ريكي (3)
ترجمة : [ Yama ]
كان من الممكن أن تتصرف آيريس بهذه الطريقة فقط لتجعله يشعر بهذه الطريقة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 108 – ريكي (3)
لكنه لم يفعل.
آيريس.
‘حار.’
في اللحظة التي سمع فيها هذا الاسم ، كان فراي سعيدًا لأنه كان يرتدي قناعًا.
[هذا كل شيء ، آيريس. لم يعد بإمكانك أن تطلب مني أي شيء.]
لقد تغير مظهرها كثيرا.
حدث الشيء نفسه مع البقية.
لطالما كان لآيريس مظهر أنيق بشعر أسود وعيون سوداء.
[…ماذا؟]
كانت شفتيها الممتلئتين دائمًا منحنيتين بابتسامة ، ولا يزال يتذكر الابتسامات الخجولة التي كانت تمنحه إياه أحيانًا.
كانت آيريس هي التي قتلت شفايزر.
لكن كل ذلك تغير.
كانت المرأة التي أمامه بالتأكيد آيريس فيس فاوندر.
الشعر الارجوانى و الملابس الكاشفة و الهالة الشريرة.
سيتآكل قلب أنانتا أسرع من الخنجر.
لا يزال ، يمكن أن يقول.
[لقد قررت ألا أعتبرك مننا بعد الآن. لقد سببت لنا الكثير من الألم. إنه أمر لا يغتفر.]
كانت المرأة التي أمامه بالتأكيد آيريس فيس فاوندر.
إذا قام أحدهم بحركة خاطئة ، فقد يكون الشخص الذي يموت بدلاً من خصمه.
أحد أقرب أصدقائه الذين حارب معهم النصف بدائى منذ 4000 عام.
إذا قام أحدهم بحركة خاطئة ، فقد يكون الشخص الذي يموت بدلاً من خصمه.
لم يكن يعرف سبب ظهورها هنا فجأة ، كما أنه لم يكن يعرف علاقتها باللورد.
[ري كي-!]
لم يكن هذا مثل الأيام الخوالي.
لقد كانت مجرد إيماءة بسيطة لرفع إصبع المرء ، ولكن عندما كان اللورد هو من يفعل ذلك ، ارتفعت هذه الإيماءة إلى مستوى مختلف.
في ذلك الوقت ، اعتقد فراي أنه يعرف آيريس جيدًا بما يكفي لتخمين ما كانت تفكر فيه.
بدأ قلبه ينبض بعنف.
لكن الآن ، لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تفكر فيه آيريس أو ما هو هدفها.
بدأ قلبه ينبض بعنف.
إحدى الحقائق القاسية أيقظت عقله المحبط ببرود عندما بدأ يتساءل عما حدث.
كلما تأخر أكثر ، أصبح أكثر دوخة.
كانت آيريس هي التي قتلت شفايزر.
نصف إله بجسم اللهب.
‘لماذا…’
تجمد جسد ريكي في الهواء.
ضغط فراي بقبضته بإحكام.
بطبيعة الحال ، استهدفه ريكي بعدها.
“لماذا قتلت شفايسر يا آيريس؟”
[Ke… huk!]
لولا ذلك لكان أكثر سعادة من أي شخص آخر أن يراها.
[توقف يا ريكي.]
كان سيضحك بحرارة عندما علم أنها لا تزال على قيد الحياة.
انقسم الفضاء أمام آيريس.
كان من الممكن أن يزيل تمامًا الحزن والوحدة الذي شعر به منذ عودته.
كانت المرأة التي أمامه بالتأكيد آيريس فيس فاوندر.
كان حزينا.
بدلا من ذلك ، هز رأسه وتحدث بنبرة حادة.
حزين جدا.
أصبحت آيريس ، التي كانت ذات يوم واحدة من أثمن أصدقائه ، شخصًا لا يمكن أن يغفر له.
أصبحت آيريس ، التي كانت ذات يوم واحدة من أثمن أصدقائه ، شخصًا لا يمكن أن يغفر له.
