الموسم الثاني - الفصل 298
ترجمة : [ Yama ]
لم يكن غريباً أن يتفاجأ بيران قليلاً.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 298
“…ماذا؟”
سنو.
لم يكن هذا كل شيء.
اسمها الكامل ، سنو دي بريديكوود.
فك لوكاس سيفه. لم يكن هناك أي سبب محدد لذلك.
يمكن القول أن لكل شخص هويات مختلفة ، ولكن في حالة سنو ، كان الأمر شديدًا بشكل خاص.
لم يكن العزل الصوتي بين الطابقين الأول والثاني جيدًا جدًا. بمعنى آخر ، إذا كانت المحادثات في الطابق الأول عالية بعض الشيء ، فسيتمكن من في الطابق الثاني من سماعها. هذا يعني أنه كانت هناك فرصة له لسماع ما يتحدثون عنه في الطابق السفلي.
ملكة الجان، الناجية الوحيدة من سلالة إلف الجليد المنقرضة ، ورسولة أبوكاليبس السيف ريكي الذي خان عرقه، وأيضًا مبارزة محترفة تتمتع بموهبة مماثلة لـ لوسيد.
كان صوتها رقيقًا ، لكنه إجباري بشكل غريب. كان لوكاس يعلم أنه لا جدوى من البقاء على أي حال ، لذلك توجه بهدوء إلى الطابق العلوي.
لم يكن هذا كل شيء.
كيف يمكنه التنصت؟
بالإضافة إلى كل ذلك ، كان لديها أيضًا هوية أخرى ، “سوردنا” ، التي كانت بمثابة رئيسة دائرة حديقة هيرال.
لكن لوكاس اقتحم المكان دون أن يطلب الإذن وقام بتغييره كما يشاء.
…بعبارات أخرى.
…بعبارات أخرى.
كانت سنو بالتأكيد عضوًا في الدائرة منذ 10 سنوات فقط.
“…”
“هل تعرفان بعضكما البعض؟”
لكن لوكاس شعر أنه سيكون قادرًا على اكتساب أدلة قيمة من محادثتهما.
لم يكن غريباً أن يتفاجأ بيران قليلاً.
بدلاً من ذلك ، ما شعر به لوكاس في تلك اللحظة كان شعورًا لا يوصف بالمتعة. ملأه بالارتباك في البداية ، لكنه سرعان ما أدرك السبب.
بعد كل شيء ، كان لوكاس يتعامل مع قصة أنه فقد ذكرياته ، ولم تكن سنو حاليًا في وضع يسمح لها بالتفاعل العشوائي مع الغرباء.
….
أخذ سنو الكوب الذي كان أمامه وأخذ رشفة وهو يهز كتفيه.
أخذ سنو الكوب الذي كان أمامه وأخذ رشفة وهو يهز كتفيه.
“التقيت به منذ وقت ليس ببعيد. أنا مدينة له “.
بغض النظر عما فعله ، لم يكن لوكاس الحالي قادرًا تمامًا على استخدام السحر.
“مدينة بماذا؟”
بالطبع ، لم يكن بأي حال من الأحوال قياسًا دقيقًا. كان الأمر مشابهًا للتدخل في شخصية ابتكرها شخص آخر.
“ثمن الوجبة.”
كانت التعويذة مثل فنان ينهي لوحة.
كمرجع ، تكلف الوجبة حوالي 10 فضات ، وهو ما يكفي لقضاء أكثر من 3-4 أيام مع الأخذ في الاعتبار متوسط وجبة لوكاس المنخفضة.
بالطبع ، لم يكن بأي حال من الأحوال قياسًا دقيقًا. كان الأمر مشابهًا للتدخل في شخصية ابتكرها شخص آخر.
“… أنت زعيمة التحالف المناهض للدائرة؟”
“أجل.”
“أجل.”
سمع صوت خافت.
“كيف عرفت عني؟”
“أجل.”
“بيران ، والناس الذين قابلتهم. لذلك لا داعي للقلق بعد الآن “.
ركز لوكاس بصره ، وعيناه ملطختان بالدماء.
“…ماذا؟”
ترجمة : [ Yama ]
تنحني عيون الثلج إلى أنصاف أقمار.
