الولاء
الفصل801:الولاء
الفصل801:الولاء
كان شاول مذهولًا وابتسم بمرارة في قلبه. لقد رأى عدة رفاق جلبهم دين. كانت قوتهم متوسطة ، ولكن يبدو الآن أن دين ينوي تنشئتهم بكل قوته. هذا يعني أنه بعد أن أصبح رفاقه على دراية بشؤون مدينة الملك تدريجياً ، قد يضطر ، سيد الدولة المعين حديثًا ، إلى التنازل عن العرش. إذا لم يتم وضعه في منصب مهم ، فيمكنه قبول ذلك ، لكنه كان يخشى أن يُقتل مباشرة …
نظر إليه دين: “نظرًا لأنك تعهدت بالولاء لي ، فعليك التفكير بي في المستقبل. إذا كنت تريد أن تعيش لفترة أطول ، فقم بمساعدتي. ربما عندما يعود ملك الجدار ، سيكون لدي القوة لمحاربة ملك الجدار . في هذه الحالة يمكنك الاستمرار في العيش بشكل جيد ، أليس كذلك؟
كان شاول مذهولًا وابتسم بمرارة في قلبه. لقد رأى عدة رفاق جلبهم دين. كانت قوتهم متوسطة ، ولكن يبدو الآن أن دين ينوي تنشئتهم بكل قوته. هذا يعني أنه بعد أن أصبح رفاقه على دراية بشؤون مدينة الملك تدريجياً ، قد يضطر ، سيد الدولة المعين حديثًا ، إلى التنازل عن العرش. إذا لم يتم وضعه في منصب مهم ، فيمكنه قبول ذلك ، لكنه كان يخشى أن يُقتل مباشرة …
ابتسم شاول في قلبه. كان من المستحيل تقريبًا الاعتماد على الموارد هنا للنمو إلى مستوى سائر الهاوية. لكنه فهم المعنى الكامن وراء كلمات دين: “أنا أعرف. سأكتب لهم رسالة”.
“أذهب.”
أومأ دين.
نظر دين إلى نويس وسيرجي وجوينيث وأورورا بعد مغادرة شاول. نظر إلى جوينيث: “جوينيث ، لقد وعدتك بأنني سأنتقم لك عندما تتبعيني. الآن فعلت ذلك. لا يهم إذا كان عدوك قائد مدينة الملك أو إيرل أو نبيل. لا أحد سوف يجرؤ على إيقافك! ”
نظر سيرجي ونويس وآخرون إلى جوينيث بفضول في أعينهم.
صدم شاول بكلمات دوديان. لم يكن يعرف لماذا يذكر دوديان فجأة اورتيا. لكن قلبه ارتطم فجأة عندما فكر في المكان الأرجح الذي ستذهب إليه الأميرة.
كان لدى جوينيث نظرة معقدة على وجهها. تذكرت الوقت الذي أخرجها دين من سجن ثورن فلاور. لم تكن تتوقع أن تتحقق رغبتها في غمضة عين. لم تعتقد أبدًا أنها ستكون قادرة على الوقوف في القصر. كانت مجرد معاقبة. كان هناك العديد من المعاقبين مثلها في الجدار الداخلي لكن مصيرها كان مختلفًا تمامًا عن المعاقبين الآخرين. كان مقدر لها أن تكون مختلفة من لحظة سجنها. بدا أن حياتها قد دخلت نقطة تحول أخرى بعد إطلاق سراحها من السجن.
كانت عيون أورورا مليئة بالدهشة. ركعت على ركبتيها وقطعت: “سيد ، أورورا مستعدة لاتباعك!”
كانت تعرف مقدار الوقت الذي أستغرقه دين في الصعود إلى المنصب الذي كان عليه اليوم. كانت تعرف عدد الأرواح البريئة التي قتلها في هذه العملية. لم تتفق مع القيم التي تعلمتها في الدير. حتى لو تعرضت للتعذيب اللاإنساني في السجن ، فإنها لم تغير رأيها. لقد كرهت أعداءها فقط لكنها ما زالت تحب العالم.
كانت تعرف مقدار الوقت الذي أستغرقه دين في الصعود إلى المنصب الذي كان عليه اليوم. كانت تعرف عدد الأرواح البريئة التي قتلها في هذه العملية. لم تتفق مع القيم التي تعلمتها في الدير. حتى لو تعرضت للتعذيب اللاإنساني في السجن ، فإنها لم تغير رأيها. لقد كرهت أعداءها فقط لكنها ما زالت تحب العالم.
