الموسم الثاني - الفصل 197
ترجمة : [ Yama ]
“أنت.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 197
لم يكن ليهتم إذا كان ذلك يعني أن يكون مشلولًا لبقية حياته.
كان أول من شعر بالشعور الغريب هو آرام.
كان البشر كائنات تشكلت وفقًا للرحلة التي ساروا فيها ، والتعاليم التي قبلوها ، والروابط التي أنشأوها.
لقد صُدم من المشهد الذي أمامه ، لكنه في نفس الوقت كان قادرًا على الأقل على التوصل إلى نتيجة واحدة.
تات!
‘لا.’
صر كايتاي أسنانه قبل أن يسحب سيفه.
نظر حوله.
ولكن الآن ، عندما رأى أكثر من مائة مقاتل يقذفهم لوكاس بسهولة ، أدرك ذلك.
بدلاً من النظر إلى العاصفتين اللتين كانتا تنتشران من بين يدي لوكاس ، نظر إلى وجوه أولئك الذين كانوا يواجهون هذه العواصف.
“لا يمكنني أن أصبح عبئا”.
نظر إلى المقاتلين الذين كانوا يكافحون بضراوة دون أن يعرفوا ماذا يفعلون.
بشكل غير متوقع ، كان الأسلوب الذي أعده لقمع الخصم هو قمع آرام بدلاً من ذلك.
لماذا؟
وكانت هناك أيضًا أعراق غير بشرية.
كل المقاتلين المجتمعين هنا كانوا من النخب التي عانت من صعوبات لا حصر لها.
لقد تخلوا عن طريق القتال بشكل جميل وشوهوا كبريائهم. ليس ذلك فحسب ، بل أهانوا أيضًا أولئك الذين استمروا في القتال.
كانت حلبة ليروا واحدة من أكبر المدن وأكثرها شعبية.
“هذه ليس شعوذة”
حتى لو فقدوا إحساسهم الحقيقي بالمعركة بسبب التلاعب بنتائج المباريات ، فإن القوة التي شحذوها لم تكن خاطئة.
في تلك اللحظة ، شعر صدر بارغان بالانسداد وضيق حلقه.
أكثر من نصف المقاتلين الذين جمعهم لديهم خبرة في القتال ضد السحرة ، والنصف الآخر يعرف كيفية التعامل مع السحر.
وكانت هناك أيضًا أعراق غير بشرية.
“ت- ، تفادوها!”
كان البشر كائنات تشكلت وفقًا للرحلة التي ساروا فيها ، والتعاليم التي قبلوها ، والروابط التي أنشأوها.
“آهه!”
قاطعه لوكاس.
“sp- ، عفوا عني…! أ-أرجوك أنقذني!”
ولكن الآن ، عندما رأى أكثر من مائة مقاتل يقذفهم لوكاس بسهولة ، أدرك ذلك.
ومع ذلك ، حتى من دون فرصة للرد ، فقد تم جرفهم الآن مثل الحشرات في إعصار.
“ما الذي تتحدث عنه أيها الوغد…؟!”
“هذه ليس شعوذة”
“هذه ليس شعوذة”
وعيناه مفتوحتان على مصراعيها ، توصل آرام إلى هذا الاستنتاج.
لكن كايتاي اختار تجاهل الألم. كانت قبضة سيفه قوية.
هذا الشخص.
ماذا يعني ذلك بالضبط؟
لقد راقب فقط كما لو كان كل هذا طبيعيًا. ماذا قال في وقت سابق؟ ساحر؟
بوم!
“مانا”.
كان أول من شعر بالشعور الغريب هو آرام.
تخزين كي الطبيعي في الجسم؟ حساب قوانين الطبيعة؟
تأوه.
ماذا يعني ذلك بالضبط؟
”كايتاي! اقبض على بارغان!”
لم يكن يعلم. لم يستطع فهم أي منها.
‘مقزز.’
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد واضح.
