علامة صياد الظل الاسطوري
الفصل 647علامة صياد الظل الاسطوري
في هذا الوقت، هرعت العديد من الشخصيات من النافذة المكسورة ورأت المشهد في القاعة. لا يسعهم إلا أن يذهلوا على الفور.
ووش! ووش!
“أنت!“ شد الاثنان الآخران أسلحتهما بغضب عندما رأوا دين يهاجم الشاب. أرادوا الهجوم لكنهم تراجعوا.
في هذا الوقت، هرعت العديد من الشخصيات من النافذة المكسورة ورأت المشهد في القاعة. لا يسعهم إلا أن يذهلوا على الفور.
ماذا قال الدير عندما أرسلوك إلى هنا؟ قال دوديان بنبرة غير مبالية: “إذا قلت الحقيقة، فقد أتركك تعيش.“
التفت دين للنظر إليهم. اعترف بفرانسيس كقائد لفرقة القديسين. كان هو من أحضره إلى الجدار الداخلي.
كان فرانسيس يتعرق. كان مزاجه معقدا ومتناقضا. الأشخاص الذين يقفون خلفه هم إخوته الذين مروا بالحياة والموت معه!
“رور!“ هدرت عائشة وهزت المرأة ذات الرداء الأسود التي فقدت حياتها. أدارت رأسها وحدقت في فرانسيس والآخرين بشراسة. ومض جسدها وظهر أمام فرانسيس والآخرين في لحظة. مرت يدها عبر حلق قديس شاب متجول. لم يكن لدى الأخير حتى الوقت للرد. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيها.
“فرانسيس، أنت!“ حدق فيه الرجلان اللذان خلفه، وأمتلأت وجوههما بالغضب.
رفع دين يده بسرعة وهز الجرس.
“استمر.“
أوقفت عائشة، التي كانت على وشك الانقضاض على الآخرين، جسدها فجأة.
أرجح دين الخنجر وقال بصوت بارد: “هل هناك أي شيء لإضافته؟”
استيقظ فرانسيس وآخرون. شعروا كما لو أنهم سقطوا في كهف جليدي. ارتجفت أجسادهم قليلا. أعطتهم عائشة، التي اخترقت حلق رفيقهم، ضغطا يشبه الجبال.
علاوة على ذلك، كانت هناك فتاة أسطورية بجانبه. هل يمكن أن تكون عائلة التنين مستعدة للسيطرة على الجدار الخارجي وبدء حرب مع الدير؟
كان حلق فرانسيس جاف. صعدت عيناه ببطء إلى وجه عائشة. تقلصت عيناه وهو ينظر إلى وجه عائشة. أعقب ذلك الخوف كما لو كان قد رأى نهاية العالم. كيف يمكن لهذا الشخص أن يكون هنا؟!
صرت المرأة أسنانها: “لم يقل القائد أي شيء عن جوهر الدير. يمكنني أن أضيف أن الدير قد أنفق الكثير من الجهد للسيطرة على الجدار الخارجي. السبب الأول هو أن واعظا أسطوريا للدير ترك إشعارا لتثقيف البرابرة. السبب الثاني هو أن عدد سكان الجدار الخارجي ليس صغيرا. على الرغم من أن الظروف سيئة، إلا أن السكان قريبون من سكان الجدار الداخلي. لذلك أدرجنا الجدار الخارجي في منطقة النشر الاستراتيجية للدير. لا أعرف عن النشر المحدد ولكن يبدو أننا نستعد للمعركة المستقبلية.“
هل أرسلك الدير؟ سأل دوديان.
نظر فرانسيس إلى الفتاة الأسطورية بجانبه ثم إلى دين. كان قلبه مليئا بالصدمة. قال على عجل: “نحن معارف قديمون. كان اليوم سوءفهم. لقد جئنا للتحقق من حالة الجدار الخارجي. ليس لدينا اي نية خبيثة.“ اظهر فرانسيس ابتسامة لطيفة.
تم لصق عيون فرانسيس على جسد عائشة. أدار رأسه ونظر إلى دين بجانبه. تحول الرعب على وجهه إلى دهشة، “أنت، هل أنت؟ كيف يمكنك أن تكون هنا؟! “
أوقفت عائشة، التي كانت على وشك الانقضاض على الآخرين، جسدها فجأة.
“هذه هي أرضي. من أيضا يمكنه أن يكون هنا باستثناءي؟” لم يكن دين في عجلة من أمره لقتلهم. أرسل الدير رائدا وخمسة قديسين، وهوما يفوق توقعاته. ظن أنهم سيرسلون على الأكثر عددا قليلا من القديسين. لم يكن يتوقع أنهم سيرسلون رائدا مباشرة. لم يكن الأمر مثل الوضع في الحكاية الخيالية حيث استمرت الشخصية الرئيسية في إرسال التوابع كأهداف للممارسة. ثم ستصبح الشخصية الرئيسية أقوى على طول الطريق وتنمو لشنق الرئيس الشرير.
صرت المرأة أسنانها: “لم يقل القائد أي شيء عن جوهر الدير. يمكنني أن أضيف أن الدير قد أنفق الكثير من الجهد للسيطرة على الجدار الخارجي. السبب الأول هو أن واعظا أسطوريا للدير ترك إشعارا لتثقيف البرابرة. السبب الثاني هو أن عدد سكان الجدار الخارجي ليس صغيرا. على الرغم من أن الظروف سيئة، إلا أن السكان قريبون من سكان الجدار الداخلي. لذلك أدرجنا الجدار الخارجي في منطقة النشر الاستراتيجية للدير. لا أعرف عن النشر المحدد ولكن يبدو أننا نستعد للمعركة المستقبلية.“
“أراضيك؟” كان فرانسيس مندهشا. أدار رأسه ونظر إلى عائشة. كان وجه عائشة بلا تعبير، وكانت عينيها سوداء تماما. شعر بأثر الإلمام بهذا المشهد، لكنه لم يستطع أن يتذكر أين رأى مثل هذا الموقف المماثل.
“بالطبع.“ قال دين بلا مبالاة: “أعني دائما ما أقوله.“
في هذه اللحظة، جاء صوت خطوات سريعة من الخارج.
استيقظ فرانسيس وآخرون. شعروا كما لو أنهم سقطوا في كهف جليدي. ارتجفت أجسادهم قليلا. أعطتهم عائشة، التي اخترقت حلق رفيقهم، ضغطا يشبه الجبال.
كان ريشيليو أول من سارع إلى القاعة. رأى المشهد الفوضوي والجثث على الأرض. تغير وجهه. في اللحظة التالية، سقطت عيناه على فرانسيس والآخرين. لقد فوجئ للحظة واندفع على الفور إلى جانب دين. سأل بقلق: “سيدي، هل أنت بخير؟”
صرت المرأة أسنانها: “لم يقل القائد أي شيء عن جوهر الدير. يمكنني أن أضيف أن الدير قد أنفق الكثير من الجهد للسيطرة على الجدار الخارجي. السبب الأول هو أن واعظا أسطوريا للدير ترك إشعارا لتثقيف البرابرة. السبب الثاني هو أن عدد سكان الجدار الخارجي ليس صغيرا. على الرغم من أن الظروف سيئة، إلا أن السكان قريبون من سكان الجدار الداخلي. لذلك أدرجنا الجدار الخارجي في منطقة النشر الاستراتيجية للدير. لا أعرف عن النشر المحدد ولكن يبدو أننا نستعد للمعركة المستقبلية.“
قال دين بلا مبالاة: “لا بأس. اطلب من الحراس في الخارج التراجع. أخبرهم أنه تم التعامل مع القاتل.“
“هذه هي أرضي. من أيضا يمكنه أن يكون هنا باستثناءي؟” لم يكن دين في عجلة من أمره لقتلهم. أرسل الدير رائدا وخمسة قديسين، وهوما يفوق توقعاته. ظن أنهم سيرسلون على الأكثر عددا قليلا من القديسين. لم يكن يتوقع أنهم سيرسلون رائدا مباشرة. لم يكن الأمر مثل الوضع في الحكاية الخيالية حيث استمرت الشخصية الرئيسية في إرسال التوابع كأهداف للممارسة. ثم ستصبح الشخصية الرئيسية أقوى على طول الطريق وتنمو لشنق الرئيس الشرير.
“نعم.“ أومأ ريشيليو برأسه باحترام. قبل مغادرته، نظر إلى فرانسيس. كان يعلم أنهم سيموتون جميعا هنا. تنهد بخيبة أمل.
عاش دين في المعبد المقدس حيث لم يتمكن سوى البابا من العيش. كان من الواضح أن التغيير في الجدار الخارجي كان بسبب هذا المراهق الذي كان في يوم من الأيام سجينا!
نظر فرانسيس إلى ريشيليو، الذي اتى ثم تراجع باحترام. اتسعت عيناه في الكفر. كيف يمكن أن يكون هكذا؟
(طبعا بما انو فرانسيس هو مرؤس شيخ الدير الذي هو رئيس الدير
ماذا قال الدير عندما أرسلوك إلى هنا؟ قال دوديان بنبرة غير مبالية: “إذا قلت الحقيقة، فقد أتركك تعيش.“
الفصل 647علامة صياد الظل الاسطوري
نظر فرانسيس إلى الفتاة الأسطورية بجانبه ثم إلى دين. كان قلبه مليئا بالصدمة. قال على عجل: “نحن معارف قديمون. كان اليوم سوءفهم. لقد جئنا للتحقق من حالة الجدار الخارجي. ليس لدينا اي نية خبيثة.“ اظهر فرانسيس ابتسامة لطيفة.
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض. قالت إحدى النساء، “إذا أخبرناك، هل ستسمح لنا حقا بالذهاب؟”
عاش دين في المعبد المقدس حيث لم يتمكن سوى البابا من العيش. كان من الواضح أن التغيير في الجدار الخارجي كان بسبب هذا المراهق الذي كان في يوم من الأيام سجينا!
“نعم”
علاوة على ذلك، كانت هناك فتاة أسطورية بجانبه. هل يمكن أن تكون عائلة التنين مستعدة للسيطرة على الجدار الخارجي وبدء حرب مع الدير؟
نظر دين إلى الأشخاص الذين يقفون خلفه: “هل هناك أي شيء آخر لإضافته؟”
يدرك الدير تغيير البابا. . أرسلوك إلى هنا لاغتيال البابا الجديد والقبض على ريشيليو.“ قال دين بلا مبالاة: “لا تلعب الحيل معي. أريد فقطأن أعرف الوضع الحالي للدير والوضع الحالي للجدار الداخلي.“
أرجح دين الخنجر وقال بصوت بارد: “هل هناك أي شيء لإضافته؟”
تغير وجه فرانسيس قليلا عندما رأى أن دوديان كان يتوقع كل شيء. لقد أعجب بذكاء الشباب في المرة الأخيرة. كان يعلم أن دوديان لن يستسلم اليوم. قال على الفور: “لقد أخبرتنا بشكل أساسي بكل ما نعرفه. أما بالنسبة للوضع في الجدار الداخلي، فأنا لا أعرف ما تريد أن تعرفه. لا أعرف من أين أبدأ.“
الفصل 647علامة صياد الظل الاسطوري
“مسائل معهد أبحاث الوحوش، وعائلة التنين، ونبلاء الجدار الداخلي والدير.“ قال دوديان بصوت بارد: “أخبرني بكل ما تعرفه. الشخص الذي يقول المزيد سيعيش!“
كان ريشيليو أول من سارع إلى القاعة. رأى المشهد الفوضوي والجثث على الأرض. تغير وجهه. في اللحظة التالية، سقطت عيناه على فرانسيس والآخرين. لقد فوجئ للحظة واندفع على الفور إلى جانب دين. سأل بقلق: “سيدي، هل أنت بخير؟”
تغير وجه فرانسيس عندما شعر بالضجة وراءه. كان يعلم أن دين كان قاسً ولا يرحم. علاوة على ذلك، كانت الفتاة الأسطورية بجانبه. كان من المستحيل عليه الهروب. قال على الفور: “سأقول إن عائلة التنين لم يكن لديها أي أحداث كبيرة مؤخرا. أوه نعم، لقد نقلت عائلة التنين منصب القديسة …“ نظر إلى عائشة التي كانت بجانبه.
علاوة على ذلك، كانت هناك فتاة أسطورية بجانبه. هل يمكن أن تكون عائلة التنين مستعدة للسيطرة على الجدار الخارجي وبدء حرب مع الدير؟
“استمر.“
“نعم.“ قالت المرأة: “أرسلنا خمسة مشرفين. مثل هذه القوة كافية لمراقبة الجدار الخارجي. لم أكن أتوقع تدميرهم.“
“نعم”
ماذا قال الدير عندما أرسلوك إلى هنا؟ قال دوديان بنبرة غير مبالية: “إذا قلت الحقيقة، فقد أتركك تعيش.“
بعد فترة، أنهى فرانسيس قصته.
“نعم”
نظر دين إلى الأشخاص الذين يقفون خلفه: “هل هناك أي شيء آخر لإضافته؟”
“مسائل معهد أبحاث الوحوش، وعائلة التنين، ونبلاء الجدار الداخلي والدير.“ قال دوديان بصوت بارد: “أخبرني بكل ما تعرفه. الشخص الذي يقول المزيد سيعيش!“
نظروا إلى بعضهم البعض لأنهم لم يعرفوا كيف يجيبون.
مر دين ببطء بجانب أحد الشباب. لم يكن لدى الشباب الوقت للاسترخاء لأنه شعر بألم في رقبته. انقطع وعيه وسقط جسده بهدوء.
تغير وجه فرانسيس قليلا عندما رأى أن دوديان كان يتوقع كل شيء. لقد أعجب بذكاء الشباب في المرة الأخيرة. كان يعلم أن دوديان لن يستسلم اليوم. قال على الفور: “لقد أخبرتنا بشكل أساسي بكل ما نعرفه. أما بالنسبة للوضع في الجدار الداخلي، فأنا لا أعرف ما تريد أن تعرفه. لا أعرف من أين أبدأ.“
“أنت!“ شد الاثنان الآخران أسلحتهما بغضب عندما رأوا دين يهاجم الشاب. أرادوا الهجوم لكنهم تراجعوا.
كان ريشيليو أول من سارع إلى القاعة. رأى المشهد الفوضوي والجثث على الأرض. تغير وجهه. في اللحظة التالية، سقطت عيناه على فرانسيس والآخرين. لقد فوجئ للحظة واندفع على الفور إلى جانب دين. سأل بقلق: “سيدي، هل أنت بخير؟”
أرجح دين الخنجر وقال بصوت بارد: “هل هناك أي شيء لإضافته؟”
هل أرسلك الدير؟ سأل دوديان.
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض. قالت إحدى النساء، “إذا أخبرناك، هل ستسمح لنا حقا بالذهاب؟”
أوقفت عائشة، التي كانت على وشك الانقضاض على الآخرين، جسدها فجأة.
“بالطبع.“ قال دين بلا مبالاة: “أعني دائما ما أقوله.“
نظر فرانسيس إلى ريشيليو، الذي اتى ثم تراجع باحترام. اتسعت عيناه في الكفر. كيف يمكن أن يكون هكذا؟
صرت المرأة أسنانها: “لم يقل القائد أي شيء عن جوهر الدير. يمكنني أن أضيف أن الدير قد أنفق الكثير من الجهد للسيطرة على الجدار الخارجي. السبب الأول هو أن واعظا أسطوريا للدير ترك إشعارا لتثقيف البرابرة. السبب الثاني هو أن عدد سكان الجدار الخارجي ليس صغيرا. على الرغم من أن الظروف سيئة، إلا أن السكان قريبون من سكان الجدار الداخلي. لذلك أدرجنا الجدار الخارجي في منطقة النشر الاستراتيجية للدير. لا أعرف عن النشر المحدد ولكن يبدو أننا نستعد للمعركة المستقبلية.“
هل أرسلك الدير؟ سأل دوديان.
“لماذا لم يقوم الدير بأرسال القديسين؟” سأل دين.
وهو الذي يقصده بأن له علامة صياد الظل الاسطوري)
“نعم.“ قالت المرأة: “أرسلنا خمسة مشرفين. مثل هذه القوة كافية لمراقبة الجدار الخارجي. لم أكن أتوقع تدميرهم.“
“نعم.“ قالت المرأة: “أرسلنا خمسة مشرفين. مثل هذه القوة كافية لمراقبة الجدار الخارجي. لم أكن أتوقع تدميرهم.“
أومأ دين برأسه ونظر إلى الشاب الآخر: “هل لديك أي شيء تضيفه؟”
الفصل 647علامة صياد الظل الاسطوري
كان وجه الشاب شاحبا: “أنا، أريد أن أقول نفس الشيء مثلهم.“
أوقفت عائشة، التي كانت على وشك الانقضاض على الآخرين، جسدها فجأة.
ماذا عنك؟ واحد فقط منكم يمكنه العيش.“ نظر دين إلى فرانسيس.
“هذه هي أرضي. من أيضا يمكنه أن يكون هنا باستثناءي؟” لم يكن دين في عجلة من أمره لقتلهم. أرسل الدير رائدا وخمسة قديسين، وهوما يفوق توقعاته. ظن أنهم سيرسلون على الأكثر عددا قليلا من القديسين. لم يكن يتوقع أنهم سيرسلون رائدا مباشرة. لم يكن الأمر مثل الوضع في الحكاية الخيالية حيث استمرت الشخصية الرئيسية في إرسال التوابع كأهداف للممارسة. ثم ستصبح الشخصية الرئيسية أقوى على طول الطريق وتنمو لشنق الرئيس الشرير.
كان فرانسيس يتعرق. كان مزاجه معقدا ومتناقضا. الأشخاص الذين يقفون خلفه هم إخوته الذين مروا بالحياة والموت معه!
نظر الاثنان إلى بعضهما البعض. قالت إحدى النساء، “إذا أخبرناك، هل ستسمح لنا حقا بالذهاب؟”
سأتحدث.سأتحدث سأتحدث.“سأتحدث.“ شد فرانسيس قبضته، وصر أسنانه، وقال: “لقد أخبرناك بكل ما نعرفه. أعلم أيضا أن العلامة السحرية للشيخ هي صياد الظل الأسطوري!“
كان حلق فرانسيس جاف. صعدت عيناه ببطء إلى وجه عائشة. تقلصت عيناه وهو ينظر إلى وجه عائشة. أعقب ذلك الخوف كما لو كان قد رأى نهاية العالم. كيف يمكن لهذا الشخص أن يكون هنا؟!
(طبعا بما انو فرانسيس هو مرؤس شيخ الدير الذي هو رئيس الدير
كان وجه الشاب شاحبا: “أنا، أريد أن أقول نفس الشيء مثلهم.“
وهو الذي يقصده بأن له علامة صياد الظل الاسطوري)
استيقظ فرانسيس وآخرون. شعروا كما لو أنهم سقطوا في كهف جليدي. ارتجفت أجسادهم قليلا. أعطتهم عائشة، التي اخترقت حلق رفيقهم، ضغطا يشبه الجبال.
“فرانسيس، أنت!“ حدق فيه الرجلان اللذان خلفه، وأمتلأت وجوههما بالغضب.
هل أرسلك الدير؟ سأل دوديان.
استمتعوا
بعد فترة، أنهى فرانسيس قصته.
أوقفت عائشة، التي كانت على وشك الانقضاض على الآخرين، جسدها فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
