أديليا (2)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 44 – أديليا (2)
قالت هذا دون أن تظهر أي تعبير عن الفخر. كما لو كانت تقول الحقيقة ببساطة بدلاً من التباهي.
كانت أقراط تايفون من العناصر السحرية التي ابتكرها فراي بنفسه.
كانت من النخبة التي يمكن أن تقف جنبًا إلى جنب مع البروفيسور ديو بيرسمان ، الذي كان يُعتبر من أفضل أعضاء هيئة التدريس.
لكن يبدو أنهم معروفون على نطاق واسع أكثر مما كان يتوقع.
ترك فراي يضحك.
ومع ذلك ، لا يبدو أن هناك من يتعرف على سوار شفايزر.
اهتزت حدقات أديليا.
لم يلاحظ شيبرد ذلك ولا ميكيل الذي كان أمامه الآن.
كان هناك صوت هدير تبعه ما بدا أنه لعنة في صوت امرأة وصوت كسر شيء ما.
ربما لم يكن أحد يعلم أن العصا كانت تخزن عادة في شكل سوار خاص بها.
لكن يبدو أنهم معروفون على نطاق واسع أكثر مما كان يتوقع.
بكل صدق ، لا يمكن اعتبار أقراط تايفون عنصر سحري عالي الجودة. لكن عصى الحكيم العظيم كان مختلفًا.
نظرت أديليا إلى الزجاجة الصغيرة بتعبير مليء بالكفر.
كان هذا رمز شفايزر وكانت فائدته وقوته في مستوى لا يمكن مقارنة جميع القطع الأثرية الأخرى به.
كان يكره أن يكون مصدر إزعاج ، لكنه لم يكن في وضع يسمح له بتركه.
إذا تم الكشف عن وجود العصا ، فسيحدث اضطراب كبير في العالم ، خاصة في الدائرة.
“كتاب عن الكيمياء.”
على وجه الخصوص ، يمكن بسهولة تخيل رد فعل قلادات سترو التي أعلنت أنها خليفة شفايزر.
كانت الغرفة العشرين في الطابق السادس.
“في الأصل لم أكن لأتواصل معك. ولكن لكي تكون مستعدًا بشكل صحيح للموقف هذه المرة ، سيكون من الأفضل أن يكون لديك ساحرين على الأقل “.
“يمكنني مساعدتك ، ولكن … متى تنوي اتخاذ إجراء؟”
الرسل.
“أنت البروفيسورة أديليا. صحيح؟”
نشأت أسئلة حول وجودهم.
للحظة ، قام الاثنان بالاتصال بالعين.
البشر الذين اختارهم أنصاف الآلهة وأعطوهم القدرة على استخدام قوتهم الإلهية.
لم يكن الأمر مألوفًا ، لكنه سمع بالتأكيد الاسم في مكان ما من قبل.
هل يمكن أن يفكر فيهم كـعملاء؟
ربما لم تدرك الأشياء التي كانت تقولها.
فتح فراي فمه ببطء.
كان هناك صوت هدير تبعه ما بدا أنه لعنة في صوت امرأة وصوت كسر شيء ما.
“يمكنني مساعدتك ، ولكن … متى تنوي اتخاذ إجراء؟”
“ولكن هناك شيء واحد لن نتمكن من العثور عليه.”
“لست متأكدا. لكنني أعتقد أن الأمر لن يستغرق أكثر من أسبوع. أعتقد أنني ما زلت بحاجة لجمع المزيد من المعلومات “.
“أديليا. لها سلطة عالية في الكيمياء وسيكون من الصعب بشدة العثور على شخص في نفس المستوى. لم أقابل أي شخص أفضل منها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بصنع الإكسير “.
“…”
كان هناك صوت هدير تبعه ما بدا أنه لعنة في صوت امرأة وصوت كسر شيء ما.
اسبوع واحد.
تاك.
كان ذلك كافيا.
“جئت بعد تلقي توصية من سيد الطابق ميكيل. سمعت أنكِ خبيرة في الكيمياء وأود أن أسأل … ”
لكن بالطبع كانت هناك ظروف.
