هيتومي إيكار (5)
ترجمة : [ Yama ]
حول بعلزبول بصره إلى الاتجاه الذي سمع منه الصوت.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 201 – هيتومي إيكار (5)
كانت هذه أراضي ليليث وموطن كل شياطين الأحلام. بطبيعة الحال ، كانت قوتهم القتالية أقل بكثير من قوة الشياطين الأخرى.
لم يتم نطق أي كلمة لفترة من الوقت.
على هذا النحو ، كانت القدرة القتالية لأراضيه ممتازة. لو اصطدموا ، لكان أنصاف الآلهة قد أصيب بشدة.
احتاج فراي إلى تنظيم أفكاره ، والوجود أمامه يعرف ذلك.
كان هذا بالتأكيد هو الحال.
“الملائكة”.
“لماذا تعتقد ذلك؟”
لم يكن متأكدًا ، لكنه شعر أنهم يشبهون حكام الجحيم.
“ماذا كان يقصد بعد ذلك؟”
“ربما يكون الأبوكاليبس على قدم المساواة معهم.”
[…]
كان هناك ما مجموعه ستة من حكام الجحيم.
كان هذا هو نفسه بالنسبة لورد التنانين الذي كان مرتبطًا بالعالم المميت. لقد خسر معركة ضد اللورد ، لكنه لم يمت.
“هناك ستة أبوكاليبس بما في ذلك اللورد.”
على الرغم من أنه كان على قيد الحياة بالكاد في الوقت الحالي ، إلا أنه كان لا يزال على قيد الحياة بالتأكيد.
أغلق فراي عينيه.
“هاه؟”
لم يعد كل هذا مجرد صدفة.
“هدف اللورد…”
ولا سيما اللورد.
“لماذا تحتاج ثلاثة؟”
كان مظهره دائمًا الأكثر غرابة بين أنصاف الآلهة. حتى أكثر من نوزدوغ ، الذي كان هيكلًا عظميًا ، أو أجني ، الذي كان كائنًا حرفيًا من النار.
“نعم.”
“هل يقلد بغير وعي مظهر الحاكم؟”
لم يستطع فراي إلا أن يسأل عندما سمع هذا.
لقد سمع عن أصل أنصاف الآلهة من ريكي ، ولكن الآن ، أدرك أنه كان أعمق بكثير مما كان يعتقد في البداية. كانوا كائنات كانت في الأصل سكان العالم السماوي.
“هل يقلد بغير وعي مظهر الحاكم؟”
تلك كانت هويات الأنصاف الحقيقية.
“إذاً ماذا عن عالم الشياطين؟”
“هذا شيء حتى أن أنصاف الآلهة لا يعرفونه.”
كان هذا سرًا لا يعرفه إلا هو.
لقد كان شعورا غريبا.
وتساءل كيف ستتصرف ليليث التي تعرض جحيم حلمه الأسود خاصتها للهجوم ، في الاجتماع القادم.
كان يشعر دائمًا أن أنصاف الآلهة ملفوف بنوع من الحجاب الغامض. ولكن وفقًا لهذا الوجود أمامه ، حتى أنصاف الآلهة أنفسهم لم يعرفوا ما هم عليه حقًا.
كان هناك ضيف غير مدعو يقف هناك.
حتى اللورد.
لقد سقط حوالي نصف الحلم الأسود الجحيم.
كان هذا سرًا لا يعرفه إلا هو.
[أحتاج إلى شخص يساعدني في الحفاظ على التوازن. كائن ينظر إلى العالم دائمًا ويسعى إلى الانسجام. شخص يكرس نفسه للحفاظ على استقرار العالم. لكن هذا صعب. هذه الموهبة لا تولد بسهولة. ومن المستحيل بالنسبة لي التلاعب في تدفق القدر وتحريك الوقت إلى الأمام. خاصة وأنني بحاجة لثلاثة منهم.]
لم يستطع فراي إلا أن يشعر ببعض الفرح من هذه الحقيقة.
