نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 760

حتى لو مت سأطاردك الى الجحيم

حتى لو مت سأطاردك الى الجحيم

الفصل760:حتى لو مت سأطاردك الى الجحيم

“هذا عذر سيء! لقد قلت كثيرًا ولكن في النهاية ما زلت تريد أن تفعل تلك الأشياء القذرة! المنبوذون هم منبوذون!” رفعت هايلي ذقنها قليلاً ونظرت إلى دين ساخرًا: “طالما أنك وقح بما يكفي للقيام بذلك  شيء أمام أختي فلتأتي! ”

كان لا يزال يفكر في طريق العودة إلى الجدار العملاق.  عندما مر بالجدار العملاق قام على الفور بتغيير اتجاهه وطار باتجاه منطقة الجدار الخارجي.

 

 

“أنتي حقا تفكرين في نفسك كثيراً.”  ابتسم دين ببرود: “سأدع المنبوذين يأتون إليك. الجدار الخارجي يفتقر إلى كل شيء ما عدا المنبوذين. ألا تقولين دائمًا منبوذين؟ ستقضين بقية حياتك في خدمة هؤلاء المنبوذين!”

علاوة على ذلك ، كان هناك فقط لجمع المعلومات. كان يعتقد أنه حتى لو تم اكتشافه، فلا ينبغي أن يكون هناك مشكلة بالنسبة له في الهروب بقوته.

 

 

“أنت!”  كانت هايلي غاضبة قليلاً.  من الواضح أنها استهانت بوسائل دين الشريرة.  تفضل أن تموت على ان  يلمسها هؤلاء المنبوذون القذرون!

 

 

 

“من أجل هوية القديسة قمتي بتأطير أختك.”  اخترق دين كتفها ورفع جسدها: “لن أتركك تموتين بهذه السهولة. سأدعك ترينني أصعد إلى اعلى منصب في   لجدار. سأجعلك لن تتمكني أبدًا من الانقلاب ضدي. وإذا كان لدي  القدرة على الذهاب إلى الجحيم ، حتى لو مت ، سأطاردك وأعذبك إلى الأبد! ”

لقد رأى قدرة السجن المظلم عدة مرات.يمكنه ابتلاع حتى شخصية قوية مثل عائشة .  انطلاقا من الكروم المتآكل على درع هايلي ، كان لدى  السجن الأسود قدرة هضمية مرعبة.  لم يستطع دين التفكير في أي طريقة أخرى للتعامل مع هذا الشيء إلى جانب استخدام اللهب لمهاجمته.  لقد شعر أنه حتى أم التنين التي لا يمكن فهمها سيتم ابتلاعها وهضمها حتى الموت في قتال وثيق مع السجن الأسود.

 

هايلي صرت أسنانها قليلاً من الألم.  نظرت على مضض إلى دين وابتسمت ابتسامة ساخرة: “تفكير بالتمني!”

هايلي صرت أسنانها قليلاً من الألم.  نظرت على مضض إلى دين وابتسمت ابتسامة ساخرة: “تفكير بالتمني!”

عندما ترك هايلي تهرب في المرة الأخيرة ، كان قد قرر أنه لن يمنحها أبدًا فرصة للهروب عندما يمسك بها مرة أخرى.  لكن هذه المرة ، كان الأمر كما لو أن السماء كانت تبحث عنه.  أصيبت بجروح بالغة وفقدت الوعي ، مما سمح له بالقبض عليها دون عناء.

 

جاء إلى المعبد ورأى هايلي التي لم يكن لديها أطراف على الأرض.  تغير وجهه قليلا.  لقد شعر أنه في كل مرة يأتي لمقابلة دين سيشعر بالخوف.  انحنى: “رايلي يحيي السيد”.

ابتسم دين بلطف لكنه لم يقل أي شيء.  دخل عيناه في حالة الأشعة السينية.  رقصت الشفرات الحادة على ظهره مثل الذيول المتراقصة.  تم قطع جثة هايلي .  كانت الجروح ضحلة لذا لم يكن هناك الكثير من الدم يتسرب.  ولكن في رؤية دين ، تم قطع مفاصل وخطوط طول هايلي .  كان الأمر كما لو أنها خضعت لعملية جراحية دقيقة.  لقد أصبحت تماما مشلولة.  لم يكن هناك إمكانية لها للهروب بنفسها.

عاش رايلي على الجبل.  كانت وظيفته تعليم أورورا كيفية استخدام السيف.  كانت أيامه سهلة للغاية.

 

عاش رايلي على الجبل.  كانت وظيفته تعليم أورورا كيفية استخدام السيف.  كانت أيامه سهلة للغاية.

