الاجتماع (7)
ترجمة : [ Yama ]
تراكم غضب فراي في لحظة ، لكنه تمكن من تحليل الموقف بسرعة بهدوء.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 100 – الاجتماع (7)
ماذا كان سيفعل لو كان هنا ورأى ما فعلته هذه القمامة الشريرة بينما كان يتفاخر باسم “فارس”؟
“يجب أن ألقي نظرة أولاً قبل أن أقرر.”
كان عليه أن يتحقق بنفسه.
“ألا تثق بي؟”
لقد كانت قطعًا من القمامة ، لكن فراي لم يعتقد أنهم سيتجاهلون قيمة بضاعتهم مثل هذه دون سبب.
“لن يكون من الخطأ القول أنني لا أفعل”
”دخيل! هناك دخيل! ”
أعطى فراي إجابة صريحة.
على الرغم من أن فراي قد ظهر أمامه بشكل علني ، إلا أنه لم يعتبره متطفلًا.
ومع ذلك ، أظهر تعبير ريكي أنه كان يتوقع مثل هذا الرد.
لكن بعد فترة ، أدرك السبب.
“ننظر إلى الأشياء بشكل مختلف.”
عندما أومأ برأسه ، توقف ريكي للحظة قبل أن يقول.
“تريد أن تراه بأم عينيك. أنا أتفهمك.”
بالرداء والقناع فقط ، تم إخفاء هوية فراي بشكل فعال.
عندما أومأ برأسه ، توقف ريكي للحظة قبل أن يقول.
فرقعة.
“ما رأيك في الأجناس الأخرى؟”
ومع ذلك ، لم يكن الأمر مجرد افتقارهم إلى القوة.
“…ماذا؟”
على مستواهم ، حتى المئات من هؤلاء الفرسان لن يتمكنوا من إيقافه.
أي نوع من الأسئلة كان ذلك؟
“مهم.”
عندما التفت إليه فراي بتعبير محير على وجهه ، قال ريكي بنبرة فاتحة.
“…”
“أنا أسألك إذا كنت تعتقد أن البشر هم أعراق متفوقة.”
كان هناك شيء مكدس على اليمين ، وعندما ركز فراي عليه ، تغير تعبيره على الفور.
“لا. ليس صحيحا.”
“…ماذا؟”
بطبيعة الحال ، أحب فراي البشر.
“إذا كان الأمر كذلك ، فلا داعي للقلق. اذهب والق نظرة. هناك عدد قليل من المخيمات على الجبل ، لكنني شخصيا أوصي بذلك “.
لقد أحب الإجراءات والإمكانيات الإيجابية التي يتمتع بها البشر ، وقبل كل شيء ، كان يقدر تصميمهم حتى عندما يواجهون التحديات.
بدنيا ، بدوا بخير. ومع ذلك ، على الرغم من عدم إصابتهم بإصابات ظاهرة ، فقد بدوا جميعًا كئيبين كما لو أنهم فقدوا أرواحهم.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه يعتبرهم أفضل ، كما قال ريكي.
لكنه لم يعد يعتقد بهذه الطريقة.
كان يعلم أن هناك العديد من الأنواع المدهشة الأخرى إلى جانب البشر.
فرقعة.
أومأ ريكي بارتياح.
كلهم لديهم شيء مشترك.
“إذا كان الأمر كذلك ، فلا داعي للقلق. اذهب والق نظرة. هناك عدد قليل من المخيمات على الجبل ، لكنني شخصيا أوصي بذلك “.
في البداية ، كان ينوي التخلص من الشخص المسؤول عن هذا المكان.
أشار ريكي بإصبعه.
كان عليه أن يتحقق بنفسه.
ركز فراي عينيه على المكان الذي كان يشير إليه ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء.
بدأ فارس يقف بالقرب من الكومة يتحدث إليه.
“… لا أراها.”
“مستوياتهم ليست عالية بالتأكيد”.
“هناك قلعة مخبأة بين الأشجار. لديه حوالي ثلاثين رجلاً يحرسونها. معظمهم من الفرسان ، لكنهم فقط من الدرجة الثانية في أحسن الأحوال. لن يكون من الصعب عليك التخلص منهم بقوتك الإلهية “.
