الموسم الثاني - الفصل 95
aترجمة : [ Yama ]
منذ لحظة فقط ، قال إن أصول كاساجين كانت غامضة. لا يمكن أن يقال إنه كذب… قال إن أصول كاساجين غامضة ، لكنه لم يقل أنه لا يعرفه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 95
“أنت لطيف حقًا.”
منذ لحظة فقط ، قال إن أصول كاساجين كانت غامضة. لا يمكن أن يقال إنه كذب… قال إن أصول كاساجين غامضة ، لكنه لم يقل أنه لا يعرفه.
استدار لوكاس بصوت مفاجئ.
استدار لوكاس بصوت مفاجئ.
كان ليتيب يقف هناك. جلس على طاولة صغيرة في زاوية الغرفة ، يقرأ كتابًا وساقاه متقاطعتان كما لو كان هناك منذ البداية. كما كانت هناك علبة حلوى مفتوحة أمامه.
“تلقيت مكالمة من الإله منذ وقت ليس ببعيد. ربما أراد أن يعطيني تلميحًا حول كيفية خداع قوانين هذا الكون. هل تعرف لماذا لم أذهب؟”
بعد النظر إليه للحظة قبل أن يتكلم أخيرًا.
“… أنت تتحدث بشكل غير عادي اليوم يا ليتيب. ما الذي تريده بالضبط؟”
“لماذا أنقذت نيل؟”
مرة أخرى ، قام ليتيب بتحريف كلماته لتناسب نفسه.
يبدو أن الصاعقة في النهاية ظهرت من العدم. كان من السهل تخمين من الذي تدخل.
“…”
في تلك اللحظة ، عندما كان نيل على وشك الموت ، كان ليتيب هو الذي تدخل وأنقذه. وربما كان هو من أنقذ ليو أيضًا.
“لا تحاول تعميم قضيتك. انت الوحيد المميز لم يكن هناك مطلقًا ولن يكون هناك مطلق آخر مثلك مرتبط بماضيهم وأصلهم وعرقهم. ألا يمكنك أن ترى لماذا كل المطلقين معادون لك حتى الآن؟”
أجاب ليتيب بابتسامة متكلفة.
جعل صوت ليتيب الأجش رأس لوكاس باردًا.
“أولا، كنت ببساطة أحمي صديقًا. لم أستطع مشاهدته يموت “.
“بعبارة أخرى ، من بين اللوردات ، هناك من يحكم على مفاهيم أكثر من غيره. هذا هو السبب في أنه يمكن أن تكون هناك فجوات كبيرة في السلطة بين اللوردات على الرغم من كونهم على نفس المستوى “.
عندها فقط أدرك لوكاس أخيرًا سبب ذهاب نيل لمواجهة دوق بمفرده. بدا أنه كان مدفوعًا بالعاطفة ، لكنه كان لا يزال قادرًا على اتخاذ قرارات عقلانية.
“ملك الشياطين.”
اتضح أن ليتيب كان تأمين نيل. كان عليه أن يعرف أن ليتيب سينقذه إذا حدث الأسوأ.
“مسطرة.”
“إذن لماذا لم تقتل روز؟”
“… حتى لو قلت كل ذلك ، فستستمر في الوثوق به ما لم تراه بأم عينيك. هذا جيد أيضًا. عاجلاً أم آجلاً ، ستقابل ملك الشياطين. بعد ذلك ستتمكن من الرؤية بنفسك واتخاذ قرارك بنفسك. حول أي نوع من أن تكون كاساجين الآن “.
“إذا فعلت ذلك ، فسيتعين علي محاربة ملك الشياطين.”
“أنت الاستثناء الوحيد.”
“هل تريد أن تظل محايدًا؟”
بشعور غريب في صدره ، واصل لوكاس الاستماع إلى ليتيب.
تاك.
“ملك الشياطين.”
أغلق ليتيب الكتاب.
أجاب على سؤاله قبل أن يفتح لوكاس فمه.
ثم أخذ رشفة من الماء البارد من كوب أمامه قبل أن ينهض من مقعده. على عكس ما أظهره من قبل ، كانت هناك الآن نظرة جادة في عينيه.
“لا تحاول تعميم قضيتك. انت الوحيد المميز لم يكن هناك مطلقًا ولن يكون هناك مطلق آخر مثلك مرتبط بماضيهم وأصلهم وعرقهم. ألا يمكنك أن ترى لماذا كل المطلقين معادون لك حتى الآن؟”
“سِيدي ماتت.”
