الموسم الثاني - الفصل 125
ترجمة : [ Yama ]
نظرًا لأنه تخلص منها بسهولة، لم يسعه إلا أن يتجهم.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 125
“الصحيح. لماذا ا ؟ هل تجد صعوبة في تصديق ذلك ؟ ”
المكان الذي تم إرسال كران إليه هو سيول، المدينة التي كانت عاصمة كوريا الجنوبية في الماضي.
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لمثل هذه الأفكار التافهة.
ولكن عندما هبط في البداية، اعتقد أنه ربما يكون قد تم إرساله إلى المكان الخطأ. كان هذا لأن المكان الذي وجد نفسه فيه لا يمكن وصفه إلا بأنه خراب قاحل.
‘شيطان.’
كان من المعروف أن كوريا على نطاق واسع لم تتأثر نسبيًا بغزو الشياطين، وبينما عانت هذه المدينة من قدر معين من الضرر، كان لا يزال هناك عدد كبير يعيشون هنا.
تسبب هذا المشهد في دهشة كران أكثر مما كان عليه عندما رأى ملك الشياطين.
تمكنت أهم المنشآت في المدينة من النجاة من الهجوم. هذا يعني أنه طالما كانوا قادرين على تأمين الطعام والماء، يمكن للبشر الاستمرار في العيش هنا.
كان الأمر نفسه بالنسبة للوكاس. أين كان هؤلاء الأشخاص الأقوياء بشكل غريب يختبئون كل هذا الوقت ؟
لكن هذا المكان كان مختلفًا. على عكس ما سمعه، لم يتمكن كران من العثور على أدنى أثر لشخص ما.
بدت فظيعة. من الخارج، قد يعتقد المرء أن هذه الفتاة الصغيرة كانت تتلاعب بها من قبل الدوقات.
بالطبع، كان قادرًا بسهولة على معرفة سبب ذلك. ماتت الأرض في هذا المكان.
قام ملك الشياطين بالضرب إلى الأمام مرة أخرى، وتحطم الحاجز مثل لوح من الزجاج.
ملأت كمية مميتة من الطاقة الشيطانية الهواء، وبدا أن الأرض قد احترقت. في هذا المكان، سيموت إنسان عادي بجسم ضعيف بالتأكيد قبل أن يتمكن حتى من التنفس لخمسة أنفاس.
لقد استنفدت بالفعل معظم قوتها، لذلك لن تشكل تهديدًا كبيرًا الآن. إذا كان كلاهما ذروتهما، فربما كان عليه أن يخاطر بحياته لأول مرة منذ بضعة قرون، لكنه لم يعتقد أنه سيخسر الآن.
بالطبع، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لكران، الذي كان هجينًا.
حتى هذا كان كافياً ليصفه معظم البشر بالكوارث.
نظر حوله.
“صياد.”
في البداية، اعتقد أن “هدفه” قريب مثلما قالت رينغو. ولكن بعد البحث عن يوم واحد، توصل إلى استنتاج مفاده أن الأمر لم يكن كذلك.
لكنه لم يعتقد أن الوضع كان سيئًا للغاية.
لقد تمكن فقط من العثور على عدد قليل من الوحوش الشيطانية وشياطين من الدرجة المنخفضة في محيط سيول.
بعد كل شيء، لم يكن هناك أي وسيلة للاقتحام في معركتهم ورمي سيفه على جسد سيباكنا إذا لم يكن صيادًا.
بالنسبة لكران، لا يمكن لمثل هه الكائنات الضعيفة حتى أن تكون بمثابة إحماء.
لكنه لم يعتقد أن الوضع كان سيئًا للغاية.
نظرًا لأنه تخلص منها بسهولة، لم يسعه إلا أن يتجهم.
فتح وجه الشيطان فمه وبدا وكأنه يريد أن يلتهم المبنى بأكمله.
“هل خدعتني رينغو ؟”
نظر كران إلى سيدي.
لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا.
بعد كل شيء، كانت هذه الفتاة الصغيرة الضعيفة قادرة على محاربة اثنين من الدوقات الخمسة بمفردها.