أم كان هذا مكانًا لم يجتمع فيه إلا الأشرار والقبيحون؟
“إذا قررت أنهم لا يستحقون القتل …”
في اللحظة التالية ، صدمت الصدمة وجهه.
“بطبيعة الحال ، يمكنك المغادرة. لن أجبرك. ”
“هناك قلعة مخبأة بين الأشجار. لديه حوالي ثلاثين رجلاً يحرسونها. معظمهم من الفرسان ، لكنهم فقط من الدرجة الثانية في أحسن الأحوال. لن يكون من الصعب عليك التخلص منهم بقوتك الإلهية “.
تحدث ريكي بنبرته العادية الهادئة.
لم يكن هناك بشر فقط.
شعر فراي بغرابة بعض الشيء عندما رأى ذلك لأنه بدا وكأنه قد خمّن بالفعل رد فعله.
أم كان هذا مكانًا لم يجتمع فيه إلا الأشرار والقبيحون؟
‘أولا.’
ومع ذلك ، لم يكن الأمر مجرد افتقارهم إلى القوة.
كان عليه أن يتحقق بنفسه.
لكنه لم يعد يعتقد بهذه الطريقة.
قد يتسبب ذلك في مشكلة إذا قتل أحد مركيز الدولة ، لكن فراي لم يظهر أي تردد أو تردد.
لقد أحب الإجراءات والإمكانيات الإيجابية التي يتمتع بها البشر ، وقبل كل شيء ، كان يقدر تصميمهم حتى عندما يواجهون التحديات.
كان هذا لأنه وصل بنجاح إلى 8 نجوم.
لكن بعد فترة ، أدرك السبب.
طالما أن خصمه لم يكن نصف إله، لم يكن فراي خائفًا من خوض معركة مع أي شخص.
كان ببساطة سيفعل ما كان سيفعله لوسيد لو كان هناك.
وحتى لو كان سيحارب أنصاف الآلهة ، كان لدى فراي الثقة في الهروب على الأقل مع جسده سليمًا ، طالما أنه لم يكن البورد أو أحد الأبوكاليبس.
“هاه؟”
كما كان يعتقد هذا ، طار فراي إلى المكان الذي أشار إليه ريكي.
“ننظر إلى الأشياء بشكل مختلف.”
كما قال ريكي ، كانت هناك قلعة قديمة مخبأة خلف الأشجار.
كما كان يعتقد هذا ، طار فراي إلى المكان الذي أشار إليه ريكي.
لم يراه من قبل لأنه كان بعيدًا ، لكن الآن بعد أن أصبح أقرب ، لا يبدو أنه مخفي على الإطلاق.
ومع ذلك ، كان البرق ساطعًا ملحوظًا.
بدلاً من ذلك ، أضاءت المناطق المحيطة بها بشكل ساطع بواسطة عدد من المشاعل.
هل فقدوا جميعًا عقولهم لأنهم ظلوا عالقين في هذا المكان لفترة طويلة؟
“…”
ثم ألقى الفارس الفتاة من كتفه على الكومة.
تشدد تعبير فراي قليلاً.
اخترق البرق الأزرق العميق جسد الرجل حتى قبل أن تتاح له الفرصة للصراخ ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه ، واحترق جسده باللون الأسود.
لم يكن هذا الجبل بعيدًا جدًا عن المدينة. لذلك إذا تم عرض هذا المكان بطريقة مفتوحة ، كان هناك احتمال كبير أن يكون مسؤولو لوفاي على علم بوجود هذا المعسكر.
ترجمة : [ Yama ]
[إنها أكثر الدول البشرية فسادًا التي أعرفها”.]
ومع ذلك ، لم يكن الأمر مجرد افتقارهم إلى القوة.
بدت كلمات ريكي في رأسه مرة أخرى ، لكن فراي هز رأسه وقرر التحقق من داخل القلعة.
