مخططات فردية (4)
ترجمة : [ Yama ]
“هذه ليست النهاية”.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 216 – مخططات فردية (4)
كما كان للأرشيدوق الأربعة الآخرين تعابير متشابهة على وجوههم. بما في ذلك بعلزبول، الذي كان لديه فكرة عن قوة فراي.
“…”
بعد كل شيء ، نادرًا ما كان على أنصاف الآلهة أن ينخرطوا في معارك حياة أو موت. لم يعرفوا مدى صعوبة إنزال خصم واحد فقط. لم يتمكنوا من فهم بؤس الضعفاء.
كان بارباتوس صامتا.
* * *
كان ينظر إلى المشهد أسفله بتعبير خشن.
ابتسم أشورا وأشار إلى أسلحته.
لم يكن هو فقط.
كما حاول تجاهل الأصوات في رأسه. صلى عقله.
كما كان للأرشيدوق الأربعة الآخرين تعابير متشابهة على وجوههم. بما في ذلك بعلزبول، الذي كان لديه فكرة عن قوة فراي.
“…”
“… هل سنشاهد أشورا فقط…”
أذرع أشورا الستة ضربت جسد فراي مثل العاصفة. على الرغم من أنه كان يحمي نفسه بقوة سحرية إلهية ، إلا أن صدمة كل هجوم جعلته يترنح.
“بارباتوس ، هل تحاول إهانته؟”
“لا. لقد قلت شيئًا غبيًا”.
“إذن فلنبدأ مرة أخرى.”
نادرًا ما اعترف بارباتوس بأخطائه ، لكن لا بيده حيلة في هذا الموقف. نظر إلى فراي بتعبير معقد على وجهه.
“…!”
في البداية ، اعتقد أن اللعبة قد انتهت بالفعل عندما صدم أشورا وجه فراي على الأرض. لكنه كان مخطأ.
“هذا لا يعني أي شيء.”
لم يتلق حتى خدشًا ، وتمكن لاحقًا من التحرر بسهولة من قبضة أشورا.
يمكن اعتبار هذه الأسلحة بالفعل جزءًا من جسده.
ثم خرجوا لخوض معركة متساوية.
“…؟”
كان هذا مشهدًا لا يصدق وغير واقعي.
نظر فري إلى الأسلحة التي ألقى بها جانبًا وقال.
إنسان يقاتل بالتساوي ضد حاكم الجحيم؟
“من هو بحق الجحيم؟”
إذا أخبره أحدهم بذلك ، لكان قد ضحك بصوت عالٍ في وجهه. ومع ذلك ، بينما كان يرى هذا المنظر بأم عينيه ، لم يكن لديه خيار سوى تصديقه.
بووم!
“أشورا… أقوى مني”.
ولم تكن واحدة فقط. ووقعت ست هجمات من هذا القبيل.
اعترف بارباتوس بهذه الحقيقة.
كما حاول تجاهل الأصوات في رأسه. صلى عقله.
بالطبع هذا لا يعني أن هذه الكلمات ستخرج من شفتيه. لكنه قالها لنفسه.
“إنه مثل الغولم.”
إذا كان سيقاتل أشورا في تلك اللحظة ، لكان قد هُزم.
بالطبع ، لم ينتبه أشورا لأشياء كهذه.
“يجب أن يكون للحكام الآخرين نفس الفكرة”.
كان للرجل ثلاثة أجنحة فقط على ظهره. كانوا جميعًا على جانبه الأيسر ، ولم يكن جانبه الأيمن لا يملك شيئًا.
لكن أفكاره كانت خاطئة تمامًا.
ومع ذلك ، فإن التشابه في قوتهم كان مؤشرًا واضحًا على مدى هيمنة القوة الكامنة في أنصاف الآلهة.
وبدلاً من ذلك ، كان بعلزبول يهتم بالسماء وليس الأرض.
جوك.
في سماء الجحيم ، على ارتفاع عالٍ لدرجة أنه كان مكانًا لن يتمكن من الوصول إليه أبدًا ، كان أحدهم يشاهد القتال على الأرض.
التفت لوسيفر لينظر إليه.
وبدا أن بعلزبول كان الوحيد الذي لاحظ وجوده.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها للضرب بالفعل منذ أن أصبح كائنًا فائقًا. تسبب الإحساس غير المألوف بالألم في جسده في توقف أفكاره للحظة.
