هروهيرال (5)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 82 – هروهيرال (5)
كان مظهره مختلفًا عن السابق ، لكن أشورا لم يهتم بذلك.
“أغغ. لهذا السبب قلت لك دعني أقتله! ”
ضحك أشورا . [فقط بسبب ذلك؟]
من الواضح أن إيفان كان منزعجًا ، لكن فراي تجاهله لأنه لاحظ الموتى الأحياء المحيطين بهم.
نظر أشورا إلى فراي لفترة طويلة قبل أن ينفجر في ضحك مجنون.
ثم هبطت عيناه على سياكس.
لم تكن أشورا هكذا من قبل. كان هذا أحد أسباب تمكنه من الجلوس على مقعد الأرشيدوق.
يبدو أنها أدركت أخيرًا مدى فظاعة الوضع الحالي.
نما جسد أشورا إلى عشرات المرات مما كان عليه من قبل. كما لو كان يحاول اختراق السماء بحجمه.
اقترب منها فراي أثناء حديثه. “اتركي هذا لنا. عليك أن تذهب لتشرح هذا الموقف للملكة “.
سياكس: “هاه؟ اشرح الموقف … ”
سياكس: “هاه؟ اشرح الموقف … ”
“كانت.”
كيف كان من المفترض أن تشرح شيئًا كهذا؟
“هذه هي مساحة روحك. بقوتك ، لن يكون من الصعب محو وجودي “. كان بالضبط كما قال فراي.
أغمق وجه سياكس فجأة لأنها كانت تعلم أنها الوحيدة القادرة على إكمال هذه المهمة. الغرباء مثل فراي وإيفان لا يمكن الوثوق بهم بما فيه الكفاية.
“لقد راهنت معك ، وفزت. لقد وعدتني بثلاث مزايا لاستخدامها في أي وقت “.
عضت سياكس شفتها قبل أن تقول ،
“أريد أن أسمع كل ما تعرفه عن آيريس.”
“سأعود قريبا. سأحرص على إحضار التعزيزات ، لذا يرجى الانتظار حتى ذلك الحين “. غادرت سياكس على الفور.
أصبحت ابتسامته أكثر استرخاءً.
نظر فراي إلى الموتى الأحياء مرة أخرى.
نظر فراي حوله.
كانوا أقوى من أولئك الذين واجهوه خارج الغابة ، لكنهم لم يكونوا يشكلون تهديدًا كبيرًا.
بعيدًا عن تحويلها إلى مسحوق ، لم تكن هجماته قادرة حتى على تدمير أي منها تمامًا.
“توقف عن التردد كثيرا! إنهم مجرد مجموعة من الأوغاد الضعفاء! ”
على الرغم من أن كلماته كانت مهينة ، لم يجرؤ أودين على دحضها. كان ظهره مبللاً بالعرق.
زأر إيفان وأرجح قبضته في كل الاتجاهات.
“هؤلاء الرجال أقسى.”
قبضة السيف.
[…]
أطلق العنان لهجوم بعيد المدى الذي حول الموتى الأحياء إلى مسحوق ، لكن التأثير الذي رآه لم يكن ما كان يتوقعه.
لقد كانت لحظة ظهر فيها أحد أرشيدوق عالم الشياطين الستة مرة أخرى في القارة. (أرشيدوق هي رتبة أعلى من الدوق الأكبر والأمير والدوق)
تجمد تعبير إيفان قليلاً.
نهض شيطان ببطء من دائرة الاستدعاء على الأرض.
“هؤلاء الرجال أقسى.”
نظر أشورا إلى فراي لفترة طويلة قبل أن ينفجر في ضحك مجنون.
إذا كان الموتى الأحياء الذين التقوا بهم خارج الغابة العظيمة عبارة عن رمال ، فإن تلك التي أمامهم الآن كانت صخورًا.
رفع أشورا أحد أسلحته.
بعيدًا عن تحويلها إلى مسحوق ، لم تكن هجماته قادرة حتى على تدمير أي منها تمامًا.
“ليس تماما.”
عندما حاول بعضهم إعادة توحيد صفوفهم ، انزعج إيفان بغضب. “كل هذا ، أيها الأوغاد!”
ثم نظر إلى وجوهها قبل أن يقول ،
فوش.
[…]
خرج الهواء الأحمر من جسد إيفان ، دافعًا الهياكل العظمية التي كانت تحاول التقاط قطعها.