[بمرور الوقت ، تم تأسيس غرور اللورد ، واستمر الأنصاف في السقوط في القارة من بعده. في نفس الوقت تقريبًا الذي تعرف فيه جميع أنصاف الآلهة عليه على أنه اللورد ، تطور التنانين لإدارة القارة.]
[يبدو أنك تستمتع بهذا أكثر مما كنت أتوقع. أنا سعيد لرؤية هذا.]
تلك كانت هويات الأنصاف الحقيقية.
“… هل كانت هذه نيتك؟ هل هذا هو السبب في أنك تخبرني عن أصول الأنصاف؟ ”
[ليصبح الميزان.]
[ليس تماما. هذه مجرد معلومات أساسية. نحن على وشك الانتقال إلى النقطة الرئيسية.]
لقد قال أن العالم السماوي قد دمر. ومع ذلك ، لم يمت اللورد.
بلاغته جعلت فراي عاجزًا عن الكلام مرة أخرى.
أغلق فراي عينيه.
“ماذا كان يقصد بعد ذلك؟”
وتساءل كيف ستتصرف ليليث التي تعرض جحيم حلمه الأسود خاصتها للهجوم ، في الاجتماع القادم.
كانت الأشياء التي سمعها حتى الآن صادمة للغاية بالنسبة له. حتى فراي ، الذي كان بإمكانه الحفاظ على رباطة جأشه بغض النظر عن الموقف ، لم يستطع إلا أن يتفاعل بعد سماعه.
[ومع ذلك ، فإن “القانون” الذي أنشأته قد اختار بالفعل التنانين كميزان. كان اللورد خطوة فوقهم عندما يتعلق الأمر بالكفاءة ، ولكن في نظر العالم البشري ، كان غريبًا. على أي حال ، لم يستطع اللورد قبول هذه الحقيقة ، لذلك دخل في حرب ضد التنانين وانتصر.]
إذا كان أي شخص آخر قد سمع هذا لكانوا قد صرخوا بالتأكيد في حالة صدمة أو سيجدون صعوبة في إغلاق أفواههم.
“هناك ستة أبوكاليبس بما في ذلك اللورد.”
[أحتاج إلى شخص يساعدني في الحفاظ على التوازن. كائن ينظر إلى العالم دائمًا ويسعى إلى الانسجام. شخص يكرس نفسه للحفاظ على استقرار العالم. لكن هذا صعب. هذه الموهبة لا تولد بسهولة. ومن المستحيل بالنسبة لي التلاعب في تدفق القدر وتحريك الوقت إلى الأمام. خاصة وأنني بحاجة لثلاثة منهم.]
“شخص ما يتواصل مع أنصاف الآلهة.”
لم يستطع فراي إلا أن يسأل عندما سمع هذا.
لم يستطع فراي إلا أن يشعر ببعض الفرح من هذه الحقيقة.
“لماذا تحتاج ثلاثة؟”
ترجمة : [ Yama ]
[أخبرتك. هناك ثلاثة عوالم في هذا الكون. إذا لم يتم تدمير العالم السماوي ، لكان مايكل هو التوازن. كان سيلعب دوره بشكل مثالي ، وكان العالم السماوي سيكون جنة حقيقية.]
“هل يقلد بغير وعي مظهر الحاكم؟”
“لذا فإن العوالم الأخرى تحتاج أيضًا إلى مثل هذا الوجود.”
رفع لوسيفر ، سيد الجحيم الفاسد ، رأسه.
[بالضبط. أنا متأكد من أنك تعرف من لديه التوازن في عالم الموت.]
لم يستطع فراي إلا أن يشعر ببعض الفرح من هذه الحقيقة.
“التنانين.”
لهذا السبب ، على الرغم من أن قوته القتالية كانت قليلة بعض الشيء ، إلا أنه كان قادرًا على أن يصبح أحد أذرع بعلزبول .
[كان قائدهم هو الأفضل بينهم.]
لذلك أرسل بعلزبول اثنين من مرؤوسيه رفيعي المستوى إلى جحيم الحلم الأسود كتعزيزات.
كان يشير إلى لورد التنانين.
ضحك داونز.
