بينيانغ أرجينتو (3)
ترجمة : [ Yama ]
بووم!
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 184 – بينيانغ أرجينتو (3)
كانت تقنية قوية للغاية ، لكن إيفان أدرك بنظرة واحدة أنها لا تناسبه.
النيران المروعة. النيران التي يمكن أن تنهي العالم.
دُفنت نورا في الأرض وهي تنزف.
كانت قوة أجني هي السيطرة على هذه النيران المدمرة ، لكن سيلكيد لم يكن مكانًا جيدًا له.
كان أجني في وضع لا يستطيع فيه الحركة. كانت ثلاث ثوان أكثر من كافية بالنسبة له.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يحرقه في الصحراء المقفرة. كانت معظم المباني مبنية من الحجر أو الرمل ، وكانت الأشجار أو المباني المصنوعة من الخشب نادرة للغاية.
‘في الواقع. يبدو أن قوتي قد تركزت.’
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن قوى أجني تضعف. ستستمر ألسنة اللهب في الاشتعال حتى لو لم يكن هناك شيء يحترق.
“أريد أن أعطي لكمة لهذا الرجل.”
تاهت.
“هاه؟”
سمع صوت شخص يركل من على الأرض.
حتى في تلك اللحظة ، كان أجني ينظر إليها.
كانت سنو.
في تلك اللحظة قام صرخة التنين من بينيانغ بتجميد جسد أجني مرة أخرى.
أجني لاحظت موقفها. ذكرته بريكي.
بالنسبة لنورا ، التي كانت لا تزال في الهواء ، كانت هذه الانفجارات مثل خطى عملاق غير مرئي.
هذا جعله يشعر فجأة بموجة شديدة من الاستياء. لم يكن هذا لأنه شعر بالخوف ولكن لأنه ذكره بريكي.
“حسن.”
لم يعجبه هذا التقليد الضعيف لريكي.
[…!]
هذا الفكر فاجأه.
التفت أجني لإلقاء نظرة على نيكس.
هل ما زال يعتبر ريكي من جنسه؟
اجتاح اللهب جسد أجني ، وبدأ يتقلص تدريجياً إلى حجم مشابه لحجم البشر.
بووم!
حتى في تلك اللحظة ، كان أجني ينظر إليها.
أرجح أجني يده اليسرى إلى سنو ، التي رفعت سيفها على عجل لمنعه ، لكنها لم تكن كتلة جيدة.
تقنية قبضة المحارب السرية. روح اللهب.
دون أن تكون قادرة على إبطال قوة الهجوم ، تم إعادتها إلى الأرض بسرعة أكبر بكثير من قفزتها.
كان هذا شيئًا حدث بعد أن شهدوا التقنية السرية للخليفة السابق.
بووم!
اصطدم جسد سنو ببرج مراقبة. بعد ذلك ، استمر الزخم في حملها وهي تقفز وتدحرجت على الأرض عدة مرات.
تمكنت فقط من التوقف بعد التدحرج أكثر من اثنتي عشرة مرة.
تمكنت فقط من التوقف بعد التدحرج أكثر من اثنتي عشرة مرة.
فوش!
تصاعد الدخان من جسدها. كان هذا دليلًا على أن كل هجوم من هجمات أجني كان مصحوبًا بحرارة مروعة.
كسر!
– إنه وحش.
بمجرد أن قرر الهجوم ، شعر بموجة هائلة من القوة.
صرت سنو أسنانها. كقزم جليدي ، كان للنيران المروعة لأجني تأثير رهيب عليها بشكل خاص.
في تلك اللحظة فقط أدرك قليلاً كيف تمكن ريكي من التغلب عليهم على الرغم من كونهم في هيئة بشرية.
باستخدام سيفها مثل العصا ، نهضت سنو أخيرًا عن الأرض. ثم نظرت إلى أجني ، وأجبرت نفسها على تجاهل الألم الناتج عن حروقها.
كان هذا اجني. كان هو الذي جعل إيفان يشعر بهذه الطريقة.
[أنتِ فظيعة.]
كان جسد إيفان قريبًا جدًا من الأرض لدرجة أنه كان يحتك بها تقريبًا.
“ماذا تقصد؟”
لم تكن تستخدم القوة في الواقع ؛ كانت ببساطة تغطي سلاحها بقوة إلهية. كانت طريقتها خاطئة تمامًا.
[أنتِ لا تستحقين استخدام مهارة ريكي في السيافة.]
لم يكن يعتقد أنه من الممكن القفز إلى هذا الارتفاع دون استخدام السحر. لقد قفزت ضعف ارتفاع إيفان.
كان صوتًا شديد البرودة لدرجة أنه كان من الصعب تخيل أنه جاء من جسد نار حقيقي.
كان جسد إيفان قريبًا جدًا من الأرض لدرجة أنه كان يحتك بها تقريبًا.
لا يسع سنو إلا أن ترتجف من هذه الكلمات.
ما الذي يمكنه فعله لتعويض النقص؟
[يجب أن تكوني رسول ريكي الحقيقية. الآن وقد مات ، يجب أن يكون لديك سيطرة أكبر على قوتك الإلهية. لكن انظري إلى مهارتك في المبارزة الآن. هل تعتقدين أنكِ يمكن أن تشكلي تهديدًا لي؟]
شعر أنه كان أسهل في إجراء تعديلات طفيفة وكان سيطرته على سلطته أكثر راحة مما كانت عليه في شكله الأصلي.
“…هذا”
غرست قوتها الإلهية في سيفها مرة أخرى وهاجمت أجني.
[لم تقبل قوة ريكي في جسدك.]
سرعان ما ضيقت نورا وسنو المسافة إلى أجني. لكن لم يكن أي منهما في حالة جيدة ، مما يعني أنهما لن يشكلا تهديدًا كبيرًا لأجني.
لم تدحض سنو كلماته.
لكنه تفاجأ للحظة فقط.
كان هذا لأنها عرفت أنه صحيح.
دون أن تكون قادرة على إبطال قوة الهجوم ، تم إعادتها إلى الأرض بسرعة أكبر بكثير من قفزتها.
‘ربما…’
“هاه؟”
من بين جميع الأشخاص المشاركين في القتال ، كان من الممكن أنها كانت الأقل فائدة. أعطاها ذلك إحساسًا بالعجز لم تختبره سنو من قبل.
[مثيرة للشفقة.]
بالنسبة إلى سنو ، كان التغلب على الشعور بانعدام الفائدة أصعب من أن تغضب من أجني.
عادت أجني للظهور مرة أخرى في العاصفة.
غير أجني رأيه. قرر قتل سنو قبل بينيانغ.
“أ- ، آه. نعم فعلا. أنا سعيد لأنك بخير.”
في تلك اللحظة تحركت نورا.
خففت نورا ضماداتها ولفتها مثل الزوبعة.
كانت هناك هالة حمراء حول جسدها ، لكنها لم تكن نار أجني.
هذا المستوى من الهجوم لم يؤدي إلا إلى الضغط عليه في أحسن الأحوال. لم يكن كافيًا إنهاء أجني.
تقنية قبضة المحارب السرية. روح اللهب.
[تنين!]
انطلقت نورا إلى الأمام ، تاركة أثرًا أحمر طويلًا مثل سقوط نيزك في منتصف الليل. كانت قد نقرت بقدمها برفق على الأرض ، لكنها وصلت على الفور إلى وجه أجني.
بووم!
[…!]
[إذا حاولت إجبار نفسك على الخروج ، سينقسم جسمك إلى قسمين. بغض النظر عما إذا كنت من طائر الفينيق أم لا ، فلن تنجو.]
فوجئ أجني بهذه الحقيقة أيضًا.
[إذا حاولت إجبار نفسك على الخروج ، سينقسم جسمك إلى قسمين. بغض النظر عما إذا كنت من طائر الفينيق أم لا ، فلن تنجو.]
لم يكن يعتقد أنه من الممكن القفز إلى هذا الارتفاع دون استخدام السحر. لقد قفزت ضعف ارتفاع إيفان.
كان إيفان عبقريًا حقيقيًا.
لكنه تفاجأ للحظة فقط.
لم تشك في هذه الكلمات ، لكنها شككت فيما إذا كانت ستتمكن من لعب الدور الذي قاله أم لا.
فتح أجني فمه على مصراعيه ، واندلعت ألسنة اللهب الزرقاء من حلقه.
سحب إيفان قبضته التي كانت تنبض بالمانا.
خففت نورا ضماداتها ولفتها مثل الزوبعة.
ثم سمعت أجني يتحدث بنبرة جافة.
تم امتصاص نيران أجني في الضمادات.
‘في الواقع. يبدو أن قوتي قد تركزت.’
“هذه الضمادات ليست عادية.”
فماذا يضيف؟
حتى لو شعر بالقلق بعض الشيء من الهجوم المفاجئ ، لم يقلق أجني. وبدلاً من ذلك ، توقف عن تنفس النار وأرجح ذراعه.
خطر.
على الرغم من حجمه العملاق ، كان قادرًا على التحرك بسرعة لا يمكن تصورها. كان هذا لأن جسد أجني مصنوع بالكامل من اللهب.
[لن أقتلك. أنا ببساطة سأمتصك. ألا تري؟ أنتِ بالفعل في يدي.]
لكن هذه المرة ، كانت نورا أسرع.
“هاه؟”
ركلت نورا بقدمها في الهواء الفارغ. كانت قبضتها مرتبطة بذقن أجني.
كان هذا لأنها عرفت أنه صحيح.
كسر!
عادت أجني للظهور مرة أخرى في العاصفة.
تعثر أجني للخلف ، وفقد توازنه مرة أخرى.
عادت أجني للظهور مرة أخرى في العاصفة.
في البداية ، بدا الأمر كما لو أن نصف وجه أجني قد تم تفجيره ، لكن نورا لم تخذل حذرها.
أفكاره ومشاعره ومعتقداته.
لقد شاهدت بالفعل ما حدث بعد هجوم إيفان. لم يكن هذا النوع من الجرح مميتًا بالنسبة له ، ولم يكن تهديدًا كبيرًا جدًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 184 – بينيانغ أرجينتو (3)
قبل كل شيء ، لم تشعر أنها قد أصابت قلبه.
[لم تقبل قوة ريكي في جسدك.]
واصلت نورا إرسال لكماتها إلى الأمام.
بدلاً من ذلك ، كان ما يحتاجه هو إعصار قوي يكتسح كل شيء في طريقه.
في كل مرة سقطت فيها قبضتيها ، انهار جزء كبير من جسد أجني الناري العملاق. تسبب هذا في شعور عدد قليل من الناجين الذين كانوا يشاهدون هجومها ببعض الأمل.
لم يكن يبالغ. لقد استخدم بالفعل قدرًا كبيرًا من القوة للتخلص من هذه المجموعة ؛ على الرغم من ذلك ، لا يمكن القول إنه قد بذل قصارى جهده.
كان هذا لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتعرض فيها أجني للهجوم دون القدرة على الانتقام.
والأهم من ذلك ، افتقاره إلى الثقة.
“…”
كانت قوة أجني هي السيطرة على هذه النيران المدمرة ، لكن سيلكيد لم يكن مكانًا جيدًا له.
ومع ذلك ، لم يكن تعبير نورا جيدًا.
عليها أن تستخدم ذلك. وبدلاً من ذلك ، التفت إلى بينيانغ بتعبير خشن وقال.
بدأت تشعر بالقلق وأرجحت قبضتيها بقوة أكبر وكأنها تمحو هذا الشعور.
دون أن تكون قادرة على إبطال قوة الهجوم ، تم إعادتها إلى الأرض بسرعة أكبر بكثير من قفزتها.
أجني لم يقاوم.
“أنا أفضل لكمة واحدة”.
كما لو أنه فقد قدرته على المقاومة ، اهتز جسده ببساطة عندما تعرض لكل هجوم من نورا.
“بينيانغ أرجينتو!”
بعد أن استمر هذا الوضع لفترة ، أصبحت وجوه الناجين المتفائلين الذين اعتقدوا أن نورا تتمتع بالأفضلية ، أصبحت تدريجياً أكثر صلابة وصلابة.
تم امتصاص نيران أجني في الضمادات.
“الأمر ليس وكأنه لا يوجد تأثير.”
لقد استولى بالفعل على نيكس ، الذي كان أكثر أفراد المجموعة إزعاجًا. حتى الآن يمكنه القضاء على المجموعة بأكملها بقلب الشمس.
كان لدى نورا هذا الفكر.
تجمعت كل المانا في جسد إيفان في قبضته. كانت مليئة بالمانا حرفيا.
فقط لأن أجني لم يقاوم لا يعني أنه لا يستطيع ذلك. ومع ذلك ، فإن هجوم نورا كان له بعض التأثير.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن قوى أجني تضعف. ستستمر ألسنة اللهب في الاشتعال حتى لو لم يكن هناك شيء يحترق.
كانت المشكلة أنه كما ذكرنا سابقًا ، لم تكن قادرة على مهاجمة قلبه.
في تلك الحالة ، نظر إلى ذقن أجني.
هذا المستوى من الهجوم لم يؤدي إلا إلى الضغط عليه في أحسن الأحوال. لم يكن كافيًا إنهاء أجني.
إذا كان الأمر كذلك ، لكانت قادرة على قطع جسده الملتهب.
“لا أستطيع الوصول إلى قلب أجني حتى مع روح اللهب؟”
كان هذا لأنها عرفت أنه صحيح.
تمامًا كما شعرت نورا باليأس الحقيقي ، اختفى كائن اللهب العملاق فجأة.
في كل مرة سقطت فيها قبضتيها ، انهار جزء كبير من جسد أجني الناري العملاق. تسبب هذا في شعور عدد قليل من الناجين الذين كانوا يشاهدون هجومها ببعض الأمل.
كان الأمر كما لو أن جسد أجني قد تبخر.
كان ريكي قد تغلب عليه ، وأنانتا وليرين ونوزدوغ بينما كان في شكل بشري.
“ما الذي يحدث؟”
أومأ بينيانغ.
“هل انتهى؟”
ركلت نورا بقدمها في الهواء الفارغ. كانت قبضتها مرتبطة بذقن أجني.
تسبب هذا في انتشار ضجة من خلال ووريورز على الأرض.
حتى في تلك اللحظة ، كان أجني ينظر إليها.
الحرارة التي كانت تجتاح المنطقة منذ لحظة اختفت فجأة. حتى أنه كان يتوهم أن الهواء البارد كان ينفخ.
“… إذا كان بإمكاني فقط استخدام القوة الإلهية لريكي.”
“لا ترخوا حذركم!”
اندلعت عاصفة من المانا فجأة في صحراء أماكان.
تمامًا كما صاحت نورا تحذيرًا بصوت عالٍ.
يمكن لأجني أن يشعر بقوة ومانا مكثفة تنبض داخل جسده.
بووم!
“أنا مدينة لك. إذا لم يكن أنت، لكنت ميتة “.
وقع انفجار هائل فجأة. تم إرسال جسد محارب كان على مقربة من الانفجار مبحرة في الهواء.
لم تكن الانفجارات سريعة جدا. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ نيكس وإيساكا في إيقاف تقدمهما.
اصطدم هذا المحارب بمبنى قريب بقوة لدرجة أن جسده أصبح كومة لحم ، لم يعد من الممكن التعرف عليه كإنسان.
شعر أنه كان أسهل في إجراء تعديلات طفيفة وكان سيطرته على سلطته أكثر راحة مما كانت عليه في شكله الأصلي.
“ما-ماذا؟!”
بمجرد أن قرر الهجوم ، شعر بموجة هائلة من القوة.
“ماذا حدث للتو؟”
اصطدم هذا المحارب بمبنى قريب بقوة لدرجة أن جسده أصبح كومة لحم ، لم يعد من الممكن التعرف عليه كإنسان.
بينما كان المحاربون يحاولون معرفة ما حدث ، حدثت المزيد من الانفجارات واحدة تلو الأخرى.
ومع ذلك ، كان جسده كله لا يزال يحترق بشدة مثل تجسد النار.
بووم! بووم! بووم!
تمامًا كما صاحت نورا تحذيرًا بصوت عالٍ.
بالنسبة لنورا ، التي كانت لا تزال في الهواء ، كانت هذه الانفجارات مثل خطى عملاق غير مرئي.
كوجوغو-
لم يكن الهدف الناجين. ومن سقطوا في الانفجارات هم من تعساء وقعوا في طريق الانفجارات.
صرت سنو أسنانها. كقزم جليدي ، كان للنيران المروعة لأجني تأثير رهيب عليها بشكل خاص.
كانت هذه الانفجارات تتجه بثبات في اتجاه معين. وعندما أدركت إلى أين تتجه هذه الانفجارات ، تغير تعبير نورا.
باستثناء مانا ، لم يكن هناك شيء آخر يستطيع المحارب السحري …
“بينيانغ أرجينتو!”
اصطدم هذا المحارب بمبنى قريب بقوة لدرجة أن جسده أصبح كومة لحم ، لم يعد من الممكن التعرف عليه كإنسان.
“…”
تجمعت كل المانا في جسد إيفان في قبضته. كانت مليئة بالمانا حرفيا.
شعرت بينيانغ أيضًا أن هذه الانفجارات تقترب منها. ومع ذلك ، في مستواها الحالي ، كان من المستحيل عليها تجنبهم أو منعهم.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن قوى أجني تضعف. ستستمر ألسنة اللهب في الاشتعال حتى لو لم يكن هناك شيء يحترق.
كان هناك شيء واحد فقط يمكن أن يفعله بينيانغ.
‘…ليكن.’
صراخ التنين.
وعندما ظنوا أنهم توقفوا أخيرًا ، تحولت الانفجارات إلى عاصفة نارية.
تمامًا كما كانت على وشك استدعاء هذه القوة مرة أخرى.
حتى في تلك اللحظة ، كان أجني ينظر إليها.
“كياه!”
لم يتم نقل التقنيات السرية لقبضة الملك المحارب. بدلاً من ذلك ، ابتكر كل خليفة أسلوبه الخاص.
أمسكها إيفان ونجا من وسط الانفجارات.
لإخماد تلك النيران ، سيحتاج إلى إعصار. فالرياح الضعيفة ستجعل اللهب أقوى.
ثم تحدث بنبرة حادة.
<توقف>
“أنا مدينة لك. إذا لم يكن أنت، لكنت ميتة “.
لن يتغير شيء حتى لو غادرت ساحة المعركة في تلك اللحظة.
“أ- ، آه. نعم فعلا. أنا سعيد لأنك بخير.”
الوضع اليائس الذي كان فيه.
نظر إيفان إلى الانفجارات بإصرار متابعًا بينيانغ وحرك ساقيه بشكل أسرع.
وقع انفجار مرة أخرى.
لم تكن الانفجارات سريعة جدا. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ نيكس وإيساكا في إيقاف تقدمهما.
ثم سمعت أجني يتحدث بنبرة جافة.
وعندما ظنوا أنهم توقفوا أخيرًا ، تحولت الانفجارات إلى عاصفة نارية.
ما الذي يمكنه فعله لتعويض النقص؟
كوو-
لم يكونوا قادرين على فعل الكثير قبل أن يتم ضربهم.
عادت أجني للظهور مرة أخرى في العاصفة.
[لم تقبل قوة ريكي في جسدك.]
غطت الحرارة المرعبة المنطقة مرة أخرى. وشعر الجميع باليأس عندما رأوا شكله الذي شُفي حديثًا. (TL: إنه مثل أسوأ نوع من رؤساء آر بي جي)
دُفنت نورا في الأرض وهي تنزف.
“هل التقنية السرية الخاصة بالمعلمة ليس لها أي تأثير؟”
الوضع اليائس الذي كان فيه.
كانت نورا المهاجم الأقوى بين الحاضرين. لكن يبدو أنه حتى أسلوبها السري لم يحدث أي فرق.
ضحك إيفان وضرب إلى أعلى.
‘…ليكن.’
إذا كان الأمر كذلك ، لكانت قادرة على قطع جسده الملتهب.
لم يكن مستعدًا للتخلي عن مثل هذا. لذلك لم يكن الوقت المناسب لأفكار غير ضرورية.
تسبب هذا في انتشار ضجة من خلال ووريورز على الأرض.
عليها أن تستخدم ذلك. وبدلاً من ذلك ، التفت إلى بينيانغ بتعبير خشن وقال.
كلما قاتلوا ، زاد استيائه. كانت هذه المرأة بحاجة إلى أن تحرق حتى الموت على الفور.
“يبدو أنه مصمم على إمساكك.”
صدمة رؤية هزيمة سيده الذي اعتبره أعلى من السموات.
“نعم. يبدو الأمر كذلك “.
يمكن لأجني أن يشعر بقوة ومانا مكثفة تنبض داخل جسده.
أومأت بينيانغ.
“هل التقنية السرية الخاصة بالمعلمة ليس لها أي تأثير؟”
أخبرها فراي دائمًا أن قدرتها على صرخة التنين ستكون مهمة لهزيمة أنصاف الآلهة.
كلما قاتلوا ، زاد استيائه. كانت هذه المرأة بحاجة إلى أن تحرق حتى الموت على الفور.
لم تشك في هذه الكلمات ، لكنها شككت فيما إذا كانت ستتمكن من لعب الدور الذي قاله أم لا.
في تلك الحالة ، نظر إلى ذقن أجني.
ومع ذلك ، فقد استخدمت صراخ التنين وأجبرت أجني على التوقف.
“هاه؟”
لمدة ثلاث ثوان.
اصطدم جسد سنو ببرج مراقبة. بعد ذلك ، استمر الزخم في حملها وهي تقفز وتدحرجت على الأرض عدة مرات.
“هل يمكنك إقافه مرة أخرى؟”
تمتم أجني بصدق.
“هاه؟”
[يجب أن تكوني رسول ريكي الحقيقية. الآن وقد مات ، يجب أن يكون لديك سيطرة أكبر على قوتك الإلهية. لكن انظري إلى مهارتك في المبارزة الآن. هل تعتقدين أنكِ يمكن أن تشكلي تهديدًا لي؟]
“أريد أن أعطي لكمة لهذا الرجل.”
كانت سنو.
ضغط إيفان بقبضته كما قال هذا.
بدأت تشعر بالقلق وأرجحت قبضتيها بقوة أكبر وكأنها تمحو هذا الشعور.
أومأ بينيانغ.
تمامًا كما شعرت نورا باليأس الحقيقي ، اختفى كائن اللهب العملاق فجأة.
“انه ممكن.”
تاهت.
“حسن.”
النيران المروعة. النيران التي يمكن أن تنهي العالم.
سسس-
“انه ممكن.”
أخذ إيفان نفسا عميقا.
وقع انفجار هائل فجأة. تم إرسال جسد محارب كان على مقربة من الانفجار مبحرة في الهواء.
أولاً ، كانت نورا ، تليها سنو ونيكس وإيساكا. ثم وقف القائد العظيم طوارق ، بيرسيركر جاروس ، والنصل المزدوج أورها أمام إيفان.
شعر إيفان وكأن صاعقة ضرب رأسه.
لقد فهموا أيضًا أن بينيانغ كان هدف أجني.
ضحك إيفان وضرب إلى أعلى.
حتى في تلك اللحظة ، كان أجني ينظر إليها.
هل كسر جمجمتها؟
[كم هذا مستفز.]
في ذلك الوقت اتخذ إيفان خطوته.
تمتم أجني بصدق.
في تلك اللحظة تحركت نورا.
لم يكن يبالغ. لقد استخدم بالفعل قدرًا كبيرًا من القوة للتخلص من هذه المجموعة ؛ على الرغم من ذلك ، لا يمكن القول إنه قد بذل قصارى جهده.
بدلا من ذلك ، تحول إلى ثعبان ناري. ثم قام هذا الثعبان الناري بلف لسانه حول نيكس وسحبها في فمه قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً. كان من الممكن أن تكون إمكاناتهم فاقت توقعاته بكثير ، لكن …
“كياه!”
التفت أجني لإلقاء نظرة على نيكس.
“كوك!”
في النهاية ، كانت هذه المرأة هي العقبة الأكبر. لولا كونها رسوله ، لكان قد استخدم بالفعل قلب الشمس لتحويل هذه المنطقة بأكملها إلى بحر من النار.
لم يكن متأكدًا من سبب استغراقه وقتًا طويلاً حتى يلاحظ شيئًا بهذه البساطة.
نظر حوله. انخفض عدد البشر الذين كانوا يقاومونه بشكل كبير.
عندما أصبح حجمه أصغر ، هدأت الهالة الغامرة والحرارة التي خرجت منه تدريجيًا. لكن لم يهدأ أي من الأشخاص الذين كانوا يراقبون.
شعر أجني أن أي تشكيلات يمكنهم إنشاؤها ستكون أصغر بكثير ، لذلك لم تكن هناك حاجة له للحفاظ على هذا المظهر.
نظر أجني إلى سنو بازدراء.
كان لدى أجني في الأصل ثقة مطلقة بهذا الشكل ، ولكن بعد القتال مع ريكي ، لم يستطع إلا أن يغير رأيه قليلاً.
كانت مدة روح النار قد انتهت بالفعل ، وكان من الصعب إصابة أجني في وضعها الحالي.
كان ريكي قد تغلب عليه ، وأنانتا وليرين ونوزدوغ بينما كان في شكل بشري.
اصطدم هذا المحارب بمبنى قريب بقوة لدرجة أن جسده أصبح كومة لحم ، لم يعد من الممكن التعرف عليه كإنسان.
كان لهذا المظهر الصغير والهش مزاياه الخاصة. خاصة عندما كان من الضروري السيطرة على سلطته.
من بين جميع الأشخاص المشاركين في القتال ، كان من الممكن أنها كانت الأقل فائدة. أعطاها ذلك إحساسًا بالعجز لم تختبره سنو من قبل.
فوش.
كان ريكي قد تغلب عليه ، وأنانتا وليرين ونوزدوغ بينما كان في شكل بشري.
اجتاح اللهب جسد أجني ، وبدأ يتقلص تدريجياً إلى حجم مشابه لحجم البشر.
أومأ بينيانغ.
ومع ذلك ، كان جسده كله لا يزال يحترق بشدة مثل تجسد النار.
بووم! بووم! بووم!
عندما أصبح حجمه أصغر ، هدأت الهالة الغامرة والحرارة التي خرجت منه تدريجيًا. لكن لم يهدأ أي من الأشخاص الذين كانوا يراقبون.
تاهت.
صافح أجني يده.
كانت المرة الأولى التي يفعل فيها هذا. كانت المانا المكثفة يتحرك بداخله ويتوسل إلى الإفراج عنه.
اندلعت النار من الأرض. هذه المرة ، لم يكن عمود نار كما استخدم من قبل.
بدلاً من ذلك ، كان ما يحتاجه هو إعصار قوي يكتسح كل شيء في طريقه.
بدلا من ذلك ، تحول إلى ثعبان ناري. ثم قام هذا الثعبان الناري بلف لسانه حول نيكس وسحبها في فمه قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
بووم! بووم! بووم!
“كوك!”
لقد شاهدت بالفعل ما حدث بعد هجوم إيفان. لم يكن هذا النوع من الجرح مميتًا بالنسبة له ، ولم يكن تهديدًا كبيرًا جدًا.
كافح نيكس بشدة ، لكن قوة فك الثعبان كانت تفوق الخيال. لم تستطع الحركة على الإطلاق.
في البداية ، بدا الأمر كما لو أن نصف وجه أجني قد تم تفجيره ، لكن نورا لم تخذل حذرها.
ثم سمعت أجني يتحدث بنبرة جافة.
[…!]
[إذا حاولت إجبار نفسك على الخروج ، سينقسم جسمك إلى قسمين. بغض النظر عما إذا كنت من طائر الفينيق أم لا ، فلن تنجو.]
بالنسبة له ، كانت الخطوة الخاصة هجومًا واحدًا مميتًا.
“إذا مت ، ألن تموت أيضًا …؟”
“حسن.”
[لن أقتلك. أنا ببساطة سأمتصك. ألا تري؟ أنتِ بالفعل في يدي.]
كانت هذه الانفجارات تتجه بثبات في اتجاه معين. وعندما أدركت إلى أين تتجه هذه الانفجارات ، تغير تعبير نورا.
عض نيكس شفت شفتها.
في تلك الحالة ، نظر إلى ذقن أجني.
استمتعت أجني بمنظر نضالها.
تمامًا كما كانت على وشك استدعاء هذه القوة مرة أخرى.
[لا أعرف ما إذا كان سيعمل أم لا. لكنك مرحبًا بك في المغامرة. أشعر بالفضول بغض النظر عن النتيجة.]
لم يكن هناك شيء يمكن أن يحرقه في الصحراء المقفرة. كانت معظم المباني مبنية من الحجر أو الرمل ، وكانت الأشجار أو المباني المصنوعة من الخشب نادرة للغاية.
بدا أن نبرة أجني الجافة تنبع من الثقة.
صافح أجني يده.
لم يستطع نيكس حتى رفع إصبع. إذا كان هذا صحيحًا وقد كافحت للهروب على الرغم من خطر الموت ، فقد يؤدي ذلك إلى تسريع موت الآخرين.
عض نيكس شفت شفتها.
‘في الواقع. يبدو أن قوتي قد تركزت.’
خطر.
أومأ أجني بتعبير راضٍ.
تقنية قبضة المحارب السرية. روح اللهب.
شعر أنه كان أسهل في إجراء تعديلات طفيفة وكان سيطرته على سلطته أكثر راحة مما كانت عليه في شكله الأصلي.
اصطدم جسد سنو ببرج مراقبة. بعد ذلك ، استمر الزخم في حملها وهي تقفز وتدحرجت على الأرض عدة مرات.
في تلك اللحظة فقط أدرك قليلاً كيف تمكن ريكي من التغلب عليهم على الرغم من كونهم في هيئة بشرية.
بدلاً من ذلك ، كان ما يحتاجه هو إعصار قوي يكتسح كل شيء في طريقه.
سرعان ما ضيقت نورا وسنو المسافة إلى أجني. لكن لم يكن أي منهما في حالة جيدة ، مما يعني أنهما لن يشكلا تهديدًا كبيرًا لأجني.
في تلك اللحظة فقط أدرك قليلاً كيف تمكن ريكي من التغلب عليهم على الرغم من كونهم في هيئة بشرية.
بووم!
لم يكونوا قادرين على فعل الكثير قبل أن يتم ضربهم.
الحرارة التي كانت تجتاح المنطقة منذ لحظة اختفت فجأة. حتى أنه كان يتوهم أن الهواء البارد كان ينفخ.
دُفنت نورا في الأرض وهي تنزف.
ثم سمعت أجني يتحدث بنبرة جافة.
هل كسر جمجمتها؟
لقد اعتاد عليها لفترة.
كانت مدة روح النار قد انتهت بالفعل ، وكان من الصعب إصابة أجني في وضعها الحالي.
وعندما ظنوا أنهم توقفوا أخيرًا ، تحولت الانفجارات إلى عاصفة نارية.
لقد عرفت هذا. ومع ذلك ، لم تستطع التراجع.
أفكاره ومشاعره ومعتقداته.
كانت سنو هو نفسه. في الواقع ، كانت أكثر يأسًا من نورا.
ومع ذلك ، فقد استخدمت صراخ التنين وأجبرت أجني على التوقف.
“… إذا كان بإمكاني فقط استخدام القوة الإلهية لريكي.”
تحطيم!
إذا كان الأمر كذلك ، لكانت قادرة على قطع جسده الملتهب.
سرعان ما ضيقت نورا وسنو المسافة إلى أجني. لكن لم يكن أي منهما في حالة جيدة ، مما يعني أنهما لن يشكلا تهديدًا كبيرًا لأجني.
في الحقيقة ، كان لدى سنو بعض النفور تجاه القوة الإلهية. كانت تفتخر أيضًا بمهاراتها في استخدام السيافة.
في تلك اللحظة تحركت نورا.
على الأقل ، لم تعتقد أبدًا أنها يمكن أن تكون عديمة الفائدة على الإطلاق. كان من هذا القبيل أن قوتها لم تكن قادرة على المساهمة على الإطلاق.
[أنتِ لا تستحقين استخدام مهارة ريكي في السيافة.]
لن يتغير شيء حتى لو غادرت ساحة المعركة في تلك اللحظة.
لم يعجبه هذا التقليد الضعيف لريكي.
غرست قوتها الإلهية في سيفها مرة أخرى وهاجمت أجني.
في تلك اللحظة فقط أدرك قليلاً كيف تمكن ريكي من التغلب عليهم على الرغم من كونهم في هيئة بشرية.
لم يهتم أجني بها كثيرًا.
صدمة رؤية هزيمة سيده الذي اعتبره أعلى من السموات.
لم تكن تستخدم القوة في الواقع ؛ كانت ببساطة تغطي سلاحها بقوة إلهية. كانت طريقتها خاطئة تمامًا.
ثم اندلع تيار من النيران فجأة. كانت هذه النيران قوية لدرجة أنها بدت وكأنها ستحرق عالم إيفان العقلي وتحوله إلى رماد.
وقع انفجار مرة أخرى.
وقع انفجار هائل فجأة. تم إرسال جسد محارب كان على مقربة من الانفجار مبحرة في الهواء.
تم إرسال سنو طائرة والدماء تغطي جسدها بالكامل.
كانت تقنية نورا السرية تقنية تستحق الإعجاب حقًا ، لكنها لم تتطابق مع أيديولوجية إيفان.
[مثيرة للشفقة.]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 184 – بينيانغ أرجينتو (3)
نظر أجني إلى سنو بازدراء.
اجتاح اللهب جسد أجني ، وبدأ يتقلص تدريجياً إلى حجم مشابه لحجم البشر.
كلما قاتلوا ، زاد استيائه. كانت هذه المرأة بحاجة إلى أن تحرق حتى الموت على الفور.
“لا ترخوا حذركم!”
بمجرد أن قرر الهجوم ، شعر بموجة هائلة من القوة.
أومأ بينيانغ.
كان إيفان.
“كوك!”
يمكن لأجني أن يشعر بقوة ومانا مكثفة تنبض داخل جسده.
لم تدحض سنو كلماته.
شعرت بقسوة وخطورة ، مثل بركان يمكن أن يثور في أي لحظة. ومع ذلك ، لا يبدو أن أجني قلقة على الإطلاق.
كوو-
كانت نورا المهاجم الأقوى بين الحاضرين. لكن يبدو أنه حتى أسلوبها السري لم يحدث أي فرق.
سحب إيفان قبضته التي كانت تنبض بالمانا.
ألا يمكنه وضع هؤلاء أيضًا؟
لم يتم نقل التقنيات السرية لقبضة الملك المحارب. بدلاً من ذلك ، ابتكر كل خليفة أسلوبه الخاص.
كانت هذه الانفجارات تتجه بثبات في اتجاه معين. وعندما أدركت إلى أين تتجه هذه الانفجارات ، تغير تعبير نورا.
كان هذا شيئًا حدث بعد أن شهدوا التقنية السرية للخليفة السابق.
التفت أجني لإلقاء نظرة على نيكس.
لم يشهد إيفان سوى روح اللهب نورا اليوم ، لكنه كان يفكر في أسلوبه السري لفترة طويلة.
يمكن لأجني أن يشعر بقوة ومانا مكثفة تنبض داخل جسده.
كانت تقنية نورا السرية هي روح اللهب. تضمنت تغيير خاصية مانا الخاصة بها لإطلاق النار ثم استخدام مانا النار لتضخيم قوتها بشكل متفجر.
بدلاً من ذلك ، كان ما يحتاجه هو إعصار قوي يكتسح كل شيء في طريقه.
كانت تقنية قوية للغاية ، لكن إيفان أدرك بنظرة واحدة أنها لا تناسبه.
بووم!
“أنا أفضل لكمة واحدة”.
لم تكن تستخدم القوة في الواقع ؛ كانت ببساطة تغطي سلاحها بقوة إلهية. كانت طريقتها خاطئة تمامًا.
لقد اعتاد عليها لفترة.
لم تكن الانفجارات سريعة جدا. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ نيكس وإيساكا في إيقاف تقدمهما.
بالنسبة له ، كانت الخطوة الخاصة هجومًا واحدًا مميتًا.
[…!]
كانت تقنية نورا السرية تقنية تستحق الإعجاب حقًا ، لكنها لم تتطابق مع أيديولوجية إيفان.
“لا أستطيع الوصول إلى قلب أجني حتى مع روح اللهب؟”
تجمعت كل المانا في جسد إيفان في قبضته. كانت مليئة بالمانا حرفيا.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يحرقه في الصحراء المقفرة. كانت معظم المباني مبنية من الحجر أو الرمل ، وكانت الأشجار أو المباني المصنوعة من الخشب نادرة للغاية.
ضغط الكمية النقية والهائلة من المانا مرارًا وتكرارًا بقدر ما كان قادرًا على ذلك. كانت القوة المتفجرة في وجهه لا تضاهى تمامًا بالقبضة الحديدية التي استخدمها من قبل.
وعندما ظنوا أنهم توقفوا أخيرًا ، تحولت الانفجارات إلى عاصفة نارية.
لكن هذا لم يكن كافيًا. كان يعلم أيضًا لفترة طويلة أنه لن يكون كافيًا.
بووم! بووم! بووم!
لذلك يجب أن يكون هناك سبب لوجود هذه الفكرة.
[كم هذا مستفز.]
الوضع اليائس الذي كان فيه.
ضغط إيفان بقبضته كما قال هذا.
صدمة رؤية هزيمة سيده الذي اعتبره أعلى من السموات.
[أنتِ لا تستحقين استخدام مهارة ريكي في السيافة.]
الهالة الساحقة لأجني نفسه.
صراخ التنين.
والأهم من ذلك ، افتقاره إلى الثقة.
استمتعت أجني بمنظر نضالها.
“هذا لن يكون قادرًا على القيام بذلك.”
كانت المرة الأولى التي يفعل فيها هذا. كانت المانا المكثفة يتحرك بداخله ويتوسل إلى الإفراج عنه.
لم يكن خصمه هو الشخص الذي يمكن هزيمته لمجرد أنه ضغط مانا إلى أقصى حد.
“هل التقنية السرية الخاصة بالمعلمة ليس لها أي تأثير؟”
كما قالت نورا ، كانت أفضل قليلاً عندما يتعلق الأمر بالإهانة.
حتى لو شعر بالقلق بعض الشيء من الهجوم المفاجئ ، لم يقلق أجني. وبدلاً من ذلك ، توقف عن تنفس النار وأرجح ذراعه.
فماذا يضيف؟
انطلقت نورا إلى الأمام ، تاركة أثرًا أحمر طويلًا مثل سقوط نيزك في منتصف الليل. كانت قد نقرت بقدمها برفق على الأرض ، لكنها وصلت على الفور إلى وجه أجني.
ما الذي يمكنه فعله لتعويض النقص؟
انفجر إيفان ضاحكا.
باستثناء مانا ، لم يكن هناك شيء آخر يستطيع المحارب السحري …
بدا أن نبرة أجني الجافة تنبع من الثقة.
‘آه.’
ضغط إيفان بقبضته كما قال هذا.
شعر إيفان وكأن صاعقة ضرب رأسه.
عض نيكس شفت شفتها.
‘افكاري.’
السرعة التي تحرك بها لم تكن سريعة بشكل خاص. لكن هذا لا يهم.
أفكاره ومشاعره ومعتقداته.
كانت تقنية نورا السرية تقنية تستحق الإعجاب حقًا ، لكنها لم تتطابق مع أيديولوجية إيفان.
ألا يمكنه وضع هؤلاء أيضًا؟
لم يستطع نيكس حتى رفع إصبع. إذا كان هذا صحيحًا وقد كافحت للهروب على الرغم من خطر الموت ، فقد يؤدي ذلك إلى تسريع موت الآخرين.
“كوهاها …”
“أريد أن أعطي لكمة لهذا الرجل.”
انفجر إيفان ضاحكا.
شعر إيفان وكأن صاعقة ضرب رأسه.
حق. هذا كان هو.
لقد شاهدت بالفعل ما حدث بعد هجوم إيفان. لم يكن هذا النوع من الجرح مميتًا بالنسبة له ، ولم يكن تهديدًا كبيرًا جدًا.
لم يكن متأكدًا من سبب استغراقه وقتًا طويلاً حتى يلاحظ شيئًا بهذه البساطة.
تمتم أجني بصدق.
رمش.