كانت مطرقة.
بسس.
فراي: [أجل يا أشورا. لأنك مدين لي.]
هذه المرة ، كان التأثير أكثر وضوحًا حيث انفجرت العديد من الهياكل العظمية في مسحوق.
أخيرًا تحدث فراي ، الذي كان صامتًا للحظة.
“صرخة الصقيع.”
ضحك أشورا . [فقط بسبب ذلك؟]
انبثق ضوء ساطع من طرف موظفي الحكيم العظيم بينما أطلق فراي العنان لإحدى التعاويذ التي كان يخزنها.
أدرك أشورا أن هذه كانت مساحة روحه. وكان الرجل لا يزال يقف بهدوء أمامه.
حطمت قطعة كبيرة من الجليد العديد من الهياكل العظمية المحيطة. ومع ذلك ، لم يرفع فراي عينيه عن أودين.
لا يمكن أن يكون ذلك ممكنًا أيضًا.
كان ينظر إليه لأنه تساءل متى سينتهي أودين ، لكن أودين ، الذي شعر أنه كان يتحقق لأنه كان قلقًا ، أطلق ضحكة عالية.
[القوة التي يمكنني ممارستها في القارة محدودة على أي حال.]
“لقد فات الأوان!”
بسس.
وو وونغ.
[سأعترف ، أنت إنسان مثير للاهتمام. ومع ذلك ، هذا كل ما أنت عليه. لقد كذبت منذ آلاف السنين. هل تعتقد أنني لم أقابل أبدًا أي شخص يتظاهر أيضًا بأنه جريء مثلك؟]
بصق دمًا على دائرة الاستدعاء المضيئة.
ضحك أشورا . [فقط بسبب ذلك؟]
ينقع الدم في الأرض ، مما يؤدي إلى تكتلها معًا وتشكيل أشكال مختلفة. كانوا أرواح الجحيم المفقودة التي تذرف دموعها الدموية.
هروهيرال و أشورا. اثنان من الكائنات المتسامية أكدا على بقائها.
أطلقت هذه الأرواح في وقت واحد صرخة رهيبة.
[سأعترف ، أنت إنسان مثير للاهتمام. ومع ذلك ، هذا كل ما أنت عليه. لقد كذبت منذ آلاف السنين. هل تعتقد أنني لم أقابل أبدًا أي شخص يتظاهر أيضًا بأنه جريء مثلك؟]
أههههه-
[دين من رهان؟]
وفري لا يسعه إلا أن يعتقد أنهم كانوا محظوظين بمغادرت سياكس بالفعل.
لم يفهم.
كان هذا لأن أي شخص بدون إرادة قوية بما فيه الكفاية سيصاب بالجنون بمجرد سماع تلك الصرخة المروعة.
ثم سقطت المطرقة ببطء ، مما أحدث ضغطًا هائلاً للرياح.
ووه.
أول ما ظهر كان رأسين. بعد ذلك ، بدأت تظهر السواعد الأكثر سمكًا من الأشجار واحدة تلو الأخرى.
بدت رياح مشؤومة وكأنها تهب عبر الأشجار ، مما تسبب في توقف صراخ الأرواح الضالة.
لم تكن أشورا هكذا من قبل. كان هذا أحد أسباب تمكنه من الجلوس على مقعد الأرشيدوق.
نهض شيطان ببطء من دائرة الاستدعاء على الأرض.
كان مظهره مختلفًا عن السابق ، لكن أشورا لم يهتم بذلك.
أول ما ظهر كان رأسين. بعد ذلك ، بدأت تظهر السواعد الأكثر سمكًا من الأشجار واحدة تلو الأخرى.
سياكس: “هاه؟ اشرح الموقف … ”
كان لدى الشيطان ستة من هذه الأسلحة ، كل منها يحمل سلاحًا مختلفًا.
بمعنى أنه وضع رقبته العارية على أنياب النمر.
أشورا.
“لماذا؟”
“كانت.”
لقد كانت لحظة ظهر فيها أحد أرشيدوق عالم الشياطين الستة مرة أخرى في القارة. (أرشيدوق هي رتبة أعلى من الدوق الأكبر والأمير والدوق)
“ليس من شأنك. والأهم من ذلك ، هل أنت أكثر استعدادًا للإجابة على أسئلتي الآن؟ ”
كان كبيرًا جدًا لدرجة أن المرء سيشعر بالاختناق بمجرد النظر إليه.
