489
كان سلاحاً عملاقاً يشبه الدرع. كان طوله حوالي أربعة أمتار. كان جسمه مظلمًا وثقيلًا.
بدأ جسده في الإلتواء ولف دين بإحكام. لقد كان يتقلص باستمرار.
لقد لاحظ الوحش البيضاوي لكنه لم يلاحظ هذا الذي كان قريبًا جدًا منه.
انتفخت الأوردة على ذراعي نويس. رأى دين يظهر تعبيرا مرضيا. كان في حيرة من أمره: “الشيخ ، يمكن إخراج عدة أسلحة من المواد. لماذا اخترت الدرع؟ ”
ضرب الوحش الشبيه بالأفعى العملاقة كتف دين.
بعد سبع أو ثماني دقائق توقف عن التنفس وتقدم بوتيرة أسرع.
“إنه ليس درعا.” ابتسم دين وهو يصحح كلمات نويس. أمسك السلاح بيده من المقبض. همس: “لنبدأ”.
عرف دين أنه كان هاوكي: “ادخل.”
“اجتماع الشيوخ؟” دين جعد حاجبيه: “ليس لدي وقت لذلك لن أحضر.”
صدم نيوس لرؤية دين يمسك ويرفع الدرع الأسود العملاق بيد واحدة. ذهب إلى الوراء.
“اكثر قليلا.” وأضاف دين.
مرت أفكار كثيرة في ذهنه وهو يتأمل سرا. “هل هي قلقة من أن الطريق غير آمن وتريد حمايتي؟”
ذهل نيوس عندما عاد أكثر. لمس عموده الفقري الجدار.
تشنغ! تشنغ! تشنغ!
سقطت عين دين على السلاح العملاق. أمسكه بشدة وطعن نحو الأمام!
“اكثر قليلا.” وأضاف دين.
تشنغ! تشنغ! تشنغ!
أصيب نيوس بالذهول: “ألن ننشأ غمدًا؟”
ترددت أصداء المعدن كما عبر ظل ضخم وأحدث ‘إعصارًا’. سقطت المزهريات المليئة بالزهور التي زينت المكتب.
جسم بارد كان عند أنف نويس.
كان رأسا حادا للسلاح.
التأطير لي؟
تقلصت عيون نويس.
وتابع المضي قدما. هو فقط زاد سرعته.
هذه الأعشاب لم تكن عشبًا عاديًا ولكنها أعشاب ضارة. كانت الحواف مثل حواف المنشار.
رأى أن الدرع الأسود العملاق تحول إلى شفرة سوداء بطول عشرة أمتار. كان يغطي نصف المكتب تقريبا!
كانت هناك ثلاث مفاصل. كان للمفصل الأوسط والثالث أشواك وخطافات. احتوت المفاصل على أنابيب فولاذية مضمنة فيها. جعل ذلك هذا السلاح الشبيه بالسيف قادرًا على الطي . كان مثل ثلاث أصابع يمكن طيها وبسطها.
في الوقت نفسه رأى نقاطًا حمراء في كل مكان وشعر برائحة براز الوحوش في الهواء.
كان دين راضياً للغاية عندما نظر إلى السلاح. قام هاوكي بعمل رائع.
قال هاوكي على عجل: “يا شيخ ، عليك أن تحضر. سيحضر جميع الشيوخ. حتى ملك الليل و ملك العالم السفلي لن يكونا غائبين “.
تعافى نويس عندما ابتلع جرعة من اللعاب: “الشيخ ، أليس قليلا بالِغ … الطول؟”
عاشت عائلته في المنطقة التاسعة وكان سكرتير الشيخ كيري لفترة طويلة. لم يكن يريد تدمير المنطقة التاسعة بيد دين.
تقلصت عيون نويس.
لم يكن يتخيل القتال بسلاح يبلغ طوله حوالي عشرة أمتار!
التأطير لي؟
“هذا صحيح.” قال دين بلا مبالاة. يمكن استخدام هذا السلاح بطريقتين. الأول هو القتال على الأرض. يمكنه تقليص السلاح ليبدو كدرع. يمكن استخدامه في قتال قريب المدى. على الرغم من أن السلاح بدا وكأنه درع عملاق لكن الحواف الحادة كانت ممتازة لقتل وإصابة العدو. علاوة على ذلك ، كان مجرد سيف ثقيل عملاق يبلغ طوله أربعة أمتار.
— — — — — — — — — — — —
يمكن أن يبسطه في حال كان يحارب مجموعة من الناس. علاوة على ذلك ، كان بإمكانه استخدام هذا السلاح بسهولة بينما كان يطير في الهواء.
تفاجأ هاوكي.
ما الهدف من الطيران إذا كان سلاحك قصيرًا جدًا؟ حتمًا كان عليه الاقتراب من العدو في هذه الحالة وسيكون العدو قادرًا بسهولة على رد الهجوم . في هذه الحالة ستفقد ميزة الهواء. لكن سيف أطول من عشرة أمتار كان مختلفا. يمكنه مهاجمة الغريم بينما لا يستطيع العدو إيذائه.
سأل نيوس بعد فترة: “الشيخ ، لقد قدمت مادتين ، فلماذا يوجد سلاح واحد فقط؟ ”
“هناك قطعتان.” ابتسم دين. أدارت يده الأخرى حفرة مستديرة على المقبض. كانت تبدو وكأنها حفرة للزخرفة ولكن عندما دحرج الحفرة انقسم السيف الذي يبلغ طوله عشرة أمتار إلى قسمين.
“هيا.” فكر دين.
ذهل نيوس في المشهد.
مشى بينما انحرفت رائحة الدم. تباطأ كما لو كان متعبًا.
بدا السلاح مثل المقص. يمكن دمجه في قطعة واحدة وتقسيمه مرة أخرى!
كان رأسا حادا للسلاح.
لقد رأى أن وزن السلاح مناسب. أمسك بالمقبض وأعاد تدوير الصمام الداكن . تراجع السيف الآخر للخلف وعاد السلاح إلى مظهر الدرع السابق. كانت حواف الدرع حادة للغاية.
لم ير الكثير في الجدار الداخلي. لكن رحلة يوم واحد في مدينة إدين تمت طباعتها بوضوح في ذهنه. كان للجدار الداخلي جو قذر ومشوَّه كان يشمئز منه.
لم ير الكثير في الجدار الداخلي. لكن رحلة يوم واحد في مدينة إدين تمت طباعتها بوضوح في ذهنه. كان للجدار الداخلي جو قذر ومشوَّه كان يشمئز منه.
“اطلب منهم أن ينشؤوا لي سلاسل قوية.” نظر دين إلى نيوس.
عرف دين أنه كان هاوكي: “ادخل.”
أصيب نيوس بالذهول: “ألن ننشأ غمدًا؟”
ذهل نيوس عندما عاد أكثر. لمس عموده الفقري الجدار.
هز دين رأسه قليلاً: “سلاح القتل لا يحتاج إلى غمدا!”
على الرغم من أنه فوجئ لكنه لم يتوقف كما حافظ على السرعة السابقة. كان رأس دين لأسفل مع تقدمه.
“إذا لم تكن قلقة بشأن سلامتي ، فهل لها هدف آخر؟” أضاءت عيون دين. كان متحمسًا وممتنًا لها لأنه اعتقد أن الفتاة الصغيرة التي ساعدته في الطفولة كانت بمثابة حلم صاف. لم يكن يريد أن يتسخ هذا الحلم بأفكار قذرة.
مر الوقت.
سحبهم دين . استخدم أحدهم لقطع جرح صغير تحت أظافره. في اللحظة التالية استمر في سحب الأعشاب. نسج حصيرتين من القش وحبل. وضع الزجاجة السابقة بداخلهم.
مشى بينما انحرفت رائحة الدم. تباطأ كما لو كان متعبًا.
كان دين مغمورًا في غرفة الخيمياء كل يوم. كان يخرج لتناول وجبة الإفطار ويقرأ الصحف الصباحية للتعرف على التطورات الأخيرة داخل الجدار العملاق.