بعد كل شيء ، كان لوكاس يتعامل مع قصة أنه فقد ذكرياته ، ولم تكن سنو حاليًا في وضع يسمح لها بالتفاعل العشوائي مع الغرباء.
“ألست قلقًا من أن تعرف الدائرة مظهرك؟”
زعيمة تحالف مكافحة الدائرة.
يبدو أنها كانت تستمع إلى محادثتهم.
لهذا كان سعيدا.
“لقد ماتوا جميعًا قبل أن يتمكنوا من إبلاغ رؤسائهم. يمكن لهذه الملكة أن تضمن ذلك “.
‘…معادلة.’
لم تكن هناك حاجة للسؤال كيف ماتوا.
كان يمسك بسيفه في يده اليمنى فقط.
نظر لوكاس إلى سنو بتعبير معقد.
“… هل يجب أن أتنصت؟”
زعيمة تحالف مكافحة الدائرة.
“… هل يجب أن أتنصت؟”
هذا يعني أنها غادرت الدائرة وخلقت قوتها الخاصة. وهذا يعني أيضًا أن سنو كانت حاليًا تعادي إيفان ، سيد الدائرة.
كان دومبو قد أخبره مسبقًا عن الغرفة التي كان يمتلكها.
لماذا؟
رقيق ، ببطء ، بحذر ، كما لو كان يقطع القليل من اللحم ببطء.
منذ وفاة جميع الشهود ، اختفى التهديد بالقتل. هل ما زلت تريد السفر معنا؟”
بالنسبة إلى لوكاس الحالي ، كان الأمر كما لو كان ينظر إلى عدة عشرات أو مئات من الصيغ التي تطفو في الهواء.
لم يمنحه سنو وقتًا للتفكير وحثه على الإجابة.
….
أومأ لوكاس برأسه.
فجأة ظهرت فكرة في رأسه.
“حق.”
كانت فكرة جامحة ، لكنها لم تكن مستحيلة.
لقد ازدادت قوة فكرة الالتصاق بهم.
لكن لوكاس اقتحم المكان دون أن يطلب الإذن وقام بتغييره كما يشاء.
وضعت سنو ذقنها في يديها وهي تحدق في لوكاس بفضول.
لم يكن العزل الصوتي بين الطابقين الأول والثاني جيدًا جدًا. بمعنى آخر ، إذا كانت المحادثات في الطابق الأول عالية بعض الشيء ، فسيتمكن من في الطابق الثاني من سماعها. هذا يعني أنه كانت هناك فرصة له لسماع ما يتحدثون عنه في الطابق السفلي.
“حسنا. ثم يمكنك الوقوف الآن “.
-رائعة.
“…؟”
لكن لوكاس شعر أنه سيكون قادرًا على اكتساب أدلة قيمة من محادثتهما.
“لدي بعض الأشياء المهمة لأناقشها مع بيران.”
عند هذه النقطة ، كان الشيء الوحيد الذي شعر به في تلك اللحظة هو الألم.
يبدو أنها لا تريد أن يستمع أي شخص خارجي ولهذا طلبت منه المغادرة.
انزلق طرف نصله إلى الأمام مرة أخرى.
كان صوتها رقيقًا ، لكنه إجباري بشكل غريب. كان لوكاس يعلم أنه لا جدوى من البقاء على أي حال ، لذلك توجه بهدوء إلى الطابق العلوي.
“ماذا سيحدث إذا تدخلت في الصيغة؟”
كان دومبو قد أخبره مسبقًا عن الغرفة التي كان يمتلكها.
انزلقت ذراعه تقريبا. نزلت أنين متجاوزاً شفتيه دون أن يدرك ذلك. شعرت أن ذراعه على وشك السقوط.
كان على يقين من أنها كانت E-2.
اسمها الكامل ، سنو دي بريديكوود.
بنقرة واحدة ، فتح الباب ودخل الغرفة.
[مثير للإعجاب.]
“…”
“… اورك.”
لم يكن العزل الصوتي بين الطابقين الأول والثاني جيدًا جدًا. بمعنى آخر ، إذا كانت المحادثات في الطابق الأول عالية بعض الشيء ، فسيتمكن من في الطابق الثاني من سماعها. هذا يعني أنه كانت هناك فرصة له لسماع ما يتحدثون عنه في الطابق السفلي.
