معركة شرسة
الفصل731:معركة شرسة(فصلين في واحد)
توقف دين على الفور. لم يكن يريدهم أن يفقدوا فعاليتهم القتالية لأنه كان يريد منهم القتال .
“إذا لم تتسللي لمهاجمة أختك في الأرض القاحلة ، فكيف كانت ستتأذى على يد ملك الزومبي!” لم يرد دين على كلماتها ، لكنه أظهر تعبيرًا غاضبًا وزأر: “بما أنكي هنا اليوم ، لا تفكري في المغادرة!”
“لماذا توقفتك؟ اقتل !!” زأر دين.
“في هذه الحالة ، لا تكونوا مهملين. لقد كانت عائشة قديسة لسنوات عديدة ، وقوتها ليست صغيرة. يقال إن قوة سلالة دمها قد أيقظت عدة مرات. أنا فقط لا أعرف كم عدد مرات استيقاظها “. قال الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ونظر إلى هايلي.
عبست هايلي لأنها ألقت نظرة على العبد دون وعي. لقد خاطرت كثيرا بالمجيء إلى هنا اليوم. بعد كل شيء ، كانت أختها الكبرى أقوى منها بعدة مرات. على الرغم من أنها لا تريد الاعتراف بذلك ، لم تستطع تغيير الحقيقة. لذلك ، دعت بشكل خاص الرواد الآخرين في فريق إبادة الزومبي إلى التكاتف لقتلها.
قطعوا عشرات الأمتار بسرعة ، واقتحم الأربعة المعبد ، واصطدموا بالباب وأحدثوا صوت هدير.
ذهل الآخرون عندما سمعوا هدير الرجل الأصلع في منتصف العمر. نظروا إلى الشخصين اللذين توقفا ، وأصيبوا بالدهشة للحظة. نظروا إلى المشهد في حالة من عدم التصديق.
كانت تعتقد أنه بدون بارون الدم ، لن تتمكن أختها من الدخول في حالة الجسد الشيطاني ، وستقل قوتها بشكل كبير. قد لا تكون قادرة على هزيمتها. علاوة على ذلك ، كان هناك اثنان من الرواد في قمة البرية الخارجية. كانت لديهم فرصة كبيرة لقتل عائشة!
ومع ذلك ، كانت هذه الخطة جيدة ، لكنها لا يمكن أن تكون قذرة.
“قتل!!” زأر مرة أخرى.
لم تظهر عائشة منذ ظهورها ، لكن شعورها لن يكون خاطئًا. عائشة كانت في المعبد!
صُدم الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، لكنه سرعان ما فكر في شيء ، وتغير تعبيره قليلاً. قال لهايلي ، “إله حرب العقرب السحري وحده لا يستطيع التعامل معهم. سأذهب وأساعد. من فضلك ساعدينا في النظر هناك.”
هل كانت تخطط للهجوم عندما لم يكنوا يتوقعون ذلك؟ ضاقت عيون هايلي. لم تجرؤ على التصرف بتهور. فكرت للحظة وقالت لرجل أصلع في منتصف العمر إلى جوارها: “يا اله الحرب العقرب السحري ، أنت تتعامل مع هذا المنبوذ الذي يفسد قواعد الحدار الخارجي. بعد التعامل معه ، سنتصرف معًا”.
توقف هيرو ورونون عن الارتجاف ، وترددا عندما سمعا كلمات دين. في اللحظة التالية ، هرعوا واندفعوا.
“لا مشكلة.” وافق الرجل الأصلع في منتصف العمر دون تفكير. على الرغم من أن دين قد قتل الرائد بلكمة واحدة ، إلا أن الأشخاص ذوي العيون الفطنة يمكن أن يروا أن الشاب كان مهملاً وهاجم متسرعًا دون الدخول في حالة التحول الشيطاني ، لذلك فاجأه وقُتل على يد دين. القوة التي أظهرها دين كانت فقط على مستوى الرواد العاديين. بالنسبة للرجل الأصلع في منتصف العمر ، يمكنه قتله بسهولة!
“هل أنت متأكدة من أن عائشة موجودة بالفعل؟” قال رجل عجوز آخر يرتدي رداء أسود بجانبها. كان له مظهر مهيب ، وعظام وجنتان بارزة للغاية ، وزوج من عيون النسر المليئة بقصد القتل البارد. كان هناك رمز دير على صدر رداءه.