جعل صوت ليتيب الأجش رأس لوكاس باردًا.
عرف لوكاس. أو على وجه الدقة ، كان لديه شعور بذلك.
ربما في غضون ساعات من اجتماعهم الأخير.
لم يكن تأثير موت المطلق على الكون صغيراً بأي حال من الأحوال. خاصة لكون صغير وهش مثل هذا الكون.
“لماذا أنقذت نيل؟”
ومع ذلك ، كان سبب عدم تأكده تمامًا هو مدى مفاجئته.
“لماذا؟ لأنك تعرفه وكلاكما من نفس العالم؟”
لكن الآن ، ليتيب كان يخبره مباشرة أن سيدي ماتت.
“… أنت تتحدث بشكل غير عادي اليوم يا ليتيب. ما الذي تريده بالضبط؟”
هذا يعني أن سيدي قد ماتت بالفعل.
“اللورد ، المدير ، المساعد.”
ربما في غضون ساعات من اجتماعهم الأخير.
“ظهر ملك الشياطين مثل عاصفة من الرياح. في أحد الأيام ، ظهر فجأة وقتل المطلق الذي كان بمثابة اليد اليمنى لحاكم الشياطين قبل أن يأخذ مكانه. إنه مطلق ذو أصول غامضة ، لكن قوته واضحة للجميع “.
“لقد تجاهلَت نصيحتي ، والآن ، اختفت من هذا [العالم الضعيف]. أنا متأكد من أنني لست مضطرًا لإخبارك بمن قتلها “.
ومع ذلك ، أومأ ليتيب برأسه بتعبير هادئ بشكل مخيف.
“ملك الشياطين.”
“لأنه لا داعي للاهتمام بذلك على الإطلاق. لوكاس ، توقف عن الاهتمام بالأشياء التافهة. بدأ ملك الشياطين في التحرك “.
لم يقل أنه كان كاساجين. لم يكن لوكاس متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب عناده أم لسبب آخر.
مرة أخرى ، قام ليتيب بتحريف كلماته لتناسب نفسه.
“ملك الشياطين ، و نوديسوب ، وأنا أيضًا. نحن لا نهتم بما يحدث لهذا الكون. لا يهمنا إذا انهار إذا استخدمنا قوة تفوق قدرتها. شعرت به ، أليس كذلك؟ هناك بالفعل عدد قليل من الشقوق في الكون بعد القتال بين سيدي والملك الشيطاني “.
“ملك الشياطين.”
“أنت لست عادة بهذه الريح الطويلة. ما الذي تريد أن تقوله؟”
في تلك اللحظة ، عندما كان نيل على وشك الموت ، كان ليتيب هو الذي تدخل وأنقذه. وربما كان هو من أنقذ ليو أيضًا.
ارتفعت زوايا فم ليتيب مرة أخرى.
لم يقل أنه كان كاساجين. لم يكن لوكاس متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب عناده أم لسبب آخر.
“مسطرة.”
أغلق ليتيب الكتاب.
“…؟”
ثم قال شيئًا كان أكثر صدمة.
“اللورد ، المدير ، المساعد.”
مرة أخرى ، قام ليتيب بتحريف كلماته لتناسب نفسه.
من أعلى إلى أسفل ، سرد ليتيب مستويات مختلفة من المطلق.
لم تكن هناك كلمة واحدة خاطئة. حتى قبل أن يبدأ لوكاس في التصرف كما يشاء ، لم يكن هناك أي مطلق ودود تجاهه.
ظل لوكاس صامتًا لأنه لم يكن يعرف ما الذي كان يحاول قوله.
ومع ذلك ، كان سبب عدم تأكده تمامًا هو مدى مفاجئته.
“فقط المطلق الذي” يحكم “أكثر من” مفهوم “يستحق أن يلقب باللورد. الشيء نفسه ينطبق عليك يا لوكاس ترومان “.
كانت هذه أول مرة سمع فيها لوكاس مثل هذا المفهوم.
“…”
كان هذا طلبًا سخيفًا في هذه المرحلة.
“بعبارة أخرى ، من بين اللوردات ، هناك من يحكم على مفاهيم أكثر من غيره. هذا هو السبب في أنه يمكن أن تكون هناك فجوات كبيرة في السلطة بين اللوردات على الرغم من كونهم على نفس المستوى “.
