خطة القمر المظلم 2
الفصل 639خطة القمر المظلم 2
كيف لا يكونوا متحمسين؟!
كان ساندرو جالسا في مقعد السيد في القاعة الرئيسية لقلعة عائلة ريان. كان يشرب الشاي ويقرأ الصحف. كانت سبع أو ثماني خادمات ينتظرن في القاعة الرئيسية. لو كان دوديان هنا، لكان سيجد أن قلعة ريان المتواضعة ذات يوم أصبحت رائعة وفاخرة. لم يكن هناك أكثر مناثنتي عشرة خادمة وفرسان في القلعة كما السابق. الآن كان هناك العشرات من الخادمات وكانوا في جميع أنحاء الممرات. الفصل 639خطة القمر المظلم 2
كان شخصا تجرأ على قتل ملك الجحيم. لن يكون من المجدي إذا استفزوه وقتلوا.
نظر إليه دين بلا مبالاة: “القوى الأخرى ليست حمقى. لم يتصرفوا بعد لأنهم ليسوا متأكدين. عاجلا أم آجلا سيعرفون أن الكنيسة المقدسة تحت سيطرتنا بعد أن يخلف البابا الجديد العرش. لا تنس أنهم سيكون لديهم عيونهم وقطع شطرنج في الكنيسة المقدسة.“
أومأ دين برأسه: “لا يعرف المدنيون ما يكفي عن البابا الجديد. آمل أن تنفذ خطة القمر المظلم بالكامل. بالإضافة إلى أعلى قطع الشطرنج الأساسية، ليست هناك حاجة لإخفاء قطع الشطرنج التي وضعناها في قوى أخرى. الآن هو الوقت المناسب لهم للعب دورهم!“
(م.ت:سكوير مرافق الفارس الذي يعتني بأحتياجاته)
لقد قمعتهم الكنيسة المقدسة لفترة طويلة. لم يتم التفكير في هذا النوع من الأشياء إلا في بعض الأحيان في أحلامهم. لم يجرؤوا على التفكير في الأمر في الأوقات العادية. لكن الآن سيصبح حقيقة واقعة!
كان هناك اثنا عشر شخصية تجلس في قاعة عائلة فيلان. كانوا شيوخ المنطقة الثانية عشرة. تم استبدال الشيخ الذي قتله دين بشخص آخر. كان مراهق أسود الشعر وامرأة نحيلة يجلسان في القاعة. كانت القاعة صامتة. يبدو أن هناك قوة خفقان تكتنف جسد الجميع.
كان الشخص الذي تحدث من قبل صامتا.
رأى دين أن الجميع كانوا في حالة معنوية عالية لذلك شرح خطته. كما وضع احتياطا ضد تدخل الجدار الداخلي. كان الجميع في رهبة عندما رأوا أن دين كان قد خطط جيدا جدا. بعد كل شيء، لم يكن الأمر بسيطا كما اعتقدوا. بمجرد توحيد الجدار الخارجي، فإن أكبرمشكلة سيواجهونها ستكون الجدار الداخلي.
كان هناك اثنا عشر شخصية تجلس في قاعة عائلة فيلان. كانوا شيوخ المنطقة الثانية عشرة. تم استبدال الشيخ الذي قتله دين بشخص آخر. كان مراهق أسود الشعر وامرأة نحيلة يجلسان في القاعة. كانت القاعة صامتة. يبدو أن هناك قوة خفقان تكتنف جسد الجميع.
استمتعوا،،،،، الفصل الثالث لليوم
كان هناك أكثر من مائتين أو ثلاثمائة فارس يقومون بدوريات خارج القصر. كان رمزا للمكانة للأرستقراطية. لم يكن أقل أهمية من المال!
كان ساندرو جالسا في مقعد السيد في القاعة الرئيسية لقلعة عائلة ريان. كان يشرب الشاي ويقرأ الصحف. كانت سبع أو ثماني خادمات ينتظرن في القاعة الرئيسية. لو كان دوديان هنا، لكان سيجد أن قلعة ريان المتواضعة ذات يوم أصبحت رائعة وفاخرة. لم يكن هناك أكثر مناثنتي عشرة خادمة وفرسان في القلعة كما السابق. الآن كان هناك العشرات من الخادمات وكانوا في جميع أنحاء الممرات.
كان في حالة ذهول لفترة طويلة قبل أن يتفاعل ببطء. عبس وسقط في تفكير عميق. “إذا صعد البابا الجديد إلى العرش، لا أعرف ما إذا كان سيتم تغيير القاعدة القائلة بأنه يمكن اختيار النبلاء كفرسان النور دون إجراء الاختبار … يبدو أنني يجب أن أجعل ياسمين والآخرين ينضمون إلى فرسان النور في أقرب وقت ممكن. إذا ألغيت هذه القاعدة، فسيكون من الصعب الانضمام مرة أخرى.“
شعر فيلان كوكس بالإطراء. “شكرا لك سيدي اللورد.“
استيقظ الجميع وغادروا واحدا تلو الآخر.
“بابا جديد؟” تجمد تعبير ساندرو على مهل عندما رأى الأخبار على الصحيفة. سرعان ما وضع ساقيه المتقاطعتين، وفتح الصحيفة، وقرأها بعناية.
كان الجميع متحمسين وسعداء.
