لا تمت بسرعة
ترجمة : [ Yama ]
غربت الشمس أخيرًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 71
وبدا أن غولارد كان الأضعف بين الاثنين.
غربت الشمس أخيرًا.
بينما تهطل أمطار من لحم ودم، تمتمت سيدي بنبرة قاسية.
لم يستطع لوكاس إلا أن يتذكر كيف احتجت جوانا بشدة في الغرفة.
أخذ نفسا عميقا.
‘علينا أن نأخذ فراي معنا! إذا لم تأخذه، فسوف تندم! أنا جادة!’
يبدو أنهم غادروا من خلال مخرج آخر، لكن لوكاس استخدم نفس تمثال الملاك الذي استخدموه في المرة الأخيرة.
على الرغم من إصرارها القوي، إلا أن عمر لا يزال يجرها بعيدًا دون أن تحصل على ما تريد.
“لن تجيبوا إذا. ياللمتعة. ستفعلون كل ما أخبركم به بعد أن أمتص دمائكم- ”
يبدو أنهم غادروا من خلال مخرج آخر، لكن لوكاس استخدم نفس تمثال الملاك الذي استخدموه في المرة الأخيرة.
هبت رياح ساخنة عبر الزقاق القذر.
كليك-
لسوء حظه، كان خصمه أعلى بعدة مستويات من أنصاف الآلهة.
بعد فتح التمثال، أخرج لوكاس رأسه من الحفرة. كما هو متوقع، لم يكن هناك شخص واحد بالجوار.
بعد المشي قليلا، دخل زقاق خلفي مظلم. في ذلك، رأى سيدي تقف بين القمامة وكومة من الجثث.
“هوو”.
لوضعها بطريقة لا يفهمها سوى لوكاس، كان غولارد كائنًا على قدم المساواة مع أنصاف الآلهة.
أخذ نفسا عميقا.
وبدا أن غولارد كان الأضعف بين الاثنين.
لم يكن الهواء نقيًا لأن المنطقة كانت فاسدة، لكنها كانت أفضل من هواء المجاري.
حول بصره من سيدي إلى الجثث ملقاة على الأرض.
صعد لوكاس من المدخل. كان يشعر بهالة سيدي ليست بعيدة. وبدا أنها ما زالت لا تنوي إخفاء وجودها.
هجوم واحد، رد واحد، مأزق واحد.
توجه نحوها.
لم يستطع لوكاس إلا أن يفكر في رفيقته القديمة وهو ينظر إلى سيدي، لكنه سرعان ما هز رأسه قليلاً.
بعد المشي قليلا، دخل زقاق خلفي مظلم. في ذلك، رأى سيدي تقف بين القمامة وكومة من الجثث.
كائن من بين صفوف المطلقين.
تدلى شعرها الأسود القاتم على ظهرها مثل ستارة من خشب الأبنوس، وكانت جميلة بشكل فريد بطريقة غير إنسانية بشكل واضح.
فكر لوكاس بهدوء بينما نظر إلى الاثنين من مسافة قصيرة.
لم يستطع لوكاس إلا أن يفكر في رفيقته القديمة وهو ينظر إلى سيدي، لكنه سرعان ما هز رأسه قليلاً.
“هل تعتقد أن مثل هذه الحيلة التافهة ستنجح معي؟”
حول بصره من سيدي إلى الجثث ملقاة على الأرض.
في اللحظة التي قابله فيها شخصيا، أصبحت هذه التكهنات مؤكدة.
قبل أن يتمكن حتى من التعرف على من ينتمون إليه، سمع صوتًا باردًا.
انطلق الدخان في جميع الاتجاهات، مما أدى إلى تكوين دوامة كبيرة. لم تكن سيدي قد أرجحت منجلها حتى الآن، لكن عاصفة شديدة ظهرت من العدم.
“إنهم شياطين. قتلتهم “.
“ألا ترى الكبار يتحدثون الآن؟”
“لماذا؟”
“هذا…”
“كما قلت من قبل، الحمقى الذين لا يعرفون مكانهم يستحقون الموت.”
ولكن ماذا لو تسبب سيدي في إعاقة دراغول؟
“… أتيت إلى هنا لمقابلتي، أليس كذلك؟”
بينما تهطل أمطار من لحم ودم، تمتمت سيدي بنبرة قاسية.
“هذا صحيح.”