نظر دين إلى الاثنين اللذين كانا يصرخان على الأرض: “قلت لكم لا تلعبوا الحيل. لقد وعدتم أن تقاتلوا من أجلي لذا عليكم أن توفوا بوعدكم، وإلا ستعانيان”.
ووش!
أومأت هايلي برأسها قليلا: “لا يمكنني أن أكون مخطئة. أستطيع أن أشعر أنها هناك. إنها بالتأكيد هي!”
تقلصت عيوم إله الحرب العقرب عندما سمع الأصوات. استدار ورأى ظلان يندفعان نحوه. كان هيرو ورونون.
كانت تعتقد أنه بدون بارون الدم ، لن تتمكن أختها من الدخول في حالة الجسد الشيطاني ، وستقل قوتها بشكل كبير. قد لا تكون قادرة على هزيمتها. علاوة على ذلك ، كان هناك اثنان من الرواد في قمة البرية الخارجية. كانت لديهم فرصة كبيرة لقتل عائشة!
“في هذه الحالة ، لا تكونوا مهملين. لقد كانت عائشة قديسة لسنوات عديدة ، وقوتها ليست صغيرة. يقال إن قوة سلالة دمها قد أيقظت عدة مرات. أنا فقط لا أعرف كم عدد مرات استيقاظها “. قال الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ونظر إلى هايلي.
“ثلاث مرات من الصحوة”. قالت هايلي.
عبست هايلي لأنها ألقت نظرة على العبد دون وعي. لقد خاطرت كثيرا بالمجيء إلى هنا اليوم. بعد كل شيء ، كانت أختها الكبرى أقوى منها بعدة مرات. على الرغم من أنها لا تريد الاعتراف بذلك ، لم تستطع تغيير الحقيقة. لذلك ، دعت بشكل خاص الرواد الآخرين في فريق إبادة الزومبي إلى التكاتف لقتلها.
همسة!
استنشق الجميع نفسا من الهواء البارد وامتلأت عيونهم بالصدمة. ثم تحولوا إلى جدية.
صُدم الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، لكنه سرعان ما فكر في شيء ، وتغير تعبيره قليلاً. قال لهايلي ، “إله حرب العقرب السحري وحده لا يستطيع التعامل معهم. سأذهب وأساعد. من فضلك ساعدينا في النظر هناك.”
“لا تقلقوا جميعًا. لقد قلت بالفعل إن السلاح الشيطاني لأختي ،” بارون الدم “، في يدي. لا يمكنها التحول الى شكلها الشيطاني ، ولم تظهر نفسها بعد. ربما ليس لديه الثقة لمحاربتنا وجهاً لوجه! ” شجعت هايلي.
“ستموت موتا مروعا!” نظر إله الحرب العقرب إلى وجه دين المتكبر. اختفى الغضب من وجهه وهو ينظر إلى دين.
“ثلاث مرات من الصحوة”. قالت هايلي.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض. على الرغم من أنهم يعرفون ما كانت تفكر فيه هايلي ، إلا أنهم وافقوا على كلماتها.
كان هيرو ورونون مترددين. يبدو أنهم يتقدمون ويتراجعون. قعقعت السلاسل على ظهورهم.
“إذن دعونا نقتل هذا الشقي أولاً ، ثم نذهب ونفتح ذلك المعبد اللعين!”
قعقعة!
“هل تريد الهروب ؟!” رأى الرواد الأربعة عمل دين ، وسخروا منه وطاردوه واحدًا تلو الآخر.
“هذا صحيح ، دعونا نتخلص من واحد أولاً!”
في العربة ، ضغط دين على راحة يده على المنصة المعدنية ، ونظر ببرود إلى هايلي والآخرين.
اتخذوا قرارا بسرعة. ولوح الرجل الأصلع في منتصف العمر بيده ، وخرج أربعة أشخاص من مؤخرة النسر العملاق وسقطوا في الميدان. كل واحد منهم حدق في دين بوجه غير ودي. سرعان ما خفت السيوف والسكاكين التي حملوها على أجسادهم وغطت أجسادهم مثل المخاط الحي. واحدًا تلو الآخر ، دخلوا في حالة الجسد الشيطاني. لم يكن لديهم أدنى إهمال ولم يمنحوا دين أدنى فرصة للهروب.