جلس فراي ينظم أفكاره.
[يبدو أنك تستمتع بهذا أكثر مما كنت أتوقع. أنا سعيد لرؤية هذا.]
ومع ذلك ، كان لا يزال قلقًا من احتمال اختفاء هذا الكائن في أي لحظة. لقد قال إنه كان مشغولاً للغاية ، وشدد على أنه من غير المعتاد أن يظهر مباشرة.
تم أخذها بسرعة. وسرعان ما سيصل تقدمهم إلى منطقة بعلزبول.
لذلك إذا كانت أفكاره صحيحة ، فإن هذه المحادثة لها حد زمني.
“همم.”
[عندما هبط اللورد على القارة لأول مرة ، كان لورد التنانين مجرد وحش كبير. لم يكن لديه أي ذكاء. لم يكن اللورد مختلفًا تمامًا. لم يكن لديه إحساس بالذات ولا يزال مرتبكًا بشأن هويته.]
لم يستطع فراي إلا أن يشعر ببعض الفرح من هذه الحقيقة.
أدرك فراي أن هذه كانت قصة منذ عشرات الآلاف من السنين ، إن لم يكن أطول. لم يتم تسجيل حقيقة الماضي في أي مكان في العالم.
[عندما هبط اللورد على القارة لأول مرة ، كان لورد التنانين مجرد وحش كبير. لم يكن لديه أي ذكاء. لم يكن اللورد مختلفًا تمامًا. لم يكن لديه إحساس بالذات ولا يزال مرتبكًا بشأن هويته.]
لقد شعرت بغرابة بعض الشيء عند سماع ذلك من هذا الكائن الذي ادعى أنه الحاكم.
من بين حكام عالم الشياطين الستة ، كان بعلزبول الأكثر حكمة.
[بمرور الوقت ، تم تأسيس غرور اللورد ، واستمر الأنصاف في السقوط في القارة من بعده. في نفس الوقت تقريبًا الذي تعرف فيه جميع أنصاف الآلهة عليه على أنه اللورد ، تطور التنانين لإدارة القارة.]
[ليصبح الميزان.]
كان صوت داونز مضحكًا جدًا كما قال هذا.
كان هذا بالتأكيد هو الحال.
[عندما أدركوا وجود الآخر ، كان من المحتم أن تنشأ بينهم صراعات. أنا متأكد من أنه حتى في ذلك الوقت ، أدركوا أنهم غير متوافقين مع بعضهم البعض.]
“شخص ما يتواصل مع أنصاف الآلهة.”
“…”
خرج هاليفر من الغرفة ، وما زال تعابير وجهه مليئة بالوقار.
كان هذا طبيعيا.
“ما هو الضرر على جانب الأنصاف؟”
في تلك الأيام ، كان التنانين هم الوحيدون الذين يستطيعون محاربة أنصاف الآلهة.
[عندما هبط اللورد على القارة لأول مرة ، كان لورد التنانين مجرد وحش كبير. لم يكن لديه أي ذكاء. لم يكن اللورد مختلفًا تمامًا. لم يكن لديه إحساس بالذات ولا يزال مرتبكًا بشأن هويته.]
لقد سمع عن هذا من إيزولا. لم يكن أنصاف الآلهة أبدًا مهملًا أو متعجرفًا أثناء قتاله ضد التنانين.
“أنت لست من يجب أن يعتذر.”
[ومع ذلك ، فإن “القانون” الذي أنشأته قد اختار بالفعل التنانين كميزان. كان اللورد خطوة فوقهم عندما يتعلق الأمر بالكفاءة ، ولكن في نظر العالم البشري ، كان غريبًا. على أي حال ، لم يستطع اللورد قبول هذه الحقيقة ، لذلك دخل في حرب ضد التنانين وانتصر.]
ضحك داونز.
كان ذلك فقط عندما فهم فراي.
[…]
هدف اللورد الذي كان دائما ضبابيا بالنسبة له. والسبب في أنه لم يقم بعد بتدمير القارة على الرغم من وجود فرصة كبيرة له.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 201 – هيتومي إيكار (5)
“هدف اللورد…”
لقد سقط حوالي نصف الحلم الأسود الجحيم.