كان مقتنعا بأن البقعة الحمراء كانت عائشة التي غادرت سابقا.
بوووم!
بسبب دفء النبيذ ، انخفض طلبه على الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية. لهذا لم يكن بحاجة إلى جمع تلك المكونات القيمة. بعد كل شيء ، بصفته سيدًا ، كان الجميع يعرف أنه كان يتناول الأطعمة ‘باهظة الثمن’. سيكون من السهل العثور على من يحتاج إلى الكثير من الطعام باهظ الثمن إذا أراد جمع المكونات.
جسم بارد كان عند أنف نويس.
“الأخبار هي كل شيء عن الحرب. لا أحد يتذكرني “. دين فحص بلامبالاة التقارير على الصحف. على الرغم من أنه لم يكن مهتمًا بكونه مشهورًا ، إلا أنه يبدو أن الأخبار كانت أكثر تحكمًا مما كان يعتقد. تلقى الجيش البندقية البخارية دون أن يدفع سنتًا واحدًا ، لكنهم لم يبغوا شكره في الوقت الذي كان في أمس الحاجة إلى دعمهم.
لماذا تتبعني؟
هذه الأعشاب لم تكن عشبًا عاديًا ولكنها أعشاب ضارة. كانت الحواف مثل حواف المنشار.
ربما ، من وجهة نظر الجيش كان من الجيد بالنسبة لهم إذا سقط سيد المعبد.
دق ~~
لم ير الكثير في الجدار الداخلي. لكن رحلة يوم واحد في مدينة إدين تمت طباعتها بوضوح في ذهنه. كان للجدار الداخلي جو قذر ومشوَّه كان يشمئز منه.
عرف دين أنه كان هاوكي: “ادخل.”
الحصول على شيء مني؟
دفع هاوكي الباب ونظر إلى دين: “يا شيخ ، هناك دعوة لك. عليك حضور اجتماع الشيوخ ومناقشة الوضع حول الجيش والحرب والبرابرة “.
عاشت عائلته في المنطقة التاسعة وكان سكرتير الشيخ كيري لفترة طويلة. لم يكن يريد تدمير المنطقة التاسعة بيد دين.
“اجتماع الشيوخ؟” دين جعد حاجبيه: “ليس لدي وقت لذلك لن أحضر.”
ذهل نيوس في المشهد.
قال هاوكي على عجل: “يا شيخ ، عليك أن تحضر. سيحضر جميع الشيوخ. حتى ملك الليل و ملك العالم السفلي لن يكونا غائبين “.
“هل سيهاجم كل الشيوخ المنطقة التاسعة معا؟” قال دين بلا مبالاة.
يمكن أن يبسطه في حال كان يحارب مجموعة من الناس. علاوة على ذلك ، كان بإمكانه استخدام هذا السلاح بسهولة بينما كان يطير في الهواء.
نظر إليه دين: “ماذا لو كنت غائبًا؟”
ذهل نيوس في المشهد.
تفاجأ هاوكي.
“النوايا الحسنة هي ‘الدرع’ الذي يجعل الحب جميلًا جدًا.” تذكر دين كلمة السجين الذي سمعه منذ زمن طويل. دق ناقوس الخطر في ذهنه.
“هل سيهاجم كل الشيوخ المنطقة التاسعة معا؟” قال دين بلا مبالاة.
“إنه ليس درعا.” ابتسم دين وهو يصحح كلمات نويس. أمسك السلاح بيده من المقبض. همس: “لنبدأ”.
لم ير الكثير في الجدار الداخلي. لكن رحلة يوم واحد في مدينة إدين تمت طباعتها بوضوح في ذهنه. كان للجدار الداخلي جو قذر ومشوَّه كان يشمئز منه.
تردد هوكي: “أنا لا أعرف عن ذلك … لكن كيري الأكبر لم يغب عن أي اجتماع. لم تحضر اجتماع شيوخ من قبل لذا سيرغب الآخرون أن يعرفوا عنك. من الجيد إقامة علاقات .. إذا كنت غائبًا فأنا خائف … سيعتقدون أنك مغرور جدًا “.