في اللحظة التي قابله فيها شخصيا، أصبحت هذه التكهنات مؤكدة.
نظرت سيدي إلى وجه لوكاس للحظة.
“هل تعتقد أن مثل هذه الحيلة التافهة ستنجح معي؟”
بعد مرور بضع دقائق فقط، أدرك لوكاس أنها مترددة.
لم يكن غولارد قادرًا على معالجة سلسلة الأحداث التي حدثت للتو. أو ربما رفض دماغه معالجته.
“قال ليتيب… بأن في هذا الكون…”
“أنا لست في حالة مزاجية جيدة الآن، لذا اخرج من هنا إذا كنت لا تريد أن تموت.”
فجأة.
بعد فتح التمثال، أخرج لوكاس رأسه من الحفرة. كما هو متوقع، لم يكن هناك شخص واحد بالجوار.
طارت مئات الخفافيش من السماء. كل هذه الخفافيش لديها فرو دموي، وأجنحة كانت أكبر بعدة مرات من أجسامها، وقبل كل شيء، أنياب طويلة بشكل مخيف.
سيدي.
دارت هذه الخفافيش حولها بينما كانت تطلق صرخات مرعبة للحظة قبل أن تتجمع بين لوكاس و سيدي.
كانت هناك مواجهة قصيرة.
ذابت أجسادهم واندمجت معًا قبل أن تتخذ في النهاية شكلًا مشابهًا للإنسان.
“لن تجيبوا إذا. ياللمتعة. ستفعلون كل ما أخبركم به بعد أن أمتص دمائكم- ”
بعد التحول، كان الشكل الذي يقف بينهما الآن رجل في منتصف العمر ذو بشرة شاحبة للغاية. كان يرتدي بدلة فاخرة، و قمعة فيدورا، ونظارة أحادية. لكن القرون الحمراء التي اخترقت القبعة أعطت هوية هذا الرجل.
تحطم جسده مثل الضباب قبل أن يتحول مرة أخرى إلى خفافيش منتشرة في كل اتجاه.
كان بإمكان لوكاس أن يعرف بسهولة من كان هذا الرجل.
الدوق مصاص الدماء.
أخذ نفسا عميقا.
شعرت بحضور غريب… لكنه اختفى فجأة. أمم.”
لوضعها بطريقة لا يفهمها سوى لوكاس، كان غولارد كائنًا على قدم المساواة مع أنصاف الآلهة.
بعد أن تمتم في نفسه، نظر غولارد إلى جثث الشياطين من حوله.
عند رؤية هذا، ارتعدت موجة الخفافيش، التي كانت تندفع إلى الأمام بزخم شرس، دون وعي.
“من فعل هذا؟”
هجوم واحد، رد واحد، مأزق واحد.
لم يجبه لوكاس ولا سيدي.
انطلق الدخان في جميع الاتجاهات، مما أدى إلى تكوين دوامة كبيرة. لم تكن سيدي قد أرجحت منجلها حتى الآن، لكن عاصفة شديدة ظهرت من العدم.
“لن تجيبوا إذا. ياللمتعة. ستفعلون كل ما أخبركم به بعد أن أمتص دمائكم- ”
كان الانزعاج واضحًا في صوت سيدي.
“أوي.”
“لماذا؟”
التفت غولارد للنظر إلى سيدي بتعبير مشوش.
كليك-
“هل تناديني بـ [أوي] يا فتاة؟”
قبل أن يتمكن حتى من التعرف على من ينتمون إليه، سمع صوتًا باردًا.
“ألا ترى الكبار يتحدثون الآن؟”
رفرفة-
كان الانزعاج واضحًا في صوت سيدي.
هجوم واحد، رد واحد، مأزق واحد.
“أنا لست في حالة مزاجية جيدة الآن، لذا اخرج من هنا إذا كنت لا تريد أن تموت.”
“…”
تصلب تعبير غولارد على الفور، وأصبحت نظرته باردة. في الوقت نفسه، أصبح أن الهواء المحيط به أصبح أكثر برودة.
نظرت سيدي إلى وجه لوكاس للحظة.
أحدث تغيير بسيط في مزاجه مثل هذا التغيير العميق في محيطه. ذهب هذا لإظهار مدى قوة دوق مصاص الدماء.
ذابت أجسادهم واندمجت معًا قبل أن تتخذ في النهاية شكلًا مشابهًا للإنسان.