‘لوسيفر.’
“إذن فلنبدأ مرة أخرى.”
لم يكن الواحد فقط. كان هناك أيضًا رجل ذو شعر أسود يشبه مظهر لوسيفر.
اهتزت عيون فراي قليلا.
“…؟”
توتر وفرحة القتال حولت آلامه إلى متعة.
ومع ذلك ، فإن التشابه في قوتهم كان مؤشرًا واضحًا على مدى هيمنة القوة الكامنة في أنصاف الآلهة.
أمال بعلزبول رأسه إلى الجانب، وشعر أن هناك خطأ ما.
ثنى أشورا ركبتيه قليلاً. ثم أطلق جسده إلى الأمام مثل قذيفة المدفع.
كان للرجل أجنحة سوداء على ظهره تشبه أجنحة لوسيفر.
لكن فراي لم يخذل حذره. بدلاً من ذلك ، شعر بتوتر غير مألوف كان مختلفًا عن ذي قبل.
‘لا.’
“لا. لقد قلت شيئًا غبيًا”.
لم يكونوا متشابهين. بل كانوا بالضبط نفس الشخص.
ليس بعد.
عندها فقط أدرك بعلزبول من أين أتى هذا الشعور الغريب.
باات.
كان للرجل ثلاثة أجنحة فقط على ظهره. كانوا جميعًا على جانبه الأيسر ، ولم يكن جانبه الأيمن لا يملك شيئًا.
كان هذا لأنه رأى أشورا يرمي أسلحته بعيدًا. كانت ثقيلة جدًا لدرجة أنه على الرغم من رميها برفق ، إلا أنها تشققت الأرض أثناء هبوطها.
كان لوسيفر في الأصل 6 أزواج من الأجنحة.
هذا يعني أن فراي يمكنه بسهولة رؤية عيوب أشورا والاستفادة منها.
كانت الأجنحة الثلاثة الأخرى على ظهر الرجل الآخر.
كان هذا مشهدًا لا يصدق وغير واقعي.
“من هو بحق الجحيم؟”
“…”
في اللحظة التي برز هذا السؤال في رأس بعلزبول.
اندلع توهج مبهر من جسد فراي. وكان أشورا ، الذي كان يهاجمه باستمرار ، قد رمي بعيدًا ، واصطدم بشدة بقلعة بعلزبول.
جوك.
التفت لوسيفر لينظر إليه.
لقد كان عملاً فذًا شبيهًا بعكس الزمن ، لكن لم يفاجأ أحد بهذه القدرة في هذه المرحلة.
* * *
انهار جبل أسود ، مما تسبب في انهيار أرضي هائل.
بووم! بووم!
من وجهة نظر أشورا ، جعل هذا فراي أكثر ملاءمة ليكون فارسًا أو محاربًا أكثر من كونه ساحرًا.
وقعت انفجارات ضخمة واحدة تلو الأخرى.
آسف على الغياب كان عندي أشغال كثير.
لم يكن أحد ليصدق ذلك إذا قيل لهم إن سبب ذلك هو اصطدام أسلحة بجسد. علاوة على ذلك ، لم يكن جسد المحارب بل جسد ساحر.
“أشورا… أقوى مني”.
انهار جبل أسود ، مما تسبب في انهيار أرضي هائل.
أمال بعلزبول رأسه إلى الجانب، وشعر أن هناك خطأ ما.
أشار فراي إلى سقوط الصخور والتربة والأشجار نحوه ، واستعاد الجبل المنهار شكله الأصلي على الفور.
ومع ذلك ، فإن التشابه في قوتهم كان مؤشرًا واضحًا على مدى هيمنة القوة الكامنة في أنصاف الآلهة.
لقد كان عملاً فذًا شبيهًا بعكس الزمن ، لكن لم يفاجأ أحد بهذه القدرة في هذه المرحلة.
في سماء الجحيم ، على ارتفاع عالٍ لدرجة أنه كان مكانًا لن يتمكن من الوصول إليه أبدًا ، كان أحدهم يشاهد القتال على الأرض.
تم تدمير المنطقة المحيطة بالفعل لدرجة أنها أصبحت مختلفة عما كانت عليه.