عندما ترك هايلي تهرب في المرة الأخيرة ، كان قد قرر أنه لن يمنحها أبدًا فرصة للهروب عندما يمسك بها مرة أخرى.  لكن هذه المرة ، كان الأمر كما لو أن السماء كانت تبحث عنه.  أصيبت بجروح بالغة وفقدت الوعي ، مما سمح له بالقبض عليها دون عناء.

 

 

 

“لن تموت موتًا جيدًا …” كان جسد هايلي مشلولًا.  لم تكمل كلماتها لأنه أغمي عليها.

علاوة على ذلك ، كان هناك فقط لجمع المعلومات. كان يعتقد أنه حتى لو تم اكتشافه، فلا ينبغي أن يكون هناك مشكلة بالنسبة له في الهروب بقوته.

 

كان يعلم أنه ليس لديه خيار سوى أن يحني رأسه.

ألقى دين جسدها إلى الجانب.  حمل يديها وقدميها ولفهما بملابسها.  ثم ذهب إلى المكان الذي انفجر فيه السجن الأسود.  نظر حوله ووجد عدة قطع لحم.  لفهم بملابسه.  أراد إعادتهم إلى بولان وشيا مانسون.  أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانهم تعلم شيئًا منه حتى تكبر السجون السوداء الثلاثة الصغيرة بسرعة.

عاش رايلي على الجبل.  كانت وظيفته تعليم أورورا كيفية استخدام السيف.  كانت أيامه سهلة للغاية.

 

 

لقد رأى قدرة السجن المظلم عدة مرات.يمكنه ابتلاع حتى شخصية قوية مثل عائشة .  انطلاقا من الكروم المتآكل على درع هايلي ، كان لدى  السجن الأسود قدرة هضمية مرعبة.  لم يستطع دين التفكير في أي طريقة أخرى للتعامل مع هذا الشيء إلى جانب استخدام اللهب لمهاجمته.  لقد شعر أنه حتى أم التنين التي لا يمكن فهمها سيتم ابتلاعها وهضمها حتى الموت في قتال وثيق مع السجن الأسود.

 

 

استمتعوا~~~~~~

 

 

“إنه لأمر مؤسف أن هذا الشخص مات. لم أستطع معرفة سر رحيلهم”.  طار دين إلى مكان مرتفع ونظر حوله.  لكنه لم ير أي مصدر حرارة قوي.  لم ير أي سجن أسود آخر أو تنين حسب ما كان قد خمن.

“لن تموت موتًا جيدًا …” كان جسد هايلي مشلولًا.  لم تكمل كلماتها لأنه أغمي عليها.

 

كان يعلم أنه ليس لديه خيار سوى أن يحني رأسه.

“هل من الممكن أن التنين يعيش في السماء؟”  نظر دين إلى السماء.  كانت السحب البيضاء كثيفة ، وكان اللون الأزرق جميلًا بشكل خاص.  عبس.  لم يستدعي المراهق ذو الرداء الأسود التنين حتى عندما كان سيقتل.  هل كان ذلك لأنه مات بسرعة كبيرة ولم يكن لديه وقت لأستدعائه؟  أم أنه يعلم أنه لن يتمكن من الإفلات من الموت حتى لو جاء التنين ولم يستدعيه؟  أو يمكن أن تكون طريقتهم في العبور لم تكن بركوب ويفيرن على الإطلاق؟

 

(ام :في الترجمة بعض الاحيان وايفر وبعض الاحيان تنين وكذالك با النسبة للسجن الأسود في بعض الاحيان في الترجمة الأنكليزية السجن المظلم لذالك سوف اتركها كما هي)

 

تنهد دين في قلبه.  إذا كان الشاب ذو الرداء الأسود لا يزال على قيد الحياة ، فسيكون قادرًا على الحصول على العديد من الأسرار منه.  على سبيل المثال من أين أتوا؟  ما هو حجم ملكوت الإلهة؟  هل كان هناك أي جدار عملاق آخر إلى جانب سيلفيا؟  كم كان هناك؟  لماذا أرادو الأستيلاء على حثة إله الحرب لسيلفيا؟

“أنتي حقا تفكرين في نفسك كثيراً.”  ابتسم دين ببرود: “سأدع المنبوذين يأتون إليك. الجدار الخارجي يفتقر إلى كل شيء ما عدا المنبوذين. ألا تقولين دائمًا منبوذين؟ ستقضين بقية حياتك في خدمة هؤلاء المنبوذين!”

 

“انتظر شخص ما؟”  أخذ رايلي المنديل ورأى أن هناك شيئًا ملفوفًا بالداخل.  فتحه ورأى إصبعًا مقطوعًا.