بدت كلمات ريكي في رأسه مرة أخرى ، لكن فراي هز رأسه وقرر التحقق من داخل القلعة.
كان هناك فرسان يرتدون دروعًا يقفون فوق جدار قصير.
كانت معلومات ريكي دقيقة.
“مستوياتهم ليست عالية بالتأكيد”.
لم تكن مجرد فتاة بيستكين.
كانت معلومات ريكي دقيقة.
“أوراجيل … خذ الأمور ببساطة. ألا تعرف أن الماركيز لم يكن في مزاج جيد خلال الأيام القليلة الماضية؟ ”
هؤلاء الناس كانوا محاربين من الدرجة الثانية في أحسن الأحوال.
“…”
حاليًا ، كان فراي قادرًا على مواجهة فارس على مستوى السيد حتى لو لم يستخدم مانا.
أصبح تعبير الفارس غاضبًا.
على مستواهم ، حتى المئات من هؤلاء الفرسان لن يتمكنوا من إيقافه.
كان هناك فرسان يرتدون دروعًا يقفون فوق جدار قصير.
منذ البداية ، كانت القوة الإلهية لإندرا فعالة بشكل خاص عند استخدامها ضد الحشود. كان من الصعب عليهم الدفاع ضدها بسبب مداه الطويل وتأثيرات الكهرباء.
بالرداء والقناع فقط ، تم إخفاء هوية فراي بشكل فعال.
ومع ذلك ، لم يكن الأمر مجرد افتقارهم إلى القوة.
صعد فراي بصمت فوق الحائط.
كما أن يقظتهم كانت متساهلة للغاية.
بطبيعة الحال ، أحب فراي البشر.
كان هناك بعض الذين تثاءبوا بصوت عالٍ ، وتحدثوا مع زملائهم أو حتى جلسوا على الأرض وناموا.
يبدو أنهم لم يتوقعوا أن يهاجمهم أحد.
يبدو أنهم لم يتوقعوا أن يهاجمهم أحد.
على مستواهم ، حتى المئات من هؤلاء الفرسان لن يتمكنوا من إيقافه.
صعد فراي بصمت فوق الحائط.
“تريد أن تراه بأم عينيك. أنا أتفهمك.”
أول شيء رآه كان مساحة كبيرة.
تاهت.
“…”
سس.
وفيه عشرات الأقفاص.
هذا ما في الأمر.
كانت الأقفاص كلها مصنوعة من الحديد ، وكان كل واحد منهم ممتلئًا بالعبيد.
[إنها أكثر الدول البشرية فسادًا التي أعرفها”.]
لم يكن هناك بشر فقط.
“مهم.”
بالإضافة إلى الأجناس الذكية الأخرى مثل الإيلف و الأقزامو الوحوش الشبيهة بالبشر. تم سجن جميع أنواع المخلوقات النادرة هنا.
بدنيا ، بدوا بخير. ومع ذلك ، على الرغم من عدم إصابتهم بإصابات ظاهرة ، فقد بدوا جميعًا كئيبين كما لو أنهم فقدوا أرواحهم.
كلهم لديهم شيء مشترك.
“هذا …؟ هل ماتت؟
بدنيا ، بدوا بخير. ومع ذلك ، على الرغم من عدم إصابتهم بإصابات ظاهرة ، فقد بدوا جميعًا كئيبين كما لو أنهم فقدوا أرواحهم.
صعد فراي بصمت فوق الحائط.
أولئك الذين كانوا سيئين بشكل خاص سيبدأون بشكل عشوائي في التنفس الزائد ، على ما يبدو بدون سبب.
كما قال ريكي ، كانت هناك قلعة قديمة مخبأة خلف الأشجار.
كانت جميع الأقفاص صغيرة جدًا وقذرة.
كان هناك بعض الذين تثاءبوا بصوت عالٍ ، وتحدثوا مع زملائهم أو حتى جلسوا على الأرض وناموا.
لقد كان حجمهم مثاليًا لأسراهم تقريبًا ، لذلك حتى الشخص العاقل سيصاب بالجنون بعد بضعة أيام إذا أُجبر على البقاء في هذه الأقفاص.
