اجتماع طارئ (3)
ترجمة : [ Yama ]
عندما قال فراي تخمينه ، توقف ديابلو للحظة قبل أن يقول.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 142 – اجتماع طارئ (3)
ستقف نورا وسنو في المقدمة بينما يدعم فراي وديابلو من الخلف.
“همم…”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم يعرف فراي ما سيحدث بعد ذلك.
لم توافق سنو على الفور بعد سماع طلب فراي.
ثم تحدث ديابلو بنبرة مهتمة قليلاً.
أصبح تعبيرها اللعوب عادة جادًا. ذكّر هذا التعبير فراي بلقائه الأول مع هذه الملكة.
“الأراضي المجمدة. نحن عازمون على العثور على أنصاف الآلهة هناك “.
“أنا لا أنوي إجبارك.”
“هاه…”
هزت سنو رأسها على كلمات فراي.
هووووو-
“…لا. هذا ليس شيئًا يجب أن أتجنبه. لا بد لي من تجاوز هذا يوما ما “.
بدا ذلك أشبه بقصة أشباح تستخدم لتخويف الأطفال.
هل كانت مصابة بصدمة نفسية؟
لم تتزحزح إيليا مع اقتراب مجموعة فراي ، لكن من الواضح أن ذلك لم يكن لأنها لم تشعر بهم.
كان من الطبيعي أن هذا هو المكان الذي تم فيه القضاء على قبيلتها بأكملها.
ومع ذلك ، استمرت سنو في النظر إلى ديابلو بنظرة غريبة في عينيها.
ثم حولت سنو نظرتها إلى ديابلو.
[إلف الجليد؟ اعتقدت أنه تم القضاء على عليكم جميعا من قبلها.]
“ولكن من هذا؟”
ألقى فراي حاجزًا ، وارتطمت الثلوج البيضاء بالحاجز.
لم يستطع فراي التفكير في طريقة مناسبة لتقديمه ، لذلك شرح الأمر بشكل تقريبي.
ستقف نورا وسنو في المقدمة بينما يدعم فراي وديابلو من الخلف.
“إنه عضو باراغون.”
“ماذا تريدون يا رفاق؟”
علمت سنو بوجود باراغون لأن فراي قد أعطاها بالفعل شرحًا بسيطًا من قبل. بالطبع ، كل ما كانت تعرفه هو اسم المنظمة ، والقليل عن هدفها.
حتى لو لم يحصلوا على مساعدتها ، فسيكون من الجيد لو تمكنوا على الأقل من اكتساب فهم للوضع الحالي لـ أنصاف الآلهة حتى يعرفوا كيفية المضي قدمًا.
ومع ذلك ، استمرت سنو في النظر إلى ديابلو بنظرة غريبة في عينيها.
[لا تنزلوا من حراسكم.]
“… هل هو ليتش عظيم من الأراضي المجمدة؟”
بعد حوالي خمس دقائق ، تمكنوا أخيرًا من اللحاق بإيليا. بدت كشابة ذات شعر أبيض تحدق في السماء.
“همم؟ هل تعرفين عنه؟ ”
“حسنًا … ما الذي تنوي فعله بعد العثور عليها؟”
“هاه…”
“…لا. هذا ليس شيئًا يجب أن أتجنبه. لا بد لي من تجاوز هذا يوما ما “.
تغير تعبير سنو إلى واحد من الدهشة.
ألقى فراي حاجزًا ، وارتطمت الثلوج البيضاء بالحاجز.
“… يقال أنه يبدو وكأنه ضباب في أبرد الأراضي المجمدة. عندما كنت طفلاً ، كانت والدتي تخبرني أنه إذا ضللت الطريق أثناء التجوال في العاصفة الثلجية ، فسوف يتم اختطافي من قبل ليتش الشرير والقاسي ، واستخدامه كمواد لتجاربه “.
[نصف إلهة إيليا ، جئنا إلى هنا لنطلب مساعدتك.]
بدا ذلك أشبه بقصة أشباح تستخدم لتخويف الأطفال.
أومأت سنو.
الى جانب الاختطاف؟
ثم تحدث ديابلو بنبرة مهتمة قليلاً.
عندما أطلق فراي النار على ديابلو بنظرة غريبة ، بدا حتى ديابلو أنه وجدها سخيفة.
“…نعم. اتبعني.”
[لن أكلف نفسي عناء القيام بشيء مزعج للغاية. أنا أيضًا لست مهتمًا بمثل هذه التجارب.]
لا يبدو ديابلو مهتمًا بشكل خاص.
واصل سنو التحدث بنبرة معقدة.
هزت سنو رأسها على كلمات فراي.
“… إنها أسطورة توارثتها القبائل التي تعيش في الأراضي المجمدة. اعتقدت أنها كانت مجرد قصة تم اختلاقها لإخافتنا ، ولم أتوقع أبدًا أن تكون حقيقية “.
ستقف نورا وسنو في المقدمة بينما يدعم فراي وديابلو من الخلف.
عندها فقط التفت ديابلو أخيرًا لإلقاء نظرة على سنو.
سحق.
فتشها للحظة قبل أن يقول.
“هذا لأن هذه واحدة من أبرد المناطق ، حتى بالنسبة للأراضي المجمدة. ليس الجو بهذا البرد في المناطق الجنوبية “.
[إلف الجليد؟ اعتقدت أنه تم القضاء على عليكم جميعا من قبلها.]
عندها فقط التفت ديابلو أخيرًا لإلقاء نظرة على سنو.
“هي الناجية الوحيدة.”
دار الهواء البارد حول يديها.
[هكذا إذًا.]
لا ، على وجه الدقة ، كان الأمر كما لو أن غشاء قد شكل عزل مجموعة إيليا وفري عن العالم الخارجي.
لا يبدو ديابلو مهتمًا بشكل خاص.
‘ولكن.’
في الأساس ، لم يكن لديه اهتمام يذكر بأي شيء آخر غير العلوم السحرية وأنصاف الآلهة.
[لا تنزلوا من حراسكم.]
‘…على أي حال.’
علمت سنو بوجود باراغون لأن فراي قد أعطاها بالفعل شرحًا بسيطًا من قبل. بالطبع ، كل ما كانت تعرفه هو اسم المنظمة ، والقليل عن هدفها.
لم يكن من الصعب عليهم الحصول على مساعدة سنو.
على حد تعبير إيليا ، بدأ سنو ونورا وديابلو في الاستعداد للمعركة ، وتراكمت هالتهم بشكل متفجر.
نظرًا لعدم وجود وقت نضيعه ، كان فراي ينوي المغادرة على الفور ، لكن نورا تراجعت في تلك اللحظة.
لم يكن لديهم الوقت.
نظرت ذهابًا وإيابًا بين ديابلو وسنو عدة مرات قبل أن تتحدث أخيرًا بنبرة فضولية.
“الأراضي المجمدة. نحن عازمون على العثور على أنصاف الآلهة هناك “.
“حسنًا ، هذا مزيج نادر. أين وجهتك؟”
“هذا لأن هذه واحدة من أبرد المناطق ، حتى بالنسبة للأراضي المجمدة. ليس الجو بهذا البرد في المناطق الجنوبية “.
“الأراضي المجمدة. نحن عازمون على العثور على أنصاف الآلهة هناك “.
“… هل هو ليتش عظيم من الأراضي المجمدة؟”
بعد أن أدركت أنها لم تكن رحلة بسيطة ، تغير تعبير نورا قليلاً.
“هي الناجية الوحيدة.”
“حسنًا … ما الذي تنوي فعله بعد العثور عليها؟”
وأرادوا الحفاظ على ذروة حالتهم بأفضل ما يمكنهم حتى التقوا بإيليا. بعد كل شيء ، لم يكونوا متأكدين من رد فعلها.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم يعرف فراي ما سيحدث بعد ذلك.
“لهذا السبب تريد التحدث إلى إيليا.”
التفت فراي لإلقاء نظرة على ديابلو ، الذي قال.
“…لا. هذا ليس شيئًا يجب أن أتجنبه. لا بد لي من تجاوز هذا يوما ما “.
[لم يتصرف أنصاف الآلهة بهذه الطريقة المتهورة والمكشوفة من قبل. يجب أن يكون هناك سبب لفعلهم شيئًا كهذا.]
“هذا مكان شديد البرودة حتى أن متصيدو الجليد الذين يمتلكون الفراء السميك لا يرغبون في اجتيازه. إنها ليست منطقة قطبية ، لكنها مكان به عاصفة ثلجية لا تنتهي أبدًا. لم أفكر بعمق في السبب أبدًا ، ولكن إذا كان هناك حقًا نصف إله يدعى إليا هنا … ”
“أليس هذا لأنهم يريدون كسب الوقت لعلاج الأبوكايبس؟”
يبدو أن سنو ونورا يتمتعان ببعض المقاومة تجاه البرد ، ربما بسبب حقيقة أنهن محاربات قويات.
عندما قال فراي تخمينه ، توقف ديابلو للحظة قبل أن يقول.
لقد كان قرارًا تم اتخاذه بعد مداولات متأنية أكثر مما كان يعتقده فراي في البداية.
[من الشائع التفكير بهذه الطريقة. لكن خصومنا لديهم مجموعة مختلفة تمامًا من القيم وطرق تفكير مختلفة.]
أصبح تعبيرها اللعوب عادة جادًا. ذكّر هذا التعبير فراي بلقائه الأول مع هذه الملكة.
“…”
أومأت سنو.
أومأ فري.
كانت هذه الكلمات قاسية وباردة.
على الرغم من أن القيم والمعتقدات اختلفت بين الأنواع ، إلا أن الاختلافات بين البشر و أنصاف الآلهة كانت كبيرة بشكل خاص.
لم يكن لديهم الوقت.
لذلك ، كان من الصعب عليهم تخمين تحركات ودوافع أنصاف الآلهة لأنهم لم يتمكنوا من فهم وجهات نظرهم.
ثم حولت سنو نظرتها إلى ديابلو.
“لهذا السبب تريد التحدث إلى إيليا.”
“أليس هذا لأنهم يريدون كسب الوقت لعلاج الأبوكايبس؟”
[هذا صحيح.]
“مُرحب بك.”
لقد كان قرارًا تم اتخاذه بعد مداولات متأنية أكثر مما كان يعتقده فراي في البداية.
وجود نورا سيقلل من المخاطر عدة مرات بالإضافة إلى زيادة استقرار الفريق.
نظر فراي إلى ديابلو بنظرة جديدة. (أو نظرة مختلفة)
“لا.”
لم يكن الأمر مجرد أنهم كانوا في عجلة من أمرهم للحصول على مساعدة إيليا.
أومأ الجميع برأسه على كلمات ديابلو عندما بدأوا في المشي مرة أخرى.
حتى لو لم يحصلوا على مساعدتها ، فسيكون من الجيد لو تمكنوا على الأقل من اكتساب فهم للوضع الحالي لـ أنصاف الآلهة حتى يعرفوا كيفية المضي قدمًا.
لم تتزحزح إيليا مع اقتراب مجموعة فراي ، لكن من الواضح أن ذلك لم يكن لأنها لم تشعر بهم.
بالطبع ، لم يقلل ذلك من المخاطر.
[من الشائع التفكير بهذه الطريقة. لكن خصومنا لديهم مجموعة مختلفة تمامًا من القيم وطرق تفكير مختلفة.]
“إذن أود الانضمام إليكم.”
“…”
أومأ فراي ببساطة على كلمات نورا.
[وجدتها.]
“مُرحب بك.”
تغير تعبير سنو إلى واحد من الدهشة.
وجود نورا سيقلل من المخاطر عدة مرات بالإضافة إلى زيادة استقرار الفريق.
ترجمة : [ Yama ]
ستقف نورا وسنو في المقدمة بينما يدعم فراي وديابلو من الخلف.
“أنا لست عضوة في باراغون.”
مع هذا القدر من القوة ، لن يكون من الصعب عليهم هزيمة أنصاف الآلهة مع فريق بهذه القوة.
بالطبع ، لم يقلل ذلك من المخاطر.
ثم تحدث ديابلو بنبرة مهتمة قليلاً.
أومأت سنو.
[أنا متفاجئ. أنت ، العضو الأكثر عزلة في باراغون ، على استعداد للذهاب إلى مكان ما.]
ترجمة : [ Yama ]
“أنا لست عضوة في باراغون.”
لا يبدو ديابلو مهتمًا بشكل خاص.
[همف …]
ومع ذلك، فإن تعبير فري الحذر لم يهدأ على الإطلاق. قد لا يهتم إيليا كثيرًا بأنصاف الآلهة ، لكنه كان هو نفسه بالنسبة لهم.
شخرت نورا. “أنا مهتمة.”
لم تتزحزح إيليا مع اقتراب مجموعة فراي ، لكن من الواضح أن ذلك لم يكن لأنها لم تشعر بهم.
[في إيليا؟]
على حد تعبير إيليا ، بدأ سنو ونورا وديابلو في الاستعداد للمعركة ، وتراكمت هالتهم بشكل متفجر.
“لا.”
وافق ديابلو أيضًا على ذلك.
استدارت نورا لتنظر إلى فراي قبل أن تترك ضحكة مكتومة.
إذا لم يتدرب فراي على قبضة الملك المحارب في أوقات فراغه ، فقد كان على يقين من أن جسده سيتجمد.
* * *
لم يكن ذلك مستحيلًا ، ولكن لا يمكن تجاهل كمية المانا التي سيستغرقها الأمر للحفاظ على درجة حرارة أجسامهم وقدرتهم على الرؤية بوضوح أثناء الطيران.
كانت الأراضي المجمدة مكانًا لا ينتهي فيه الشتاء أبدًا.
أومأت سنو.
لم يسع فراي إلا أن يفتقد رداء السالاماندر الذي تآكل في القتال الأخير.
“هذا لأن هذه واحدة من أبرد المناطق ، حتى بالنسبة للأراضي المجمدة. ليس الجو بهذا البرد في المناطق الجنوبية “.
كان رداء السالاماندر قطعة ممتازة من المعدات السحرية مع دفاع استثنائي ومقاومة سحرية مع كونه خفيف الوزن أيضًا.
لا يبدو ديابلو مهتمًا بشكل خاص.
كما يعطي الرداء نفسه الدفء ، مما يجعله ممتازًا للحفاظ على درجة حرارة جسم مرتديه.
لقد ساروا لبضع ساعات أخرى دون عناء إهدار الطاقة في التواصل مع بعضهم البعض.
الآن ، كل ما يمكنه فعله هو ارتداء أثخن ملابس لديه أثناء تغطية جسده بنار المانا.
[نصف إلهة إيليا ، جئنا إلى هنا لنطلب مساعدتك.]
على الرغم من أنه لم يكن الأكثر فاعلية ، إلا أنه لم يكن لديه أي خيار آخر.
“…”
يبدو أن سنو ونورا يتمتعان ببعض المقاومة تجاه البرد ، ربما بسبب حقيقة أنهن محاربات قويات.
“حسنًا ، هذا مزيج نادر. أين وجهتك؟”
ناهيك عن الموتى الأحياء مثل ديابلو.
وأرادوا الحفاظ على ذروة حالتهم بأفضل ما يمكنهم حتى التقوا بإيليا. بعد كل شيء ، لم يكونوا متأكدين من رد فعلها.
هووووو-
لكن كل منهم يمكن أن يشعر بالقوة الإلهية الغامرة التي ملأت المنطقة.
“هذا بالتأكيد ليس مكانًا يمكن أن يعيش فيه البشر”.
ناهيك عن الموتى الأحياء مثل ديابلو.
ضحكت سنو على همهمة فراي.
كما يعطي الرداء نفسه الدفء ، مما يجعله ممتازًا للحفاظ على درجة حرارة جسم مرتديه.
“هذا لأن هذه واحدة من أبرد المناطق ، حتى بالنسبة للأراضي المجمدة. ليس الجو بهذا البرد في المناطق الجنوبية “.
كانت العاصفة الثلجية الهائجة كافية لشل إحساس أي شخص بالاتجاه ، وجعلت الأصوات العالية من المستحيل عليهم سماع بعضهم البعض حتى لو صرخوا.
كما قالت ذلك ، خافت عيون سنو قليلاً.
“… هل هو ليتش عظيم من الأراضي المجمدة؟”
كما كانت على وشك أن تقول شيئًا آخر ، تحدثت ديابلو.
أصبح تعبيرها اللعوب عادة جادًا. ذكّر هذا التعبير فراي بلقائه الأول مع هذه الملكة.
[علينا الإسراع ، ليس لدينا وقت للدردشة.]
مع هذا القدر من القوة ، لن يكون من الصعب عليهم هزيمة أنصاف الآلهة مع فريق بهذه القوة.
أومأ فراي قبل أن يتجه إلى سنو.
نظرت ذهابًا وإيابًا بين ديابلو وسنو عدة مرات قبل أن تتحدث أخيرًا بنبرة فضولية.
“سنو؟”
في الأساس ، لم يكن لديه اهتمام يذكر بأي شيء آخر غير العلوم السحرية وأنصاف الآلهة.
“…نعم. اتبعني.”
هل كانت مصابة بصدمة نفسية؟
مع كل خطوة يخطوها ، تغرق عجولهم في الثلج. فقط هذا العمل المتكرر استنفد بسرعة قدرتهم على التحمل.
أومأ فراي ببساطة على كلمات نورا.
كانت العاصفة الثلجية الهائجة كافية لشل إحساس أي شخص بالاتجاه ، وجعلت الأصوات العالية من المستحيل عليهم سماع بعضهم البعض حتى لو صرخوا.
[من الشائع التفكير بهذه الطريقة. لكن خصومنا لديهم مجموعة مختلفة تمامًا من القيم وطرق تفكير مختلفة.]
للوهلة الأولى ، يبدو أن سنو كان يتحرك ببطء ، لكن Frey لم يعبر عن أي استياء. ومع ذلك ، بعد مرور بضع ساعات ، لم يستطع إلا أن نفد صبره.
“إذن أود الانضمام إليكم.”
“لديك فكرة إلى أين تقوديننا ، أليس كذلك؟”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، لم يعرف فراي ما سيحدث بعد ذلك.
“هل تنظر باستخفاف إلى هذه الملكة؟”
“…”
سطعت عيون سنو على فراي قبل أن يتنهد.
“هذا مكان شديد البرودة حتى أن متصيدو الجليد الذين يمتلكون الفراء السميك لا يرغبون في اجتيازه. إنها ليست منطقة قطبية ، لكنها مكان به عاصفة ثلجية لا تنتهي أبدًا. لم أفكر بعمق في السبب أبدًا ، ولكن إذا كان هناك حقًا نصف إله يدعى إليا هنا … ”
“هذا مكان شديد البرودة حتى أن متصيدو الجليد الذين يمتلكون الفراء السميك لا يرغبون في اجتيازه. إنها ليست منطقة قطبية ، لكنها مكان به عاصفة ثلجية لا تنتهي أبدًا. لم أفكر بعمق في السبب أبدًا ، ولكن إذا كان هناك حقًا نصف إله يدعى إليا هنا … ”
“سنو؟”
“إذن قد تكون هي من يؤثر على العاصفة الثلجية؟”
“هذا مكان شديد البرودة حتى أن متصيدو الجليد الذين يمتلكون الفراء السميك لا يرغبون في اجتيازه. إنها ليست منطقة قطبية ، لكنها مكان به عاصفة ثلجية لا تنتهي أبدًا. لم أفكر بعمق في السبب أبدًا ، ولكن إذا كان هناك حقًا نصف إله يدعى إليا هنا … ”
أومأت سنو.
“أنا لست عضوة في باراغون.”
“ونحن الآن في طريقنا إلى المكان الذي تكون فيه العاصفة الثلجية الأبرد والأكثر ضراوة.”
[أنا متفاجئ. أنت ، العضو الأكثر عزلة في باراغون ، على استعداد للذهاب إلى مكان ما.]
[هذا صحيح. هناك احتمال كبير جدًا أن يكون إيليا في وسط العاصفة الثلجية.]
دار الهواء البارد حول يديها.
وافق ديابلو أيضًا على ذلك.
صر فراي على أسنانه.
من ناحية أخرى ، كان فراي لا يزال متشككًا بعض الشيء. هل سيكون من السهل العثور عليها حقًا؟
كان رداء السالاماندر قطعة ممتازة من المعدات السحرية مع دفاع استثنائي ومقاومة سحرية مع كونه خفيف الوزن أيضًا.
يمكنهم فقط الاستمرار في التقدم خطوة بخطوة. مع مثل هذه العاصفة الثلجية الثقيلة ، سيكون من الصعب عليهم استخدام تعويذة الرحلة للبحث بشكل أسرع.
كان الغضب في صوت إيليا واضحًا. لقد اختاروا الأوقات السيئة. لا يبدو أنها في حالة مزاجية للتحدث.
لم يكن ذلك مستحيلًا ، ولكن لا يمكن تجاهل كمية المانا التي سيستغرقها الأمر للحفاظ على درجة حرارة أجسامهم وقدرتهم على الرؤية بوضوح أثناء الطيران.
“… إنها أسطورة توارثتها القبائل التي تعيش في الأراضي المجمدة. اعتقدت أنها كانت مجرد قصة تم اختلاقها لإخافتنا ، ولم أتوقع أبدًا أن تكون حقيقية “.
وأرادوا الحفاظ على ذروة حالتهم بأفضل ما يمكنهم حتى التقوا بإيليا. بعد كل شيء ، لم يكونوا متأكدين من رد فعلها.
ثم تحدث ديابلو بنبرة مهتمة قليلاً.
“ومع ذلك ، فإن التعب الجسدي كبير”.
كان الغضب في صوت إيليا واضحًا. لقد اختاروا الأوقات السيئة. لا يبدو أنها في حالة مزاجية للتحدث.
إذا لم يتدرب فراي على قبضة الملك المحارب في أوقات فراغه ، فقد كان على يقين من أن جسده سيتجمد.
كانت الأراضي المجمدة مكانًا لا ينتهي فيه الشتاء أبدًا.
لقد ساروا لبضع ساعات أخرى دون عناء إهدار الطاقة في التواصل مع بعضهم البعض.
كان الغضب في صوت إيليا واضحًا. لقد اختاروا الأوقات السيئة. لا يبدو أنها في حالة مزاجية للتحدث.
ثم توقف ديابلو فجأة.
ثم حولت سنو نظرتها إلى ديابلو.
[وجدتها.]
استدارت نورا لتنظر إلى فراي قبل أن تترك ضحكة مكتومة.
تومض عينا فراي ، لكنه ما زال لا يرى أي شيء. بالنظر إلى سنو ونورا ، كان من الواضح أنهما أيضًا لم يروا شيئًا.
“لا.”
لكن كل منهم يمكن أن يشعر بالقوة الإلهية الغامرة التي ملأت المنطقة.
