الموسم الثاني - الفصل 267
ترجمة : [ Yama ]
“والآن ، كيف ستردون جميعًا هذه المرة؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 267
-الحاصد القرمزي.
لم يكن المقاتلون الثلاثة بحاجة حتى إلى النظر إلى بعضهم البعض أثناء اندفاعهم نحو هدفهم ، نوديسوب.
(tl: لم أفهم مطلقًا فلسفة “الشرير” / المبتذلة لشرح خطتهم لأعدائهم. ربما لأنني أحب طريق الشرير أكثر من طريق البطل ، فإنه دائمًا ما يزعجني عندما أراهم يتفاخرون أو يتفاخرون ، مثل قتلهم بالفعل. يمكنك التباهي بجثثهم.
سووش!
كلما اقتربوا ، اندلع انفجار مائي من جسم نوديسوب. لكنهم لم يصابوا بالذعر أو التردد. لم يسعهم إلا أن يشعروا أن هذه الاستجابة كانت مماثلة من قبل.
كلما اقتربوا ، اندلع انفجار مائي من جسم نوديسوب. لكنهم لم يصابوا بالذعر أو التردد. لم يسعهم إلا أن يشعروا أن هذه الاستجابة كانت مماثلة من قبل.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 267
كان من الممكن أن يكون هذا هو خط دفاع نوديسوب الأخير.
سيدي ، الذي جاء أيضًا للانضمام إليهم ، أعطى مين ها رين كلمة مدح نادرة.
-الحاصد القرمزي.
سقط هجومها. من الواضح أنها شعرت بـ “ ردود الفعل ” عندما اخترق سيفها القفص الصدري لـ نوديسوب ودخل قلبه.
كان السيف معها لعدة سنوات بالفعل.
لقد عامل البشر مثل الحشرات أو ربما أقل من ذلك.
سمحت لها المشاركة في البطولة بتطوير تقنية جديدة لاستخدامها مع هذا السيف.
ولكن إذا أزيلت تلك الزجاجة البلاستيكية ، فسوف يندفع الماء إلى الحفرة بزخم شرس.
“اسحر.”
كان السيف معها لعدة سنوات بالفعل.
فوش!
لأول مرة منذ بدء القتال ، فقد الرغبة في القتال. كانت موجة هائلة من الماء تندفع نحوهم من السماء ، ولم يكن هناك ما يمكنهم فعله لإيقافها.
ارتفعت ألسنة اللهب في لحظة. في الوقت نفسه ، تبخر أكثر من نصف ما تبقى لها من مانا.
“كان هدفي كسر هذا الحاجز. إنه مثل جدار القلعة. على الرغم من أنه يبدو قويًا إلى حد ما من الخارج ، إلا أنه من السهل جدًا اختراقه من الداخل “.
“زئير التنين.”
يصطدم _ تصادم!
زئير!
‘تمسكي.’
أصدر الحاصد القرمزي صريرا، ويمكن سماع زئير التنين الخافتة من داخله. في تلك اللحظة ، احتوى سيفها على أكبر قوة هجومية يمكنها حشدها حاليًا.
قفزت مين ها رين على الماء عدة مرات ، وهي محظوظة بما يكفي لعدم هبوطها على أي قطع من الجليد قبل أن يتمكن جسدها بالكاد من التوقف. حسنًا ، على وجه الدقة ، لم تتوقف من تلقاء نفسها ، لقد أمسك بها شخص ما.
بعد أن أخذت نفسا عميقا ، لوحت سيفها نحو الأمواج التي كانت تندفع نحوها.
ولكن إذا أزيلت تلك الزجاجة البلاستيكية ، فسوف يندفع الماء إلى الحفرة بزخم شرس.
تسس-!
كان مثل زجاجة بلاستيكية تسد فتحة تصريف صغيرة. على الرغم من أنه لم يستطع إيقاف تدفق المياه بشكل كامل ، إلا أنه لا يزال يعيق تدفقه إلى حد كبير.
تبخر الهجوم الموجات المتدفقة بسهولة ، مما أدى إلى تكوين سحابة ضخمة من البخار. كان البخار ساخنًا… لا ، كان أكثر من ساخن فقط، شعرت وكأن البخار قد تم إطلاقه مباشرة من محرك بخاري.
كراك!
شعر وجهها وعيناها وكأنهما يحترقان. ومع ذلك ، رفضت مين ها رين أن تغلق عينيها. حتى لو أصيبت بالعمى ، لا يمكنها أن تفوت هذه الفرصة.