كانت هذه معركة تتطلب تركيزهم إلى أقصى حد. حتى لو استخدم مهارة مثل النقل عن بعد ، فسيكون قادرًا فقط على التحرك لمسافة قصيرة ، وسيظل ضمن نطاق أشورا.
“هاهاها.”
كانت هذه معركة تتطلب تركيزهم إلى أقصى حد. حتى لو استخدم مهارة مثل النقل عن بعد ، فسيكون قادرًا فقط على التحرك لمسافة قصيرة ، وسيظل ضمن نطاق أشورا.
ضحك أشورا بصوت عالٍ رغم الألم الذي شعر به في معصمه ، وكشف عن أسنانه الحادة.
لا يهم إذا كان أشورا أقوى من أجني.
لم يكن لديه ميل للاستمتاع بالألم ، لكنها كانت قصة مختلفة تمامًا عندما كان يخوض معركة قتالية متقاربة مثل هذه ، حيث لم يكن قادرًا على تخمين النتيجة.
سيف ، فأس ، رمح ، مطرقة ، هراوة ، وعصا.
توتر وفرحة القتال حولت آلامه إلى متعة.
لا يهم إذا كان أشورا أقوى من أجني.
رفع أشورا ذراعيه. كان لديه ستة أذرع ، وكان في كل يد سلاح مختلف.
كان للرجل أجنحة سوداء على ظهره تشبه أجنحة لوسيفر.
سيف ، فأس ، رمح ، مطرقة ، هراوة ، وعصا.
كانوا جميعًا كنوزًا من عالم الشياطين التي كانت موجودة منذ آلاف السنين ، وفي الوقت نفسه ، كانت الجوائز التي خاطر أشورا بحياته للحصول عليها.
كانوا جميعًا كنوزًا من عالم الشياطين التي كانت موجودة منذ آلاف السنين ، وفي الوقت نفسه ، كانت الجوائز التي خاطر أشورا بحياته للحصول عليها.
“انها الحقيقة.”
كان أشورا قادرًا على التحكم تمامًا في كل واحد من هذه الأسلحة الستة. لقد مرت مئات السنين منذ أن حصل على”العصا” ، والتي كانت الأخيرة في المجموعة. ومنذ ذلك الحين ، كان يتدرب بهم باستمرار.
* * *
يمكن اعتبار هذه الأسلحة بالفعل جزءًا من جسده.
ومع ذلك ، فإن التشابه في قوتهم كان مؤشرًا واضحًا على مدى هيمنة القوة الكامنة في أنصاف الآلهة.
‘…كما اعتقدت.’
“جسد مصنوع للمعركة. لا. يجب أن يكون أكثر من ذلك. إنها قوة لها قدرة عملية سخيفة”.
شيء ما لم يكن صحيحًا.
لقد كان هجومًا واحدًا احتوى على مائة تغيير مختلف.
ثنى أشورا ركبتيه قليلاً. ثم أطلق جسده إلى الأمام مثل قذيفة المدفع.
باات.
لم يتراجع فراي ، وبدلاً من ذلك اتخذ موقفاً.
“إنه يساوي أو أقوى من أجني”.
ضحك أشورا بداخله.
سيف ، فأس ، رمح ، مطرقة ، هراوة ، وعصا.
إنه يقلد محاربًا. كل خطوة يقوم بها هي خرقاء. هذا يدل على أن جسده لا يستطيع مواكبة الحركات التي تعلمها فقط من خلال المشاهدة… ومع ذلك…”
انهار جبل أسود ، مما تسبب في انهيار أرضي هائل.
كانت هناك تلك القوة الغريبة التي لم تكن قوة إلهية ولا مانا. وغطت كل العيوب بمعناه القتالي الطبيعي.
وبدلاً من ذلك ، كان بعلزبول يهتم بالسماء وليس الأرض.
من وجهة نظر أشورا ، جعل هذا فراي أكثر ملاءمة ليكون فارسًا أو محاربًا أكثر من كونه ساحرًا.
يبدو أن أصوات لوكاس و فراي كانت مختلطة معًا. على الرغم من أنها كانت أصواته الخاصة ، إلا أن سماعها لا يزال يشعر بعدم الارتياح.
بووم!
آسف على الغياب كان عندي أشغال كثير.
تم سحب نصل أشورا قطريًا. توقف فراي مؤقتًا أثناء محاولته منع الهجوم. ثم شعر بوجود فأس قادم من يمينه.
نادرًا ما اعترف بارباتوس بأخطائه ، لكن لا بيده حيلة في هذا الموقف. نظر إلى فراي بتعبير معقد على وجهه.
لكن هذا لم يكن كل شيء.
تم سحب نصل أشورا قطريًا. توقف فراي مؤقتًا أثناء محاولته منع الهجوم. ثم شعر بوجود فأس قادم من يمينه.
كانت المطرقة والعصا تستهدف جمجمته. وإذا تراجع ، فسيثقب قلبه بالرمح والعصا.
في اللحظة التي برز هذا السؤال في رأس بعلزبول.
لا توجد فجوات بين الهجمات.
“جسد مصنوع للمعركة. لا. يجب أن يكون أكثر من ذلك. إنها قوة لها قدرة عملية سخيفة”.
كان هذا هجومًا كان قريبًا من الكمال.
في اللحظة التي برز هذا السؤال في رأس بعلزبول.
لم يكن مجرد طعن أو قطع. اعتمادًا على تحركات فراي اللاحقة، سيتم أيضًا تغيير اتجاهات الهجمات لتتبعه وفقًا لذلك.
كان ينظر إلى المشهد أسفله بتعبير خشن.
لقد كان هجومًا واحدًا احتوى على مائة تغيير مختلف.
لكن هذا لم يكن كل شيء.
ولم تكن واحدة فقط. ووقعت ست هجمات من هذا القبيل.
“…!”
يمكن الشعور بإشارة إلى الممارسة التي تم وضعها في تنوع الهجمات. حتى أنه رأى سنوات الخبرة التي تراكمت خلال معارك لا حصر لها.
“لا. لقد قلت شيئًا غبيًا”.
“إنه مثل الغولم.”
آسف على الغياب كان عندي أشغال كثير.
شعر فراي أن هناك جهازًا حسابيًا في ذهنه قام بحساب الآلاف وعشرات الآلاف من النتائج المحتملة واختيار الاستنتاج الأكثر ملاءمة.
لم يتراجع فراي ، وبدلاً من ذلك اتخذ موقفاً.
لكن ما كان لدى أشورا كان أقرب إلى الغريزة من التفكير المنطقي.
في نفس الوقت ، هالة أشورا ، التي كانت مثل الجبل من قبل ، هبطت فجأة إلى نصف قوتها السابقة.
اهتزت عيون فراي قليلا.
ضحك أشورا.
باات.
كانت هذه معركة تتطلب تركيزهم إلى أقصى حد. حتى لو استخدم مهارة مثل النقل عن بعد ، فسيكون قادرًا فقط على التحرك لمسافة قصيرة ، وسيظل ضمن نطاق أشورا.
نقر أشورا على لسانه.
كان من الممكن أن ينتهي فراي بقتله.
أخطأه مرة أخرى.
بالطبع هذا لا يعني أن هذه الكلمات ستخرج من شفتيه. لكنه قالها لنفسه.
لقد اعتقد أنه تمكن أخيرًا من محاصرته، لكن عندما عاد إلى رشده ، كان قد هرب بالفعل.
فقط اقتله! ابتلع قوة هذا الشيطان الوقح!
“إنه ليس نقل عن بعد”.
أومأت أشورا برأسها.
كانت هذه معركة تتطلب تركيزهم إلى أقصى حد. حتى لو استخدم مهارة مثل النقل عن بعد ، فسيكون قادرًا فقط على التحرك لمسافة قصيرة ، وسيظل ضمن نطاق أشورا.
“هذا لا يعني أي شيء.”
لكن أشورا كان بإمكانه رؤية حركات فراي الرشيقة بوضوح. حاول التنبؤ بحركته وتغيير اتجاه هجومه ، لكنه ما زال يخطئ.
لا توجد فجوات بين الهجمات.
‘هذا يعني أنني خسرت هذه المعركة.’
“لماذا تقلل من شأن نفسك؟”
لم يفهم أشورا.
لم تكن مجرد لكمات.
كان لديه ميزة ساحقة. ألم يكن من الطبيعي أن يكون الجانب الدفاعي في موقف غير ملائم؟
لم يكن الواحد فقط. كان هناك أيضًا رجل ذو شعر أسود يشبه مظهر لوسيفر.