“نعم.”
[أجد دخولك إلى فضائي بدون إذن أمرًا مزعجًا للغاية.]
وشاهدوا حرفيا السماء بدأت في الانقسام.
“يا لورد ، لا تقتل هذا الرجل.”
سأل اللورد بصوت مرتبك.
التفت فراي إلى آيريس بتعبير مصدوم.
مع هذا الدليل الذي لا يمكن إنكاره ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله فراي لإنكار ذلك.
لم يكن يتوقع منها أبدًا أن تدافع عنه.
أمطار غزيرة ناتجة عن ضربة سيف قوية لدرجة أنها هددت حياتهم كلها!
كما لو أنها لم تلاحظ نظرته ، واصلت آيريس النظر إلى اللورد.
من الآن فصاعدًا ، كانت هذه هي قوة النصف إله ريكى.
[…]
[لقد قررت ألا أعتبرك مننا بعد الآن. لقد سببت لنا الكثير من الألم. إنه أمر لا يغتفر.]
لم يستجب اللورد.
التفت فراي إلى آيريس بتعبير مصدوم.
بدلاً من ذلك ، أدار رأسه نحو آيريس ورفع إصبعه ببطء.
في تلك اللحظة ، بدت آيريس وكأن عالمها قد انتهى. خفضت رأسها ببطء إلى الأرض.
‘خطير.’
أدرك ريكي أن هذه كانت أفضل فرصة له.
لقد كانت مجرد إيماءة بسيطة لرفع إصبع المرء ، ولكن عندما كان اللورد هو من يفعل ذلك ، ارتفعت هذه الإيماءة إلى مستوى مختلف.
لم يستطع التعامل مع ضربة قاتلة واحدة مثل نوزدوغ.
في تلك اللحظة ، تساءل فراي عما إذا كان يجب عليه تحذير آيريس.
“…!”
ثم تحدث آيريس.
بادومب.
“هذا طلبي.”
[…! أنت!]
[…ماذا؟]
أنانتا ، الذي كان ينتظر ريكي ليكشف عن فتحة ، تشدد فجأة.
سأل اللورد بصوت مرتبك.
[كان اختيارك هو الذي أدى إلى ذلك. أنا آسف يا ريكي.]
ظهرت “عيون” ممتلئة بالحيرة على وجه اللورد.
في اللحظة التي سمع فيها هذا الاسم ، كان فراي سعيدًا لأنه كان يرتدي قناعًا.
[ماذا قلتِ للتو؟]
“…!”
“قلت من فضلك يا لورد. دعه يذهب. هذا طلبي “.
حلق جسده في الهواء ، وظهر أمام نوزدوغ في لحظة.
ظل اللورد صامتًا لفترة من الوقت ، وبدا أنه لا يزال يتساءل عما إذا كان قد سمع كلماتها بشكل صحيح أم لا.
كما كان يعتقد هذا ، أمسك ريكي سيفه في وضع مستقيم.
[…هذا كلام سخيف. هل ستغتنم هذه الفرصة حقًا هنا؟]
[لا.]
“ألا تفعل ذلك من أجلي؟”
صرخ أجني على وجه السرعة.
[لا.]
في الحرارة الحارقة التي بدأت تحرق الهواء ، واصل ريكي استخدام سيفه ، غير قادر حتى على مسح عرقه.
خفض اللورد إصبعه قبل أن يتحدث بنبرة حادة.
أصيب نوزدوغ بالألم الرهيب الذي ساد ذراعه.
[هذا الوعد ، سأفي به.]
“هل يمكنك خلع القناع؟”
ثم تابع بنبرة هادئة.
مع هذا الدليل الذي لا يمكن إنكاره ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله فراي لإنكار ذلك.
[هذا كل شيء ، آيريس. لم يعد بإمكانك أن تطلب مني أي شيء.]
كان حزينا.
“نعم.”
لذلك أجبر جسده على التحرك.