لم تكن هذه هي المرة الأولى.
باك.
ينقع الدم في الأرض ، مما يؤدي إلى تكتلها معًا وتشكيل أشكال مختلفة. كانوا أرواح الجحيم المفقودة التي تذرف دموعها الدموية.
إيفان ، الذي حطم لتوه رأس هيكل عظمي ، بصق على الأرض قبل أن يقول.
استاء أشورا من الذكريات التي لم يستطع تذكرها تمامًا.
“هذا الرجل أقوى بكثير من الشياطين ذوي الرتب العالية الذين صادفتهم من قبل. هل هو واحد من الأرشيدوق؟ ”
كان ذلك قبل حوالي 4000 عام.
“هذا صحيح. على الرغم من أنني لم أتمكن من استدعائه في حالة ممتازة “. على الرغم من أن أودين قال هذا ، كان الرضا واضحًا على وجهه.
رفع أشورا أحد أسلحته.
لقد مرت ثلاث سنوات فقط منذ أن علم بطريقة الاستدعاء ، لكن القدرة على استدعاء الأرشيدوق كانت دليلاً واضحًا على موهبته.
هروهيرال و أشورا. اثنان من الكائنات المتسامية أكدا على بقائها.
أصبحت ابتسامته أكثر استرخاءً.
من الواضح أن إيفان كان منزعجًا ، لكن فراي تجاهله لأنه لاحظ الموتى الأحياء المحيطين بهم.
“هذا أشورا … على الرغم من أن الاستدعاء لم يكن مثاليًا ، إلا أنه لا يزال قويًا بما يكفي للتخلص منكما بسهولة. ماذا تعتقد؟ ألا تعتقد أنه بديل مناسب لملكة روح الرياح؟ ”
ضاقت عينيه فراي.
لم يرد فراي وإيفان.
[أنت رجل سخيف جدا. هل تفهم ما فعلته للتو؟]
لا بد أنهم كانوا مرعوبين.
“مثير للإعجاب؟”
أطلق أودين ضحكة أخرى وهو يفرد ذراعيه. “الآن…! أشورا! اقتلهم!”
انبثق ضوء ساطع من طرف موظفي الحكيم العظيم بينما أطلق فراي العنان لإحدى التعاويذ التي كان يخزنها.
[…]
“لماذا؟”
لم يتحرك أشورا على الفور وبدلاً من ذلك قام بتفتيش محيطه.
كان لدى أشورا تعبير غريب على وجهه.
نظر إلى الغابة المحيطة ، والجدول و هروهيرال التي امتدت عالياً في السماء.
“…” لم يكن فري متأكدًا من شعوره.
كان هناك القليل من الانزعاج في بصره.
[… هل هذه أرض الجان؟ لاستدعائي إلى مكان مثل هذا. يجب أن تكون وتا عقلك.]
كان هذا طبيعيا.
“ما- ، ماذا قلت؟”
[على أي حال ، العقد هو عقد. هل يجب أن أقتل هذين الشخصين؟]
[كلماتك قصيرة. كن أكثر تهذيبًا أيها الإلف الصغير.]
توقفت المطرقة.
أودين: “… هوك!”
أخيرًا تحدث فراي ، الذي كان صامتًا للحظة.
كما قال هذا ، حول أشورا عينيه لإلقاء نظرة على أودين.
[…]
شعر أويدن ، الذي كان على وشك التحدث ، بضغط لا يُصدق في قلبه واضطر للتراجع بضع خطوات.
في ذلك الوقت ، لم يكن أشورا قد أصبح أرشيدوقًا بعد ، لكن كانت لديه قوة قريبة من أحدهما. على الأقل ، كان لديه القوة لهزيمة الأرشيدوق الذي حكم جحيم الذبح في ذلك الوقت.
[لولا موهبتك ، لما وقعت عقدًا مع شاب مثلك.]
كان مظهره مختلفًا عن السابق ، لكن أشورا لم يهتم بذلك.
على الرغم من أن كلماته كانت مهينة ، لم يجرؤ أودين على دحضها. كان ظهره مبللاً بالعرق.
كانت هذه المرة الأولى … لا.
[لكن مرت فترة طويلة منذ أن حصلت على إجازة ، لذلك أشعر أنني بحالة جيدة جدًا. كان من الأفضل لو لم تكن أرض الجان.]
لا. هل كان التخاطر؟
شعر بشهيته تتحرك.