كانوا جميعًا روادًا ، لكن أربعة ضد واحد كانت أكثر من كافية لسحقهم!
شعر الجميع بقشعريرة من أعماق قلوبهم عندما رأوهم يتدحرجون على الأرض. كان من الصعب تخيل نوع الحياة التي عاشوها هنا.
في هذه اللحظة انطلقت صرخة نسر من مؤخرة الجبل.
نظر الرجل الأصلع في منتصف العمر إلى الأعلى ، وتغير وجهه قليلاً. “هل هذا صوت نسر التنين؟”
كان الرجل الأصلع في منتصف العمر غاضبًا عندما رأى الاثنين يندفعان نحوه مرة أخرى. كانت عيونهم مليئة باليأس والحزن. كان يعلم أنها خدعة دين. شد قبضتيه وزأر في السماء. ذاب السيف على ظهره وغطى جسده كله. في غمضة عين تحول إلى عقرب ضخم بارتفاع ثلاثة أمتار. كان هناك لاذع حاد على ذيله.
فكر فجأة في شيء وتغير وجهه. نظر إلى دين وقال: “هل أتى هيرو ورونون إلى هنا؟ أين هما ؟!”
“قتل!!” زأر دين بغضب ، وهو يقود العربة ، وحث هيرو ورونون على القتل.
قعقعة!
تجاهل دين صراخه الغاضب ، واستدار ، واندفع عائداً إلى المعبد.
“غبي!” نظر دين إلى هيرو ورونون: “هذه فرصة جيدة. لماذا لا تقومون بهذه الخطوة؟”
استنشق الجميع نفسا من الهواء البارد وامتلأت عيونهم بالصدمة. ثم تحولوا إلى جدية.
“هل تريد الهروب ؟!” رأى الرواد الأربعة عمل دين ، وسخروا منه وطاردوه واحدًا تلو الآخر.
قطعوا عشرات الأمتار بسرعة ، واقتحم الأربعة المعبد ، واصطدموا بالباب وأحدثوا صوت هدير.
لم يتوقع العقرب أن أداة الصيد الخاصة به لن تكون قادرة على قطع السلسلة. صاح بغضب: “سأقشر بشرتك!”
لكن في اللحظة التالية ، جاءت صرخة من داخل المعبد.
ووش!
سمعت هايلي والرجل الأصلع في منتصف العمر ، اللذان كانا يقفان على ظهر النسر العملاق ، الصراخ. ارتجفت جفونهم ، وشعروا أن هناك خطأ ما.
كان الرجل الأصلع في منتصف العمر غاضبًا عندما رأى الاثنين يندفعان نحوه مرة أخرى. كانت عيونهم مليئة باليأس والحزن. كان يعلم أنها خدعة دين. شد قبضتيه وزأر في السماء. ذاب السيف على ظهره وغطى جسده كله. في غمضة عين تحول إلى عقرب ضخم بارتفاع ثلاثة أمتار. كان هناك لاذع حاد على ذيله.
لم تظهر عائشة منذ ظهورها ، لكن شعورها لن يكون خاطئًا. عائشة كانت في المعبد!
في هذه اللحظة ، طارت ثلاثة ظلال سوداء من القصر وسقطت على الساحة. في الوقت نفسه ، دوى صوت رنين معدني ، كما لو أن شيئًا ما قد تحرر من أغلاله ، وأصبح الصراخ أكثر حزنًا عندما هرعوا للخروج من القصر.
“لماذا لم تستمر؟” نظر دين ببرود إلى الرجل الأصلع في منتصف العمر: “إله الحرب للجيش العقرب؟ يبدو أن لديك علاقة جيدة مع صديقيك القدامى. أنت تحبهما كثيرًا.”
قفز وحشان شرسان على شكل إنسان أولاً. كان أحدهم يخنق رقبة رائد. بدا هذا الرائد وكأنه حشرة. كان صغيرًا ويبلغ ارتفاعه أقل من 1.5 متر. ومع ذلك ، كان جسده مغطى بمفصليات صغيرة ، لكل منها نصل. في هذه اللحظة ، كانت هذه المفصليات تضرب بقوة الوحش الذي يشبه شكل الإنسان الذي كان يخنقه. ومع ذلك ، كانت أذرع الوحش على شكل إنسان مغطاة بمقاييس ناعمة للغاية ومخالب حادة. اخترقت المخالب بشرة رقبة الرائد ، مما تسبب في خروج الدم الأحمر الداكن.
قعقعة!
توقف هيرو ورونون عن الارتجاف ، وترددا عندما سمعا كلمات دين. في اللحظة التالية ، هرعوا واندفعوا.
دخل هيرو ورونون بالفعل في تحولهما الشيطاني. كانوا مثل وحشين شرسين ، وكانت أجسادهم شيطانية بالكامل. كانت رؤوسهم فقط هي نفسها ، لكنهم كانوا يرتدون أغطية سوداء ، لذلك لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح. كان غريبًا للغاية.
جاء صوت السلاسل من مؤخرة الوحوش الشبيهة بالبشر. تم ربط سلسلتين أسودتين بظهرهم ، وعندما اندفعوا خارج المعبد ، كانت السلاسل مشدودة. مع رعشة ، اندفعت عربة ذات مظهر شرس من المعبد ، وتدحرجت العجلات المعدنية فوق العتبة ، مسرعة من المعبد كما لو كانت تطير.
“هذا صحيح ، دعونا نتخلص من واحد أولاً!”
في العربة ، ضغط دين على راحة يده على المنصة المعدنية ، ونظر ببرود إلى هايلي والآخرين.
“غبي!” نظر دين إلى هيرو ورونون: “هذه فرصة جيدة. لماذا لا تقومون بهذه الخطوة؟”
عندما اندفعت العربة من المعبد ، فوجئت هايلي والآخرون. كان هذا المشهد صادمًا للغاية. من الواضح أن الوحشين الشبيهين بالبشر كانا الرواد الذين كشفوا عن مظهرهما ، لكن لم يكن من المعقول أن يصبح الرواد عبيدًا لسحب العربة!
عندما اندفعت العربة من المعبد ، فوجئت هايلي والآخرون. كان هذا المشهد صادمًا للغاية. من الواضح أن الوحشين الشبيهين بالبشر كانا الرواد الذين كشفوا عن مظهرهما ، لكن لم يكن من المعقول أن يصبح الرواد عبيدًا لسحب العربة!
“أنت ، أنت!” كان إله الحرب العقرب غاضبًا جدًا لدرجة أن عينيه تحولت إلى اللون الأحمر. لكنه لم يجرؤ على الهجوم لأنه رأى السلاسل حول عربة دين وهيرو ورونون الذين كانوا لا يزالون يصرخون من الألم على الأرض.
“قتل!!” زأر دين بغضب ، وهو يقود العربة ، وحث هيرو ورونون على القتل.
ذهل الآخرون عندما سمعوا هدير الرجل الأصلع في منتصف العمر. نظروا إلى الشخصين اللذين توقفا ، وأصيبوا بالدهشة للحظة. نظروا إلى المشهد في حالة من عدم التصديق.
دخل هيرو ورونون بالفعل في تحولهما الشيطاني. كانوا مثل وحشين شرسين ، وكانت أجسادهم شيطانية بالكامل. كانت رؤوسهم فقط هي نفسها ، لكنهم كانوا يرتدون أغطية سوداء ، لذلك لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح. كان غريبًا للغاية.
عند سماع زئير دين ، انطلق الاثنان في حزن وسخط ، واندفعوا للخارج بجنون. تم شد السلاسل على ظهورهم ، وقادوا العربة إلى الأمام بسرعة عالية ، وانقضوا على الرواد الثلاثة أمامهم.
كانوا جميعًا روادًا ، لكن أربعة ضد واحد كانت أكثر من كافية لسحقهم!
الرائد الذي كان هيرو يخنقه لم يكن لديه الوقت للتحرر من مخالب هيرو ، وقد اخترقت مخالب هيرو الحادة رقبته. مات فورا!
كان دين غاضبًا جدًا لدرجة أنه صفع مفتاح التيار الضعيف على المنصة المعدنية. على الفور ، مرت موجة من التيار عبر السلسلة ومرت مباشرة إلى ظهر هيرو ورونون. انتشر التيار إلى أجسادهم كلها ، وجعلهم الألم اللاذع يصرخون من الألم.
نظر الرجل الأصلع في منتصف العمر إلى الأعلى ، وتغير وجهه قليلاً. “هل هذا صوت نسر التنين؟”
“هم ، هم …” حدق الرجل الأصلع في منتصف العمر بهدوء في الوحوش الشبيهة بالبشر اللذين كانا يسحبان العربة. ذكرته الشياطين الشرسة بالشخصين ، وسمع صرخة نسر التنين الحزينة. هل يمكن أن يكونا هيرو ورونون؟ !!
ووش!
كانوا جميعًا روادًا ، لكن أربعة ضد واحد كانت أكثر من كافية لسحقهم!
نظر إلى المشهد بغير تصديق.
عبست هايلي لأنها ألقت نظرة على العبد دون وعي. لقد خاطرت كثيرا بالمجيء إلى هنا اليوم. بعد كل شيء ، كانت أختها الكبرى أقوى منها بعدة مرات. على الرغم من أنها لا تريد الاعتراف بذلك ، لم تستطع تغيير الحقيقة. لذلك ، دعت بشكل خاص الرواد الآخرين في فريق إبادة الزومبي إلى التكاتف لقتلها.
ووش!
سرعان ما التقى هيرو ورونون بالرواد الثلاثة. من الواضح أنهم كانوا أسرع بكثير من الرواد الثلاثة ، وقاموا بسحب العربة إلى الأمام.
كان الثلاثة خائفين لدرجة أنهم تراجعوا بسرعة. يمكن أن يقولوا أن الاثنين لم يكونا وجودا يمكن أن يقاوموه ، لذا استداروا وهربوا إلى أقدام النسر العملاق.
في العربة ، ضغط دين على راحة يده على المنصة المعدنية ، ونظر ببرود إلى هايلي والآخرين.
لم تكن المسافة بين المعبد والنسر العملاق بعيدة ، وسرعان ما عاد الثلاثة إلى أقدام النسر العملاق. في هذا الوقت ، كان استجاب الرجل الأصلع في منتصف العمر. زأر وقفز من فوق النسر العملاق ، وصرخ على الشخصين اللذين كانا يندفعان نحوه ، “قف! هيرو ، رونون!”
عندما سمع هيرو ورونون هديره ، ذهلوا ، وتوقفوا على الفور. كانت وجوههم تحت الأقنعة قبيحة للغاية ، وأعينهم التي كانت مكشوفة من تجويفات الأقنعة تومض قليلاً. لم يجرؤوا على النظر إلى الرجل الأصلع في منتصف العمر.
كانت تعتقد أنه بدون بارون الدم ، لن تتمكن أختها من الدخول في حالة الجسد الشيطاني ، وستقل قوتها بشكل كبير. قد لا تكون قادرة على هزيمتها. علاوة على ذلك ، كان هناك اثنان من الرواد في قمة البرية الخارجية. كانت لديهم فرصة كبيرة لقتل عائشة!
ذهل الآخرون عندما سمعوا هدير الرجل الأصلع في منتصف العمر. نظروا إلى الشخصين اللذين توقفا ، وأصيبوا بالدهشة للحظة. نظروا إلى المشهد في حالة من عدم التصديق.
الشخصان اللذان كانا يجران العربة كالعبيد هما في الواقع آلهة الحرب هيرو ورونون ؟!
سرعان ما التقى هيرو ورونون بالرواد الثلاثة. من الواضح أنهم كانوا أسرع بكثير من الرواد الثلاثة ، وقاموا بسحب العربة إلى الأمام.
“اذهب إلى الجحيم!” زأر ، ووطأ بقدميه ، وقفز عالياً واندفع نحو دين.
صُدم الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ، لكنه سرعان ما فكر في شيء ، وتغير تعبيره قليلاً. قال لهايلي ، “إله حرب العقرب السحري وحده لا يستطيع التعامل معهم. سأذهب وأساعد. من فضلك ساعدينا في النظر هناك.”
قطعوا عشرات الأمتار بسرعة ، واقتحم الأربعة المعبد ، واصطدموا بالباب وأحدثوا صوت هدير.
عرفت هايلي ما كان يشير إليه ، وكانت لديها نفس الفكرة أيضًا. في الوقت نفسه ، كانت أكثر اقتناعًا بمشاعرها. ضاقت عينيها قليلاً وهي تنظر إلى المعبد من بعيد. اتضح أن آلهة الحرب كانا يعملان لها. لا عجب أنها كانت تختبئ في الظلام.
لكن في اللحظة التالية ، جاءت صرخة من داخل المعبد.
“لماذا توقفتك؟ اقتل !!” زأر دين.
كان هيرو ورونون مترددين. يبدو أنهم يتقدمون ويتراجعون. قعقعت السلاسل على ظهورهم.
كان دين غاضبًا جدًا لدرجة أنه صفع مفتاح التيار الضعيف على المنصة المعدنية. على الفور ، مرت موجة من التيار عبر السلسلة ومرت مباشرة إلى ظهر هيرو ورونون. انتشر التيار إلى أجسادهم كلها ، وجعلهم الألم اللاذع يصرخون من الألم.
أومأت هايلي برأسها قليلا: “لا يمكنني أن أكون مخطئة. أستطيع أن أشعر أنها هناك. إنها بالتأكيد هي!”
توقف دين على الفور. لم يكن يريدهم أن يفقدوا فعاليتهم القتالية لأنه كان يريد منهم القتال .
لكن في اللحظة التالية ، جاءت صرخة من داخل المعبد.
“قتل!!” زأر مرة أخرى.
“ماذا فعلت بهم ؟!”
توقف هيرو ورونون عن الارتجاف ، وترددا عندما سمعا كلمات دين. في اللحظة التالية ، هرعوا واندفعوا.
سمعت هايلي والرجل الأصلع في منتصف العمر ، اللذان كانا يقفان على ظهر النسر العملاق ، الصراخ. ارتجفت جفونهم ، وشعروا أن هناك خطأ ما.
كان الثلاثة خائفين لدرجة أنهم تراجعوا بسرعة. يمكن أن يقولوا أن الاثنين لم يكونا وجودا يمكن أن يقاوموه ، لذا استداروا وهربوا إلى أقدام النسر العملاق.
“ماذا فعلت بهم ؟!”
كان الرجل الأصلع في منتصف العمر غاضبًا عندما رأى الاثنين يندفعان نحوه مرة أخرى. كانت عيونهم مليئة باليأس والحزن. كان يعلم أنها خدعة دين. شد قبضتيه وزأر في السماء. ذاب السيف على ظهره وغطى جسده كله. في غمضة عين تحول إلى عقرب ضخم بارتفاع ثلاثة أمتار. كان هناك لاذع حاد على ذيله.
قطعوا عشرات الأمتار بسرعة ، واقتحم الأربعة المعبد ، واصطدموا بالباب وأحدثوا صوت هدير.
“لماذا لم تستمر؟” نظر دين ببرود إلى الرجل الأصلع في منتصف العمر: “إله الحرب للجيش العقرب؟ يبدو أن لديك علاقة جيدة مع صديقيك القدامى. أنت تحبهما كثيرًا.”
تحولت يداه إلى كماشة ، ونمت من ظهره ذراع سميكة تشبه الإنسان. كان يحمل سيفا. كان شكل السيف هو نفسه الشكل السابق.
لكن في اللحظة التالية ، جاءت صرخة من داخل المعبد.
قطعوا عشرات الأمتار بسرعة ، واقتحم الأربعة المعبد ، واصطدموا بالباب وأحدثوا صوت هدير.
“اذهب إلى الجحيم!” زأر ، ووطأ بقدميه ، وقفز عالياً واندفع نحو دين.
فجأة رن صافرتان حادتان.
الرائد الذي كان هيرو يخنقه لم يكن لديه الوقت للتحرر من مخالب هيرو ، وقد اخترقت مخالب هيرو الحادة رقبته. مات فورا!
ومضت عيون دوديان عندما رأى أن هيرو ورونون لم يوقفوا العربة. نقر على آلية على منصة معدنية. ترددت سلسلة من الأصوات المتسلسلة مع إخراج العديد من السلاسل من أسفل العربة. أقيمت أربعة أعمدة حديدية على الزوايا الأربع للمركبة. تلتف السلاسل المقذوفة حول الأعمدة وتشكل قفصًا حول العربة.
ومضت عيون دوديان عندما رأى أن هيرو ورونون لم يوقفوا العربة. نقر على آلية على منصة معدنية. ترددت سلسلة من الأصوات المتسلسلة مع إخراج العديد من السلاسل من أسفل العربة. أقيمت أربعة أعمدة حديدية على الزوايا الأربع للمركبة. تلتف السلاسل المقذوفة حول الأعمدة وتشكل قفصًا حول العربة.
“هل تريد أن تمنعني هكذا؟ اذهب إلى الجحيم!” زأر إله الحرب العقرب بغضب بينما تحطمت الكماشة على السلاسل خارج العربة. تم سحب السلاسل من الدرج بالضغط.
تهرب دين إلى الجانب لتجنب الكماشة.
“قتل!!” زأر مرة أخرى.
في الوقت نفسه ، دوي صرخان يؤلمان القلب. عند سماع هذه الصرخات ، لم يستطع إله الحرب العقرب الشيطاني إلا أن ينظر إلى الوراء ، ورأى على الفور المشهد بعيون محتقنة بالدماء. تم جر هيرو ورونون إلى الخلف بواسطة السلاسل ، وتسربت كمية كبيرة من الدم من ظهورهما. كانوا يعانون من آلام شديدة.
في العربة ، ضغط دين على راحة يده على المنصة المعدنية ، ونظر ببرود إلى هايلي والآخرين.
لاحظ أن السلاسل التي ضغط عليها كانت مرتبطة بالسلاسل الموجودة على أجسادهم. كان سحب السلاسل حول العربة يعادل سحب السلاسل على ظهورهم!
ووش!
“اذهب إلى الجحيم!” زأر ، ووطأ بقدميه ، وقفز عالياً واندفع نحو دين.
قام على الفور بسحب الكماشة وصعد على جانب العربة ليبتعد عن العربة.
كان هيرو ورونون قد تراجعا إلى جانب العربة. كانوا يتدحرجون على الأرض وهم يصرخون من الألم. كان الأمر كما لو أن قلوبهم خرجت من رئتيهم.
الفصل731:معركة شرسة(فصلين في واحد)
ادركة هايلي وبقية الناس على النسر أن آلهة الحرب كانت مقيدون بالسلاسل. كان من الصعب التسليم والقتال!
شعر الجميع بقشعريرة من أعماق قلوبهم عندما رأوهم يتدحرجون على الأرض. كان من الصعب تخيل نوع الحياة التي عاشوها هنا.
الشخصان اللذان كانا يجران العربة كالعبيد هما في الواقع آلهة الحرب هيرو ورونون ؟!
“لماذا لم تستمر؟” نظر دين ببرود إلى الرجل الأصلع في منتصف العمر: “إله الحرب للجيش العقرب؟ يبدو أن لديك علاقة جيدة مع صديقيك القدامى. أنت تحبهما كثيرًا.”
جاء صوت السلاسل من مؤخرة الوحوش الشبيهة بالبشر. تم ربط سلسلتين أسودتين بظهرهم ، وعندما اندفعوا خارج المعبد ، كانت السلاسل مشدودة. مع رعشة ، اندفعت عربة ذات مظهر شرس من المعبد ، وتدحرجت العجلات المعدنية فوق العتبة ، مسرعة من المعبد كما لو كانت تطير.
“أنت ، أنت!” كان إله الحرب العقرب غاضبًا جدًا لدرجة أن عينيه تحولت إلى اللون الأحمر. لكنه لم يجرؤ على الهجوم لأنه رأى السلاسل حول عربة دين وهيرو ورونون الذين كانوا لا يزالون يصرخون من الألم على الأرض.
نظر دين إلى الاثنين اللذين كانا يصرخان على الأرض: “قلت لكم لا تلعبوا الحيل. لقد وعدتم أن تقاتلوا من أجلي لذا عليكم أن توفوا بوعدكم، وإلا ستعانيان”.
كان الرجل الأصلع في منتصف العمر غاضبًا عندما رأى الاثنين يندفعان نحوه مرة أخرى. كانت عيونهم مليئة باليأس والحزن. كان يعلم أنها خدعة دين. شد قبضتيه وزأر في السماء. ذاب السيف على ظهره وغطى جسده كله. في غمضة عين تحول إلى عقرب ضخم بارتفاع ثلاثة أمتار. كان هناك لاذع حاد على ذيله.
سرعان ما التقى هيرو ورونون بالرواد الثلاثة. من الواضح أنهم كانوا أسرع بكثير من الرواد الثلاثة ، وقاموا بسحب العربة إلى الأمام.
“ستموت موتا مروعا!” نظر إله الحرب العقرب إلى وجه دين المتكبر. اختفى الغضب من وجهه وهو ينظر إلى دين.
توقف هيرو ورونون عن الارتجاف ، وترددا عندما سمعا كلمات دين. في اللحظة التالية ، هرعوا واندفعوا.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض. على الرغم من أنهم يعرفون ما كانت تفكر فيه هايلي ، إلا أنهم وافقوا على كلماتها.
نظر إليه دين وقال لهيرو ورونون: “انهضا وهاجما!”
نظر إليه دين وقال لهيرو ورونون: “انهضا وهاجما!”
“أنت!” تومض نية القتل في عيون إله الحرب العقرب. هرع إلى الخارج لكنه لم يندفع نحو دين. بدلاً من ذلك ، اندفع نحو هيرو و رونون.
كل هذا حدث بسرعة كبيرة. في غمضة عين ظهر أمامهما. ذراعه على ظهره لوحت بالسيف وهو يلوح به بشدة. مع صوت رنين ، تشققت الأرض. قطع صابره السلاسل على ظهور هيرو ورونون ، وتطايرت الشرر. ومع ذلك ، كانت السلاسل مثل الثعابين الميتة. ارتجفوا عدة مرات لكنهم لم ينكسروا.
استنشق الجميع نفسا من الهواء البارد وامتلأت عيونهم بالصدمة. ثم تحولوا إلى جدية.
كانت تعتقد أنه بدون بارون الدم ، لن تتمكن أختها من الدخول في حالة الجسد الشيطاني ، وستقل قوتها بشكل كبير. قد لا تكون قادرة على هزيمتها. علاوة على ذلك ، كان هناك اثنان من الرواد في قمة البرية الخارجية. كانت لديهم فرصة كبيرة لقتل عائشة!
“غبي!” نظر دين إلى هيرو ورونون: “هذه فرصة جيدة. لماذا لا تقومون بهذه الخطوة؟”
لم يتوقع العقرب أن أداة الصيد الخاصة به لن تكون قادرة على قطع السلسلة. صاح بغضب: “سأقشر بشرتك!”
الفصل731:معركة شرسة(فصلين في واحد)
ووش!
الرائد الذي كان هيرو يخنقه لم يكن لديه الوقت للتحرر من مخالب هيرو ، وقد اخترقت مخالب هيرو الحادة رقبته. مات فورا!
ووش!
فجأة رن صافرتان حادتان.
تقلصت عيوم إله الحرب العقرب عندما سمع الأصوات. استدار ورأى ظلان يندفعان نحوه. كان هيرو ورونون.
لاحظ أن السلاسل التي ضغط عليها كانت مرتبطة بالسلاسل الموجودة على أجسادهم. كان سحب السلاسل حول العربة يعادل سحب السلاسل على ظهورهم!
كان إله الحرب العقرب مذعورًا وهو يتراجع بسرعة. لكنه لم يستطع المراوغة في الوقت المناسب. خدشت أشواك هيرو صدره. في الوقت نفسه ، هاجمه رونون ، لوى جسده ، وجلد ذيله مثل سوط الأفعى نحو اله الحرب العقرب.
نظر إله العقرب عاجزًا إلى الذيل المتقشر المتجه نحوه. لم يستطع تجنبه.
نظر إله العقرب عاجزًا إلى الذيل المتقشر المتجه نحوه. لم يستطع تجنبه.
همسة!
مع دوي ، طعن سيف حاد من الجانب وقطع الذيل. كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود هو الذي ساعد.
“هل تريد الهروب ؟!” رأى الرواد الأربعة عمل دين ، وسخروا منه وطاردوه واحدًا تلو الآخر.
استمتعوا~~~~~~
ووش!
الشخصان اللذان كانا يجران العربة كالعبيد هما في الواقع آلهة الحرب هيرو ورونون ؟!
في العربة ، ضغط دين على راحة يده على المنصة المعدنية ، ونظر ببرود إلى هايلي والآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