[ها. أنا لا أفهم. لقد كنت صبورًا لفترة طويلة … لا. لا يهمني. سيموت في النهاية بيدي على أي حال.]
تحدث اللورد عن موته كأنه محجر ، ثم اختفى بنفس الطريقة التي ظهر بها.
فراي: “لأنني لا أثق بك.”
كان فراي وآيريس الوحيدين المتبقيين في الكهف.
[…! أنت!]
لم تقل أي كلمات لفترة من الوقت.
لا يزال ، يمكن أن يقول.
كانت هناك عشرات الآلاف من الأفكار تطفو في ذهنه ، لكن لم يخرج أي منها من فمه.
ما زالت فراي لا تثق بها.
لكن الآن ، لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تفكر فيه آيريس أو ما هو هدفها.
لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه.
بادومب.
لكن … لقد أنقذت حياته للتو.
[توقف يا ريكي.]
ومع ذلك ، هذا فقط جعله أكثر حيرة ،
حتى التنفس الذي أصبح مؤلمًا في تلك المرحلة.
ما هو بالضبط هدف آيريس؟
يمكن أن يؤذيه بسيفه ، لكن لن يكون له تأثير كبير.
“القناع.”
[نوزدوغ!]
تحدثت آيريس في النهاية.
ثم تحدث آيريس.
“هل يمكنك خلع القناع؟”
“لماذا قتلت شفايسر يا آيريس؟”
كان صوت حزين جدا.
بدأت المعركة الطويلة في التآكل بسبب تركيزه.
كانت يائسة وهشة وكأنها قد تنكسر في أي لحظة.
لكن كل ذلك تغير.
أومأ فراي تقريبا دون وعي.
بدأت المعركة الطويلة في التآكل بسبب تركيزه.
“لا.”
بالإضافة إلى ذلك ، كانت تقنية محفوفة بالمخاطر للغاية.
لكنه لم يفعل.
حول ريكي عينيه لينظر إلى اللورد الذي ظهر للتو.
بدلا من ذلك ، هز رأسه وتحدث بنبرة حادة.
كانت نفس قوة اللورد.
كان من الممكن أن تتصرف آيريس بهذه الطريقة فقط لتجعله يشعر بهذه الطريقة.
لم يكن ذلك مجرد عرض مؤقت.
شعر بالارتياح عندما لم يتردد صوته كما كان يعتقد.
تحدثت آيريس في النهاية.
آيريس: “…لماذا؟”
تحطم جسد أجني بالكامل.
فراي: “لأنني لا أثق بك.”
كان ريكي قد سرق مهارة المبارزة هذه وصقلها على مر السنين.
آيريس: “…”
“هل يمكنك خلع القناع؟”
في تلك اللحظة ، بدت آيريس وكأن عالمها قد انتهى. خفضت رأسها ببطء إلى الأرض.
لقد تغير مظهرها كثيرا.
‘… لا تجعل هذا الوجه.’
“مع مرور الوقت ، سيصبح وضع غير مؤات.”
سيكون من الكذب أن نقول أن إرادة فراي لم تتزعزع بعد رؤية تعبيرها.
إذا قام أحدهم بحركة خاطئة ، فقد يكون الشخص الذي يموت بدلاً من خصمه.
حتى الآن ، لم يصدق تمامًا أنها قتلت شفايزر.
لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه.
ومع ذلك ، فقد أظهرت له هروهيرال ذاكرة الأرض مباشرة.
في الحرارة الحارقة التي بدأت تحرق الهواء ، واصل ريكي استخدام سيفه ، غير قادر حتى على مسح عرقه.
مع هذا الدليل الذي لا يمكن إنكاره ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله فراي لإنكار ذلك.
الجحيم الناري لـ أجني وأنانتا ونوزدوغ وحتى عودة ليرين.
نظرت آيريس للأعلى مرة أخرى.
حزين جدا.
