الملك المظلم – الفصل 456
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“عشيرة التنين؟”
كان دوديان امام الهجوم.
” اهربوا بسرعة! إنها عربة عشيرة التنين! ”
” اهربوا بسرعة! إنها عربة عشيرة التنين! ”
ذهب المشاة في كلا الشارعين جانبًا عندما رأوا علم التنين الأسود على العربة.
ذهب المشاة في كلا الشارعين جانبًا عندما رأوا علم التنين الأسود على العربة.
“عشيرة التنين؟” تذكر دوديان فتاة التنين من آخر مرة. انتقل بسرعة إلى جانب الطريق لتجنب العربة .
“هاه؟” فوجئت الفتاة وهي تنظر إلى الصندوق الخشبي.
لم يستجب الساحر في منتصف العمر وفرقته بهذه السرعة. على الرغم من أنهم شاهدوا العربة تقترب من المكان إلا أن الحشد كان فوضويًا جدًا.
أخذ نفسا عميقا وقمع غضبه. كان يعلم أنه لا يستحق الإساءة إلى مثل هذه القوة الكبيرة بسبب الساحر في الشوارع: “حسنًا”.
“أنت!”
جاء المساعدون للوقوف أمام الصندوق. سحبوا السيوف واحدا تلو الآخر. فوجئوا جميعهم لأنه لم يكن هناك بقع دم على السيوف.
شدد الفرسان الذين ركبوا أمام العربة حبال الخيول أمام الحشد.
شعر الساحر في منتصف العمر بالارتياح والفخر عندما رأى المفاجأة التي تم التعبير عنها على وجه الفتاة: ” سيدتي ، حان الوقت لفتح الصندوق”. ولوح بمساعديه.
” نذل! ابتعد!” استخدم الفارس السوط لضرب الناس الذين سقطوا على الأرض.
“عشيرة التنين؟” تذكر دوديان فتاة التنين من آخر مرة. انتقل بسرعة إلى جانب الطريق لتجنب العربة .
صعد الأشخاص الذين كانوا على الأرض واعتذروا بعناية وركضوا نحو جانب الطريق.
الفارس ابتسم بسخرية وهو يدرك أنه لا يستطيع التغلب على أمر السيدة الصغيرة . صاح الساحر في منتصف العمر على عجل: ” هاي! ألم تسمعوا ؟ السيدة الصغيرة تريد أن ترى عرضا سحريا ! استعدوا لعرض جيد! ”
تم تنظيف الطريق وكانت العربة جاهزة لمواصلة الرحلة ولكن تم فتح باب العربة . قفزت شخصية ترتدي ملابس خضراء. كانت فتاة بدا عمرها 15 أو 16 عامًا . كانت ترتدي بدلة تانغ خضراء. كان وجهها مفعمًا بالحيوية والشقي . كان هناك زوج من العيون البائسة التي نظرت حولها . ركزت عيونها على الساحر في منتصف العمر. نظرت إلى الفارس على الجانب: “أريد أن أرى عرضًا سحريًا!”
تم تنظيف الطريق وكانت العربة جاهزة لمواصلة الرحلة ولكن تم فتح باب العربة . قفزت شخصية ترتدي ملابس خضراء. كانت فتاة بدا عمرها 15 أو 16 عامًا . كانت ترتدي بدلة تانغ خضراء. كان وجهها مفعمًا بالحيوية والشقي . كان هناك زوج من العيون البائسة التي نظرت حولها . ركزت عيونها على الساحر في منتصف العمر. نظرت إلى الفارس على الجانب: “أريد أن أرى عرضًا سحريًا!”
كان الفارس في حيرة: ” سيدتي ، لماذا أتيت؟”
أخذ نفسا عميقا وقمع غضبه. كان يعلم أنه لا يستحق الإساءة إلى مثل هذه القوة الكبيرة بسبب الساحر في الشوارع: “حسنًا”.
“أريد أن أرى العرض السحري!” مشيت الفتاة نحو الساحر في منتصف العمر دون الرد على الفارس.