أومأ كايتاي برأسه وبدأ في الاقتراب من بارغان.
كل ما كان يحدث الآن تجاوز بكثير نطاق فهم آرام.
في الثلاثين عامًا أو نحو ذلك بعد مغادرته ليروا ، لم يشعر بهذه الطريقة من قبل.
“كوه!”
بشكل غير متوقع ، كان الأسلوب الذي أعده لقمع الخصم هو قمع آرام بدلاً من ذلك.
شيك.
”كايتاي! اقبض على بارغان!”
عض ارام شفته بقسوة. بدا أن الألم وطعم الدم من شفته الممزقة يساعدانه على تصفية ذهنه قليلاً.
عاد بارغان ، الذي كان يحدق في نوبات لوكاس في حالة ذهول ، إلى رشده أخيرًا.
“انتشروا بقدر ما تستطيع! لا تقفوا بجانب بعضكنا البعض! ثم….”
لماذا؟
…ثم بعدها…
في هذه الحالة ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام بارغان.
ماذا يجب أن يفعلوا بعدها؟
لماذا؟
لقد حاول غريزيًا استخدام تقنية قبل أن يدرك أنها غير مجدية.
“آهه!”
كانت عملية الإبادة متعددة الاتجاهات للكي لا تزال نشطة.
احتوت هذه تلوحيته على قوة كافية لتدمير جدار القلعة ، لكن هذا الحاجز الصغير لم يتأثر.
بشكل غير متوقع ، كان الأسلوب الذي أعده لقمع الخصم هو قمع آرام بدلاً من ذلك.
أكثر من نصف المقاتلين الذين جمعهم لديهم خبرة في القتال ضد السحرة ، والنصف الآخر يعرف كيفية التعامل مع السحر.
”كايتاي! اقبض على بارغان!”
نظر حوله.
في هذه الحالة ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام بارغان.
“لا يهمني إذا كنت ساحرًا أو أي تكون، ولكن هل تعتقد حقًا أن عواصف الجليد والنار هذه يمكن أن تمنعني؟ هل تعتقد أن المقاتل من السهل التعامل معه؟”
بعد كل شيء ، يجب أن يكون هدف لوكاس هو إنقاذ بارغان.
لم يتمكنوا من غض الطرف عنها.
بما أن هذا هو الحال ، فإنهم سيحاولون التفاوض باستخدام حياة هذا الرجل. وإلا فلن يكون لديهم مخرج آخر.
لم يكن قد فهم الموقف بالكامل في البداية.
أومأ كايتاي برأسه وبدأ في الاقتراب من بارغان.
كان هناك بشر.
عاد بارغان ، الذي كان يحدق في نوبات لوكاس في حالة ذهول ، إلى رشده أخيرًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 197
لم يكن قد فهم الموقف بالكامل في البداية.
“أنت.”
ولكن الآن ، عندما رأى أكثر من مائة مقاتل يقذفهم لوكاس بسهولة ، أدرك ذلك.
ما الذي يفصل بين البشر والذي يجب إنقاذهم من البشر ولا ينبغي لهم ذلك؟
“لا يمكنني أن أصبح عبئا”.
“مانا”.
لقد أنقذه سيده مرتين بالفعل.
وعندما أسقطه ظهرت عاصفة.
الأولى عندما هزمه.
ولا يمكنهم الاستسلام للظلمة المتلوية في قلوبهم.
والثانية عندما أنقده.
تجول في أكوان لا حصر لها ، ينقذ ويدمر بشكل متكرر. وبعد وقت طويل توصل لوكاس إلى نتيجة.
والآن ، يبدو أن بارغان مدين للوكاس بحياته مرة أخرى.
لقد التهمهم ظلامهم الداخلي.
“حتى لو مت ، وولدت من جديد ، فلن أتمكن من سداد هذا الدين.”
لذلك على الأقل ، لم يستطع أن يصبح عبء لوكاس. أو على الأقل هذه كانت رغبته.