أي نوع من الأسئلة كان ذلك؟
كان هناك شيء مكدس على اليمين ، وعندما ركز فراي عليه ، تغير تعبيره على الفور.
‘أولا.’
وتكدست جثث العبيد القتلى.
“ننظر إلى الأشياء بشكل مختلف.”
تراكم غضب فراي في لحظة ، لكنه تمكن من تحليل الموقف بسرعة بهدوء.
كان هناك فرسان يرتدون دروعًا يقفون فوق جدار قصير.
“لماذا قتلوهم؟”
رأى فراي هذا المشهد من البداية إلى النهاية.
بالنسبة لهؤلاء الناس ، كان العبيد سلعًا ، منتجات يستخدمونها لكسب المال.
كان للقناع تأثير إخفاء قوته الإلهية ، ولكن عندما استخدمه فراي بنشاط ، توقف هذا الإخفاء.
لقد كانت قطعًا من القمامة ، لكن فراي لم يعتقد أنهم سيتجاهلون قيمة بضاعتهم مثل هذه دون سبب.
ومع ذلك ، كان البرق ساطعًا ملحوظًا.
لكن بعد فترة ، أدرك السبب.
قد يتسبب ذلك في مشكلة إذا قتل أحد مركيز الدولة ، لكن فراي لم يظهر أي تردد أو تردد.
كان الفارس يسير باتجاه المكان الذي كانت الجثث مكدسة بدرجات خفيفة.
ركز فراي عينيه على المكان الذي كان يشير إليه ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء.
على كتفه كانت فتاة بيستكين. (بيستكين: الوحوش الشبيهة بالبشر)
ومع ذلك ، أظهر تعبير ريكي أنه كان يتوقع مثل هذا الرد.
بدأ فارس يقف بالقرب من الكومة يتحدث إليه.
أومأ ريكي بارتياح.
“هل تركت كل شيء؟”
لا ، هؤلاء لم يكونوا فرسان.
“مهم.”
“هناك قلعة مخبأة بين الأشجار. لديه حوالي ثلاثين رجلاً يحرسونها. معظمهم من الفرسان ، لكنهم فقط من الدرجة الثانية في أحسن الأحوال. لن يكون من الصعب عليك التخلص منهم بقوتك الإلهية “.
“هذا …؟ هل ماتت؟
قد يتسبب ذلك في مشكلة إذا قتل أحد مركيز الدولة ، لكن فراي لم يظهر أي تردد أو تردد.
“ليس بعد. ولكن من مظهرها ، لا ينبغي أن يمر وقت طويل الآن “.
“هل تركت كل شيء؟”
“أوراجيل … خذ الأمور ببساطة. ألا تعرف أن الماركيز لم يكن في مزاج جيد خلال الأيام القليلة الماضية؟ ”
لكن بعد فترة ، أدرك السبب.
“لا يهم. إنه يهتم فقط بالإيلف على أي حال “.
لكنه لم يعد يعتقد بهذه الطريقة.
“مات أحد الإيلف اليوم ، لذا كن حذرًا.”
“يجب أن ألقي نظرة أولاً قبل أن أقرر.”
“حقا؟ حسنًا … فهمت. ”
“لن يكون من الخطأ القول أنني لا أفعل”
ثم ألقى الفارس الفتاة من كتفه على الكومة.
هؤلاء الناس كانوا محاربين من الدرجة الثانية في أحسن الأحوال.
دفعت الفتاة ذراعيها للحظة بعيون ميتة قبل أن تتوقف ببطء عن الحركة.
هذا ما في الأمر.
رأى فراي هذا المشهد من البداية إلى النهاية.
كان هناك فرسان يرتدون دروعًا يقفون فوق جدار قصير.
لم تكن مجرد فتاة بيستكين.
هذا ما في الأمر.
من حين لآخر ، كان الفرسان يأخذون العبيد للعب* أو تعذيبهم لتخفيف رغباتهم أو الملل. (ياما: يجب أن تعرفوا جميعًا ما تعنيه “اللعب” …)
كانت جميع الأقفاص صغيرة جدًا وقذرة.