أخذ نفسا عميقا وقمع غضبه. كان يعلم أنه لا يستحق الإساءة إلى مثل هذه القوة الكبيرة بسبب الساحر في الشوارع: “حسنًا”.
كان وجه الفارس قلقًا عندما قفز من فوق الحصان ، ” سيدتي ، علينا أن نسرع”.
كان دوديان الذي كان داخل الصندوق الخشبي يستمع إلى عمل الساحر في منتصف العمر.
” قلت أريد أن أرى عرضًا سحريًا! إذا كنت في عجلة من امرك، فاستمر! ” أجاب الفتاة في لهجة قاسية.
استخدم دوديان رؤيته الحرارية للكشف عن حركات الساحر في منتصف العمر أثناء جلوسه داخل الصندوق الخشبي. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية السيف بيد الساحر إلا أنه كان قادرًا على تمييز كل تحركات الساحر. وبهذه الطريقة يمكنه بسهولة تحديد الموقف الذي يخترق فيه السيف.
الفارس ابتسم بسخرية وهو يدرك أنه لا يستطيع التغلب على أمر السيدة الصغيرة . صاح الساحر في منتصف العمر على عجل: ” هاي! ألم تسمعوا ؟ السيدة الصغيرة تريد أن ترى عرضا سحريا ! استعدوا لعرض جيد! ”
” قلت أريد أن أرى عرضًا سحريًا! إذا كنت في عجلة من امرك، فاستمر! ” أجاب الفتاة في لهجة قاسية.
كان العمود الفقري للرجل بمنتصف العمر مليئًا بالعرق البارد وهو يتحدث بلهجة مليئة بالخوف: أي نوع من العروض السحرية تريدين أن تري ؟ ”
قطع رجل !!! الساحر في منتصف العمر تقريبا اختنق بدم من فمه . ندم لأنه لم يحضر المعدات المناسبة لهذا اليوم. كان يحوم حول الحشد السابق ، الجميع قد تبعثروا منذ وقت طويل . لم يكن هناك سوى عدد قليل من النبلاء . تردد للحظة لكنه رأى دوديان وراء الفتاة عبر الشارع . أومأ برأسه وهو ينظر إلى الفتاة: ” سيدتي إننا نفتقر إلى القوة البشرية. هل هو بخير لهذا الشخص للعمل معنا؟ ” وأشار مباشرة في دوديان.
لمست الفتاة ذقنها وهي تفكر للحظة: “لقد سمعت أن أكثر العروض السحرية إثارة التي يمكن للسحرة القيام بها هي قطع الشخص! عجل! بالمناسبة تأكد من أنني لا أرى من خلال الحيل السحرية الصغيرة الخاصة بك! إذا كانت لعبتك خرقاء جدًا ، فسوف يسقط رأسك ! ” رفعت يدها وجعلت لفتة تشريح الرقبة. كانت تحدق في الرجل في منتصف العمر لتخويفه ولكن الوجه الجميل و الصغير لها بدا لطيفا .
ذهب المشاة في كلا الشارعين جانبًا عندما رأوا علم التنين الأسود على العربة.
قطع رجل !!! الساحر في منتصف العمر تقريبا اختنق بدم من فمه . ندم لأنه لم يحضر المعدات المناسبة لهذا اليوم. كان يحوم حول الحشد السابق ، الجميع قد تبعثروا منذ وقت طويل . لم يكن هناك سوى عدد قليل من النبلاء . تردد للحظة لكنه رأى دوديان وراء الفتاة عبر الشارع . أومأ برأسه وهو ينظر إلى الفتاة: ” سيدتي إننا نفتقر إلى القوة البشرية. هل هو بخير لهذا الشخص للعمل معنا؟ ” وأشار مباشرة في دوديان.
وعلاوة على ذلك كان مجرد صندوق خشبي عادي!
لم يعتقد دوديان أن المشكلة يمكن أن تجده من مكان بعيد. كانت هناك نية قتل في عينيه وهو ينظر إلى الساحر. لم يكن يشعر بالقلق من النبيل السابق حيث كان سيغادر الليلة ولم يكن هناك من سبيل أمام النبيل للعثور عليه. علاوة على ذلك ، لم يخطط للانتقام من الساحر أيضًا. لكن الجانب الآخر كان يرسله مرة أخرى إلى سفح الموت.