لم يمنحه سنو وقتًا للتفكير وحثه على الإجابة.
على الرغم من أن المرتزقة المزعجين جعلوا من الصعب سماع الأشياء بوضوح ، طالما أنه يركز على سمعه ، فقد يكون قادرًا على سماع المحادثة…
“لدي بعض الأشياء المهمة لأناقشها مع بيران.”
….
“لقد أقاموا حاجزًا صوتيًا.”
….
لم يكن هذا كل شيء.
لكنه لم يسمع أي صوت من الأسفل.
في تلك المرحلة ، احتاج لوكاس لسماع محادثتهما. لم يعد الأمر مسألة اختيار.
“لقد أقاموا حاجزًا صوتيًا.”
“…”
لقد كان حاجزًا يمنع الصوت من المرور. بينما كان تطبيقًا لتكنولوجيا الحاجز ، كانت الصيغ المطلوبة لصبها أكثر تعقيدًا. على وجه الدقة ، زادت الكمية بما يصل إلى ثلاث مرات.
“لدي بعض الأشياء المهمة لأناقشها مع بيران.”
ومع ذلك ، فإن مثل هذا الشيء لن يكون صعبًا على بيران الحالي.
[مثير للإعجاب.]
تساءل عما يتحدثون عنه.
تساءل عما يتحدثون عنه.
كيفية علاج لوكاس. الخطوة التالية للتحالف. أو حركات الدائرة.
[مثير للإعجاب.]
لم يكن يعلم.
المسها بإصبعك ، حتى ولو للحظة.
لكن لوكاس شعر أنه سيكون قادرًا على اكتساب أدلة قيمة من محادثتهما.
لم يكن هذا كل شيء.
“… هل يجب أن أتنصت؟”
ثم ، “كيف” كانت المشكلة.
كان الأمر خاطئًا من الناحية الأخلاقية ، لكن لا يمكن التغلب عليه.
ثم ، “كيف” كانت المشكلة.
في تلك المرحلة ، احتاج لوكاس لسماع محادثتهما. لم يعد الأمر مسألة اختيار.
لهذا كان سعيدا.
ثم ، “كيف” كانت المشكلة.
كان الأمر خاطئًا من الناحية الأخلاقية ، لكن لا يمكن التغلب عليه.
كيف يمكنه التنصت؟
كانت فكرة جامحة ، لكنها لم تكن مستحيلة.
نظر إلى حاجز الصوت الذي أنشأه بيران. كانت المانا قوية وواسعة بما يكفي لتغطية المبنى بأكمله بسهولة.
هذا يعني أنها غادرت الدائرة وخلقت قوتها الخاصة. وهذا يعني أيضًا أن سنو كانت حاليًا تعادي إيفان ، سيد الدائرة.
بالإضافة إلى أن الصيغة التي استخدمها كانت رائعة. بمجرد النظر إلى الصيغة ، كان لوكاس قادرًا على رؤية مقدار الجهد الذي بذله الساحر.
“…”
بالطبع ، لم يكن بأي حال من الأحوال قياسًا دقيقًا. كان الأمر مشابهًا للتدخل في شخصية ابتكرها شخص آخر.
كان صوتها رقيقًا ، لكنه إجباري بشكل غريب. كان لوكاس يعلم أنه لا جدوى من البقاء على أي حال ، لذلك توجه بهدوء إلى الطابق العلوي.
‘…معادلة.’
ثم ، “كيف” كانت المشكلة.
فهم لوكاس مصدر المانا. وإلا فلن يتمكن من استخدام اللسان النهائي.
زعيمة تحالف مكافحة الدائرة.
بالنسبة إلى لوكاس الحالي ، كان الأمر كما لو كان ينظر إلى عدة عشرات أو مئات من الصيغ التي تطفو في الهواء.
“كيف عرفت عني؟”
فجأة ظهرت فكرة في رأسه.
“التقيت به منذ وقت ليس ببعيد. أنا مدينة له “.
المسها بإصبعك ، حتى ولو للحظة.
ملكة الجان، الناجية الوحيدة من سلالة إلف الجليد المنقرضة ، ورسولة أبوكاليبس السيف ريكي الذي خان عرقه، وأيضًا مبارزة محترفة تتمتع بموهبة مماثلة لـ لوسيد.