[ليصبح الميزان.]
لقد كان شعورا غريبا.
أغلق فري فمه للحظة قبل أن يتحدث.
خرج هاليفر من الغرفة ، وما زال تعابير وجهه مليئة بالوقار.
“… سمعت أن لورد التنانين مرتبط بالقارة. هل هذا التوازن الذي ذكرته مرتبط بعمق بالعالم لدرجة أنه يشترك في وجوده مع العالم؟ ”
عندما طرح هذا السؤال.
[هذا صحيح.]
اتفق هاليفر مع بعلزبول. من الواضح أنهم اختاروا مكانًا غريبًا للتقدم.
لقد قال أن العالم السماوي قد دمر. ومع ذلك ، لم يمت اللورد.
[سبق أن ذكرته. لقد كان العيب القاتل في العالم السماوي ، وهو الشخص الذي تمرد ضدي.]
كانت روحه قد استوعبت بالفعل في دوامة الإرادة ، وانقطع ارتباطه بالعالم.
لم يعرف فراي التفاصيل ، ولكن في تلك العملية ، مات رئيس الملائكة ميخائيل وولد اللورد أنصاف الآلهة.
هدف اللورد الذي كان دائما ضبابيا بالنسبة له. والسبب في أنه لم يقم بعد بتدمير القارة على الرغم من وجود فرصة كبيرة له.
كان هذا هو نفسه بالنسبة لورد التنانين الذي كان مرتبطًا بالعالم المميت. لقد خسر معركة ضد اللورد ، لكنه لم يمت.
“هناك ستة أبوكاليبس بما في ذلك اللورد.”
على الرغم من أنه كان على قيد الحياة بالكاد في الوقت الحالي ، إلا أنه كان لا يزال على قيد الحياة بالتأكيد.
كان يشير إلى لورد التنانين.
“إذاً ماذا عن عالم الشياطين؟”
كان يشعر دائمًا أن أنصاف الآلهة ملفوف بنوع من الحجاب الغامض. ولكن وفقًا لهذا الوجود أمامه ، حتى أنصاف الآلهة أنفسهم لم يعرفوا ما هم عليه حقًا.
هل كان هناك توازن أيضًا في عالم الشياطين؟
[هناك شخص يعرف كل ما قلته للتو. ربما يكون الشخص الآخر الوحيد في الكون.]
“هل هو واحد من حكام عالم الشياطين الستة؟”
“كان يجب أن يكونوا قد مروا بجحيم ذبح أسورا ، والذي كان من الممكن أن يكون أسوأ مكان للغزاة.”
عندما طرح هذا السؤال.
“هل يقلد بغير وعي مظهر الحاكم؟”
[…]
كانت أراضي أسورا مليئة بالمتعصبين في المعركة الذين أحبوا القتال. لا أحد من مرؤوسيه المخلصين يكره الدم والذبح.
ظهرت العيون على رأس الكائن ، ونظر إلى فراي باهتمام.
“…أنا آسف.”
[هناك شخص يعرف كل ما قلته للتو. ربما يكون الشخص الآخر الوحيد في الكون.]
كان هناك ما مجموعه ستة من حكام الجحيم.
“من ذاك؟”
“لكنهم هاجموا جحيم الحلم الأسود بدلاً من ذلك.”
[سبق أن ذكرته. لقد كان العيب القاتل في العالم السماوي ، وهو الشخص الذي تمرد ضدي.]
استيقظ بعلزبول من أفكاره.
ضحك داونز.
“من ذاك؟”
[أكثر شخص متعجرف في العالم].
هل كان هناك توازن أيضًا في عالم الشياطين؟
* * *
لذلك أرسل بعلزبول اثنين من مرؤوسيه رفيعي المستوى إلى جحيم الحلم الأسود كتعزيزات.
“تم قتل جيبل و نوكتيس.”
استيقظ بعلزبول من أفكاره.
صمت بعلزبول.
