عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (4)
ترجمة : [ Yama ]
كان قلب آيريس قد مات بالفعل في تلك المرحلة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 231 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (4)
يمكن لوكاس أن يلاحظ على الفور.
لم تكره شفايزر.
“لا توجد طريقة يمكن أن أهرب بها بمفردي.”
على الرغم من أنها شعرت أحيانًا بالغيرة لأن لوكاس غالبًا ما كان يمنح شفايزر اهتمامًا أكبر منها، إلا أنها كانت تعلم أنه كان أغلى صديق للوكاس ، وأن موهبته عوضت عن عيوبه.
قطعه صوت آيريس.
ومع ذلك ، ما زالت آيريس تقتل هذا الرجل. حتى أنها سخرت منه قبل وفاته مباشرة ، وتهين إنجازاته وتهين موته.
فجأة سمحت لنفسهاا بالضحك.
فعلت هذا لأن اللورد ربما كان يراقب.
“… ستكون خطة طويلة جدًا.”
ومع ذلك ، في اللحظة التي ماتت فيها شفايزر ، شعرت آيريس بشيء في قلبها يموت معه.
لقد تخلت عن جسدها منذ فترة طويلة. بعد كل شيء ، بغض النظر عن طول عمر الساحرة التي تعاقدت مع شيطان ، فإنها لم تستطع البقاء على قيد الحياة لمدة 4000 عام.
استجاب اللورد على الفور لإنجازها.
بعد التفكير للحظة ، برز اسم جيد في ذهنها.
[عمل جيد. لكن هذا كان بسيطًا جدًا. أردت أيضًا أن أسجن هذا الرجل في الهاوية.]
لإنقاذ لوكاس، ويكرههها، ثم تُقتل على يده.
تمتم اللورد على نفسه قبل أن يبتعد.
كان ذلك ممكنًا فقط بسبب مساعدة آيريس. لأنها خدشت جدران الحصن الحديدي 4000 سنة دون أن يفوتها يوم واحد.
“… هذا الرجل أيضًا.”
“… ستكون خطة طويلة جدًا.”
لقد قال اللورد هذه الكلمات بالتأكيد.
لكن في تلك اللحظة ، كان من الواضح أن لوكاس يشعر بزوبعة من الحزن.
لقد حصلت أخيرًا على فكرة عن لوكاس.
عرفت أنه لن يغفر لها. بعد كل شيء ، كانت تعرف نوع الرجل الذي كان. كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر أنه كان حكيمًا ومستقيمًا ولكنه غير مرن بشكل مدهش.
شعرت آيريس بالأمل مرة أخرى.
وفي النهاية… حققت هدفها أخيرًا.
الهاوية. كان لوكاس محاصرا في مكان يسمى الهاوية.
شعرت آيريس وكأن عقلها انكسر قليلاً في تلك اللحظة. شعرت أنه كان من الأفضل أن تصاب بالجنون.
الآن بعد أن عرفت مكانه ، اعتقدت أنها ستكون قادرة على إنقاذه. ولكن عندما اكتشفت حقيقة الهاوية ، اختفى هذا الفكر.
“…”
لقد كان عالمًا خلقه اللورد شخصيًا. فضاء منفصل تمامًا عن العالم الخارجي.
فجأة.
بعبارة أخرى ، سجن لا مفر منه.
يمكن لوكاس أن يلاحظ على الفور.
علاوة على ذلك ، كان جثة لوكاس ميتة بالفعل. الشيء الوحيد الذي حوصر في الهاوية هو روح لوكاس ترومان.
كان حرفيا مثل قلعة حديدية.
“هاهاهاها.”
كان اسم الخطة بديهيًا ، وكلما كان ذلك أبسط ، كان ذلك أفضل.
شعرت آيريس وكأن عقلها انكسر قليلاً في تلك اللحظة. شعرت أنه كان من الأفضل أن تصاب بالجنون.
لكنها ما زالت قادرة على تحمله. بدلاً من عدم الاجتماع مرة أخرى أبدًا ، شعرت أنه من الأفضل مقابلته وأن تكون مكروهة.
لكنها لم تستطع.
لم تكن هذه مبالغة.
كان الجنون في تلك اللحظة مجرد هروب. لن يكون الأمر مختلفًا عن إغلاق الباب وتجاهل كل خطاياها والمسؤولية عن كل ما فعلته حتى الآن والأشياء التي ستفعلها في المستقبل.
هل يمكن حقًا أن يتحمل 4000 عام في مثل هذا المكان بدون جسد يتحرك ، فقط يكون قادرًا على التفكير؟
حتى لو سمحت لنفسها بالجنون حقًا ، فلن يكون ذلك إلا بعد أن تنقذ لوكاس.
بعد التفكير للحظة ، برز اسم جيد في ذهنها.
بعد ذلك بوقت قصير ، تواجه لوسيد وكاساجين. توقعت آيريس أن هذا سيحدث ، ونتيجة لذلك ، لم يكن أمام اللورد خيار سوى الاعتراف بها إلى حد ما.
“اليوم 1.”
[ممتاز. سأمنحك معروفًا يمكنك استخدامه في أي وقت. إلا إذا كان يؤثر سلبًا على شعبي.]
كان هذا إنجازًا تم بناؤه على دماء زملائها في الفريق.
“…”
كان سعر الروح الذي ذكره لوسيفر من قبل. لم تكن النفس البشرية مرنة بما يكفي لتحمل عملية الانتقال من جسد إلى آخر.
كان هذا إنجازًا تم بناؤه على دماء زملائها في الفريق.
مرة أخرى وقف لوكاس وحيدًا في مكان مظلم.
كانت آيريس تشعر بالاشمئزاز من نفسها لدرجة أنها انتهى بها الأمر بالتقيؤ.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالاختناق بسبب مشاعره المتزايدة.
لم يكن الأمر كذلك.
لذلك هي لن تستسلم أيضًا.
كما تم منحها القدرة على استعارة قوة لورد كما تشاء.
هل سيكون لوكاس قادرًا على البقاء عاقلًا حتى ذلك الحين؟
قوة الفضاء. كان يمكن أن يقال إنها القوة التي وقفت في ذروة كل القوى المتعالية التي كان يمتلكها أنصاف الآلهة.
إذا تمكنت بطريقة ما من تحملها لسنوات عديدة. إذا تمكنت ، في النهاية ، من الحفاظ على عقلها ، وخداع اللورد ، ونجحت في خلق فجوة في الهاوية بعد الكدح لمدة 4000 عام.
كانت هذه هي القوة التي اكتسبتها، لكنها لم تشعر بالفخر بها.
و 1000 سنة… كانت فترة زمنية لم يتمكن البشر من فهمها.
كان قلب آيريس قد مات بالفعل في تلك المرحلة.
“…”
‘لا بأس.’
…لو عن طريق الصدفة.
كل شيء كان على ما يرام. قرأت هذه الكلمات مثل تعويذة.
شعر لوكاس بالقلق يملأ قلبه في تلك اللحظة.
طالما أن لوكاس يمكن أن يعود.
فعلت هذا لأن اللورد ربما كان يراقب.
طالما شعرت أنه يستطيع العودة يمكنها الاستمرار في التمسك.
بدا أن عقلها المحطم يستعيد شكله.
عرفت أنه لن يغفر لها. بعد كل شيء ، كانت تعرف نوع الرجل الذي كان. كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر أنه كان حكيمًا ومستقيمًا ولكنه غير مرن بشكل مدهش.
كان من الواضح أن لوكاس مر بتجربة طويلة ومؤلمة لم يكن بإمكان أحد تخيلها.
لكنها ما زالت قادرة على تحمله. بدلاً من عدم الاجتماع مرة أخرى أبدًا ، شعرت أنه من الأفضل مقابلته وأن تكون مكروهة.
‘كان عمري 20 عامًا عندما تعرفت لوكاس. ‘
ثم باستخدام قوة اللورد، بدأت آيريس في التحقيق في الهاوية ، الفضاء الأسود حيث سُجن لوكاس.
كانت تعلم أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً لإنقاذ لوكاس. لهذا السبب تحدثت عن المستقبل مع لوسيد.
كان حرفيا مثل قلعة حديدية.
‘ماذا يجب أن يكون؟ ‘
لم يكن هذا يعني أنه لم يكن هناك أي تقدم. لقد حصلت بالتأكيد على بعض النتائج.
كانت آيريس تتظاهر بالتحدث بصوت مشرق.
ومع ذلك ، لم تستطع آيريس إلا أن تشعر بإحباط عميق.
كان قلب آيريس قد مات بالفعل في تلك المرحلة.
لقد فهمت تمامًا مدى ضآلة القوة التي تتحكم بها عند مقارنتها بقوة لورد.
“- عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام.”
شعرت وكأنها تحاول قطع جدار القلعة بأظافرها. شيء يضحك عليه الآخرون ويصفه بالجنون.
* * *
لكنها لم تستسلم. بدلاً من ذلك ، حسبت آيريس المدة التي ستستغرقها إذا استمرت في عمل هذه الخدوش بحجم أظافر الأصابع.
لم يكن هناك مستقبل مشرق أمام آيريس. ولم تكن هناك طريقة أنها لم تكن تعرف هذا بالفعل.
وعندما انتهت من الحساب ، أدركت أن النتيجة كانت أسوأ بكثير مما توقعت.
لكن في تلك اللحظة ، كان من الواضح أن لوكاس يشعر بزوبعة من الحزن.
كانت تعلم أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً لإنقاذ لوكاس. لهذا السبب تحدثت عن المستقبل مع لوسيد.
طالما أن لوكاس يمكن أن يعود.
ومع ذلك… اعتقدت أنه سيكون 100 عام على الأكثر. شعرت أن الأمر لن يتجاوز 100 عام في أسوأ الأحوال.
“… 4000 سنة.”
كانت متفائلة للغاية.
كان حرفيا مثل قلعة حديدية.
“… 4000 سنة.”
“…آه.”
قيل أن الجبل سيتغير بشكل كبير خلال 10 سنوات. وأيضًا ، في غضون 100 عام ، لن يكون من الغريب أن تختفي دولة وأن تحل محلها دولة جديدة.
“ومع ذلك ، ليس الأمر نفسه بالنسبة لي. لأنني بحاجة إلى أن أعاقب…. بعد مقابلة لوكاس مرة أخرى ، أدركت أنك لن تقتلني “.
و 1000 سنة… كانت فترة زمنية لم يتمكن البشر من فهمها.
4000 سنة تعني أنها ستضطر إلى تجربة مثل هذا الطول أربع مرات.
4000 سنة تعني أنها ستضطر إلى تجربة مثل هذا الطول أربع مرات.
لم تكن ترد على أسئلته.
“…آه.”
ومع ذلك ، لم تستطع آيريس إلا أن تشعر بإحباط عميق.
بدا أن عقلها قد تحطم في تلك اللحظة.
فعلت هذا لأن اللورد ربما كان يراقب.
لم تكن هذه مبالغة.
فجأة.
في تلك اللحظة ، شعرت آيريس باليأس أكثر مما شعرت به عندما اختفى لوكاس.
قطعه صوت آيريس.
لمدة 4000 عام ، كان عليها أن تقوم بمهمة كل يوم دون أن تفوت أي مهمة. وإذا ارتكبت خطأ أو سمحت للورد أن يلاحظ ، فسيكون كل هذا عبثًا.
ترجمة : [ Yama ]
سيصبح موت شفايزر موت كلب ، وستصبح مواجهة لوسيد و كاساجين بلا معنى.
عضّ لوكاس شفتيه.
شعرت بالإرهاق الشديد من الضغط لدرجة أنها شعرت وكأنها محطمة.
“اريد فقط ان ارتاح. انا متعبة جدا. هل هذا مقبول؟ لكنني لا أعرف ما إذا كان بإمكاني النوم… امرأة شريرة مثلي… ساحرة خائنة مثلي… من الصعب… من الصعب جدًا… أن أغلق جفوني…”
…لو عن طريق الصدفة.
بعبارة أخرى ، سجن لا مفر منه.
إذا تمكنت بطريقة ما من تحملها لسنوات عديدة. إذا تمكنت ، في النهاية ، من الحفاظ على عقلها ، وخداع اللورد ، ونجحت في خلق فجوة في الهاوية بعد الكدح لمدة 4000 عام.
لم يكن الأمر كذلك.
هل سيتمكن لوكاس حقًا من استيعاب هذا الافتتاح؟
كانت الهاوية هي العالم الذي خلقه اللورد باستخدام كامل قوته. يمكن حتى أن يطلق عليه جوهر قوته.
لا.
لكن في تلك اللحظة ، كان من الواضح أن لوكاس يشعر بزوبعة من الحزن.
هل سيكون لوكاس قادرًا على البقاء عاقلًا حتى ذلك الحين؟
إذا كان لوكاس ترومان ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على تحمله. لن يستسلم.
كان وضعه أسوأ بكثير من وضع آيريس. سُجن في مكان لا يوجد فيه سوى الظلام.
“هاهاهاها.”
هل يمكن حقًا أن يتحمل 4000 عام في مثل هذا المكان بدون جسد يتحرك ، فقط يكون قادرًا على التفكير؟
بعبارة أخرى ، سجن لا مفر منه.
كانت هذه مهمة مستحيلة تمامًا على الإنسان العادي.
طالما شعرت أنه يستطيع العودة يمكنها الاستمرار في التمسك.
“-هذا ممكن.”
تمتم اللورد على نفسه قبل أن يبتعد.
هذا الصوت الذي ظهر بيقين مطلق كان صوتها.
ومع ذلك ، لم تستطع آيريس إلا أن تشعر بإحباط عميق.
“إذا كان لوكاس فهذا ممكن.”
يمكن لوكاس رؤية ذلك.
فجأة سمحت لنفسهاا بالضحك.
لكنها لم تستسلم. بدلاً من ذلك ، حسبت آيريس المدة التي ستستغرقها إذا استمرت في عمل هذه الخدوش بحجم أظافر الأصابع.
لم تكن تعرف منذ فترة طويلة أنها كانت قد ضحكت بحرارة.
بعد التفكير للحظة ، برز اسم جيد في ذهنها.
ضحكت آيريس لنفسها وهي تومئ باستمرار.
ومع ذلك ، لم تستطع آيريس إلا أن تشعر بإحباط عميق.
“بالطبع هذا ممكن”.
“كان على الملائكة، سادة هذا العالم ، مهمة إرشاد الأرواح إلى حياة الآخرة. وأولئك الذين صُبغوا ببراعة بأعمالهم الصالحة مُنحوا حق العيش هنا في الجنة. في الأصل ، كان من المفترض أن يكون هذا المكان في الآخرة التي ستجتمع فيها الأرواح قبل أن تعود إلى العالم. لأنه كان هذا النوع من الأماكن… كنت قادرة على إبطاء انهيار روح لوكاس. ”
الرجل الوحيد الذي أحبته.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان من الطبيعي.
الساحر العظيم غير المسبوق.
قوة الفضاء. كان يمكن أن يقال إنها القوة التي وقفت في ذروة كل القوى المتعالية التي كان يمتلكها أنصاف الآلهة.
المعلم العظيم للجميع.
لم تكن تعرف منذ فترة طويلة أنها كانت قد ضحكت بحرارة.
إذا كان لوكاس ترومان ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على تحمله. لن يستسلم.
“… آيريس ، ما الذي يحدث؟”
لذلك هي لن تستسلم أيضًا.
… لكن تجربة آيريس لم تكن أقل من تجربته.
لإنقاذ لوكاس، ويكرههها، ثم تُقتل على يده.
بعد أن أصبح كائنًا ساميا، أصبح من الصعب جدًا عليه أن يتأثر بالأشياء الطبيعية. يمكن القول إنه فقد عواطفه مع وفاته. وكان يعتقد أنه لن يكون قادرًا على تجربة مشاعره بنفس الطريقة مرة أخرى.
بدا أن عقلها المحطم يستعيد شكله.
أدرك أن جسده قد تم ترميمه بالكامل ، لكنه ما زال لا يستطيع قول أي شيء.
كان لوكاس قد أخبر آيريس ذات مرة بأنها جميلة. لقد كان الوقت الذي كانت تبتسم فيه في ظروف غامضة.
لأن فمه لا يبدو أنه يعمل.
منذ ذلك الحين ، مارست الكثير من خلال النظر في المرآة كل يوم. وظلت الابتسامة الغامضة من ذلك الوقت على وجه آيريس.
لقد فهمت تمامًا مدى ضآلة القوة التي تتحكم بها عند مقارنتها بقوة لورد.
‘كان عمري 20 عامًا عندما تعرفت لوكاس. ‘
أدرك أن جسده قد تم ترميمه بالكامل ، لكنه ما زال لا يستطيع قول أي شيء.
شعرت بالرومانسية.
لقد حصلت أخيرًا على فكرة عن لوكاس.
للحفاظ على علاقتهما لمدة 20 عامًا ، كانت على استعداد لتحمل 4000 عام.
استجاب اللورد على الفور لإنجازها.
حتى أن البعض قد وجدها مؤثرة.
4000 سنة تعني أنها ستضطر إلى تجربة مثل هذا الطول أربع مرات.
ضحكة آيريس.
لإنقاذ لوكاس، ويكرههها، ثم تُقتل على يده.
“… ستكون خطة طويلة جدًا.”
كان ذلك ممكنًا فقط بسبب مساعدة آيريس. لأنها خدشت جدران الحصن الحديدي 4000 سنة دون أن يفوتها يوم واحد.
لذلك شعرت أنها يجب أن تطلق عليه اسمًا.
ترجمة : [ Yama ]
‘ماذا يجب أن يكون؟ ‘
ضحكت آيريس لنفسها وهي تومئ باستمرار.
بعد التفكير للحظة ، برز اسم جيد في ذهنها.
بعبارة أخرى ، سجن لا مفر منه.
كان اسم الخطة بديهيًا ، وكلما كان ذلك أبسط ، كان ذلك أفضل.
سيصبح موت شفايزر موت كلب ، وستصبح مواجهة لوسيد و كاساجين بلا معنى.
“- عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام.”
لكنها لم تستطع.
أجل.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالاختناق بسبب مشاعره المتزايدة.
احبته.
حتى لو سمحت لنفسها بالجنون حقًا ، فلن يكون ذلك إلا بعد أن تنقذ لوكاس.
ابتسمت آيريس.
…لو عن طريق الصدفة.
“اليوم 1.”
قطعه صوت آيريس.
* * *
لقد حصلت أخيرًا على فكرة عن لوكاس.
انتهت ذكريات آيريس.
هل سيتمكن لوكاس حقًا من استيعاب هذا الافتتاح؟
مرة أخرى وقف لوكاس وحيدًا في مكان مظلم.
استجاب اللورد على الفور لإنجازها.
أدرك أن جسده قد تم ترميمه بالكامل ، لكنه ما زال لا يستطيع قول أي شيء.
كانت تعلم أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً لإنقاذ لوكاس. لهذا السبب تحدثت عن المستقبل مع لوسيد.
لأن فمه لا يبدو أنه يعمل.
“… ستكون خطة طويلة جدًا.”
عندما كان محاصرًا في الهاوية ، كان يعتقد أنه يمر بوقت أصعب من أي شخص آخر في العالم. لكنه توقف عن التفكير بهذه الطريقة لأنه شعر أنها فكرة تافهة وذاتية.
…لو عن طريق الصدفة.
كان من الواضح أن لوكاس مر بتجربة طويلة ومؤلمة لم يكن بإمكان أحد تخيلها.
لأن فمه لا يبدو أنه يعمل.
… لكن تجربة آيريس لم تكن أقل من تجربته.
‘كان عمري 20 عامًا عندما تعرفت لوكاس. ‘
لا ، بطريقة ما ، لقد عانت من وقت أكثر إيلامًا من وقت لوكاس.
“… ستكون خطة طويلة جدًا.”
على عكس الهاوية ، التي كانت عالمًا من الصمت ، لا يمكن وصف العالم الذي كان على آيريس أن تعيش فيه إلا بالجحيم.
“هذا هو العالم السماوي المنهار.”
يمكن لوكاس رؤية ذلك.
“اليوم 1.”
منذ بداية خطتها، لم يكن هناك يوم واحد غير مؤلم.
بعد أن أصبح كائنًا ساميا، أصبح من الصعب جدًا عليه أن يتأثر بالأشياء الطبيعية. يمكن القول إنه فقد عواطفه مع وفاته. وكان يعتقد أنه لن يكون قادرًا على تجربة مشاعره بنفس الطريقة مرة أخرى.
لقد تخلت عن جسدها منذ فترة طويلة. بعد كل شيء ، بغض النظر عن طول عمر الساحرة التي تعاقدت مع شيطان ، فإنها لم تستطع البقاء على قيد الحياة لمدة 4000 عام.
نهاية لا تختلف عن تلك التي تنتظر الكائنات السامية.
لذلك نقلت آيريس روحها إلى دمية من أجل مواصلة الحياة.
لم تكن ترد على أسئلته.
وبطبيعة الحال ، جاءت هذه الطريقة مع آثار جانبية. بدأت روحها تتلاشى تدريجياً.
وفي النهاية… حققت هدفها أخيرًا.
كان سعر الروح الذي ذكره لوسيفر من قبل. لم تكن النفس البشرية مرنة بما يكفي لتحمل عملية الانتقال من جسد إلى آخر.
وبطبيعة الحال ، جاءت هذه الطريقة مع آثار جانبية. بدأت روحها تتلاشى تدريجياً.
لذلك يمكن القول أن روح آيريس كانت في حالة يرثى لها. مثل شمعة أمام نسيم ، لن يكون غريباً لو انطفأت في أي لحظة.
المعلم العظيم للجميع.
وعندما تنطفئ تلك الشمعة… تختفي روحها.
شعر لوكاس بالقلق يملأ قلبه في تلك اللحظة.
نهاية لا تختلف عن تلك التي تنتظر الكائنات السامية.
وعندما انتهت من الحساب ، أدركت أن النتيجة كانت أسوأ بكثير مما توقعت.
لم يكن هناك مستقبل مشرق أمام آيريس. ولم تكن هناك طريقة أنها لم تكن تعرف هذا بالفعل.
[عمل جيد. لكن هذا كان بسيطًا جدًا. أردت أيضًا أن أسجن هذا الرجل في الهاوية.]
ومع ذلك ، رفضت الاستسلام. واصلت معركتها الطويلة والوحيدة.
سحبت لوكاس من الهاوية.
وفي النهاية… حققت هدفها أخيرًا.
كانت آيريس تتظاهر بالتحدث بصوت مشرق.
سحبت لوكاس من الهاوية.
كانت الهاوية هي العالم الذي خلقه اللورد باستخدام كامل قوته. يمكن حتى أن يطلق عليه جوهر قوته.
“لا توجد طريقة يمكن أن أهرب بها بمفردي.”
كانت الهاوية هي العالم الذي خلقه اللورد باستخدام كامل قوته. يمكن حتى أن يطلق عليه جوهر قوته.
شعر بالخجل لاعتقاده أنه هرب من الهاوية بمفرده.
لا.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان من الطبيعي.
“إذا كان لوكاس فهذا ممكن.”
كانت الهاوية هي العالم الذي خلقه اللورد باستخدام كامل قوته. يمكن حتى أن يطلق عليه جوهر قوته.
شعرت بالإرهاق الشديد من الضغط لدرجة أنها شعرت وكأنها محطمة.
لذلك حتى لو مرت 4000 سنة ، لم يكن هناك أي طريقة لساحر 9 نجوم مثل لوكاس ترومان للهروب.
لأن فمه لا يبدو أنه يعمل.
كان ذلك ممكنًا فقط بسبب مساعدة آيريس. لأنها خدشت جدران الحصن الحديدي 4000 سنة دون أن يفوتها يوم واحد.
كان وضعه أسوأ بكثير من وضع آيريس. سُجن في مكان لا يوجد فيه سوى الظلام.
“…”
… لكن تجربة آيريس لم تكن أقل من تجربته.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالاختناق بسبب مشاعره المتزايدة.
سحبت لوكاس من الهاوية.
بعد أن أصبح كائنًا ساميا، أصبح من الصعب جدًا عليه أن يتأثر بالأشياء الطبيعية. يمكن القول إنه فقد عواطفه مع وفاته. وكان يعتقد أنه لن يكون قادرًا على تجربة مشاعره بنفس الطريقة مرة أخرى.
لم تكن ترد على أسئلته.
لكن في تلك اللحظة ، كان من الواضح أن لوكاس يشعر بزوبعة من الحزن.
لقد حصلت أخيرًا على فكرة عن لوكاس.
فجأة.
لذلك هي لن تستسلم أيضًا.
“هذا هو العالم السماوي المنهار.”
ابتسمت آيريس.
سمع صوت آيريس.
لكنها لم تستسلم. بدلاً من ذلك ، حسبت آيريس المدة التي ستستغرقها إذا استمرت في عمل هذه الخدوش بحجم أظافر الأصابع.
ناد لوكاس بصدمة.
لم يكن هناك مستقبل مشرق أمام آيريس. ولم تكن هناك طريقة أنها لم تكن تعرف هذا بالفعل.
“آيريس؟ أين-”
بدا أن عقلها قد تحطم في تلك اللحظة.
“قاتلت اللورد، وخسرت، ومت.”
إذا تمكنت بطريقة ما من تحملها لسنوات عديدة. إذا تمكنت ، في النهاية ، من الحفاظ على عقلها ، وخداع اللورد ، ونجحت في خلق فجوة في الهاوية بعد الكدح لمدة 4000 عام.
“…”
… لكن تجربة آيريس لم تكن أقل من تجربته.
قطعه صوت آيريس.
ناد لوكاس بصدمة.
شعر لوكاس بالقلق يملأ قلبه في تلك اللحظة.
ومع ذلك ، لم تستطع آيريس إلا أن تشعر بإحباط عميق.
“أنا على الأرجح… ميت بالفعل.”
سيصبح موت شفايزر موت كلب ، وستصبح مواجهة لوسيد و كاساجين بلا معنى.
“…”
كان سعر الروح الذي ذكره لوسيفر من قبل. لم تكن النفس البشرية مرنة بما يكفي لتحمل عملية الانتقال من جسد إلى آخر.
“وآمل أن تشعر على الأقل بالحزن قليلاً.”
انتهت ذكريات آيريس.
“…أنا حزين.”
“…”
انطلق صوت كثيف متصدع ، واستغرق الأمر بعض الوقت ليدرك أنه صوته.
“لقد فعلت ما يكفي بالفعل.”
سقطت دمعة على خده.
“…”
“… إذا شعر لوكاس بالحزن ، فسأكون سعيدة حقًا.”
“قاتلت اللورد، وخسرت، ومت.”
كانت آيريس تتظاهر بالتحدث بصوت مشرق.
ابتسمت آيريس.
يمكن لوكاس أن يلاحظ على الفور.
لقد قال اللورد هذه الكلمات بالتأكيد.