حتى لي جونغ هاك، الذي كان ينفذ حاليًا عملية في جزء آخر من المدينة، كان سيواجه صعوبة في إظهار قدرته الحقيقية تحت هذا الضغط.
اندمجت الخفافيش، التي انهارت في برك من الدماء على الأرض، مرة أخرى.
يمكن القول أن الدوق مصاص الدماء قد وصل إلى عالم “نصف السمو” حيث كانت روحه قادرة على التفاعل مع العالم المادي. من منظور الفاني، كان كائنًا يمكن مقارنته بكائن مطلق.
كليك-
لوضعها بطريقة لا يفهمها سوى لوكاس، كان غولارد كائنًا على قدم المساواة مع أنصاف الآلهة.
اندمجت الخفافيش، التي انهارت في برك من الدماء على الأرض، مرة أخرى.
لسوء حظه، كان خصمه أعلى بعدة مستويات من أنصاف الآلهة.
رفرفة-
كائن من بين صفوف المطلقين.
“لماذا؟”
سيدي.
“إنهم شياطين. قتلتهم “.
“…”
بعد المشي قليلا، دخل زقاق خلفي مظلم. في ذلك، رأى سيدي تقف بين القمامة وكومة من الجثث.
فكر لوكاس بهدوء بينما نظر إلى الاثنين من مسافة قصيرة.
كان بإمكان لوكاس أن يعرف بسهولة من كان هذا الرجل.
استمر الوضع في التطور بسرعة، وكان هناك العديد من الأشياء التي لم يكتشفها بعد، لكن المشهد الذي أمامه بدا أنه أمر جيد بالنسبة له.
حول بصره من سيدي إلى الجثث ملقاة على الأرض.
استخدم الدوق مصاص الدماء الاسم المستعار دراغول فيسفاوندر. كان هناك العديد من الأشياء التي أراد لوكاس أن يسألها عنه، ولكن سيكون من الصعب للغاية القبض عليه حياً بالقوة التي يمتلكها حاليًا.
لم يكن الهواء نقيًا لأن المنطقة كانت فاسدة، لكنها كانت أفضل من هواء المجاري.
في اللحظة التي قابله فيها شخصيا، أصبحت هذه التكهنات مؤكدة.
“انظر بنفسك.”
ولكن ماذا لو تسبب سيدي في إعاقة دراغول؟
وبدا أن غولارد كان الأضعف بين الاثنين.
لا، لم يكن بحاجة لذلك. سيكون هدفه قابلاً للتحقيق بسهولة طالما أنها قللت من قوة دراغول إلى حد معين.
كان الانزعاج واضحًا في صوت سيدي.
هبت رياح ساخنة عبر الزقاق القذر.
ضاقت عينا لوكاس.
كانت هناك مواجهة قصيرة.
لم يكن غولارد قادرًا على معالجة سلسلة الأحداث التي حدثت للتو. أو ربما رفض دماغه معالجته.
لكن غولارد هو الذي اتخذ الخطوة الأولى.
فجأة.
رفرفة-
“هل تعتقد أن مثل هذه الحيلة التافهة ستنجح معي؟”
تحطم جسده مثل الضباب قبل أن يتحول مرة أخرى إلى خفافيش منتشرة في كل اتجاه.
صعد لوكاس من المدخل. كان يشعر بهالة سيدي ليست بعيدة. وبدا أنها ما زالت لا تنوي إخفاء وجودها.
ضاقت عينا لوكاس.
هجوم واحد، رد واحد، مأزق واحد.
كل واحد من هذه الخفافيش كان قويًا مثل شيطان النبيل ذو الرتبة المنخفضة. بمجرد أن تخترق أنيابهم الحادة لحمه، حتى مخلوق بحجم الفيل سوف يجف في لحظة.
على الرغم من إصرارها القوي، إلا أن عمر لا يزال يجرها بعيدًا دون أن تحصل على ما تريد.
اندفع المئات، لا، الآلاف من الخفافيش إلى الأمام مثل موجة تجاوزت مرعبة وشعرت الآن وكأنها كارثة.
ترجمة : [ Yama ]
لكن سيدي نظرت بهدوء إلى هذه الكارثة الوشيكة وهي تستدعي سلاحها الروحي.
بينما تهطل أمطار من لحم ودم، تمتمت سيدي بنبرة قاسية.
باهت.
“إنهم شياطين. قتلتهم “.