“ظهر ملك الشياطين مثل عاصفة من الرياح. في أحد الأيام ، ظهر فجأة وقتل المطلق الذي كان بمثابة اليد اليمنى لحاكم الشياطين قبل أن يأخذ مكانه. إنه مطلق ذو أصول غامضة ، لكن قوته واضحة للجميع “.
كان لدى لوكاس شعور بأن ليتيب كان على وشك أن يقول شيئًا مهمًا للغاية ، ولم يكن حدسه مخطئًا.
“أنا متأكد من أنك رأيته من قبل. المطلقون الذين أصبحوا مختلفين تمامًا عن أيامهم الفانية. ذكريات الماضي ليست أكثر من أجزاء من البيانات للمطلقين. إنهم مدفوعون فقط بمهمتهم ومسؤوليتهم وشعورهم بالواجب “.
“ملك الشياطين ، على سبيل المثال ، هو اليد اليمنى لحاكم الشياطين ذو القرون السوداء.”
“…؟”
“…اليد اليمنى؟”
“ملك الشياطين ، على سبيل المثال ، هو اليد اليمنى لحاكم الشياطين ذو القرون السوداء.”
اليد اليمنى للحاكم.
“تلقيت مكالمة من الإله منذ وقت ليس ببعيد. ربما أراد أن يعطيني تلميحًا حول كيفية خداع قوانين هذا الكون. هل تعرف لماذا لم أذهب؟”
كانت هذه أول مرة سمع فيها لوكاس مثل هذا المفهوم.
“مسطرة.”
سواء قرأ تعبير لوكاس أم لا ، استمر ليتيب في التوضيح.
“لماذا؟ لأنك تعرفه وكلاكما من نفس العالم؟”
“ليس من المستغرب أنك لا تعرف شيئًا عن ذلك. معظمهم لا يعرفون حتى أنهم موجودون. أنا شخصياً أطلق عليهم اسم الفاتحون ، لكن… حسنًا ، لقبهم ليس مهمًا. فقط اعلم أن كل واحد منهم ضمن أقوى خمس لوردات “.
ليتيب ترك ضحكة فارغة. ثم قطع حاجبيه.
“…”
“لماذا؟ لأنك تعرفه وكلاكما من نفس العالم؟”
“ظهر ملك الشياطين مثل عاصفة من الرياح. في أحد الأيام ، ظهر فجأة وقتل المطلق الذي كان بمثابة اليد اليمنى لحاكم الشياطين قبل أن يأخذ مكانه. إنه مطلق ذو أصول غامضة ، لكن قوته واضحة للجميع “.
أومأ ليتيب برأسه بترقب عندما ظل لوكاس صامتًا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها أي معلومات عن كاساجين منذ اختفائه.
“أنا أيضًا فاتح”.
بشعور غريب في صدره ، واصل لوكاس الاستماع إلى ليتيب.
اليد اليمنى للحاكم.
“أنا أيضًا فاتح”.
هز رأسه ببطء.
“… لحاكم البرق.”
“هل تحاول أن تقول إنك تعرف المزيد عن كاساجين أكثر مني؟”
“إنه سيدي الوحيد .”
هز رأسه ببطء.
كان هذا طلبًا سخيفًا في هذه المرحلة.
“تلقيت مكالمة من الإله منذ وقت ليس ببعيد. ربما أراد أن يعطيني تلميحًا حول كيفية خداع قوانين هذا الكون. هل تعرف لماذا لم أذهب؟”
لم يقل أنه كان كاساجين. لم يكن لوكاس متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب عناده أم لسبب آخر.
أجاب على سؤاله قبل أن يفتح لوكاس فمه.
ظل لوكاس صامتًا لأنه لم يكن يعرف ما الذي كان يحاول قوله.
“لأنه لا داعي للاهتمام بذلك على الإطلاق. لوكاس ، توقف عن الاهتمام بالأشياء التافهة. بدأ ملك الشياطين في التحرك “.
“لا تحاول تعميم قضيتك. انت الوحيد المميز لم يكن هناك مطلقًا ولن يكون هناك مطلق آخر مثلك مرتبط بماضيهم وأصلهم وعرقهم. ألا يمكنك أن ترى لماذا كل المطلقين معادون لك حتى الآن؟”
“تبدو حذرًا جدًا. هل أنت خائف منه؟”
لكن الآن ، ليتيب كان يخبره مباشرة أن سيدي ماتت.
سأل لوكاس ، تلميحا من الاستفزاز في صوته.
“…”
ومع ذلك ، أومأ ليتيب برأسه بتعبير هادئ بشكل مخيف.
أجاب ليتيب بابتسامة متكلفة.