الى جانب الاختطاف؟
[لا تنزلوا من حراسكم.]
أومأ فراي قبل أن يتجه إلى سنو.
أومأ الجميع برأسه على كلمات ديابلو عندما بدأوا في المشي مرة أخرى.
يبدو أن سنو ونورا يتمتعان ببعض المقاومة تجاه البرد ، ربما بسبب حقيقة أنهن محاربات قويات.
بعد حوالي خمس دقائق ، تمكنوا أخيرًا من اللحاق بإيليا. بدت كشابة ذات شعر أبيض تحدق في السماء.
“ونحن الآن في طريقنا إلى المكان الذي تكون فيه العاصفة الثلجية الأبرد والأكثر ضراوة.”
لم يتمكنوا من رؤية تعابير وجهها لأن ظهرها كان مقابل لهم ، لكن كان من الصعب عليهم مجرد البدء في التحدث إليها.
ومع ذلك، فإن تعبير فري الحذر لم يهدأ على الإطلاق. قد لا يهتم إيليا كثيرًا بأنصاف الآلهة ، لكنه كان هو نفسه بالنسبة لهم.
لم تتزحزح إيليا مع اقتراب مجموعة فراي ، لكن من الواضح أن ذلك لم يكن لأنها لم تشعر بهم.
كان الغضب في صوت إيليا واضحًا. لقد اختاروا الأوقات السيئة. لا يبدو أنها في حالة مزاجية للتحدث.
مثلما كانوا مستعدين لقول شيء ما ، التفت إيليا لتنظر إليهم. كان تعبيرها باردًا جدًا لدرجة أنه طغى تمامًا على العاصفة الثلجية التي كانت تهب من حولهم.
على الرغم من أن القيم والمعتقدات اختلفت بين الأنواع ، إلا أن الاختلافات بين البشر و أنصاف الآلهة كانت كبيرة بشكل خاص.
“ماذا تريدون يا رفاق؟”
كان من الطبيعي أن هذا هو المكان الذي تم فيه القضاء على قبيلتها بأكملها.
[نصف إلهة إيليا ، جئنا إلى هنا لنطلب مساعدتك.]
هل كانت مصابة بصدمة نفسية؟
“غادروا.”
[أنا متفاجئ. أنت ، العضو الأكثر عزلة في باراغون ، على استعداد للذهاب إلى مكان ما.]
في اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات ، اشتدت العاصفة الثلجية من حولهم عدة مرات.
[إلف الجليد؟ اعتقدت أنه تم القضاء على عليكم جميعا من قبلها.]
جيينغ.
“قبل وفاته ، قال ريكي أنه إذا كان هناك أي نصف إله في هذا العالم من شأنه أن يساعدني فسيكون-”
ألقى فراي حاجزًا ، وارتطمت الثلوج البيضاء بالحاجز.
التفت فراي لإلقاء نظرة على ديابلو ، الذي قال.
“هذا ليس جيدًا.”
لم يكن الأمر مجرد أنهم كانوا في عجلة من أمرهم للحصول على مساعدة إيليا.
لم يشعروا حتى بحب النوايا الحسنة. لم يكونوا متأكدين من السبب ، لكن كان من الواضح أنها كانت غاضبة.
لا يبدو ديابلو مهتمًا بشكل خاص.
تحولت عيون إيليا الحادة إلى ديابلو.
لم يكن لديهم الوقت.
“الآن أتذكر ، أنت الليش الذي التقيت به من قبل. حق. هل تعتقد أنني لم أقتلك في ذلك اليوم لأنني كنت ضعيفًا؟ ”
لم يسع فراي إلا أن يفتقد رداء السالاماندر الذي تآكل في القتال الأخير.
كان الغضب في صوت إيليا واضحًا. لقد اختاروا الأوقات السيئة. لا يبدو أنها في حالة مزاجية للتحدث.
من ناحية أخرى ، كان فراي لا يزال متشككًا بعض الشيء. هل سيكون من السهل العثور عليها حقًا؟
‘ولكن.’