” نذل! ابتعد!” استخدم الفارس السوط لضرب الناس الذين سقطوا على الأرض.
“عجلوا! أنا لا أحب الانتظار لفترة طويلة. ” أجابت الفتاة في لهجة فدان الصبر.
تحولت الشكوك في قلب الفتاة إلى مفاجأة عندما نظرت إلى المنديل. نظرت صعودا وهبوطا في دوديان. كانت ستقول شيئًا لكنها غيرت رأيها ؛ “لا. تبدوا مرضيا جدا للعين. تعال معي.”
كان الساحر في منتصف العمر مرتاحًا لأنه كان يعلم أن الفتاة قد أعطت الإذن لهم باستخدام دوديان . لفت إلى مساعديه.
كان الساحر في منتصف العمر مرتاحًا لأنه كان يعلم أن الفتاة قد أعطت الإذن لهم باستخدام دوديان . لفت إلى مساعديه.
جاء العديد من المساعدين للتوقف أمام دوديان. قال أحدهم بلهجة باردة: “الرجاء التعاون معنا!”
الثالث والرابع … في غمضة عين اخترقت السيوف عشرة الصندوق الخشبي. تم إدراج كل منهم من زوايا مختلفة تماما.
رأى دوديان التعبير على عيون المساعدين. كان يعلم أن الساحر في منتصف العمر تجرأ على التصرف لأنه بمجرد مقاومة دوديان كان يعني الإساءة إلى السيدة الصغيرة!
فوجئ دوديان عندما رأى الفتاة تتحدث معه. كان هناك منديل أرجواني في يده: “هل تريدين هذا؟”
أخذ نفسا عميقا وقمع غضبه. كان يعلم أنه لا يستحق الإساءة إلى مثل هذه القوة الكبيرة بسبب الساحر في الشوارع: “حسنًا”.
ووش !
تابع أحد المساعدين في لهجة غاضبة: “أنت لست بعيدا ولكن هذا …”
تحولت الشكوك في قلب الفتاة إلى مفاجأة عندما نظرت إلى المنديل. نظرت صعودا وهبوطا في دوديان. كانت ستقول شيئًا لكنها غيرت رأيها ؛ “لا. تبدوا مرضيا جدا للعين. تعال معي.”
رفع دوديان يده ودفع الرجل من كتفه. تقدم إلى الأمام بخطوات كبيرة ووقف أمام الساحر في منتصف العمر ؛ “هل سنبدأ؟”
لم يستجب الساحر في منتصف العمر وفرقته بهذه السرعة. على الرغم من أنهم شاهدوا العربة تقترب من المكان إلا أن الحشد كان فوضويًا جدًا.
ابتسم الساحر في منتصف العمر وهو يقول: “شكرا ، أرجوك تعال”. صعدوا على منصة عالية وفتح الساحر صندوقا خشبيا .
كان العمود الفقري للرجل بمنتصف العمر مليئًا بالعرق البارد وهو يتحدث بلهجة مليئة بالخوف: أي نوع من العروض السحرية تريدين أن تري ؟ ”
جاء الآخرون لمساعدة الساحر في منتصف العمر لأداء الأداء.
دوديان عبس.
” سيدتي ، سنبدأ العرض.” الساحر في منتصف العمر كان سيبدأ الحفل.
فتحوا الصندوق. تم الكشف عن جثة دوديان. لم تقع إصابات في جسمه. كانت هناك بعض الخدوش على ملابسه. أخذ بضع خطوات وسقطت الحقيبة. تم قصها وسقطت الملابس والأشياء الأخرى التي حملها.
“عجلوا! لا تستمروا مع هذا الهراء. ” الفتاة جعدت أنفها الصغير.
“أنت!”
كان الساحر محرجًا لكنه كان يعمل في مجال السحر لسنوات عديدة. انه تكيف تقريبا والتفت للغمز في المساعد . لقد رفع السيف: “اليوم سنقوم بالعرض مع هذه السيوف. إنه سيف حقيقي … تحقق منه … “لقد دفع السيف وقطع قطعة خشبية.
أخذ نفسا عميقا وقمع غضبه. كان يعلم أنه لا يستحق الإساءة إلى مثل هذه القوة الكبيرة بسبب الساحر في الشوارع: “حسنًا”.
كان دوديان الذي كان داخل الصندوق الخشبي يستمع إلى عمل الساحر في منتصف العمر.
جاء الآخرون لمساعدة الساحر في منتصف العمر لأداء الأداء.
أنهى الرجل في منتصف العمر حفل الافتتاح وبدأ مع الأداء الحقيقي.
كان الساحر في منتصف العمر مرتاحًا لأنه كان يعلم أن الفتاة قد أعطت الإذن لهم باستخدام دوديان . لفت إلى مساعديه.
استخدم دوديان رؤيته الحرارية للكشف عن حركات الساحر في منتصف العمر أثناء جلوسه داخل الصندوق الخشبي. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية السيف بيد الساحر إلا أنه كان قادرًا على تمييز كل تحركات الساحر. وبهذه الطريقة يمكنه بسهولة تحديد الموقف الذي يخترق فيه السيف.
استخدم دوديان رؤيته الحرارية للكشف عن حركات الساحر في منتصف العمر أثناء جلوسه داخل الصندوق الخشبي. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية السيف بيد الساحر إلا أنه كان قادرًا على تمييز كل تحركات الساحر. وبهذه الطريقة يمكنه بسهولة تحديد الموقف الذي يخترق فيه السيف.
ووش !
رأى دوديان التعبير على عيون المساعدين. كان يعلم أن الساحر في منتصف العمر تجرأ على التصرف لأنه بمجرد مقاومة دوديان كان يعني الإساءة إلى السيدة الصغيرة!
طعن السيف في الصندوق الخشبي.
” نذل! ابتعد!” استخدم الفارس السوط لضرب الناس الذين سقطوا على الأرض.
كان دوديان امام الهجوم.
تم تنظيف الطريق وكانت العربة جاهزة لمواصلة الرحلة ولكن تم فتح باب العربة . قفزت شخصية ترتدي ملابس خضراء. كانت فتاة بدا عمرها 15 أو 16 عامًا . كانت ترتدي بدلة تانغ خضراء. كان وجهها مفعمًا بالحيوية والشقي . كان هناك زوج من العيون البائسة التي نظرت حولها . ركزت عيونها على الساحر في منتصف العمر. نظرت إلى الفارس على الجانب: “أريد أن أرى عرضًا سحريًا!”
شعر قلب الساحر في منتصف العمر بالارتياح عندما لم يشعر بالسيف يخترق جسد دوديان.
“أريد أن أرى العرض السحري!” مشيت الفتاة نحو الساحر في منتصف العمر دون الرد على الفارس.
ووش!
فتحوا الصندوق. تم الكشف عن جثة دوديان. لم تقع إصابات في جسمه. كانت هناك بعض الخدوش على ملابسه. أخذ بضع خطوات وسقطت الحقيبة. تم قصها وسقطت الملابس والأشياء الأخرى التي حملها.
طعن السيف الثاني في صندوق خشبي.
الثالث والرابع … في غمضة عين اخترقت السيوف عشرة الصندوق الخشبي. تم إدراج كل منهم من زوايا مختلفة تماما.
نجا دوديان مرة أخرى.
تحولت الشكوك في قلب الفتاة إلى مفاجأة عندما نظرت إلى المنديل. نظرت صعودا وهبوطا في دوديان. كانت ستقول شيئًا لكنها غيرت رأيها ؛ “لا. تبدوا مرضيا جدا للعين. تعال معي.”
الثالث والرابع … في غمضة عين اخترقت السيوف عشرة الصندوق الخشبي. تم إدراج كل منهم من زوايا مختلفة تماما.
“أنت!”
السيدة الصغيرة والفرسان صفقوا . هتف الجمهور أيضا. كانوا يقفون بعيدا ولكن لا يزالون يشاهدون العرض.