…
“أود أن أبدأ في قراءة كتب السحر من اليوم.” (غيرت غريموار إلى كتاب السحر)
لم يكن الأمر مألوفًا ، لكنه سمع بالتأكيد الاسم في مكان ما من قبل.
“هل هو أمر ملح؟”
“100 مل …”
“نعم.”
“…”
“حسنًا … ما هو الكتاب الذي تبحث عنه؟”
“كيمياء؟”
لم يكن هناك داع للاختباء فأجاب بصدق.
لم يكن هناك داع للاختباء فأجاب بصدق.
“كتاب عن الكيمياء.”
“هناك إكسير أريد تنقيحه.”
“كيمياء؟”
بعد أن قالت إنها حاولت إغلاق الباب ، لكن فراي وضع قدمه في إيقافه.
“هناك إكسير أريد تنقيحه.”
“أجل.”
“حسنًا … من الأفضل أن تطلب مساعدتها في تنقيته بدلاً من الكتاب نفسه. أعتقد أنها قد تبقى في البرج لفترة “.
“…”
“هي؟”
وكانت تلك العيون تحدق في فراي مليئة بالغضب.
أومأ ميكيل برأسه.
“…”
“أديليا. لها سلطة عالية في الكيمياء وسيكون من الصعب بشدة العثور على شخص في نفس المستوى. لم أقابل أي شخص أفضل منها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بصنع الإكسير “.
“ماذا تريد؟”
“…”
أغلقت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت ضعيف قليلاً.
… أديليا؟
ربما لم يكن أحد يعلم أن العصا كانت تخزن عادة في شكل سوار خاص بها.
ضاقت عيون فراي.
“اجلس أينما تريد.”
لم يكن الأمر مألوفًا ، لكنه سمع بالتأكيد الاسم في مكان ما من قبل.
لم يكن يتوقع أن يقيم في نفس الطابق الذي تعيش فيه ، لكن هل واجه امرأة أخرى غير كاميل في الطابق السادس؟
وبعد سماع كلمات ميكيل التالية ، فهم أين سمع الاسم.
“هاه. عندما يتعلق الأمر بالإكسير ، حتى سيد البرج السحري الثالث جوليان لا يمكن مقارنته بي “.
“إنها تقيم في البرج لفترة ، لكنها معلمة في أكاديمية ويسترود ، لذلك لا أعرف متى ستغادر. لذلك إذا كنت ستسأل ، فمن الأفضل أن تسرع “.
“…”
أديليا.
أومأ ميكيل برأسه.
لقد كان اسمًا سمعه عدة مرات في أكاديمية ويسترود.
لم يكن هناك رد فقرر أن يطرق مرة أخرى.
كانت من النخبة التي يمكن أن تقف جنبًا إلى جنب مع البروفيسور ديو بيرسمان ، الذي كان يُعتبر من أفضل أعضاء هيئة التدريس.
عندها فقط سمع نوعا من الضوضاء من الداخل.
لكن فراي لم يقابلها شخصيًا أبدًا.
لقد كان اسمًا سمعه عدة مرات في أكاديمية ويسترود.
كان هذا لأن مواضيع أديليا لم تتطابق مع أي من الفصول التي كان يحضرها في ذلك الوقت.
لم تكن هذه غرفة ، بل كانت معملًا.
كان يعرف القليل عنها لأنه نادرًا ما يهتم بالشائعات.
أعادت الزجاجة بعناية إلى الطاولة. يبدو أن مظهرها الخامل السابق قد حصل على دفعة من الطاقة.
ومن بين الأساتذة كانت واحدة من الشبان وكانت امرأة.
كان ذلك كافيا.
كان هذا كل ما يعرفه.
“أود أن أبدأ في قراءة كتب السحر من اليوم.” (غيرت غريموار إلى كتاب السحر)
“مرحلة أديليا ليست عالية جدًا ، ولكن حتى سادة الطوابق في برجنا كثيرًا ما يطلبون مساعدتها عندما يتعلق الأمر بالكيمياء. لا أعرف ما الذي تريده ، ولكن يجب أن يوفر هذا الكثير من الوقت بدلاً من الاضطرار إلى البحث في الكتب “.
