الساحر المظلم ذو السبع دوائر (2)
2: الساحر المظلم ذو السبع الدوائر (2)
وعندما وصل، عبس جيمي.
“سيدي الصغير. الشمس تغيب.”
قام الساحر بتجميع المانا في قلبه.
“آه، لقد تأخرت بالفعل.”
كان من المعروف أنها فئة موجودة ولكنها لم تتحقق في التاريخ المعروف.
بناءً على كلمات أمين المكتبة، أغلق جيمي الكتاب الذي كان يقرأه.
ثلاث وجبات يوميا.
كان عنوان الكتاب “التدفق والسيطرة على المانا”.
في ذلك الوقت، نظر الرجل العجوز، المسمى مركيز لينميل، إلى جيمي وانفجر في الضحك.
تم نشره في الوقت الحالي واحتوى على طرق تنفس المانا للمبتدئين.
مع الكتب التي كان يقرأها داخل المكتبة، لا ينبغي أن يكون قادرًا على الوصول إلى سحر ساحر عظيم من الدرجة الثامنة.
لم تكن مفيدة له، لكنه مع ذلك قرأها ليرى ما إذا كان هناك أي شيء قد تحسن من الأساليب التي تعلمها.
رأى جيمي الظهر العريض الذي يغطيه.
“تنفس المانا لا يختلف كثيرًا عن الكتب الأخرى التي قرأتها.”
حتى نفسه السابقة كانت ستشعر بالقوة.
قرأ بعض الكتب المتعلقة بالموضوع نفسه، لكن هذا بدا أكثر تفصيلاً قليلاً.
في البداية، حاول معرفة نوع الطفل الذي كان عليه وإنهاء الأمر هناك.
“هل حان وقت العشاء؟”
اخترقت شعاع من الضوء الأصفر المدخل المؤدي إلى غرفة الطعام.
وقد تم الكشف عنها في نفس الوقت دون استعداداتي.
كان الأمر مزعجًا للغاية، لكن ضرب أنف الرجل المتغطرس لن يضر.
ثلاث وجبات يوميا.
جيمي، الذي اعتقد ذلك، قرر طرح سؤال، لكن الرجل العجوز كان أسرع.
لقد سئم من تناول الطعام أيضًا.
كان المبتدئون سهلين، لكن كلما ارتفع المستوى، أصبح الأمر أكثر تعقيدًا، إلى جانب فرصة أكبر للفشل.
توجه جيمي إلى غرفة الطعام بخطوات مرهقة.
“هل كنت تعلم؟”
وعندما وصل، عبس جيمي.
لأنها لم تكن إجابة من شأنها أن تأتي من صبي في سن جيمي.
كان شخص ما يقف أمام المدخل.
ثم نظر إلى الرجل العجوز بتعبير خشن.
كان الرجل يميل إلى الخلف قليلاً بذراعه المطوية، وكان ينظر إلى تمثال التنين عند المدخل.
“أنا وريث عائلة ويلتون.”
“في الواقع، الكونت ويلتون. هذا هو مجرد المدخل، ولكن لجلب مثل هذه القطعة الأثرية الزخرفية. انظر كيف هو تفاصيلها. هاها. ”
للأسف، افتقر جيمي الحالي إلى القوة لإيقاف هذاالعجوز.
صوت رجل عجوز.
الرجل الذي تمكن من المجيء والوقوف أمام جيمي في لحظة.
استدار جيمي بضحكة مكتومة.
كانت تلك اللحظة عندما هبت ريح.
أول ما رآه جيمي هو اللحية البيضاء التي وصلت إلى السرة.
حتى بدون حمل أداة كانت وسيطًا للمانا.
وما شعر به.
“إنه ابني.”
“حسناً، هذا كثير.”
“على الرغم من أن هذا أمر مزعج، فهو جيد”.
يمكن أن يشعر الرجل العجوز بكمية هائلة من المانا.
“يجب أن يكون على الأقل في الدرجة السابعة.”
كان يحاول السيطرة والاختباء قدر استطاعته، لكن لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يخدع بها جيمي.
“… ؟!”
قام الساحر بتجميع المانا في قلبه.
أحضر المعلمين عدة مرات، لكن لم يستطع أي معلم التعامل معه.