[هذا انت حقا. كوكوكو! كم هو ممتع. سمعت أنك متت خلال قتال ضد اللورد. هل عدت؟]
تحولت وجوه أشورا المختلفة لمواجهة فراي وإيفان على التوالي.
فراي: [أجل يا أشورا. لأنك مدين لي.]
في اللحظة التي التقى فيها بنظرته ، شعر إيفان أن قلبه يرفرف بلا وعي ، و اشتعل كبريائهعلى الفور .
[دين من رهان؟]
‘ما الذي تخافه يا إيفان ؟!’
[القوة التي يمكنني ممارستها في القارة محدودة على أي حال.]
صُدم فراي أكثر من النظرة المألوفة.
أشورا: [ماذا؟]
[على أي حال ، العقد هو عقد. هل يجب أن أقتل هذين الشخصين؟]
“أرشيدوق الشياطين وحاكم جحيم الذبح ، أشورا”.
“صح- ، صحيح.”
هروهيرال و أشورا. اثنان من الكائنات المتسامية أكدا على بقائها.
استجاب أودين بوجه شاحب.
[هذا صحيح.]
اقترب فراي من أشورا.
هذه المرة ، كان التأثير أكثر وضوحًا حيث انفجرت العديد من الهياكل العظمية في مسحوق.
ثم نظر إلى وجوهها قبل أن يقول ،
نما جسد أشورا إلى عشرات المرات مما كان عليه من قبل. كما لو كان يحاول اختراق السماء بحجمه.
“أرشيدوق الشياطين وحاكم جحيم الذبح ، أشورا”.
لقد تذكره بوضوح لأنه كان الإنسان الوحيد الذي لديه أكبر فرصة لعبور الحدود الأسمى.
[هذا صحيح أيها الساحر البشري. هل تنوي التسول من أجل حياتك؟]
أطلق أودين ضحكة أخرى وهو يفرد ذراعيه. “الآن…! أشورا! اقتلهم!”
“ليس تماما.”
[هناك شخص واحد فقط أبرمت مثل هذا العقد معه.]
[همم.]
ثم سقطت المطرقة ببطء ، مما أحدث ضغطًا هائلاً للرياح.
لاحظ أشورا فراي عن كثب.
تجمد تعبير إيفان قليلاً.
ثم أمالَ رأساه في نفس الوقت.
“ايريس فيسفاوندر. قيل لي إنها لا تزال على قيد الحياة. هل هذا صحيح؟”
‘تلك النظرة في عينيه … أعتقد أنني رأيتها من قبل.’
ثم سقطت المطرقة ببطء ، مما أحدث ضغطًا هائلاً للرياح.
لم يستطع تذكرها جيدًا.
“هذه هي مساحة روحك. بقوتك ، لن يكون من الصعب محو وجودي “. كان بالضبط كما قال فراي.
كانت غريبة.
في اللحظة التي التقى فيها بنظرته ، شعر إيفان أن قلبه يرفرف بلا وعي ، و اشتعل كبريائهعلى الفور .
لن ينسى أبدًا مثل هذا الإنسان الفريد ، ولم يعتقد أنه قابل الشخص الذي أمامه من قبل.
في اللحظة التي التقى فيها بنظرته ، شعر إيفان أن قلبه يرفرف بلا وعي ، و اشتعل كبريائهعلى الفور .
لا يمكن أن يكون ذلك ممكنًا أيضًا.
“ايريس فيسفاوندر. قيل لي إنها لا تزال على قيد الحياة. هل هذا صحيح؟”
البشر الذين عرفهم من قبل ما كان عليهم أن يكونوا أكثر من جثث باردة الآن.
لم يفهم.
لأنهم كانوا بشرًا فقط.
“هل هذا المشهد هو جحيم الذبح؟”
فراي: “أريد أن أسألك شيئا.”
كما أن الهالة العنيفة التي خرجت من جسده أصبحت أقوى مرات عديدة.
أشورا: [هل تعتقد أنني سأعطيك إجابة؟]
[يجب أن تعتبر نفسها خارج نطاق دوري بعد أن أمضت آلاف السنين مع أنصاف الآلهة.]
فراي: [أجل يا أشورا. لأنك مدين لي.]
لم يفهم.
[…؟]
فراي: “أردت التحدث معك بهدوء.”
صوت موصل.(اسم غبي لمهارة التخاطر ، لا دخل لي)
أودين: “… هوك!”