* * *
“همم…”
لقد كان اسمًا سمعه عدة مرات في أكاديمية ويسترود.
مع ميكيل ، أحد سادة الطوابق في البرج الذي يفتخر كثيرًا عنها ، لم تستطع فراي إلا أن تشعر بالفضول تجاه هذه المرأة المسماة أديليا.
أخرج الزجاجة التي كانت تحتوي على قلب توركونتا ووضعها على طاولة قذرة.
نظر فري إلى ميكيل للحظة قبل أن يسأل.
أومأ ميكيل برأسه.
“أين هي؟”
…
* * *
البشر الذين اختارهم أنصاف الآلهة وأعطوهم القدرة على استخدام قوتهم الإلهية.
كان فراي يقف أمام غرفة الأستاذ أديليا.
نظرت أديليا حول غرفتها وهي تقول ذلك.
كانت الغرفة العشرين في الطابق السادس.
“100،000 – !!!!”
لم يكن يتوقع أن يقيم في نفس الطابق الذي تعيش فيه ، لكن هل واجه امرأة أخرى غير كاميل في الطابق السادس؟
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 44 – أديليا (2)
حاول فراي تحريك ذاكرته لكنه وجد أن هذا هو الحال بالفعل.
لم يكن هناك رد فقرر أن يطرق مرة أخرى.
قرر أن يطرق الباب.
“لا أعرف شيئًا عن ذلك. أنا مشغول لذا اذهب بعيدا “.
تاك تاك.
الزجاجة هي أداة سحرية مذهلة أيضًا. ولكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنه كان قادرًا على نقل هذه الطاقة النقية والحساسة إلى زجاجة زجاجية.
…
…
…
“لتحويل ذلك إلى إكسير يمكنني أخذه.”
لم يكن هناك رد فقرر أن يطرق مرة أخرى.
“في الأصل لم أكن لأتواصل معك. ولكن لكي تكون مستعدًا بشكل صحيح للموقف هذه المرة ، سيكون من الأفضل أن يكون لديك ساحرين على الأقل “.
تاك تاك.
لقد كان اسمًا سمعه عدة مرات في أكاديمية ويسترود.
…
“…”
…
“حسنًا … لا أعتقد أنك أول شخص يرسله ميكيل. آه. تعال إلى التفكير في الأمر ، أخبرني هاينز أن لديه أخًا أصغر “.
لم يكن هناك رد حتى الآن.
فتح فراي فمه ببطء.
طرقت فري بقوة على الباب.
لم يكن الأمر مألوفًا ، لكنه سمع بالتأكيد الاسم في مكان ما من قبل.
طق طق.
“على الرغم من أنني أشعر بالفضول لمعرفة ما تريد. أنا مشغولة ومتعبة وغاضبة ، لذا اقطع ما لا لزوم له ذهابًا وإيابًا وادخل للنقطة المهمة “.
عندها فقط سمع نوعا من الضوضاء من الداخل.
تغيرت عيون أديليا وأصبحت النظرة التي أعطتها لفري الآن موضع اهتمام.
كان هناك صوت هدير تبعه ما بدا أنه لعنة في صوت امرأة وصوت كسر شيء ما.
ربما لم يكن أحد يعلم أن العصا كانت تخزن عادة في شكل سوار خاص بها.
أخذ فراي خطوة إلى الوراء وانتظر.
* * *
انقر.
كيف يمكن أن تتناسب الكثير من المانا في مثل هذه الزجاجة الصغيرة؟
انفتح الباب ومن هناك نظرت امرأة إلى الخارج.
تاك.
كان شعر المرأة فوضوي وعينان منتفختان.
بدا قلب أديليا وكأنه ينبض في صدرها.
وكانت تلك العيون تحدق في فراي مليئة بالغضب.