لقد تم التعرف عليهم منذ فترة طويلة الآن.
لقد استنفدت بالفعل معظم قوتها، لذلك لن تشكل تهديدًا كبيرًا الآن. إذا كان كلاهما ذروتهما، فربما كان عليه أن يخاطر بحياته لأول مرة منذ بضعة قرون، لكنه لم يعتقد أنه سيخسر الآن.
على الرغم من أنها كانت لا تزال غامضة للغاية ولم يكن لديه أي طريقة لمعرفة ما كانت تفكر فيه، إلا أنها لم تفعل أي شيء لخيانة ثقته.
اخترق وجه الشيطان المبنى، وتبعه كائنان بدا أنهما الدوقات الذي كان وراءه.
في الواقع، حتى لو كانت قد خدعته إلى حد ما، فقد قرر التغاضي عنها.
هل كان بشريا ؟
لأن دعم رينغو كان مفيدًا للغاية بالنسبة له. في الواقع، بعد الحصول على مساعدتها، زادت الكفاءة التي اصطاد بها الشياطين ثلاث مرات على الأقل.
علاوة على ذلك، شعرت سيدي بآثار باهتة للطاقة الشيطانية في هجومه.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، تجول كران في جميع أنحاء المنطقة، محاولًا معرفة سبب اختيار رينغو لإرساله إلى سيول.
‘شيطان.’
مرت أيام قليلة على هذا النحو.
“تلك الفتاة ذات الشعر الأسود على وشك الموت”.
ثم، أخيرًا، بعد أن أنقذ مجموعة من الناس من وضع يائس، تحدث إليه صياد.
أصبح تعبير كران قاسيًا بعض الشيء في هذا الإدراك.
“سيكون من الأفضل لو بقيت بعيدًا عن بوسان.”
كانت هذه هي الكلمة التي تصف هوية كران على أفضل وجه.
“لماذا ؟”
لسوء الحظ، حدثت هذه المعجزة مرة واحدة فقط.
“هناك شائعات بأن شيطانين قويين للغاية في طريقهما إلى هناك “.
“ملك الشياطين.”
غالبًا ما كانت الشائعات مبالغًا فيها، لكن هذه كانت الحقيقة. كان كران على يقين من ذلك.
“هناك شائعات بأن شيطانين قويين للغاية في طريقهما إلى هناك “.
وفقًا للصياد، ظهر شيطانين فجأة، يجتاحان كل شيء في طريقهما مثل كارثة طبيعية، ويبدو أنهما كانا متجهين نحو بوسان.
المكان الذي تم إرسال كران إليه هو سيول، المدينة التي كانت عاصمة كوريا الجنوبية في الماضي.
“هذه فريستي”.
“هذه فريستي”.
ومع ذلك، لا يزال هناك سؤال في ذهنه.
ومع ذلك، عبس سيدي قليلاً عندما سمعته.
‘اثنين ؟’
لقد تم التعرف عليهم منذ فترة طويلة الآن.
لطالما عرفت رينجو مدى قوة كران بالضبط. لذلك كانت الأهداف التي تختارها دائمًا تستند إلى مستوى كران. كان هذا هو الحال في كل مرة دون استثناء.
“لماذا ؟”
لم يعتقد كران أن هذه المرة كانت مختلفة.
نظر حوله.
لقد هزم مؤخرًا أحد الدوقات الخمسة. كانت رينجو أيضًا على علم بذلك.
بعد كل شيء، كانت هذه الفتاة الصغيرة الضعيفة قادرة على محاربة اثنين من الدوقات الخمسة بمفردها.
بعبارة أخرى، في أسوأ السيناريوهات، قد يكون كلا الشياطين أعضاء في الدوقات الخمسة.
نظر إلى الأسفل واستقبله على الفور مشهد مذهل.
“…”
[…]
أصبح تعبير كران قاسيًا بعض الشيء في هذا الإدراك.
لم يكونوا حتى يجتمعون وجهاً لوجه. كان ببساطة ينظر إلى الآخر من بعيد، ومع ذلك، كان بإمكانه بالفعل توقع هزيمته وموته في النهاية.
