سيلكيد (4)
ترجمة : [ Yama ]
“شفايزر سترو”.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 158 – سيلكيد (4)
“كان يجب أن يلاحظ أجني تلك التعويذة.”
ذهب أورها للإبلاغ عما حدث لـ قائد الحرب ، لذلك عاد فراي إلى الثكنة وحدها.
في تلك اللحظة ، أدار فراي رأسه وفتح فمه.
كان لدى سنو ونورا فكرة عن قوة فراي ، لذلك لم يفاجأوا بحقيقة أنه يستطيع تجميد آلاف المخلوقات في لحظة.
تحولت نظرة فراي إلى بينيانغ.
بدلاً من ذلك ، كان الشخص الأكثر دهشة هو الساحر ، بينيانغ.
“كانت الدائرة تتفكك … لذا قادت. كان صعبا. أردت أن أموت … أردت أن ألقي بالمنشفة وأجري عدة مرات! لكنني لم أستطع. أنا ، أنا … ”
نظرت إلى فراي ولم تستطع إلا أن تسأل بنبرة صادمة.
أحبت قصته. لقد كان محترمًا ورائعًا ، ولم يسعها إلا أن تريد أن تكون مثله.
“النائب فراي حقًا 9 نجوم؟”
“لقد كان رجلاً رائعًا ، ولكن الغريب أنه لم يأخذ أي تلاميذ. لقد كان الأمر كذلك لفترة طويلة. لقد كان بالتأكيد أفضل في التدريس مما كنت عليه ، وهو أكثر تعاطفًا ، ولكن في النهاية ، كنت أنا الشخص الذي أُطلق عليه لقب المعلم العظيم “.
“ألم أخبرك؟”
نظرًا لأن فراي كانت عادةً شخصًا محجوزًا للغاية ، لم تستطع إلا أن تتساءل فقط من الذي كان قادرًا على جلب هذه السعادة له.
“…آه. نعم فعلا. انت فعلت. اهاها “.
“استيقظ صديقي منذ فترة ليست بعيدة .”
أطلق بينيانغ ضحكة خافتة.
“هل نتحدث للحظة؟ فقط نحن الاثنين.”
“…”
كان الزعيم العظيم طوارق لا غنى عنه عندما يتعلق الأمر بتوحيد محاربي سيلكيد.
رأى فراي نواياها.
تم أخذ أصولهم القليلة باستمرار ، وغادر الأعضاء الموهوبون في دائرتهم يومًا بعد يوم.
في تلك اللحظة ، أدار فراي رأسه وفتح فمه.
تم أخذ أصولهم القليلة باستمرار ، وغادر الأعضاء الموهوبون في دائرتهم يومًا بعد يوم.
“كان يجب أن يلاحظ أجني تلك التعويذة.”
يجب أن يكون الأنصاف الثلاثة الذين هرعوا لمساعدة ليرين مرؤوسين لها.
“اعتقد هذا ايضا.”
“أ- ، آه …”
أضاءت عيون سنو.
“ث- ، نحن الاثنين؟”
“هل تحاول عمدًا لفت الانتباه؟”
كان قادرًا على تعلم الكثير من مشاهدة موقفه تجاه الحياة.
يقال إن أجني لا يزال في تلهادون. نحتاج إلى معرفة ما إذا كان مرتبطًا بهذه المنطقة “.
لم يكن ذلك بسبب حزنها. كانت دموع الفرح.
“هذه مقامرة محفوفة بالمخاطر. ماذا لو جاء إلى هنا شخصيًا؟ ”
“هذه مقامرة محفوفة بالمخاطر. ماذا لو جاء إلى هنا شخصيًا؟ ”
“ربما لن يفعل”.
ماذا يعني ذلك؟ هل أصيب صديقه؟
عرف فراي أنه كان هناك تسلسل هرمي خفي بين أنصاف الآلهة. بالطبع ، هذا لا يعني أنه كان هناك فصل واضح بين المستويات العليا والدنيا.
“ل- ، لا. أنا ، أنا … فعلت للتو … ه- ، كل شيء كان ينهار … كل شيء كان ينهار … ”
في الأساس ، كان صحيحًا أن جميع أنصاف الآلهة تحت حكم اللورد كانوا متساوين.
“أ- ، أنا؟”
ومع ذلك ، كان هناك القليل من الخط الفاصل بينهما.
“الشائعات عني ستنتشر بالتأكيد في جميع أنحاء سيلكيد.”
تمامًا مثل هيدرا التي قتلها ريكي في الماضي. كانت واحدة من مرؤوسين أنانتا.
حتى بينما كان بينيانج يفكر في صمت ، تابع فراي.
يجب أن يكون الأنصاف الثلاثة الذين هرعوا لمساعدة ليرين مرؤوسين لها.
هذا كل شئ.
وربما كان الأنصاف الذين كانوا حاليًا في سيلكيد تابعين لأجني.
كانت عيناه مليئة بالدفء واللطف الذي لم تره من قبل.
“الشائعات عني ستنتشر بالتأكيد في جميع أنحاء سيلكيد.”
“لقد أبليت حسنا. وستقوم بعمل أفضل في المستقبل. أنا أثق بك ، بينيانغ أرجينتو “.
من المؤكد أن ظهور رقاقات الثلج في الصحراء سيكون لها مثل هذا التأثير.
ذهب فراي إلى المستدقة مع بينيانج. عندما وصلوا إلى هناك ، طلب من الحراس التفضل بمنحهم بعض الوقت.
لم يكن هناك شك في أن أنباء ذلك ستصل إلى أجني قريبًا.
تحولت نظرة فراي إلى بينيانغ.
تحدثت نورا بصوت هادئ.
“لكن فراي ، بدونك ، سيكون التعامل مع المخلوقات مزعجًا. سيكون الأمر صعبًا إذا لم نتمكن من تجنب القتال مع أنصاف الآلهة “.
“ماذا لو جاء أنصاف الآلهة؟ يمكن أن يمتد الضرر إلى هذه المدينة “.
لم يستجب فراي.
“لهذا السبب أفكر في الانتقال في مجموعات منفصلة من الآن فصاعدًا.”
كانت مهتزة بشكل واضح.
“مم؟”
أم أنه مصاب بمرض عضال؟
جعدت سنو حاجبيها.
“ف- ، فراي. لا- لا ، لا يمكنك … ”
“وضح من فضلك.”
“أ- ، أنا؟”
“من الآن فصاعدًا ، سوف أتجول في سيلكيد وأجذب أكبر قدر ممكن من الاهتمام. سوف أتعامل مع أي مخلوقات أنصاف الآلهة التي أواجهها بشكل عشوائي ، وإذا واجهت أنصاف الآلهة ، فلن أتجنب القتال “.
انتشرت ابتسامة صغيرة على شفاه فراي.
كان أجني هو الاستثناء الوحيد.
في تلك اللحظة ، أدار فراي رأسه وفتح فمه.
لم يكن الأبوكاليبس شيئًا يمكن أن يتعامل معه فراي في الوقت الحالي.
يمكن أن يرى فراي مخاوفها. لم يكن الأمر غيرة أو عقدة نقص. لم تكن من النوع الذي يشعر بالغيرة من الآخرين ، ولم تكن تفكر بشدة في أن يكون لديها عقدة النقص.
“في غضون ذلك ، ستنضم إلى إيفان ، وتذهب إلى القائد العظيم لسيلكيد ، وتحاول أن تقترح القتال ضد أجني معه.”
“من الآن فصاعدًا ، سوف أتجول في سيلكيد وأجذب أكبر قدر ممكن من الاهتمام. سوف أتعامل مع أي مخلوقات أنصاف الآلهة التي أواجهها بشكل عشوائي ، وإذا واجهت أنصاف الآلهة ، فلن أتجنب القتال “.
