الموسم الثاني - الفصل 140
ترجمة : [ Yama ]
على الرغم من أنه كان غير مرئي، إلا أن لوكاس شعر بإيماءة حاكم البرق.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 140
كونغ-
لم يتفاجأ نوديسوب عندما طرح عليه حاكم البرق سؤاله.
بدأ تحالف كاساجين و نوديسوب المؤقت في الانهيار بالفعل بسبب خططهما المختلفة بشأن لوكاس. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ ليتيب، الذي لم يكشف بعد عن نواياه الحقيقية.
بعد كل شيء، بالنسبة لكائنات قوية مثل الحكام، كانت قراءة العقل سهلة مثل التنفس.
[بالمناسبة، هناك الآن أربعة كائنات مطلقة في هذا الكون، كل منهم يتبع حاكمًا مختلفًا.]
“نعم. أعتقد أن التنين السبعة ذي الأنياب ليس جالسًا على العرش… ولكن إذا كنت مخطئًا، فأرجو أن تسامحني على جهلي “.
كان أهم شيء بالنسبة إلى لوكاس الآن هو حماية البشر الذين يعيشون في هذا الكون. ولكن إذا كان سيقاتل ضد المطلقين مثل كاساجين و نوديسوب، فمن المؤكد أنه سيعطل توازن الكون.
نوديسوب.
ضغط.
أمام الحكام، لم يكن أمام هذا المطلق المتغطرس عادة خيار سوى أن يخفض رأسه كجندي أمام ملك.
[ليست هناك حاجة للالتفاف في دوائر. ما يثير فضولك حقًا ليس مصير هذا العالم بل مصير البشر. أليس كذلك؟]
كان هذا أمرًا لا مفر منه، حتى لو كان الشخص الذي كان يخاطبه هو حاكم البرق وليس الحاكم الذي يتبعه، حاكم الشمس.
سيظل كاساجين عدوًا للوكاس، وربما لن يتغير موقفه.
[هي لا تتفق معنا. وهو أمر مخيب للآمال منذ أن صنعت لها عرشًا جميلًا.]
[أشير إليك، وملك الشياطين، ونوديزوب، وليتيب.]
“…”
نوديسوب.
[ومع ذلك، بما أن غالبية الحكام قد وافقوا، فسنمضي كما خططنا. بالطبع، من الممكن أنها ستحاول التدخل… لكننا نبذل قصارى جهدنا لمنع حدوث مثل هذا الشيء.]
كما هو متوقع.
حاكمة التنانين.
بطبيعة الحال، كان على حق.
كانت الأكثر غموضًا بين الحكام الأربعة. حارب لوكاس ضد المطلقين مرات عديدة من قبل، لكنه لم يواجه سوى المطلقين الذين تبعوها بضع مرات.
“ما هي؟”
وحتى ذلك الحين، كان ذلك فقط خلال الأيام الأولى لكونه مطلقًا. منذ أن أصبح ربًا، لم يكن لديه أي تفاعلات مع حاكمة التنانين.
“هل هذا هو سبب اتصالك بي هنا؟ للتخلص من لي؟”
لهذا السبب، تساءل حقًا لفترة من الوقت عما إذا كانت معادية له أم لا.
لم يخفض رأسه إلى القوي كان شيئًا مألوفًا به لوكاس.
“لا ينبغي أن يكون بعيدًا جدًا عن ذلك”.
أمام الحكام، لم يكن أمام هذا المطلق المتغطرس عادة خيار سوى أن يخفض رأسه كجندي أمام ملك.
حتى لو لم تكن معادية له، فإن الاحتمال الأفضل والأكثر واقعية هو أن يكون لديها موقف “غير مبال”. بعد كل شيء، لم يكن هناك سبب يدعو الحاكم للنظر بشكل إيجابي إلى لوكاس، الذي كان يفسد توازن الكون المتعدد بشكل تعسفي.
[تم تكليف كاساجين من قِبل حاكم الشياطين لإنشاء “ساحة معركة” مناسبة للعبة الكبرى. عندما يصبح هذا العالم ساحة معركة، سيزداد تسامحه بمعدل متفجر… وهذا سيكون شيئًا جيدًا لك أيضًا لأنك ستكون قادرًا على استخدام قوتك كما يحلو لك. فلماذا تمنعه؟]
[سأقولها مرة أخرى. اللعبة الكبرى على وشك أن تبدأ. ومع ذلك، فقد تأخر الافتتاح بواسطتك يا لوكاس.]
[بالإضافة إلى ذلك، كل المطلقين الأربعة لهم أهداف مختلفة. أليس كذلك؟]
في تلك اللحظة، التفت الجميع للنظر إلى لوكاس.
[أشير إليك، وملك الشياطين، ونوديزوب، وليتيب.]
كونغ-
ضيق لوكاس عينيه قليلاً على الاسم الغريب.
ضغط.
ومع ذلك، لم يسعه إلا أن يسأل للتأكيد.
وقع ضغط هائل على كتفيه. شعرت أنه كان يحمل ثقل كوكب.
صُدم نوديسوب بهذه الكلمات.
لقد كانت مهمة صعبة للغاية أن تظل واقفاً تحت أنظار ثلاثة حكام. كان هذا الأمر خاصًا الآن بعد أن أثار لوكاس رد فعل عنيف لاستخدام قوته الخارجية مع جسده.
[في اللحظة التي يصبح فيها هذا العالم الصغير ساحة معركة للعبة الكبرى، سيموت بالتأكيد نصف البشر الذين تحاول حمايتهم على الأقل.]
ومع ذلك، لم يطرأ أي تغيير على تعبيره. استمر في النظر إليهم بوجه ثابت، متجاهلاً تمامًا الصوت الخفيف بداخله الذي كان يحاول إقناعه بالاستسلام.
فرص مثل هذه غير موجودة عمليا لمعظم البشر. وبالنظر إلى النسبة، فإنه سيعتبر مرتفعًا إذا أصبح حتى عشرة أشخاص مطلقين.
لم يخفض رأسه إلى القوي كان شيئًا مألوفًا به لوكاس.
كانت الأكثر غموضًا بين الحكام الأربعة. حارب لوكاس ضد المطلقين مرات عديدة من قبل، لكنه لم يواجه سوى المطلقين الذين تبعوها بضع مرات.
‘هذا غريب.’
لم يخفض رأسه إلى القوي كان شيئًا مألوفًا به لوكاس.
شعر أن قلبه بدأ ينبض للمرة الأولى منذ فترة طويلة.
[سأقولها مرة أخرى. اللعبة الكبرى على وشك أن تبدأ. ومع ذلك، فقد تأخر الافتتاح بواسطتك يا لوكاس.]
عرف لوكاس أن معنوياته تتعزز.
لم يتفاجأ نوديسوب عندما طرح عليه حاكم البرق سؤاله.
بدأ قلب هذا المطلق، الذي اشتهر بأنه لم يبالي بأي شيء، يتحرك الآن لأنه يواجه تهديد هذه الكائنات السامية المعروفة باسم الحكام.
[كوكو، يا له من شقي مغرور. نحن فقط أرسلنا “أرادتنا” هنا. يجب أن تعلم أنها وحدها لن تكون كافية لقتلك.]
للحظة، جعلته مشاعره الحية يشعر وكأنه عاد إلى أيامه كإنسان.
من ناحية أخرى، لم يبد أن كاساجين و ليتيب متفاجئان. ربما كانوا يعرفون بالفعل عن اللعبة الكبرى.
[تم تكليف كاساجين من قِبل حاكم الشياطين لإنشاء “ساحة معركة” مناسبة للعبة الكبرى. عندما يصبح هذا العالم ساحة معركة، سيزداد تسامحه بمعدل متفجر… وهذا سيكون شيئًا جيدًا لك أيضًا لأنك ستكون قادرًا على استخدام قوتك كما يحلو لك. فلماذا تمنعه؟]
[بالمناسبة، هناك الآن أربعة كائنات مطلقة في هذا الكون، كل منهم يتبع حاكمًا مختلفًا.]