لذلك على الأقل ، لم يستطع أن يصبح عبء لوكاس. أو على الأقل هذه كانت رغبته.
أطلق كايتاي شخيرًا باردًا وهو يندفع نحو بارغان.
تأوه.
“ماذا تقول بحق الـ…؟”
ومع ذلك ، على الرغم من رغباته ، فإن جسده ، خاليًا من أدنى أوقية من الطاقة ، ظل بلا حراك. كلما حاول إجبار نفسه على التحرك ، شعر أن جسده بأكمله قد تمزق قطعة قطعة. لم يستطع حتى تحريك إصبع واحد.
صر كايتاي أسنانه قبل أن يسحب سيفه.
“تحرك أرجوك الرجاء الانتقال مرة أخيرة.”
كان هذا لا يصدق. بالقوة التي وضعها خلف سيفه الآن ، كان يجب أن يتحول جسد لوكاس بالفعل إلى كومة من اللحم. وحتى لو لم يحدث ذلك ، كان يجب أخيرًا تقطيعه إلى قطعتين.
إذا كان بإمكانه تحريك جسده في تلك اللحظة.
في تلك اللحظة ، شعرت كايتاي أن لوكاس كان ينظر إليه لأول مرة.
لم يكن ليهتم إذا كان ذلك يعني أن يكون مشلولًا لبقية حياته.
كانت حلبة ليروا واحدة من أكبر المدن وأكثرها شعبية.
“ها!”
…ثم بعدها…
هل كان لا يزال غير راغب في الاستسلام في هذا الموقف؟
لم يتمكنوا من غض الطرف عنها.
أطلق كايتاي شخيرًا باردًا وهو يندفع نحو بارغان.
الكراك الكراك!
كان في تلك اللحظة.
قبول الشر الداخلي يعني فقدان الروح وموت إمكانية أن تصبح كائنًا أفضل.
الكراك الكراك!
تمتم لوكاس بنبرة ناعمة.
ارتفعت الأرض حول راغب لتغطيته.
لقد التهمهم ظلامهم الداخلي.
ارتبطت الأرض المرتفعة معًا لتشكل حاجزًا صلبًا كما لو كانت تحميه.
قبول الشر الداخلي يعني فقدان الروح وموت إمكانية أن تصبح كائنًا أفضل.
“جدارك عديم الفائدة!”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 197
تأرجح كايتاي سيفه العظيم نحو الحاجز.
لكنه هذا لم يحدث…
كاك!
تأوه.
كان يتأرجح بنية تدميره بضربة واحدة ، لكن سيفه انتهى به المطاف عالقًا في الحاجز مثل شوكة في كعكة.
“لا يمكنني أن أصبح عبئا”.
احتوت هذه تلوحيته على قوة كافية لتدمير جدار القلعة ، لكن هذا الحاجز الصغير لم يتأثر.
إذا استمر في التأرجح ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على كسره في النهاية ، لكنه لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق ذلك.
“أليس هذا جدارًا عاديًا؟”
كاك!
إذا استمر في التأرجح ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على كسره في النهاية ، لكنه لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق ذلك.
كاك!
التفت كايتاي إلى لوكاس بنظرة شديدة.
نظر إلى عيون الساحر الزرقاء المتوهجة ، الذي كان يتحكم في العاصفتين بنفس سهولة القيام بنزهة.
نظر إلى عيون الساحر الزرقاء المتوهجة ، الذي كان يتحكم في العاصفتين بنفس سهولة القيام بنزهة.
إذا كان بإمكانه تحريك جسده في تلك اللحظة.
“كان يجب أن أحذرك ، لا يمكنك لمس بارغان.”
لكن كايتاي كان مصمماً على ألا يتفاجأ بأي شيء يراه بعد الآن.
“صحيح. أعتقد أنك تريد أن تموت أولاً “.
“لا يمكنني أن أصبح عبئا”.
صر كايتاي أسنانه قبل أن يسحب سيفه.
كانت عملية الإبادة متعددة الاتجاهات للكي لا تزال نشطة.
“لا يهمني إذا كنت ساحرًا أو أي تكون، ولكن هل تعتقد حقًا أن عواصف الجليد والنار هذه يمكن أن تمنعني؟ هل تعتقد أن المقاتل من السهل التعامل معه؟”
كانت عملية الإبادة متعددة الاتجاهات للكي لا تزال نشطة.
قال وهو يخطوا إلى الأمام.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد واضح.
بدأ توهج أحمر في الظهور من جسد كايتاي.
قبول الشر الداخلي يعني فقدان الروح وموت إمكانية أن تصبح كائنًا أفضل.
بدأت عضلاته تنتفخ.
“هل تعتقد أن لديك الحق في أن تغضب؟”
بدأ الدرع الجلدي الذي كان يغطي جسده في التمدد كما لو كان على وشك الانفجار.
“صحيح. أعتقد أنك تريد أن تموت أولاً “.
أصبح جلده الذي كان تحت الدع مرئيًا ، وبرزت عروقه.
خفق معصمه.
“هذا لا شيء…!”
عض ارام شفته بقسوة. بدا أن الألم وطعم الدم من شفته الممزقة يساعدانه على تصفية ذهنه قليلاً.
رفع كايتاي سيفه في الهواء.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 197
بوم!
أورك.
وعندما أسقطه ظهرت عاصفة.
لوكاس: “لماذا أنت غاضب؟”
قطع سيف كايتاي أرض الحلبة إلى نصفين. انتشر الصدع في الأرض بسرعة إلى لوكاس مثل ثعبان يتحرك تحت الأرض ، لكن لوكاس ببساطة ارتفع في الهواء.
الأولى عندما هزمه.
صُدم آرام عندما رأى ذلك.
قطع سيف كايتاي أرض الحلبة إلى نصفين. انتشر الصدع في الأرض بسرعة إلى لوكاس مثل ثعبان يتحرك تحت الأرض ، لكن لوكاس ببساطة ارتفع في الهواء.
لم يكن يطفوا فقط، وبدلاً من ذلك ، بدا أنها قدرة قريبة طيران حقيقي.
“مانا”.
لكن كايتاي كان مصمماً على ألا يتفاجأ بأي شيء يراه بعد الآن.
“لديك كل أنواع الحيل في سواعدك. لكن…”
تات!
والثانية عندما أنقده.
دون الالتفات إلى ذلك ، شدد قبضته على سيفه ، وانطلق من الأرض ، وسرعان ما ضيق المسافة نحو لوكاس.
بدأ توهج أحمر في الظهور من جسد كايتاي.
قفز شخصيته الكبيرة في الهواء مسافة 10 أمتار في لحظة.
”كايتاي! اقبض على بارغان!”
عضلاته تؤلمها كما لو كانت ممزقة بسبب أفعاله.
وصل صوت لوكاس إلى آذان بارغان ، الذي كان يئن على الأرض أدناه.
ولأنه كان يقوم بالعديد من الحركات القوية الواحدة تلو الأخرى ، فقد كان يضغط بشدة على جسده.
“أنت.”
لكن كايتاي اختار تجاهل الألم. كانت قبضة سيفه قوية.
في الثلاثين عامًا أو نحو ذلك بعد مغادرته ليروا ، لم يشعر بهذه الطريقة من قبل.
وبعد أن مد ظهره إلى أقصى حد ، قام بتدويره إلى الأمام.
لم يكن ليهتم إذا كان ذلك يعني أن يكون مشلولًا لبقية حياته.
قعقعة!
هذا الشخص.
خفق معصمه.
لم يكن هناك إنسان لم يكن لديه أي شر في قلوبهم.
كان هذا لا يصدق. بالقوة التي وضعها خلف سيفه الآن ، كان يجب أن يتحول جسد لوكاس بالفعل إلى كومة من اللحم. وحتى لو لم يحدث ذلك ، كان يجب أخيرًا تقطيعه إلى قطعتين.