بغض النظر عن مدى قوته، سيكون من الصعب بالتأكيد التعامل مع اثنين من الدوقات الخمسة في نفس الوقت.
نظرًا لأنه تخلص منها بسهولة، لم يسعه إلا أن يتجهم.
“إذا كان هناك شخص آخر موثوق به…”
ومع ذلك، عبس سيدي قليلاً عندما سمعته.
كما كان يعتقد ذلك، لم يستطع عقله إلا أن يتحول إلى الشخص الذي التقى به في إفريقيا، لكنه سرعان ما هز رأسه.
لم يكن متأكدًا تمامًا من الوضع الحالي، لكن جسده كان يتحرك بالفعل.
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لمثل هذه الأفكار التافهة.
إذا كان الشيطان من الكتاب المقدس موجودًا حقًا، فقد شعر أنه سيبدو هكذا.
كان يعرف مدى قوة دوقات الشياطين. لكنه كان يعلم أيضًا أنهما لم يعملا معًا أبدًا. لم يكن هناك أي تقرير من قبل عن قيام اثنين من الدوقات بمهاجمة نفس المكان معًا.
في تلك اللحظة، تذكرت القوة التي أظهرها كران للتو عندما اخترق سيفه جسد سيباكنا في لحظة.
على الأكثر، كان عادة دوق وماركيز.
ترجمة : [ Yama ]
أو حتى مجموعة مركيز.
نظر كران إلى الكائن الذي تسبب في حدوث كل هذا. كان هذا الكائن ينظر إلى ناطحة سحاب كبيرة مع السماء السوداء خلفه.
حتى هذا كان كافياً ليصفه معظم البشر بالكوارث.
لكم ملك الشياطين للأمام، وتدفقت طاقة شيطانية شريرة من قبضته قبل أن تأخذ شكلًا مميزًا يذكرنا بوجه شيطان صارخ.
مع وضع هذه الملاحظة في الاعتبار، شق كران طريقه نحو بوسان.
غالبًا ما كانت الشائعات مبالغًا فيها، لكن هذه كانت الحقيقة. كان كران على يقين من ذلك.
عندما وصل إلى هناك، يمكن العثور على آثار لأهدافه في كل مكان.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، تجول كران في جميع أنحاء المنطقة، محاولًا معرفة سبب اختيار رينغو لإرساله إلى سيول.
لقد سمع أن بوسان كانت المكان الذي يوجد فيه أكبر فرع لجمعية الصيادين في شبه الجزيرة الكورية. لذلك من الطبيعي أن يكون هناك عدد كبير من المدنيين تحت حمايتهم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها بهذا الاسم.
لكن معظم هؤلاء الأشخاص ماتوا بالفعل.
فتح وجه الشيطان فمه وبدا وكأنه يريد أن يلتهم المبنى بأكمله.
لم تكن هناك جثث في الأفق، لكن كران كان قادرًا على شم رائحة الدم الكريهة.
لكن سرعان ما ظهر حاجز أزرق وأوقف الهجوم.
كان الأمر مزعجًا بعض الشيء، لكن على الأقل سهّل عليه تعقبهم. بعد فترة، تمكن أخيرًا من العثور عليهم.
لم يعتقد كران أن هذه المرة كانت مختلفة.
بحق الخالق.
لكن سرعان ما ظهر حاجز أزرق وأوقف الهجوم.
سيحين وقت شروق الشمس قريبًا، لكن السماء فوق بوسان كانت سوداء تمامًا. كانت الرياح التي تهب على خديه بطيئة ولزجة كما لو كانت مليئة بالطاقة الشيطانية.
بالنسبة لكران، لا يمكن لمثل هه الكائنات الضعيفة حتى أن تكون بمثابة إحماء.
نظر كران إلى الكائن الذي تسبب في حدوث كل هذا. كان هذا الكائن ينظر إلى ناطحة سحاب كبيرة مع السماء السوداء خلفه.
[…]
‘شيطان.’
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، تجول كران في جميع أنحاء المنطقة، محاولًا معرفة سبب اختيار رينغو لإرساله إلى سيول.