تم حظر تسعة وتسعين مسارًا. إذا اتخذ خطوة واحدة غير صحيحة ، فسيتم تدمير جسده بالكامل في لحظة. ومع ذلك ، تمكن فراي من إيجاد طريقة للهروب.
وقف أشورا ببطء داخل سحابة الغبار ، ضاقت عيناه وهو ينظر إلى فراي.
مرة واحدة يمكن أن تسمى صدفة. ويمكن أن يسمى مرتين الحظ. وأما إذا حدث ثلاث مرات ، أو أربع مرات ، أو خمس مرات ، فهو مقصود.
“انها الحقيقة.”
هذا يعني أن فراي يمكنه بسهولة رؤية عيوب أشورا والاستفادة منها.
بدأت تظهر أصوات في رأسه.
“…”
لا توجد فجوات بين الهجمات.
تدلى اليدين التي كانت تحمل أسلحته.
تغير تعبير فراي.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ آلاف السنين التي يشعر فيها أن أسلحته كانت عائقًا.
“لقد زادت سرعتك عدة مرات. لا أعتقد أنك ستصبح بهذه السرعة بمجرد إلقاء أسلحتك جانبًا…”
“هذا لا يعني أي شيء.”
“لا. لقد قلت شيئًا غبيًا”.
كما كان يعتقد هذا ، فعل أشورا شيئًا غير متوقع تمامًا.
لم يفهم أشورا.
بووم!
فراي:”يبدو أنك متفاجئ. ألم ترَ شيئًا كهذا من قبل؟”
تغير تعبير فراي.
لكن أفكاره كانت خاطئة تمامًا.
كان هذا لأنه رأى أشورا يرمي أسلحته بعيدًا. كانت ثقيلة جدًا لدرجة أنه على الرغم من رميها برفق ، إلا أنها تشققت الأرض أثناء هبوطها.
‘…كما اعتقدت.’
في نفس الوقت ، هالة أشورا ، التي كانت مثل الجبل من قبل ، هبطت فجأة إلى نصف قوتها السابقة.
“لماذا تقلل من شأن نفسك؟”
لكن فراي لم يخذل حذره. بدلاً من ذلك ، شعر بتوتر غير مألوف كان مختلفًا عن ذي قبل.
‘…كما اعتقدت.’
بسط أشورا ساقيه. كانت ركبتيه مثنيتين وخصره مائلاً قليلاً. كانت قبضته الست المشدودة صوبت فراي ، وعيناه تحترقان وكأنهما احتوتا على نيران الجحيم.
كما كان يعتقد هذا ، فعل أشورا شيئًا غير متوقع تمامًا.
‘لقد غير موقفه’.
بووم!
لم يضعف. لقد تكيف.
“حتى أسلحتي الخفيفة تزن مئات الأطنان. لقد جعلتهم أصغر ، لكن أوزانهم ظلت كما هي”.
أدرك فراي هذه الحقيقة على الفور.
كانوا جميعًا كنوزًا من عالم الشياطين التي كانت موجودة منذ آلاف السنين ، وفي الوقت نفسه ، كانت الجوائز التي خاطر أشورا بحياته للحصول عليها.
بشكل عام ، التخلي عن أسلحتك يعني انخفاض في قوتك الإجمالية ، ولكن لا يبدو أن هذا هو الحال بالنسبة لـ أشورا.
“يجب أن يكون للحكام الآخرين نفس الفكرة”.
تم إثبات حدسه من خلال حركات أشورا التالية.
رفع أشورا ذراعيه. كان لديه ستة أذرع ، وكان في كل يد سلاح مختلف.
اختفت شخصية أشورا ، ولم تترك وراءها سوى صورة لاحقة.
“إنه ليس نقل عن بعد”.
تحرك بسرعة لدرجة أن فراي لم يتمكن مؤقتًا من رؤيته. حتى استبصار ميل لم يكن قادرًا على مواكبة الحركة.
“جسد مصنوع للمعركة. لا. يجب أن يكون أكثر من ذلك. إنها قوة لها قدرة عملية سخيفة”.
كسر.
كان أشورا قادرًا على التحكم تمامًا في كل واحد من هذه الأسلحة الستة. لقد مرت مئات السنين منذ أن حصل على”العصا” ، والتي كانت الأخيرة في المجموعة. ومنذ ذلك الحين ، كان يتدرب بهم باستمرار.
“…!”
لم يفهم أشورا.
ثم شعر بألم حاد في جنبه.
رفع أشورا ذراعيه. كان لديه ستة أذرع ، وكان في كل يد سلاح مختلف.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها للضرب بالفعل منذ أن أصبح كائنًا فائقًا. تسبب الإحساس غير المألوف بالألم في جسده في توقف أفكاره للحظة.
لم يتراجع فراي ، وبدلاً من ذلك اتخذ موقفاً.
دون تفريق الصدمة بشكل صحيح، تم إرسال شخصية فراي تحلقًا. قفز جسده عن الأرض مثل صخرة على بحيرة.
حقيقة أنه كان يقف حاليًا في الجحيم جعلت المشهد أكثر دراماتيكية.
بينما كانت السماء والأرض تدور بشراسة أمامه ، حاول فراي يائسًا التركيز على التعافي من الهجوم غير المتوقع.
ظهر أشورا وضرب فراي مرة أخرى.
“هذه ليست النهاية”.
لم يضعف. لقد تكيف.
لقد كان محقا.
تحرك بسرعة لدرجة أن فراي لم يتمكن مؤقتًا من رؤيته. حتى استبصار ميل لم يكن قادرًا على مواكبة الحركة.
ظهر أشورا وضرب فراي مرة أخرى.
جوك.
فرقعة ، فرقعة ، فرقعة!
إنسان يقاتل بالتساوي ضد حاكم الجحيم؟
أذرع أشورا الستة ضربت جسد فراي مثل العاصفة. على الرغم من أنه كان يحمي نفسه بقوة سحرية إلهية ، إلا أن صدمة كل هجوم جعلته يترنح.
شعر فراي أن هناك جهازًا حسابيًا في ذهنه قام بحساب الآلاف وعشرات الآلاف من النتائج المحتملة واختيار الاستنتاج الأكثر ملاءمة.
لم تكن مجرد لكمات.
في سماء الجحيم ، على ارتفاع عالٍ لدرجة أنه كان مكانًا لن يتمكن من الوصول إليه أبدًا ، كان أحدهم يشاهد القتال على الأرض.
حاليًا ، كان فراي جسدًا روحيًا. هذا يعني أن الهجمات الجسدية العادية لن تكون قادرة حتى على ترك خدش عليه. لكن كل لكمة انفجارية ضربه بها أشورا ، والتي حدثت أكثر من اثنتي عشرة مرة في غمضة عين ، احتوت على طاقة شيطانية ، تمكنت من الوصول إلى قلبه.
“هذا الشيطان المتواضع يجرؤ على تحدينا.”
“إنه يساوي أو أقوى من أجني”.
كان هذا هجومًا كان قريبًا من الكمال.
ربما كان المرء يعتقد أن أشورا كان أقوى ، لكن فراي فكر بشكل مختلف. على عكس أشورا ، الذي نشأتمع كفاح مستمر ، كانت حياة أجني سلمية في الغالب.
اعترف بارباتوس بهذه الحقيقة.
بعد كل شيء ، نادرًا ما كان على أنصاف الآلهة أن ينخرطوا في معارك حياة أو موت. لم يعرفوا مدى صعوبة إنزال خصم واحد فقط. لم يتمكنوا من فهم بؤس الضعفاء.
يبدو أن أصوات لوكاس و فراي كانت مختلطة معًا. على الرغم من أنها كانت أصواته الخاصة ، إلا أن سماعها لا يزال يشعر بعدم الارتياح.
ومع ذلك ، فإن التشابه في قوتهم كان مؤشرًا واضحًا على مدى هيمنة القوة الكامنة في أنصاف الآلهة.
“…”
‘لكن.’
ابتسم أشورا وأشار إلى أسلحته.
لا يهم إذا كان أشورا أقوى من أجني.
سيف ، فأس ، رمح ، مطرقة ، هراوة ، وعصا.
‘دفع.’
“… هل سنشاهد أشورا فقط…”
باهت!
سنعود للتنزيل اليومي إن شاء الله
اندلع توهج مبهر من جسد فراي. وكان أشورا ، الذي كان يهاجمه باستمرار ، قد رمي بعيدًا ، واصطدم بشدة بقلعة بعلزبول.
أدرك فراي هذه الحقيقة على الفور.
“…”
في نفس الوقت ، هالة أشورا ، التي كانت مثل الجبل من قبل ، هبطت فجأة إلى نصف قوتها السابقة.
وقف أشورا ببطء داخل سحابة الغبار ، ضاقت عيناه وهو ينظر إلى فراي.
“حتى أسلحتي الخفيفة تزن مئات الأطنان. لقد جعلتهم أصغر ، لكن أوزانهم ظلت كما هي”.
كانت القوة السحرية الإلهية ملفوفة حول جسد فراي مثل الدرع غير المرئي. حتى أنه جعله يبدو وكأنه منقذ غارق في الضوء المقدس.
كانت الأجنحة الثلاثة الأخرى على ظهر الرجل الآخر.
حقيقة أنه كان يقف حاليًا في الجحيم جعلت المشهد أكثر دراماتيكية.
إنه يقلد محاربًا. كل خطوة يقوم بها هي خرقاء. هذا يدل على أن جسده لا يستطيع مواكبة الحركات التي تعلمها فقط من خلال المشاهدة… ومع ذلك…”
بالطبع ، لم ينتبه أشورا لأشياء كهذه.
ومع ذلك ، فإن التشابه في قوتهم كان مؤشرًا واضحًا على مدى هيمنة القوة الكامنة في أنصاف الآلهة.
“جسد مصنوع للمعركة. لا. يجب أن يكون أكثر من ذلك. إنها قوة لها قدرة عملية سخيفة”.
تغير تعبير فراي.
فراي:”يبدو أنك متفاجئ. ألم ترَ شيئًا كهذا من قبل؟”
“… هل سنشاهد أشورا فقط…”
أومأت أشورا برأسها.
نظر فري إلى الأسلحة التي ألقى بها جانبًا وقال.
حاليًا ، كان فراي جسدًا روحيًا. هذا يعني أن الهجمات الجسدية العادية لن تكون قادرة حتى على ترك خدش عليه. لكن كل لكمة انفجارية ضربه بها أشورا ، والتي حدثت أكثر من اثنتي عشرة مرة في غمضة عين ، احتوت على طاقة شيطانية ، تمكنت من الوصول إلى قلبه.
“لقد زادت سرعتك عدة مرات. لا أعتقد أنك ستصبح بهذه السرعة بمجرد إلقاء أسلحتك جانبًا…”
في سماء الجحيم ، على ارتفاع عالٍ لدرجة أنه كان مكانًا لن يتمكن من الوصول إليه أبدًا ، كان أحدهم يشاهد القتال على الأرض.
“انها الحقيقة.”
حاليًا ، كان فراي جسدًا روحيًا. هذا يعني أن الهجمات الجسدية العادية لن تكون قادرة حتى على ترك خدش عليه. لكن كل لكمة انفجارية ضربه بها أشورا ، والتي حدثت أكثر من اثنتي عشرة مرة في غمضة عين ، احتوت على طاقة شيطانية ، تمكنت من الوصول إلى قلبه.
“ماذا؟”
كان للرجل ثلاثة أجنحة فقط على ظهره. كانوا جميعًا على جانبه الأيسر ، ولم يكن جانبه الأيمن لا يملك شيئًا.
ابتسم أشورا وأشار إلى أسلحته.
أخطأه مرة أخرى.
“حتى أسلحتي الخفيفة تزن مئات الأطنان. لقد جعلتهم أصغر ، لكن أوزانهم ظلت كما هي”.
أدرك فراي هذه الحقيقة على الفور.
“…”
لم يتلق حتى خدشًا ، وتمكن لاحقًا من التحرر بسهولة من قبضة أشورا.
أصبح فراي عاجزًا عن الكلام.
بووم! بووم!
عندما ألقى الأسلحة جانبًا وشقوا الأرض ، لم يعتقد فراي أنها كانت ثقيلة جدًا…
لكن هذا لم يكن كل شيء.
لم يكن ذلك مختلفًا عن القتال أثناء حمل قلعة على كتفيك. لا عجب أن سرعة حركته زادت بشكل متفجر.
أخطأه مرة أخرى.
“إذن فلنبدأ مرة أخرى.”
وبدلاً من ذلك ، كان بعلزبول يهتم بالسماء وليس الأرض.
ضحك أشورا.
كانت القوة السحرية الإلهية ملفوفة حول جسد فراي مثل الدرع غير المرئي. حتى أنه جعله يبدو وكأنه منقذ غارق في الضوء المقدس.
أصبح قلب فراي ثقيلًا عندما رأى ذلك.
باات.
“قد لا تسير الأمور كما توقعت.”
يبدو أن أصوات لوكاس و فراي كانت مختلطة معًا. على الرغم من أنها كانت أصواته الخاصة ، إلا أن سماعها لا يزال يشعر بعدم الارتياح.
كان أشورا أقوى بكثير مما توقع. لم يكن خصما يمكنه التعامل معه كما يشاء.
ظهر أشورا وضرب فراي مرة أخرى.
كان من الممكن أن ينتهي فراي بقتله.
بشكل عام ، التخلي عن أسلحتك يعني انخفاض في قوتك الإجمالية ، ولكن لا يبدو أن هذا هو الحال بالنسبة لـ أشورا.
لم يكن هناك سوى سبب واحد وراء اعتقاده ذلك. يمكن أن يشعر أن صبره يصل إلى حدوده.
كان أشورا قادرًا على التحكم تمامًا في كل واحد من هذه الأسلحة الستة. لقد مرت مئات السنين منذ أن حصل على”العصا” ، والتي كانت الأخيرة في المجموعة. ومنذ ذلك الحين ، كان يتدرب بهم باستمرار.
ولما رأى أشورا استمر في العصيان ، بدأ غضبه يتزايد.
شيء ما لم يكن صحيحًا.
“هذا الشيطان المتواضع يجرؤ على تحدينا.”
لم يتلق حتى خدشًا ، وتمكن لاحقًا من التحرر بسهولة من قبضة أشورا.
بدأت تظهر أصوات في رأسه.
“هذه ليست النهاية”.
يبدو أن أصوات لوكاس و فراي كانت مختلطة معًا. على الرغم من أنها كانت أصواته الخاصة ، إلا أن سماعها لا يزال يشعر بعدم الارتياح.
“…”
ضحكوا وسخروا من فراي.
إذا كان سيقاتل أشورا في تلك اللحظة ، لكان قد هُزم.
‘أنت مثير للشفقة. أنت مثير للشفقة حقًا. هل تحتاج حقًا إلى مساعدة هؤلاء الضعفاء؟
كان لوسيفر في الأصل 6 أزواج من الأجنحة.
“لماذا تقلل من شأن نفسك؟”
أصبح فراي عاجزًا عن الكلام.
‘يمكنك أن تفعل ذلك بنفسك. اللورد ولوسيفر! يخشونك!
“لقد زادت سرعتك عدة مرات. لا أعتقد أنك ستصبح بهذه السرعة بمجرد إلقاء أسلحتك جانبًا…”
فقط اقتله! ابتلع قوة هذا الشيطان الوقح!
“…؟”
“…”
لم يكن لديه ميل للاستمتاع بالألم ، لكنها كانت قصة مختلفة تمامًا عندما كان يخوض معركة قتالية متقاربة مثل هذه ، حيث لم يكن قادرًا على تخمين النتيجة.
قمع فراي بالقوة انزعاجه.
لم يتلق حتى خدشًا ، وتمكن لاحقًا من التحرر بسهولة من قبضة أشورا.
كما حاول تجاهل الأصوات في رأسه. صلى عقله.
بووم!
ربما لم يكن أعظم أعداء فراي في هذه اللحظة هو ملوك الجحيم أو اللورد أو لوسيفر.
‘لقد غير موقفه’.
كان عليه أن يسيطر عليها.
اهتزت عيون فراي قليلا.
لم يحن الوقت.
في سماء الجحيم ، على ارتفاع عالٍ لدرجة أنه كان مكانًا لن يتمكن من الوصول إليه أبدًا ، كان أحدهم يشاهد القتال على الأرض.
ليس بعد.
“…؟”
آسف على الغياب كان عندي أشغال كثير.
لم يكن مجرد طعن أو قطع. اعتمادًا على تحركات فراي اللاحقة، سيتم أيضًا تغيير اتجاهات الهجمات لتتبعه وفقًا لذلك.
سنعود للتنزيل اليومي إن شاء الله
أشار فراي إلى سقوط الصخور والتربة والأشجار نحوه ، واستعاد الجبل المنهار شكله الأصلي على الفور.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ آلاف السنين التي يشعر فيها أن أسلحته كانت عائقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