لإخماد تلك النيران ، سيحتاج إلى إعصار. فالرياح الضعيفة ستجعل اللهب أقوى.
في تلك اللحظة ، لم يعد إيفان يقف في صحراء أماكان. بدلاً من ذلك ، كان يقف في الفضاء الفارغ المعروف باسم عالمه العقلي.
‘ربما…’
كان الوحيد الذي يقف في هذا المكان.
كما قالت نورا ، كانت أفضل قليلاً عندما يتعلق الأمر بالإهانة.
فوش!
[أنتِ فظيعة.]
ثم اندلع تيار من النيران فجأة. كانت هذه النيران قوية لدرجة أنها بدت وكأنها ستحرق عالم إيفان العقلي وتحوله إلى رماد.
كان إيفان عبقريًا حقيقيًا.
فهم إيفان.
ثم تحدث بنبرة حادة.
كان هذا اجني. كان هو الذي جعل إيفان يشعر بهذه الطريقة.
بووم!
لإخماد تلك النيران ، سيحتاج إلى إعصار. فالرياح الضعيفة ستجعل اللهب أقوى.
أومأت بينيانغ.
بدلاً من ذلك ، كان ما يحتاجه هو إعصار قوي يكتسح كل شيء في طريقه.
“انه ممكن.”
كان إيفان عبقريًا حقيقيًا.
أومأ أجني بتعبير راضٍ.
كان المشهد أمامه هو المسار الذي سلكه كاساجين في الماضي ، وكان علامة على أنه كان على بوابة مرحلة الملك المحارب التي كانت نورا لا تزال تسلكها.
“…”
كوجوغو-
كان هذا اجني. كان هو الذي جعل إيفان يشعر بهذه الطريقة.
خفق جسده ، واندلعت هالة متفجرة من داخله.
حق. اهتز إلى محتوى قلبك.
[…!]
باستخدام سيفها مثل العصا ، نهضت سنو أخيرًا عن الأرض. ثم نظرت إلى أجني ، وأجبرت نفسها على تجاهل الألم الناتج عن حروقها.
خطر.
فقط لأن أجني لم يقاوم لا يعني أنه لا يستطيع ذلك. ومع ذلك ، فإن هجوم نورا كان له بعض التأثير.
لأول مرة منذ أن بدأوا هذه المعركة ، فكرت أجن في ذلك.
تم إرسال سنو طائرة والدماء تغطي جسدها بالكامل.
يبدو أن إعصارًا قد ظهر من هذا الجسم البشري الذي يبدو هشًا. هذا وحده جعله يشعر بأزمة.
بدأت تشعر بالقلق وأرجحت قبضتيها بقوة أكبر وكأنها تمحو هذا الشعور.
لم يستطع السماح لها بالذهاب.
[كم هذا مستفز.]
بدأ جسد أجني في الانتفاخ مرة أخرى.
نظر إيفان إلى الانفجارات بإصرار متابعًا بينيانغ وحرك ساقيه بشكل أسرع.
لقد استولى بالفعل على نيكس ، الذي كان أكثر أفراد المجموعة إزعاجًا. حتى الآن يمكنه القضاء على المجموعة بأكملها بقلب الشمس.
تجمعت كل المانا في جسد إيفان في قبضته. كانت مليئة بالمانا حرفيا.
<توقف>
باستخدام سيفها مثل العصا ، نهضت سنو أخيرًا عن الأرض. ثم نظرت إلى أجني ، وأجبرت نفسها على تجاهل الألم الناتج عن حروقها.
في تلك اللحظة قام صرخة التنين من بينيانغ بتجميد جسد أجني مرة أخرى.
نظر أجني إلى سنو بازدراء.
بدا أن شرارات الغضب تومض في عيون أجني.
“أنا أفضل لكمة واحدة”.
[تنين!]
“…”
في ذلك الوقت اتخذ إيفان خطوته.
حق. اهتز إلى محتوى قلبك.
السرعة التي تحرك بها لم تكن سريعة بشكل خاص. لكن هذا لا يهم.
تجمعت كل المانا في جسد إيفان في قبضته. كانت مليئة بالمانا حرفيا.
كان أجني في وضع لا يستطيع فيه الحركة. كانت ثلاث ثوان أكثر من كافية بالنسبة له.
صرت سنو أسنانها. كقزم جليدي ، كان للنيران المروعة لأجني تأثير رهيب عليها بشكل خاص.
كان جسد إيفان قريبًا جدًا من الأرض لدرجة أنه كان يحتك بها تقريبًا.
لقد عرفت هذا. ومع ذلك ، لم تستطع التراجع.
في تلك الحالة ، نظر إلى ذقن أجني.
عض نيكس شفت شفتها.
“ذراعي … لا ، جسمي كله يئن تحت وطأته”.
تمتم أجني بصدق.
كانت المرة الأولى التي يفعل فيها هذا. كانت المانا المكثفة يتحرك بداخله ويتوسل إلى الإفراج عنه.
خففت نورا ضماداتها ولفتها مثل الزوبعة.
حق. اهتز إلى محتوى قلبك.
الهالة الساحقة لأجني نفسه.
ضحك إيفان وضرب إلى أعلى.
تاهت.
لم يكن لديه معنى تسمية جيد ، لذلك قرر أن يبقيها بسيطة.
دون أن تكون قادرة على إبطال قوة الهجوم ، تم إعادتها إلى الأرض بسرعة أكبر بكثير من قفزتها.
قبضة الملك المحارب. لكمة إيفان.
في تلك اللحظة فقط أدرك قليلاً كيف تمكن ريكي من التغلب عليهم على الرغم من كونهم في هيئة بشرية.
تحطيم!
‘آه.’
اندلعت عاصفة من المانا فجأة في صحراء أماكان.
كان هذا شيئًا حدث بعد أن شهدوا التقنية السرية للخليفة السابق.
(هذا فصل طويل)
كانت سنو.
<توقف>
والأهم من ذلك ، افتقاره إلى الثقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
