الموسم الثاني - الفصل 234
ترجمة : [ Yama ]
لكن في ذلك المساء.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 234
كانت التنانين الخمسة هذه المرة أكبر وأقوى من المجموعة السابقة ، لكن القتال كان في الواقع أسهل مما كانت عليه عندما قاتلت التنانين العتيقة الثلاثة بمفردها.
ركضت سيدي على الأرض بينما حلّق لوكاس في السماء.
“لماذا تبدو هكذا؟ هل هناك خطأ؟”
بكل صدق ، كانت الطريقة الأكثر فاعلية بالنسبة له هي تستخدمها سيدي. بعد كل شيء ، سيسمح له بالحفاظ على مانا ، وكانت سرعة الجري أسرع من تعويذة الطيران ما لم يدفع سرعته إلى الحد الأقصى.
مسحت بعض الدم من وجهها بينما كانت تنظر إلى جثث التنين العتيق التي كانت مبعثرة حولها.
“لا. لا بأس.”
تدفق ضباب من الطاقة الشيطانية من جسد سيدي. في حالتها الحالية ، لن يكون من الخطأ القول إن جسد سيدي بالكامل أصبح سلاحًا. لا ، ليس مجرد سلاح ، سلاح دمار شامل.
عندما رفض لوكاس بصراحة، ابتسمت سيدي بمكر ومدت ذراعيها البيضاء.
أومأت سيدي على كلمات لوكاس.
“أم تفضل أن أحضنك؟.”
“أم تفضل أن أحضنك؟.”
ثم عرضت عليه حمله بين ذراعيها. فكرة أنه يكرهها أكثر.
وكانت سيدي تعرف الكائن الوحيد الذي يمكن أن يجعل التنانين العتيقة تفعل ما يريده.
عندما هز لوكاس رأسه بقوة ، انفجر سيدي في الضحك. ربما كانت تعلم أن لوكاس لن يقبل مثل هذا العرض في المقام الأول.
وكانت سيدي تعرف الكائن الوحيد الذي يمكن أن يجعل التنانين العتيقة تفعل ما يريده.
على أي حال ، لن يحتاج إلى استخدام مانا كثيرًا على أي حال.
ومع ذلك ، كما لو كانوا يشاركون الأفكار ، فقد أتوا جميعًا من أي مكان مكثوا فيه لمهاجمة لوكاس و سيدي.
لم يستغرق هذا التوقع الذي كان في قلبه لوكاس وقتًا طويلاً ليتم سحقه بوحشية.
لقد واجهوا بالفعل عشرة تنانين قديمة في وقت واحد.
لقد واجهوا تنين عتيق.
ولكن الآن لديه سيدي.
ليس واحدا فقط ، بل ثلاثة.
“… شيء ما… يحدث.”
كان كل واحد منهم كبيرًا جدًا وشرسًا.
كان هجوم سيدي الوحيد قد سحق على الفور جمجمة التنين العتيق وأدى إلى تسييل مادة الدماغ بداخلها. باختصار ، لقد كان غريبا.
روأر!
كانت سيدي ، وليس لوكاس ، هو من تمتم بهذه الكلمات وهي يلهث بشدة.
زأروا جميعا في نفس الوقت. كان الصوت مرتفعًا لدرجة أنه شعر وكأن طبلة أذنه على وشك التمزق. إذا كان على لوكاس أن يقاتلهم بمفرده ، فمن المحتمل أنه كان سيحتاج إلى استخدام كل ما تبقى من المانا.
كانت سيدي ، وليس لوكاس ، هو من تمتم بهذه الكلمات وهي يلهث بشدة.
كان هذا التقييم كافياً لإظهار مدى صعوبة هؤلاء الأعداء.
“…”
“اسكت!”
“ما زال هناك المزيد من مطاردتنا؟”
ولكن الآن لديه سيدي.
تمكنوا أخيرًا من أخذ قسط من الراحة.
ظهرت على الفور فوق أحد التنانين العتيقة وداست على رأسه.
“ماذا تقصد؟”
بانغ!
بصوت عالٍ ، تم دفن رأس التنين العتيق في الأرض لدرجة أنه بالكاد كان مرئيًا. كانت قوة الدوس كبيرة جدًا لدرجة أن الأرض المحيطة بالفتحة كانت متصدعة بشدة.
بدلاً من الرد ، قام لوكاس بفحص مانا المتبقية.
