الساحرة السوداء (2)
ترجمة : [ Yama ]
”اللعنة. إنه يزعجني حقًا. هل يجب أن أذهب وأحضره ؟ ”
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – الفصل 211 – الساحرة السوداء (2)
أدار إيفان رأسه عابسًا.
الهاوية.
” هل هذه هو التكفير الذي أردته؟”
واجه فراي أخيرًا المكان الذي جعله أكثر إزعاجًا بعد فترة طويلة.
تحدثت آيريس لأول مرة. لكن لم يكن بفمها.
على الرغم من حقيقة أن هذا هو المكان الذي قضى فيه وقتًا أطول من العالم الحقيقي والعالم العقلي مجتمعين ، إلا أنه لم يشعر أنه معتاد على ذلك.
كان هذا هو نفس الشيء الذي شعر به عندما غادر الهاوية في الماضي.
كان هذا لأنه لم يفتقد الهاوية على الإطلاق.
لم يكن شعورا قويا. بدلا من ذلك ، كانت لينة. كأن أحداً كان يشير إليه بهدوء.
” إنه شعور غريب”.
كان متأكدا من أنها تستطيع سماعه.
كان جسده يتحرك في مكان لا ينبغي فيه السماح بمثل هذا الشيء. هذه الحقيقة وحدها كانت كافية لتجعله يشعر بالغرابة.
بالطبع ، هذا لا يعني أنه ترك جسده الحقيقي دون أي حماية.
‘لا. هذا لأنني أستخدم جسدي الروحي الآن.
لذلك حافظت على بعدها وأخفت أسبابها.
كان جسد فراي لا يزال في القارة. الشكل الذي كان موجودًا حاليًا في الجحيم كان روحه على هيئته.
كان هذا لأنه كان لديه ثقة كبيرة في حواسه.
على الرغم من أنها كانت خارج جسده ، فلن يكون من الخطأ القول إنها شكلت هيئة جديدة لأنه ترك بعض التأمين.
” لا. هذه ليست سوى البداية.”
بالطبع ، هذا لا يعني أنه ترك جسده الحقيقي دون أي حماية.
” لابد أنه كان هناك سبب. قتل شفايزر ، وفصل لوسيد وكساجين ، والوقوف بجانب اللورد. ومع ذلك ، لن تحكي القصة وراءها أبدًا. خاصة بالنسبة لي “.
نظر فراي حوله.
على عكس ما سبق ، كانت هذه الضحكة مبهجة حقًا.
لم يكن بحاجة للذهاب للبحث عن أيريس. ربما كان هو صاحب أفضل فهم للهاوية باستثناء اللورد.
أراد أن يسمع أسبابها ويريحها ويغفر لها ما فعلته. ولكن إذا لم تكن آيريس تريد ذلك ، فلن يرغب فراي أيضًا.
يمكنه رؤية مكانها.
على الرغم من أنها كانت خارج جسده ، فلن يكون من الخطأ القول إنها شكلت هيئة جديدة لأنه ترك بعض التأمين.
” آيريس.”
صُدم إيفان.
رن صوته في الفضاء الأسود.
” آيريس ، إذا كنت تنوين حقًا تحمل مسؤولية ما فعلته ، فاتبعني.”
لم يتلق أي إجابة ، لذلك اتصل بها فراي مرة أخرى.
تذكرت فراي ما قالته آيريس قبل مغادرتها آخر مرة: ” هل تريد أن تسامحني ؟”
” آيريس.”
[اعتقدت أنك ستكون قادرًا على النجاح. أنك ستعود ، وأن عقلك لن ينكسر ، وأنك لن تستسلم. واتضح أنني كنت على حق.]
كان متأكدا من أنها تستطيع سماعه.
” آيريس! هل أنا تمكنتُ من الهروب من الهاوية بسببـ… ”
يبدو أن آيريس قد تم استيعابها بعمق مع قوة الفضاء. لم يكن هناك أي طريقة لم تلاحظ وصول فري.
” لدي شعور سيء حيال ذلك.”
ومع ذلك ، لم يتلق أي إجابة بعد. ربما كان ذلك بسبب أنها لم تكن تنوي التحدث معه.
“… لا أعتقد أن هذا هو فراي.”
انحنى فراي رأسه. ثم تمتم بصوت منخفض.
كان صوتا واضحا جدا.
” …الهاوية. إنه مكان فظيع لا يمكن وصفه بكلمة عزلة. في البداية ، يبدو الأمر كما لو أن جسدك فقط كان مقيدًا ، وعقلك محاصر بشكل أساسي في برميل. لكن لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تدرك أن هذا ليس شيئًا جيدًا في الواقع “.
قاطع همس آيريس كلمات فراي.
كانت عقوبة مروعة.
”كما هو متوقع من الحكيم العظيم. لديك عيون جيدة “.
يمكن تسمية الهاوية بفضاء الجنون.
أنكرت أناستازيا ذلك بتعبير صارم.
حتى لو حوصر حكيم ذو تدريب عقلي عميق في هذا المكان ، فلن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة طويلة قبل أن يصاب بالجنون.
[ومع ذلك ، عند ترك شيء ما وراءك ، لا يوجد شيء أفضل من النص على الورق. أنا أيضا صنعت يوميات. كتبت قليلا… لا. كنت أستخدمه فقط من وقت لآخر ولكنه أصبح كثيرًا لأنني واصلت استخدامه. اهاها. أليس هذا طبيعي ؟ بعد كل شيء ، استخدمته لمدة 4000 عام.]
وحتى لو كنت محبطًا ، فلا يوجد ما يمكنك فعله. لا يمكنك كسر رقبتك أو الصراخ بدافع الإحباط أو التحرك بأي شكل من الأشكال.
تمامًا كما كانت الأوعية الدموية على وشك الانفجار على جبين أناستازيا. ظهر شخص ما بجانب غراي الشبيه لفراي.
لقد كان عالماً لا يمكن فيه رؤية أي شيء أو سماعه أو لمسه. فقط التفكير كان مسموحا.
” آيريس ، إذا كنت تنوين حقًا تحمل مسؤولية ما فعلته ، فاتبعني.”
لم يحبس اللورد فراي في الهاوية بدون سبب. لقد فعل ذلك لأنه شعر بأن الحبس في الهاوية كان مصيرًا أكثر قسوة من الموت.
لذلك حافظت على بعدها وأخفت أسبابها.
وقد كان محقًا.
“… غري… ترومان ؟”
” هل هذه هو التكفير الذي أردته؟”
[كنت سعيدة حقًا لرؤيتك مرة أخرى.]
[…!]
وقد كان محقًا.
يمكن أن يشعر أن الفضاء يتقلب قليلاً. من الواضح أن آيريس كان لديها رد فعل.
كان صامتا. كان وجها غير متوقع.
كما هو متوقع ، كانت تستمع إلى صوته.
[اقرأها عندما يحين الوقت.]
ومع ذلك ، لم يكن فراي سعيدًا رغم أن تنبؤاته كانت صحيحة.
‘هل حقا تعتقد ذلك ؟ هل تمكنت من العثور على عيب في الهاوية ومهاجمته بنجاح ؟ ‘
بدلا من ذلك ، أصبح قلبه ثقيلًا.
شعر فراي بدفع جسده بقوة غير ملموسة.
” لابد أنه كان هناك سبب. قتل شفايزر ، وفصل لوسيد وكساجين ، والوقوف بجانب اللورد. ومع ذلك ، لن تحكي القصة وراءها أبدًا. خاصة بالنسبة لي “.
كان تعبير إيفان مرًا بعض الشيء وهو يتحدث.
أبدا.
شعر فراي بدفع جسده بقوة غير ملموسة.
تمكن فراي أخيرًا من رؤية السبب.
[وأنا لست محاصرًا هنا أيضًا. يمكنني المغادرة في أي وقت أريده. أنا فقط أنتظر الوقت المناسب.]
تمت الإجابة على بعض الأسئلة التي كانت لديه حول تصرفات آيريس.
لقد شعر أنه كلما تعمقت العلاقة ، زاد الاحترام الذي يجب على المرء أن يعطيه للآخر.
” أنت لا تريدين أن يُغفر لكِ.”
[كنت سعيدة حقًا لرؤيتك مرة أخرى.]
تذكرت فراي ما قالته آيريس قبل مغادرتها آخر مرة: ” هل تريد أن تسامحني ؟”
[اعتقدت أنك ستكون قادرًا على النجاح. أنك ستعود ، وأن عقلك لن ينكسر ، وأنك لن تستسلم. واتضح أنني كنت على حق.]
في ذلك الوقت ، غضبت آيريس. كانت لا تزال تبتسم بصوت خافت ، لكنه كان يعلم أنها كانت غاضبة في تلك اللحظة.
[طالما كنت أنت.]
لم تكن تريد أي يسامحها فراي.
” أيها الوغد.”
لذلك حافظت على بعدها وأخفت أسبابها.
مستحيل.
” كنت تعتقدين أنني سوف أسامحك بعد سماع كل شيء.”
” …أين هي ؟”
هذا ما اعتقدته آيريس.
كان لها الحق في تخمين أفكاره والتوصل إلى استنتاجات.
إذا كان شخص آخر قد اعتقد ذلك ، لكان منزعجًا. لا شيء أسوأ من أن يتوصل شخص ما إلى استنتاج قبل أن يتمكن هو نفسه من إصدار حكم.
يمكنه رؤية مكانها.
لكن آيريس كانت مختلفة.
أنكرت أناستازيا ذلك بتعبير صارم.
كان لها الحق في تخمين أفكاره والتوصل إلى استنتاجات.
عرف فراي مدى أهمية واجبه. وماذا سيحدث إذا توقف الآن.
“… سأحترم اختيارك.”
أومأت الوسيطة العظيمة
أراد أن يعرف ما حدث.
[طالما كنت أنت.]
أراد أن يعرف القصة الداخلية وراء اختياراتها.
هذا ما اعتقدته آيريس.
ألم يكن ذلك طبيعيا ؟
”اللعنة. إنه يزعجني حقًا. هل يجب أن أذهب وأحضره ؟ ”
كانت آيريس واحدة من أقرب أصدقاء لوكاس ، وهي صداقة كان من المفترض أن تكون أبدية.
الهاوية.
أراد أن يسمع أسبابها ويريحها ويغفر لها ما فعلته. ولكن إذا لم تكن آيريس تريد ذلك ، فلن يرغب فراي أيضًا.
كان هذا خطأ آيريس.
لقد شعر أنه كلما تعمقت العلاقة ، زاد الاحترام الذي يجب على المرء أن يعطيه للآخر.
كان هذا لأنه كان لديه ثقة كبيرة في حواسه.
” ومع ذلك ، هناك بعض الأشياء التي أسأت فهمها. لا تهرب. لا يمكنك التكفير عن أفعالك هنا في الهاوية. أنا أعرف قيمتك. إنه لمن غير المجدي وغير المنطقي أن السماح لك بالتعفن في مكان كهذا “.
انحنى فراي رأسه. ثم تمتم بصوت منخفض.
أصبح صوت فراي جادًا.
[…هذا.]
” آيريس ، إذا كنت تنوين حقًا تحمل مسؤولية ما فعلته ، فاتبعني.”
ضحكت آيريس مرة أخرى.
كان صوتا واضحا جدا.
” الآن بعد أن أفكر. لم نشعر بآثار أي قتلة منذ وقت طويل “.
شعر مرة أخرى بتحول في الفضاء. كان هذا دليلًا على أن عقل آيريس كان يتفاعل.
” هل هذه هو التكفير الذي أردته؟”
” بهذه الطريقة ، سأحقق أفضل نتيجة. أنا أضع كل شيء على المحك. لكن هذا صعب بمفردي. انا بحاجة الى مساعدة. مساعدتك. لذا امش بجانبي من الآن فصاعدًا. سيكون ذلك تكفيرا لأفعالك “.
أراد أن يعرف ما حدث.
[…هذا.]
” ماذا؟”
تحدثت آيريس لأول مرة. لكن لم يكن بفمها.
في ذلك الوقت ، غضبت آيريس. كانت لا تزال تبتسم بصوت خافت ، لكنه كان يعلم أنها كانت غاضبة في تلك اللحظة.
لقد كان التخاطر.
[طالما كنت أنت.]
دوى صوتها المتصدع في رأسه.
أنكرت أناستازيا ذلك بتعبير صارم.
[هذا ليس تكفيرا لي. هذا ليس حتى عقاب.]
تذكرت فراي ما قالته آيريس قبل مغادرتها آخر مرة: ” هل تريد أن تسامحني ؟”
” ماذا؟”
[… كنت أعلم أنك ستقول ذلك. لكن من فضلك لا تتجاهل إخلاصي.]
[وأنا لست محاصرًا هنا أيضًا. يمكنني المغادرة في أي وقت أريده. أنا فقط أنتظر الوقت المناسب.]
” أنت لا تريدين أن يُغفر لكِ.”
“… هل تقول أنه يمكنك الخروج من الهاوية بمفردك ؟”
[كنت سعيدة حقًا لرؤيتك مرة أخرى.]
سألها فراي لأنه لم يستطع فهم كلماتها ، لكنه لم يتلق إجابة.
أدار إيفان رأسه عابسًا.
لكن بطريقة ما ، شعر أنها كانت تبتسم بمرارة.
لم يكن غريباً أن يكون له أحفاد لأنه كان عمره أكثر من 4000 عام ، لكن كل شيء آخر كان غريباً بخلاف ذلك.
[لا أحب الكتابة كثيرًا.]
لم يكن شعورا قويا. بدلا من ذلك ، كانت لينة. كأن أحداً كان يشير إليه بهدوء.
لقد كان شيئًا لا علاقة له تمامًا بالوضع الحالي. لكن فراي واصل الاستماع إلى صوتها دون مقاطعتها.
” إنه شعور غريب”.
[ومع ذلك ، عند ترك شيء ما وراءك ، لا يوجد شيء أفضل من النص على الورق. أنا أيضا صنعت يوميات. كتبت قليلا… لا. كنت أستخدمه فقط من وقت لآخر ولكنه أصبح كثيرًا لأنني واصلت استخدامه. اهاها. أليس هذا طبيعي ؟ بعد كل شيء ، استخدمته لمدة 4000 عام.]
انحنى فراي رأسه. ثم تمتم بصوت منخفض.
“…”
[من فضلك اجعل العالم مكانًا أفضل.]
[اقرأها عندما يحين الوقت.]
أصبح تعبير إيفان أيضًا خطيرًا عندما سمع ذلك.
” …أين هي ؟”
” أوه… يا إلهي. لمدة 4000 عام… إ-إنه أقوى بكثير مما كنت أعتقد “.(يعني هو بتول لأكثر 4000 سنة)
[لم يحن الوقت بعد. لم أنتهي من استخدامه.]
” لماذا أنت هنا ؟”
سمع ضحك آيريس.
في ذلك الوقت ، غضبت آيريس. كانت لا تزال تبتسم بصوت خافت ، لكنه كان يعلم أنها كانت غاضبة في تلك اللحظة.
[الأمر بخير. كل شي سيصبح على مايرام. لا أعرف شيئًا آخر ، لكن على الأقل أنا دقيقة جدًا. ليس عليك فعل أي شيء. لقد عملت بجد بما فيه الكفاية. نحن كلنا نعلم ذلك. فعل لوكاس أكثر بكثير مما توقعنا.]
[وأنا لست محاصرًا هنا أيضًا. يمكنني المغادرة في أي وقت أريده. أنا فقط أنتظر الوقت المناسب.]
كان هذا خطأ آيريس.
أنكرت أناستازيا ذلك بتعبير صارم.
عرف فراي مدى أهمية واجبه. وماذا سيحدث إذا توقف الآن.
[كنت سعيدة حقًا لرؤيتك مرة أخرى.]
الراحة الذي سُمح لـ فراي بها انتهت. 4000 سنة كانت أكثر من كافية.
” ماذا ؟”
كيف يمكنه أن يرتاح أكثر ؟
وقد كان محقًا.
” لا. هذه ليست سوى البداية.”
” كنت تعتقدين أنني سوف أسامحك بعد سماع كل شيء.”
ضحكت آيريس مرة أخرى.
كان هذا لأنه كان لديه ثقة كبيرة في حواسه.
على عكس ما سبق ، كانت هذه الضحكة مبهجة حقًا.
وقد كان محقًا.
[… كنت أعلم أنك ستقول ذلك. لكن من فضلك لا تتجاهل إخلاصي.]
[لم يحن الوقت بعد. لم أنتهي من استخدامه.]
“…”
فجأة ، ظهرت كلمات اللورد في عقله مرة أخرى.
[من فضلك اجعل العالم مكانًا أفضل.]
” لما لا ؟”
شوك.
كان هذا خطأ آيريس.
شعر فراي بدفع جسده بقوة غير ملموسة.
لم يكن سوى شاب ذو شعر رمادي الذي ظهر. كان فراي.
لم يكن شعورا قويا. بدلا من ذلك ، كانت لينة. كأن أحداً كان يشير إليه بهدوء.
كان هذا لأنه لم يفتقد الهاوية على الإطلاق.
ومع ذلك ، تشدد تعبير فراي.
” أنا أتحكم في هذا الرجل الآن.”
كان هذا هو نفس الشيء الذي شعر به عندما غادر الهاوية في الماضي.
فجأة ، ظهرت كلمات اللورد في عقله مرة أخرى.
” لا أعتقد أنه سيكون من الحكمة العودة إلى هناك.”
‘هل حقا تعتقد ذلك ؟ هل تمكنت من العثور على عيب في الهاوية ومهاجمته بنجاح ؟ ‘
كان تعبير إيفان مرًا بعض الشيء وهو يتحدث.
مستحيل.
كان يتحدث عن درو.
فتح فراي فمه وصرخ بشدة.
” لقد كنت أتساءل ، لماذا لا ندمر الغابة ونغادر ؟”
” آيريس! هل أنا تمكنتُ من الهروب من الهاوية بسببـ… ”
عرف فراي مدى أهمية واجبه. وماذا سيحدث إذا توقف الآن.
[طالما كنت أنت.]
شوك.
قاطع همس آيريس كلمات فراي.
” طلب ؟”
[اعتقدت أنك ستكون قادرًا على النجاح. أنك ستعود ، وأن عقلك لن ينكسر ، وأنك لن تستسلم. واتضح أنني كنت على حق.]
بدلا من ذلك ، أصبح قلبه ثقيلًا.
” …آيريس.”
”لا تسيء الفهم. هذا ما طلب مني أن أفعله “.
[كنت سعيدة حقًا لرؤيتك مرة أخرى.]
أصبح تعبير إيفان أيضًا خطيرًا عندما سمع ذلك.
* * *
كان صامتا. كان وجها غير متوقع.
هيتومي إيكار.
” إنه لن يأتي.”
لقد مر وقت طويل منذ أن بدأوا المشي عبر الغابة المظلمة.
” كيف يمكنك أن تكون متأكدا لهذه الدرجة ؟”
انهار تعبير إيفان.
أراد أن يسمع أسبابها ويريحها ويغفر لها ما فعلته. ولكن إذا لم تكن آيريس تريد ذلك ، فلن يرغب فراي أيضًا.
” إنه لن يأتي.”