“ماذا كان يقصد بعد ذلك؟”
كان جيبل و نوكتيس اثنين من الشياطين الذين خدموه لمئات السنين.
“ما هو الضرر على جانب الأنصاف؟”
كان ذلك فقط عندما فهم فراي.
“…”
لم يكن ليفعل ذلك لو كان هناك جحيم آخر. ومع ذلك ، فقد تم القضاء عليهم دون أن يتمكنوا حتى من ترك خدش.
لم يستطع هاليفر ، الشيطان الذي كان يقدم التقرير على ركبة واحدة ، الإجابة على هذا السؤال على الفور.
“…أنا آسف.”
بدلا من ذلك ، عض شفته بهدوء.
“إذاً ماذا عن عالم الشياطين؟”
“…أنا آسف.”
“هل هو واحد من حكام عالم الشياطين الستة؟”
تحدث بعلزبول بنبرة فارغة.
لذلك أرسل بعلزبول اثنين من مرؤوسيه رفيعي المستوى إلى جحيم الحلم الأسود كتعزيزات.
“فقد اثنان من الشياطين من الرتب العالية ، لكن لم تكن هناك نتائج؟”
“حاكم الجحيم الفاسد.”
“أنا آسف.”
لم يستطع فراي إلا أن يسأل عندما سمع هذا.
“أنت لست من يجب أن يعتذر.”
لم يستطع فراي إلا أن يشعر ببعض الفرح من هذه الحقيقة.
بعد أن قال هذا ، خفض بعلزبول رأسه. كانت هذه عادة له كلما ضاع في التفكير.
كانت أراضي أسورا مليئة بالمتعصبين في المعركة الذين أحبوا القتال. لا أحد من مرؤوسيه المخلصين يكره الدم والذبح.
لم يكن هاليفر قد رأى بعلزبول أبدًا غاضبًا. لم يفقد أعصابه أبدًا ، بغض النظر عن الموقف.
[بالضبط. أنا متأكد من أنك تعرف من لديه التوازن في عالم الموت.]
على الرغم من أن الجمهور كان يطلق على بعلزبول الماكر والغادر ، إلا أن هاليفر كان يعرف ذلك.
“أنت لست من يجب أن يعتذر.”
من بين حكام عالم الشياطين الستة ، كان بعلزبول الأكثر حكمة.
لقد قال أن العالم السماوي قد دمر. ومع ذلك ، لم يمت اللورد.
“إنه الوحيد الذي يمكن أن يصبح الحاكم الحقيقي للجحيم.”
لقد شعرت بغرابة بعض الشيء عند سماع ذلك من هذا الكائن الذي ادعى أنه الحاكم.
بعد التفكير لفترة طويلة ، تمتم بعلزبول أخيرًا.
كان هدفهم هو يأس بارباتوس. وللوصول إلى هناك ، كان عليهم المرور عبر الجحيم الدموي لبعلزبول.
“هناك خائن.”
“أنا آسف.”
“هاه؟”
“…”
“شخص ما يتواصل مع أنصاف الآلهة.”
كان هذا هو نفسه بالنسبة لورد التنانين الذي كان مرتبطًا بالعالم المميت. لقد خسر معركة ضد اللورد ، لكنه لم يمت.
“لماذا تعتقد ذلك؟”
تمامًا كما فتح النافذة وكان على وشك الطيران في سماء الجحيم المظلمة.
“إنهم لا يعرفون الكثير عن عالم الشياطين. ومع ذلك ، لديهم فهم ممتاز لما يحيط بهم “.
رفع لوسيفر ، سيد الجحيم الفاسد ، رأسه.
كان هذا بالتأكيد هو الحال.
إذا كان أي شخص آخر قد سمع هذا لكانوا قد صرخوا بالتأكيد في حالة صدمة أو سيجدون صعوبة في إغلاق أفواههم.
اتفق هاليفر مع بعلزبول. من الواضح أنهم اختاروا مكانًا غريبًا للتقدم.
“تم قتل جيبل و نوكتيس.”
“كان يجب أن يكونوا قد مروا بجحيم ذبح أسورا ، والذي كان من الممكن أن يكون أسوأ مكان للغزاة.”