“في الأصل لم أرغب في إظهار ذكرياتي لك. لكن… لم أستطع. شخص واحد فقط. أردت أن يعرف شخص واحد على الأقل كل ما حدث. أردتهم أن يتذكروا كل شيء. كل من الخير والشر. وإذا كان هذا الشخص هو لوكاس ، فسوف يجعلني ذلك سعيدة للغاية… ”
كان سعر الروح الذي ذكره لوسيفر من قبل. لم تكن النفس البشرية مرنة بما يكفي لتحمل عملية الانتقال من جسد إلى آخر.
“آيريس.”
كانت هذه هي القوة التي اكتسبتها، لكنها لم تشعر بالفخر بها.
بعد وقفة قصيرة ، استمر صوتها.
كان اسم الخطة بديهيًا ، وكلما كان ذلك أبسط ، كان ذلك أفضل.
“كان على الملائكة، سادة هذا العالم ، مهمة إرشاد الأرواح إلى حياة الآخرة. وأولئك الذين صُبغوا ببراعة بأعمالهم الصالحة مُنحوا حق العيش هنا في الجنة. في الأصل ، كان من المفترض أن يكون هذا المكان في الآخرة التي ستجتمع فيها الأرواح قبل أن تعود إلى العالم. لأنه كان هذا النوع من الأماكن… كنت قادرة على إبطاء انهيار روح لوكاس. ”
“… هذا الرجل أيضًا.”
“… آيريس ، ما الذي يحدث؟”
شعرت وكأنها تحاول قطع جدار القلعة بأظافرها. شيء يضحك عليه الآخرون ويصفه بالجنون.
“لقد فعلت ما يكفي بالفعل.”
لكنها لم تستطع.
“…”
ثم باستخدام قوة اللورد، بدأت آيريس في التحقيق في الهاوية ، الفضاء الأسود حيث سُجن لوكاس.
لم تكن ترد على أسئلته.
على عكس الهاوية ، التي كانت عالمًا من الصمت ، لا يمكن وصف العالم الذي كان على آيريس أن تعيش فيه إلا بالجحيم.
عضّ لوكاس شفتيه.
“آيريس.”
بدأ شعور غامض بالقلق يتراكم في قلبه.
4000 سنة تعني أنها ستضطر إلى تجربة مثل هذا الطول أربع مرات.
أغلق عينيه بإحكام.
“-هذا ممكن.”
يمكن.
كان حرفيا مثل قلعة حديدية.
كانت آيريس بالفعل…
لذلك حتى لو مرت 4000 سنة ، لم يكن هناك أي طريقة لساحر 9 نجوم مثل لوكاس ترومان للهروب.
“ومع ذلك ، ليس الأمر نفسه بالنسبة لي. لأنني بحاجة إلى أن أعاقب…. بعد مقابلة لوكاس مرة أخرى ، أدركت أنك لن تقتلني “.
لذلك نقلت آيريس روحها إلى دمية من أجل مواصلة الحياة.
“…”
…لو عن طريق الصدفة.
“لكن لا يجب أن يكون الأمر على هذا النحو. إذا ارتكبت جريمة ، فأنت تستحق العقاب. اهاها… أخجل أن أسميها عقوبة. في الحقيقة أنا فقط أريد أن أرتاح “.
شعر لوكاس بالقلق يملأ قلبه في تلك اللحظة.
كان صوت آيريس يتلاشى تدريجياً.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالاختناق بسبب مشاعره المتزايدة.
“اريد فقط ان ارتاح. انا متعبة جدا. هل هذا مقبول؟ لكنني لا أعرف ما إذا كان بإمكاني النوم… امرأة شريرة مثلي… ساحرة خائنة مثلي… من الصعب… من الصعب جدًا… أن أغلق جفوني…”
يمكن.
كان الجنون في تلك اللحظة مجرد هروب. لن يكون الأمر مختلفًا عن إغلاق الباب وتجاهل كل خطاياها والمسؤولية عن كل ما فعلته حتى الآن والأشياء التي ستفعلها في المستقبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