اختفى التعبير الضعيف واستبدل بالتعبير الفارغ الذي كانت تملكه عندما وصلت لأول مرة.
“لماذا قتلت شفايسر يا آيريس؟”
“…اعذرني. سآخذ إجازتي الآن “.
“القناع.”
انقسم الفضاء أمام آيريس.
“…اللورد.”
كانت نفس قوة اللورد.
[قف.]
كما أطلق عليها ريكي ، قوة الفضاء … هذا يعني.
ظل اللورد صامتًا لفترة من الوقت ، وبدا أنه لا يزال يتساءل عما إذا كان قد سمع كلماتها بشكل صحيح أم لا.
كانت آيريس رسول اللورد.
حلق جسده في الهواء ، وظهر أمام نوزدوغ في لحظة.
سألها فراي قبل أن تدخل في صدع الفضاء.
للحظة ، حتى النيران المحيطة بريكي بدت وكأنها تتجمد في مكانها.
“لماذا أنقذتني؟”
لكنه لم يفعل.
أجابت آيريس دون النظر إلى الوراء. “لأنني أردت ذلك.”
تحطم جسد أجني بالكامل.
* * *
تحطم جسد أجني بالكامل.
‘حار.’
لكن هذا لا يهم.
في الحرارة الحارقة التي بدأت تحرق الهواء ، واصل ريكي استخدام سيفه ، غير قادر حتى على مسح عرقه.
تحدثت آيريس في النهاية.
ومع ذلك ، كان من الواضح لأي شخص أن حدته بدأت تتضاءل.
[ري كي-!]
بدأت المعركة الطويلة في التآكل بسبب تركيزه.
كان رأسه يشعر بالدوار لأنه استخدم قطع السماء، والدم يسيل من أنفه.
إلى جانب ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء التي كان عليه الانتباه إليها.
“بقوتي الحالية …”
الجحيم الناري لـ أجني وأنانتا ونوزدوغ وحتى عودة ليرين.
“…اللورد.”
هجومهم ، الذي لن يتسامح مع أي إهمال ، تلاشى تدريجياً من تركيزه.
إذا قام أحدهم بحركة خاطئة ، فقد يكون الشخص الذي يموت بدلاً من خصمه.
“مع مرور الوقت ، سيصبح وضع غير مؤات.”
بدأ قلبه ينبض بعنف.
لقد لاحظوا نقاط ضعفه.
بدلاً من ذلك ، أدار رأسه نحو آيريس ورفع إصبعه ببطء.
هذا هو السبب في أنهم استقروا على سصراع داخل ميدان النار بدلاً من المواجهة المباشرة.
مد سيفه نحو السماء.
في الواقع ، كانت خطتهم مثالية.
حزين جدا.
“… أعتقد أن الوقت قد حان لإظهار بطاقاتي.”
هذا هو السبب في أنهم استقروا على سصراع داخل ميدان النار بدلاً من المواجهة المباشرة.
كما كان يعتقد هذا ، أمسك ريكي سيفه في وضع مستقيم.
لم تقل أي كلمات لفترة من الوقت.
ثم نظر إلى نوزدوغ وأخذ نفسا عميقا.
تم قطع شفرة سيف ريكي أفقيًا ، وتم قطع رأس نوزدوغ بشكل نظيف.
“سسس …”
تحدث اللورد عن موته كأنه محجر ، ثم اختفى بنفس الطريقة التي ظهر بها.
ما كان ينوي استخدامه الآن لم يكن قوته الخاصة.
حلق جسده في الهواء ، وظهر أمام نوزدوغ في لحظة.
بدلاً من ذلك ، كانت مهارة المبارزة هي التي صنعها الإنسان الوحيد الذي اعتبره خصمًا حقيقيًا على الإطلاق.
لكن كل ذلك تغير.
كان ريكي قد سرق مهارة المبارزة هذه وصقلها على مر السنين.
نسي كل شيء.
التخويف.
فعل أجني ونوزدوغ الشيء نفسه.