كان هجوم سيدي الوحيد قد سحق على الفور جمجمة التنين العتيق وأدى إلى تسييل مادة الدماغ بداخلها. باختصار ، لقد كان غريبا.
ركز لوكاس مانا وقال.
تدفق ضباب من الطاقة الشيطانية من جسد سيدي. في حالتها الحالية ، لن يكون من الخطأ القول إن جسد سيدي بالكامل أصبح سلاحًا. لا ، ليس مجرد سلاح ، سلاح دمار شامل.
“…لدي شعور سيء. لذلك أعتقد أننا يجب أن نسرع أكثر قليلاً “.
لم تكن بحاجة حتى إلى مساعدة لوكاس.
زأروا جميعا في نفس الوقت. كان الصوت مرتفعًا لدرجة أنه شعر وكأن طبلة أذنه على وشك التمزق. إذا كان على لوكاس أن يقاتلهم بمفرده ، فمن المحتمل أنه كان سيحتاج إلى استخدام كل ما تبقى من المانا.
في أقل من ساعة ، تعاملت بنظافة مع التنانين العتيقة الثلاثة.
“…”
“لقد جاؤوا إلينا بمفردهم في الواقع. هذا يوفر علينا المتاعب “.
كانت التنانين الخمسة العتيقة التي واجهتها عندما دخلت لأول مرة حالة خاصة.
بينما همهمون بسعادة ، سحب سيدي قلوبهم من صدورهم وامتصت الطاقة الشيطانية الكثيفة بداخلهم.
“لماذا تبدو هكذا؟ هل هناك خطأ؟”
سحق.
“آمل أن نتمكن من مقابلة المزيد.”
في فترة قصيرة من الزمن ، تقلصت تلك القلوب الكبيرة بشكل لا يصدق.
في فترة قصيرة من الزمن ، تقلصت تلك القلوب الكبيرة بشكل لا يصدق.
بدت سيدي راضية. كان لديها تعبير راضٍ على وجهها كما لو كانت قد حصلت للتو على أفضل طعام شهي في العالم.
زأروا جميعا في نفس الوقت. كان الصوت مرتفعًا لدرجة أنه شعر وكأن طبلة أذنه على وشك التمزق. إذا كان على لوكاس أن يقاتلهم بمفرده ، فمن المحتمل أنه كان سيحتاج إلى استخدام كل ما تبقى من المانا.
“الطاقة الشيطانية لكل فرد لها نكهة مميزة.”
“…”
“…”
اختفت جزيرة المعبد.
تلك التنانين الثلاثة العتيقة التي قتلتها سيدي للتو.
“لقد واجهنا ثمانية تنانين قديمة اليوم. هل واجهت مثل هذا الموقف من قبل؟”
ماذا كان سيحدث إذا ظهروا في مكان ما ، على سبيل المثال ، مدينة في جزيرة القتال.
إذا لم تكن إحدى المدن الكبرى ، فبلا شك ستصبح أطلالًا في يوم واحد. من حيث الحجم والقوة ، كانت هذه التنانين كائنات لا يمكن حتى تصنيفها على أنها وحوش ، ولكنها كوارث طبيعية.
أخيرًا ، وصل لوكاس وسيدي إلى الشاطئ.
ومع ذلك ، فإن هذه الكوارث لم تصبح أكثر من وجبات خفيفة مختلفة النكهات لسيدي.
تمكنوا أخيرًا من أخذ قسط من الراحة.
‘أمر مؤسف.’
في تلك اللحظة ، كان لوكاس يفكر في المنطقة الآمنة التي تحرسها التماثيل الحجرية. كان مستوى السحر المستخدم في المنطقة مرتفعًا جدًا ، لذلك قد يكون من الممكن لهم التخلص من التنانين العتيقة بعد اقترابهم.
لولا وجود المطلق الكامن في مكان ما على الجزيرة ، لكان لوكاس يفضل ترك سيدي على الجزيرة حتى تتمكن من زيادة قوتها.
“الطاقة الشيطانية لكل فرد لها نكهة مميزة.”
“آمل أن نتمكن من مقابلة المزيد.”
“لماذا تبدو هكذا؟ هل هناك خطأ؟”
قالت سيدي هذا النصف على سبيل المزاح ، لكنها كانت تعلم أن مثل هذا الحدث من غير المرجح أن يحدث. على الرغم من أن عدد سكانها لم يكن صغيراً بأي حال من الأحوال ، إلا أن احتمال لقاء تنين عتيق في جزيرة الموت كان في الواقع منخفضًا بشكل مدهش.
ومع ذلك ، فإن هذه الكوارث لم تصبح أكثر من وجبات خفيفة مختلفة النكهات لسيدي.
لكن في ذلك المساء.
إذا لم تكن إحدى المدن الكبرى ، فبلا شك ستصبح أطلالًا في يوم واحد. من حيث الحجم والقوة ، كانت هذه التنانين كائنات لا يمكن حتى تصنيفها على أنها وحوش ، ولكنها كوارث طبيعية.
رؤعر-!
“لا. لا بأس.”
ظهرت التنين القديمة أمامهم مرة أخرى.
“ماذا تقصد؟”
هذه المرة ، كان هناك خمسة منهم ، أكثر من ذي قبل.
ومع ذلك ، فإن هذه الكوارث لم تصبح أكثر من وجبات خفيفة مختلفة النكهات لسيدي.
ركز لوكاس مانا وقال.
أو هذا ما اعتقد.
“هذه المرة ، سوف أساعدك.”
“…”
“ليس عليك ذلك. لقد استوعبت الكثير من الطاقة الشيطانية ، لذلك أشعر بتحسن أكثر من أي وقت مضى “.
زأروا جميعا في نفس الوقت. كان الصوت مرتفعًا لدرجة أنه شعر وكأن طبلة أذنه على وشك التمزق. إذا كان على لوكاس أن يقاتلهم بمفرده ، فمن المحتمل أنه كان سيحتاج إلى استخدام كل ما تبقى من المانا.
“قد تكون مليئًا بالطاقة ، لكن الضغط الواقع على جسمك لن يزول بهذه السهولة.”
سحق.
“…”
‘أمر مؤسف.’
استائت سيدي مثل ابنة لاحظ والدها ضعفها على الفور.
“ليس لدي خيار سوى الطيران بأقصى سرعة ، حتى لو كان يستهلك مانا.”
ثم بدأت المعركة.
بانغ!
“…”
– انطلقت شعاع هائل من الطاقة باتجاههم من الاتجاه الذي أتوا منه.
في النهاية ، لم يكن لديها خيار سوى الاعتراف بذلك.
لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من التهديدات ، وطالما عادوا إلى جزيرة المعبد، فسيكون قادرًا على استعادة مانا بسرعة.
بفضل مساعدة لوكاس ، انخفض التعب الذي شعرت به في النهاية بشكل ملحوظ مقارنة بالماضي.
بينما كانت تغني هذه الكلمات بسعادة ، لاحظت تعبير لوكاس الجاد.
كانت التنانين الخمسة هذه المرة أكبر وأقوى من المجموعة السابقة ، لكن القتال كان في الواقع أسهل مما كانت عليه عندما قاتلت التنانين العتيقة الثلاثة بمفردها.
“… إنه ملك التنين.”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أدركت سيدي أنها نادراً ما تقاتل مع أشخاص آخرين. في الواقع ، الحالة الوحيدة التي يمكن أن تتذكرها كانت التعاون القصير مع كران على الأرض.
لم يكن تعاونهم في ذلك الوقت سيئًا ، لكنه بالتأكيد لا يمكن مقارنته بالتوازن بين وجود شخص ما في المقدمة والآخر يدعمهم من الخلف.
مسحت بعض الدم من وجهها بينما كانت تنظر إلى جثث التنين العتيق التي كانت مبعثرة حولها.
ومع ذلك ، فقد استغرقت هذه المعركة وقتًا أطول من سابقتها.
زأروا جميعا في نفس الوقت. كان الصوت مرتفعًا لدرجة أنه شعر وكأن طبلة أذنه على وشك التمزق. إذا كان على لوكاس أن يقاتلهم بمفرده ، فمن المحتمل أنه كان سيحتاج إلى استخدام كل ما تبقى من المانا.
كان هذا لأن لوكاس كان يؤمن بالنصر الكامل والسهل حتى لو كان ذلك يعني قضاء وقت أطول قليلاً حتى النهاية. لم يقل لوكاس أي شيء لسيدي ، لكنها فهمت نواياه وتباطأت لتتناسب مع وتيرته.
كان جدولهم الزمني يتأخر كثيرًا بسبب التنانين العتيقة. لقد مرت بالفعل ثلاثة أيام. وفقًا للخطة ، كان من المفترض أن يكونوا قد وصلوا بالفعل إلى الساحل ليتوجهوا إلى أعينهم على جزيرة المعبد، لكنهم وصلوا الآن إلى منتصف الطريق فقط.
“لقد تمكنا بالفعل من الحصول على قلوب عدد قليل من التنانين العتيقة.”
عبس لوكاس بشدة.
بينما كانت تغني هذه الكلمات بسعادة ، لاحظت تعبير لوكاس الجاد.
وما رأته كان عدة تنانين قديمة أخرى تطير باتجاههم.
“لماذا تبدو هكذا؟ هل هناك خطأ؟”
لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من التهديدات ، وطالما عادوا إلى جزيرة المعبد، فسيكون قادرًا على استعادة مانا بسرعة.
“… يبدو الأمر غريبًا بعض الشيء.”
أثناء تحليقهم في السماء ، لم تستطع سيدي إلا أن ينظر إلى الوراء. بفضل رؤيتها المحسّنة ، كان من الممكن لها أن ترى بوضوح عشرات الكيلومترات.
“ماذا تقصد؟”
“ما زال هناك المزيد من مطاردتنا؟”
“لقد واجهنا ثمانية تنانين قديمة اليوم. هل واجهت مثل هذا الموقف من قبل؟”
تلك التنانين الثلاثة العتيقة التي قتلتها سيدي للتو.
“أم… أعتقد أن خمسة هي أكثر ما قابلته في يوم واحد.”
“هذه المرة ، سوف أساعدك.”
“…”
ولكن الآن لديه سيدي.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، قتلت خمسة تنانين قديمة في اليوم الذي دخلت فيه المملكة السماوية.
في فترة قصيرة من الزمن ، تقلصت تلك القلوب الكبيرة بشكل لا يصدق.
بطريقة ما ، في حين أن هذا الموقف لم يكن مستحيلًا ، إلا أنه كان غير عادي للغاية. شعر لوكاس أن شيئًا ما كان يحدث ، لكنه لا يزال يهز رأسه وقرر الانتظار والرؤية بدلاً من التوصل إلى استنتاج الآن.
تلك التنانين الثلاثة العتيقة التي قتلتها سيدي للتو.
لكن في اليوم التالي.
وما رأته كان عدة تنانين قديمة أخرى تطير باتجاههم.
“… شيء ما… يحدث.”
زأروا جميعا في نفس الوقت. كان الصوت مرتفعًا لدرجة أنه شعر وكأن طبلة أذنه على وشك التمزق. إذا كان على لوكاس أن يقاتلهم بمفرده ، فمن المحتمل أنه كان سيحتاج إلى استخدام كل ما تبقى من المانا.
كانت سيدي ، وليس لوكاس ، هو من تمتم بهذه الكلمات وهي يلهث بشدة.
“قد تكون مليئًا بالطاقة ، لكن الضغط الواقع على جسمك لن يزول بهذه السهولة.”
مسحت بعض الدم من وجهها بينما كانت تنظر إلى جثث التنين العتيق التي كانت مبعثرة حولها.
قالت سيدي هذا النصف على سبيل المزاح ، لكنها كانت تعلم أن مثل هذا الحدث من غير المرجح أن يحدث. على الرغم من أن عدد سكانها لم يكن صغيراً بأي حال من الأحوال ، إلا أن احتمال لقاء تنين عتيق في جزيرة الموت كان في الواقع منخفضًا بشكل مدهش.
كان هناك عشرة منهم.
أو هذا ما اعتقد.
لقد واجهوا بالفعل عشرة تنانين قديمة في وقت واحد.
نقرت سيدي على أحد التماثيل عندما طلبت ذلك.
لا ، لم يقابلوهم…
كانت سيدي ، وليس لوكاس ، هو من تمتم بهذه الكلمات وهي يلهث بشدة.
“لقد جاؤوا إلينا.”
ماذا كان سيحدث إذا ظهروا في مكان ما ، على سبيل المثال ، مدينة في جزيرة القتال.
أومأت سيدي على كلمات لوكاس.
لكن في اليوم التالي.
“لم ألتق مطلقًا بالعديد من التنانين العتيقة في نفس الوقت. في المقام الأول ، يكاد يكون من المستحيل مواجهة الكثير في وقت واحد لأن التنانين العتيقة نادرًا ما تشارك أراضيها “.
ومع ذلك ، فإن هذه الكوارث لم تصبح أكثر من وجبات خفيفة مختلفة النكهات لسيدي.
كانت التنانين الخمسة العتيقة التي واجهتها عندما دخلت لأول مرة حالة خاصة.
سحق.
كانوا جميعًا يعلمون أنهم متساوون في القوة ، وكانوا أذكياء بما يكفي ليعرفوا أن قتال بعضهم البعض ليس بالخيار الحكيم.
“…لدي شعور سيء. لذلك أعتقد أننا يجب أن نسرع أكثر قليلاً “.
لكن المجموعة التي واجهوها للتو مختلفة.
لقد كانوا سريعين ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على المقارنة مع تعويذة لوكاس. مع سرعتهم الحالية ، تمكنوا من الابتعاد تدريجياً عن مطاردهم.
سواء كان الحجم أو المظهر أو القوة ، كانوا جميعًا مختلفين.
بانغ!
ربما كانوا من أماكن مختلفة أيضًا.
لم يستغرق هذا التوقع الذي كان في قلبه لوكاس وقتًا طويلاً ليتم سحقه بوحشية.
ومع ذلك ، كما لو كانوا يشاركون الأفكار ، فقد أتوا جميعًا من أي مكان مكثوا فيه لمهاجمة لوكاس و سيدي.
“… إنه ملك التنين.”
وكأنهم تلقوا أوامر من شخص ما.
لكن المجموعة التي واجهوها للتو مختلفة.
وكانت سيدي تعرف الكائن الوحيد الذي يمكن أن يجعل التنانين العتيقة تفعل ما يريده.
كانت التنانين الخمسة العتيقة التي واجهتها عندما دخلت لأول مرة حالة خاصة.
“… إنه ملك التنين.”
[مانا الحالي 3614/10000]
اهتز صوت سيدي قليلاً وهي تقول هذه الكلمات.
بعد قول ذلك ، سار لوكاس إلى سيدي وأمسك بيدها. ثم تومضت أجسامهم قبل أن يندفعا في السماء.
“يمكن أن يكون ذلك الرجل فقط. جميع التنانين العتيقة في جزيرة الموت تحت حكمه ، لذا فإن إرسالها لمهاجمتنا أمر سهل مثل تحريك إصبع “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 234
كان لوكاس متأكدًا أيضًا من أن حركات التنانين العتيقة لم تكن طبيعية.
ثم بدأت المعركة.
ماذا كانت خطة ملك التنين؟ ماذا كان هدفه؟
بينما همهمون بسعادة ، سحب سيدي قلوبهم من صدورهم وامتصت الطاقة الشيطانية الكثيفة بداخلهم.
هل أراد قتلهم؟ أو فقط يعيقهم؟
– انطلقت شعاع هائل من الطاقة باتجاههم من الاتجاه الذي أتوا منه.
لم يستطع معرفة ما هو عليه بعد.
كانوا جميعًا يعلمون أنهم متساوون في القوة ، وكانوا أذكياء بما يكفي ليعرفوا أن قتال بعضهم البعض ليس بالخيار الحكيم.
عبس لوكاس بشدة.
اختفت جزيرة المعبد.
كان جدولهم الزمني يتأخر كثيرًا بسبب التنانين العتيقة. لقد مرت بالفعل ثلاثة أيام. وفقًا للخطة ، كان من المفترض أن يكونوا قد وصلوا بالفعل إلى الساحل ليتوجهوا إلى أعينهم على جزيرة المعبد، لكنهم وصلوا الآن إلى منتصف الطريق فقط.
أثناء تحليقهم في السماء ، لم تستطع سيدي إلا أن ينظر إلى الوراء. بفضل رؤيتها المحسّنة ، كان من الممكن لها أن ترى بوضوح عشرات الكيلومترات.
ومع ذلك ، لن يكون من السهل تجنب التنانين العتيقة. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا قادرين على الطيران وكانوا في الواقع سريعين جدًا ، كان من الصعب عليهم تجاوزهم.
“لقد جاؤوا إلينا بمفردهم في الواقع. هذا يوفر علينا المتاعب “.
“…لدي شعور سيء. لذلك أعتقد أننا يجب أن نسرع أكثر قليلاً “.
بينما كانت تغني هذه الكلمات بسعادة ، لاحظت تعبير لوكاس الجاد.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه لوكاس.
“ليس لدي خيار سوى الطيران بأقصى سرعة ، حتى لو كان يستهلك مانا.”
التفت سيدي ، الذي انتهى من امتصاص كل الطاقة الشيطانية ، لينظر إليه.
كان هجوم سيدي الوحيد قد سحق على الفور جمجمة التنين العتيق وأدى إلى تسييل مادة الدماغ بداخلها. باختصار ، لقد كان غريبا.
“كيف؟”
هذه المرة ، كان هناك خمسة منهم ، أكثر من ذي قبل.
“ليس لدي خيار سوى الطيران بأقصى سرعة ، حتى لو كان يستهلك مانا.”
ركز لوكاس مانا وقال.
بعد قول ذلك ، سار لوكاس إلى سيدي وأمسك بيدها. ثم تومضت أجسامهم قبل أن يندفعا في السماء.
ليس واحدا فقط ، بل ثلاثة.
أثناء تحليقهم في السماء ، لم تستطع سيدي إلا أن ينظر إلى الوراء. بفضل رؤيتها المحسّنة ، كان من الممكن لها أن ترى بوضوح عشرات الكيلومترات.
رؤعر-!
“ما زال هناك المزيد من مطاردتنا؟”
لكن المجموعة التي واجهوها للتو مختلفة.
وما رأته كان عدة تنانين قديمة أخرى تطير باتجاههم.
لقد كان شعاعًا مدمرًا يمكن أن تطلقه التنانين العتيقة من أفواههم.
لقد كانوا سريعين ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على المقارنة مع تعويذة لوكاس. مع سرعتهم الحالية ، تمكنوا من الابتعاد تدريجياً عن مطاردهم.
وكأنهم تلقوا أوامر من شخص ما.
في تلك اللحظة ، كان لوكاس يفكر في المنطقة الآمنة التي تحرسها التماثيل الحجرية. كان مستوى السحر المستخدم في المنطقة مرتفعًا جدًا ، لذلك قد يكون من الممكن لهم التخلص من التنانين العتيقة بعد اقترابهم.
ومع ذلك ، كما لو كانوا يشاركون الأفكار ، فقد أتوا جميعًا من أي مكان مكثوا فيه لمهاجمة لوكاس و سيدي.
دون التوقف للراحة ، طار لوكاس في الهواء بأقصى سرعة ليومين وليلتين. على الرغم من أنه لم ينام ، إلا أنه لم يشعر بعبء كبير.
في النهاية ، لم يكن لديها خيار سوى الاعتراف بذلك.
أخيرًا ، وصل لوكاس وسيدي إلى الشاطئ.
إذا لم تكن إحدى المدن الكبرى ، فبلا شك ستصبح أطلالًا في يوم واحد. من حيث الحجم والقوة ، كانت هذه التنانين كائنات لا يمكن حتى تصنيفها على أنها وحوش ، ولكنها كوارث طبيعية.
“همم. الطاقة الشيطانية في هذا المكان ضعيفة حقًا. هل بسبب تلك التماثيل؟”
لم يفت الأوان بالنسبة له للرد. ومع ذلك ، حدق لوكاس ببساطة في شعاع الطاقة دون القيام بأي تحرك لمنعه. هذا لأنه استطاع أن يقول أن شعاع لم يكن موجهًا إليهم.
نقرت سيدي على أحد التماثيل عندما طلبت ذلك.
ربما كانوا من أماكن مختلفة أيضًا.
بدلاً من الرد ، قام لوكاس بفحص مانا المتبقية.
على أي حال ، لن يحتاج إلى استخدام مانا كثيرًا على أي حال.
[مانا الحالي 3614/10000]
لقد كانوا سريعين ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على المقارنة مع تعويذة لوكاس. مع سرعتهم الحالية ، تمكنوا من الابتعاد تدريجياً عن مطاردهم.
“… حوالي 3500.”
سحق.
كان لديه أقل من نصف احتياطياته المتبقية ، لكن هذا لا يهم لأنهم وصلوا بالفعل إلى وجهتهم.
“…!”
لا ينبغي أن يكون هناك المزيد من التهديدات ، وطالما عادوا إلى جزيرة المعبد، فسيكون قادرًا على استعادة مانا بسرعة.
هذه المرة ، كان هناك خمسة منهم ، أكثر من ذي قبل.
تمكنوا أخيرًا من أخذ قسط من الراحة.
سحق.
أو هذا ما اعتقد.
ركز لوكاس مانا وقال.
بانغ!
“آمل أن نتمكن من مقابلة المزيد.”
– انطلقت شعاع هائل من الطاقة باتجاههم من الاتجاه الذي أتوا منه.
عندما هز لوكاس رأسه بقوة ، انفجر سيدي في الضحك. ربما كانت تعلم أن لوكاس لن يقبل مثل هذا العرض في المقام الأول.
لم يفت الأوان بالنسبة له للرد. ومع ذلك ، حدق لوكاس ببساطة في شعاع الطاقة دون القيام بأي تحرك لمنعه. هذا لأنه استطاع أن يقول أن شعاع لم يكن موجهًا إليهم.
تلك التنانين الثلاثة العتيقة التي قتلتها سيدي للتو.
أدرك لوكاس على الفور ماهية هذا الشعاع الهائل من الطاقة.
رؤعر-!
لقد كان شعاعًا مدمرًا يمكن أن تطلقه التنانين العتيقة من أفواههم.
ترجمة : [ Yama ]
فوش-!
“آمل أن نتمكن من مقابلة المزيد.”
مر الشعاع على لوكاس وأنطلق عبر المحيط ، فقسّمه أثناء تحليقه. كانت قوة الهجوم قوية لدرجة أنه على الرغم من تحليقها فوق المحيط، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على شق المياه الملوثة تحتها.
زأروا جميعا في نفس الوقت. كان الصوت مرتفعًا لدرجة أنه شعر وكأن طبلة أذنه على وشك التمزق. إذا كان على لوكاس أن يقاتلهم بمفرده ، فمن المحتمل أنه كان سيحتاج إلى استخدام كل ما تبقى من المانا.
وعندها فقط أدرك لوكاس هدف هجوم التنفس.
ماذا كانت خطة ملك التنين؟ ماذا كان هدفه؟
جزيرة المعبد.
التفت سيدي ، الذي انتهى من امتصاص كل الطاقة الشيطانية ، لينظر إليه.
فرقعة-!
لم يستغرق هذا التوقع الذي كان في قلبه لوكاس وقتًا طويلاً ليتم سحقه بوحشية.
كان الشعاع الذي نفثه التنين ساطعة بشكل لا يصدق ، إلى حد حرق شبكية العين تقريبًا لمن رآها. للحظة ، بدت السماء السوداء وكأنها أصبحت بيضاء.
تمكنوا أخيرًا من أخذ قسط من الراحة.
كان لدى لوكاس شعور سيء. ثم وقع انفجار هائل في المنطقة.
أثناء تحليقهم في السماء ، لم تستطع سيدي إلا أن ينظر إلى الوراء. بفضل رؤيتها المحسّنة ، كان من الممكن لها أن ترى بوضوح عشرات الكيلومترات.
بووم!
عندما رفض لوكاس بصراحة، ابتسمت سيدي بمكر ومدت ذراعيها البيضاء.
كان الانفجار صاخبًا لدرجة أنه بدا وكأن العالم نفسه كان يزمجر.
بدلاً من الرد ، قام لوكاس بفحص مانا المتبقية.
كانت القوة المتبقية من الانفجار كافية لإرسال عواصف من الرياح في كل اتجاه ، وخلق موجات هائلة كانت أطول من العديد من الجبال.
عندما رفض لوكاس بصراحة، ابتسمت سيدي بمكر ومدت ذراعيها البيضاء.
قبل أن تستقر الرياح والأمواج ، أدرك لوكاس وسيدي شيئًا ما في نفس الوقت.
ثم عرضت عليه حمله بين ذراعيها. فكرة أنه يكرهها أكثر.
“…!”
“لم ألتق مطلقًا بالعديد من التنانين العتيقة في نفس الوقت. في المقام الأول ، يكاد يكون من المستحيل مواجهة الكثير في وقت واحد لأن التنانين العتيقة نادرًا ما تشارك أراضيها “.
اختفت جزيرة المعبد.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
كان الانفجار صاخبًا لدرجة أنه بدا وكأن العالم نفسه كان يزمجر.
ومع ذلك ، فإن هذه الكوارث لم تصبح أكثر من وجبات خفيفة مختلفة النكهات لسيدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