إذا كان الشيطان من الكتاب المقدس موجودًا حقًا، فقد شعر أنه سيبدو هكذا.
بالنسبة لكران، لا يمكن لمثل هه الكائنات الضعيفة حتى أن تكون بمثابة إحماء.
فكر كران، الذي قتل المئات من الشياطين، بهذه الفكرة لأول مرة.
اخترق وجه الشيطان المبنى، وتبعه كائنان بدا أنهما الدوقات الذي كان وراءه.
لم يشعر بهذا من قبل.
ومع ذلك، لا يزال هناك سؤال في ذهنه.
مجرد النظر إلى هذا الكائن جعل غرائزه تنذر بالجنون، وجسمه بالكامل متخبط. بدا أن ضغطًا غامضًا يتشبث بجلده، مما جعله يتباطأ بشكل ملحوظ.
“…”
لم يكونوا حتى يجتمعون وجهاً لوجه. كان ببساطة ينظر إلى الآخر من بعيد، ومع ذلك، كان بإمكانه بالفعل توقع هزيمته وموته في النهاية.
على الرغم من أنها كانت لا تزال غامضة للغاية ولم يكن لديه أي طريقة لمعرفة ما كانت تفكر فيه، إلا أنها لم تفعل أي شيء لخيانة ثقته.
لم يشعر بهذا الشعور حتى عندما واجه غولارد، أحد الدوقات الخمسة.
“الهدف جاء إلينا من تلقاء نفسه.”
وهذا هو السبب في أنه كان قادرًا على إدراك من هو هذا الكائن الوحشي في السماء.
لم يعتقد كران أن هذه المرة كانت مختلفة.
“ملك الشياطين.”
مع وضع هذه الملاحظة في الاعتبار، شق كران طريقه نحو بوسان.
رآه واقفًا هناك بقبضتيه على جانبيه.
لكن هذا المكان كان مختلفًا. على عكس ما سمعه، لم يتمكن كران من العثور على أدنى أثر لشخص ما.
لقد منحه هذا شعورًا غريبًا جدًا. بعد كل شيء، يبدو أن هذا الموقف مشابه جدًا للحركات الافتتاحية للعديد من فنون القتالية التي درسها البشر.
في تلك اللحظة، قاطع أوجكاس محادثتهما.
ومع ذلك، فإن الدمار الذي شهده بعد ذلك كان خارج نطاق ما يمكن أن يحققه البشر.
لقد استنفدت بالفعل معظم قوتها، لذلك لن تشكل تهديدًا كبيرًا الآن. إذا كان كلاهما ذروتهما، فربما كان عليه أن يخاطر بحياته لأول مرة منذ بضعة قرون، لكنه لم يعتقد أنه سيخسر الآن.
بوم!
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، تجول كران في جميع أنحاء المنطقة، محاولًا معرفة سبب اختيار رينغو لإرساله إلى سيول.
لكم ملك الشياطين للأمام، وتدفقت طاقة شيطانية شريرة من قبضته قبل أن تأخذ شكلًا مميزًا يذكرنا بوجه شيطان صارخ.
“سِيدي.”
فتح وجه الشيطان فمه وبدا وكأنه يريد أن يلتهم المبنى بأكمله.
“…”
بوم!
كان الأمر مجرد أنها لم تكن تعلم بوجود صياد بشري قوي.
لكن سرعان ما ظهر حاجز أزرق وأوقف الهجوم.
‘اثنين ؟’
تسبب هذا المشهد في دهشة كران أكثر مما كان عليه عندما رأى ملك الشياطين.
“من أنت ؟”
“يمكن صد هجوم كهذا ؟”
لقد استنفدت بالفعل معظم قوتها، لذلك لن تشكل تهديدًا كبيرًا الآن. إذا كان كلاهما ذروتهما، فربما كان عليه أن يخاطر بحياته لأول مرة منذ بضعة قرون، لكنه لم يعتقد أنه سيخسر الآن.
لسوء الحظ، حدثت هذه المعجزة مرة واحدة فقط.
