عائلة بليك (3)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 112 – عائلة بليك (3)
لم تستطع تجنبه أو منعه أو مواجهته.
من أجل إخضاع شيريل مصاصة الدماء تمامًا ، كان عليه أولاً أن يظهر لها قوته الكاملة.
لم تشعر شيريل بالسعادة لأن موقفه جعلها تشعر وكأنها ارتكبت خطأ.
كان من الواضح أنه إذا استخدم الحيل أو الطرق المختصرة لضربها ، فإنها لن تقبل الهزيمة.
اشتعلت النيران في عيني شيريل عندما أدركت أن الرجل الذي أمامها قال بشكل غير مباشر إنه سيجعلها تخضع له.
سيتعين عليه استخدام القوة الغاشمة لقصف الحقيقة في جمجمتها.
شعر فراي فجأة أن رؤيته تتحول إلى اللون الأسود.
“حقيقة أنني أقوى منك.”
غريب؟
تعمقت نظرة فراي.
انطلق الرمح إلى الأمام ، وأدركت شيريل أن الوقت قد فات لفكرة أي من أفكارها الثلاثة.
لم يعتقد أنه سيكون صعبًا.
صافحه فراي ، واختفت تعويذة الأرض المحترقة.
بالطبع ، كان يعلم أن شيريل كانت خصم قوي.
عضت شيريل معصمها ، ثم أرجحت يدها ، مما تسبب في تناثر دمها وتبلل أجساد الشياطين المستدعاة.
بعد كل شيء ، كانت هي الثانية في قيادة سوار فيس فاوندر ، واحدة من الدوائر الثلاث الكبرى.
مجرد أرض محترقة وصراخ صقيع.
لم يكن هناك من يجرؤ على النظر إليها.
القوة الإلهية والقوة السحرية والقدرة على استدعاء الشياطين.
“يالها من مزحة…!”
“أنت … تريد أن تجعلني أخضع ، أليس كذلك؟”
اشتعلت النيران في عيني شيريل عندما أدركت أن الرجل الذي أمامها قال بشكل غير مباشر إنه سيجعلها تخضع له.
“سوف أعترف بذلك. أنت مؤهل لقول ذلك “.
لم تشعر بهذا الإذلال منذ وقت طويل.
“أنت مخطئ.” قاطع فراي شيريل.
كانت مصاصة دماء عمرها عدة قرون ، مصاصة دماء نقية ، واحدة من القلائل في القارة بأكملها.
بات.
حتى رئيس الدائرة ألتان لم يجرؤ على النظر إليها باستصغار.
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 112 – عائلة بليك (3)
يمكن لشيريل أن تعترف بأن الرجل الذي أمامها كان قوياً. كانت حقيقة وصوله إلى 8 نجوم دليلًا كافيًا.
بعد كل شيء ، كانت هي الثانية في قيادة سوار فيس فاوندر ، واحدة من الدوائر الثلاث الكبرى.
ومع ذلك ، لم تصدق أنه كان قوياً بما يكفي لتجاهلها بهذه الطريقة.
يمكن لشيريل أن تعترف بأن الرجل الذي أمامها كان قوياً. كانت حقيقة وصوله إلى 8 نجوم دليلًا كافيًا.
سحق.
لكن هذا كان شيئًا جيدًا بالنسبة لـ فراي.
عضت شيريل معصمها ، ثم أرجحت يدها ، مما تسبب في تناثر دمها وتبلل أجساد الشياطين المستدعاة.
بالطبع ، كان يعلم أن شيريل كانت خصم قوي.
قرقر.
عندما رأى هذا الفضاء المظلم لأول مرة ، خطرت في ذهنه ذكرى غير سارة.
تسبب هذا في تعافي الشياطين القريبة من الموت في لحظة.
“حق.”
أدرك فراي أنها كانت إحدى تقنيات الاسترداد التي يستخدمها المتعاقدون.
جسده.
بعد النظر إلى جسدي الشياطين الآخرين المسدعين ، تمكن فراي أخيرًا من التعرف عليهم.
“الهيمنة النفسية لا تعمل علي. ألا تعرفي هذا بعد؟ ”
“الكابوس والشبح الجائع ؟” (مم: أو الشيطان الجائع)
ومع ذلك ، لم تصدق أنه كان قوياً بما يكفي لتجاهلها بهذه الطريقة.
كلاهما كانا شياطين من الدرجة الأولى أيضًا.
كان هذا دليلًا على أنها كانت تستخدم قوتها العقلية إلى أقصى الحدود.
انتظر فراي بصمت حتى أكملت شيريل استعداداتها ويديه إلى جانبه.
كان لمصاصي الدماء أيضًا تصنيفات محددة أو مكانة اجتماعية.
سسس~
تجنبه أو منعه أو مواجهته وجهاً لوجه.