“صحيح. أنا أخشاه “.
من أعلى إلى أسفل ، سرد ليتيب مستويات مختلفة من المطلق.
“ماذا؟”
“أولا، كنت ببساطة أحمي صديقًا. لم أستطع مشاهدته يموت “.
ثم قال شيئًا كان أكثر صدمة.
“لا تحاول تعميم قضيتك. انت الوحيد المميز لم يكن هناك مطلقًا ولن يكون هناك مطلق آخر مثلك مرتبط بماضيهم وأصلهم وعرقهم. ألا يمكنك أن ترى لماذا كل المطلقين معادون لك حتى الآن؟”
“لأنه في حاليا، ملك الشياطين أقوى مني.”
سأل لوكاس ، تلميحا من الاستفزاز في صوته.
* * *
“أنت الاستثناء الوحيد.”
“الآن ، ذهب ملك الشياطين إلى نوديسوب. إذا كانت تنبؤاتي صحيحة ، فإن هدفيهما يتطابقان وهناك فرصة كبيرة في أن يعملا معًا. لست مضطرًا لإخبارك بمن يريدون قتله ، أليس كذلك؟”
“…”
كما لو كان يعارض تأكيد ليتيب ، دحضه لوكاس.
“…؟”
“ملك الشياطين قد لا يكون معاديًا نحوي.”
ومع ذلك ، أومأ ليتيب برأسه بتعبير هادئ بشكل مخيف.
“لماذا؟ لأنك تعرفه وكلاكما من نفس العالم؟”
“…”
“…”
في تلك اللحظة ، عندما كان نيل على وشك الموت ، كان ليتيب هو الذي تدخل وأنقذه. وربما كان هو من أنقذ ليو أيضًا.
جعل صوت ليتيب الأجش رأس لوكاس باردًا.
“لأنه في حاليا، ملك الشياطين أقوى مني.”
منذ لحظة فقط ، قال إن أصول كاساجين كانت غامضة. لا يمكن أن يقال إنه كذب… قال إن أصول كاساجين غامضة ، لكنه لم يقل أنه لا يعرفه.
“أنا لا أعرف أي شيء عن كاساجين البشري. لكني أعرف المطلق كاساجين أفضل منك. أن تصبح مطلقًا يعني أن تقول “وداعًا”. وداعا للعالم الذي ولدت وعشت فيه. وداعا لمصيرك كشخص مميت. وداعا لأي شيء ربما تكون قد صنعته. من أجل الارتقاء إلى آفاق جديدة ، من الضروري إفراغ سفينتك “.
مرة أخرى ، قام ليتيب بتحريف كلماته لتناسب نفسه.
“تبدو حذرًا جدًا. هل أنت خائف منه؟”
“ها ها ها ها…”
ومع ذلك ، أومأ ليتيب برأسه بتعبير هادئ بشكل مخيف.
ليتيب ترك ضحكة فارغة. ثم قطع حاجبيه.
كان هذا طلبًا سخيفًا في هذه المرحلة.
“لعبة الصداقة الصغيرة التي لعبتها عندما كنتما بشرًا. لا أعرف على وجه اليقين ، لكنني متأكد من أنه لم يدم أكثر من قرن. عمر الإنسان هو نفسه بغض النظر عن الكون… لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح مطلقًا. هل تعتقد أن ذكرياته عندما كان إنسانًا ، فترة عقود قليلة فقط ، ستظل مهمة بالنسبة له الآن؟”
“…”
“هل تحاول أن تقول إنك تعرف المزيد عن كاساجين أكثر مني؟”
ليتيب ترك ضحكة فارغة. ثم قطع حاجبيه.
“أنا لا أعرف أي شيء عن كاساجين البشري. لكني أعرف المطلق كاساجين أفضل منك. أن تصبح مطلقًا يعني أن تقول “وداعًا”. وداعا للعالم الذي ولدت وعشت فيه. وداعا لمصيرك كشخص مميت. وداعا لأي شيء ربما تكون قد صنعته. من أجل الارتقاء إلى آفاق جديدة ، من الضروري إفراغ سفينتك “.
“أنت الاستثناء الوحيد.”
“…”
“لقد تجاهلَت نصيحتي ، والآن ، اختفت من هذا [العالم الضعيف]. أنا متأكد من أنني لست مضطرًا لإخبارك بمن قتلها “.
“أنا متأكد من أنك رأيته من قبل. المطلقون الذين أصبحوا مختلفين تمامًا عن أيامهم الفانية. ذكريات الماضي ليست أكثر من أجزاء من البيانات للمطلقين. إنهم مدفوعون فقط بمهمتهم ومسؤوليتهم وشعورهم بالواجب “.
“لعبة الصداقة الصغيرة التي لعبتها عندما كنتما بشرًا. لا أعرف على وجه اليقين ، لكنني متأكد من أنه لم يدم أكثر من قرن. عمر الإنسان هو نفسه بغض النظر عن الكون… لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح مطلقًا. هل تعتقد أن ذكرياته عندما كان إنسانًا ، فترة عقود قليلة فقط ، ستظل مهمة بالنسبة له الآن؟”
نمت عيون ليتيب الباردة.
لم تكن هناك كلمة واحدة خاطئة. حتى قبل أن يبدأ لوكاس في التصرف كما يشاء ، لم يكن هناك أي مطلق ودود تجاهه.
“أنت الاستثناء الوحيد.”
لم يقل أنه كان كاساجين. لم يكن لوكاس متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب عناده أم لسبب آخر.
تحدث ليتيب.
لم يقل أنه كان كاساجين. لم يكن لوكاس متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب عناده أم لسبب آخر.
“لا تحاول تعميم قضيتك. انت الوحيد المميز لم يكن هناك مطلقًا ولن يكون هناك مطلق آخر مثلك مرتبط بماضيهم وأصلهم وعرقهم. ألا يمكنك أن ترى لماذا كل المطلقين معادون لك حتى الآن؟”
ارتفعت زوايا فم ليتيب مرة أخرى.
كان صوت ليتيب مثل الخناجر الباردة.
كان ليتيب يقف هناك. جلس على طاولة صغيرة في زاوية الغرفة ، يقرأ كتابًا وساقاه متقاطعتان كما لو كان هناك منذ البداية. كما كانت هناك علبة حلوى مفتوحة أمامه.
لم تكن هناك كلمة واحدة خاطئة. حتى قبل أن يبدأ لوكاس في التصرف كما يشاء ، لم يكن هناك أي مطلق ودود تجاهه.
سواء قرأ تعبير لوكاس أم لا ، استمر ليتيب في التوضيح.
من بين المطلقين ، الذين كانوا كائنات غير عادية من جميع أنحاء الكون المتعدد ، كان الاستثناء الوحيد. الوحيد الذي كان مختلفا.
أجاب على سؤاله قبل أن يفتح لوكاس فمه.
“… أنت تتحدث بشكل غير عادي اليوم يا ليتيب. ما الذي تريده بالضبط؟”
“ليس من المستغرب أنك لا تعرف شيئًا عن ذلك. معظمهم لا يعرفون حتى أنهم موجودون. أنا شخصياً أطلق عليهم اسم الفاتحون ، لكن… حسنًا ، لقبهم ليس مهمًا. فقط اعلم أن كل واحد منهم ضمن أقوى خمس لوردات “.
“ساعدني في قتل ملك الشياطين…”
بشعور غريب في صدره ، واصل لوكاس الاستماع إلى ليتيب.
كان هذا طلبًا سخيفًا في هذه المرحلة.
أجاب على سؤاله قبل أن يفتح لوكاس فمه.
أومأ ليتيب برأسه بترقب عندما ظل لوكاس صامتًا.
ارتفعت زوايا فم ليتيب مرة أخرى.
“… حتى لو قلت كل ذلك ، فستستمر في الوثوق به ما لم تراه بأم عينيك. هذا جيد أيضًا. عاجلاً أم آجلاً ، ستقابل ملك الشياطين. بعد ذلك ستتمكن من الرؤية بنفسك واتخاذ قرارك بنفسك. حول أي نوع من أن تكون كاساجين الآن “.
لم تكن هناك كلمة واحدة خاطئة. حتى قبل أن يبدأ لوكاس في التصرف كما يشاء ، لم يكن هناك أي مطلق ودود تجاهه.
ترجمة : [ Yama ]
“لعبة الصداقة الصغيرة التي لعبتها عندما كنتما بشرًا. لا أعرف على وجه اليقين ، لكنني متأكد من أنه لم يدم أكثر من قرن. عمر الإنسان هو نفسه بغض النظر عن الكون… لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح مطلقًا. هل تعتقد أن ذكرياته عندما كان إنسانًا ، فترة عقود قليلة فقط ، ستظل مهمة بالنسبة له الآن؟”
سأل لوكاس ، تلميحا من الاستفزاز في صوته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