ضاع بعلزبول الفكر مرة أخرى.
لم يكن فيلم مذبحة الجحيم في أشورا مكانًا يمكن أن يكون أنصاف الآلهة قادرًا على اختراقه بسهولة.
تمامًا كما فتح النافذة وكان على وشك الطيران في سماء الجحيم المظلمة.
كانت أراضي أسورا مليئة بالمتعصبين في المعركة الذين أحبوا القتال. لا أحد من مرؤوسيه المخلصين يكره الدم والذبح.
كان هذا سرًا لا يعرفه إلا هو.
على هذا النحو ، كانت القدرة القتالية لأراضيه ممتازة. لو اصطدموا ، لكان أنصاف الآلهة قد أصيب بشدة.
“كان يجب أن يكونوا قد مروا بجحيم ذبح أسورا ، والذي كان من الممكن أن يكون أسوأ مكان للغزاة.”
“لكنهم هاجموا جحيم الحلم الأسود بدلاً من ذلك.”
“لماذا تعتقد ذلك؟”
كانت هذه أراضي ليليث وموطن كل شياطين الأحلام. بطبيعة الحال ، كانت قوتهم القتالية أقل بكثير من قوة الشياطين الأخرى.
ضاع بعلزبول الفكر مرة أخرى.
ومع ذلك ، فإن سبب عدم غزو أراضيهم وأخذها منهم هو أن فنون الوهم التي استخدمها شياطين الأحلام كانت مزعجة للغاية. لسوء الحظ ، لم يكن لهذه الورقة الرابحة أي تأثير ضد أنصاف الآلهة.
ضحك داونز.
لم تكن قوتهم العقلية شيئًا يمكن أن تتنافس معه الشياطين العادية. كان من الممكن أن تؤثر ليليث ، ملكة شياطين الأحلام، عليهم إذا تصرفت بشكل شخصي ، لكن الأوهام من مرؤوسيها لن يكون لها أي تأثير.
تحدث بعلزبول بنبرة فارغة.
لقد سقط حوالي نصف الحلم الأسود الجحيم.
كان يشير إلى لورد التنانين.
تم أخذها بسرعة. وسرعان ما سيصل تقدمهم إلى منطقة بعلزبول.
لقد سقط حوالي نصف الحلم الأسود الجحيم.
كان هدفهم هو يأس بارباتوس. وللوصول إلى هناك ، كان عليهم المرور عبر الجحيم الدموي لبعلزبول.
لم يكن ليفعل ذلك لو كان هناك جحيم آخر. ومع ذلك ، فقد تم القضاء عليهم دون أن يتمكنوا حتى من ترك خدش.
لذلك أرسل بعلزبول اثنين من مرؤوسيه رفيعي المستوى إلى جحيم الحلم الأسود كتعزيزات.
“ماذا كان يقصد بعد ذلك؟”
لم يكن ليفعل ذلك لو كان هناك جحيم آخر. ومع ذلك ، فقد تم القضاء عليهم دون أن يتمكنوا حتى من ترك خدش.
لم تكن قوتهم العقلية شيئًا يمكن أن تتنافس معه الشياطين العادية. كان من الممكن أن تؤثر ليليث ، ملكة شياطين الأحلام، عليهم إذا تصرفت بشكل شخصي ، لكن الأوهام من مرؤوسيها لن يكون لها أي تأثير.
“هل ما زلت تحاول العثور على موقع اللورد؟”
قال بعلزبول هذه الكلمات بصوت شرس ، وعيناه الداميتان تدوران بغرابة في رأسه.
“نعم.”
لهذا السبب ، على الرغم من أن قوته القتالية كانت قليلة بعض الشيء ، إلا أنه كان قادرًا على أن يصبح أحد أذرع بعلزبول .
ضاع بعلزبول الفكر مرة أخرى.
“ماذا كان يقصد بعد ذلك؟”
“قوة اللورد مزعجة بالتأكيد.”
[كان قائدهم هو الأفضل بينهم.]