شعر الساحر في منتصف العمر بالارتياح والفخر عندما رأى المفاجأة التي تم التعبير عنها على وجه الفتاة: ” سيدتي ، حان الوقت لفتح الصندوق”. ولوح بمساعديه.
“هاه؟” فوجئت الفتاة وهي تنظر إلى الصندوق الخشبي.
طعن السيف الثاني في صندوق خشبي.
شعر الساحر في منتصف العمر بالارتياح والفخر عندما رأى المفاجأة التي تم التعبير عنها على وجه الفتاة: ” سيدتي ، حان الوقت لفتح الصندوق”. ولوح بمساعديه.
تابع أحد المساعدين في لهجة غاضبة: “أنت لست بعيدا ولكن هذا …”
جاء المساعدون للوقوف أمام الصندوق. سحبوا السيوف واحدا تلو الآخر. فوجئوا جميعهم لأنه لم يكن هناك بقع دم على السيوف.
كان الساحر في منتصف العمر مرتاحًا لأنه كان يعلم أن الفتاة قد أعطت الإذن لهم باستخدام دوديان . لفت إلى مساعديه.
وعلاوة على ذلك كان مجرد صندوق خشبي عادي!
تحولت الشكوك في قلب الفتاة إلى مفاجأة عندما نظرت إلى المنديل. نظرت صعودا وهبوطا في دوديان. كانت ستقول شيئًا لكنها غيرت رأيها ؛ “لا. تبدوا مرضيا جدا للعين. تعال معي.”
فتحوا الصندوق. تم الكشف عن جثة دوديان. لم تقع إصابات في جسمه. كانت هناك بعض الخدوش على ملابسه. أخذ بضع خطوات وسقطت الحقيبة. تم قصها وسقطت الملابس والأشياء الأخرى التي حملها.
شدد الفرسان الذين ركبوا أمام العربة حبال الخيول أمام الحشد.
دوديان عبس.
لم يستجب الساحر في منتصف العمر وفرقته بهذه السرعة. على الرغم من أنهم شاهدوا العربة تقترب من المكان إلا أن الحشد كان فوضويًا جدًا.
التفت لالتقاط الأشياء.
كان الساحر في منتصف العمر مرتاحًا لأنه كان يعلم أن الفتاة قد أعطت الإذن لهم باستخدام دوديان . لفت إلى مساعديه.
“هاه؟” أصدرت الفتاة صرخة. كان جسدها مثل الرياح أثناء انتقالها من الأرض إلى المنصة العالية في ثوانٍ. نظرت إلى دوديان: “أعطني ذلك”.
تحولت الشكوك في قلب الفتاة إلى مفاجأة عندما نظرت إلى المنديل. نظرت صعودا وهبوطا في دوديان. كانت ستقول شيئًا لكنها غيرت رأيها ؛ “لا. تبدوا مرضيا جدا للعين. تعال معي.”
فوجئ دوديان عندما رأى الفتاة تتحدث معه. كان هناك منديل أرجواني في يده: “هل تريدين هذا؟”
” سيدتي ، سنبدأ العرض.” الساحر في منتصف العمر كان سيبدأ الحفل.
تحولت الشكوك في قلب الفتاة إلى مفاجأة عندما نظرت إلى المنديل. نظرت صعودا وهبوطا في دوديان. كانت ستقول شيئًا لكنها غيرت رأيها ؛ “لا. تبدوا مرضيا جدا للعين. تعال معي.”
جاء العديد من المساعدين للتوقف أمام دوديان. قال أحدهم بلهجة باردة: “الرجاء التعاون معنا!”
أدرك دوديان أنها تعرف شيئًا عن المنديل الأرجواني في يده. كان المنديل واحدا من أكثر الأشياء الثمينة التي كانت لديه. تم إعطاءه إياه من قبل الفتاة التي أحضرته أمام دار أيتام ميشان . لم يستخدمه منذ ذلك الحين وأبقاه وكأنه عمل فني! هل هذه هي الفتاة التي أعطت المنديل له منذ سنوات عديدة؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كان الفارس في حيرة: ” سيدتي ، لماذا أتيت؟”
كان الفارس في حيرة: ” سيدتي ، لماذا أتيت؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