لا. هل كان التخاطر؟
حطمت قطعة كبيرة من الجليد العديد من الهياكل العظمية المحيطة. ومع ذلك ، لم يرفع فراي عينيه عن أودين.
استخدام التخاطر على الشيطان.
صُدم فراي أكثر من النظرة المألوفة.
كانت هذه المرة الأولى … لا.
لم تكن هذه هي المرة الأولى.
أودين: “… هوك!”
كان هناك رجل فعل الشيء نفسه منذ زمن طويل.
أشورا: [ماذا؟]
استاء أشورا من الذكريات التي لم يستطع تذكرها تمامًا.
كان هناك القليل من الانزعاج في بصره.
فراي: [عفوًا عن أخلاقي يا أشورا.]
صوت موصل.(اسم غبي لمهارة التخاطر ، لا دخل لي)
أشورا: [ماذا؟]
صوت موصل.(اسم غبي لمهارة التخاطر ، لا دخل لي)
كان في تلك اللحظة.
إيفان ، الذي حطم لتوه رأس هيكل عظمي ، بصق على الأرض قبل أن يقول.
تغير المشهد حول أشورا فجأة. تحولت من الغابة الخصبة إلى جحيم مقفر مليء بالصراخ اللامتناهي.
كما قال هذا ، حول أشورا عينيه لإلقاء نظرة على أودين.
كانت جحيم الذبح ، أراضيه …
[هذا صحيح.]
أدرك أشورا أن هذه كانت مساحة روحه. وكان الرجل لا يزال يقف بهدوء أمامه.
صُدم فراي أكثر من النظرة المألوفة.
كان مظهره مختلفًا عن السابق ، لكن أشورا لم يهتم بذلك.
بسس.
[أنت رجل سخيف جدا. هل تفهم ما فعلته للتو؟]
كان لدى الشيطان ستة من هذه الأسلحة ، كل منها يحمل سلاحًا مختلفًا.
نما جسد أشورا إلى عشرات المرات مما كان عليه من قبل. كما لو كان يحاول اختراق السماء بحجمه.
كانت غريبة.
كما أن الهالة العنيفة التي خرجت من جسده أصبحت أقوى مرات عديدة.
“هذا ما حدث.”
كان هذا طبيعيا.
“… لقد أتاحت لك مشاهدة هذا المشهد من أعلى نقطة.”
يمكن للجسد الذي تم استدعاؤه في الغابة العظيمة استخدام جزء فقط من قوته الحقيقية.
زأر إيفان وأرجح قبضته في كل الاتجاهات.
ومع ذلك ، كان هذا هو شكله الحقيقي.
تغير المشهد حول أشورا فجأة. تحولت من الغابة الخصبة إلى جحيم مقفر مليء بالصراخ اللامتناهي.
الجوهر الحقيقي للشيطان المعروف باسم أشورا ، الملك الحقيقي لجحيم الذبح في عالم الشياطين.
“أريد أن أسمع كل ما تعرفه عن آيريس.”
“هذه هي مساحة روحك. بقوتك ، لن يكون من الصعب محو وجودي “. كان بالضبط كما قال فراي.
كانت ايريس فيسفاوندر على قيد الحياة حقًا ، تمامًا كما كان ، في مكان ما في القارة.
كان حاليًا في شكل روحه ، مما يعني أن أشورا يمكن أن تقضي على وجوده دون بذل الكثير من الجهد.
كان من الآمن أن نقول إنه إذا أصابت المطرقة روحه ، فسوف يختفي فراي من الوجود.
بمعنى أنه وضع رقبته العارية على أنياب النمر.
سياكس: “هاه؟ اشرح الموقف … ”
لا ، كان الأمر أكثر خطورة من ذلك بكثير.
أودين: “… هوك!”
أشورا: [لماذا أتيت هنا؟]
[…؟]
فراي: “أردت التحدث معك بهدوء.”
“لقد راهنت معك ، وفزت. لقد وعدتني بثلاث مزايا لاستخدامها في أي وقت “.
ضحك أشورا . [فقط بسبب ذلك؟]
حتى فراي لم يكن لديه خيار سوى تغطية أذنيه بسبب ارتفاع صوت الضحك.
[سأعترف ، أنت إنسان مثير للاهتمام. ومع ذلك ، هذا كل ما أنت عليه. لقد كذبت منذ آلاف السنين. هل تعتقد أنني لم أقابل أبدًا أي شخص يتظاهر أيضًا بأنه جريء مثلك؟]
بل كانت هناك حالات أكلوا فيها متعاقديهم.
رفع أشورا أحد أسلحته.
بالنسبة إلى الشياطين ، كانت الطريقة الوحيدة بالنسبة لهم لرفع مستوى أنفسهم حقًا هي توقيع العقود.
كانت مطرقة.
يبدو أنها أدركت أخيرًا مدى فظاعة الوضع الحالي.
عندما كبر أشورا إلى حجم الجبل ، نمت أسلحته معه.
لقد تذكره بوضوح لأنه كان الإنسان الوحيد الذي لديه أكبر فرصة لعبور الحدود الأسمى.
كانت المطرقة في يده جبلًا بحد ذاته.
ومع ذلك ، ظل فراي هادئًا. “جئت إلى هنا لأستلم الدين من رهان يا أشورا.”
[بدأ ، مميت. ليس لدي ما أقوله لك.]
“ايريس فيسفاوندر. قيل لي إنها لا تزال على قيد الحياة. هل هذا صحيح؟”
ثم سقطت المطرقة ببطء ، مما أحدث ضغطًا هائلاً للرياح.
“ايريس فيسفاوندر. قيل لي إنها لا تزال على قيد الحياة. هل هذا صحيح؟”
كانت صراخ النفوس في المحيط أعلى صوتًا ، كما لو كانوا يصرخون عليه ليقتل فراي.
أخيرًا تحدث فراي ، الذي كان صامتًا للحظة.
كان من الآمن أن نقول إنه إذا أصابت المطرقة روحه ، فسوف يختفي فراي من الوجود.
إيفان ، الذي حطم لتوه رأس هيكل عظمي ، بصق على الأرض قبل أن يقول.
ومع ذلك ، ظل فراي هادئًا. “جئت إلى هنا لأستلم الدين من رهان يا أشورا.”
[كلماتك قصيرة. كن أكثر تهذيبًا أيها الإلف الصغير.]
[…]
ثم أمالَ رأساه في نفس الوقت.
توقفت المطرقة.
فوش.
[دين من رهان؟]
نظر فراي حوله.
“لقد راهنت معك ، وفزت. لقد وعدتني بثلاث مزايا لاستخدامها في أي وقت “.
ثم أمالَ رأساه في نفس الوقت.
[…]
[…؟]
كان لدى أشورا تعبير غريب على وجهه.
بعيدًا عن تحويلها إلى مسحوق ، لم تكن هجماته قادرة حتى على تدمير أي منها تمامًا.
[هل كان عقدًا؟]
يبدو أنها أدركت أخيرًا مدى فظاعة الوضع الحالي.
“كانت.”
أشورا.
[هناك شخص واحد فقط أبرمت مثل هذا العقد معه.]
نهض شيطان ببطء من دائرة الاستدعاء على الأرض.
كان ذلك قبل حوالي 4000 عام.
[لكن مرت فترة طويلة منذ أن حصلت على إجازة ، لذلك أشعر أنني بحالة جيدة جدًا. كان من الأفضل لو لم تكن أرض الجان.]
في ذلك الوقت ، لم يكن أشورا قد أصبح أرشيدوقًا بعد ، لكن كانت لديه قوة قريبة من أحدهما. على الأقل ، كان لديه القوة لهزيمة الأرشيدوق الذي حكم جحيم الذبح في ذلك الوقت.
بدت رياح مشؤومة وكأنها تهب عبر الأشجار ، مما تسبب في توقف صراخ الأرواح الضالة.
ومع ذلك ، لم يكن أرشيدوق جحيم الذبح شخصية بسيطة.
[…]
لذلك ، زاد أشورا من قوته بتوقيع عقود مع بشر في الأرض الوسطى.
“أغغ. لهذا السبب قلت لك دعني أقتله! ”
ثم التقى بإنسان.
شعر بشهيته تتحرك.
ساحر كان صديقًا لأحد المتعاقدين معه في ذلك الوقت ، آيرس.
بالنسبة إلى الشياطين ، كانت الطريقة الوحيدة بالنسبة لهم لرفع مستوى أنفسهم حقًا هي توقيع العقود.
لقد تذكره بوضوح لأنه كان الإنسان الوحيد الذي لديه أكبر فرصة لعبور الحدود الأسمى.
ينقع الدم في الأرض ، مما يؤدي إلى تكتلها معًا وتشكيل أشكال مختلفة. كانوا أرواح الجحيم المفقودة التي تذرف دموعها الدموية.
لوكاس ترومان.
“… أنت تقول إنها لن تحتاج إلى قوة حاكم جحيم الذبح وأحد أرشيدوق عالم الشياطين الستة؟”
[أخبرني ما هو الرهان الذي قمنا به.]
ثم سقطت المطرقة ببطء ، مما أحدث ضغطًا هائلاً للرياح.
نظر فراي حوله.
“… أنت تقول إنها لن تحتاج إلى قوة حاكم جحيم الذبح وأحد أرشيدوق عالم الشياطين الستة؟”
“هل هذا المشهد هو جحيم الذبح؟”
بالطبع ، لا يزال بإمكانهم أن يصبحوا أقوى إذا كسروا العقد أو أكلوا مقاولهم. لم يكن الأمر بهذه الصعوبة.
[هذا صحيح.]
[… هل هذه أرض الجان؟ لاستدعائي إلى مكان مثل هذا. يجب أن تكون وتا عقلك.]
أخيرًا تحدث فراي ، الذي كان صامتًا للحظة.
أطلق أودين ضحكة أخرى وهو يفرد ذراعيه. “الآن…! أشورا! اقتلهم!”
“… لقد أتاحت لك مشاهدة هذا المشهد من أعلى نقطة.”
وفري لا يسعه إلا أن يعتقد أنهم كانوا محظوظين بمغادرت سياكس بالفعل.
[…]
ينقع الدم في الأرض ، مما يؤدي إلى تكتلها معًا وتشكيل أشكال مختلفة. كانوا أرواح الجحيم المفقودة التي تذرف دموعها الدموية.
توهجت عيون أشورا فجأة باللون الأحمر الدموي.
وفري لا يسعه إلا أن يعتقد أنهم كانوا محظوظين بمغادرت سياكس بالفعل.
أدرك فراي أنه كان يستخدم إحدى القوى التي اكتسبها الأرشيدوق عند وصولهم إلى مستواهم.
[هل كان عقدًا؟]
جوهر الإنسان ، القدرة على رؤية الروح.
كان كبيرًا جدًا لدرجة أن المرء سيشعر بالاختناق بمجرد النظر إليه.
نظر أشورا إلى فراي لفترة طويلة قبل أن ينفجر في ضحك مجنون.
[…]
[هاهاهاها! هاهاهاها-!]
هز ضحكه المجنون الفضاء الروحى بعنف.
هز ضحكه المجنون الفضاء الروحى بعنف.
[هذا صحيح.]
حتى فراي لم يكن لديه خيار سوى تغطية أذنيه بسبب ارتفاع صوت الضحك.
‘ما الذي تخافه يا إيفان ؟!’
كما بدأت الأرواح الضالة بالصراخ كما لو كانت تشارك فرحة سيدها.
لم يفهم.
[هذا انت حقا. كوكوكو! كم هو ممتع. سمعت أنك متت خلال قتال ضد اللورد. هل عدت؟]
بالطبع ، لا يزال بإمكانهم أن يصبحوا أقوى إذا كسروا العقد أو أكلوا مقاولهم. لم يكن الأمر بهذه الصعوبة.
“هذا ما حدث.”
“لقد راهنت معك ، وفزت. لقد وعدتني بثلاث مزايا لاستخدامها في أي وقت “.
[لكن … أنت ضعيف لدرجة تبعث السخرية الآن.]
ثم هبطت عيناه على سياكس.
“ليس من شأنك. والأهم من ذلك ، هل أنت أكثر استعدادًا للإجابة على أسئلتي الآن؟ ”
[أخبرني ما هو الرهان الذي قمنا به.]
[بالتاكيد. أنت تستحق هذا القدر على الأقل.]
‘تلك النظرة في عينيه … أعتقد أنني رأيتها من قبل.’
كلما كان الشيطان أقوى ، زادت أهمية الاتفاقيات أو العقود أو الموعودة ، وكلما كان الشيطان أضعف ، قل احتمال وفائهم بوعودهم.
كانت المطرقة في يده جبلًا بحد ذاته.
بل كانت هناك حالات أكلوا فيها متعاقديهم.
من الواضح أن إيفان كان منزعجًا ، لكن فراي تجاهله لأنه لاحظ الموتى الأحياء المحيطين بهم.
لم تكن أشورا هكذا من قبل. كان هذا أحد أسباب تمكنه من الجلوس على مقعد الأرشيدوق.
يبدو أنها أدركت أخيرًا مدى فظاعة الوضع الحالي.
بالنسبة إلى الشياطين ، كانت الطريقة الوحيدة بالنسبة لهم لرفع مستوى أنفسهم حقًا هي توقيع العقود.
كانت جحيم الذبح ، أراضيه …
بالطبع ، لا يزال بإمكانهم أن يصبحوا أقوى إذا كسروا العقد أو أكلوا مقاولهم. لم يكن الأمر بهذه الصعوبة.
هروهيرال و أشورا. اثنان من الكائنات المتسامية أكدا على بقائها.
لهذا السبب لم تستطع غالبية الشياطين مقاومة الإغراء واختاروا الطريق السهل ليصبحوا أقوى.
[هاهاهاها! هاهاهاها-!]
“ايريس فيسفاوندر. قيل لي إنها لا تزال على قيد الحياة. هل هذا صحيح؟”
كان من الآمن أن نقول إنه إذا أصابت المطرقة روحه ، فسوف يختفي فراي من الوجود.
[هذا صحيح.]
“ليس من شأنك. والأهم من ذلك ، هل أنت أكثر استعدادًا للإجابة على أسئلتي الآن؟ ”
“…” لم يكن فري متأكدًا من شعوره.
لاحظ أشورا فراي عن كثب.
هروهيرال و أشورا. اثنان من الكائنات المتسامية أكدا على بقائها.
أشورا: [لماذا أتيت هنا؟]
كانت ايريس فيسفاوندر على قيد الحياة حقًا ، تمامًا كما كان ، في مكان ما في القارة.
“هذا أشورا … على الرغم من أن الاستدعاء لم يكن مثاليًا ، إلا أنه لا يزال قويًا بما يكفي للتخلص منكما بسهولة. ماذا تعتقد؟ ألا تعتقد أنه بديل مناسب لملكة روح الرياح؟ ”
“أريد أن أسمع كل ما تعرفه عن آيريس.”
“ما- ، ماذا قلت؟”
[هذا ليس بالأمر الصعب. لكني أجد هذا مثيرًا للاهتمام حقًا.]
توهجت عيون أشورا فجأة باللون الأحمر الدموي.
“مثير للإعجاب؟”
توقفت المطرقة.
[كوكو …]
“صرخة الصقيع.”
[في الوقت الحالي ، لم أعد متعاقدًا مع آيرس.]
بصق دمًا على دائرة الاستدعاء المضيئة.
“هل أنهيت العقد؟”
فراي: [عفوًا عن أخلاقي يا أشورا.]
[لا. كانت هي التي أنهت ذلك. “]
لم يفهم.
“لماذا؟”
على الرغم من أن كلماته كانت مهينة ، لم يجرؤ أودين على دحضها. كان ظهره مبللاً بالعرق.
[أعتقد أنها لم تعد بحاجة إلى قوتي.]
“توقف عن التردد كثيرا! إنهم مجرد مجموعة من الأوغاد الضعفاء! ”
لم يفهم.
“مثير للإعجاب؟”
ضاقت عينيه فراي.
تغير المشهد حول أشورا فجأة. تحولت من الغابة الخصبة إلى جحيم مقفر مليء بالصراخ اللامتناهي.
“… أنت تقول إنها لن تحتاج إلى قوة حاكم جحيم الذبح وأحد أرشيدوق عالم الشياطين الستة؟”
باك.
[القوة التي يمكنني ممارستها في القارة محدودة على أي حال.]
[لكن … أنت ضعيف لدرجة تبعث السخرية الآن.]
عندما سمع الكلمات التي قالها أشورا بعد ذلك ، شعر فراي أن قلبه أصبح ثقيلًا كما لو كان ممتلئًا بالرصاص.
على الرغم من أن كلماته كانت مهينة ، لم يجرؤ أودين على دحضها. كان ظهره مبللاً بالعرق.
[يجب أن تعتبر نفسها خارج نطاق دوري بعد أن أمضت آلاف السنين مع أنصاف الآلهة.]
لم يتحرك أشورا على الفور وبدلاً من ذلك قام بتفتيش محيطه.
أودين: “… هوك!”
بالنسبة إلى الشياطين ، كانت الطريقة الوحيدة بالنسبة لهم لرفع مستوى أنفسهم حقًا هي توقيع العقود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