كان هذا لأنه كان لديه ثقة كبيرة في حواسه.
كان يتحدث عن درو.
على الرغم من أنها كانت خارج جسده ، فلن يكون من الخطأ القول إنها شكلت هيئة جديدة لأنه ترك بعض التأمين.
نظر إلى الوراء. استدارت أناستازيا أيضًا قليلاً لتتبع نظرته.
كانت عقوبة مروعة.
” مهما تأخر. لن يضيع “.
[لم يحن الوقت بعد. لم أنتهي من استخدامه.]
”اللعنة. إنه يزعجني حقًا. هل يجب أن أذهب وأحضره ؟ ”
مستحيل.
” لا.”
كان جسده يتحرك في مكان لا ينبغي فيه السماح بمثل هذا الشيء. هذه الحقيقة وحدها كانت كافية لتجعله يشعر بالغرابة.
هزت أناستازيا رأسها.
انهار تعبير إيفان.
” لا أعتقد أنه سيكون من الحكمة العودة إلى هناك.”
” هذا هو مصير ساحر 9 نجوم. إنه مثل كونك مخصيًا عقليًا “.
” لما لا ؟”
نظر إلى الوراء. استدارت أناستازيا أيضًا قليلاً لتتبع نظرته.
” لدي شعور سيء حيال ذلك.”
” لا. هذه ليست سوى البداية.”
“…”
لم يكن بحاجة للذهاب للبحث عن أيريس. ربما كان هو صاحب أفضل فهم للهاوية باستثناء اللورد.
على الرغم من أن كلامها يفتقر إلى أي أساس منطقي ، اتفق فراي مع أناستازيا.
هذا ما اعتقدته آيريس.
كان هذا لأنه كان لديه ثقة كبيرة في حواسه.
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – الفصل 211 – الساحرة السوداء (2)
” لقد أنقذت حياتي عدة مرات.”
كان إيفان سعيدًا.
خدش إيفان مؤخرة رقبته دون وعي.
” إذا كان الأمر كذلك ، فلا تخبرني أنه حتى في هذا العمر ، فإن فراي…”
منذ أن تركوا درو بمفرده ، شعر بشعور مشؤوم كما لو أن شخصًا ما كان يلعق مؤخرة رقبته.
سيستخدم رجل مثله نوعًا من السحر لم يره إيفان من قبل لتدمير الحاجز دون أن يترك أثراً.
سيحدث شيء مزعج إذا عاد.
تمامًا كما تمتمت بذلك لنفسها ، شعروا أن شخصًا ما يقترب منهم من الخلف.
كانت غرائز إيفان تخبره بذلك.
أصبح تعبير الوسيطة العظيمة جادًا عندما قالت هذه الكلمات.
” لقد كنت أتساءل ، لماذا لا ندمر الغابة ونغادر ؟”
” لدي شعور سيء حيال ذلك.”
في البداية ، ربما بدا الأمر وكأنه بيان جاهل ، لكن أناستازيا لم يعد بإمكانها إنكارها. شعرت أيضًا أنهم قضوا الكثير من الوقت في الغابة.
[الأمر بخير. كل شي سيصبح على مايرام. لا أعرف شيئًا آخر ، لكن على الأقل أنا دقيقة جدًا. ليس عليك فعل أي شيء. لقد عملت بجد بما فيه الكفاية. نحن كلنا نعلم ذلك. فعل لوكاس أكثر بكثير مما توقعنا.]
” الآن بعد أن أفكر. لم نشعر بآثار أي قتلة منذ وقت طويل “.
كانت آيريس واحدة من أقرب أصدقاء لوكاس ، وهي صداقة كان من المفترض أن تكون أبدية.
تمامًا كما تمتمت بذلك لنفسها ، شعروا أن شخصًا ما يقترب منهم من الخلف.
” كنت تعتقدين أنني سوف أسامحك بعد سماع كل شيء.”
أدار إيفان رأسه عابسًا.
فتح فراي فمه وصرخ بشدة.
” هل ستعود الآن فقط ؟ لقد أخذت وقتك حقًا… ”
تمامًا كما تمتمت بذلك لنفسها ، شعروا أن شخصًا ما يقترب منهم من الخلف.
كان صامتا. كان وجها غير متوقع.
شوك.
لم يكن سوى شاب ذو شعر رمادي الذي ظهر. كان فراي.
بالطبع ، هذا لا يعني أنه ترك جسده الحقيقي دون أي حماية.
كان إيفان سعيدًا.
” لقد كنت أتساءل ، لماذا لا ندمر الغابة ونغادر ؟”
”فراي! ها. أنت هنا أخيرًا. هل تمكنت من الوصول إلى الجزيرة ؟ ”
الآن بعد أن كان فراي هناك ، لم يعد مضطرًا إلى الوقوع في هذه الغابة المحبطة.
انهار تعبير إيفان.
سيستخدم رجل مثله نوعًا من السحر لم يره إيفان من قبل لتدمير الحاجز دون أن يترك أثراً.
” لابد أنه كان هناك سبب. قتل شفايزر ، وفصل لوسيد وكساجين ، والوقوف بجانب اللورد. ومع ذلك ، لن تحكي القصة وراءها أبدًا. خاصة بالنسبة لي “.
ومع ذلك ، لم تبدو أناستازيا سعيدة بلم الشمل.
على عكس ما سبق ، كانت هذه الضحكة مبهجة حقًا.
“… لا أعتقد أن هذا هو فراي.”
سمع ضحك آيريس.
” ماذا ؟”
” إنه لن يأتي.”
”كما هو متوقع من الحكيم العظيم. لديك عيون جيدة “.
” إنه لن يأتي.”
” هاه ؟”
التفت أناستازيا لإلقاء نظرة على غراي مرة أخرى.
ضاق إيفان عينيه عندما تحدث فراي بنبرة لم يسمعها من قبل.
سيستخدم رجل مثله نوعًا من السحر لم يره إيفان من قبل لتدمير الحاجز دون أن يترك أثراً.
كان نفس الشيء بالنسبة للآخرين. وضع جيكيد ، الذي كان يراقب بصمت من الجانب ، يده على مقبض سيفه.
سمع ضحك آيريس.
” من أنت ؟”
يمكنه رؤية مكانها.
أعطى فراي ابتسامة لطيفة.
ومع ذلك ، لم يتلق أي إجابة بعد. ربما كان ذلك بسبب أنها لم تكن تنوي التحدث معه.
” سعيد بلقائك. أنا غراي ترومان “.
تمكن فراي أخيرًا من رؤية السبب.
“… غري… ترومان ؟”
هذا ما اعتقدته آيريس.
تمتم إيفان بالاسم ببطء بينما كان يميل رأسه.
كان تعبير إيفان مرًا بعض الشيء وهو يتحدث.
” كيف يعقل ذلك ؟ هل من المفترض أن تكون من نسل فراي؟ لا ، أنت تبدو متشابهًا للغاية “.
كان جسد فراي لا يزال في القارة. الشكل الذي كان موجودًا حاليًا في الجحيم كان روحه على هيئته.
لم يكن غريباً أن يكون له أحفاد لأنه كان عمره أكثر من 4000 عام ، لكن كل شيء آخر كان غريباً بخلاف ذلك.
” كيف يمكنك أن تكون متأكدا لهذه الدرجة ؟”
” نسل؟ هذا مستحيل.”
” ماذا بحق الجحيم يا رفاق تتحدثون عنه ؟”
أنكرت أناستازيا ذلك بتعبير صارم.
تمامًا كما كانت الأوعية الدموية على وشك الانفجار على جبين أناستازيا. ظهر شخص ما بجانب غراي الشبيه لفراي.
” كيف يمكنك أن تكون متأكدا لهذه الدرجة ؟”
لم يكن غريباً أن يكون له أحفاد لأنه كان عمره أكثر من 4000 عام ، لكن كل شيء آخر كان غريباً بخلاف ذلك.
” هذا الرأس الحجري ما كان ليحصل على امرأة لولا علمي بذلك. كان يفضل حفظ صيغة سحرية أخرى بدلاً من ذلك “.
هذا ما اعتقدته آيريس.
أصبح تعبير إيفان أيضًا خطيرًا عندما سمع ذلك.
” ماذا بحق الجحيم يا رفاق تتحدثون عنه ؟”
” إذا كان الأمر كذلك ، فلا تخبرني أنه حتى في هذا العمر ، فإن فراي…”
يبدو أن آيريس قد تم استيعابها بعمق مع قوة الفضاء. لم يكن هناك أي طريقة لم تلاحظ وصول فري.
” حق. إنه الساحر العظيم بالمعنى الحقيقي للكلمة “.
” أيها الوغد.”
صُدم إيفان.
” ماذا؟”
” أوه… يا إلهي. لمدة 4000 عام… إ-إنه أقوى بكثير مما كنت أعتقد “.(يعني هو بتول لأكثر 4000 سنة)
حتى لو حوصر حكيم ذو تدريب عقلي عميق في هذا المكان ، فلن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة طويلة قبل أن يصاب بالجنون.
قدمت أناستازيا تعبيرًا حزينًا وهي تتحدث.
ترجمة : [ Yama ]
” هذا هو مصير ساحر 9 نجوم. إنه مثل كونك مخصيًا عقليًا “.
ومع ذلك ، لم تبدو أناستازيا سعيدة بلم الشمل.
” وقد تم إخصائك جسديًا. لا عجب أنكما أفضل صديقين “.(بوووم يالقصف ???)
” …آيريس.”
” أيها الوغد.”
” بهذه الطريقة ، سأحقق أفضل نتيجة. أنا أضع كل شيء على المحك. لكن هذا صعب بمفردي. انا بحاجة الى مساعدة. مساعدتك. لذا امش بجانبي من الآن فصاعدًا. سيكون ذلك تكفيرا لأفعالك “.
تمامًا كما كانت الأوعية الدموية على وشك الانفجار على جبين أناستازيا. ظهر شخص ما بجانب غراي الشبيه لفراي.
قدمت أناستازيا تعبيرًا حزينًا وهي تتحدث.
” ماذا بحق الجحيم يا رفاق تتحدثون عنه ؟”
أومأت الوسيطة العظيمة
كان الوسيطة العظيمة.
[كنت سعيدة حقًا لرؤيتك مرة أخرى.]
نظرت إلى إيفان وأناستازيا بتعبير سخيف.
” لا.”
كان تعبير إيفان مرًا بعض الشيء وهو يتحدث.
” لماذا أنت هنا ؟”
عرف فراي مدى أهمية واجبه. وماذا سيحدث إذا توقف الآن.
” أنا أتحكم في هذا الرجل الآن.”
” لا أعتقد أنه سيكون من الحكمة العودة إلى هناك.”
التفت أناستازيا لإلقاء نظرة على غراي مرة أخرى.
” آيريس ، إذا كنت تنوين حقًا تحمل مسؤولية ما فعلته ، فاتبعني.”
“… أعتقد أنه جسد فراي. لكن لديه جوهر مختلف. ماذا حدث ؟”
بدلا من ذلك ، أصبح قلبه ثقيلًا.
أومأت الوسيطة العظيمة
كان هذا لأنه كان لديه ثقة كبيرة في حواسه.
”لا تسيء الفهم. هذا ما طلب مني أن أفعله “.
مستحيل.
” طلب ؟”
هذا ما اعتقدته آيريس.
” نعم. كان لديه خدمة طلبها منك ، بما في ذلك الآخر “.
” هل هذه هو التكفير الذي أردته؟”
أصبح تعبير الوسيطة العظيمة جادًا عندما قالت هذه الكلمات.
” ماذا؟”
قدمت أناستازيا تعبيرًا حزينًا وهي تتحدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