كان هاوكي متوترًا بعض الشيء قبل أن يقول نهاية الجملة.
بدا السلاح مثل المقص. يمكن دمجه في قطعة واحدة وتقسيمه مرة أخرى!
عاشت عائلته في المنطقة التاسعة وكان سكرتير الشيخ كيري لفترة طويلة. لم يكن يريد تدمير المنطقة التاسعة بيد دين.
في الوقت نفسه رأى نقاطًا حمراء في كل مكان وشعر برائحة براز الوحوش في الهواء.
ضحك دين كما لو أنه لم يسمع كلمات هاوكي: “حضر الشيخ كيري دائمًا لأنه لم يجرؤ على عدم تفويت اجتماع. كونه عديم الجرأة لا يعني كوني كذلك! من أراد الحضور يجب أن يحضر. قل لهم إنني لا أستطيع المشاركة بسبب صحتي “.
بعد سبع أو ثماني دقائق توقف عن التنفس وتقدم بوتيرة أسرع.
ملك الظلام – الفصل 491
— — — — — — — — — — — —
“هل هي تتبعني؟” ظهرت فكرة في ذهنه.
كانت هناك ثلاث مفاصل. كان للمفصل الأوسط والثالث أشواك وخطافات. احتوت المفاصل على أنابيب فولاذية مضمنة فيها. جعل ذلك هذا السلاح الشبيه بالسيف قادرًا على الطي . كان مثل ثلاث أصابع يمكن طيها وبسطها.
تروع دين!
على الرغم من أنه فوجئ لكنه لم يتوقف كما حافظ على السرعة السابقة. كان رأس دين لأسفل مع تقدمه.
إذا كان الغرض من تتبعها له لم يكن لحماية دين ، فيمكنه التفكير فقط في ثلاثة خيارات. لكن عائشة كانت ببساطة قوية للغاية مقارنة به. لذا لم يكن تأطيره خيارًا. كانت وسيلة يستخدمها الضعفاء والفقراء. يمكنها قتله في أي وقت تريده.
تفاجأ هاوكي.
كان مقتنعا بأن البقعة الحمراء كانت عائشة التي غادرت سابقا.
“أحاول دائمًا أن أنظر من الجانب الجيد إلى الأشياء والأشخاص الذين ألتقي بهم. ولكن هذا مجرد تفكيري بالتمني “. تذكر دين العديد من القصص التي سمعها في السجن. البعض ولد شريرًا بينما تم تأطير البعض. كان هناك أناس تعرضوا للخيانة من قبل إخوانهم وأقاربهم …
علاوة على ذلك ، سيكون لها فقط القدرة على تسلق الجدار العملاق والظهور هنا في فترة زمنية قصيرة.
لماذا تتبعني؟
“هل هي تتبعني؟” ظهرت فكرة في ذهنه.
مرت أفكار كثيرة في ذهنه وهو يتأمل سرا. “هل هي قلقة من أن الطريق غير آمن وتريد حمايتي؟”
لحسن الحظ كان قادرا على الرد في الوقت المحدد.تراجع بشكل غريزي.
شعر بالغرابة. لا يبدو أنها الإجابة لأنها لم تتبعه في المرة الأخيرة.
في هذه اللحظة كان رصينًا جدًا كما تعافى من الحلم. لقد فهم أن الطفولة كانت طفولة. لقد مرت 8 سنوات ويمكن أن تغير البيئة أحدا. تتكون شخصية الشخص من الأفكار التي يأخذونها من البيئة. إنه مثل التجسيد المادي للبيئة.
“إذا لم تكن قلقة بشأن سلامتي ، فهل لها هدف آخر؟” أضاءت عيون دين. كان متحمسًا وممتنًا لها لأنه اعتقد أن الفتاة الصغيرة التي ساعدته في الطفولة كانت بمثابة حلم صاف. لم يكن يريد أن يتسخ هذا الحلم بأفكار قذرة.
جسم بارد كان عند أنف نويس.
في هذه اللحظة كان رصينًا جدًا كما تعافى من الحلم. لقد فهم أن الطفولة كانت طفولة. لقد مرت 8 سنوات ويمكن أن تغير البيئة أحدا. تتكون شخصية الشخص من الأفكار التي يأخذونها من البيئة. إنه مثل التجسيد المادي للبيئة.
الحصول على شيء مني؟
لم ير الكثير في الجدار الداخلي. لكن رحلة يوم واحد في مدينة إدين تمت طباعتها بوضوح في ذهنه. كان للجدار الداخلي جو قذر ومشوَّه كان يشمئز منه.
عاشت عائشة في الجدار الداخلي لفترة طويلة. هل ستغيرها البيئة في هذه السنوات؟
“أحاول دائمًا أن أنظر من الجانب الجيد إلى الأشياء والأشخاص الذين ألتقي بهم. ولكن هذا مجرد تفكيري بالتمني “. تذكر دين العديد من القصص التي سمعها في السجن. البعض ولد شريرًا بينما تم تأطير البعض. كان هناك أناس تعرضوا للخيانة من قبل إخوانهم وأقاربهم …
“النوايا الحسنة هي ‘الدرع’ الذي يجعل الحب جميلًا جدًا.” تذكر دين كلمة السجين الذي سمعه منذ زمن طويل. دق ناقوس الخطر في ذهنه.
تردد هوكي: “أنا لا أعرف عن ذلك … لكن كيري الأكبر لم يغب عن أي اجتماع. لم تحضر اجتماع شيوخ من قبل لذا سيرغب الآخرون أن يعرفوا عنك. من الجيد إقامة علاقات .. إذا كنت غائبًا فأنا خائف … سيعتقدون أنك مغرور جدًا “.
كان سلاحاً عملاقاً يشبه الدرع. كان طوله حوالي أربعة أمتار. كان جسمه مظلمًا وثقيلًا.
إذا ماذا لو كانت خلف غرض آخر؟ ماذا سيكون غرضها في التواصل معي؟
لم يتمكن الثعبان الذهبي من فتح فمه لذا بدأ في أرجحة جسمه بعنف. لقد حطم ذيله على الأرض.
كان هاوكي متوترًا بعض الشيء قبل أن يقول نهاية الجملة.
الحصول على شيء مني؟
قبض إصبعه وهو يواصل التحرك حتى ينخفض الدم.
“لن أتمكن من معرفة ما إذا كانت تريد حمايتي أم أن لديها أي دافع خفي آخر إذا لم أجرب …” لا يزال يحافظ على السرعة السابقة. نظر حوله ووجد حشائشا. توقف عند الحشائش و وقرفص للإمساك بالعشب.
إستخدامي؟
التأطير لي؟
ملك الظلام – الفصل 491
اتخذ دين قراره في الوقت المناسب. على الرغم من وجود ذعر على وجهه لكنه رفع يده وهو يلكم باتجاه فك الثعبان. الرأس الذي تم فتحه للدغه تم إغلاقه.
إذا كان الغرض من تتبعها له لم يكن لحماية دين ، فيمكنه التفكير فقط في ثلاثة خيارات. لكن عائشة كانت ببساطة قوية للغاية مقارنة به. لذا لم يكن تأطيره خيارًا. كانت وسيلة يستخدمها الضعفاء والفقراء. يمكنها قتله في أي وقت تريده.
“اطلب منهم أن ينشؤوا لي سلاسل قوية.” نظر دين إلى نيوس.
كان دين راضياً للغاية عندما نظر إلى السلاح. قام هاوكي بعمل رائع.
ولكن في الظاهر لم يكن لديه أي شيء ذا قيمة يمكنها استخدامه.
“يبدو أنني لا أملك شيئًا يثير اهتمامها. هل تعرف هويتي؟ هل تريد استخدام الكنيسة المظلمة للتعامل مع شيء ما؟ هل تريد أن تستخدمني ضد الدير؟ ” فكر دين في أشياء كثيرة.