“همم. هـ- … هاه؟ لـ- ، لا. بالتأكيد … ان- ، انتظر ثانية! حقا؟”
“ماذا تريد؟”
“…”
“أنت البروفيسورة أديليا. صحيح؟”
“أديليا. لها سلطة عالية في الكيمياء وسيكون من الصعب بشدة العثور على شخص في نفس المستوى. لم أقابل أي شخص أفضل منها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بصنع الإكسير “.
“أجل.”
…
“جئت بعد تلقي توصية من سيد الطابق ميكيل. سمعت أنكِ خبيرة في الكيمياء وأود أن أسأل … ”
“لا أعرف شيئًا عن ذلك. أنا مشغول لذا اذهب بعيدا “.
اسبوع واحد.
بعد أن قالت إنها حاولت إغلاق الباب ، لكن فراي وضع قدمه في إيقافه.
“اجلس أينما تريد.”
كان يكره أن يكون مصدر إزعاج ، لكنه لم يكن في وضع يسمح له بتركه.
وكانت تلك العيون تحدق في فراي مليئة بالغضب.
“…”
عندها فقط سمع نوعا من الضوضاء من الداخل.
“…”
“بليك .. عائلة بليك؟”
للحظة ، قام الاثنان بالاتصال بالعين.
أغلقت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت ضعيف قليلاً.
سحبت أديليا الباب عدة مرات قبل أن تتنهد بعد أن أدركت أنه من المستحيل القيام بذلك بالقوة.
كانت تجسيدًا لعقل فضولي مع رغبة قوية في المعرفة.
“من أنت؟”
“نعم.”
“فراي بليك”.
أغلقت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت ضعيف قليلاً.
“بليك .. عائلة بليك؟”
“يمكنني مساعدتك ، ولكن … متى تنوي اتخاذ إجراء؟”
“نعم.”
“ح- ، ههههه. هذا اللون الجميل … مثل هذه المانا الكثيفة ولكن لا يزال من الممكن حملها في يد واحدة … الحرارة الدافئة المنبعثة منها. ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”
“حسنًا … لا أعتقد أنك أول شخص يرسله ميكيل. آه. تعال إلى التفكير في الأمر ، أخبرني هاينز أن لديه أخًا أصغر “.
“فراي بليك”.
بدا الأمر وكأنها تعرف هاينز بليك.
فتح فراي فمه ببطء.
ضاقت عينيها للحظة. ولكن بعد فترة وجيزة تنهدت وخدشت رأسها الفوضوي.
قام فراي بالقوة بعمل مقعد وربط مؤخرته به.
“لا شيء يسير على ما يرام منذ أمس. هل يمكن أن تخبرني ماذا تريد ثم تغادر؟ أنا مشغول جدا.”
“حسنًا … من الأفضل أن تطلب مساعدتها في تنقيته بدلاً من الكتاب نفسه. أعتقد أنها قد تبقى في البرج لفترة “.
تبعتها فراي إلى الغرفة.
فكر فراي للحظة قبل أن يطرح عليها سؤالاً.
كانت غرفة أديليا كبيرة جدًا. يبدو أنها أكبر بحوالي عشر مرات من الغرفة التي كان فراي يقيم فيها.
لم تكن هذه غرفة ، بل كانت معملًا.
لم تكن هذه غرفة ، بل كانت معملًا.
“لا أعرف شيئًا عن ذلك. أنا مشغول لذا اذهب بعيدا “.
ومع ذلك ، كان هناك جبل من الكتب والمواد السحرية التي تنبعث منها روائح غريبة وزجاجات زجاجية تخزن سوائل ذات ألوان مشبوهة منتشرة في كل مكان مما جعل المساحة تبدو أصغر بكثير مما كانت عليه في الواقع.
فكر فراي للحظة قبل أن يطرح عليها سؤالاً.
وفوق كل شيء ، كان الظلام حافلاً برائحة الغبار وكأنه ليس جيد التهوية.
اهتزت حدقات أديليا.
تبعت فراي أديليا التي أزالت بعض الغبار بيدها.
“كتاب عن الكيمياء.”
“اجلس أينما تريد.”
“أجل.”
“…”
بدا الأمر وكأنها تعرف هاينز بليك.
أين أرادته أن يجلس؟
“يمكنني مساعدتك ، ولكن … متى تنوي اتخاذ إجراء؟”
قام فراي بالقوة بعمل مقعد وربط مؤخرته به.
“ريش العنقاء.”
ثم تحدثت أديليا بموقف منفتح إلى حد ما.
“ولكن هناك شيء واحد لن نتمكن من العثور عليه.”
“على الرغم من أنني أشعر بالفضول لمعرفة ما تريد. أنا مشغولة ومتعبة وغاضبة ، لذا اقطع ما لا لزوم له ذهابًا وإيابًا وادخل للنقطة المهمة “.
لم يكن هناك رد حتى الآن.
“سمعت أنك خبيرة في الكيمياء. خاصة عندما يتعلق الأمر بإنشاء الإكسير “.
لمست أديليا خدها ووجدت أن فمها امتد إلى ابتسامة حماسية دون أن تدرك ذلك.
“هاه. عندما يتعلق الأمر بالإكسير ، حتى سيد البرج السحري الثالث جوليان لا يمكن مقارنته بي “.
اسبوع واحد.
قالت هذا دون أن تظهر أي تعبير عن الفخر. كما لو كانت تقول الحقيقة ببساطة بدلاً من التباهي.
انفتح الباب ومن هناك نظرت امرأة إلى الخارج.
فقط أولئك الذين تحولت ثقتهم بأنفسهم إلى قناعة يمكن أن يظهروا هذا النوع من المواقف.
فقط أولئك الذين تحولت ثقتهم بأنفسهم إلى قناعة يمكن أن يظهروا هذا النوع من المواقف.
فكر فراي للحظة قبل أن يطرح عليها سؤالاً.
حدقت في فراي بتعبير متحمس قليلاً وقالت.
“ابتكار سائل مانا. هل يمكنك فعل ذلك؟ ”
كان فراي يقف أمام غرفة الأستاذ أديليا.
“بالتاكيد-”
اهتزت حدقات أديليا.
“لا يتعلق الأمر فقط بإمكانية إنشائه ، ولكن إذا كان بإمكانك استخراج السائل الحقيقي النقي.”
“همم…”
“…”
ضاقت عينيها للحظة. ولكن بعد فترة وجيزة تنهدت وخدشت رأسها الفوضوي.
تغيرت عيون أديليا وأصبحت النظرة التي أعطتها لفري الآن موضع اهتمام.
“انه ممكن. لقد استخلصت ما يصل إلى 100 مل من السائل النقي بنفسي دون أي مساعدين. هل استغرق ذلك نصف يوم تقريبًا؟ ”
“همم. يبدو أنك تعرف شيئًا عن الكيمياء “.
على وجه الخصوص ، يمكن بسهولة تخيل رد فعل قلادات سترو التي أعلنت أنها خليفة شفايزر.
كانت عملية تكرير السوائل التي ذكرها فراي للتو مهمة معقدة أحبطت حتى كبار الكيميائيين.
“في الأصل لم أكن لأتواصل معك. ولكن لكي تكون مستعدًا بشكل صحيح للموقف هذه المرة ، سيكون من الأفضل أن يكون لديك ساحرين على الأقل “.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا لم يكن لديه أي معرفة بالكيمياء على الإطلاق ، فلن يتمكن حتى من ذكرها.
“انه ممكن. لقد استخلصت ما يصل إلى 100 مل من السائل النقي بنفسي دون أي مساعدين. هل استغرق ذلك نصف يوم تقريبًا؟ ”
هزت أديليا كتفيها.
بدا الأمر وكأنها تعرف هاينز بليك.
“انه ممكن. لقد استخلصت ما يصل إلى 100 مل من السائل النقي بنفسي دون أي مساعدين. هل استغرق ذلك نصف يوم تقريبًا؟ ”
ومع ذلك ، كان هناك جبل من الكتب والمواد السحرية التي تنبعث منها روائح غريبة وزجاجات زجاجية تخزن سوائل ذات ألوان مشبوهة منتشرة في كل مكان مما جعل المساحة تبدو أصغر بكثير مما كانت عليه في الواقع.
“100 مل …”
“هناك إكسير أريد تنقيحه.”
يا لها من امراة.
“أين هي؟”
لا يسع فراي إلا أن يشعر ببعض الإعجاب ،
“…”
بالنسبة للساحر العادي ، قد يكون من الممكن بالنسبة لهم استخراج حوالي 10 مل في نصف يوم حتى بمساعدة اثنين من المساعدين.
لم يكن هناك داع للاختباء فأجاب بصدق.
يبدو أن تصريحها عن كونها متقدّمة على سيد البرج عندما يتعلق الأمر بالكيمياء لم يكن تفاخرًا فارغًا.
ربما لم يكن أحد يعلم أن العصا كانت تخزن عادة في شكل سوار خاص بها.
في الوقت نفسه ، كان من السهل معرفة نوع الشخص أديليا.
وبعد سماع كلمات ميكيل التالية ، فهم أين سمع الاسم.
كانت تجسيدًا لعقل فضولي مع رغبة قوية في المعرفة.
أعادت الزجاجة بعناية إلى الطاولة. يبدو أن مظهرها الخامل السابق قد حصل على دفعة من الطاقة.
من المحتمل أن يعاملها الجمهور على أنها مهووسة ، لكن فراي كانت معتادة على مثل هؤلاء أكثر من غيرها.
“ابتكار سائل مانا. هل يمكنك فعل ذلك؟ ”
كان فراي على يقين.
بعد أن قالت إنها حاولت إغلاق الباب ، لكن فراي وضع قدمه في إيقافه.
تاك.
“لا يتعلق الأمر فقط بإمكانية إنشائه ، ولكن إذا كان بإمكانك استخراج السائل الحقيقي النقي.”
أخرج الزجاجة التي كانت تحتوي على قلب توركونتا ووضعها على طاولة قذرة.
تاك تاك.
نظرت أديليا إلى الزجاجة بتعبير غير مهتم.
“لا يتعلق الأمر فقط بإمكانية إنشائه ، ولكن إذا كان بإمكانك استخراج السائل الحقيقي النقي.”
“ما هذا؟”
“…”
“لماذا لا تتحقق من نفسك؟”
ومن بين الأساتذة كانت واحدة من الشبان وكانت امرأة.
“…”
لمست أديليا خدها ووجدت أن فمها امتد إلى ابتسامة حماسية دون أن تدرك ذلك.
ضاقت أديليا عينيها قليلاً وفحصت الزجاجة ببطء.
“سمعت أنك خبيرة في الكيمياء. خاصة عندما يتعلق الأمر بإنشاء الإكسير “.
ثم ببطء ، بدأت عيناها تتسعان.
لكن بالطبع كانت هناك ظروف.
“همم. هـ- … هاه؟ لـ- ، لا. بالتأكيد … ان- ، انتظر ثانية! حقا؟”
نظر فري إلى ميكيل للحظة قبل أن يسأل.
ربما لم تدرك الأشياء التي كانت تقولها.
“يمكنني مساعدتك ، ولكن … متى تنوي اتخاذ إجراء؟”
نظرت أديليا إلى الزجاجة الصغيرة بتعبير مليء بالكفر.
كان فراي يقف أمام غرفة الأستاذ أديليا.
“هل- ، هل يمكنني لمسها؟”
“أديليا. لها سلطة عالية في الكيمياء وسيكون من الصعب بشدة العثور على شخص في نفس المستوى. لم أقابل أي شخص أفضل منها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بصنع الإكسير “.
بمجرد أن أومأت فراي برأسها ، رفعت الزجاجة برفق كما لو كانت تحتفظ بكنز عظيم قبل أن تفتحه ببطء.
قالت هذا دون أن تظهر أي تعبير عن الفخر. كما لو كانت تقول الحقيقة ببساطة بدلاً من التباهي.
“ح- ، ههههه. هذا اللون الجميل … مثل هذه المانا الكثيفة ولكن لا يزال من الممكن حملها في يد واحدة … الحرارة الدافئة المنبعثة منها. ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”
لم يكن هناك داع للاختباء فأجاب بصدق.
“هذا هو قلب دريك البالغ من العمر 1000 عام. تقدر طاقة مانا بحوالي 100000 “.
“لست متأكدا. لكنني أعتقد أن الأمر لن يستغرق أكثر من أسبوع. أعتقد أنني ما زلت بحاجة لجمع المزيد من المعلومات “.
“100،000 – !!!!”
ضاقت عيون فراي.
بدا قلب أديليا وكأنه ينبض في صدرها.
لمست أديليا خدها ووجدت أن فمها امتد إلى ابتسامة حماسية دون أن تدرك ذلك.
إذا كان 100000 ، فهذا يعني أنه يحتوي على 100 ضعف طاقة الساحر المتوسط.
“ح- ، ههههه. هذا اللون الجميل … مثل هذه المانا الكثيفة ولكن لا يزال من الممكن حملها في يد واحدة … الحرارة الدافئة المنبعثة منها. ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”
كيف يمكن أن تتناسب الكثير من المانا في مثل هذه الزجاجة الصغيرة؟
“…”
الزجاجة هي أداة سحرية مذهلة أيضًا. ولكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنه كان قادرًا على نقل هذه الطاقة النقية والحساسة إلى زجاجة زجاجية.
كان هناك صوت هدير تبعه ما بدا أنه لعنة في صوت امرأة وصوت كسر شيء ما.
على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه يشبه تحريك وعاء زجاجي مكسور مع الحفاظ على شكله الأصلي.
وبعد سماع كلمات ميكيل التالية ، فهم أين سمع الاسم.
نظرت أديليا إلى فراي مع القليل من الشك لكنها لم تكن قادرة على معرفة أي شيء من تعبيره.
كان يعرف القليل عنها لأنه نادرًا ما يهتم بالشائعات.
أعادت الزجاجة بعناية إلى الطاولة. يبدو أن مظهرها الخامل السابق قد حصل على دفعة من الطاقة.
فتح فراي فمه ببطء.
حدقت في فراي بتعبير متحمس قليلاً وقالت.
أومأ ميكيل برأسه.
“اذا ماذا تريد؟”
“بالتاكيد-”
“لتحويل ذلك إلى إكسير يمكنني أخذه.”
ظهرت كرة طاقة فجأة أمام أديليا وبدأت في الضغط حتى أصبحت أصغر من ظفر الإصبع.
“هذا جنون.”
أغلقت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت ضعيف قليلاً.
ترك فراي يضحك.
كان يكره أن يكون مصدر إزعاج ، لكنه لم يكن في وضع يسمح له بتركه.
“تعبيرك يقول غير ذلك.”
نشأت أسئلة حول وجودهم.
لمست أديليا خدها ووجدت أن فمها امتد إلى ابتسامة حماسية دون أن تدرك ذلك.
“لست متأكدا. لكنني أعتقد أن الأمر لن يستغرق أكثر من أسبوع. أعتقد أنني ما زلت بحاجة لجمع المزيد من المعلومات “.
“هذه ، هذه مجرد عادة. كل الخيميائيين هكذا … وأنا لا أقول ذلك فقط “.
ومع ذلك ، كان هناك جبل من الكتب والمواد السحرية التي تنبعث منها روائح غريبة وزجاجات زجاجية تخزن سوائل ذات ألوان مشبوهة منتشرة في كل مكان مما جعل المساحة تبدو أصغر بكثير مما كانت عليه في الواقع.
“لماذا هذا جنون؟”
… أديليا؟
“صعوبة التنقية عالية بالفعل ، لكن المشكلة الحقيقية تكمن في المكونات. الشيء الآخر… صحيح. يمكنني الحصول على كل شيء آخر. معظمهم هنا الآن. وبالنسبة للأشياء التي لا أملكها ، فليس من الصعب الحصول عليها “.
بالنسبة للساحر العادي ، قد يكون من الممكن بالنسبة لهم استخراج حوالي 10 مل في نصف يوم حتى بمساعدة اثنين من المساعدين.
نظرت أديليا حول غرفتها وهي تقول ذلك.
“100 مل …”
بدا الأمر مبعثرًا وفوضويًا ، لكنه في الواقع تم تنظيمه على طريقتها الخاصة.
لكن بالطبع كانت هناك ظروف.
منذ اللحظة التي سمعت فيها عن نواياه في صنع إكسير ، بدأت في إعادة إنشاء عملية التنقية في رأسها.
ومع ذلك ، كان هناك جبل من الكتب والمواد السحرية التي تنبعث منها روائح غريبة وزجاجات زجاجية تخزن سوائل ذات ألوان مشبوهة منتشرة في كل مكان مما جعل المساحة تبدو أصغر بكثير مما كانت عليه في الواقع.
“ولكن هناك شيء واحد لن نتمكن من العثور عليه.”
مع ميكيل ، أحد سادة الطوابق في البرج الذي يفتخر كثيرًا عنها ، لم تستطع فراي إلا أن تشعر بالفضول تجاه هذه المرأة المسماة أديليا.
“شيء لا يمكن العثور عليه؟”
“هذه ، هذه مجرد عادة. كل الخيميائيين هكذا … وأنا لا أقول ذلك فقط “.
نظرت أديليا إليه بتعبير صارم.
ربما لم يكن أحد يعلم أن العصا كانت تخزن عادة في شكل سوار خاص بها.
“ريش العنقاء.”
حاول فراي تحريك ذاكرته لكنه وجد أن هذا هو الحال بالفعل.
“…”
“هي؟”
“برؤية هذا التعبير الغبي على وجهك ، هل تعرف مدى صعوبة تصحيحه؟ إنه ليس شيئًا يمكنك الحصول عليه بمجرد مقابلة أو قتل العنقاء. يمكنك بالكاد الحصول عليه عندما يكونون في مزاج جيد. لكن يطلق عليهم كائنات أسطورية لأنه لا أحد يعرف مكان وجودهم في القارة … ”
…
قام فراي بسحب ريشة العنقاء التي كانت معه في حقيبته.
“لا يتعلق الأمر فقط بإمكانية إنشائه ، ولكن إذا كان بإمكانك استخراج السائل الحقيقي النقي.”
“هذ- … هذا- …”
* * *
اهتزت حدقات أديليا.
نشأت أسئلة حول وجودهم.
استمرت في التأتأة وبدا وكأنها غير قادرة على تكوين جمل متماسكة ، كما لو كانت محطمة.
كان يعرف القليل عنها لأنه نادرًا ما يهتم بالشائعات.
“ماذا ايضا؟”
“شيء لا يمكن العثور عليه؟”
أغلقت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت ضعيف قليلاً.
“بليك .. عائلة بليك؟”
“… أحتاج مساعد ممتاز بما يكفي لمساعدتي. بصرف النظر عن مستواهم ، يجب أن يكون لديهم موهبة طبيعية للتحكم في مانا. يجب أن يكونوا على الأقل في مستوى ضغط كرة الطاقة بسهولة إلى حجم ظفر الإصبع … ”
في الوقت نفسه ، كان من السهل معرفة نوع الشخص أديليا.
ظهرت كرة طاقة فجأة أمام أديليا وبدأت في الضغط حتى أصبحت أصغر من ظفر الإصبع.
“ماذا ايضا؟”
“…”
أعادت الزجاجة بعناية إلى الطاولة. يبدو أن مظهرها الخامل السابق قد حصل على دفعة من الطاقة.
فتحت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت يبدو وكأن روحها قد تركت جسدها.
ضاقت عينيها للحظة. ولكن بعد فترة وجيزة تنهدت وخدشت رأسها الفوضوي.
“…متى تحتاجين أيضًا للبدأ؟”
انفتح الباب ومن هناك نظرت امرأة إلى الخارج.
“…”
“أود أن أبدأ في قراءة كتب السحر من اليوم.” (غيرت غريموار إلى كتاب السحر)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