سقط منجل أطول منها برفق في يدها البيضاء الصغيرة. في الوقت نفسه، انفجر دخان أسود من تحت قدميها.
التفت غولارد للنظر إلى سيدي بتعبير مشوش.
بوم!
وبدا أن غولارد كان الأضعف بين الاثنين.
انطلق الدخان في جميع الاتجاهات، مما أدى إلى تكوين دوامة كبيرة. لم تكن سيدي قد أرجحت منجلها حتى الآن، لكن عاصفة شديدة ظهرت من العدم.
الدوق مصاص الدماء.
عند رؤية هذا، ارتعدت موجة الخفافيش، التي كانت تندفع إلى الأمام بزخم شرس، دون وعي.
كليك-
الكراك الكراك!
أظهر ذلك وحده بوضوح الاختلاف في القوة بين الجانبين. كان هذا استنتاجًا جاء من اشتباكهما السابق. اشتباكهم الوحيد.
بقع برشاش سائل!
التفت غولارد للنظر إلى سيدي بتعبير مشوش.
في لحظة، تمزقت آلاف الخفافيش مثل الطائرات الورقية. مثل الحشرات التي تم رشها بالمبيدات الحشرية، تنهار الخفافيش على الأرض واحدة تلو الأخرى.
بعد المشي قليلا، دخل زقاق خلفي مظلم. في ذلك، رأى سيدي تقف بين القمامة وكومة من الجثث.
بينما تهطل أمطار من لحم ودم، تمتمت سيدي بنبرة قاسية.
رفرفة-
“هل تعتقد أن مثل هذه الحيلة التافهة ستنجح معي؟”
“هل تناديني بـ [أوي] يا فتاة؟”
رفرفة-
هجوم واحد، رد واحد، مأزق واحد.
اندمجت الخفافيش، التي انهارت في برك من الدماء على الأرض، مرة أخرى.
“أنا لست في حالة مزاجية جيدة الآن، لذا اخرج من هنا إذا كنت لا تريد أن تموت.”
حدق غولارد في سيدي بعيون واسعة.
“هوو”.
“هذا…”
حول بصره من سيدي إلى الجثث ملقاة على الأرض.
ماذا حدث للتو بحق الجحيم؟”
أخذ نفسا عميقا.
لم يكن غولارد قادرًا على معالجة سلسلة الأحداث التي حدثت للتو. أو ربما رفض دماغه معالجته.
بعد التحول، كان الشكل الذي يقف بينهما الآن رجل في منتصف العمر ذو بشرة شاحبة للغاية. كان يرتدي بدلة فاخرة، و قمعة فيدورا، ونظارة أحادية. لكن القرون الحمراء التي اخترقت القبعة أعطت هوية هذا الرجل.
هجوم واحد، رد واحد، مأزق واحد.
“اشعر بنوع كوني مع جسدك. أيها الفاني.
أظهر ذلك وحده بوضوح الاختلاف في القوة بين الجانبين. كان هذا استنتاجًا جاء من اشتباكهما السابق. اشتباكهم الوحيد.
قبل أن يتمكن حتى من التعرف على من ينتمون إليه، سمع صوتًا باردًا.
وبدا أن غولارد كان الأضعف بين الاثنين.
شعرت بحضور غريب… لكنه اختفى فجأة. أمم.”
“من أنتم بحق الجحيم…؟”
أخذ نفسا عميقا.
“انظر بنفسك.”
“ألا ترى الكبار يتحدثون الآن؟”
عانقت سيدي منجلها بطريقة مغرية بينما انتشرت ابتسامة سادية ببطء على وجهها.
لم يستطع لوكاس إلا أن يتذكر كيف احتجت جوانا بشدة في الغرفة.
“اشعر بنوع كوني مع جسدك. أيها الفاني.
كائن من بين صفوف المطلقين.
“… !!”
ولكن ماذا لو تسبب سيدي في إعاقة دراغول؟
“من فضلك لا تمت بسرعة.”
لم يستطع لوكاس إلا أن يفكر في رفيقته القديمة وهو ينظر إلى سيدي، لكنه سرعان ما هز رأسه قليلاً.
ترجمة : [ Yama ]
لم يكن الهواء نقيًا لأن المنطقة كانت فاسدة، لكنها كانت أفضل من هواء المجاري.
“قال ليتيب… بأن في هذا الكون…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