في اللحظة التالية أضاءت عيناه.
— — — — — — — — — — — —
“لن أتمكن من معرفة ما إذا كانت تريد حمايتي أم أن لديها أي دافع خفي آخر إذا لم أجرب …” لا يزال يحافظ على السرعة السابقة. نظر حوله ووجد حشائشا. توقف عند الحشائش و وقرفص للإمساك بالعشب.
لماذا تتبعني؟
هذه الأعشاب لم تكن عشبًا عاديًا ولكنها أعشاب ضارة. كانت الحواف مثل حواف المنشار.
تفاجأ هاوكي.
سحبهم دين . استخدم أحدهم لقطع جرح صغير تحت أظافره. في اللحظة التالية استمر في سحب الأعشاب. نسج حصيرتين من القش وحبل. وضع الزجاجة السابقة بداخلهم.
“أحاول دائمًا أن أنظر من الجانب الجيد إلى الأشياء والأشخاص الذين ألتقي بهم. ولكن هذا مجرد تفكيري بالتمني “. تذكر دين العديد من القصص التي سمعها في السجن. البعض ولد شريرًا بينما تم تأطير البعض. كان هناك أناس تعرضوا للخيانة من قبل إخوانهم وأقاربهم …
وتابع المضي قدما. هو فقط زاد سرعته.
“النوايا الحسنة هي ‘الدرع’ الذي يجعل الحب جميلًا جدًا.” تذكر دين كلمة السجين الذي سمعه منذ زمن طويل. دق ناقوس الخطر في ذهنه.
بعد سبع أو ثماني دقائق توقف عن التنفس وتقدم بوتيرة أسرع.
انتفخت الأوردة على ذراعي نويس. رأى دين يظهر تعبيرا مرضيا. كان في حيرة من أمره: “الشيخ ، يمكن إخراج عدة أسلحة من المواد. لماذا اخترت الدرع؟ ”
هز دين رأسه قليلاً: “سلاح القتل لا يحتاج إلى غمدا!”
في الوقت نفسه رأى نقاطًا حمراء في كل مكان وشعر برائحة براز الوحوش في الهواء.
لقد رأى أن وزن السلاح مناسب. أمسك بالمقبض وأعاد تدوير الصمام الداكن . تراجع السيف الآخر للخلف وعاد السلاح إلى مظهر الدرع السابق. كانت حواف الدرع حادة للغاية.
“هيا …” صرخ دين في قلبه.
ذهل نيوس في المشهد.
قبض إصبعه وهو يواصل التحرك حتى ينخفض الدم.
مشى بينما انحرفت رائحة الدم. تباطأ كما لو كان متعبًا.
جسم هذا الوحش لم تنبعث منه أي حرارة. كان الجسم ملونًا باللون الأخضر الداكن ويمكنه التمويه بالعشب المحيط بسلاسة. تم القبض على دين على حين غرة.
لاحظ دين أنه كان هناك شكل أحمر بيضاوي الشكل يبلغ قطره أربعة أو خمسة أمتار. لم يكن يعرف نوع الوحش الذي كان عليه ، ولكن لا ينبغي أن يكون في أي مستوى منخفض بسبب الحرارة التي تنبعث منه.
ترددت أصداء المعدن كما عبر ظل ضخم وأحدث ‘إعصارًا’. سقطت المزهريات المليئة بالزهور التي زينت المكتب.
كان الوحش ذو الشكل البيضاوي يتحرك ببطء نحو دين.
— — — — — — — — — — — —
“هيا.” فكر دين.
بعد سبع أو ثماني دقائق توقف عن التنفس وتقدم بوتيرة أسرع.
تعافى نويس عندما ابتلع جرعة من اللعاب: “الشيخ ، أليس قليلا بالِغ … الطول؟”
فجأة قفز ظل من الشجيرات. فتح فمه كما حاول عض دين.
تروع دين!
ترددت أصداء المعدن كما عبر ظل ضخم وأحدث ‘إعصارًا’. سقطت المزهريات المليئة بالزهور التي زينت المكتب.