والذي ربما كان سبب وجود رد فعل قوي من المانا بالقرب من القلب. على الرغم من ذلك، بدا جسد الرجل العجوز وكأنه عاصفة مانا.
كان الإعدام ممتازًا.
“يجب أن يكون على الأقل في الدرجة السابعة.”
لم تكن مفيدة له، لكنه مع ذلك قرأها ليرى ما إذا كان هناك أي شيء قد تحسن من الأساليب التي تعلمها.
حتى نفسه السابقة كانت ستشعر بالقوة.
الكونت، الذي تُرك بمفرده، كان لديه تعبير مثقل.
لكن لماذا كان مثل هذا الرجل العجوز هنا؟
“ولهذا السبب طلبت منك أيها الماركيز المجيء إلى هنا.”
دخيل؟
“كيف يجرؤ على اختباري ؟!”
“سيكون الأمر صعبًا إلى حد ما إذا كان دخيلًا”.
“لنجرب الأمر قليلاً .”
للأسف، افتقر جيمي الحالي إلى القوة لإيقاف هذاالعجوز.
ابتسم ماركيز لينميل.
مما جعله يشعر بالمرارة.
ترجمة : حور _ تشان
أولاً، عليه معرفة من هو الخصم.
لأنها لم تكن إجابة من شأنها أن تأتي من صبي في سن جيمي.
لحسن الحظ، لم يقصد الرجل العجوز الهجوم على الفور.
“وليس هذا فقط.”
قد يعني ذلك أنه لم يكن عدوًا، أو ربما لأن جيمي كان طفلاً صغيرًا، لم يرغب في إيذائه.
كان من الأفضل له أن يحافظ على الأبرياء إذا كان دخيلا.
النار. الرياح. الضغط. الدوران. التسارع. التعريف.
جيمي، الذي اعتقد ذلك، قرر طرح سؤال، لكن الرجل العجوز كان أسرع.
“ولهذا السبب طلبت منك أيها الماركيز المجيء إلى هنا.”
“هل أنت ابن الكونت؟”
يمكن أن يشعر الرجل العجوز بكمية هائلة من المانا.
الرغبة في المعلومات.
لكن قدرة الرجل العجوز هذه كانت تفوق ما تخيله.
ومض ضوء مزرق بعين الرجل العجوز.
عبس الكونت ويلتون على كلمات ماركيز لينميل.
في تلك اللحظة، شعر جيمي وكأن شيئًا ما كان يخترق جسده.
لم يصدق الكونت ما سمعه للتو.
فحص الجسد.
“كنت أعرف. لم أتقدم في العمر حتى لا أدرك ذلك. هل كنت تعتقد أنني سأفعل شيئًا ثم أتظاهر وكأنني لا أعرف شيئًا؟ ”
لكنه لم يرد.
وجد الرجل العجوز شيئًا رائعًا في الصبي.
لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بهذه الطريقة، لكن هذا لا يعني أنه كان عليه الرد على ما كان يفعله الرجل العجوز.
رصاصة شديدة الحرارة تكثفت باللون الأصفر وتسارعت بفعل الرياح.
عندما رأى جيمي هكذا، ابتسم الرجل العجوز.
نقر جيمي على لسانه استعدادًا للتعويذة التالية.
“هذا الشبل من ذاك الأسد، على ما أعتقد.”
اخترقت شعاع من الضوء الأصفر المدخل المؤدي إلى غرفة الطعام.
لم يعجبه كيف بدت كلمات الرجل كتقييم.
“ابني…”
سأل جيمي.
“لقد قرأ سحري.”
“من تكون؟”
في ذلك الوقت، نظر الرجل العجوز، المسمى مركيز لينميل، إلى جيمي وانفجر في الضحك.
“شخص يمكنه الدخول.”
عندما رأى جيمي هكذا، ابتسم الرجل العجوز.
“كيف صلت إلي هنا؟”
لم يغمض عينيه حتى.
“ألا تخاف من هذا الوضع؟”
اعتقد جيمي أن الرجل كان مذهلاً.
“أنا وريث عائلة ويلتون.”
“إنه ابني.”
اتسعت عيون الرجل العجوز قليلاً عند الرد.
لم يغمض عينيه حتى.
لأنها لم تكن إجابة من شأنها أن تأتي من صبي في سن جيمي.
“هل حان وقت العشاء؟”
عند رد فعل الرجل العجوز، سخر جيمي من الداخل.
“لقد قرأ سحري.”
إذا أظهر رد فعل ذكي عندما كان طفلاً، فسوف يتصرف أي شخص بهذه الطريقة.
كانت الرياح العاتية تتحرك.
“أنا لا أعرف من أنت، لكن هذا ليس مكانًا يمكن لأي شخص الدخول إليه.”
“سأتظاهر بأنني لم أسمع الطلب”.
قال ذلك، رفع جيمي المانا.
“سيكون الأمر صعبًا إلى حد ما إذا كان دخيلًا”.
بغض النظر عما إذا كان معارضًا أم لا، كان عليه أن يُظهر أنه خليفة عائلة ويلتون.
النار. الرياح. الضغط. الدوران. التسارع. التعريف.
“هذا الرجل العجوز، يبدو أنه يتصرف هكذا عن قصد.”
كان الإعدام ممتازًا.
لا يبدو أنه كان دخيلًا.
لحسن الحظ، لم يقصد الرجل العجوز الهجوم على الفور.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن يعرف من هو الكونت ويلتون، ولم يكن هناك أي شخص لا يعرف من هو سيد السيف، ولم يكن الرجل العجوز يتصرف مثل الدخيل.
قرأ بعض الكتب المتعلقة بالموضوع نفسه، لكن هذا بدا أكثر تفصيلاً قليلاً.
كان موقف اختبار الآخر.
“في الواقع، الكونت ويلتون. هذا هو مجرد المدخل، ولكن لجلب مثل هذه القطعة الأثرية الزخرفية. انظر كيف هو تفاصيلها. هاها. ”
كان الأمر مزعجًا للغاية، لكن ضرب أنف الرجل المتغطرس لن يضر.
“هل هذا هو مقدار الطاقة التي يمكنني توليدها الآن؟”
“لا يبدو أنه يعرف كم سيكون مؤلمًا إذا تعرض للضرب من قبلي”.
“الكونت ويلتون.”
ركز جيمي المانا على طرف سبابته.
كانت الحسابات المعقدة تدور في عقله.
رؤية ذلك، أعجب الرجل العجوز.
لا يمكن تفسيره على أنه مجرد “طفل ذو مهارات عالية”.
“لقد سمعت القليل عنه، لكنني أعتقد أنه كان على هذا المستوى.”
إذا أظهر رد فعل ذكي عندما كان طفلاً، فسوف يتصرف أي شخص بهذه الطريقة.
هل هذا حقًا مقدار مانا الذي يمكن لطفل يبلغ من العمر 7 سنوات التعامل معه؟
كان يعلم أن الرجل العجوز كان يحاول اختباره.
ضاقت عينيه.
مجرد النظر إليه يضع ضغطًا لا يمكن تصوره على جسده.
ارتفعت زوايا شفتيه إلى ابتسامة.
دارت مانا حوله بينما اهتز المدخل.
في البداية، حاول معرفة نوع الطفل الذي كان عليه وإنهاء الأمر هناك.
استدار جيمي بضحكة مكتومة.
حتى لو كان كبيرًا في السن، كان من النوع الفضولي.
لقد نظر إلى وجه الرجل العجوز بهدوء.
وكان فضول الرجل العجوز يزداد أكثر فأكثر
“شخص يمكنه الدخول.”
“لنجرب الأمر قليلاً .”
“هل حان وقت العشاء؟”
رفع الرجل العجوز إصبعه.
صوت رجل عجوز.
اتسعت عيون جيمي.
لكنه لم يتجنبه.
‘هذا الرجل!!’
مما جعله يشعر بالمرارة.
رأى أطراف الأصابع تتوهج.
الكونت، الذي تُرك بمفرده، كان لديه تعبير مثقل.
“كيف يجرؤ على اختباري ؟!”
بغض النظر عن مدى ذكائه، كان جيمي لا يزال يبلغ من العمر 7 سنوات.
كان يعلم أن الرجل العجوز كان يحاول اختباره.
“هل هذا حقًا شيء يمكن أن يفعله طفل يبلغ من العمر 7 سنوات؟”
لكنه كان اختبارًا لكيفية رد فعله في مثل هذه الحالة، وليس اختبارًا لقدراته.
لأنه كان ساحرًا عظيمًا.
ومع ذلك، الآن، كان يحاول اختبار قواه السحرية.
“ها، هذا الصغير شيء حقًا.”
تحاول اختبار ديابلو فولفير الذي أسقط الآلهة في الماضي !!
ثم نظر إلى الرجل العجوز بتعبير خشن.
النار. الرياح. الضغط. الدوران. التسارع. التعريف.
2: الساحر المظلم ذو السبع الدوائر (2)
كانت الحسابات المعقدة تدور في عقله.
المستوي الذي كان يعتبر أسطوريًا.
كان شابًا في جسده، لكن مهاراته كانت في ذروتها.
ثلاث وجبات يوميا.
[رصاصة نارية]
“ها، هذا الصغير شيء حقًا.”
رصاصة شديدة الحرارة تكثفت باللون الأصفر وتسارعت بفعل الرياح.
كان الرجل يميل إلى الخلف قليلاً بذراعه المطوية، وكان ينظر إلى تمثال التنين عند المدخل.
دوران دائري بعكس اتجاه عقارب الساعة يزيد من سرعة الاختراق.
“أنا أحسدك حقا أيها الكونت !”
خط مستقيم.
ترجمة : حور _ تشان
اخترقت شعاع من الضوء الأصفر المدخل المؤدي إلى غرفة الطعام.
“كيف يجرؤ على اختباري ؟!”
وعندما وصلت إلى الرجل العجوز.
“يجب أن نتكلم. مركيز لينميل “.
[بوم!]
جيمي، الذي اعتقد ذلك، قرر طرح سؤال، لكن الرجل العجوز كان أسرع.
انفجار!
تم نشره في الوقت الحالي واحتوى على طرق تنفس المانا للمبتدئين.
لم تكن كبيرة، لكن النيران المتطايرة كانت كافية لحرق وجه أي شخص عادي.
“الكونت ويلتون.”
ومع ذلك، كان جيمي مستاء.
الرجل الذي تمكن من المجيء والوقوف أمام جيمي في لحظة.
“هل هذا هو مقدار الطاقة التي يمكنني توليدها الآن؟”
“ماذا؟”
كان الإعدام ممتازًا.
إذا أظهر رد فعل ذكي عندما كان طفلاً، فسوف يتصرف أي شخص بهذه الطريقة.
ومع ذلك، فإن القدرات الحالية كانت أقصر بكثير مما كان يعتقد.
“لم تره. عيون ذلك الطفل “.
من المؤكد أن هذا سيفاجئ الخصم، لكن الساحر المظلم العظيم بداخله شعر بالبؤس.
“هل حان وقت العشاء؟”
على عكس أفكار جيمي، فإن الشخص الذي أصيب بالسحر كان يفكر في شيء آخر.
عبس الكونت ويلتون على كلمات ماركيز لينميل.
“هل هذا حقًا شيء يمكن أن يفعله طفل يبلغ من العمر 7 سنوات؟”
أبلغ المركيز أيضًا عن السحر الذي استخدمه جيمي.
كان الرجل العجوز في عاجزا عن الكلام.
وجد الرجل العجوز شيئًا رائعًا في الصبي.
دفع الدخان بعيدا.
“لقد كان مجرد اختبار.”
“لم تنجح.”
بغض النظر عن مدى ذكائه، كان جيمي لا يزال يبلغ من العمر 7 سنوات.
نقر جيمي على لسانه استعدادًا للتعويذة التالية.
على الرغم من كل ذلك، كان لا بد من فرض العقوبة.
لكن الرجل العجوز كان أسرع.
كان سيد السيف إنسانًا خارقًا أدرك معنى “السيف” واكتسب “القوة”.
“ما زلت طفل.”
“كيف صلت إلي هنا؟”
تم إنشاء دوائر النار السحرية في الهواء دون أي ترديد.
“وكان مقتنعا أن السحر لن يصل إليه أبدا.”
كانت الدائرة السحرية تقنية تتطلب الكثير من التركيز. لقد احتاج إلى تركيبة وترتيب وتوازن مانا واستخدام السمات.
الساحر العجوز الذي رآه نادى الرجل.
كان المبتدئون سهلين، لكن كلما ارتفع المستوى، أصبح الأمر أكثر تعقيدًا، إلى جانب فرصة أكبر للفشل.
كانت تلك اللحظة عندما هبت ريح.
ومع ذلك، فإن كل من الدوائر السحرية التي كشفها الرجل العجوز كانت ذات سمات مختلفة.
“هل حان وقت العشاء؟”
وقد تم الكشف عنها في نفس الوقت دون استعداداتي.
“لم تره. عيون ذلك الطفل “.
“حسنًا، هل حان دوري الآن؟”
“كيف يجرؤ على اختباري ؟!”
ابتسم الرجل العجوز مرحًا ومد يده.
هل هذا حقًا مقدار مانا الذي يمكن لطفل يبلغ من العمر 7 سنوات التعامل معه؟
حتى بدون حمل أداة كانت وسيطًا للمانا.
“على الرغم من أن هذا أمر مزعج، فهو جيد”.
“على الرغم من أن هذا أمر مزعج، فهو جيد”.
“لقد ذهبت بعيدا جدا.”
كان يعلم أن الخصم كان أكثر مهارة.
“وليس هذا فقط.”
لكن قدرة الرجل العجوز هذه كانت تفوق ما تخيله.
ملاحظًا ارتباك الكونت، نقر المركيز على لسانه.
ومع ذلك، لم يتجنب جيمي ذلك.
علم الكونت أن جيمي لديه موهبة في السحر.
لقد نظر إلى وجه الرجل العجوز بهدوء.
كان من الأفضل له أن يحافظ على الأبرياء إذا كان دخيلا.
“ها، هذا الصغير شيء حقًا.”
لكن الرجل العجوز كان أسرع.
شيئا ما.
لقد سئم من تناول الطعام أيضًا.
لا، لقد كان كنزًا.
كان يعلم أن الرجل العجوز كان يحاول اختباره.
وجد الرجل العجوز شيئًا رائعًا في الصبي.
“يجب أن نتكلم. مركيز لينميل “.
ومع ذلك،
“ها، هذا الصغير شيء حقًا.”
“هذا هو الثمن الذي تدفعه مقابل مهاجمتي”.
كان الرجل يميل إلى الخلف قليلاً بذراعه المطوية، وكان ينظر إلى تمثال التنين عند المدخل.
على الرغم من كل ذلك، كان لا بد من فرض العقوبة.
إنه لورد الملكية، وهو سيد السيف الوحيد للمملكة.
بدأت خمس دوائر سحرية تشع الضوء.
دخيل؟
دارت مانا حوله بينما اهتز المدخل.
“… إذا كان ساحر من الدرجة الثامنة لا يستطيع التعامل معه، فمن يستطيع؟”
سووش!
ومع ذلك، فإن كل من الدوائر السحرية التي كشفها الرجل العجوز كانت ذات سمات مختلفة.
كانت الرياح العاتية تتحرك.
“لنجرب الأمر قليلاً .”
كانت تلك اللحظة عندما هبت ريح.
وكان فضول الرجل العجوز يزداد أكثر فأكثر
قعقعة!
“آه، لقد تأخرت بالفعل.”
سيف واحد ينفخ السحر الذي أتى من خمس دوائر سحرية.
في رفض المركيز، ضيق الكونت عينيه.
رأى جيمي الظهر العريض الذي يغطيه.
“شخص يمكنه الدخول.”
والمعطف البني الذي يرفرف في الريح.
“هذا هو الثمن الذي تدفعه مقابل مهاجمتي”.
مجرد النظر إليه يضع ضغطًا لا يمكن تصوره على جسده.
“في الواقع، الكونت ويلتون. هذا هو مجرد المدخل، ولكن لجلب مثل هذه القطعة الأثرية الزخرفية. انظر كيف هو تفاصيلها. هاها. ”
يا لها من قوة!
دخيل؟
“لقد ذهبت بعيدا جدا.”
ولهذا طلب مساعدة الماركيز لينميل.
تم تقويم الظهر المنحني قليلاً.
حتى بدون حمل أداة كانت وسيطًا للمانا.
اعتقد جيمي أن الرجل كان مذهلاً.
قال ذلك، رفع جيمي المانا.
الساحر العجوز الذي رآه نادى الرجل.
“لا يبدو أنه يعرف كم سيكون مؤلمًا إذا تعرض للضرب من قبلي”.
“الكونت ويلتون.”
تم نشره في الوقت الحالي واحتوى على طرق تنفس المانا للمبتدئين.
الرجل الذي تمكن من المجيء والوقوف أمام جيمي في لحظة.
عرف جيمي أن الساحر قادم من أجله.
إنه لورد الملكية، وهو سيد السيف الوحيد للمملكة.
كانت الحسابات المعقدة تدور في عقله.
كان الكونت ويلتون.
قد يعني ذلك أنه لم يكن عدوًا، أو ربما لأن جيمي كان طفلاً صغيرًا، لم يرغب في إيذائه.
استدار لينظر إلى ابنه اللطيف.
ابتسم ماركيز لينميل.
“هل انت بخير؟”
‘هذا الرجل!!’
“… أجل.”
“حسناً، هذا كثير.”
ابتسم الكونت وأومأ على كلمات ابنه.
بدأت خمس دوائر سحرية تشع الضوء.
ثم نظر إلى الرجل العجوز بتعبير خشن.
“لقد كان مجرد اختبار.”
“يجب أن نتكلم. مركيز لينميل “.
من المؤكد أن هذا سيفاجئ الخصم، لكن الساحر المظلم العظيم بداخله شعر بالبؤس.
في ذلك الوقت، نظر الرجل العجوز، المسمى مركيز لينميل، إلى جيمي وانفجر في الضحك.
كان موقف اختبار الآخر.
“هاهاهاها! نحتاج إلي؟”
ابتسم ماركيز لينميل.
“مركيز”.
“لنجرب الأمر قليلاً .”
“أنا أحسدك حقا أيها الكونت !”
“في الواقع، الكونت ويلتون. هذا هو مجرد المدخل، ولكن لجلب مثل هذه القطعة الأثرية الزخرفية. انظر كيف هو تفاصيلها. هاها. ”
عبس الكونت ويلتون على كلمات ماركيز لينميل.
كان يعلم أن الرجل العجوز كان يحاول اختباره.
“إنه ابني. ووريث ويلتون! ”
لكنه لم يتجنبه.
“أعرف.”
كان الكونت ويلتون.
أصبحت عيون الكونت ويلتون باردة عند استجابة الرجل العجوز.
“هل كنت تعلم؟”
“هل قلت أنك تعلم؟”
[رصاصة نارية]
“هدأ أعصابك. انه بخير.”
وعندما وصلت إلى الرجل العجوز.
“إنه ابني.”
صوت رجل عجوز.
تحولت يد الكونت نحو السيف.
“ولهذا السبب طلبت منك أيها الماركيز المجيء إلى هنا.”
هناك قول مأثور في هذا العالم.
“لا يبدو أنه يعرف كم سيكون مؤلمًا إذا تعرض للضرب من قبلي”.
لا ترخي حذرك أمام سيد السيف.
“أنا وريث عائلة ويلتون.”
سيد السيف لم يكن كائنًا بسيطًا وصل لتوه إلى قمة السيف.
اخترقت شعاع من الضوء الأصفر المدخل المؤدي إلى غرفة الطعام.
كان سيد السيف إنسانًا خارقًا أدرك معنى “السيف” واكتسب “القوة”.
قرأ بعض الكتب المتعلقة بالموضوع نفسه، لكن هذا بدا أكثر تفصيلاً قليلاً.
حددت طبيعة تلك القوة مستوى أولئك الذين يحملون السيف، وكان الكونت ويلتون في أعلى مستوى.
لم تكن مفيدة له، لكنه مع ذلك قرأها ليرى ما إذا كان هناك أي شيء قد تحسن من الأساليب التي تعلمها.
“كنت أعرف. لم أتقدم في العمر حتى لا أدرك ذلك. هل كنت تعتقد أنني سأفعل شيئًا ثم أتظاهر وكأنني لا أعرف شيئًا؟ ”
انفجار!
“لقد تجاوزت الحد.”
بغض النظر عما إذا كان معارضًا أم لا، كان عليه أن يُظهر أنه خليفة عائلة ويلتون.
“لقد كان مجرد اختبار.”
لا يبدو أنه كان دخيلًا.
“اختبار؟”
وكان فضول الرجل العجوز يزداد أكثر فأكثر
ابتسم ماركيز لينميل.
“يبدو أنك حقًا لا تعرف .”
“هل كنت تعلم؟”
كان الكونت ويلتون.
“ماذا؟”
لحسن الحظ، لم يقصد الرجل العجوز الهجوم على الفور.
“أن ابنك عبقري.”
“لا يبدو أنه يعرف كم سيكون مؤلمًا إذا تعرض للضرب من قبلي”.
“ولهذا السبب طلبت منك أيها الماركيز المجيء إلى هنا.”
تحولت يد الكونت نحو السيف.
علم الكونت أن جيمي لديه موهبة في السحر.
قعقعة!
أحضر المعلمين عدة مرات، لكن لم يستطع أي معلم التعامل معه.
أبلغ المركيز أيضًا عن السحر الذي استخدمه جيمي.
ولهذا طلب مساعدة الماركيز لينميل.
والمعطف البني الذي يرفرف في الريح.
لأنه كان ساحرًا عظيمًا.
“إنه ابني.”
“يبدو أنك حقًا لا تعرف .”
“آه، لقد تأخرت بالفعل.”
“ماذا؟”
مجرد النظر إليه يضع ضغطًا لا يمكن تصوره على جسده.
“سأتظاهر بأنني لم أسمع الطلب”.
تدقيق: [ Yama ]
في رفض المركيز، ضيق الكونت عينيه.
أصبحت عيون الكونت ويلتون باردة عند استجابة الرجل العجوز.
ألم يلفت جيمي عينه؟
أصبحت عيون الكونت ويلتون باردة عند استجابة الرجل العجوز.
لا، لا يمكن.
“أن تكون متعلمًا ذاتيًا من خلال 3 مستويات. لا، إذا أخذنا في الاعتبار حدوده، فهو من المستوي الرابع أو ربما أعلى. عبقري. ”
على الرغم من أن الكونت لا يعرف شيئًا عن السحر، إلا أن ابنه كان موهوبًا، وهذه كانت الحقيقة المطلقة.
لا، لقد كان كنزًا.
لقد اعتقد أنه إذا حصل جيمي على معلم جيد، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الوصول إلى مستوى ساحر عظيم.
حددت طبيعة تلك القوة مستوى أولئك الذين يحملون السيف، وكان الكونت ويلتون في أعلى مستوى.
ملاحظًا ارتباك الكونت، نقر المركيز على لسانه.
لكنه لم يتجنبه.
“بالنظر إلى تعابيرك، يبدو أنك قد أسأت الفهم.”
ركز جيمي المانا على طرف سبابته.
“اشرح حتى أفهم.”
ألم يلفت جيمي عينه؟
“ابنك، لا يمكنني التعامل معه.”
كانت الحسابات المعقدة تدور في عقله.
“… إذا كان ساحر من الدرجة الثامنة لا يستطيع التعامل معه، فمن يستطيع؟”
لأنه كان ساحرًا عظيمًا.
“لم تره. عيون ذلك الطفل “.
“ما زلت طفل.”
تذكر المركيز الوقت الذي كشف فيه عن الدوائر السحرية.
كان سيد السيف إنسانًا خارقًا أدرك معنى “السيف” واكتسب “القوة”.
عرف جيمي أن الساحر قادم من أجله.
اعتقد جيمي أن الرجل كان مذهلاً.
لكنه لم يتجنبه.
“… أجل.”
لم يغمض عينيه حتى.
مما جعله يشعر بالمرارة.
حافظ على هدوء وجهه كما لو كان يعلم أن الساحر لن يصل إليه أبدًا.
كان الأمر مزعجًا للغاية، لكن ضرب أنف الرجل المتغطرس لن يضر.
لا يمكن تفسيره على أنه مجرد “طفل ذو مهارات عالية”.
“في الواقع، الكونت ويلتون. هذا هو مجرد المدخل، ولكن لجلب مثل هذه القطعة الأثرية الزخرفية. انظر كيف هو تفاصيلها. هاها. ”
“لقد قرأ سحري.”
لم يعجبه كيف بدت كلمات الرجل كتقييم.
“… ؟!”
“هذا الرجل العجوز، يبدو أنه يتصرف هكذا عن قصد.”
“وكان مقتنعا أن السحر لن يصل إليه أبدا.”
كانت الرياح العاتية تتحرك.
لم يصدق الكونت ما سمعه للتو.
فكر المركيز للحظة ثم قال.
بغض النظر عن مدى ذكائه، كان جيمي لا يزال يبلغ من العمر 7 سنوات.
ومع ذلك، الآن، كان يحاول اختبار قواه السحرية.
مع الكتب التي كان يقرأها داخل المكتبة، لا ينبغي أن يكون قادرًا على الوصول إلى سحر ساحر عظيم من الدرجة الثامنة.
استدار لينظر إلى ابنه اللطيف.
حتى لو كان شخصًا يمكنه فهم ذلك، فإن التواجد في هذا الموقف من شأنه أن يخيف أي شخص.
المستوي التاسع.
“وليس هذا فقط.”
وكان فضول الرجل العجوز يزداد أكثر فأكثر
أبلغ المركيز أيضًا عن السحر الذي استخدمه جيمي.
“ولهذا السبب طلبت منك أيها الماركيز المجيء إلى هنا.”
بدلاً من العناصر الخمسة الأساسية، طور سحرًا دمج السمات عالية المستوى.
“أنا لا أعرف من أنت، لكن هذا ليس مكانًا يمكن لأي شخص الدخول إليه.”
لقد كان سحرًا لا يمكن القيام به إلا من خلال عبور المستوي الثالث على الأقل.
اعتقد جيمي أن الرجل كان مذهلاً.
“أن تكون متعلمًا ذاتيًا من خلال 3 مستويات. لا، إذا أخذنا في الاعتبار حدوده، فهو من المستوي الرابع أو ربما أعلى. عبقري. ”
وما شعر به.
فكر المركيز للحظة ثم قال.
ومع ذلك، فإن كل من الدوائر السحرية التي كشفها الرجل العجوز كانت ذات سمات مختلفة.
“إنه وحش. ولد وحش. طفل لا يحتاج الى معلم. فقط ادعمه جسديا وعقليا. وسيصعد من تلقاء نفسه “.
“… ؟!”
“ابني…”
لم يعجبه كيف بدت كلمات الرجل كتقييم.
“ربما نشهد ولادة ساحر المستوي التاسع، الذي لم يكن موجودًا إلا في الآساطير.”
ابتسم الرجل العجوز مرحًا ومد يده.
المستوي التاسع.
هناك قول مأثور في هذا العالم.
المستوي الذي كان يعتبر أسطوريًا.
كان من المعروف أنها فئة موجودة ولكنها لم تتحقق في التاريخ المعروف.
لم يصدق الكونت ما سمعه للتو.
“أعتذر عن مهاجمة ابنك.”
مع ذلك، قام المركيز من مقعده.
مع ذلك، قام المركيز من مقعده.
أصبحت عيون الكونت ويلتون باردة عند استجابة الرجل العجوز.
“العالم السحري. لا، عاصفة عظيمة ستضرب العالم بأسره. هيهي “.
“أعتذر عن مهاجمة ابنك.”
وبضوء ساطع، اختفى.
“أنا لا أعرف من أنت، لكن هذا ليس مكانًا يمكن لأي شخص الدخول إليه.”
الكونت، الذي تُرك بمفرده، كان لديه تعبير مثقل.
سيد السيف لم يكن كائنًا بسيطًا وصل لتوه إلى قمة السيف.
ترجمة : حور _ تشان
كان موقف اختبار الآخر.
تدقيق: [ Yama ]
رؤية ذلك، أعجب الرجل العجوز.
“سأتظاهر بأنني لم أسمع الطلب”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