“قبل أن أجيب على سؤالك، أودك أن تجيب على سؤالي.”
[هناك قول مأثور أن الأبطال يولدون من الفوضى والمحن. يمكنك فهم هذا بنفس الطريقة. عندما تبدأ اللعبة الكبرى، ستتاح لجميع الكائنات الموجودة فيها فرصة لتصبح “مطلقًا”. بغض النظر عن مدى ضعفهم أو عدم أهميتهم.]
“…”
بدأ تحالف كاساجين و نوديسوب المؤقت في الانهيار بالفعل بسبب خططهما المختلفة بشأن لوكاس. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ ليتيب، الذي لم يكشف بعد عن نواياه الحقيقية.
لم يستطع نوديسوب إلا أن يعبس عندما سمع كلمات لوكاس.
بعد كل شيء، بالنسبة لكائنات قوية مثل الحكام، كانت قراءة العقل سهلة مثل التنفس.
لم يعجبه الطريقة التي استمر بها لوكاس في الوقوف بشكل مستقيم أمام الحكام وحتى التحدث بطريقة غير رسمية.
ترجمة : [ Yama ]
لم يكن يعرف من بدأها، لكن لقب “الرجل المجنون” يناسبه جيدًا حقًا.
“…”
[سؤالي عن ماذا؟]
وحتى ذلك الحين، كان ذلك فقط خلال الأيام الأولى لكونه مطلقًا. منذ أن أصبح ربًا، لم يكن لديه أي تفاعلات مع حاكمة التنانين.
“ماذا سيحدث لهذا الكون إذا أصبح ساحة معركة للعبة الكبرى؟”
ترجمة : [ Yama ]
كان هذا السؤال مهمًا بشكل خاص بالنسبة إلى لوكاس.
[هي لا تتفق معنا. وهو أمر مخيب للآمال منذ أن صنعت لها عرشًا جميلًا.]
لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية اللعبة الكبرى. لقد تضاهر أمام سيدي على أنه لا يعرف، ولكن في الحقيقة، كل ما يعرفه عن اللعبة الكبرى جاء من حاكم البرق.
للحظة، جعلته مشاعره الحية يشعر وكأنه عاد إلى أيامه كإنسان.
كان أهم شيء بالنسبة إلى لوكاس الآن هو حماية البشر الذين يعيشون في هذا الكون. ولكن إذا كان سيقاتل ضد المطلقين مثل كاساجين و نوديسوب، فمن المؤكد أنه سيعطل توازن الكون.
“هل تقول أن” الفصائل “الأربعة ستخوض معركة رباعية؟”
بعبارة أخرى، من خلال القتال من أجل حماية البشر، كان سيعجل موتهم فقط.
للحظة، جعلته مشاعره الحية يشعر وكأنه عاد إلى أيامه كإنسان.
لهذا السبب احتاج أن يعرف بالضبط ما هي اللعبة الكبرى.
شعر أن قلبه بدأ ينبض للمرة الأولى منذ فترة طويلة.
[ليست هناك حاجة للالتفاف في دوائر. ما يثير فضولك حقًا ليس مصير هذا العالم بل مصير البشر. أليس كذلك؟]
كان هذا لأنه كان يعرف مدى احتمالية أن يولد مطلق واحد في الكون.
“…”
يبدو أن هناك نوعًا من القصة الداخلية بين كاساجين والحاكم الشيطاني. بالطبع، مع العلم أنه لن يغير شيئًا.
[حسنًا، هذا جيد. سأجيب عليه على أي حال. سيحصل معظمهم على فرصة قد لا تأتي مرة واحدة في العمر.]
في تلك اللحظة، التفت الجميع للنظر إلى لوكاس.
“…ماذا تقصد بذلك؟”
سوف يغادرون بسهولة؟
[هناك قول مأثور أن الأبطال يولدون من الفوضى والمحن. يمكنك فهم هذا بنفس الطريقة. عندما تبدأ اللعبة الكبرى، ستتاح لجميع الكائنات الموجودة فيها فرصة لتصبح “مطلقًا”. بغض النظر عن مدى ضعفهم أو عدم أهميتهم.]
[…طبعا سافعل. أنوي الوفاء بوعدي للحاكم الشيطاني.]
“…!”
[هناك قول مأثور أن الأبطال يولدون من الفوضى والمحن. يمكنك فهم هذا بنفس الطريقة. عندما تبدأ اللعبة الكبرى، ستتاح لجميع الكائنات الموجودة فيها فرصة لتصبح “مطلقًا”. بغض النظر عن مدى ضعفهم أو عدم أهميتهم.]
صُدم نوديسوب بهذه الكلمات.
“نعم. أعتقد أن التنين السبعة ذي الأنياب ليس جالسًا على العرش… ولكن إذا كنت مخطئًا، فأرجو أن تسامحني على جهلي “.
كان هذا لأنه كان يعرف مدى احتمالية أن يولد مطلق واحد في الكون.
“هل هذا هو سبب اتصالك بي هنا؟ للتخلص من لي؟”
من ناحية أخرى، لم يبد أن كاساجين و ليتيب متفاجئان. ربما كانوا يعرفون بالفعل عن اللعبة الكبرى.
“هل هذا هو سبب اتصالك بي هنا؟ للتخلص من لي؟”
ومع ذلك، كان لوكاس ينتبه لشيء آخر.
“ما هي؟”
فرص مثل هذه غير موجودة عمليا لمعظم البشر. وبالنظر إلى النسبة، فإنه سيعتبر مرتفعًا إذا أصبح حتى عشرة أشخاص مطلقين.
للحظة، جعلته مشاعره الحية يشعر وكأنه عاد إلى أيامه كإنسان.
“ثم ماذا سيحدث لبقية البشر، الضعفاء؟”
“…”
[سيموتون. او أسوأ.]
[هي لا تتفق معنا. وهو أمر مخيب للآمال منذ أن صنعت لها عرشًا جميلًا.]
كان الحاكم الشيطاني هو الذي أجاب على سؤاله.
عندها فقط أدرك لوكاس الهدف الحقيقي من التصفيات.
[في اللحظة التي يصبح فيها هذا العالم الصغير ساحة معركة للعبة الكبرى، سيموت بالتأكيد نصف البشر الذين تحاول حمايتهم على الأقل.]
عرف لوكاس أن معنوياته تتعزز.
“…”
“…!”
كما لو كان يتناوب، كان حاكم الشمس هو الذي تكلم بعد ذلك.
من ناحية أخرى، لم يبد أن كاساجين و ليتيب متفاجئان. ربما كانوا يعرفون بالفعل عن اللعبة الكبرى.
[وأنت، لوكاس، ستحاول إيقاف ذلك.]
كان هذا أمرًا لا مفر منه، حتى لو كان الشخص الذي كان يخاطبه هو حاكم البرق وليس الحاكم الذي يتبعه، حاكم الشمس.
“هل هذا هو سبب اتصالك بي هنا؟ للتخلص من لي؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 140
[كوكو، يا له من شقي مغرور. نحن فقط أرسلنا “أرادتنا” هنا. يجب أن تعلم أنها وحدها لن تكون كافية لقتلك.]
“نعم. أعتقد أن التنين السبعة ذي الأنياب ليس جالسًا على العرش… ولكن إذا كنت مخطئًا، فأرجو أن تسامحني على جهلي “.
بطبيعة الحال، كان على حق.
ترجمة : [ Yama ]
إذا لم يكن الأمر كذلك، فلن يكون لوكاس أبدًا قد دخل إلى هذا الفضاء بثلاثة حكام.
شعر أن قلبه بدأ ينبض للمرة الأولى منذ فترة طويلة.
[بالمناسبة، هناك الآن أربعة كائنات مطلقة في هذا الكون، كل منهم يتبع حاكمًا مختلفًا.]
بعبارة أخرى، كان حاكم الشياطين يتحدث بصدق.
أضاف حاكم البرق بضحكة مكتومة.
“ماذا سيحدث لهذا الكون إذا أصبح ساحة معركة للعبة الكبرى؟”
[أو عدم اتباع أي أحد على الإطلاق.]
ومع ذلك، لم يسعه إلا أن يسأل للتأكيد.
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 140
[بالإضافة إلى ذلك، كل المطلقين الأربعة لهم أهداف مختلفة. أليس كذلك؟]
[أشير إليك، وملك الشياطين، ونوديزوب، وليتيب.]
كان هذا صحيحًا.
[في اللحظة التي يصبح فيها هذا العالم الصغير ساحة معركة للعبة الكبرى، سيموت بالتأكيد نصف البشر الذين تحاول حمايتهم على الأقل.]
بدأ تحالف كاساجين و نوديسوب المؤقت في الانهيار بالفعل بسبب خططهما المختلفة بشأن لوكاس. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ ليتيب، الذي لم يكشف بعد عن نواياه الحقيقية.
[لهذا السبب توصلنا إلى فكرة جيدة. طريقة للسماح للجميع بالحصول على ما يريدون دون الإخلال بتوازن هذا الكون.]
[ومع ذلك، لا نريدكما أن تتقاتلا بعد الآن. بالتأكيد سوف يتم تدمير هذا الكون إذا واصلت، وسيكون من المزعج للغاية إنشاء ساحة معركة أخرى. لذا يا كاساجين، افعل ما يجب عليك. ابدأ ببذل قصارى جهدك لتحويل هذا الكون إلى ساحة معركة.]
مثل لوكاس، تحدث كاساجين أيضًا مع الحكام بطريقة غير رسمية. لكن من المدهش أن حاكم الشياطين لا يبدو منزعجًا منه.
رد كاساجين بنبرة فاتحة.
أضاف حاكم البرق بضحكة مكتومة.
[…طبعا سافعل. أنوي الوفاء بوعدي للحاكم الشيطاني.]
رد كاساجين بنبرة فاتحة.
كما هو متوقع.
لهذا السبب، تساءل حقًا لفترة من الوقت عما إذا كانت معادية له أم لا.
مثل لوكاس، تحدث كاساجين أيضًا مع الحكام بطريقة غير رسمية. لكن من المدهش أن حاكم الشياطين لا يبدو منزعجًا منه.
هل كان ذلك لأنه كان فاتحًا؟ لا، هذا ليس له علاقة به. كان ليتيب، الذي كان أيضًا فاتحًا، مؤدبًا جدًا مع حاكم البرق.
هل كان ذلك لأنه كان فاتحًا؟ لا، هذا ليس له علاقة به. كان ليتيب، الذي كان أيضًا فاتحًا، مؤدبًا جدًا مع حاكم البرق.
عندها فقط أدرك لوكاس الهدف الحقيقي من التصفيات.
يبدو أن هناك نوعًا من القصة الداخلية بين كاساجين والحاكم الشيطاني. بالطبع، مع العلم أنه لن يغير شيئًا.
كان الحاكم الشيطاني هو الذي أجاب على سؤاله.
سيظل كاساجين عدوًا للوكاس، وربما لن يتغير موقفه.
عندما استدار لوكاس لينظر إلى حاكم الشياطين بلمحة من عدم التصديق، سمع صوته العميق.
ومع ذلك، لم يستطع لوكاس إلا أن يفكر في كاساجين. إذا كان هذا الرجل، الذي لم يهتم أبدًا بالعلاقات الهرمية من قبل، يخفض رأسه ويتصرف مثل كلب مطيع للحاكم الشيطاني، لكان سيصاب بخيبة أمل كبيرة، بغض النظر عما إذا كانوا أعداء أم لا.
[لا شيء خاص. سوف تختار ببساطة عددًا قليلاً من الأشخاص من كل فصيل والذين سيقاتلون بعد ذلك ضد بعضهم البعض، وإذا فاز فصيلك، فهذا كل شيء.]
[لهذا السبب توصلنا إلى فكرة جيدة. طريقة للسماح للجميع بالحصول على ما يريدون دون الإخلال بتوازن هذا الكون.]
“هل تقول أن” الفصائل “الأربعة ستخوض معركة رباعية؟”
“ما هي؟”
بدأ تحالف كاساجين و نوديسوب المؤقت في الانهيار بالفعل بسبب خططهما المختلفة بشأن لوكاس. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ ليتيب، الذي لم يكشف بعد عن نواياه الحقيقية.
[تصفيات اللعبة الكبرى.]
“نعم. أعتقد أن التنين السبعة ذي الأنياب ليس جالسًا على العرش… ولكن إذا كنت مخطئًا، فأرجو أن تسامحني على جهلي “.
ضيق لوكاس عينيه قليلاً على الاسم الغريب.
الاتفاق الذي أقسم على سلطة المطلق كان شيئًا ساري المفعول لحظة قوله. لن يكون الوفاء بهذا الوعد مميتًا أو يتسبب في اختفائهم، لكنهم سيظلون يعانون من عقوبة مماثلة.
[لوكاس، إذا فزت في التصفيات، فلن نلمس هذا الكون بعد الآن. حتى أن حاكم الشياطين سيزيل كل مخلوقاته.]
كان أهم شيء بالنسبة إلى لوكاس الآن هو حماية البشر الذين يعيشون في هذا الكون. ولكن إذا كان سيقاتل ضد المطلقين مثل كاساجين و نوديسوب، فمن المؤكد أنه سيعطل توازن الكون.
سوف يغادرون بسهولة؟
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 140
عندما استدار لوكاس لينظر إلى حاكم الشياطين بلمحة من عدم التصديق، سمع صوته العميق.
للحظة، جعلته مشاعره الحية يشعر وكأنه عاد إلى أيامه كإنسان.
[أقسم على سلطتي.]
حتى لو لم تكن معادية له، فإن الاحتمال الأفضل والأكثر واقعية هو أن يكون لديها موقف “غير مبال”. بعد كل شيء، لم يكن هناك سبب يدعو الحاكم للنظر بشكل إيجابي إلى لوكاس، الذي كان يفسد توازن الكون المتعدد بشكل تعسفي.
الاتفاق الذي أقسم على سلطة المطلق كان شيئًا ساري المفعول لحظة قوله. لن يكون الوفاء بهذا الوعد مميتًا أو يتسبب في اختفائهم، لكنهم سيظلون يعانون من عقوبة مماثلة.
“ما هي؟”
بعبارة أخرى، كان حاكم الشياطين يتحدث بصدق.
[…طبعا سافعل. أنوي الوفاء بوعدي للحاكم الشيطاني.]
“ماذا تقصد بـ” التصفيات “؟
سوف يغادرون بسهولة؟
[لا شيء خاص. سوف تختار ببساطة عددًا قليلاً من الأشخاص من كل فصيل والذين سيقاتلون بعد ذلك ضد بعضهم البعض، وإذا فاز فصيلك، فهذا كل شيء.]
ومع ذلك، كان لوكاس ينتبه لشيء آخر.
“حسب الفصيل…”
[سأقولها مرة أخرى. اللعبة الكبرى على وشك أن تبدأ. ومع ذلك، فقد تأخر الافتتاح بواسطتك يا لوكاس.]
[أشير إليك، وملك الشياطين، ونوديزوب، وليتيب.]
ترجمة : [ Yama ]
عندها فقط أدرك لوكاس الهدف الحقيقي من التصفيات.
‘هذا غريب.’
ومع ذلك، لم يسعه إلا أن يسأل للتأكيد.
ضغط.
“هل تقول أن” الفصائل “الأربعة ستخوض معركة رباعية؟”
“…ماذا تقصد بذلك؟”
على الرغم من أنه كان غير مرئي، إلا أن لوكاس شعر بإيماءة حاكم البرق.
“…!”
[بالضبط.]
“ثم ماذا سيحدث لبقية البشر، الضعفاء؟”
ترجمة : [ Yama ]
بدأ تحالف كاساجين و نوديسوب المؤقت في الانهيار بالفعل بسبب خططهما المختلفة بشأن لوكاس. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ ليتيب، الذي لم يكشف بعد عن نواياه الحقيقية.
[هي لا تتفق معنا. وهو أمر مخيب للآمال منذ أن صنعت لها عرشًا جميلًا.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