“يبدو أن علي أن أجد طريقة لمعرفة ذلك من أفواه من تبقى من المهاجمين.”  هز دين رأسه وشعر بالندم.  هبط على الأرض والتقط الأطراف الممزقة للمراهق ذي الرداء الأسود.  لفهم في ملابسه .  ثم عانق عائشة وأمساك هايلي بذيله وطار إلى الجدار العملاق.

استمتعوا~~~~~~

 

 

كان لا يزال يفكر في طريق العودة إلى الجدار العملاق.  عندما مر بالجدار العملاق قام على الفور بتغيير اتجاهه وطار باتجاه منطقة الجدار الخارجي.

“أنتي حقا تفكرين في نفسك كثيراً.”  ابتسم دين ببرود: “سأدع المنبوذين يأتون إليك. الجدار الخارجي يفتقر إلى كل شيء ما عدا المنبوذين. ألا تقولين دائمًا منبوذين؟ ستقضين بقية حياتك في خدمة هؤلاء المنبوذين!”

 

 

بعد نصف ساعة عاد إلى جبل يوتوبيا.

 

 

كان يعلم أنه ليس لديه خيار سوى أن يحني رأسه.

أرسل عائشة إلى المعبد ثم طلب من نويس الاتصال برايلي.

بعد نصف ساعة عاد إلى جبل يوتوبيا.

 

 

عاش رايلي على الجبل.  كانت وظيفته تعليم أورورا كيفية استخدام السيف.  كانت أيامه سهلة للغاية.

 

 

 

جاء إلى المعبد ورأى هايلي التي لم يكن لديها أطراف على الأرض.  تغير وجهه قليلا.  لقد شعر أنه في كل مرة يأتي لمقابلة دين سيشعر بالخوف.  انحنى: “رايلي يحيي السيد”.

طلب دين من نويس اصطحاب هايلي إلى الزنزانة بعد مغادرة رايلي.  سأل عن الوضع في الجدار الداخلي.  لكن شبكة مخابراته لم تكن فعالة لأنه لم يكن لديه آخر الأخبار.

 

 

“هناك شيء أريدك أن تفعله”.  ألقى دين إليه منديل حريري: “اذهب إلى الجانب الغربي من الجدار العملاق. ثلاثون ميلاً شمال الجدار. انتظر أحدهم هناك”.

 

 

 

“انتظر شخص ما؟”  أخذ رايلي المنديل ورأى أن هناك شيئًا ملفوفًا بالداخل.  فتحه ورأى إصبعًا مقطوعًا.

هايلي صرت أسنانها قليلاً من الألم.  نظرت على مضض إلى دين وابتسمت ابتسامة ساخرة: “تفكير بالتمني!”

 

عاش رايلي على الجبل.  كانت وظيفته تعليم أورورا كيفية استخدام السيف.  كانت أيامه سهلة للغاية.

“ستكون هناك مجموعة من الأشخاص الأقوياء في الأيام القليلة المقبلة. سيرونك ويسألوك عما حدث هناك. أخبرهم أنهم إذا أرادوا معرفة مكان صاحب الإصبع ، فسيتعين عليهم قتل كل  السادة في الجدار الداخلي فوق مستوى البرية “.

 

 

“إنه لأمر مؤسف أن هذا الشخص مات. لم أستطع معرفة سر رحيلهم”.  طار دين إلى مكان مرتفع ونظر حوله.  لكنه لم ير أي مصدر حرارة قوي.  لم ير أي سجن أسود آخر أو تنين حسب ما كان قد خمن.

كان رايلي مندهشا.  لقد عرف الآن مفهوم مستوى البرية.  من الواضح أن دوديان أراد استخدام أيدي هذه المجموعة من الناس لإزالة العقبات أمامه.  في الوقت نفسه ، كان يدرك الخطر الذي سيتعامل معه.  يجب أن يكون لمالك الإصبع علاقة غير عادية مع هذه المجموعة من الأشخاص.  إذا رأت هذه المجموعة من الناس الإصبع وغضبوا ، فمن المرجح أنهم سيقتلونه على الفور!

طلب دين من نويس اصطحاب هايلي إلى الزنزانة بعد مغادرة رايلي.  سأل عن الوضع في الجدار الداخلي.  لكن شبكة مخابراته لم تكن فعالة لأنه لم يكن لديه آخر الأخبار.

 

عندما ترك هايلي تهرب في المرة الأخيرة ، كان قد قرر أنه لن يمنحها أبدًا فرصة للهروب عندما يمسك بها مرة أخرى.  لكن هذه المرة ، كان الأمر كما لو أن السماء كانت تبحث عنه.  أصيبت بجروح بالغة وفقدت الوعي ، مما سمح له بالقبض عليها دون عناء.