بدأ الضباب الأسود ينبعث من جسد كابوس.
“شكرًا لك ، أنا الآن في مزاج سيء. من العدل أن أظهر امتناني “.
عبس فري.
انتشرت مانا فراي وبدأت بالسيطرة على هذا الفضاء.
“أعماني مرة أخرى.”
لقد اعتقدت أن هذا ربما كان السبب في أن فراي أوقف معصمه بسهولة. كانت ثقته مفهومة.
أصبحت هذه الطريقة بالفعل مملة بعض الشيء.
وأثناء تلك الوقفة المؤقتة ، أكمل فراي تعويذته.
كما كان يعتقد هذا ، شعر فراي بالحركة على يساره ويمينه.
“الكابوس والشبح الجائع ؟” (مم: أو الشيطان الجائع)
مد يده وصنع جدرانًا من الجليد.
على وجه الخصوص ، كانت براعته السحرية لا تصدق.
جلجل!
اتفق معها فراي.
اصطدم رأس كلب الجحيم و الشبح الجائع بجدران الجليد أولاً.
على الرغم من أنها قالت إنها خسارتها ، لا يبدو أن تعبير شيريل يظهر ذلك.
على الرغم من أن الجدران قد تم إنشاؤها بسحر لا ينشد ، إلا أنها كانت لا تزال قوية بما يكفي لإيقاف شحنتها تمامًا.
كما قالت هذا ، التفتت شيريل لإلقاء نظرة على ليليث وأشورا.
ثم شعر بقشعريرة في مؤخرة رأسه.
لم يسع فراي إلا أن يظهر تعبير غريب على كلمات شيريل.
شيك.
لم يكن لديها وقت للتفكير في أشياء من هذا القبيل.
قام فراي بخفض رأسه قليلاً لتجنب الهجوم القادم ، واصبع شيريل حسن العناية بشعره.
رد أشورا باستياء واضح على وجهه.
عندما نظر إليها ببساطة ، قامت بالشخير قبل أن يتلاشى في ضباب الكابوس مرة أخرى.
أدرك فراي أنها كانت إحدى تقنيات الاسترداد التي يستخدمها المتعاقدون.
ظهرت مجموعة من الخفافيش من المكان الذي اختفت فيه ، وظهرت أنيابها الشريرة بوضوح.
عندما رأى هذا الفضاء المظلم لأول مرة ، خطرت في ذهنه ذكرى غير سارة.
ربما كانوا من الخفافيش مصاصة الدماء ، لذلك سيكون من المزعج أن تعضه.
لم يسع فراي إلا أن يظهر تعبير غريب على كلمات شيريل.
سأضطر إلى قطعها واحدة تلو الأخرى.
تساءلت شيريل ماذا تفعل الآن.
بعد إصدار هذا الحكم ، لمس فراي الأرض.
“إذا بقيت هنا لمدة عام ، بغض النظر عن مدى مرونتك ، فإن عقلك سوف-”
“الأرض المشتعلة.”
كان آخر شيء يمكن أن تفكر فيه شيريل.
فوش.
كما كان يعتقد هذا ، شعر فراي بالحركة على يساره ويمينه.
انتشرت ألسنة اللهب من يد فراي على الفور على الأرض.
كان آخر شيء يمكن أن تفكر فيه شيريل.
في وقت قصير للغاية ، اشتعلت النيران في محيطه ، مع إطلاق العشرات من الأعمدة المشتعلة في السماء.
تعمقت نظرة فراي.
ليس فقط سرب الخفافيش المزعج ولكن حتى الضباب الأسود الناتج عن الكابوس لم يستطع تحمل حرارة الأرض المحترقة واختفى.
حتى الشبح الجائع والكابوس تم استدعاؤهما ، لكن إلى حد ما ، كانت تتوقع حدوث ذلك.
“كوك!”
“الكابوس والشبح الجائع ؟” (مم: أو الشيطان الجائع)
تم الكشف مرة أخرى عن شيريل ، التي كانت مختبئة في الضباب.
هوك.
“هذه ليست قوة تعويذة 7 نجوم.”
كان استدعاء أرشيدوق آخر عبئًا لا يستطيع جسدها تحمله.
ابتلعت كلماتها بقوة وبسطت جناحيها.
انتظر فراي بصمت حتى أكملت شيريل استعداداتها ويديه إلى جانبه.
الآن بعد أن اجتاحت هذه النيران المرعبة الأرض ، لم تعد قادرة على الاختباء في الظل.
ظل فراي ينظر إليها.
صعد الشبح الجائع على الفور إلى ظهر الكابوس وهرب إلى السماء ، وظل كلب الجحيم على الأرض.
من كان هذا الرجل بحق الجحيم ؟!
ككائن ولد من الحمم البركانية ، كان قادرًا على تحمل ألسنة اللهب من هذا المستوى.
عضت شيريل معصمه.
لسوء الحظ ، لم يكن الأمر مجرد نيران.
حتى عندما تم استخدام اثنين من الشياطين من الدرجة الأولى كدروع ، فإن رمح الجليد لم يتوقف.
“صرخة الصقيع . ”
كوك.
تم تضمين العشرات من شظايا الجليد في جسم كلب الجحيم.
‘إنه مجرد قلق لا أساس له’.
كان كلب الجحيم ، الذي كان قادرًا بسهولة على الصمود أمام الأرض المحترقة لـ 9 النجوم ، عاجزًا تمامًا ضد صرخة الصقيع 6 نجوم.
انتظر فراي بصمت حتى أكملت شيريل استعداداتها ويديه إلى جانبه.
سرعان ما بدأت الهالة الباردة للجليد تغطي جسده.
كانت مصاصة دماء عمرها عدة قرون ، مصاصة دماء نقية ، واحدة من القلائل في القارة بأكملها.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتم تجميد جسد كلب الجحيم تمامًا.
لم يسع فراي إلا أن يظهر تعبير غريب على كلمات شيريل.
صافح فراي يده بخفة.
لم تعد شيريل مصدومة.
كسر.
بعد كل شيء ، كانت خفة حركتها تفتقر بأي حال من الأحوال. بفضل أجنحة الخفافيش على ظهرها ، تمكنت من الطيران بسرعة كبيرة في الهواء.
عاصفة من جسده ثم حطمت جسد الجحيم.
“صرخة الصقيع . ”
شيطان من الدرجة الأولى.
ككائن ولد من الحمم البركانية ، كان قادرًا على تحمل ألسنة اللهب من هذا المستوى.
واحد لديه القدرة تقريبًا على هزيمة أي شريف في ظل الظروف المناسبة.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك شعور أفضل لإجبار شخص ما على الخضوع من الخوف.
عضت شيريل شفتها بعصبية.
[… أعتقد أنه ليس باليد حيلة.]
“قوة تعاويده غريبة للغاية.”
غريب؟
“بالتاكيد.” (فراي)
لا ، لقد كان أكثر من مجرد غريب!
“لا يمكن أن يكون … رمحًا جليديًا.”
من كان هذا الرجل بحق الجحيم ؟!
لقد اعترفت بالهزيمة؟
مجرد أرض محترقة وصراخ صقيع.
صافح فراي يده بخفة.
فاقت قوة التعويذتين اللتين استخدمهما هذا الرجل توقعاتها.
أمال فراي رأسه قليلاً.
كان لديهم نفس الأسماء ، لكنها تساءلت عما إذا كانت هذه التعويذات هي نفسها بالفعل.
“من أي وقت مضى منذ وفاة كلب الجحيم.”
تمالكِ نفسك!’
“من أي وقت مضى منذ وفاة كلب الجحيم.”
هزت شيريل رأسها.
رد أشورا باستياء واضح على وجهه.
لم يكن لديها وقت للتفكير في أشياء من هذا القبيل.
“سأتوقف عن القتال. إنها خسارتي “.
ثم حول فراي عينيه إلى كابوس وشبح الجوع.
حتى رئيس الدائرة ألتان لم يجرؤ على النظر إليها باستصغار.
“هدير!”
كان استدعاء أرشيدوق آخر عبئًا لا يستطيع جسدها تحمله.
أعرب الشبح الجائع عن إحباطه.
“سأريك بعض ذكرياتي.”
هذا الشيطان من آكلي لحوم البشر ، الذي كان دائمًا جائعًا ، أصبح أقوى وأكثر عنفًا كلما زاد غضبه.
“لا. بدلا من ذلك … لدي طلب “.
لقد سحب زمام الكابوس بغضب.
كان كلب الجحيم ، الذي كان قادرًا بسهولة على الصمود أمام الأرض المحترقة لـ 9 النجوم ، عاجزًا تمامًا ضد صرخة الصقيع 6 نجوم.
استجاب الكابوس أيضًا لغضب الشبح الجائع واندفع إلى الأمام بينما كان يقذف ضبابًا أسود من فمه.
كان صحيحًا أن عض الرقبة كان أكثر فاعلية ، لكن على مستوى شيريل ، لم يكن مثل هذا الشيء مهمًا.
انتصار ساحق.
عضت شيريل معصمه.
عندما يتذكر خطته ، كان لدى فراي فكرة.
“شكرًا لك ، أنا الآن في مزاج سيء. من العدل أن أظهر امتناني “.
أولا. كان عليه أن يكسر روح شيريل القتالية.
بعد كل شيء ، كانت خفة حركتها تفتقر بأي حال من الأحوال. بفضل أجنحة الخفافيش على ظهرها ، تمكنت من الطيران بسرعة كبيرة في الهواء.
تشوك.
حتى رئيس الدائرة ألتان لم يجرؤ على النظر إليها باستصغار.
بدأ رمح جليدي يتشكل أمام فراي.
“هذا صحيح.”
اتسعت عيون شيريل.
كان الرمح كبيرًا وحادًا للغاية.
“لا يمكن أن يكون … رمحًا جليديًا.”
لم يسع فراي إلا أن يظهر تعبير غريب على كلمات شيريل.
لم تكن تقلبات المانا من هذا الرمح بمثابة تهديد.
شعر فراي فجأة أن رؤيته تتحول إلى اللون الأسود.
فكرت بسرعة في ما يجب عليها فعله.
كان يعتقد أنها كانت امرأة رائعة ، لكنه كان لا يزال يفترض أنها كانت نبيلة رفيعة المستوى في أحسن الأحوال.
تجنبه أو منعه أو مواجهته وجهاً لوجه.
ليس فقط سرب الخفافيش المزعج ولكن حتى الضباب الأسود الناتج عن الكابوس لم يستطع تحمل حرارة الأرض المحترقة واختفى.
وأثناء تلك الوقفة المؤقتة ، أكمل فراي تعويذته.
حتى الشبح الجائع والكابوس تم استدعاؤهما ، لكن إلى حد ما ، كانت تتوقع حدوث ذلك.
كان الرمح كبيرًا وحادًا للغاية.
أمال فراي رأسه قليلاً.
على الرغم من ظهورها في وسط الأرض المحترقة ، إلا أن برودة هذه الأرض لم تتضاءل على الإطلاق.
ككائن ولد من الحمم البركانية ، كان قادرًا على تحمل ألسنة اللهب من هذا المستوى.
شوك!
تم تضمين العشرات من شظايا الجليد في جسم كلب الجحيم.
انطلق الرمح إلى الأمام ، وأدركت شيريل أن الوقت قد فات لفكرة أي من أفكارها الثلاثة.
أعرب الشبح الجائع عن إحباطه.
لم تستطع تجنبه أو منعه أو مواجهته.
ظهرت فراي أمامها في ومضة ، وفي تلك اللحظة ، أظهرت شيريل الخوف لأول مرة.
قطعت إصبعها ، وغيّر كابوس الشحن مساره.
قرقر.
لا ، كان الأمر كما لو تم جره بقوة غير مرئية.
عندما يتذكر خطته ، كان لدى فراي فكرة.
تقيؤ!
لم يتوقع فراي أبدًا أن تكون شيريل في الواقع ملكية.
اخترق رمح الجليد جسدي الكابوس و الشبح الجائع في نفس الوقت.
انتشرت مانا فراي وبدأت بالسيطرة على هذا الفضاء.
حتى عندما تم استخدام اثنين من الشياطين من الدرجة الأولى كدروع ، فإن رمح الجليد لم يتوقف.
“بالتاكيد.” (فراي)
ومع ذلك ، فقد تباطأ قليلا.
ومع ذلك ، لم تصدق أنه كان قوياً بما يكفي لتجاهلها بهذه الطريقة.
بفضل ذلك ، تمكنت شيريل من الفرار.
“قبل ذلك ، هل يجب أن نتذكرها؟ إذا تركناهم على هذا النحو ، فسنضطر إلى عمل خريطة جديدة للمنطقة بحلول وقت الانتهاء “.
بعد كل شيء ، كانت خفة حركتها تفتقر بأي حال من الأحوال. بفضل أجنحة الخفافيش على ظهرها ، تمكنت من الطيران بسرعة كبيرة في الهواء.
تشوك.
لم تعد شيريل مصدومة.
“هذا هو العالم العقلي الذي صنعته. لا يوجد شيء على الاطلاق في هذا الفضاء. حتى أنت ، كبير السحرة ذو الإنجازات العظيمة ، ستصاب بالجنون قريبًا في هذا المكان الفارغ “.
حتى الشبح الجائع والكابوس تم استدعاؤهما ، لكن إلى حد ما ، كانت تتوقع حدوث ذلك.
“قوة تعاويده غريبة للغاية.”
“من أي وقت مضى منذ وفاة كلب الجحيم.”
حتى لو استخدمت نوعًا من الحيلة ، فسيكون من المفيد فقط التوقف لبعض الوقت.
شعرت أن قوة هذا الرجل كانت تلامس جلدها.
لم يسع فراي إلا أن يظهر تعبير غريب على كلمات شيريل.
تساءلت شيريل ماذا تفعل الآن.
بعد كل شيء ، كان خصمها ساحرًا. 8 نجوم Archmage.
حتى ثلاثة شياطين من الدرجة الأولى كانوا عديمي الفائدة.
بالإضافة إلى ذلك ، فقد استخدمت بالفعل الكثير من القوة العقلية.
وقدراتها على مصاص الدماء كانت بلا فائدة أيضًا.
على الرغم من أنها قالت إنها خسارتها ، لا يبدو أن تعبير شيريل يظهر ذلك.
حتى لو استخدمت نوعًا من الحيلة ، فسيكون من المفيد فقط التوقف لبعض الوقت.
كان من الواضح أن إحساس أظافره ينقب في راحة يده.
بالإضافة إلى ذلك ، فقد استخدمت بالفعل الكثير من القوة العقلية.
بعد كل شيء ، كان خصمها ساحرًا. 8 نجوم Archmage.
كان هذا بسبب استنفاد قوتها أيضًا بسبب معركة ليليث مع أسورا.
كان آخر شيء يمكن أن تفكر فيه شيريل.
“… هل يجب أن أستدعى لوسيفر؟”
يبدو أنه لا ينوي القيام بالخطوة الأولى.
لا.
فكرت بسرعة في ما يجب عليها فعله.
كان استدعاء أرشيدوق آخر عبئًا لا يستطيع جسدها تحمله.
ظهرت مجموعة من الخفافيش من المكان الذي اختفت فيه ، وظهرت أنيابها الشريرة بوضوح.
علاوة على ذلك ، على عكس ليليث ، لم يكن لديها سيطرة على لوسيفر.
كان هذا دليلًا على أنها كانت تستخدم قوتها العقلية إلى أقصى الحدود.
في اللحظة التي وجد فيها فتحة ، كان يلتهم روحها.
كان من الواضح أن إحساس أظافره ينقب في راحة يده.
تنهدت شيريل.
لقد سحب زمام الكابوس بغضب.
ظل فراي ينظر إليها.
“الهيمنة النفسية لا تعمل علي. ألا تعرفي هذا بعد؟ ”
يبدو أنه لا ينوي القيام بالخطوة الأولى.
على وجه الخصوص ، كانت براعته السحرية لا تصدق.
بدا أن موقفه يقول “إذا كنت ستعاني أكثر ، فاستمر في ذلك”.
“إذا بقيت هنا لمدة عام ، بغض النظر عن مدى مرونتك ، فإن عقلك سوف-”
أثار هذا غضبها ، لكنها كانت مقتنعة أيضًا.
تشوك.
“أنت … تريد أن تجعلني أخضع ، أليس كذلك؟”
ظهرت مجموعة من الخفافيش من المكان الذي اختفت فيه ، وظهرت أنيابها الشريرة بوضوح.
“هذا صحيح.”
على أي حال ، لم يكن لدى فراي أي نية لقتلها ، لذلك بينما كان الأمر قبيحًا ، لم يكن لديها خيار سوى الاستفادة من هذه الحقيقة لعقد صفقة.
“سوف أعترف بذلك. أنت مؤهل لقول ذلك “.
تسبب هذا في تعافي الشياطين القريبة من الموت في لحظة.
لم يسع فراي إلا أن يظهر تعبير غريب على كلمات شيريل.
على وجه الخصوص ، كانت براعته السحرية لا تصدق.
“سأتوقف عن القتال. إنها خسارتي “.
“سأريك بعض ذكرياتي.”
لقد اعترفت بالهزيمة؟
على الرغم من أن الجدران قد تم إنشاؤها بسحر لا ينشد ، إلا أنها كانت لا تزال قوية بما يكفي لإيقاف شحنتها تمامًا.
لكن لا يبدو أنها خفضت حذرها على الإطلاق.
صعد الشبح الجائع على الفور إلى ظهر الكابوس وهرب إلى السماء ، وظل كلب الجحيم على الأرض.
على الرغم من أنها قالت إنها خسارتها ، لا يبدو أن تعبير شيريل يظهر ذلك.
يبدو أنه لا ينوي القيام بالخطوة الأولى.
“انت قوي. أقوى من أي شخص قاتلته في حياتي. بخلاف أنصاف الآلهة ، بالطبع “.
“فهل ستقدم؟”
القوة الإلهية والقوة السحرية والقدرة على استدعاء الشياطين.
رمش عينيه.
ولم يكن أي منهم على مستوى منخفض.
على وجه الخصوص ، كانت براعته السحرية لا تصدق.
على وجه الخصوص ، كانت براعته السحرية لا تصدق.
سحق.
لقد كان على الأقل بنفس قوة ألتان ، رئيس دائرة سوار فيس فاوندر.
أثار هذا غضبها ، لكنها كانت مقتنعة أيضًا.
“فهل ستقدم؟”
تمالكِ نفسك!’
“لا. بدلا من ذلك … لدي طلب “.
شعر فراي فجأة أن رؤيته تتحول إلى اللون الأسود.
“طلب ؟”
حتى الشبح الجائع والكابوس تم استدعاؤهما ، لكن إلى حد ما ، كانت تتوقع حدوث ذلك.
“أريدك أيضًا أن تخضع لي.”
استجاب الكابوس أيضًا لغضب الشبح الجائع واندفع إلى الأمام بينما كان يقذف ضبابًا أسود من فمه.
كان آخر شيء يمكن أن تفكر فيه شيريل.
صافح فراي يده بخفة.
على أي حال ، لم يكن لدى فراي أي نية لقتلها ، لذلك بينما كان الأمر قبيحًا ، لم يكن لديها خيار سوى الاستفادة من هذه الحقيقة لعقد صفقة.
بالطبع ، كان يعلم أن شيريل كانت خصم قوي.
أمال فراي رأسه قليلاً.
[… أعتقد أنه ليس باليد حيلة.]
“الهيمنة النفسية لا تعمل علي. ألا تعرفي هذا بعد؟ ”
ظل فراي ينظر إليها.
“أنا أعرف. قصدت شيئًا آخر. أنا جزء من العائلة الملكية لمصاصي الدماء “.
“انت قوي. أقوى من أي شخص قاتلته في حياتي. بخلاف أنصاف الآلهة ، بالطبع “.
كان لمصاصي الدماء أيضًا تصنيفات محددة أو مكانة اجتماعية.
بدأ الضباب الأسود ينبعث من جسد كابوس.
على وجه الخصوص ، يمكن لمصاصي الدماء من دماء “العائلة المالكة” قمع مصاصي الدماء الآخرين بدمائهم وحدها.
من كان هذا الرجل بحق الجحيم ؟!
كان يعتقد أنها كانت امرأة رائعة ، لكنه كان لا يزال يفترض أنها كانت نبيلة رفيعة المستوى في أحسن الأحوال.
في وقت قصير للغاية ، اشتعلت النيران في محيطه ، مع إطلاق العشرات من الأعمدة المشتعلة في السماء.
لم يتوقع فراي أبدًا أن تكون شيريل في الواقع ملكية.
بعد كل شيء ، كانت هي الثانية في قيادة سوار فيس فاوندر ، واحدة من الدوائر الثلاث الكبرى.
“أرى. هل تريد أن تجعلني قريب دمك؟ ”
فوش.
“حق.”
حتى عندما تم استخدام اثنين من الشياطين من الدرجة الأولى كدروع ، فإن رمح الجليد لم يتوقف.
تألق أنيابها قليلا.
قرقر.
صافحه فراي ، واختفت تعويذة الأرض المحترقة.
في اللحظة التي وجد فيها فتحة ، كان يلتهم روحها.
وقف على الأرض المتفحمة ، أومأ إليها. “اتفقنا.”
ظهرت ابتسامة باردة على شفتيه.
“حقا؟” (شيريل)
“طلب ؟”
“بالتاكيد.” (فراي)
اصطدم رأس كلب الجحيم و الشبح الجائع بجدران الجليد أولاً.
“…” (شيريل)
“لا يهم.”
نجحت مقامرتها ، لكنها الآن تشعر ببعض القلق لأن فراي قد قبلها بسهولة.
كان هذا بسبب استنفاد قوتها أيضًا بسبب معركة ليليث مع أسورا.
لم تشعر شيريل بالسعادة لأن موقفه جعلها تشعر وكأنها ارتكبت خطأ.
“قوة تعاويده غريبة للغاية.”
‘إنه مجرد قلق لا أساس له’.
فوش.
لم يكن لديها أي خيار آخر على أي حال.
جسده.
“قبل ذلك ، هل يجب أن نتذكرها؟ إذا تركناهم على هذا النحو ، فسنضطر إلى عمل خريطة جديدة للمنطقة بحلول وقت الانتهاء “.
لكن هذا كان شيئًا جيدًا بالنسبة لـ فراي.
كما قالت هذا ، التفتت شيريل لإلقاء نظرة على ليليث وأشورا.
‘إنه مجرد قلق لا أساس له’.
استطاعت أن ترى أن جبلًا قريبًا قد تم تسويته بالفعل من قبلهم.
لسوء الحظ ، لم يكن الأمر مجرد نيران.
اتفق معها فراي.
كلاهما كانا شياطين من الدرجة الأولى أيضًا.
[هذا يكفي يا أشورا.]
لم تكن تقلبات المانا من هذا الرمح بمثابة تهديد.
[لم أتمكن من تمزيق فخذ هذه الكلبة اللعينة بعد.]
في النهاية ، كان قرار شيريل أسوأ ما يمكن أن تتخذه.
“اليوم لن يكون فرصتك الوحيدة. سأعطيك فرصة أخرى عاجلاً أم آجلاً ، لذا انتظر فقط.” (فراي)
القوة الإلهية والقوة السحرية والقدرة على استدعاء الشياطين.