“ماذا سيحدث إذا تدخلت في الصيغة؟”
كانت يده اليسرى نحيفة وضعيفة. إذا حاول استخدام كلتا يديه دون سبب ، فمن المحتمل أن يؤثر ذلك على الدقة الفائقة المطلوبة لمهمته.
كانت فكرة جامحة ، لكنها لم تكن مستحيلة.
منذ وفاة جميع الشهود ، اختفى التهديد بالقتل. هل ما زلت تريد السفر معنا؟”
بغض النظر عما فعله ، لم يكن لوكاس الحالي قادرًا تمامًا على استخدام السحر.
في تلك المرحلة ، احتاج لوكاس لسماع محادثتهما. لم يعد الأمر مسألة اختيار.
لكن التدخل في التعاويذ التي تم إلقاؤها بالفعل أو تغيير خصائصها… قد يكون ممكنًا.
ثم ، “كيف” كانت المشكلة.
sshng.
كان دومبو قد أخبره مسبقًا عن الغرفة التي كان يمتلكها.
فك لوكاس سيفه. لم يكن هناك أي سبب محدد لذلك.
“كيف عرفت عني؟”
نظرًا لأن الشفرة كانت أكثر حدة من إصبعه ، فقد شعر أنه من السهل جدًا تشتيت المانا المحيطة وتغييرها.
كان دومبو قد أخبره مسبقًا عن الغرفة التي كان يمتلكها.
-رائعة.
بالنسبة إلى لوكاس الحالي ، كان الأمر كما لو كان ينظر إلى عدة عشرات أو مئات من الصيغ التي تطفو في الهواء.
رقيق ، ببطء ، بحذر ، كما لو كان يقطع القليل من اللحم ببطء.
تحركت المانا. تم إعادة ترتيب الصيغة.
تغير تدفق المانا.
كان يمسك بسيفه في يده اليمنى فقط.
كانت التعويذة مثل فنان ينهي لوحة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 298
لكن لوكاس اقتحم المكان دون أن يطلب الإذن وقام بتغييره كما يشاء.
ومع ذلك ، فإن مثل هذا الشيء لن يكون صعبًا على بيران الحالي.
تحركت المانا. تم إعادة ترتيب الصيغة.
“لقد أقاموا حاجزًا صوتيًا.”
بطبيعة الحال ، كان لدى لوكاس الفهم الأكثر شمولاً للسحر والمانا والصيغ من بين الجميع في العالم. سمح له ذلك بتحديد نقاط الضعف والبقع العمياء التي لن يلاحظها معظمهم. حتى لو كان بيران هو ساحر القوس ، عندما يتعلق الأمر بالفهم البحت ، لم يكن يضاهي لوكاس.
مثلما بدأت حبة من العرق تتدحرج على أنفه…
سسس-
بالنسبة إلى لوكاس الحالي ، كان الأمر كما لو كان ينظر إلى عدة عشرات أو مئات من الصيغ التي تطفو في الهواء.
وسرعان ما صُبغت لوحة بيران المتقنة بلون لوكاس. كان الأمر شديد السرية لدرجة أن الملقي لم يلاحظ ذلك.
“بيران ، والناس الذين قابلتهم. لذلك لا داعي للقلق بعد الآن “.
كان من المستحيل على الناس العاديين استخدام مانا. بعبارة أخرى ، كان لوكاس هو الكائن الوحيد في العالم الذي يمكنه استخدام هذه الطريقة.
جوك.
لقد كان حاجزًا يمنع الصوت من المرور. بينما كان تطبيقًا لتكنولوجيا الحاجز ، كانت الصيغ المطلوبة لصبها أكثر تعقيدًا. على وجه الدقة ، زادت الكمية بما يصل إلى ثلاث مرات.
انزلق طرف نصله إلى الأمام مرة أخرى.
تدحرجت حبات العرق على جبهته. كان جسده ، وليس عقله ، هو الذي كان يصرخ ويشكو من الإجهاد.
نظر لوكاس إلى سنو بتعبير معقد.
كان يمسك بسيفه في يده اليمنى فقط.
تساءل عما يتحدثون عنه.
كانت يده اليسرى نحيفة وضعيفة. إذا حاول استخدام كلتا يديه دون سبب ، فمن المحتمل أن يؤثر ذلك على الدقة الفائقة المطلوبة لمهمته.
بغض النظر عما فعله ، لم يكن لوكاس الحالي قادرًا تمامًا على استخدام السحر.
ومع ذلك ، لم يتم تدريب ذراع لوكاس الأيمن على التعامل مع مثل هذا الضغط.
لم يكن هذا كل شيء.
“… اورك.”
تدحرجت حبات العرق على جبهته. كان جسده ، وليس عقله ، هو الذي كان يصرخ ويشكو من الإجهاد.
انزلقت ذراعه تقريبا. نزلت أنين متجاوزاً شفتيه دون أن يدرك ذلك. شعرت أن ذراعه على وشك السقوط.
زعيمة تحالف مكافحة الدائرة.
عند هذه النقطة ، كان الشيء الوحيد الذي شعر به في تلك اللحظة هو الألم.
سنو.
ركز لوكاس بصره ، وعيناه ملطختان بالدماء.
“…”
فقط.
لقد كان حاجزًا يمنع الصوت من المرور. بينما كان تطبيقًا لتكنولوجيا الحاجز ، كانت الصيغ المطلوبة لصبها أكثر تعقيدًا. على وجه الدقة ، زادت الكمية بما يصل إلى ثلاث مرات.
زيادة قليلا فقط.
كان دومبو قد أخبره مسبقًا عن الغرفة التي كان يمتلكها.
توك.
نظرًا لأن الشفرة كانت أكثر حدة من إصبعه ، فقد شعر أنه من السهل جدًا تشتيت المانا المحيطة وتغييرها.
مثلما بدأت حبة من العرق تتدحرج على أنفه…
يبدو أنها لا تريد أن يستمع أي شخص خارجي ولهذا طلبت منه المغادرة.
[…فعلا؟]
فهم لوكاس مصدر المانا. وإلا فلن يتمكن من استخدام اللسان النهائي.
سمع صوت خافت.
لم يمنحه سنو وقتًا للتفكير وحثه على الإجابة.
[مثير للإعجاب.]
تساءل عما يتحدثون عنه.
سرعان ما أصبحت الأصوات واضحة ، وكان بإمكانه سماع كل من بيران وسنو بوضوح.
“لقد أقاموا حاجزًا صوتيًا.”
بررر.
فهم لوكاس مصدر المانا. وإلا فلن يتمكن من استخدام اللسان النهائي.
بدأ جسده كله يرتجف بشدة. في البداية ، اعتقد أن سبب تشنجاته كان بسبب إرهاق عضلاته ، لكن لم يكن الأمر كذلك.
“ألست قلقًا من أن تعرف الدائرة مظهرك؟”
بدلاً من ذلك ، ما شعر به لوكاس في تلك اللحظة كان شعورًا لا يوصف بالمتعة. ملأه بالارتباك في البداية ، لكنه سرعان ما أدرك السبب.
لم تكن هناك حاجة للسؤال كيف ماتوا.
تحديات وأزمات وثمار عمله غير مؤكدة.
سنو.
كل الأشياء التي كانت غريبة عن المطلق.
تحديات وأزمات وثمار عمله غير مؤكدة.
لهذا كان سعيدا.
كل الأشياء التي كانت غريبة عن المطلق.
شعر وكأن شعورًا ضائعًا لفترة طويلة قد تم إحياؤه.
كانت التعويذة مثل فنان ينهي لوحة.
في تلك اللحظة ، شعر بأنه إنسان مرة أخرى.
نظر إلى حاجز الصوت الذي أنشأه بيران. كانت المانا قوية وواسعة بما يكفي لتغطية المبنى بأكمله بسهولة.
ترجمة : [ Yama ]
نظر إلى حاجز الصوت الذي أنشأه بيران. كانت المانا قوية وواسعة بما يكفي لتغطية المبنى بأكمله بسهولة.
بالإضافة إلى أن الصيغة التي استخدمها كانت رائعة. بمجرد النظر إلى الصيغة ، كان لوكاس قادرًا على رؤية مقدار الجهد الذي بذله الساحر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