“يبدو أن صاحبة السمو الملكي أوريتا يجب أن تكون مختبأة في عائلة الجناح.” أضاق دين عينيه قليلا.
كانت تعرف أيضًا بتجربة دين ، لكنها شعرت أنها ودين نوعان مختلفان من الأشخاص ، وكانا منفصلين. من أعماق قلبها ، اعتقدت أنه عاجلاً أم آجلاً ، سينتهي الأمر بشخص شرير مثل دين بشكل بائس ، وفي النهاية يفشل ويفقد كل شيء! بغض النظر عما إذا كان الشعر أو الحكايات الشعبية المتداولة شفهيًا ، فلن يسود الشر على الخير أبدًا. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، اهتز إيمانها إلى حد ما.
استمتعوا~~~~~~
خاصة عندما سمعت كلمات دوديان في الوقت الحالي ، شعرت فجأة بالذنب. لو لم يقتل دوديان الكثير من الأبرياء ، ولم يفعل الكثير من الأشياء السيئة ، لما وصل إلى وضع اليوم ، ولم يكن قادرًا على الانتقام لها!
نظرا أورورا إلى دين: “سيدي ، أقسم أن أتبعك. أتمنى أن تسمح لي بالانتقام لأختي!”
كيف يمكن أن تلومه؟
رغم أنها رفضت مثل هذه الطريقة إلا أن ضميرها لم يسمح لها بأي استياء أو ازدراء تجاهه.
كان شاول مذهولًا وابتسم بمرارة في قلبه. لقد رأى عدة رفاق جلبهم دين. كانت قوتهم متوسطة ، ولكن يبدو الآن أن دين ينوي تنشئتهم بكل قوته. هذا يعني أنه بعد أن أصبح رفاقه على دراية بشؤون مدينة الملك تدريجياً ، قد يضطر ، سيد الدولة المعين حديثًا ، إلى التنازل عن العرش. إذا لم يتم وضعه في منصب مهم ، فيمكنه قبول ذلك ، لكنه كان يخشى أن يُقتل مباشرة …
نظر دين إلى نويس وسيرجي وجوينيث وأورورا بعد مغادرة شاول. نظر إلى جوينيث: “جوينيث ، لقد وعدتك بأنني سأنتقم لك عندما تتبعيني. الآن فعلت ذلك. لا يهم إذا كان عدوك قائد مدينة الملك أو إيرل أو نبيل. لا أحد سوف يجرؤ على إيقافك! ”
“شكرا لك يا سيدي الشاب …” خفضت رأسها وهمست.
نظر إليه دين: “نظرًا لأنك تعهدت بالولاء لي ، فعليك التفكير بي في المستقبل. إذا كنت تريد أن تعيش لفترة أطول ، فقم بمساعدتي. ربما عندما يعود ملك الجدار ، سيكون لدي القوة لمحاربة ملك الجدار . في هذه الحالة يمكنك الاستمرار في العيش بشكل جيد ، أليس كذلك؟
أضاءت عينا دين: “لا تذكر ذلك. هناك شيء آخر أريد أن أخبرك به. على الرغم من أنني استولت على الجدار الداخلي عن طريق الحظ ويمكنني أن أحكم هذا المكان مؤقتًا بالقوة ، لكنني لا أعرف متى سيعود ملك الجدار . يمكنني الهروب إذا عاد لكنكم ستعانون. لذا إذا كنت سوف اغادر فسأرتب للناس لمحو هويتكم السابقة. سيكون لديكم هوية جديدة وستعيشون كشخص عادي. ”
نظر إليه دين: “نظرًا لأنك تعهدت بالولاء لي ، فعليك التفكير بي في المستقبل. إذا كنت تريد أن تعيش لفترة أطول ، فقم بمساعدتي. ربما عندما يعود ملك الجدار ، سيكون لدي القوة لمحاربة ملك الجدار . في هذه الحالة يمكنك الاستمرار في العيش بشكل جيد ، أليس كذلك؟
فاجأ جوينيث.
كما أصيب سيرجي ونويس بالذهول.
نظر إليه دين. كانت اللامبالاة في عينيه لطيفة بعض الشيء. أومأ برأسه وقال: “شكرًا”.
كانوا يعلمون أن دين يحتاج إلى أشخاص جديرين بالثقة إلى جانبه ، لكنهم لم يتوقعوا أنه سيمنحهم الفرصة للاختيار. تموج قلب سيرجي حيث تأثر بأفعال دين المخادعة.
“السيد الشاب ، لقد أعطيتني حياتي. بدونك ، كنت سأظل في ذلك السجن المظلم. إذا عاد ملك الجدار ولم تتمكن من هزيمته ، فأنا على استعداد لكسب الوقت لك!” كان هناك أثر للرطوبة في عيون نيوس حيث قال بجدية: “سكار وأنا أقسمنا أن نتبعك. لقد ضحى بنفسه من أجلك ووفى بوعده. كيف يمكنني أن أعارض ذلك؟”
كما أصيب سيرجي ونويس بالذهول.
نظر إليه دين. كانت اللامبالاة في عينيه لطيفة بعض الشيء. أومأ برأسه وقال: “شكرًا”.
عندما رأى سيرجي نيوس ، اختفى التردد في قلبه حيث قال: “نيوس على حق ، سأتبعك دائمًا ، أيها السيد الصغير!”
نظر إليها دين: “أخشى ألا تكون قوتك كافية إذا كنتِ تريدين الانتقام بنفسك. انتظري حتى يجلب شاول العلامات السحرية الأسطورية ويخصص واحده لك.”
أومأ دين.
لم تكن قوة سيرجي وجوينيث كافية في عينيه. لكنه لم يكن ينوي استبدالهم. بعد كل شيء ، كان من السهل العثور على أشخاص أقوياء ولكن من الصعب العثور على الولاء. علاوة على ذلك ، مع وجود الموارد بين يديه ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتدريبهم ليكونوا روادًا.
أومأ دين.
نظرا أورورا إلى دين: “سيدي ، أقسم أن أتبعك. أتمنى أن تسمح لي بالانتقام لأختي!”
كما أصيب سيرجي ونويس بالذهول.
نظرا أورورا إلى دين: “سيدي ، أقسم أن أتبعك. أتمنى أن تسمح لي بالانتقام لأختي!”
نظر إليها دين: “أخشى ألا تكون قوتك كافية إذا كنتِ تريدين الانتقام بنفسك. انتظري حتى يجلب شاول العلامات السحرية الأسطورية ويخصص واحده لك.”
كانت تعرف مقدار الوقت الذي أستغرقه دين في الصعود إلى المنصب الذي كان عليه اليوم. كانت تعرف عدد الأرواح البريئة التي قتلها في هذه العملية. لم تتفق مع القيم التي تعلمتها في الدير. حتى لو تعرضت للتعذيب اللاإنساني في السجن ، فإنها لم تغير رأيها. لقد كرهت أعداءها فقط لكنها ما زالت تحب العالم.
نظر سيرجي ونويس وآخرون إلى جوينيث بفضول في أعينهم.
كانت عيون أورورا مليئة بالدهشة. ركعت على ركبتيها وقطعت: “سيد ، أورورا مستعدة لاتباعك!”
أضاءت عينا دين: “لا تذكر ذلك. هناك شيء آخر أريد أن أخبرك به. على الرغم من أنني استولت على الجدار الداخلي عن طريق الحظ ويمكنني أن أحكم هذا المكان مؤقتًا بالقوة ، لكنني لا أعرف متى سيعود ملك الجدار . يمكنني الهروب إذا عاد لكنكم ستعانون. لذا إذا كنت سوف اغادر فسأرتب للناس لمحو هويتكم السابقة. سيكون لديكم هوية جديدة وستعيشون كشخص عادي. ”
“قفي.” مد دين يده.
نظر إليها دين وأومأ. كان يعلم أن غوينيث لديه آراء عنه. لكنه ما زال يحتفظ بجوينيث بجانبه. كانت لديها نظرة ثابتة للحياة. إذا كان شخصًا عاديًا قد مر بالعديد من المصاعب ، فسيكون مليئًا بالكراهية. لكن غوينيث لم تكن كذلك. لذلك كان يعتقد أنه طالما قدم لها اللطف الكافي ، فسيكون قادرًا على استبدال ولائها.
نظر جوينيث إلى دين: “سيدي ، على الرغم من أن لدي بعض الآراء عنك من قبل ، لكني على استعداد لمواصلة متابعتك حتى نهاية حياتي!”
نظر دين إلى نويس وسيرجي وجوينيث وأورورا بعد مغادرة شاول. نظر إلى جوينيث: “جوينيث ، لقد وعدتك بأنني سأنتقم لك عندما تتبعيني. الآن فعلت ذلك. لا يهم إذا كان عدوك قائد مدينة الملك أو إيرل أو نبيل. لا أحد سوف يجرؤ على إيقافك! ”
أومأ دين.