لقد تمكن فقط من العثور على عدد قليل من الوحوش الشيطانية وشياطين من الدرجة المنخفضة في محيط سيول.
قام ملك الشياطين بالضرب إلى الأمام مرة أخرى، وتحطم الحاجز مثل لوح من الزجاج.
لكن سرعان ما ظهر حاجز أزرق وأوقف الهجوم.
اخترق وجه الشيطان المبنى، وتبعه كائنان بدا أنهما الدوقات الذي كان وراءه.
ومع ذلك، فإن الدمار الذي شهده بعد ذلك كان خارج نطاق ما يمكن أن يحققه البشر.
[…]
بوم!
نظر ملك الشياطين إلى المشهد أدناه للحظة قبل أن يختفي في السحب المظلمة.
نظر إلى الأسفل واستقبله على الفور مشهد مذهل.
نقر كران على لسانه.
أو حتى مجموعة مركيز.
لم يكن متأكدًا تمامًا من الوضع الحالي، لكن جسده كان يتحرك بالفعل.
“لا. انها ليست هذا ما في الأمر.”
قبل فترة طويلة، وجد نفسه واقفًا فوق الحفرة الكبيرة التي صنعها ملك الشياطين.
وهذا هو السبب في أنه كان قادرًا على إدراك من هو هذا الكائن الوحشي في السماء.
نظر إلى الأسفل واستقبله على الفور مشهد مذهل.
فكر كران، الذي قتل المئات من الشياطين، بهذه الفكرة لأول مرة.
مشهد فتاة صغيرة تتجه إلى أخمص قدميها مع اثنين من الدوقات الخمسة.
تمكنت أهم المنشآت في المدينة من النجاة من الهجوم. هذا يعني أنه طالما كانوا قادرين على تأمين الطعام والماء، يمكن للبشر الاستمرار في العيش هنا.
* * *
لم تكن هناك جثث في الأفق، لكن كران كان قادرًا على شم رائحة الدم الكريهة.
نظر كران إلى سيدي.
نظر كران إلى سيدي.
بدت فظيعة. من الخارج، قد يعتقد المرء أن هذه الفتاة الصغيرة كانت تتلاعب بها من قبل الدوقات.
تمكنت أهم المنشآت في المدينة من النجاة من الهجوم. هذا يعني أنه طالما كانوا قادرين على تأمين الطعام والماء، يمكن للبشر الاستمرار في العيش هنا.
لكن عينيها أخبرتا قصة مختلفة تمامًا. كانت شهوة المعركة التي اشتعلت فيها النيران في عينيها الناريتين من القوة لدرجة أن كران تفاجأ.
كان من الطبيعي أن تكون لدى كران شكوكه.
“من أنت ؟”
“الهدف جاء إلينا من تلقاء نفسه.”
“صياد.”
ترجمة : [ Yama ]
كانت هذه هي الكلمة التي تصف هوية كران على أفضل وجه.
“يمكن صد هجوم كهذا ؟”
ومع ذلك، عبس سيدي قليلاً عندما سمعته.
لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا.
“صياد ؟”
لكم ملك الشياطين للأمام، وتدفقت طاقة شيطانية شريرة من قبضته قبل أن تأخذ شكلًا مميزًا يذكرنا بوجه شيطان صارخ.
“الصحيح. لماذا ا ؟ هل تجد صعوبة في تصديق ذلك ؟ ”
بالطبع، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لكران، الذي كان هجينًا.
“لا. انها ليست هذا ما في الأمر.”
سيحين وقت شروق الشمس قريبًا، لكن السماء فوق بوسان كانت سوداء تمامًا. كانت الرياح التي تهب على خديه بطيئة ولزجة كما لو كانت مليئة بالطاقة الشيطانية.
بعد كل شيء، لم يكن هناك أي وسيلة للاقتحام في معركتهم ورمي سيفه على جسد سيباكنا إذا لم يكن صيادًا.
لم يشعر بهذا الشعور حتى عندما واجه غولارد، أحد الدوقات الخمسة.
كان الأمر مجرد أنها لم تكن تعلم بوجود صياد بشري قوي.