كانت حلبة ليروا واحدة من أكبر المدن وأكثرها شعبية.
لكنه هذا لم يحدث…
“لديك كل أنواع الحيل في سواعدك. لكن…”
“شيء ما منعه…”
أورك.
كان هناك غشاء دائري غير مرئي يحيط بلوكاس.
قعقعة!
“حاجز.”
“مانا”.
تمتم لوكاس بنبرة ناعمة.
قال البعض إنهم كائنات مفضلة وذات إمكانيات.
“لديك كل أنواع الحيل في سواعدك. لكن…”
في تلك اللحظة ، شعرت كايتاي أن لوكاس كان ينظر إليه لأول مرة.
“أنت.”
بدأ الدرع الجلدي الذي كان يغطي جسده في التمدد كما لو كان على وشك الانفجار.
قاطعه لوكاس.
أصبح جلده الذي كان تحت الدع مرئيًا ، وبرزت عروقه.
في تلك اللحظة ، شعرت كايتاي أن لوكاس كان ينظر إليه لأول مرة.
بشكل غير متوقع ، كان الأسلوب الذي أعده لقمع الخصم هو قمع آرام بدلاً من ذلك.
لوكاس: “لماذا أنت غاضب؟”
“هل تعتقد أن لديك الحق في أن تغضب؟”
“ماذا تقول بحق الـ…؟”
تأوه.
“هل تعتقد أن لديك الحق في أن تغضب؟”
لذلك على الأقل ، لم يستطع أن يصبح عبء لوكاس. أو على الأقل هذه كانت رغبته.
“ما الذي تتحدث عنه أيها الوغد…؟!”
قبول الشر الداخلي يعني فقدان الروح وموت إمكانية أن تصبح كائنًا أفضل.
“لا أفهم. الشخص الذي له الحق الأكبر في أن يغضب هنا هو بارغان ، وليس أنت “.
أورك.
وصل صوت لوكاس إلى آذان بارغان ، الذي كان يئن على الأرض أدناه.
“لا يهمني إذا كنت ساحرًا أو أي تكون، ولكن هل تعتقد حقًا أن عواصف الجليد والنار هذه يمكن أن تمنعني؟ هل تعتقد أن المقاتل من السهل التعامل معه؟”
أورك.
“كان يجب أن أحذرك ، لا يمكنك لمس بارغان.”
في تلك اللحظة ، شعر صدر بارغان بالانسداد وضيق حلقه.
ارتبطت الأرض المرتفعة معًا لتشكل حاجزًا صلبًا كما لو كانت تحميه.
في الثلاثين عامًا أو نحو ذلك بعد مغادرته ليروا ، لم يشعر بهذه الطريقة من قبل.
بوم!
لقد كان شعورًا بالسعادة وكأن هناك أخيرًا من يفهمه.
شيك.
علاوة على ذلك ، فإن الشخص الذي فهمه هو الرجل الذي أعجب به أكثر.
نظر إلى المقاتلين الذين كانوا يكافحون بضراوة دون أن يعرفوا ماذا يفعلون.
“وبعده ، أنا أكثر غضبا هنا.”
في تلك اللحظة ، شعر صدر بارغان بالانسداد وضيق حلقه.
تومض الغضب في أعماق عيون لوكاس.
لم يتمكنوا من غض الطرف عنها.
نظر إلى كايتاي.
لم يكن قد فهم الموقف بالكامل في البداية.
ثم التفت لينظر إلى آرام.
“تحرك أرجوك الرجاء الانتقال مرة أخيرة.”
نظر إلى المئات من المقاتلين ، ونظر إلى المسافة التي عرفها كانغكي.
”كايتاي! اقبض على بارغان!”
ما الذي يفصل بين البشر والذي يجب إنقاذهم من البشر ولا ينبغي لهم ذلك؟
وعندما أسقطه ظهرت عاصفة.
كانت هذه واحدة من أولى اهتمامات لوكاس عندما أصبح مطلقًا.
“أليس هذا جدارًا عاديًا؟”
لهذا السبب أنقذ العديد من الأعراق.
نظر حوله.
كان هناك بشر.
بدلاً من النظر إلى العاصفتين اللتين كانتا تنتشران من بين يدي لوكاس ، نظر إلى وجوه أولئك الذين كانوا يواجهون هذه العواصف.
وكانت هناك أيضًا أعراق غير بشرية.
وكانت هناك أيضًا أعراق غير بشرية.
مرت سنوات.
بما أن هذا هو الحال ، فإنهم سيحاولون التفاوض باستخدام حياة هذا الرجل. وإلا فلن يكون لديهم مخرج آخر.
تجول في أكوان لا حصر لها ، ينقذ ويدمر بشكل متكرر. وبعد وقت طويل توصل لوكاس إلى نتيجة.
خفق معصمه.
كان البشر كائنات تشكلت وفقًا للرحلة التي ساروا فيها ، والتعاليم التي قبلوها ، والروابط التي أنشأوها.
هل كان لا يزال غير راغب في الاستسلام في هذا الموقف؟
قال البعض إنهم كائنات مفضلة وذات إمكانيات.
كل المقاتلين المجتمعين هنا كانوا من النخب التي عانت من صعوبات لا حصر لها.
في جميع أنحاء الكون ، كان من النادر العثور على عرق يمكن أن يصطدم فيه الخير والشر بعنف.
احتوت هذه تلوحيته على قوة كافية لتدمير جدار القلعة ، لكن هذا الحاجز الصغير لم يتأثر.
لم يكن هناك إنسان لم يكن لديه أي شر في قلوبهم.
نظر إلى عيون الساحر الزرقاء المتوهجة ، الذي كان يتحكم في العاصفتين بنفس سهولة القيام بنزهة.
بغض النظر عن مدى جودة مظهر الإنسان على السطح ، فقد كانت هناك مرة واحدة على الأقل في حياتهم عندما كان لديهم قلب سيء. لم يكن هناك إنسان لم يتسخ قليلاً بعد السير بالقرب من الغبار.
قال البعض إنهم كائنات مفضلة وذات إمكانيات.
لذلك ، فإن الشيء الأكثر أهمية الذي اعتبره لوكاس هو موقفهم من شرهم الداخلي.
قطع سيف كايتاي أرض الحلبة إلى نصفين. انتشر الصدع في الأرض بسرعة إلى لوكاس مثل ثعبان يتحرك تحت الأرض ، لكن لوكاس ببساطة ارتفع في الهواء.
لم يتمكنوا من غض الطرف عنها.
ثم التفت لينظر إلى آرام.
ولا يمكنهم الاستسلام للظلمة المتلوية في قلوبهم.
في الثلاثين عامًا أو نحو ذلك بعد مغادرته ليروا ، لم يشعر بهذه الطريقة من قبل.
قبول الشر الداخلي يعني فقدان الروح وموت إمكانية أن تصبح كائنًا أفضل.
تومض الغضب في أعماق عيون لوكاس.
وهذا بالضبط ما ذكره به هؤلاء المقاتلون.
نظر إلى المقاتلين الذين كانوا يكافحون بضراوة دون أن يعرفوا ماذا يفعلون.
لقد التهمهم ظلامهم الداخلي.
لكن كايتاي اختار تجاهل الألم. كانت قبضة سيفه قوية.
لقد تخلوا عن طريق القتال بشكل جميل وشوهوا كبريائهم. ليس ذلك فحسب ، بل أهانوا أيضًا أولئك الذين استمروا في القتال.
‘مقزز.’
في جميع أنحاء الكون ، كان من النادر العثور على عرق يمكن أن يصطدم فيه الخير والشر بعنف.
ترجمة : [ Yama ]
“أنت.”
الأولى عندما هزمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