لقد كان خائفا حقا!
ولكن في الظاهر لم يكن لديه أي شيء ذا قيمة يمكنها استخدامه.
لقد لاحظ الوحش البيضاوي لكنه لم يلاحظ هذا الذي كان قريبًا جدًا منه.
لقد كان خائفا حقا!
“هيا …” صرخ دين في قلبه.
جسم هذا الوحش لم تنبعث منه أي حرارة. كان الجسم ملونًا باللون الأخضر الداكن ويمكنه التمويه بالعشب المحيط بسلاسة. تم القبض على دين على حين غرة.
“هل هي تتبعني؟” ظهرت فكرة في ذهنه.
لحسن الحظ كان قادرا على الرد في الوقت المحدد.تراجع بشكل غريزي.
عرف دين أنه كان هاوكي: “ادخل.”
فحص الثعبان الأخضر الداكن وتعرف عليه على الفور. كان يطلق عليه الثعبان الذهبي الذي كان وحشًا من المستوى 33. لدغته تحتوي على سم يمكن أن يشل الجسم في فترة زمنية قصيرة.
بوووم!
شعر بالغرابة. لا يبدو أنها الإجابة لأنها لم تتبعه في المرة الأخيرة.
يمكن أن يبسطه في حال كان يحارب مجموعة من الناس. علاوة على ذلك ، كان بإمكانه استخدام هذا السلاح بسهولة بينما كان يطير في الهواء.
ضرب الوحش الشبيه بالأفعى العملاقة كتف دين.
عاشت عائشة في الجدار الداخلي لفترة طويلة. هل ستغيرها البيئة في هذه السنوات؟
سارع دين إلى المراوغة عندما رأى الوحش كان يقفز إليه مرة أخرى. في الوقت نفسه ، فحص الشخص الذي كان أعلى الجدار العملاق.
كان هاوكي متوترًا بعض الشيء قبل أن يقول نهاية الجملة.
مشى بينما انحرفت رائحة الدم. تباطأ كما لو كان متعبًا.
لقد كانت فرصة ذهبية.
جسم هذا الوحش لم تنبعث منه أي حرارة. كان الجسم ملونًا باللون الأخضر الداكن ويمكنه التمويه بالعشب المحيط بسلاسة. تم القبض على دين على حين غرة.
“لن أتمكن من معرفة ما إذا كانت تريد حمايتي أم أن لديها أي دافع خفي آخر إذا لم أجرب …” لا يزال يحافظ على السرعة السابقة. نظر حوله ووجد حشائشا. توقف عند الحشائش و وقرفص للإمساك بالعشب.
فحص الثعبان الأخضر الداكن وتعرف عليه على الفور. كان يطلق عليه الثعبان الذهبي الذي كان وحشًا من المستوى 33. لدغته تحتوي على سم يمكن أن يشل الجسم في فترة زمنية قصيرة.
اتخذ دين قراره في الوقت المناسب. على الرغم من وجود ذعر على وجهه لكنه رفع يده وهو يلكم باتجاه فك الثعبان. الرأس الذي تم فتحه للدغه تم إغلاقه.
تمسك بسرعة برأسه للتأكد من أنه لا يضايقه. حتى لو كان أقوى جسديًا من الوحش لكن السم الذي كان به كان خطيرًا للغاية.
“هيا …” صرخ دين في قلبه.
بووم! بووم!
لم يتمكن الثعبان الذهبي من فتح فمه لذا بدأ في أرجحة جسمه بعنف. لقد حطم ذيله على الأرض.
سحبهم دين . استخدم أحدهم لقطع جرح صغير تحت أظافره. في اللحظة التالية استمر في سحب الأعشاب. نسج حصيرتين من القش وحبل. وضع الزجاجة السابقة بداخلهم.
بدأ جسده في الإلتواء ولف دين بإحكام. لقد كان يتقلص باستمرار.
كان دين راضياً للغاية عندما نظر إلى السلاح. قام هاوكي بعمل رائع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