[… أعتقد أنه ليس باليد حيلة.]
حتى عندما تم استخدام اثنين من الشياطين من الدرجة الأولى كدروع ، فإن رمح الجليد لم يتوقف.
رد أشورا باستياء واضح على وجهه.
“ليس الأمر أنه لا يوجد شيء هنا.”
وبالمثل ، تذكرت شيريل أيضًا ليليث.
والمثير للدهشة أنها كانت عارية.
ثم هبطت ببطء على الأرض وبدأت في السير نحو فراي.
بدأت عيون شيريل تتوهج باللون الأحمر.
بمجرد أن وصلت أخيرًا إلى فراي ، رفع كمه ومد يده إليها.
بعد إصدار هذا الحكم ، لمس فراي الأرض.
“ليس عليك أن تعض رقبتي ، أليس كذلك؟”
بعد إصدار هذا الحكم ، لمس فراي الأرض.
“لا يهم.”
لم تشعر بهذا الإذلال منذ وقت طويل.
كان صحيحًا أن عض الرقبة كان أكثر فاعلية ، لكن على مستوى شيريل ، لم يكن مثل هذا الشيء مهمًا.
اشتعلت النيران في عيني شيريل عندما أدركت أن الرجل الذي أمامها قال بشكل غير مباشر إنه سيجعلها تخضع له.
عضت شيريل معصمه.
حتى عندما تم استخدام اثنين من الشياطين من الدرجة الأولى كدروع ، فإن رمح الجليد لم يتوقف.
لم تؤلمني كثيرًا ، لكنها شعرت بقليل من الصدمة.
سحق.
كوك.
اشتعلت النيران في عيني شيريل عندما أدركت أن الرجل الذي أمامها قال بشكل غير مباشر إنه سيجعلها تخضع له.
بدأت عيون شيريل تتوهج باللون الأحمر.
بمجرد أن وصلت أخيرًا إلى فراي ، رفع كمه ومد يده إليها.
كان هذا دليلًا على أنها كانت تستخدم قوتها العقلية إلى أقصى الحدود.
بعد إصدار هذا الحكم ، لمس فراي الأرض.
بعد كل شيء ، كان خصمها ساحرًا. 8 نجوم Archmage.
عضت شيريل معصمه.
علاوة على ذلك ، كانت قوته العقلية أقوى بكثير من السحرة الآخرين من نفس المستوى.
ومع ذلك ، لم تصدق أنه كان قوياً بما يكفي لتجاهلها بهذه الطريقة.
لقد اعتقدت أن هذا ربما كان السبب في أن فراي أوقف معصمه بسهولة. كانت ثقته مفهومة.
بعد كل شيء ، كانت خفة حركتها تفتقر بأي حال من الأحوال. بفضل أجنحة الخفافيش على ظهرها ، تمكنت من الطيران بسرعة كبيرة في الهواء.
لكن شيريل كان لديها سبب خاص بها لثقتها.
أعرب الشبح الجائع عن إحباطه.
هوك.
هوك.
شعر فراي فجأة أن رؤيته تتحول إلى اللون الأسود.
استجاب الكابوس أيضًا لغضب الشبح الجائع واندفع إلى الأمام بينما كان يقذف ضبابًا أسود من فمه.
رمش عينيه.
بعد كل شيء ، كانت خفة حركتها تفتقر بأي حال من الأحوال. بفضل أجنحة الخفافيش على ظهرها ، تمكنت من الطيران بسرعة كبيرة في الهواء.
مرة مرتين.
شعر فراي فجأة أن رؤيته تتحول إلى اللون الأسود.
عندما رمش للمرة الثالثة ، وجد أنه كان يقف بمفرده في مكان مظلم.
لكن شيريل كان لديها سبب خاص بها لثقتها.
فجأة ، أدار رأسه ورأى شيريل واقفة هناك.
على وجه الخصوص ، كانت براعته السحرية لا تصدق.
والمثير للدهشة أنها كانت عارية.
جلجل!
شعرها الذهبي يغطيها بالكاد.
فوش.
لكن شيريل ، التي كانت تقف عارية هناك ، شعرت بالقليل من الإذلال ، ولم يبد فراي ، الذي كان ينظر إليها ، منزعجًا.
أعرب الشبح الجائع عن إحباطه.
بدلاً من ذلك ، كان فراي يفكر في شيء آخر.
“الأرض المشتعلة.”
عندما رأى هذا الفضاء المظلم لأول مرة ، خطرت في ذهنه ذكرى غير سارة.
أولا. كان عليه أن يكسر روح شيريل القتالية.
“هذا هو العالم العقلي الذي صنعته. لا يوجد شيء على الاطلاق في هذا الفضاء. حتى أنت ، كبير السحرة ذو الإنجازات العظيمة ، ستصاب بالجنون قريبًا في هذا المكان الفارغ “.