هل كان بشريا ؟
‘بشري…’
فرقع رقبته وهو يفكر في الوضع الحالي.
هل كان بشريا ؟
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، تجول كران في جميع أنحاء المنطقة، محاولًا معرفة سبب اختيار رينغو لإرساله إلى سيول.
ضيقت سيدي عينيها قليلا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 125
في تلك اللحظة، تذكرت القوة التي أظهرها كران للتو عندما اخترق سيفه جسد سيباكنا في لحظة.
ومع ذلك، لا يزال هناك سؤال في ذهنه.
كان هذا مستوى من القوة والتحكم لم يتمناه البشر حتى.
هل كان بشريا ؟
علاوة على ذلك، شعرت سيدي بآثار باهتة للطاقة الشيطانية في هجومه.
رآه واقفًا هناك بقبضتيه على جانبيه.
“ومن أنت ؟”
ترجمة : [ Yama ]
كان من الطبيعي أن تكون لدى كران شكوكه.
* * *
بعد كل شيء، كانت هذه الفتاة الصغيرة الضعيفة قادرة على محاربة اثنين من الدوقات الخمسة بمفردها.
انضم كران، أحد الكبار الثلاثة، إلى المعركة الآن. كان هذا شيئًا كان أوغكاس قلقًا بشأنه، وبطبيعة الحال، لم يكن مؤشرا جيدا.
هل كانت هجينة مثله ؟ كان هذا الفكر يدور في ذهنه، لكنه لم يعتقد أن هذا هو الحال.
ومع ذلك، فإن الدمار الذي شهده بعد ذلك كان خارج نطاق ما يمكن أن يحققه البشر.
بعد كل شيء، كانت مغطاة بالجروح. لو كانت هجينة لكان من السهل تجديد إصابات كهذه.
نقر كران على لسانه.
“سِيدي.”
لكن هذا المكان كان مختلفًا. على عكس ما سمعه، لم يتمكن كران من العثور على أدنى أثر لشخص ما.
“… سِيدي ؟”
“صياد ؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها بهذا الاسم.
بغض النظر عن مدى قوته، سيكون من الصعب بالتأكيد التعامل مع اثنين من الدوقات الخمسة في نفس الوقت.
كان الأمر نفسه بالنسبة للوكاس. أين كان هؤلاء الأشخاص الأقوياء بشكل غريب يختبئون كل هذا الوقت ؟
بالطبع، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لكران، الذي كان هجينًا.
في تلك اللحظة، قاطع أوجكاس محادثتهما.
كانت هذه هي الكلمة التي تصف هوية كران على أفضل وجه.
“الهدف جاء إلينا من تلقاء نفسه.”
اخترق وجه الشيطان المبنى، وتبعه كائنان بدا أنهما الدوقات الذي كان وراءه.
فرقع رقبته وهو يفكر في الوضع الحالي.
“هذه فريستي”.
انضم كران، أحد الكبار الثلاثة، إلى المعركة الآن. كان هذا شيئًا كان أوغكاس قلقًا بشأنه، وبطبيعة الحال، لم يكن مؤشرا جيدا.
“صياد ؟”
لكنه لم يعتقد أن الوضع كان سيئًا للغاية.
لم يكونوا حتى يجتمعون وجهاً لوجه. كان ببساطة ينظر إلى الآخر من بعيد، ومع ذلك، كان بإمكانه بالفعل توقع هزيمته وموته في النهاية.
“تلك الفتاة ذات الشعر الأسود على وشك الموت”.
بوم!
لقد استنفدت بالفعل معظم قوتها، لذلك لن تشكل تهديدًا كبيرًا الآن. إذا كان كلاهما ذروتهما، فربما كان عليه أن يخاطر بحياته لأول مرة منذ بضعة قرون، لكنه لم يعتقد أنه سيخسر الآن.
ترجمة : [ Yama ]
كانت هذه هي الكلمة التي تصف هوية كران على أفضل وجه.
وفقًا للصياد، ظهر شيطانين فجأة، يجتاحان كل شيء في طريقهما مثل كارثة طبيعية، ويبدو أنهما كانا متجهين نحو بوسان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