نظر إليها دين وأومأ. كان يعلم أن غوينيث لديه آراء عنه. لكنه ما زال يحتفظ بجوينيث بجانبه. كانت لديها نظرة ثابتة للحياة. إذا كان شخصًا عاديًا قد مر بالعديد من المصاعب ، فسيكون مليئًا بالكراهية. لكن غوينيث لم تكن كذلك. لذلك كان يعتقد أنه طالما قدم لها اللطف الكافي ، فسيكون قادرًا على استبدال ولائها.
لم تكن قوة سيرجي وجوينيث كافية في عينيه. لكنه لم يكن ينوي استبدالهم. بعد كل شيء ، كان من السهل العثور على أشخاص أقوياء ولكن من الصعب العثور على الولاء. علاوة على ذلك ، مع وجود الموارد بين يديه ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتدريبهم ليكونوا روادًا.
استمتعوا~~~~~~
بعد يومين.
أرسل كل من عائلة التنين و عائلة الحجر دودة روح طفيلية أسطورية. عشيرة التنين لم ترسل دودة التنين الشيطاني ولكن صائد الظل الأسطوري الذي رآه دين من قبل. ما أعطاه عائلة الحجر كان علامة سحر الآكل الذهبية ، والتي تم تناقلها من جيل إلى جيل في عائلة الحجر. كانت علامة أكل الذهب السحرية جيدًة في الاختراق في الأرض ويمكنه البقاء تحت الأرض لفترة طويلة. يمكن أن يأكل المعادن والصخور كغذاء ، وقدراته الهضمية والدفاعية كانت من الدرجة الأولى.
“يبدو أن صاحبة السمو الملكي أوريتا يجب أن تكون مختبأة في عائلة الجناح.” أضاق دين عينيه قليلا.
نظرا أورورا إلى دين: “سيدي ، أقسم أن أتبعك. أتمنى أن تسمح لي بالانتقام لأختي!”
“لا يوجد رد من عائلة الجناح. سيدي ، ما رأيك …” نظر شاول إلى دين.
رغم أنها رفضت مثل هذه الطريقة إلا أن ضميرها لم يسمح لها بأي استياء أو ازدراء تجاهه.
كان لدى جوينيث نظرة معقدة على وجهها. تذكرت الوقت الذي أخرجها دين من سجن ثورن فلاور. لم تكن تتوقع أن تتحقق رغبتها في غمضة عين. لم تعتقد أبدًا أنها ستكون قادرة على الوقوف في القصر. كانت مجرد معاقبة. كان هناك العديد من المعاقبين مثلها في الجدار الداخلي لكن مصيرها كان مختلفًا تمامًا عن المعاقبين الآخرين. كان مقدر لها أن تكون مختلفة من لحظة سجنها. بدا أن حياتها قد دخلت نقطة تحول أخرى بعد إطلاق سراحها من السجن.
“يبدو أن صاحبة السمو الملكي أوريتا يجب أن تكون مختبأة في عائلة الجناح.” أضاق دين عينيه قليلا.
“شكرا لك يا سيدي الشاب …” خفضت رأسها وهمست.
صدم شاول بكلمات دوديان. لم يكن يعرف لماذا يذكر دوديان فجأة اورتيا. لكن قلبه ارتطم فجأة عندما فكر في المكان الأرجح الذي ستذهب إليه الأميرة.
كانت تعرف أيضًا بتجربة دين ، لكنها شعرت أنها ودين نوعان مختلفان من الأشخاص ، وكانا منفصلين. من أعماق قلبها ، اعتقدت أنه عاجلاً أم آجلاً ، سينتهي الأمر بشخص شرير مثل دين بشكل بائس ، وفي النهاية يفشل ويفقد كل شيء! بغض النظر عما إذا كان الشعر أو الحكايات الشعبية المتداولة شفهيًا ، فلن يسود الشر على الخير أبدًا. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، اهتز إيمانها إلى حد ما.
كانت تعرف أيضًا بتجربة دين ، لكنها شعرت أنها ودين نوعان مختلفان من الأشخاص ، وكانا منفصلين. من أعماق قلبها ، اعتقدت أنه عاجلاً أم آجلاً ، سينتهي الأمر بشخص شرير مثل دين بشكل بائس ، وفي النهاية يفشل ويفقد كل شيء! بغض النظر عما إذا كان الشعر أو الحكايات الشعبية المتداولة شفهيًا ، فلن يسود الشر على الخير أبدًا. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، اهتز إيمانها إلى حد ما.
استمتعوا~~~~~~
ابتسم شاول في قلبه. كان من المستحيل تقريبًا الاعتماد على الموارد هنا للنمو إلى مستوى سائر الهاوية. لكنه فهم المعنى الكامن وراء كلمات دين: “أنا أعرف. سأكتب لهم رسالة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