كانت مهارة المبارزة الخاصة بلوسيد ، التي تغير اسمها وحركاتها بشكل جذري منذ تشكيل مملكة لوانوبل ، على وشك أن تُمارس في يد ريكي.
الشعر الارجوانى و الملابس الكاشفة و الهالة الشريرة.
“بقوتي الحالية …”
لم يكن هناك الكثير من التحركات في التخويف.
بابابات.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت تقنية محفوفة بالمخاطر للغاية.
تم قطع شفرة سيف ريكي أفقيًا ، وتم قطع رأس نوزدوغ بشكل نظيف.
إذا قام أحدهم بحركة خاطئة ، فقد يكون الشخص الذي يموت بدلاً من خصمه.
كما أطلق عليها ريكي ، قوة الفضاء … هذا يعني.
لكن هذا لا يهم.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 108 – ريكي (3)
لم يشعر ريكي بالقلق.
بدلاً من ذلك ، شعر بتوتر لطيف يبدأ في التراكم داخل جسده.
ومع ذلك ، فإن عظام نوزدوغ ، التي تفاخرت بقوة مماثلة للميثريل ، تم تقطيعها بسهولة مثل الأحجار البالية.
بادومب.
أومأ فراي تقريبا دون وعي.
بدأ قلبه ينبض بعنف.
حدث الشيء نفسه مع البقية.
نسي كل شيء.
ظهرت “عيون” ممتلئة بالحيرة على وجه اللورد.
حتى التنفس الذي أصبح مؤلمًا في تلك المرحلة.
“لماذا قتلت شفايسر يا آيريس؟”
‘هل هذا هو؟’
لم يكن هناك الكثير من التحركات في التخويف.
هل كانت هذه هي المعركة التي أخبره عنها (لوسيد)؟ أين كان عليه أن يخاطر بحياته؟
ثم نظر إلى نوزدوغ وأخذ نفسا عميقا.
تشكلت ابتسامة على شفاه ريكي.
لم يستطع ريكي تذكر آخر مرة بدا فيها باردًا جدًا.
مد سيفه نحو السماء.
تمامًا كما تحولت عيون نوزدوغ المحترقة إلى ريكي.
قطع السماء .
مع هذا الدليل الذي لا يمكن إنكاره ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله فراي لإنكار ذلك.
“…!”
[هذا كل شيء ، آيريس. لم يعد بإمكانك أن تطلب مني أي شيء.]
نظرت ليرين إلى السيف الذي كان ريكي يمده بعيون واسعة.
لطالما كان لآيريس مظهر أنيق بشعر أسود وعيون سوداء.
للحظة ، حتى النيران المحيطة بريكي بدت وكأنها تتجمد في مكانها.
هل كانت هذه هي المعركة التي أخبره عنها (لوسيد)؟ أين كان عليه أن يخاطر بحياته؟
أنانتا ، الذي كان ينتظر ريكي ليكشف عن فتحة ، تشدد فجأة.
تحدثت آيريس في النهاية.
فعل أجني ونوزدوغ الشيء نفسه.
تحدثت آيريس في النهاية.
نظروا جميعًا إلى السماء.
في أقل من الوقت الذي استغرقه لالتقاط أنفاسه ، قام ريكي بتأرجح سيفه مئات المرات.
وشاهدوا حرفيا السماء بدأت في الانقسام.
بادومب.
قطع.
يمكن أن يؤذيه بسيفه ، لكن لن يكون له تأثير كبير.
شعاع السيف يقطع السماء بلا صوت.
[…]
“هذا كل شيء من أجل التخويف.”
انقسم الفضاء أمام آيريس.
من الآن فصاعدًا ، كانت هذه هي قوة النصف إله ريكى.
بادومب.
بدأ المطر يتساقط من الجرح في السماء.
ثم نظر إلى نوزدوغ وأخذ نفسا عميقا.
أصبح وجه نوزدوغ تحجر.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 108 – ريكي (3)
كانت أمطار السيوف.