“في الواقع…”
في النهاية ، تبخرت معظم الأمواج بعيدًا ، وكشفت عن شخصية نوديسوب ، الذي لا يزال يتعين عليه التحرك. بدلاً من ذلك ، كان يحدق في مين ها-رين بتعبير غير مقروء على وجهه.
“الأخت الكبرى، هل أنت بخير؟”
“إنه لأمر مدهش أنك تمكنت من الوصول إلى هذا الحد.”
عضت مين ها-رين شفتها ، وخفت بصرها للحظة. كان من الصعب عليها حتى الوقوف على قدميها. بدأت الآثار الجانبية لزيادة قوة آريد في التأثير على جسدها. كان ليو هو نفسه.
“لست بحاجة إلى مجاملاتك ، فقط مت.”
“…”
“لم تكن مجاملة. إنه مزيج من الدهشة والمفاجأة… وعدم الراحة. ستشعر بالشيء نفسه أيضًا إذا كانت الحشرة التي دفعتها بعيدًا بكفك لا تزال تتحرك “.
ثم ، بصوت مشابه لتحطم عشرات النوافذ في نفس الوقت ، انكسر الحاجز.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
لقد عامل البشر مثل الحشرات أو ربما أقل من ذلك.
في هذه الحالة ، كان الحاجز هو الزجاجة. بمجرد أن تحطمت ، تحطمت الأمواج بجشع نحو الجزيرة ، مثل وحش جائع يندفع في فريسته.
كيف يمكن أن يكونا مختلفين للغاية على الرغم من أنهما كلاهما مطلق؟
“… ها”.
لم تستطع مين ها رين احتواء الكراهية والاشمئزاز التي شعرت بها تجاه نوديسوب في تلك اللحظة.
هل كان هذا يعمل بالفعل؟ أم أنه كان يتظاهر فقط؟ لم تكن متأكدة. لكن الشيء الوحيد الذي عرفته هو أن جسد نوديسوب كان مليئا بالفتحات في تلك اللحظة.
كراك!
تبخر الهجوم الموجات المتدفقة بسهولة ، مما أدى إلى تكوين سحابة ضخمة من البخار. كان البخار ساخنًا… لا ، كان أكثر من ساخن فقط، شعرت وكأن البخار قد تم إطلاقه مباشرة من محرك بخاري.
فجأة ، انثنت ركبة نوديسوب بزاوية غريبة بصوت عالٍ ، مما تسبب في فقدانن للتوازن. هاجم ليو الذي اقترب بصمت من الخلف دون أن يدرك ذلك. تبع هجوم سيدي بشكل طبيعي. شبكت يديها معًا وأرجحتهما مثل المطرقة نحو مؤخرة رأس نوديسوب.
بعد أن أخذت نفسا عميقا ، لوحت سيفها نحو الأمواج التي كانت تندفع نحوها.
كانت قوة الهجوم كبيرة ، وتسببت في تعثر نوديسوب.
كانت تيارات المياه تتصادم بعنف ضد الحاجز الذي يغطي جزيرة التنين بأكملها.
هل كان هذا يعمل بالفعل؟ أم أنه كان يتظاهر فقط؟ لم تكن متأكدة. لكن الشيء الوحيد الذي عرفته هو أن جسد نوديسوب كان مليئا بالفتحات في تلك اللحظة.
لم يكن المقاتلون الثلاثة بحاجة حتى إلى النظر إلى بعضهم البعض أثناء اندفاعهم نحو هدفهم ، نوديسوب.
بغض النظر عما إذا كان فخًا أم لا ، لم تستطع ترك هذه الفرصة تفوت.
أصبحت تعبيرات الكاهنة قاسية بشكل مخيف في تلك اللحظة. من ناحية أخرى ، أصبحت ابتسامة نوديسوب أوسع وأكثر إشراقًا.
‘تمسكي.’
-الحاصد القرمزي.
متجاهلة مفاصل صراخها ، وضعت مين ها رين كل قوتها في يدها التي تمسك سيفها. اختفى حتى أكثر من مانا لها. كان الأمر لدرجة أنها كانت متأكدة من أنها لن تكون قادرة على التحرك بعد ذلك.
كانت قوة الهجوم كبيرة ، وتسببت في تعثر نوديسوب.
وضعت كل قوتها في طرف سيفها قبل أن تطعن للأمام.
كانت قوة الهجوم كبيرة ، وتسببت في تعثر نوديسوب.
تقيؤ!
كانت قوة الهجوم كبيرة ، وتسببت في تعثر نوديسوب.
سقط هجومها. من الواضح أنها شعرت بـ “ ردود الفعل ” عندما اخترق سيفها القفص الصدري لـ نوديسوب ودخل قلبه.
كراك!
ووش!
ولكن إذا أزيلت تلك الزجاجة البلاستيكية ، فسوف يندفع الماء إلى الحفرة بزخم شرس.
فجأة ، اندلع انفجار أحمر من جسم نوديسوب. كان دم. كان هذا الانفجار أكبر وأقوى بكثير من انفجار الماء. من ناحية أخرى ، كانت مين ها رين قد تجاوزت بالفعل حدودها لفترة طويلة ، لذا لم تتح لها فرصة حتى لإيقافها.
ترجمة : [ Yama ]
تم إرسال جسدها ، الذي كان في مركز الانفجار ، في الهواء.
كانت قوة الهجوم كبيرة ، وتسببت في تعثر نوديسوب.
تم تدمير سطح الماء ، الذي كان متجمدًا من قبل ، تمامًا ، ليصبح عدة قطع كبيرة من الجليد تطفو في الماء. كان المشهد مشابهًا لما يتوقع المرء رؤيته في المحيط المتجمد الشمالي.
بعد هذه الكلمات ، بدأت شقوق شبكة العنكبوت بالانتشار عبر سطح الحاجز.
قفزت مين ها رين على الماء عدة مرات ، وهي محظوظة بما يكفي لعدم هبوطها على أي قطع من الجليد قبل أن يتمكن جسدها بالكاد من التوقف. حسنًا ، على وجه الدقة ، لم تتوقف من تلقاء نفسها ، لقد أمسك بها شخص ما.
“…”
“الأخت الكبرى، هل أنت بخير؟”
سيدي ، الذي جاء أيضًا للانضمام إليهم ، أعطى مين ها رين كلمة مدح نادرة.
كان ليو.
“إنه لأمر مدهش أنك تمكنت من الوصول إلى هذا الحد.”
بعد أخذ بضع الوقت لالتقاط أنفاسها ، أومأت مين ها رين برأسه.
“… لماذا تذكر ذلك الآن؟”
“أحسنت!”
ضحك.
سيدي ، الذي جاء أيضًا للانضمام إليهم ، أعطى مين ها رين كلمة مدح نادرة.
فوش!
“رأيتك تدمر قلبه. لست متأكدًا مما سيحدث لوجوده ، لكن جسده بالتأكيد كان يجب أن يموت في هذا الموقف- ”
تساءل كيف سيشعر الشخص الذي أُجبر على مشاهدة نهايته الحتمية ببطء.
لم تُنهي سيدي كلامها. كان لدى مين ها رين و ليو أيضًا تعبيرات كما لو أنهما رأيا شبحًا.
في هذه الحالة ، كان الحاجز هو الزجاجة. بمجرد أن تحطمت ، تحطمت الأمواج بجشع نحو الجزيرة ، مثل وحش جائع يندفع في فريسته.
كانت نظراتهم محصورة في نفس الموقع.
كلما اقتربوا ، اندلع انفجار مائي من جسم نوديسوب. لكنهم لم يصابوا بالذعر أو التردد. لم يسعهم إلا أن يشعروا أن هذه الاستجابة كانت مماثلة من قبل.
“… ها”.
في النهاية ، تبخرت معظم الأمواج بعيدًا ، وكشفت عن شخصية نوديسوب ، الذي لا يزال يتعين عليه التحرك. بدلاً من ذلك ، كان يحدق في مين ها-رين بتعبير غير مقروء على وجهه.
وقف هناك نوديسوب. كان هناك ثقب في صدره يتدفق منه الدم ، لكن بعد فترة توقف. وبعد تمرير إصبعه على صدره ، عاد الدم إلى جسده.
في النهاية ، تبخرت معظم الأمواج بعيدًا ، وكشفت عن شخصية نوديسوب ، الذي لا يزال يتعين عليه التحرك. بدلاً من ذلك ، كان يحدق في مين ها-رين بتعبير غير مقروء على وجهه.
كان الأمر كما لو أن الوقت قد انعكس.
“الأخت الكبرى، هل أنت بخير؟”
“في الواقع…”
وقف هناك نوديسوب. كان هناك ثقب في صدره يتدفق منه الدم ، لكن بعد فترة توقف. وبعد تمرير إصبعه على صدره ، عاد الدم إلى جسده.
لم يتوقعوا أبدًا سماع صوت شخص تحطم قلبه. لكنه واصل التحدث بنبرة هادئة.
كيف يمكن أن يكونا مختلفين للغاية على الرغم من أنهما كلاهما مطلق؟
“على الرغم من أنني مرتبطة بهذا الجسد ، إلا أنني سأموت إذا دمر القلب. حسنًا ، في المقام الأول ، الأكسجين هو نوع من الطاقة التي أحتاجها. ومع ذلك ، تمكنت من تعلم بعض المعلومات المثيرة للاهتمام. ربما تكون النقطة الحيوية الحقيقية الوحيدة هي الدماغ ، المرتبط مباشرة بوعيي “. (الله على كرمك يا كريم. زدهم معلومات أكثر).
(tl: لم أفهم مطلقًا فلسفة “الشرير” / المبتذلة لشرح خطتهم لأعدائهم. ربما لأنني أحب طريق الشرير أكثر من طريق البطل ، فإنه دائمًا ما يزعجني عندما أراهم يتفاخرون أو يتفاخرون ، مثل قتلهم بالفعل. يمكنك التباهي بجثثهم.
عضت مين ها-رين شفتها ، وخفت بصرها للحظة. كان من الصعب عليها حتى الوقوف على قدميها. بدأت الآثار الجانبية لزيادة قوة آريد في التأثير على جسدها. كان ليو هو نفسه.
في النهاية ، تبخرت معظم الأمواج بعيدًا ، وكشفت عن شخصية نوديسوب ، الذي لا يزال يتعين عليه التحرك. بدلاً من ذلك ، كان يحدق في مين ها-رين بتعبير غير مقروء على وجهه.
من ناحية أخرى ، كانت سيدي بخير ، لكن كان من الواضح أنها كانت متعبة أيضًا.
بعد هذه الكلمات ، بدأت شقوق شبكة العنكبوت بالانتشار عبر سطح الحاجز.
“بالمناسبة ، هل تتذكر دفقات المياه التي أحدثتها في الانفجار منذ وقت ليس ببعيد؟”
-الحاصد القرمزي.
“… لماذا تذكر ذلك الآن؟”
زئير!
“لا أصدق أنك لم تلاحظ أي شيء غريب. اعتقدت أنه من الواضح أن مثل هذا الهجوم الأخرق لن يعمل ضدي أبدًا “.
تبخر الهجوم الموجات المتدفقة بسهولة ، مما أدى إلى تكوين سحابة ضخمة من البخار. كان البخار ساخنًا… لا ، كان أكثر من ساخن فقط، شعرت وكأن البخار قد تم إطلاقه مباشرة من محرك بخاري.
بدا الإحتيار على محياهم. أي شيء غريب؟ كانوا يركزون فقط على تجنبها بأي ثمن.
سمحت لها المشاركة في البطولة بتطوير تقنية جديدة لاستخدامها مع هذا السيف.
“هاها. أفترض أن رؤيتك ضاقت لأنك كنت تركز علي بشدة… انظري إلى السماء يا سيدي جلاستون “.
سمحت لها المشاركة في البطولة بتطوير تقنية جديدة لاستخدامها مع هذا السيف.
“…”
كان ليو.
“منذ البداية ، لم تكن نفاثات المياه هذه تستهدفك أبدًا.”
سقط هجومها. من الواضح أنها شعرت بـ “ ردود الفعل ” عندما اخترق سيفها القفص الصدري لـ نوديسوب ودخل قلبه.
نظرت سيدي ببطء إلى السماء ، ثم صار تعبيرها متيبسًا.
ضحك.
الحاجز.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 267
كانت تيارات المياه تتصادم بعنف ضد الحاجز الذي يغطي جزيرة التنين بأكملها.
كان مثل زجاجة بلاستيكية تسد فتحة تصريف صغيرة. على الرغم من أنه لم يستطع إيقاف تدفق المياه بشكل كامل ، إلا أنه لا يزال يعيق تدفقه إلى حد كبير.
“كان هدفي كسر هذا الحاجز. إنه مثل جدار القلعة. على الرغم من أنه يبدو قويًا إلى حد ما من الخارج ، إلا أنه من السهل جدًا اختراقه من الداخل “.
سيدي ، الذي جاء أيضًا للانضمام إليهم ، أعطى مين ها رين كلمة مدح نادرة.
كراك!
كان الأمر كما لو أن الوقت قد انعكس.
بعد هذه الكلمات ، بدأت شقوق شبكة العنكبوت بالانتشار عبر سطح الحاجز.
كان من الممكن أن يكون هذا هو خط دفاع نوديسوب الأخير.
أصبحت تعبيرات الكاهنة قاسية بشكل مخيف في تلك اللحظة. من ناحية أخرى ، أصبحت ابتسامة نوديسوب أوسع وأكثر إشراقًا.
وضعت كل قوتها في طرف سيفها قبل أن تطعن للأمام.
يصطدم _ تصادم!
ارتفعت ألسنة اللهب في لحظة. في الوقت نفسه ، تبخر أكثر من نصف ما تبقى لها من مانا.
ثم ، بصوت مشابه لتحطم عشرات النوافذ في نفس الوقت ، انكسر الحاجز.
كانت تيارات المياه تتصادم بعنف ضد الحاجز الذي يغطي جزيرة التنين بأكملها.
يمكن تخيل الأحداث التالية.
تبخر الهجوم الموجات المتدفقة بسهولة ، مما أدى إلى تكوين سحابة ضخمة من البخار. كان البخار ساخنًا… لا ، كان أكثر من ساخن فقط، شعرت وكأن البخار قد تم إطلاقه مباشرة من محرك بخاري.
في المقام الأول ، كانت جزيرة التنين في وسط دوامة هائلة من المياه التي كانت محتجزة فقط عند الحاجز. في الواقع ، كان تيار الدوامة قوياً لدرجة أن الجزر الصغيرة المحيطة بجزيرة التنين التي لم تكن محمية بالجدار قد تم ابتلاعها جميعًا.
كلما اقتربوا ، اندلع انفجار مائي من جسم نوديسوب. لكنهم لم يصابوا بالذعر أو التردد. لم يسعهم إلا أن يشعروا أن هذه الاستجابة كانت مماثلة من قبل.
كان مثل زجاجة بلاستيكية تسد فتحة تصريف صغيرة. على الرغم من أنه لم يستطع إيقاف تدفق المياه بشكل كامل ، إلا أنه لا يزال يعيق تدفقه إلى حد كبير.
“في الواقع…”
ولكن إذا أزيلت تلك الزجاجة البلاستيكية ، فسوف يندفع الماء إلى الحفرة بزخم شرس.
تم إرسال جسدها ، الذي كان في مركز الانفجار ، في الهواء.
في هذه الحالة ، كان الحاجز هو الزجاجة. بمجرد أن تحطمت ، تحطمت الأمواج بجشع نحو الجزيرة ، مثل وحش جائع يندفع في فريسته.
“… لماذا تذكر ذلك الآن؟”
“آه.”
عضت مين ها-رين شفتها ، وخفت بصرها للحظة. كان من الصعب عليها حتى الوقوف على قدميها. بدأت الآثار الجانبية لزيادة قوة آريد في التأثير على جسدها. كان ليو هو نفسه.
لم يستطع ليو إلا أن يصدر تعجبا ناعما.
لقد عامل البشر مثل الحشرات أو ربما أقل من ذلك.
لأول مرة منذ بدء القتال ، فقد الرغبة في القتال. كانت موجة هائلة من الماء تندفع نحوهم من السماء ، ولم يكن هناك ما يمكنهم فعله لإيقافها.
ارتفعت ألسنة اللهب في لحظة. في الوقت نفسه ، تبخر أكثر من نصف ما تبقى لها من مانا.
من ناحية أخرى ، بقيت نظرة نوديسوب على المجموعة.
ووش!
تساءل كيف سيشعر الشخص الذي أُجبر على مشاهدة نهايته الحتمية ببطء.
ثم ، بصوت مشابه لتحطم عشرات النوافذ في نفس الوقت ، انكسر الحاجز.
ضحك.
كان الأمر كما لو أن الوقت قد انعكس.
“والآن ، كيف ستردون جميعًا هذه المرة؟”
يصطدم _ تصادم!
(tl: لم أفهم مطلقًا فلسفة “الشرير” / المبتذلة لشرح خطتهم لأعدائهم. ربما لأنني أحب طريق الشرير أكثر من طريق البطل ، فإنه دائمًا ما يزعجني عندما أراهم يتفاخرون أو يتفاخرون ، مثل قتلهم بالفعل. يمكنك التباهي بجثثهم.
من ناحية أخرى ، بقيت نظرة نوديسوب على المجموعة.
أيضا… كيف لم تلاحظ الكاهنة الحاجز؟ لم تكن تفعل أي شيء آخر.)
فوش!
ترجمة : [ Yama ]
بعد أخذ بضع الوقت لالتقاط أنفاسها ، أومأت مين ها رين برأسه.
“منذ البداية ، لم تكن نفاثات المياه هذه تستهدفك أبدًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