أضاءت عينا نورا.
“أنا…! حقا….!”
”انضم إلى إيفان. أحب تلك الفكرة.”
“في غضون ذلك ، ستنضم إلى إيفان ، وتذهب إلى القائد العظيم لسيلكيد ، وتحاول أن تقترح القتال ضد أجني معه.”
“لست متأكدًا مما إذا كان القائد العظيم سيوافق على أن سيلكيد فقدت غالبية قواتها.”
“أنا…! حقا….!”
“علينا أن نجعله يوافق بطريقة ما.”
تسربت قوتهم إلى ما لا نهاية ، مثل تدفق المياه إلى حافة الهاوية.
كان الزعيم العظيم طوارق لا غنى عنه عندما يتعلق الأمر بتوحيد محاربي سيلكيد.
كان وجود ساحر أثناء قتال مع أنصاف الآلهة مثل الفرق بين السماء والأرض.
أمالت نورا رأسها.
كان فراي لا يزال في حلمه.
“لكن فراي ، بدونك ، سيكون التعامل مع المخلوقات مزعجًا. سيكون الأمر صعبًا إذا لم نتمكن من تجنب القتال مع أنصاف الآلهة “.
“لست متأكدًا مما إذا كان القائد العظيم سيوافق على أن سيلكيد فقدت غالبية قواتها.”
كان وجود ساحر أثناء قتال مع أنصاف الآلهة مثل الفرق بين السماء والأرض.
“هل نتحدث للحظة؟ فقط نحن الاثنين.”
لكن فري هز رأسه.
“لهذا السبب أفكر في الانتقال في مجموعات منفصلة من الآن فصاعدًا.”
“هذا القلق غير ضروري. هناك ساحر ممتاز بجانبي “.
إذا لم يظهر فراي ، فقد كان متأكدًا من أن شجاعتها ستنمو أكثر.
تحولت نظرة فراي إلى بينيانغ.
بدأت بينيانغ في البكاء مرة أخرى.
كانت مهتزة بشكل واضح.
لم تستطع حتى رفع إصبعها. تم تجميد جسدها بالكامل.
“أ- ، أنا؟”
ومع ذلك ، فقد تمسكت.
“بالمهارات التي تمتلكها الرئيسة بينيانغ الآن. إنها أكثر من كافية لتحل مكاني “.
“لكنني لم أخبره بكل شيء عن قلادات سترو . إذا فعلت ذلك ، لكان قد أصيب بخيبة أمل. لم أكن أريد أن أرى تعابير وجهه المريرة “.
“ل، لكن …”
لقد عنى هذا.
اهتزت عيناها. بدأت يداها اللتان كانتا مشبوكتين برشاقة ، ترتجفان.
“…”
بدت وكأنها خائفة أكثر مما كانت عليه عندما كانت في اجتماع الدائرة من قبل. كان لمظهر بينيانغ المهيب في ذلك الوقت تأثير كبير.
“هاه؟”
لذلك أصيب بخيبة أمل.
انتشرت ابتسامة صغيرة على شفاه فراي.
إذا لم يظهر فراي ، فقد كان متأكدًا من أن شجاعتها ستنمو أكثر.
“كان يجب أن يلاحظ أجني تلك التعويذة.”
نهض فراي من مقعده.
“…”
“أجني بينيانغ.”
كان فراي لا يزال في حلمه.
“نعم ، نعم؟”
“هل تحاول عمدًا لفت الانتباه؟”
“هل نتحدث للحظة؟ فقط نحن الاثنين.”
“هذه مقامرة محفوفة بالمخاطر. ماذا لو جاء إلى هنا شخصيًا؟ ”
“ث- ، نحن الاثنين؟”
في الأساس ، كان صحيحًا أن جميع أنصاف الآلهة تحت حكم اللورد كانوا متساوين.
أومأ فري برأسه ونظر إلى عيون بينيانغ الواسعة.
“كبير السحرة.”
“نعم. نحن الإثنان.”
ترجمة : [ Yama ]
* * *
لم يكن الأبوكاليبس شيئًا يمكن أن يتعامل معه فراي في الوقت الحالي.
كانت ليلة الصحراء شديدة البرودة. ربما كان نتيجة تعويذة فراي بليزارد.
كانوا يسمعون تذمر الحراس لبعضهم البعض أثناء مغادرتهم.
هبت ريح باردة كأنها ستجمد قلبها.
بدت وكأنها خائفة أكثر مما كانت عليه عندما كانت في اجتماع الدائرة من قبل. كان لمظهر بينيانغ المهيب في ذلك الوقت تأثير كبير.
ذهب فراي إلى المستدقة مع بينيانج. عندما وصلوا إلى هناك ، طلب من الحراس التفضل بمنحهم بعض الوقت.
لقد عنى هذا.
أومأ الحراس برأسهم دون تردد قبل النزول.
ذهب فراي إلى المستدقة مع بينيانج. عندما وصلوا إلى هناك ، طلب من الحراس التفضل بمنحهم بعض الوقت.
“كبير السحرة.”
يجب أن يكون الأنصاف الثلاثة الذين هرعوا لمساعدة ليرين مرؤوسين لها.
“غاية في الروعة…”
“الشائعات عني ستنتشر بالتأكيد في جميع أنحاء سيلكيد.”
كانوا يسمعون تذمر الحراس لبعضهم البعض أثناء مغادرتهم.
كان لدى فراي ببساطة القدرة على إخبار الشخص بالضبط بما يحتاجه المرء لسماعه عندما يمر بأصعب المواقف.
“أنت مدهش يا فراي.”
لم يكن هناك شك في أن أنباء ذلك ستصل إلى أجني قريبًا.
تردد صدى صوت بينيانغ في هواء الشتاء البارد. كانت تحدق في الأفق الأسود بنظرة فارغة.
“أنت مدهش يا فراي.”
بدت الصحراء المظلمة وكأنها بحر من الظلام ، لا يمكن رؤية أعماقها. كانت شظايا الجليد الموجودة هناك تمثل جمال اللحظة تمامًا.
هذا كل شئ.
لم يستجب فراي.
أحبت قصته. لقد كان محترمًا ورائعًا ، ولم يسعها إلا أن تريد أن تكون مثله.
“لقد اعتقدت ذلك منذ البداية. أنت تتحرك دائمًا بثقة ، دون أي تردد. كما لو كنت تتطلع إلى الأمام بضع خطوات قبل اتخاذ القرارات الصحيحة. مقارنة بك ، أنا … ”
كان وجود ساحر أثناء قتال مع أنصاف الآلهة مثل الفرق بين السماء والأرض.
“مثيرة للشفقة؟”
لم يستجب فراي.
جفلت بينيانغ قبل الإيماء.
كان وجود ساحر أثناء قتال مع أنصاف الآلهة مثل الفرق بين السماء والأرض.
“نعم.”
ضحك فراي بينما كانت بينيانغ تبكي وأطلقت مشاعرها.
“…”
لقد عرفت هذا ، لكنها لم تستطع التوقف. شعورها انسكب مثل الماء من سد انهار لتوه.
يمكن أن يرى فراي مخاوفها. لم يكن الأمر غيرة أو عقدة نقص. لم تكن من النوع الذي يشعر بالغيرة من الآخرين ، ولم تكن تفكر بشدة في أن يكون لديها عقدة النقص.
لم يستجب فراي.
كانت لديها شكوك عميقة حول نفسها.
تدفق موجة من الصدمة من خلال عيون بينيانغ.
“… فراي ، أردت أن أقول هذا لوقت طويل. أنا متأكد من أنك الشخص الذي سيقود خواتم ترومان- ”
لذلك أصيب بخيبة أمل.
“استيقظ صديقي منذ فترة ليست بعيدة .”
كانت لديها شكوك عميقة حول نفسها.
توقفت بينيانغ عند الكلمات غير المتوقعة.
تدفق موجة من الصدمة من خلال عيون بينيانغ.
“هاه؟”
“أ- ، آه …”
”من نوم طويل جدا. اعتقدت أنني لن أراه مرة أخرى. في الواقع … لقد كانت فترة طويلة حقًا منذ آخر مرة رأيته فيها “.
كان فراي لا يزال في حلمه.
“آه. تهانينا.”
سقطت الدموع من عيون بينيانغ.
على الرغم من ارتباكها ، ما زالت بينيانج تهنئه. كان هذا لأنها استطاعت سماع الإخلاص في صوت فراي.
كادت بينيانغ أن تنهار لأنها فقدت المشاعر في ساقيها.
وامتلأ وجهه بالفرح.
غادر الجميع. رئيس الدائرة والنائب والمديرين التنفيذيين. حتى الأدوات السحرية والآثار تم أخذها بعيدًا.
نظرًا لأن فراي كانت عادةً شخصًا محجوزًا للغاية ، لم تستطع إلا أن تتساءل فقط من الذي كان قادرًا على جلب هذه السعادة له.
“نعم. نحن الإثنان.”
“نوم طويل”.
“كانت الدائرة تتفكك … لذا قادت. كان صعبا. أردت أن أموت … أردت أن ألقي بالمنشفة وأجري عدة مرات! لكنني لم أستطع. أنا ، أنا … ”
ماذا يعني ذلك؟ هل أصيب صديقه؟
“لكن فراي ، بدونك ، سيكون التعامل مع المخلوقات مزعجًا. سيكون الأمر صعبًا إذا لم نتمكن من تجنب القتال مع أنصاف الآلهة “.
أم أنه مصاب بمرض عضال؟
جفلت بينيانغ قبل الإيماء.
حتى بينما كان بينيانج يفكر في صمت ، تابع فراي.
“كان يجب أن يلاحظ أجني تلك التعويذة.”
“إنه رجل أفضل بكثير مني. بنفس الطريقة التي يفكر بها السيد بينيانغ بي ، فكرت فيه. لقد كان صديقًا جيدًا وقويًا وحكيمًا. لقد كان صديقًا جيدًا يحترم دائمًا معتقداتي “.
لذلك أصيب بخيبة أمل.
لقد عنى هذا.
كانوا يسمعون تذمر الحراس لبعضهم البعض أثناء مغادرتهم.
بالنسبة إلى فراي – لا ، بالنسبة إلى لوكاس – كان شفايزر أفضل صديق وموجه.
يمكن أن يرى فراي مخاوفها. لم يكن الأمر غيرة أو عقدة نقص. لم تكن من النوع الذي يشعر بالغيرة من الآخرين ، ولم تكن تفكر بشدة في أن يكون لديها عقدة النقص.
كان قادرًا على تعلم الكثير من مشاهدة موقفه تجاه الحياة.
وجهها يحترق من الخجل. كانت تئن.
“لقد كان رجلاً رائعًا ، ولكن الغريب أنه لم يأخذ أي تلاميذ. لقد كان الأمر كذلك لفترة طويلة. لقد كان بالتأكيد أفضل في التدريس مما كنت عليه ، وهو أكثر تعاطفًا ، ولكن في النهاية ، كنت أنا الشخص الذي أُطلق عليه لقب المعلم العظيم “.
“… فراي ، أردت أن أقول هذا لوقت طويل. أنا متأكد من أنك الشخص الذي سيقود خواتم ترومان- ”
“معلم… عظيم ؟”
“…”
تدفق موجة من الصدمة من خلال عيون بينيانغ.
على الرغم من ارتباكها ، ما زالت بينيانج تهنئه. كان هذا لأنها استطاعت سماع الإخلاص في صوت فراي.
واصل فراي بهدوء.
أحبت قصته. لقد كان محترمًا ورائعًا ، ولم يسعها إلا أن تريد أن تكون مثله.
“منذ وقت ليس ببعيد ، أصبح مهتمًا عندما اكتشفت عن الدائرة. لقد فهمت ذلك تمامًا. بعد كل شيء ، كنت نفس الشيء. كان لديه فضول لمعرفة كيف ورث الجيل الأصغر إرادتنا لمحاربة أنصاف الآلهة. وكان بالتأكيد الأكثر اهتمامًا بقلادة سترو “.
كادت بينيانغ أن تنهار لأنها فقدت المشاعر في ساقيها.
كان هذا طبيعيًا حيث أنها مجموعة ورثت اسمائهم.
“لست متأكدًا مما إذا كان القائد العظيم سيوافق على أن سيلكيد فقدت غالبية قواتها.”
“…”
بالنسبة إلى فراي – لا ، بالنسبة إلى لوكاس – كان شفايزر أفضل صديق وموجه.
لم يعد بإمكان بينيانغ الكلام.
“لست متأكدًا مما إذا كان القائد العظيم سيوافق على أن سيلكيد فقدت غالبية قواتها.”
لم تستطع حتى رفع إصبعها. تم تجميد جسدها بالكامل.
“لقد أبليت حسنا. وستقوم بعمل أفضل في المستقبل. أنا أثق بك ، بينيانغ أرجينتو “.
ومع ذلك ، ظلت نظرتها مغلقة على شفتي فراي.
ومع ذلك ، ظلت نظرتها مغلقة على شفتي فراي.
كان فراي لا يزال في حلمه.
كل ما تبقى هو قذيفة “خواتم ترومان”. ومع ذلك ، فإن ضغط القوى الأخرى لم يتوقف.
“لكنني لم أخبره بكل شيء عن قلادات سترو . إذا فعلت ذلك ، لكان قد أصيب بخيبة أمل. لم أكن أريد أن أرى تعابير وجهه المريرة “.
“في غضون ذلك ، ستنضم إلى إيفان ، وتذهب إلى القائد العظيم لسيلكيد ، وتحاول أن تقترح القتال ضد أجني معه.”
عبس فراي قليلا.
تردد صدى صوت بينيانغ في هواء الشتاء البارد. كانت تحدق في الأفق الأسود بنظرة فارغة.
“… اسم هذا الصديق.”
بدلاً من ذلك ، كان الشخص الأكثر دهشة هو الساحر ، بينيانغ.
تمكنت بينيانغ أخيرًا من فتح فمها. ظل فراي ينظر إلى المسافة كما قال.
رأى فراي نواياها.
“شفايزر سترو”.
“كانت الدائرة تتفكك … لذا قادت. كان صعبا. أردت أن أموت … أردت أن ألقي بالمنشفة وأجري عدة مرات! لكنني لم أستطع. أنا ، أنا … ”
“الح- ، الحكيم العظيم …”
انتشرت ابتسامة صغيرة على شفاه فراي.
كادت بينيانغ أن تنهار لأنها فقدت المشاعر في ساقيها.
“كنت سعيدا جدا. حتى بعد مرور 4000 عام ، كانت إرادتي لا تزال تُحمل على أكمل وجه. لا ، لقد كان أفضل. كنت فخورة جدًا لأنكم كنتم من حمل اسمي “.
“لا ينبغي أن أفعل ذلك ، ولكن عندما اكتشفت أن سلسلة Strow Necklaces كانت فاسدة ، كان أول ما خطر ببالي هو …”
كانت عيناه مليئة بالدفء واللطف الذي لم تره من قبل.
انتشرت ابتسامة صغيرة على شفاه فراي.
“شفايزر سترو”.
“أنا فتى محظوظ.”
“مثيرة للشفقة؟”
“أ- ، آه …”
“لكنني لم أخبره بكل شيء عن قلادات سترو . إذا فعلت ذلك ، لكان قد أصيب بخيبة أمل. لم أكن أريد أن أرى تعابير وجهه المريرة “.
“كنت سعيدا جدا. حتى بعد مرور 4000 عام ، كانت إرادتي لا تزال تُحمل على أكمل وجه. لا ، لقد كان أفضل. كنت فخورة جدًا لأنكم كنتم من حمل اسمي “.
شعرت بلمسة باردة على رأسها.
“ف- ، فراي. لا- لا ، لا يمكنك … ”
كان الزعيم العظيم طوارق لا غنى عنه عندما يتعلق الأمر بتوحيد محاربي سيلكيد.
تحولت عيون فراي أخيرًا إلى بينيانغ.
أم أنه مصاب بمرض عضال؟
كانت عيناه مليئة بالدفء واللطف الذي لم تره من قبل.
لم يكن الأمر صعبًا فقط.
“شكرا لك.”
“منذ وقت ليس ببعيد ، أصبح مهتمًا عندما اكتشفت عن الدائرة. لقد فهمت ذلك تمامًا. بعد كل شيء ، كنت نفس الشيء. كان لديه فضول لمعرفة كيف ورث الجيل الأصغر إرادتنا لمحاربة أنصاف الآلهة. وكان بالتأكيد الأكثر اهتمامًا بقلادة سترو “.
“… !!”
“هل تحاول عمدًا لفت الانتباه؟”
عندما سمعت هذه الكلمات ، أصبحت بينيانغ عاطفية ، ولم تستطع إلا أن تمزق قليلاً.
تمكنت بينيانغ أخيرًا من فتح فمها. ظل فراي ينظر إلى المسافة كما قال.
“أردت أن أقول هذا منذ أن قابلتك. شكرا جزيلا.”
“هذا القلق غير ضروري. هناك ساحر ممتاز بجانبي “.
سقطت الدموع من عيون بينيانغ.
“… !!”
“ل- ، لا. أنا ، أنا … فعلت للتو … ه- ، كل شيء كان ينهار … كل شيء كان ينهار … ”
كان هذا طبيعيًا حيث أنها مجموعة ورثت اسمائهم.
صمتت ، ولكن كان هناك صوت طفيف يخرج من حلقها.
“أردت أن أقول هذا منذ أن قابلتك. شكرا جزيلا.”
“كانت الدائرة تتفكك … لذا قادت. كان صعبا. أردت أن أموت … أردت أن ألقي بالمنشفة وأجري عدة مرات! لكنني لم أستطع. أنا ، أنا … ”
أومأ الحراس برأسهم دون تردد قبل النزول.
وجهها يحترق من الخجل. كانت تئن.
كان لدى سنو ونورا فكرة عن قوة فراي ، لذلك لم يفاجأوا بحقيقة أنه يستطيع تجميد آلاف المخلوقات في لحظة.
لقد عرفت هذا ، لكنها لم تستطع التوقف. شعورها انسكب مثل الماء من سد انهار لتوه.
شعرت وكأنها كانت تسقط في هاوية لا تنتهي.
كان الأمر صعبًا للغاية لأنها أرادت أن تموت.
صمتت ، ولكن كان هناك صوت طفيف يخرج من حلقها.
لم يكن الأمر صعبًا فقط.
“هل نتحدث للحظة؟ فقط نحن الاثنين.”
غادر الجميع. رئيس الدائرة والنائب والمديرين التنفيذيين. حتى الأدوات السحرية والآثار تم أخذها بعيدًا.
تدفق موجة من الصدمة من خلال عيون بينيانغ.
كل ما تبقى هو قذيفة “خواتم ترومان”. ومع ذلك ، فإن ضغط القوى الأخرى لم يتوقف.
“… فراي ، أردت أن أقول هذا لوقت طويل. أنا متأكد من أنك الشخص الذي سيقود خواتم ترومان- ”
تم أخذ أصولهم القليلة باستمرار ، وغادر الأعضاء الموهوبون في دائرتهم يومًا بعد يوم.
حتى بينما كان بينيانج يفكر في صمت ، تابع فراي.
تسربت قوتهم إلى ما لا نهاية ، مثل تدفق المياه إلى حافة الهاوية.
كانوا يسمعون تذمر الحراس لبعضهم البعض أثناء مغادرتهم.
شعرت وكأنها كانت تسقط في هاوية لا تنتهي.
“لست متأكدًا مما إذا كان القائد العظيم سيوافق على أن سيلكيد فقدت غالبية قواتها.”
ومع ذلك ، فقد تمسكت.
“لكن فراي ، بدونك ، سيكون التعامل مع المخلوقات مزعجًا. سيكون الأمر صعبًا إذا لم نتمكن من تجنب القتال مع أنصاف الآلهة “.
عندما كانت طفلة ، كان أوسيل يقرأ لها دائمًا حكاية الساحر العظيم.
أضاءت عينا نورا.
لوكاس ترومان.
لم تستطع حتى رفع إصبعها. تم تجميد جسدها بالكامل.
أحبت قصته. لقد كان محترمًا ورائعًا ، ولم يسعها إلا أن تريد أن تكون مثله.
“شكرا لك.”
بعد القتال مع نوزدوغ ، أولئك الذين بقوا في الدائرة هم أولئك الذين لديهم نفس الأفكار.
“نعم. نحن الإثنان.”
لذلك لم تستطع الهرب.
قام فراي بضرب رأس بينيانغ أثناء قوله.
لم تستطع التخلي عن خاتم ترومان.
ما احتاجته لم يكن التدريس. ولم تكن كلمة تحذير.
“أنا…! حقا….!”
واصل فراي بهدوء.
“أعرف.”
إذا لم يظهر فراي ، فقد كان متأكدًا من أن شجاعتها ستنمو أكثر.
ضحك فراي بينما كانت بينيانغ تبكي وأطلقت مشاعرها.
“نعم.”
‘فهمت.’
وامتلأ وجهه بالفرح.
الآن ، فهمت لماذا رأت أوسيل في فراي. لماذا شعرت بالارتياح عندما كانت حوله.
”من نوم طويل جدا. اعتقدت أنني لن أراه مرة أخرى. في الواقع … لقد كانت فترة طويلة حقًا منذ آخر مرة رأيته فيها “.
مجرد وجوده كان كافيا لملئها بالثقة.
لم يستجب فراي.
شعرت بلمسة باردة على رأسها.
ومع ذلك ، ظلت نظرتها مغلقة على شفتي فراي.
“أنا فخور بكِ حقًا.”
“أ- ، آه …”
“أ- ، آه …”
الآن ، فهمت لماذا رأت أوسيل في فراي. لماذا شعرت بالارتياح عندما كانت حوله.
كيف لها أن تقبل مثل هذا الشرف؟
كانت مهتزة بشكل واضح.
بدأت بينيانغ في البكاء مرة أخرى.
* * *
لم يكن ذلك بسبب حزنها. كانت دموع الفرح.
“ربما لن يفعل”.
قام فراي بضرب رأس بينيانغ أثناء قوله.
لم يكن الأمر صعبًا فقط.
“لقد أبليت حسنا. وستقوم بعمل أفضل في المستقبل. أنا أثق بك ، بينيانغ أرجينتو “.
لذلك لم تستطع الهرب.
ما احتاجته لم يكن التدريس. ولم تكن كلمة تحذير.
واصل فراي بهدوء.
كانت الراحة. يمكن أن يرى فراي ذلك.
“الح- ، الحكيم العظيم …”
لم يكن سبب تسميته بالمعلم العظيم شيئًا مميزًا.
“مم؟”
كان لدى فراي ببساطة القدرة على إخبار الشخص بالضبط بما يحتاجه المرء لسماعه عندما يمر بأصعب المواقف.
“هل تحاول عمدًا لفت الانتباه؟”
هذا كل شئ.
“هذا القلق غير ضروري. هناك ساحر ممتاز بجانبي “.
عبس فراي قليلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
