المجاعة
الفصل789:المجاعة
أومأ دوديان برأسه وهو ينظر إلى العربة التي كانت متوقفة أمامه. كان هناك اثنا عشر سلسلة على السطح الخارجي للعربة. كانت كل سلسلة متصلة بشخص ذي شعر أشعث. كان هناك رجال ونساء على حد سواء ، حتى تم ربط إله عقرب الشيطان المتمرد وشيخ الدير بمركبة الحرب.
طلب دين من نويس إحضار نخاع الإله عندما عاد إلى القاعة.
مر شهر ونصف في غمضة عين.
“سيدي ، حول الجدار الداخلي …” أخذ نويس نخاع الإله وتراجع إلى الجانب وهو يسأل بحذر.
عائشة لم تجب.
قام دين بسكب نخاع الإله في المحقنة وحقنه في جسده: “تم القضاء على الخطر في الجدار الداخلي. مات الغزاة بين أيدينا. لن يكون هناك من يسد طريقنا إذا لم يكن هناك حادث.”
“المتسللين السابقين الذين سرقوا جثة الإلهة من الجدار الداخلي. الستة منهم لم يحضروا جثة الإلهة عندما تقاتلوا بالجدار الداخلي. يجب أن يكونوا قد اخفوها في مكان ما. خذ بعض الناس للبحث والبدء من الجدار الخارجي. ” قال دوديان.
بعد رؤية الكثير منهم ، أدرك أن الفرق بين هؤلاء الأشخاص لم يكن كبيرًا.
نظر إلى نويس: “تذكر حجب الأخبار بأننا قتلنا الغزاة. لا يمكننا إخبار الجدار الداخلي بذلك. لن يجرؤوا على مهاجمتنا طالما أنهم لا يعرفون أن الغزاة قد ماتوا . هذا هو أكثر الأوقات أمانًا بالنسبة لنا. سنواصل اتباع الوتيرة السابقة. بمجرد تحسين قوتي بشكل أكبر ، سنتمكن من السيطرة على الجدار الداخلي! ”
نظر دين بهدوء إلى السحب المظلمة خارج النافذة. كان يكاد يرى ثعابين البرق المخفية في السحب. بعد فترة طويلة توقف المطر تدريجياً. نهض ببطء ونظر إلى عائشة: “خذي راحة جيدة هنا. أنا ذاهب إلى الجدار الداخلي. أعتقد أنني سأعود قريبًا.”
ذهل نويس. كانت هناك نظرة لا تصدق في عينيه. يبدو أن النصر في أيديهم؟ لكنها كانت مجرد مسألة وقت؟
نظر دين بهدوء إلى السحب المظلمة خارج النافذة. كان يكاد يرى ثعابين البرق المخفية في السحب. بعد فترة طويلة توقف المطر تدريجياً. نهض ببطء ونظر إلى عائشة: “خذي راحة جيدة هنا. أنا ذاهب إلى الجدار الداخلي. أعتقد أنني سأعود قريبًا.”
“أنا أعرف.” لم يسأل نويس بعد الآن وأومأ برأسه.
ومع ذلك ، وجد أنه لم يكن هناك الكثير من الفرح على وجه دين ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالتوتر. الآن كان وضعه مختلفًا ، وكانت معرفته أوسع. على الرغم من أنه كان يعلم أن دين لن يخدعه ، بفهمه لدين ، إذا كان ذلك ضروريًا ، يمكن لهذا الصبي أن يخدع ويستخدم كل من حوله!
ابتسم دين وابتعد. كان نويس ينتظره عند مدخل القاعة: “سيدي ، عربتك جاهزة. هل تريد حقًا الذهاب إلى الجدار الداخلي بمفردك؟”
لم يجرؤ على التفكير كثيرًا لأنه لم يرغب في كشف أفكاره. كان يعلم أن قدرة الملاحظة لدين كانت جيدة جدًا لذا تراجع باحترام.
قام دين بحقن نخاع الإله في جسده. على الرغم من أنه فعل ذلك عدة مرات إلا أنه شعر بالغرابة في كل مرة يفعل ذلك. فقط المرضى هم من يحتاجون إلى الحقن في الجسم. لم يكن مريضًا ولكنه كان يفعل الأشياء التي سيفعلها المريض. جعله يشعر أنه مريض حقًا. علاوة على ذلك لم يكن مرضا خفيفا.
كما يقول المثل ، غالبًا ما يكون لدى الناس الكثير من المشاعر في أوقات الفرح والحزن. حتى أنهم سيتذكرون حياتهم.
“انتظر حتى أجد طريقة لاستعادتك. سنجد مكانًا مهجورًا لا نعيش فيه سوى نحن الاثنين. ماذا تقول؟” نظر دين إلى عائشة بعيون رقيقة ورقيقة. من حين لآخر عندما ينام كان يتخيل العيش معها على شاطئ ذهبي. كان هذا النوع من الحياة كافياً بالنسبة له.
لم يكن مزاج دين سعيدًا ولا حزينًا في الوقت الحالي. كان يعلم أنه سيهيمن عاجلاً أم آجلاً على الجدار الداخلي. تم إزالة جميع العقبات. لقد احتاج فقط إلى وقت لدفعه إلى العرش الأعلى.
الفصل789:المجاعة
قام دين بسكب نخاع الإله في المحقنة وحقنه في جسده: “تم القضاء على الخطر في الجدار الداخلي. مات الغزاة بين أيدينا. لن يكون هناك من يسد طريقنا إذا لم يكن هناك حادث.”
لم يشعر بأدنى فرح في قلبه عندما فكر في أن يصبح حاكم جدار سيلفيا. لم يشعر بأي فرح في قلبه. شعر أنه رأى الكثير من الناس. لقد رأى الناس من جميع مناحي الحياة. من الأيتام المتواضعين في الأحياء الفقيرة إلى المدنيين العاديين ، والتجار الأغنياء ، والأرستقراطيين الذين تم نفيهم إلى الجدار الخارجي للترفيه عن أنفسهم. لقد رأى النبلاء الحقيقيين في الجدار الداخلي الذين منحهم ملكوت الإلهة ألقابًا. وقد رأى بطاركة عائلات الصيادين ورؤساء الدير.
لكن في نظر دين كان ذلك اتفاقًا ضمنيًا. ابتسم وأمسك بيدها بلطف: “كلما طال الوقت ، سأكون أقوى. أعتقد أنه لن يمر وقت طويل قبل أن أتمكن من رؤية نوع الأسرار المخبأة في الجدار العملاق”.
بعد رؤية الكثير منهم ، أدرك أن الفرق بين هؤلاء الأشخاص لم يكن كبيرًا.
“لن يختبئوا كثيرًا لأنهم عملوا بجد للحصول عليها. أريد أيضًا أن أعرف ما فائدة جثة الإلهة. ولكن من الوضع الحالي ، يجب أن تظل جثة الإلهة في الجدار العملاق.” قال دوديان ، “تذكر أن تجعلهم يتحركون خلسة. لا تعرضهم.”
لقد رأى كل شيء. حتى مثل هذه الأفكار ستملأ عقله طوال الوقت. جعله يشعر بالملل. حتى أنه شعر أحيانًا أن أفكاره كانت متطرفة للغاية.
شعر أنه ربما يكون قد رأى كل شيء.
سيكون الأمر مملًا إذا رأيت كل شيء.
لم يكن مزاج دين سعيدًا ولا حزينًا في الوقت الحالي. كان يعلم أنه سيهيمن عاجلاً أم آجلاً على الجدار الداخلي. تم إزالة جميع العقبات. لقد احتاج فقط إلى وقت لدفعه إلى العرش الأعلى.
كل شخص لديه جانب جيد وجانب قبيح.
سيتم فصلها إذا رأيت من خلال شخص.
لم يجرؤ على التفكير كثيرًا لأنه لم يرغب في كشف أفكاره. كان يعلم أن قدرة الملاحظة لدين كانت جيدة جدًا لذا تراجع باحترام.
سيكون الأمر مرهقًا إذا رأيت الجميع.
لقد رأى كل شيء. حتى مثل هذه الأفكار ستملأ عقله طوال الوقت. جعله يشعر بالملل. حتى أنه شعر أحيانًا أن أفكاره كانت متطرفة للغاية.
شعر دين أنه ينتمي إلى الفئة الأخيرة. لقد سئم من العالم إلى حد ما. حتى عندما كان مع الناس ، كان بإمكانه رؤية أفكارهم في لمحة. يمكنه بسهولة أن يجعل الآخرين سعداء ويبكون. كان يعلم أيضًا أن بعض الناس يحترمونه ، مما جعله سعيدًا. لكن بالنسبة للآخرين ، قد يكون متعجرفًا ومثير للاشمئزاز.
كل شخص لديه جانب جيد وجانب قبيح.
كل شخص لديه جانب جيد وجانب قبيح.
لقد رأى كل شيء. حتى مثل هذه الأفكار ستملأ عقله طوال الوقت. جعله يشعر بالملل. حتى أنه شعر أحيانًا أن أفكاره كانت متطرفة للغاية.
يمكن أن يؤدي التطرف بسهولة إلى الدمار.
لكنه شعر أنه لا يمكن استخدام سوى الطرق المتطرفة للتحقق من حقيقة العالم وتمزيق النفاق.
حاول أن يضرب مثالاً ونجح في إقناع نفسه.
لكنه شعر أنه لا يمكن استخدام سوى الطرق المتطرفة للتحقق من حقيقة العالم وتمزيق النفاق.
طلب دين من نويس إحضار نخاع الإله عندما عاد إلى القاعة.
بدت عيون عائشة السوداء النقية وكأنها تحدق في نقطة معينة في الهواء. لم ترد.
حاول أن يضرب مثالاً ونجح في إقناع نفسه.
لم يرغب في الالتفات إلى الأشخاص والأشياء الأخرى. كان الأمر معقدًا للغاية وشعر بالتعب قليلاً.
سيكون الأمر مرهقًا إذا رأيت الجميع.
“انتظر حتى أجد طريقة لاستعادتك. سنجد مكانًا مهجورًا لا نعيش فيه سوى نحن الاثنين. ماذا تقول؟” نظر دين إلى عائشة بعيون رقيقة ورقيقة. من حين لآخر عندما ينام كان يتخيل العيش معها على شاطئ ذهبي. كان هذا النوع من الحياة كافياً بالنسبة له.
لم يرغب في الالتفات إلى الأشخاص والأشياء الأخرى. كان الأمر معقدًا للغاية وشعر بالتعب قليلاً.
لقد رأى كل شيء. حتى مثل هذه الأفكار ستملأ عقله طوال الوقت. جعله يشعر بالملل. حتى أنه شعر أحيانًا أن أفكاره كانت متطرفة للغاية.
عائشة لم تجب.
نظر إلى نويس: “تذكر حجب الأخبار بأننا قتلنا الغزاة. لا يمكننا إخبار الجدار الداخلي بذلك. لن يجرؤوا على مهاجمتنا طالما أنهم لا يعرفون أن الغزاة قد ماتوا . هذا هو أكثر الأوقات أمانًا بالنسبة لنا. سنواصل اتباع الوتيرة السابقة. بمجرد تحسين قوتي بشكل أكبر ، سنتمكن من السيطرة على الجدار الداخلي! ”
لكن في نظر دين كان ذلك اتفاقًا ضمنيًا. ابتسم وأمسك بيدها بلطف: “كلما طال الوقت ، سأكون أقوى. أعتقد أنه لن يمر وقت طويل قبل أن أتمكن من رؤية نوع الأسرار المخبأة في الجدار العملاق”.
في اليوم التالي ، اتصل دين بنويس وطلب منه جمع مجموعة من الناس المخلصين من الكنيسة المظلمة.
حاول أن يضرب مثالاً ونجح في إقناع نفسه.
تولى نويس الأمر. بعد يومين تم تجميع مجموعة من خمسين شخصًا. تم اختيارهم جميعًا من قبل نويس.
قام دين بحقن نخاع الإله في جسده. على الرغم من أنه فعل ذلك عدة مرات إلا أنه شعر بالغرابة في كل مرة يفعل ذلك. فقط المرضى هم من يحتاجون إلى الحقن في الجسم. لم يكن مريضًا ولكنه كان يفعل الأشياء التي سيفعلها المريض. جعله يشعر أنه مريض حقًا. علاوة على ذلك لم يكن مرضا خفيفا.
نظر دين بهدوء إلى السحب المظلمة خارج النافذة. كان يكاد يرى ثعابين البرق المخفية في السحب. بعد فترة طويلة توقف المطر تدريجياً. نهض ببطء ونظر إلى عائشة: “خذي راحة جيدة هنا. أنا ذاهب إلى الجدار الداخلي. أعتقد أنني سأعود قريبًا.”
“المتسللين السابقين الذين سرقوا جثة الإلهة من الجدار الداخلي. الستة منهم لم يحضروا جثة الإلهة عندما تقاتلوا بالجدار الداخلي. يجب أن يكونوا قد اخفوها في مكان ما. خذ بعض الناس للبحث والبدء من الجدار الخارجي. ” قال دوديان.
أستجاب نويس فجأة وسأل بفضول: “سيدي ، ما فائدة جثة الإله؟ يستحق الأمر بالنسبة لهم أن يأتوا كل الطريق لانتزاعها. إنه مثل العثور على إبرة في كومة قش مقارنة بمساحة الجدار العملاق. يجب أن تكون إمكانية العثور عليها منخفضة للغاية “.
سيكون الأمر مملًا إذا رأيت كل شيء.
“لن يختبئوا كثيرًا لأنهم عملوا بجد للحصول عليها. أريد أيضًا أن أعرف ما فائدة جثة الإلهة. ولكن من الوضع الحالي ، يجب أن تظل جثة الإلهة في الجدار العملاق.” قال دوديان ، “تذكر أن تجعلهم يتحركون خلسة. لا تعرضهم.”
“أنا أعرف.” لم يسأل نويس بعد الآن وأومأ برأسه.
مر الوقت.
كل شخص لديه جانب جيد وجانب قبيح.
ابتسم دين وابتعد. كان نويس ينتظره عند مدخل القاعة: “سيدي ، عربتك جاهزة. هل تريد حقًا الذهاب إلى الجدار الداخلي بمفردك؟”
مر شهر ونصف في غمضة عين.
بدت عيون عائشة السوداء النقية وكأنها تحدق في نقطة معينة في الهواء. لم ترد.
بلل رذاذ الأرض. كانت القاعدة بأكملها مغطاة بالرذاذ.
“سيدي ، حول الجدار الداخلي …” أخذ نويس نخاع الإله وتراجع إلى الجانب وهو يسأل بحذر.
نظر دين بهدوء إلى السحب المظلمة خارج النافذة. كان يكاد يرى ثعابين البرق المخفية في السحب. بعد فترة طويلة توقف المطر تدريجياً. نهض ببطء ونظر إلى عائشة: “خذي راحة جيدة هنا. أنا ذاهب إلى الجدار الداخلي. أعتقد أنني سأعود قريبًا.”
كل شخص لديه جانب جيد وجانب قبيح.
بدت عيون عائشة السوداء النقية وكأنها تحدق في نقطة معينة في الهواء. لم ترد.
ابتسم دين وابتعد. كان نويس ينتظره عند مدخل القاعة: “سيدي ، عربتك جاهزة. هل تريد حقًا الذهاب إلى الجدار الداخلي بمفردك؟”
سيتم فصلها إذا رأيت من خلال شخص.
لم يجرؤ على التفكير كثيرًا لأنه لم يرغب في كشف أفكاره. كان يعلم أن قدرة الملاحظة لدين كانت جيدة جدًا لذا تراجع باحترام.
ذهل نويس. كانت هناك نظرة لا تصدق في عينيه. يبدو أن النصر في أيديهم؟ لكنها كانت مجرد مسألة وقت؟
أومأ دوديان برأسه وهو ينظر إلى العربة التي كانت متوقفة أمامه. كان هناك اثنا عشر سلسلة على السطح الخارجي للعربة. كانت كل سلسلة متصلة بشخص ذي شعر أشعث. كان هناك رجال ونساء على حد سواء ، حتى تم ربط إله عقرب الشيطان المتمرد وشيخ الدير بمركبة الحرب.
كل شخص لديه جانب جيد وجانب قبيح.
استمتعوا~~~~~
الثاني
مر الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