لوح دين بيده: “إذا لم يعد لديكم اي اسألة، فإن الاجتماع قد انتهى.“
كل هذا يرجع إلى جهود اللورد. سأستمع إلى أي أوامر من اللورد!“ قال أحد الرجال الأقوياء بصوت قوي. كان الجميع في رهبة من دين لأنهم كانوا خائفين منه. لكن الآن لديهم المزيد من الإيمان والتوقعات. بعد كل شيء، بمجرد صعود البابا الجديد إلى العرش في فترة زمنية قصيرة، لن تكون الكنيسة المقدسة معارضا للكنيسة المظلمة ولكن خادم الكنيسة المظلمة!
لوح دين بيده: “إذا لم يعد لديكم اي اسألة، فإن الاجتماع قد انتهى.“
كان الشخص الذي تحدث من قبل صامتا.
كل هذا يرجع إلى جهود اللورد. سأستمع إلى أي أوامر من اللورد!“ قال أحد الرجال الأقوياء بصوت قوي. كان الجميع في رهبة من دين لأنهم كانوا خائفين منه. لكن الآن لديهم المزيد من الإيمان والتوقعات. بعد كل شيء، بمجرد صعود البابا الجديد إلى العرش في فترة زمنية قصيرة، لن تكون الكنيسة المقدسة معارضا للكنيسة المظلمة ولكن خادم الكنيسة المظلمة!
شيخ، هؤلاء المدنيون لا يعرفون أي شيء عن البابا الجديد. هل يمكننا الاعتماد على كلماتهم وحدها؟” سأل أحدهم بنبرة قلقة.
لذلك، كانت عائلة فيلان تعمل لصالح الكنيسة المظلمة لأجيال. كانوا أكبر قطعة شطرنج للكنيسة المظلمة في الجيش. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت الكنيسة المظلمة تعقد اجتماعا الشيوخ في عائلة فيلان.
كان الجميع متحمسين وسعداء.
نظر إليه دين بلا مبالاة: “القوى الأخرى ليست حمقى. لم يتصرفوا بعد لأنهم ليسوا متأكدين. عاجلا أم آجلا سيعرفون أن الكنيسة المقدسة تحت سيطرتنا بعد أن يخلف البابا الجديد العرش. لا تنس أنهم سيكون لديهم عيونهم وقطع شطرنج في الكنيسة المقدسة.“
كان هناك أكثر من مائتين أو ثلاثمائة فارس يقومون بدوريات خارج القصر. كان رمزا للمكانة للأرستقراطية. لم يكن أقل أهمية من المال!
أومأ دين برأسه: “لا يعرف المدنيون ما يكفي عن البابا الجديد. آمل أن تنفذ خطة القمر المظلم بالكامل. بالإضافة إلى أعلى قطع الشطرنج الأساسية، ليست هناك حاجة لإخفاء قطع الشطرنج التي وضعناها في قوى أخرى. الآن هو الوقت المناسب لهم للعب دورهم!“
لقد رأيت استراتيجية اللورد وموهبته عندما كنت في المنطقة التاسعة. إنه مثير للإعجاب حقا!“ أثنى هوك آي الذي كان جالسا في مقعد المنطقة التاسعة.
كان شخصا تجرأ على قتل ملك الجحيم. لن يكون من المجدي إذا استفزوه وقتلوا.
استيقظ الجميع وغادروا واحدا تلو الآخر.
“حسنا!“
كان الشخص الذي تحدث من قبل صامتا.
قال “نحن” بدلا من “أنا”. كان مجرد اختلاف في الكلمات ولكن الكثير من الناس لاحظوا ذلك سرا. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما إذا كان ذلك مقصودا أم غير مقصود، ولكن كان هناك أثر للإثارة والتوقعات في قلوبهم.
كان ساندرو جالسا في مقعد السيد في القاعة الرئيسية لقلعة عائلة ريان. كان يشرب الشاي ويقرأ الصحف. كانت سبع أو ثماني خادمات ينتظرن في القاعة الرئيسية. لو كان دوديان هنا، لكان سيجد أن قلعة ريان المتواضعة ذات يوم أصبحت رائعة وفاخرة. لم يكن هناك أكثر مناثنتي عشرة خادمة وفرسان في القلعة كما السابق. الآن كان هناك العشرات من الخادمات وكانوا في جميع أنحاء الممرات.
“حسنا!“
(م.ت:سكوير مرافق الفارس الذي يعتني بأحتياجاته)
“حسنا!“
كان هناك اثنا عشر شخصية تجلس في قاعة عائلة فيلان. كانوا شيوخ المنطقة الثانية عشرة. تم استبدال الشيخ الذي قتله دين بشخص آخر. كان مراهق أسود الشعر وامرأة نحيلة يجلسان في القاعة. كانت القاعة صامتة. يبدو أن هناك قوة خفقان تكتنف جسد الجميع.
“أيها اللورد، هل سنكون قادرين على حكم الجدار الخارجي بأكمله بعد سقوط الكنيسة المقدسة في أيدينا؟” سأل شاب حل محل “ملك الجحيم”، أحد الملوك الثلاثة، بنبرة متوقعة.
شعر فيلان كوكس بالإطراء. “شكرا لك سيدي اللورد.“
استمتعوا،،،،، الفصل الثالث لليوم
كان هناك أكثر من مائتين أو ثلاثمائة فارس يقومون بدوريات خارج القصر. كان رمزا للمكانة للأرستقراطية. لم يكن أقل أهمية من المال!
رفع دين يده لقمع الضجة: “ليس عليكم الشك في بعضكم البعض. سيسقط الجدار الخارجي في أيدينا عاجلا أم آجلا. إنه عديم الفائدة حتى لو كانوا يعرفون ذلك. من يستطيع أن يمنعنا من توحيد قوانا مع الكنيسة المقدسة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات