان هدير النيران يصم الآذان.
اختفت فرصه في الانتصار تماما.
ومع ذلك ، فشل بيران.
“هل يجب أن أهرب؟”
“ارتفعت درجة حرارة اللهب؟”
بعد التفكير في ذلك ، تحولت بصره إلى الأرض.
حتى بيران لم يسلم من نارها.
كان بإمكانه رؤية لوكاس يئن تحت شجرة ، وفرقة سوردناز المغمى عليهم مبعثرين في كل الاتجاهات.
من يستطيع أن يتنبأ بمسارات مئات وآلاف اللهب.
أدت الانفجارات التي أحدثها نيكس في السماء إلى ظهور الكثير من الجمر. بالنسبة لأولئك الموجودين على الأرض ، سيكون مثل مطر من نار.
تنفس ثقيل ، وحرارة ، وعرق.
كان لابد من العناية بجروحهم في أسرع وقت ممكن.
“… هل أصدرت الحكم الخاطئ؟”
بالطبع ، لم يكن لدى بيران أي نية في معاملتهم شخصيًا ، لكنه على الأقل سيتخذ إجراءات لمنعهم من التفاقم. كلما كان الجرح أكثر خطورة ، كان من المهم بالنسبة لهم الحصول على شكل من أشكال الإسعافات الأولية.
قبل مجيئه إلى هنا ، خاض بيران معركة في القصر. لقد واجه خصمين ، ولم يكن أي منهما سهلًا.
كان لوكاس في أخطر حالة. كمية الدم المتسرب من بطنه لم تكن صحية بأي حال من الأحوال.
“ahhhh-!”
لن يكون غريباً أن يموت في غضون دقائق إذا لم يتلق أي مساعدة.
قبل أن تضرب ريش الرياح كتلة الجليد.
سحق.
ولكن هذه المرة كان مختلفا.
يصر على أسنانه في الإحباط.
فحص بيران مظهر لوكاس. كانت بشرته شاحبة وشفتاه مزرقتان ، لكنه بدا هادئًا بشكل غريب على الرغم من ذلك.
… تمكن أخيرًا من العثور على دليل. لن يدع الأمر يذهب هكذا.
“ليس لدي ما يكفي من المانا.”
كان لديه خياران.
حتى بيران لم يسلم من نارها.
قد يكون أحدها إنهاء هذه المعركة بطريقة ما ضد نيكس.
لن يكون غريباً أن يموت في غضون دقائق إذا لم يتلق أي مساعدة.
والآخر هو أن يأخذ لوكاس وسنو ويهرب.
لن يكون غريباً أن يموت في غضون دقائق إذا لم يتلق أي مساعدة.
كلا الخيارين يحملان مخاطرهما الخاصة. كان احتمال الوفاة أعلى بالنسبة للاحتمال الأول ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سيتمكن من الهروب بنجاح.
هناك ، كان جلده الممزق والملون مرئيًا.
بوم!
مع اختفاء مقاومته للحرارة مع فقدان رداءه ، أصبح من الصعب عليه التنفس. لسعت الحرارة جلده وغرق العرق بسرعة في جسده.
– فاجأه الانفجار.
قبل مجيئه إلى هنا ، خاض بيران معركة في القصر. لقد واجه خصمين ، ولم يكن أي منهما سهلًا.
تقلص مجال نظره للحظة وأخذ انتباهه بعيدًا عن فوقه.
ظهر صدع في شرنقة آيس فاين تغطي جسم نيكس.
الحواجز الخمسة المتداخلة التي أنشأها للتو في حال تحطمت في لحظة. أول ما شعر به بيران هو إحساس حارق في ظهره قبل أن يرسل باتجاه الأرض.
“ماذا؟”
جلجل!
تجمد تعبير بيران. واتضح الآن أن هذا الرجل أصيب بجروح من ألسنة اللهب التي تناثرت على الأرض.
قبل أن يصطدم بالأرض ، بالكاد تمكن من إلقاء تعويذة التحليق ، لكن لم يكن ذلك كافيًا لامتصاص تأثير السقوط بشكل كامل.
اليوم لم يكن مختلفا.
تحطمت شخصية بيران على الأرض. كانت واحدة من أكبر نقاط ضعف السحرة هي دفاعهم السيئ ، لذا فإن تلقي هجوم واحد عادة ما يضعهم في حالة قريبة من الموت.
بالطبع ، يختلف توقيت هذه “اللحظة” بشكل كبير حسب الشخص ، لكن في حالة بيران ، بسبب شخصيته الهادئة ، لم يكن متأكدًا من انتصاره حتى ظهرت أدلة ثبت له ذلك.