القدرة على التحكم في الفضاء. كانت براعة مثل هذه القدرة كبيرة جدًا. كان من حسن الحظ أنه لم يستطع التحرك مع الأنصاف.
[ومع ذلك ، فإن “القانون” الذي أنشأته قد اختار بالفعل التنانين كميزان. كان اللورد خطوة فوقهم عندما يتعلق الأمر بالكفاءة ، ولكن في نظر العالم البشري ، كان غريبًا. على أي حال ، لم يستطع اللورد قبول هذه الحقيقة ، لذلك دخل في حرب ضد التنانين وانتصر.]
“ربما هذا هو سبب انتقاله بشكل منفصل. ”
“هل يقلد بغير وعي مظهر الحاكم؟”
لولا اللورد ، لما كان بعلزبول والأرشيدوق الآخرون يتصرفون بشكل منفصل حتى الآن. بدلاً من ذلك ، كانوا سيشنون حربًا شاملة بينما يكتشفون قدرات الآخرين.
“سرعتهم في مهاجمة جحيم الحلم الأسود أسرع بكثير مما توقعنا. إنها سرعة لا معنى لها ما لم يكن لديهم معرفة بتضاريس الجحيم المختلفة وكذلك الشياطين التي تسكنها. وليس هناك من طريقة أن أنصاف الآلهة كان لديهم بالفعل هذه المعلومات “.
لكن دون معرفة مكان وجود لورد ، لم يتمكنوا من التحرك على عجل.
[ومع ذلك ، فإن “القانون” الذي أنشأته قد اختار بالفعل التنانين كميزان. كان اللورد خطوة فوقهم عندما يتعلق الأمر بالكفاءة ، ولكن في نظر العالم البشري ، كان غريبًا. على أي حال ، لم يستطع اللورد قبول هذه الحقيقة ، لذلك دخل في حرب ضد التنانين وانتصر.]
بينما كانوا يقاتلون الجيش أنصاف الآلهة الرئيسي ، ربما حوَّل اللورد جهنمهم غير المحمية إلى أرض قاحلة. في هذه الحالة ، حتى لو انتصروا في الحرب ضد أنصاف الآلهة ، فسيظلون يخسرون في النهاية.
كان هناك ما مجموعه ستة من حكام الجحيم.
لقد وصلت في النهاية إلى هذه المرحلة.
“هل هو واحد من حكام عالم الشياطين الستة؟”
كان التحالف الذي صنعه الشياطين أرق من قطعة من الورق المبلل وأسهل في التمزق.
“هناك ستة أبوكاليبس بما في ذلك اللورد.”
وتساءل كيف ستتصرف ليليث التي تعرض جحيم حلمه الأسود خاصتها للهجوم ، في الاجتماع القادم.
بعد أن قال هذا ، خفض بعلزبول رأسه. كانت هذه عادة له كلما ضاع في التفكير.
استيقظ بعلزبول من أفكاره.
[عندما هبط اللورد على القارة لأول مرة ، كان لورد التنانين مجرد وحش كبير. لم يكن لديه أي ذكاء. لم يكن اللورد مختلفًا تمامًا. لم يكن لديه إحساس بالذات ولا يزال مرتبكًا بشأن هويته.]
“سرعتهم في مهاجمة جحيم الحلم الأسود أسرع بكثير مما توقعنا. إنها سرعة لا معنى لها ما لم يكن لديهم معرفة بتضاريس الجحيم المختلفة وكذلك الشياطين التي تسكنها. وليس هناك من طريقة أن أنصاف الآلهة كان لديهم بالفعل هذه المعلومات “.
كان مظهره دائمًا الأكثر غرابة بين أنصاف الآلهة. حتى أكثر من نوزدوغ ، الذي كان هيكلًا عظميًا ، أو أجني ، الذي كان كائنًا حرفيًا من النار.
“آه. فهمت.”
“هل ما زلت تحاول العثور على موقع اللورد؟”
“وهذا النوع من المعرفة ليس شيئًا يمكن الحصول عليه من شيطان منخفض المستوى.”