لكن شيريل ، التي كانت تقف عارية هناك ، شعرت بالقليل من الإذلال ، ولم يبد فراي ، الذي كان ينظر إليها ، منزعجًا.
“…”
“حق.”
“بالإضافة إلى ذلك ، هذا المكان لا يتبع الوقت نفسه مع الواقع.”
“حقيقة أنني أقوى منك.”
كانت قوة فراي العقلية قوية.
عاصفة من جسده ثم حطمت جسد الجحيم.
عرفت شيريل ذلك.
كلاهما كانا شياطين من الدرجة الأولى أيضًا.
لذا فإن أول شيء تنوي فعله هو التخلص من قوته العقلية.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك شعور أفضل لإجبار شخص ما على الخضوع من الخوف.
“إذا بقيت هنا لمدة عام ، بغض النظر عن مدى مرونتك ، فإن عقلك سوف-”
بفضل ذلك ، تمكنت شيريل من الفرار.
“أنت مخطئ.” قاطع فراي شيريل.
وأثناء تلك الوقفة المؤقتة ، أكمل فراي تعويذته.
“ماذا؟”
صافحه فراي ، واختفت تعويذة الأرض المحترقة.
“ليس الأمر أنه لا يوجد شيء هنا.”
شيك.
نظر فراي إلى جسده.
عضت شيريل معصمه.
شد قبضته.
“أنت … تريد أن تجعلني أخضع ، أليس كذلك؟”
كان من الواضح أن إحساس أظافره ينقب في راحة يده.
“أعماني مرة أخرى.”
حواسه.
بعد كل شيء ، كانت خفة حركتها تفتقر بأي حال من الأحوال. بفضل أجنحة الخفافيش على ظهرها ، تمكنت من الطيران بسرعة كبيرة في الهواء.
جسده.
4000 سنة من العزلة.
كان هناك شخص آخر معه.
تشوك.
ظهرت ابتسامة باردة على شفتيه.
شد قبضته.
بالمقارنة مع الهاوية الشبيهة بالجحيم ، كان هذا المكان عمليا جنة.
لذا فإن أول شيء تنوي فعله هو التخلص من قوته العقلية.
بات.
كان يعتقد أنها كانت امرأة رائعة ، لكنه كان لا يزال يفترض أنها كانت نبيلة رفيعة المستوى في أحسن الأحوال.
انتشرت مانا فراي وبدأت بالسيطرة على هذا الفضاء.
بعد إصدار هذا الحكم ، لمس فراي الأرض.
تراجعت شيريل بقلق خطوة إلى الوراء عندما رأت هذا.
سأضطر إلى قطعها واحدة تلو الأخرى.
“ماذ- ، ماذا تفعل …”
حتى عندما تم استخدام اثنين من الشياطين من الدرجة الأولى كدروع ، فإن رمح الجليد لم يتوقف.
“شكرًا لك ، أنا الآن في مزاج سيء. من العدل أن أظهر امتناني “.
“لا. بدلا من ذلك … لدي طلب “.
تربيتة.
شوك!
ظهرت فراي أمامها في ومضة ، وفي تلك اللحظة ، أظهرت شيريل الخوف لأول مرة.
“حقا؟” (شيريل)
لقد كان شعورًا لم تظهره إلا للكائنات التي تجاوزت قدرتها وفهمها كثيرًا.
هزت شيريل رأسها.
لكن هذا كان شيئًا جيدًا بالنسبة لـ فراي.
“… هل يجب أن أستدعى لوسيفر؟”
بعد كل شيء ، لم يكن هناك شعور أفضل لإجبار شخص ما على الخضوع من الخوف.
“أنت مخطئ.” قاطع فراي شيريل.
وضع فراي يده على رأس شيريل.
ثم شعر بقشعريرة في مؤخرة رأسه.
ارتجفت شيريل.
هوك.
لا يمكن اعتبار هذا تصرفًا لطيفًا مثل المداعبة.
تم الكشف مرة أخرى عن شيريل ، التي كانت مختبئة في الضباب.
في النهاية ، كان قرار شيريل أسوأ ما يمكن أن تتخذه.
قام فراي بخفض رأسه قليلاً لتجنب الهجوم القادم ، واصبع شيريل حسن العناية بشعره.
“سأريك بعض ذكرياتي.”
كان هذا دليلًا على أنها كانت تستخدم قوتها العقلية إلى أقصى الحدود.
4000 سنة من العزلة.
اتسعت عيون شيريل.
بهذه الكلمات ، سيطر فراي على عقل شيريل.
استطاعت أن ترى أن جبلًا قريبًا قد تم تسويته بالفعل من قبلهم.
أولا. كان عليه أن يكسر روح شيريل القتالية.
بدأ الضباب الأسود ينبعث من جسد كابوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