اليوم لم يكن مختلفا.
كلا الخيارين يحملان مخاطرهما الخاصة. كان احتمال الوفاة أعلى بالنسبة للاحتمال الأول ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سيتمكن من الهروب بنجاح.
على الرغم من أنه لم يتلق الهجوم مباشرة ، إلا أن الاصطدام الناتج بالأرض كان كافياً لتغطيته بالخدوش والكدمات.
قبل مجيئه إلى هنا ، خاض بيران معركة في القصر. لقد واجه خصمين ، ولم يكن أي منهما سهلًا.
“… اللعنة.”
بوم!
بأدب ، وقف على قدميه ونظر إلى السماء. هل ضرب رأسه؟ كان هناك جرح في جبهته خرج منه قطرة من الدم.
تمتم بيران بنبرة منخفضة وباردة كانت تقريبًا على عكس نبرته اللطيفة المعتادة. ربما كان هذا بسبب أن أعصابه كانت لا تزال ضعيفة بسبب القتال مع نيكس.
بالنسبة للساحر ، كانت هذه الإصابة قاتلة تقريبًا لأنها أعاقت قدرته على الحساب. إذا كانت النيران والانفجارات ستشعله كما كان من قبل ، فلن يكون لديه أي وسيلة لإيقافها.
فرقعة!
لكن ، لحسن الحظ ، لم يلاحق نيكس بيران.
عندما اندلعت النيران مرة أخرى ، كان على بيران أن يعترف بأن الوضع كان فوضويا أكثر قليلاً مما كان يتوقع.
“ahhhh-!”
“ماذا؟”
بدلاً من ذلك ، استمرت في الصراخ ، ولا تزال تحدث انفجارات شبه فورية دون أي تحذير.
كان بإمكانه رؤية لوكاس يئن تحت شجرة ، وفرقة سوردناز المغمى عليهم مبعثرين في كل الاتجاهات.
“طوة”.
فوش!
بصق بيران الدم على الأرض قبل أن يعود إلى السماء.
كان هذا طبيعيا.
إذا كانت هذه هي الحالة التي كانت عليها ملكة الوحش الآن…
لقد ترك حارسه ينزل.
“…هبوط.”
غطى العرق البارد ظهره.
جاء صوت من يمينه.
بدأت العوامل التي أعاقت تركيزه تتراكم الواحدة تلو الأخرى.
كان لوكاس.
بدأت العوامل التي أعاقت تركيزه تتراكم الواحدة تلو الأخرى.
‘هل وقعت في اتجاهه؟’
اندلع انفجار هائل من نيكس.
فحص بيران مظهر لوكاس. كانت بشرته شاحبة وشفتاه مزرقتان ، لكنه بدا هادئًا بشكل غريب على الرغم من ذلك.
كان هذا طبيعيا.
“… إصاباتك خطيرة للغاية.”
بقعة اللهب الصغيرة ، التي كانت بحجم الشعلة من عود ثقاب عندما هبطت لأول مرة ، سرعان ما نمت في الحجم حتى استهلكت الرداء بأكمله.
تمتم بيران بنبرة منخفضة وباردة كانت تقريبًا على عكس نبرته اللطيفة المعتادة. ربما كان هذا بسبب أن أعصابه كانت لا تزال ضعيفة بسبب القتال مع نيكس.
لم يكن هذا كل شيء.
“ألسنة اللهب تتساقط من السماء…”
على الرغم من أنه لم يتلق الهجوم مباشرة ، إلا أن الاصطدام الناتج بالأرض كان كافياً لتغطيته بالخدوش والكدمات.
“ماذا؟”
كلا الخيارين يحملان مخاطرهما الخاصة. كان احتمال الوفاة أعلى بالنسبة للاحتمال الأول ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سيتمكن من الهروب بنجاح.
دون كلمة أخرى ، حرك لوكاس يده بعيدًا لإظهار بطنه.
‘هل وقعت في اتجاهه؟’
هناك ، كان جلده الممزق والملون مرئيًا.
– فاجأه الانفجار.
تجمد تعبير بيران. واتضح الآن أن هذا الرجل أصيب بجروح من ألسنة اللهب التي تناثرت على الأرض.
كانت قوة الانفجار كبيرة لدرجة أن بداية الريح لم تعد قادرة على احتواء النيران.
ترجمة : [ Yama ]
فحص بيران مظهر لوكاس. كانت بشرته شاحبة وشفتاه مزرقتان ، لكنه بدا هادئًا بشكل غريب على الرغم من ذلك.
بالطبع ، كل معاركه حدثت في لحظات غير متوقعة ، لذلك لم يستطع إلا أن يشتكي من حظه…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