تم أخذها بسرعة. وسرعان ما سيصل تقدمهم إلى منطقة بعلزبول.
قال بعلزبول هذه الكلمات بصوت شرس ، وعيناه الداميتان تدوران بغرابة في رأسه.
بينما كانوا يقاتلون الجيش أنصاف الآلهة الرئيسي ، ربما حوَّل اللورد جهنمهم غير المحمية إلى أرض قاحلة. في هذه الحالة ، حتى لو انتصروا في الحرب ضد أنصاف الآلهة ، فسيظلون يخسرون في النهاية.
“الخائن شيطان رفيع المستوى. يجب أن يكون على الأقل من الرتب العالية. هاليفر ، تحقق من الشياطين الذين اختفوا فجأة في العقد الماضي. من هم فوق الرتبة المتوسطة. سيتعين عليك التحقيق ليس فقط في أراضينا ولكن أيضًا في أراضي الجحيم الأخرى. سأخبر الحكام الشياطين الآخرين مقدما “.
لم يستطع فراي إلا أن يشعر ببعض الفرح من هذه الحقيقة.
“كما تتمنا.”
كان هناك ضيف غير مدعو يقف هناك.
حنى هاليفر رأسه ، معجبا بحكمة بعلزبول . لقد كان شيطانًا ولاءه لمولاه اخترق السماء ، وهو أمر نادر بالنسبة لشيطان.
إذا كان أي شخص آخر قد سمع هذا لكانوا قد صرخوا بالتأكيد في حالة صدمة أو سيجدون صعوبة في إغلاق أفواههم.
لهذا السبب ، على الرغم من أن قوته القتالية كانت قليلة بعض الشيء ، إلا أنه كان قادرًا على أن يصبح أحد أذرع بعلزبول .
“الملائكة”.
خرج هاليفر من الغرفة ، وما زال تعابير وجهه مليئة بالوقار.
احتاج فراي إلى تنظيم أفكاره ، والوجود أمامه يعرف ذلك.
قام بعلزبول أيضا من مكانه على عرشه. كان عليه أن يقابل شخصًا ما على وجه السرعة.
[ليس تماما. هذه مجرد معلومات أساسية. نحن على وشك الانتقال إلى النقطة الرئيسية.]
تمامًا كما فتح النافذة وكان على وشك الطيران في سماء الجحيم المظلمة.
كان مظهره دائمًا الأكثر غرابة بين أنصاف الآلهة. حتى أكثر من نوزدوغ ، الذي كان هيكلًا عظميًا ، أو أجني ، الذي كان كائنًا حرفيًا من النار.
“إلى أين أنت ذاهب؟”
لم يعد كل هذا مجرد صدفة.
“…”
لم يعرف فراي التفاصيل ، ولكن في تلك العملية ، مات رئيس الملائكة ميخائيل وولد اللورد أنصاف الآلهة.
حول بعلزبول بصره إلى الاتجاه الذي سمع منه الصوت.
“هناك خائن.”
كان هناك ضيف غير مدعو يقف هناك.
“… سمعت أن لورد التنانين مرتبط بالقارة. هل هذا التوازن الذي ذكرته مرتبط بعمق بالعالم لدرجة أنه يشترك في وجوده مع العالم؟ ”
“حاكم الجحيم الفاسد.”
لقد سمع عن أصل أنصاف الآلهة من ريكي ، ولكن الآن ، أدرك أنه كان أعمق بكثير مما كان يعتقد في البداية. كانوا كائنات كانت في الأصل سكان العالم السماوي.
“همم.”
“إذاً ماذا عن عالم الشياطين؟”
رفع لوسيفر ، سيد الجحيم الفاسد ، رأسه.
* * *
“ماذا تريد مني ، ملك بعلزبول ؟”
“هل ما زلت تحاول العثور على موقع اللورد؟”
[يبدو أنك تستمتع بهذا أكثر مما كنت أتوقع. أنا سعيد لرؤية هذا.]
[هناك شخص يعرف كل ما قلته للتو. ربما يكون الشخص الآخر الوحيد في الكون.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