كان هذا هو السبب في معاملة جثث العبيد بهذه الطريقة.
حاليًا ، كان فراي قادرًا على مواجهة فارس على مستوى السيد حتى لو لم يستخدم مانا.
“…”
حاليًا ، كان فراي قادرًا على مواجهة فارس على مستوى السيد حتى لو لم يستخدم مانا.
لقد كان مشهدًا من الجنون الجماعي.
أشار ريكي بإصبعه.
هل فقدوا جميعًا عقولهم لأنهم ظلوا عالقين في هذا المكان لفترة طويلة؟
أشار ريكي بإصبعه.
أم كان هذا مكانًا لم يجتمع فيه إلا الأشرار والقبيحون؟
“ما رأيك في الأجناس الأخرى؟”
لقد فهم فراي تمامًا موقف ريكي.
فرقعة.
كيف لا يغضب عندما يرى البشر يتصرفون بهذه الطريقة؟
أحد الفرسان “ماذا؟”
كشخص يحب البشر ويؤمن بهم ، جعل هذا المشهد فراي يشعر بالخزي كما لو أن أفراده قد تعرضوا للعلن.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه يعتبرهم أفضل ، كما قال ريكي.
سس.
فرقعة.
سرعان ما تم ضبط عواطفه.
ومع ذلك ، لم يكن الأمر مجرد افتقارهم إلى القوة.
الهدوء والطمأنينة التي جاءت مع رتبته الـ8 نجوم لم تجعله ينغمس في عواطفه.
ومع ذلك ، أظهر تعبير ريكي أنه كان يتوقع مثل هذا الرد.
تاهت.
“…ماذا؟”
نزلت فراي من الحائط وهبطت بصوت خفيف.
“ماذا…؟ هذا قناع مضحك “.
بالرداء والقناع فقط ، تم إخفاء هوية فراي بشكل فعال.
“أوراجيل … خذ الأمور ببساطة. ألا تعرف أن الماركيز لم يكن في مزاج جيد خلال الأيام القليلة الماضية؟ ”
كان للقناع تأثير إخفاء قوته الإلهية ، ولكن عندما استخدمه فراي بنشاط ، توقف هذا الإخفاء.
أشار ريكي بإصبعه.
“هاه؟”
“… لا أراها.”
قام أحد الفرسان الحراس بإمالة رأسه كما ظهر فراي أمامه.
لقد كان يخجل حتى من التفكير في وصفهم بالبشر.
“ماذا…؟ هذا قناع مضحك “.
عندها فقط اندفع الفرسان الآخرون نحو فراي كمجموعة.
تحدث بتعبير نعسان على وجهه.
هؤلاء الناس كانوا محاربين من الدرجة الثانية في أحسن الأحوال.
على الرغم من أن فراي قد ظهر أمامه بشكل علني ، إلا أنه لم يعتبره متطفلًا.
ومع ذلك ، لم يكن الأمر مجرد افتقارهم إلى القوة.
بعد كل شيء ، لم يصدقوا أنه كان هناك أي شخص شجاع بما يكفي للتسلل إلى هذا المكان ، وهكذا علنا في ذلك.
حاليًا ، كان فراي قادرًا على مواجهة فارس على مستوى السيد حتى لو لم يستخدم مانا.
ربما اعتقد أنه كان أحد زملائه يلعب مزحة.
في البداية ، كان ينوي التخلص من الشخص المسؤول عن هذا المكان.
فرقعة.
لكن بعد فترة ، أدرك السبب.
أشعل البرق الأزرق في يد فراي.
‘أولا.’
في البداية ، كان ينوي التخلص من الشخص المسؤول عن هذا المكان.
“ننظر إلى الأشياء بشكل مختلف.”
لكنه لم يعد يعتقد بهذه الطريقة.
أم كان هذا مكانًا لم يجتمع فيه إلا الأشرار والقبيحون؟
كل العاملين هنا كانوا قمامة فاسدة.
لا ، هؤلاء لم يكونوا فرسان.
لقد كان يخجل حتى من التفكير في وصفهم بالبشر.
كانت جميع الأقفاص صغيرة جدًا وقذرة.
لكن قبل كل شيء ، كان زيهم هو الذي جعل فراي أكثر غضبًا.
بدت كلمات ريكي في رأسه مرة أخرى ، لكن فراي هز رأسه وقرر التحقق من داخل القلعة.
“ماذا ترتدي بحق الجحيم؟”
“أوراجيل … خذ الأمور ببساطة. ألا تعرف أن الماركيز لم يكن في مزاج جيد خلال الأيام القليلة الماضية؟ ”
أحد الفرسان “ماذا؟”
كان هذا لأنه وصل بنجاح إلى 8 نجوم.
“درع مصنوع من الفضة وسيف وخودة من الفضة. هل تعتقد حقًا نفسك فارسًا؟ ”
“مات أحد الإيلف اليوم ، لذا كن حذرًا.”
أصبح تعبير الفارس غاضبًا.
ربما اعتقد أنه كان أحد زملائه يلعب مزحة.
“ماذا تقول بحق الجحيم؟ لا. من أنت بحق الجحيم؟ لم أسمع صوتك من قبل … ”
يبدو أنهم لم يتوقعوا أن يهاجمهم أحد.
في اللحظة التالية ، صدمت الصدمة وجهه.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه يعتبرهم أفضل ، كما قال ريكي.
“مستحيل ، دخيل…!”
“درع مصنوع من الفضة وسيف وخودة من الفضة. هل تعتقد حقًا نفسك فارسًا؟ ”
فرقعة.
على مستواهم ، حتى المئات من هؤلاء الفرسان لن يتمكنوا من إيقافه.
اخترق البرق الأزرق العميق جسد الرجل حتى قبل أن تتاح له الفرصة للصراخ ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه ، واحترق جسده باللون الأسود.
ثم ألقى الفارس الفتاة من كتفه على الكومة.
ومع ذلك ، كان البرق ساطعًا ملحوظًا.
“درع مصنوع من الفضة وسيف وخودة من الفضة. هل تعتقد حقًا نفسك فارسًا؟ ”
“ما- ، ماذا كان ذلك؟”
بالرداء والقناع فقط ، تم إخفاء هوية فراي بشكل فعال.
”دخيل! هناك دخيل! ”
بالإضافة إلى الأجناس الذكية الأخرى مثل الإيلف و الأقزامو الوحوش الشبيهة بالبشر. تم سجن جميع أنواع المخلوقات النادرة هنا.
عندها فقط اندفع الفرسان الآخرون نحو فراي كمجموعة.
ومع ذلك ، أظهر تعبير ريكي أنه كان يتوقع مثل هذا الرد.
وقف فراي في منتصف المقاصة ويداه على جانبيه ، في انتظار اقتراب الفرسان.
“فرسان؟”
“إذا قررت أنهم لا يستحقون القتل …”
لا ، هؤلاء لم يكونوا فرسان.
“… لا أراها.”
تذكر فراي صديقه الغبي الذي عمل بنفسه حتى يصبح أفضل فارس في العالم.
أول شيء رآه كان مساحة كبيرة.
ملك السيف لوسيد.
“مستحيل ، دخيل…!”
ماذا كان سيفعل لو كان هنا ورأى ما فعلته هذه القمامة الشريرة بينما كان يتفاخر باسم “فارس”؟
على الرغم من أن فراي قد ظهر أمامه بشكل علني ، إلا أنه لم يعتبره متطفلًا.
بالطبع ، عرف فراي الجواب.
كان هناك فرسان يرتدون دروعًا يقفون فوق جدار قصير.
ما كان على وشك القيام به لم يكن شيئًا مميزًا.
كان هذا لأنه وصل بنجاح إلى 8 نجوم.
كان ببساطة سيفعل ما كان سيفعله لوسيد لو كان هناك.
لم يكن هناك بشر فقط.
هذا ما في الأمر.
لم تكن مجرد فتاة بيستكين.
“تريد أن تراه بأم عينيك. أنا أتفهمك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