“… أعتقد أن الوقت قد حان لإظهار بطاقاتي.”
أمطار غزيرة ناتجة عن ضربة سيف قوية لدرجة أنها هددت حياتهم كلها!
“بقوتي الحالية …”
[ري كي-!]
ومع ذلك ، كان من الواضح لأي شخص أن حدته بدأت تتضاءل.
رفع نوزدوغ يده إلى السماء وهو يصرخ باسمه.
انقسم الفضاء أمام آيريس.
قطع! قطع!
كان حزينا.
ومع ذلك ، فإن عظام نوزدوغ ، التي تفاخرت بقوة مماثلة للميثريل ، تم تقطيعها بسهولة مثل الأحجار البالية.
ومع ذلك ، فإن عظام نوزدوغ ، التي تفاخرت بقوة مماثلة للميثريل ، تم تقطيعها بسهولة مثل الأحجار البالية.
أصيب نوزدوغ بالألم الرهيب الذي ساد ذراعه.
[…]
حدث الشيء نفسه مع البقية.
كلما تأخر أكثر ، أصبح أكثر دوخة.
حتى أجني ، الذي كان معروفًا بمقاومته الرائعة للهجمات الجسدية ، لم يستطع الهروب من تهديد المطر بالسيف.
لم يستطع التعامل مع ضربة قاتلة واحدة مثل نوزدوغ.
كان أنانتا في موقف أسوأ بينهم.
تحطم جسد أجني بالكامل.
حتى ليرين كانت قادرة على الاستفادة من ضغط الرياح لتشتيت بعض السيوف.
إحدى الحقائق القاسية أيقظت عقله المحبط ببرود عندما بدأ يتساءل عما حدث.
‘الآن.’
لولا ذلك لكان أكثر سعادة من أي شخص آخر أن يراها.
أدرك ريكي أن هذه كانت أفضل فرصة له.
[لا تدعوني بهذا ، أيها الخائن الذي أدار ظهره لإخوته.]
كان رأسه يشعر بالدوار لأنه استخدم قطع السماء، والدم يسيل من أنفه.
بادومب.
لم يكن ذلك مجرد عرض مؤقت.
قطع! قطع!
كلما تأخر أكثر ، أصبح أكثر دوخة.
لقد لاحظوا نقاط ضعفه.
لذلك أجبر جسده على التحرك.
فقد نوزدوغ رأسه ، وكان أجني في آلاف القطع وكان خنجر أنانتا عالقًا في صدره.
انطلق ريكي من الأرض.
لم يكن هناك الكثير من التحركات في التخويف.
حلق جسده في الهواء ، وظهر أمام نوزدوغ في لحظة.
[لا.]
[…! أنت!]
بدأ قلبه ينبض بعنف.
تمامًا كما تحولت عيون نوزدوغ المحترقة إلى ريكي.
كانت شفتيها الممتلئتين دائمًا منحنيتين بابتسامة ، ولا يزال يتذكر الابتسامات الخجولة التي كانت تمنحه إياه أحيانًا.
شوك.
“سسس …”
تم قطع شفرة سيف ريكي أفقيًا ، وتم قطع رأس نوزدوغ بشكل نظيف.
انطلق ريكي من الأرض.
[نوزدوغ!]
“سسس …”
صرخ أجني على وجه السرعة.
مد سيفه نحو السماء.
بطبيعة الحال ، استهدفه ريكي بعدها.
بدلاً من ذلك ، شعر بتوتر لطيف يبدأ في التراكم داخل جسده.
تحرك في الهواء وظهر بجانب أجني على الفور.
آيريس: “…”
“أجني”.
لكن هذا لا يهم.
نصف إله بجسم اللهب.
لقد لاحظوا نقاط ضعفه.
يمكن أن يؤذيه بسيفه ، لكن لن يكون له تأثير كبير.
قطع! قطع!
لم يستطع التعامل مع ضربة قاتلة واحدة مثل نوزدوغ.
[ها. أنا لا أفهم. لقد كنت صبورًا لفترة طويلة … لا. لا يهمني. سيموت في النهاية بيدي على أي حال.]
لذلك ، أصبح لعبة السرعة.
كان رأسه يشعر بالدوار لأنه استخدم قطع السماء، والدم يسيل من أنفه.
بابابات.
بدأت المعركة الطويلة في التآكل بسبب تركيزه.
في أقل من الوقت الذي استغرقه لالتقاط أنفاسه ، قام ريكي بتأرجح سيفه مئات المرات.
ثم تابع بنبرة هادئة.
[Ke… huk!]
هجومهم ، الذي لن يتسامح مع أي إهمال ، تلاشى تدريجياً من تركيزه.
تحطم جسد أجني بالكامل.
* * *
في الوقت نفسه ، ظهر أنانتا خلف ريكي.
بدأ المطر يتساقط من الجرح في السماء.
“بوه!”
“…اعذرني. سآخذ إجازتي الآن “.
بصق ، وطار لعابه الأرجواني نحو ريكي بسرعة هائلة.
‘… لا تجعل هذا الوجه.’
لم ينظر ريكي إلى الوراء.
لم يكن يتوقع منها أبدًا أن تدافع عنه.
استخدم الخنجر في يده اليسرى لمنع اللعاب قبل أن يلقي به على الفور في قلب أنانتا.
‘لماذا…’
“كوك …!”
كانت يائسة وهشة وكأنها قد تنكسر في أي لحظة.
سيتآكل قلب أنانتا أسرع من الخنجر.
شعر بالارتياح عندما لم يتردد صوته كما كان يعتقد.
التالي كانت ليرين.
نصف إله بجسم اللهب.
رفع ريكي سيفه وهاجمها.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 108 – ريكي (3)
[قف.]
[…! أنت!]
تجمد جسد ريكي في الهواء.
اقترب اللورد من ريكي وتحدث في أذنه.
تصلب تعبيره.
[أجد دخولك إلى فضائي بدون إذن أمرًا مزعجًا للغاية.]
[توقف يا ريكي.]
“نعم.”
تكلم اللورد بصوت بارد.
ضغط فراي بقبضته بإحكام.
حول ريكي عينيه لينظر إلى اللورد الذي ظهر للتو.
تمامًا كما تحولت عيون نوزدوغ المحترقة إلى ريكي.
بدا هادئا.
‘هل هذا هو؟’
لم يستطع ريكي تذكر آخر مرة بدا فيها باردًا جدًا.
لذلك ، أصبح لعبة السرعة.
[لقد اتخذت قرارًا أحمق في النهاية.]
بصق ، وطار لعابه الأرجواني نحو ريكي بسرعة هائلة.
“…اللورد.”
تحرك في الهواء وظهر بجانب أجني على الفور.
[لا تدعوني بهذا ، أيها الخائن الذي أدار ظهره لإخوته.]
وشاهدوا حرفيا السماء بدأت في الانقسام.
كما قال هذا ، نظر اللورد حوله.
“هل يمكنك خلع القناع؟”
فقد نوزدوغ رأسه ، وكان أجني في آلاف القطع وكان خنجر أنانتا عالقًا في صدره.
‘خطير.’
[لقد قررت ألا أعتبرك مننا بعد الآن. لقد سببت لنا الكثير من الألم. إنه أمر لا يغتفر.]
هذا هو السبب في أنهم استقروا على سصراع داخل ميدان النار بدلاً من المواجهة المباشرة.
اقترب اللورد من ريكي وتحدث في أذنه.
[هذا الوعد ، سأفي به.]
[كان اختيارك هو الذي أدى إلى ذلك. أنا آسف يا ريكي.]
لذلك أجبر جسده على التحرك.
هجومهم ، الذي لن يتسامح مع أي إهمال ، تلاشى تدريجياً من تركيزه.
تحدث اللورد عن موته كأنه محجر ، ثم اختفى بنفس الطريقة التي ظهر بها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