لم يكن لديهم الوقت.
لم يكن لديهم الوقت.
عندها فقط التفت ديابلو أخيرًا لإلقاء نظرة على سنو.
صر فراي على أسنانه.
للوهلة الأولى ، يبدو أن سنو كان يتحرك ببطء ، لكن Frey لم يعبر عن أي استياء. ومع ذلك ، بعد مرور بضع ساعات ، لم يستطع إلا أن نفد صبره.
“نصف إلهة إيليا ! جئت إليك بسبب طلب ريكي “.
“هاه…”
“…”
“الأراضي المجمدة. نحن عازمون على العثور على أنصاف الآلهة هناك “.
توقفت العاصفة الثلجية عند هذا الحد.
كانت الأراضي المجمدة مكانًا لا ينتهي فيه الشتاء أبدًا.
لا ، على وجه الدقة ، كان الأمر كما لو أن غشاء قد شكل عزل مجموعة إيليا وفري عن العالم الخارجي.
“…لا. هذا ليس شيئًا يجب أن أتجنبه. لا بد لي من تجاوز هذا يوما ما “.
واصل فراي بسرعة.
[هذا صحيح.]
“قبل وفاته ، قال ريكي أنه إذا كان هناك أي نصف إله في هذا العالم من شأنه أن يساعدني فسيكون-”
“نصف إلهة إيليا ! جئت إليك بسبب طلب ريكي “.
“اخرس.”
تحولت عيون إيليا المتجمدة إلى فراي.
كانت هذه الكلمات قاسية وباردة.
[لن أكلف نفسي عناء القيام بشيء مزعج للغاية. أنا أيضًا لست مهتمًا بمثل هذه التجارب.]
على حد تعبير إيليا ، بدأ سنو ونورا وديابلو في الاستعداد للمعركة ، وتراكمت هالتهم بشكل متفجر.
“إنه عضو باراغون.”
“أنا ، أساعدك؟ ذلك الرجل لا يزال يفعل كل ما يريد حتى عندما كان على وشك الموت. هاها. اهاها “.
الى جانب الاختطاف؟
“في المقام الأول ، لم يكن لدي أي مصلحة في أنصاف الآلهة أو الدوائر. بقاء أنصاف الآلهة ؟ أوامر اللورد؟ ها. تبًا لكل هذا “.
لم يشعروا حتى بحب النوايا الحسنة. لم يكونوا متأكدين من السبب ، لكن كان من الواضح أنها كانت غاضبة.
أظهر التجاهل الصارخ للورد أن إيليا كان مختلفًا تمامًا عن بقية أنصاف الآلهة.
الى جانب الاختطاف؟
ومع ذلك، فإن تعبير فري الحذر لم يهدأ على الإطلاق. قد لا يهتم إيليا كثيرًا بأنصاف الآلهة ، لكنه كان هو نفسه بالنسبة لهم.
ومع ذلك ، استمرت سنو في النظر إلى ديابلو بنظرة غريبة في عينيها.
سحق.
واصل سنو التحدث بنبرة معقدة.
دار الهواء البارد حول يديها.
لم توافق سنو على الفور بعد سماع طلب فراي.
“وتريدون مساعدتي؟ بالتأكيد. سوف اساعدكم. لكن أولاً ، عليكم إثبات أنكم تستحقون مساعدتي “.
“سنو؟”
تحولت عيون إيليا المتجمدة إلى فراي.
كما يعطي الرداء نفسه الدفء ، مما يجعله ممتازًا للحفاظ على درجة حرارة جسم مرتديه.
“خاصة أنت أيها الساحر البشري. سمعت أن لديك دورًا تلعبه في خيانة ريكي لبني عرقه. لذا أريدك أن تريني كيف أثرت بالضبط على ريكي أيضًا “.
هزت سنو رأسها على كلمات فراي.
“ماذا تريدون يا رفاق؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