كان يعلم أنه ليس لديه خيار سوى أن يحني رأسه.

“هذه المجموعة من الناس قد لا تذهب إلى هناك.”  رأى دين قلق رايلي ، لكنه لم يشر إلى ذلك.  قال بهدوء: “حتى لو ذهبت ، فلن يحرجك ما دمت تفتح فمك. عد بعد خمسة أيام إذا لم تقابل أحدًا”.

 

“يبدو أن علي أن أجد طريقة لمعرفة ذلك من أفواه من تبقى من المهاجمين.”  هز دين رأسه وشعر بالندم.  هبط على الأرض والتقط الأطراف الممزقة للمراهق ذي الرداء الأسود.  لفهم في ملابسه .  ثم عانق عائشة وأمساك هايلي بذيله وطار إلى الجدار العملاق.

“هذه المجموعة من الناس قد لا تذهب إلى هناك.”  رأى دين قلق رايلي ، لكنه لم يشر إلى ذلك.  قال بهدوء: “حتى لو ذهبت ، فلن يحرجك ما دمت تفتح فمك. عد بعد خمسة أيام إذا لم تقابل أحدًا”.

الفصل760:حتى لو مت سأطاردك الى الجحيم

 

 

“أرى.”  تنفس رايلي الصعداء وغادر باحترام.

جاء إلى المعبد ورأى هايلي التي لم يكن لديها أطراف على الأرض.  تغير وجهه قليلا.  لقد شعر أنه في كل مرة يأتي لمقابلة دين سيشعر بالخوف.  انحنى: “رايلي يحيي السيد”.

 

لقد رأى قدرة السجن المظلم عدة مرات.يمكنه ابتلاع حتى شخصية قوية مثل عائشة .  انطلاقا من الكروم المتآكل على درع هايلي ، كان لدى  السجن الأسود قدرة هضمية مرعبة.  لم يستطع دين التفكير في أي طريقة أخرى للتعامل مع هذا الشيء إلى جانب استخدام اللهب لمهاجمته.  لقد شعر أنه حتى أم التنين التي لا يمكن فهمها سيتم ابتلاعها وهضمها حتى الموت في قتال وثيق مع السجن الأسود.

طلب دين من نويس اصطحاب هايلي إلى الزنزانة بعد مغادرة رايلي.  سأل عن الوضع في الجدار الداخلي.  لكن شبكة مخابراته لم تكن فعالة لأنه لم يكن لديه آخر الأخبار.

“لن تموت موتًا جيدًا …” كان جسد هايلي مشلولًا.  لم تكمل كلماتها لأنه أغمي عليها.

 

“هذه المجموعة من الناس قد لا تذهب إلى هناك.”  رأى دين قلق رايلي ، لكنه لم يشر إلى ذلك.  قال بهدوء: “حتى لو ذهبت ، فلن يحرجك ما دمت تفتح فمك. عد بعد خمسة أيام إذا لم تقابل أحدًا”.

لم يكن لديه الكثير من الأمل فقام وذهب إلى الجدار الداخلي مرة أخرى.  لم يحضر عائشة هذه المرة لأنه شعر أنها ستفقد السيطرة إذا قاتلت بكل قوتها.

لم يكن لديه الكثير من الأمل فقام وذهب إلى الجدار الداخلي مرة أخرى.  لم يحضر عائشة هذه المرة لأنه شعر أنها ستفقد السيطرة إذا قاتلت بكل قوتها.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان هناك فقط لجمع المعلومات. كان يعتقد أنه حتى لو تم اكتشافه، فلا ينبغي أن يكون هناك مشكلة بالنسبة له في الهروب بقوته.

 

 

“هذه المجموعة من الناس قد لا تذهب إلى هناك.”  رأى دين قلق رايلي ، لكنه لم يشر إلى ذلك.  قال بهدوء: “حتى لو ذهبت ، فلن يحرجك ما دمت تفتح فمك. عد بعد خمسة أيام إذا لم تقابل أحدًا”.

استمتعوا~~~~~~

 

 

“من أجل هوية القديسة قمتي بتأطير أختك.”  اخترق دين كتفها ورفع جسدها: “لن أتركك تموتين بهذه السهولة. سأدعك ترينني أصعد إلى اعلى منصب في   لجدار. سأجعلك لن تتمكني أبدًا من الانقلاب ضدي. وإذا كان لدي  القدرة على الذهاب إلى الجحيم ، حتى لو مت ، سأطاردك وأعذبك إلى الأبد! ”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط