الملك المظلم – الفصل 352
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
قام دوديان بتنظيف الأشياء على الأرض وارتدى درع الصياد بدقة. الآن لم يكن لديه المقاومة الاستثنائية للعلامة السحرية لجورانتشي ، لذا فقد يتأثر بالإشعاع والأمطار والبكتيريا الموجودة في جثث الوحوش المتعفنة. كل هذا يمكن أن يسبب ضررا لجسمه. لم يكن يعلم ما إذا كانت العلامة السحرية للقاطع قد حسنت مقاومته. كان عليه أن يعود إلى الحائط للتحقق. لم يستطع تحمل المخاطر في هذه اللحظة.
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
صرير ~~
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
صرخ قاطع ملقى على الزاوية خوفًا بينما تقلص جسمه.
طرح رأس التمساح الصخرية بعنف على الأرض.
همس دوديان وهو ينظر إليه: “لا تخف. لقد نجوت “.
واصل دوديان الجري وهو يفرز أفكاره.
بما أنّه قد مرّ بتأله ، فلم تعد هناك حاجة لقتله. كان هناك خياران. الأول كان بيع الدودة الطفيلية وكان الخيار الثاني هو إعطاءها لشخص يثق به. في الوقت الحالي ، لم يعتزم القيام بأي شيء .
نظر دوديان إلى أنقاض أحد المباني بعد الركض لبضعة كيلومترات. كانت هناك نقطة حرارية حمراء داكنة مخبأة في الداخل. من الشكل خمن انه مخلوق زاحف يشبه التمساح.
خرج دوديان من الكهف وأغلق الفجوة. شعر بالهواء النقي يهب على وجهه. أخذ نفسا خفيفا. وقد حسب أن الوحوش ستهاجر إلى هذه المنطقة بعد فترة من الوقت لأن القاطع البالغ لم يعد موجودًا. ولكن سيكون من الصعب للغاية على هؤلاء الوحوش أن ينتقلوا إلى عش القاطع. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن القاطع اليافع كان في فترة نمو لكنه وصل إلى المستوى 40. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي منجل أو مخالب ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لتمزيق معظم الوحوش بأسنانه الحادة.
هدير!
نظرة دوديان حول الكهف. رأى نقطة حرارية حمراء صغيرة تنبعث من الشجيرات على بعد بضع مئات من الأمتار. ينبغي أن يكون الوحش الأكثر شيوعا في البرية.
واصل دوديان الجري وهو يفرز أفكاره.
سحب نضراته بعيدا وانصرف.
رأى أن تمساح الصخري لا يزال يطارد خلفه فأبطأ وتيرته. لكنه لا زال يركض في الجبهة ويسيطر بسهولة على المسافة بينهما. بعد بضعة كيلومترات كان هناك شعور شغوف ظهر تدريجياً في قلب دوديان. يبدو أن وحش مستوى 26 لم يكن مرعباً كما كان يتخيل.
صرخ قاطع ملقى على الزاوية خوفًا بينما تقلص جسمه.
وووش!
فوجئ دوديان وهو يركض. كانت سرعته أسرع بكثير مما كان يتخيل. صفر الهواء في أذنيه وشعر وكأنه يطير.
كانا غوينيث وسيرجي مرتاحين لرؤية دوديان عندما سمعوا الحركة.
توقف فجأة و توقف جسده ايضا على الفور دون أن يهتز.
تراجع الوحش العملاق لتجنب الصخرة. ولكن كما لو كان نمرًا رابضًا ينتظر فرائسه في اللحظة التالية اندفع من الكروم و الحشائش وهرع نحو دوديان.
دوديان فحص يديه وقدميه. هل تطورت بنيته الجسدية إلى بنية صياد كبير بعد التأله؟
هدر التمساح الصخري غضبا عندما رأى أن الفريسة كانت تجري عائدة إليه.
عاد دوديان لمحطة المترو بعد عشر دقائق.
ومع ذلك تذكر أن فتاة التنين(التي قتلت القاطع الكبير) أخبرته أن دستوره لن يتحسن بعد التأله!
ربما لن يكون أمرا ميؤوسًا منه تمامًا إذا قاوم.
ألقى الحبل لسحب سيرجي وغوينيث.
“من الواضح أن كبار الصيادين فقط هم من يمكنهم تحقيق هذه السرعة!” كل خطوة قام بها نقلت جسده أربعة أو خمسة أمتار. لم يستطع إلا أن يحاول القفز من الفضول. شعر بالدهشة لأنه يمكن أن يقفز ما يصل إلى سبعة أو ثمانية أمتار!
ألقى الحبل لسحب سيرجي وغوينيث.
مما يعني قفز طابقين!
دوديان فحص يديه وقدميه. هل تطورت بنيته الجسدية إلى بنية صياد كبير بعد التأله؟
هبط دوديان على الأرض وهرع نحوه. بدى أن التمساح قد تم إضعافه لأنه كان يتحرك ببطء. ولوح دوديان بخنجره وطعن في عينيه. قطع حفرة كبيرة وقفز على رأسه. داس على الفك العلوي وهو يطعن بلا رحمة الخنجر على عينه الأخرى.
ثنيت ركب دوديان قليلاً عند هبوطه. لم يكن هناك أي ألم أو جهد إضافي عند هبوطه. كان مندهش للغاية. لم يرى غوينيث أو سيرجي يمتلكان قوة القفز هذه أو هذه السرعة! على الرغم من تثبيت المسامير على أجسادهم ولكن في أوقات الأزمات اخترقت أجسادهم حدودها. ومع ذلك لا زالوا بعيدين عن سرعته الحالية!
توقف فجأة و توقف جسده ايضا على الفور دون أن يهتز.
ألقى الحبل لسحب سيرجي وغوينيث.
لم يكن دوديان واضحا بشأن ما حدث ولكنه شعر بالسعادة بسبب الزيادة غير المتوقعة في القوة . لم يسمى القاطع بالوحش الأسطوري هباءً!
وووش!
“دعنا نذهب”. أخذ دوديان زمام المبادرة.
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
واصل دوديان الجري وهو يفرز أفكاره.
أصابة الحجارة السحلية.
وووش!
“من هناك”. أشار دوديان إلى قمة الجدار العملاق.
كانت هناك ابتسامة على وجهه بينما هبت الريح وصفرت في أذنيه.
كان سيرجي على وشك فتح الباب العملاق لأنه كان كسولًا جدًا من الاستماع إلى أوامر دوديان. حين سمع أوامر دوديان: “انتظر”.
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
نظر دوديان إلى أنقاض أحد المباني بعد الركض لبضعة كيلومترات. كانت هناك نقطة حرارية حمراء داكنة مخبأة في الداخل. من الشكل خمن انه مخلوق زاحف يشبه التمساح.
صرخ قاطع ملقى على الزاوية خوفًا بينما تقلص جسمه.
خمن دوديان أنه سيكون سحلية الأدغال لأنه أخذ في الاعتبار أن البيئة كانت رطبة!
فوجئ دوديان لأنه لم يعتقد أن هذا الوحش كان صبورا جدًا. انحنى و التقط حجارة تزن حوالي مائتان أو ثلاثمائة باوند. تقدم ليقف عن بعد عشرة أمتار من باب المبنى وألقى بلا رحمة الحجارة.
لم يبطئ كما ركض مباشرة إلى المبنى. توقف دوديان على بعد عشرات الأمتار من المبنى. ورأى أن النقطة الحرارية العملاقة الشبيهة بالسحلية هزت ذيلها. يبدو أن الوحش انزعج من وصوله. زحف وهو يقترب من باب المبنى. كانت البوابة مغطاة بالكروم والطحالب. كان غطاء رائعًا ويبدو أنه لم يكن هناك شيء وراءه للوهلة الأولى.
هدر التمساح الصخري غضبا عندما رأى أن الفريسة كانت تجري عائدة إليه.
لم يكن دوديان ليجد مثل هذا الوحش إذا لم يكن لديه رؤية حرارية. لم يكن يتخيل أن مثل هذا الوحش كان ينتظر فرصة للتحرك في أي لحظة.
لم يرغب دوديان في استخدام السهام حيث كانت سحلية الأدغال من المستوى 14 فقط. كان بإمكانه محاربته في قتال وطيد بالاعتماد على قوته. على الرغم من عدم وجود قدرات قتالية وطيدة لكن مع الأخذ في الاعتبار دستوره الحالي ، كان متأكداً من أنه سيكون قادرًا على التعامل مع سحلية الأدغال.
لكم دوديان مرارا وتكرارا الوحش.
انخفض دوديان و إلتقط حجرا. ثم ألقى به نحو السحلية.
الفصل 2 ..
لكم دوديان مرارا وتكرارا الوحش.
وووش!
أصيب دوديان بالصدمة عندما رأى مظهر الوحش. لم يكن سحلية الأدغال ولكن تمساحا صخريا ! مستوى 26 الوحش!
أصابة الحجارة السحلية.
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
صرخ قاطع ملقى على الزاوية خوفًا بينما تقلص جسمه.
لم تكن هناك أي حركة.
همس دوديان وهو ينظر إليه: “لا تخف. لقد نجوت “.
فوجئ دوديان لأنه لم يعتقد أن هذا الوحش كان صبورا جدًا. انحنى و التقط حجارة تزن حوالي مائتان أو ثلاثمائة باوند. تقدم ليقف عن بعد عشرة أمتار من باب المبنى وألقى بلا رحمة الحجارة.
لكم دوديان مرارا وتكرارا الوحش.
بانغ!
تراجع الوحش العملاق لتجنب الصخرة. ولكن كما لو كان نمرًا رابضًا ينتظر فرائسه في اللحظة التالية اندفع من الكروم و الحشائش وهرع نحو دوديان.
تراجع الوحش العملاق لتجنب الصخرة. ولكن كما لو كان نمرًا رابضًا ينتظر فرائسه في اللحظة التالية اندفع من الكروم و الحشائش وهرع نحو دوديان.
أصيب دوديان بالصدمة عندما رأى مظهر الوحش. لم يكن سحلية الأدغال ولكن تمساحا صخريا ! مستوى 26 الوحش!
أهرب!
تنفس دوديان بلطف بينما كان يجلس على قمة التمساح. كان متحمسًا لأنه كان قادرًا على قتل وحش مستوى 26 بيديه العاريتين! حتى كبار الصيادين ذوي الخبرة سيواجهون صعوبات في إنجاز هذه المهمة بمفردهم. لقد اضطروا إلى الاعتماد على الفخاخ التي صنعوها مسبقًا واستخدام الجغرافيا في مصلحتهم لقتل مثل هذا الوحش.
كان أول ما جاء في ذهنه هو التراجع. سبق أن اصطاد الحائك الأسود مع جلين وكان على دراية بمدى خطورة مثل هذا المستوى من الوحوش. ناهيك عن كونه صيادًا وسيطًا ، ولكنه بالإضافة إلى ذلك كان هاوٍ في القتال الوطيد! لم يكن لديه فرصة!
صرخ قاطع ملقى على الزاوية خوفًا بينما تقلص جسمه.
هدر الوحش في غضب ولف رأسه لعض دوديان. ومع ذلك ، فإن رأسها التف فقط لتسعين درجة ولم يستطع الوصول إلى دوديان.
وووش!
تراجع الوحش العملاق لتجنب الصخرة. ولكن كما لو كان نمرًا رابضًا ينتظر فرائسه في اللحظة التالية اندفع من الكروم و الحشائش وهرع نحو دوديان.
التفت وركض لحياته.
بانغ! بانغ! بانغ!
هبط دوديان على الأرض وهرع نحوه. بدى أن التمساح قد تم إضعافه لأنه كان يتحرك ببطء. ولوح دوديان بخنجره وطعن في عينيه. قطع حفرة كبيرة وقفز على رأسه. داس على الفك العلوي وهو يطعن بلا رحمة الخنجر على عينه الأخرى.
سرعان ما طارد التمساح الصخري خلفه ، كما ترددت أصوات شبيهة بصوت الزلزال بسبب حركته. لكن الأصوات ترددت من بعيد وأبعد.
بانغ!
تراجع الوحش العملاق لتجنب الصخرة. ولكن كما لو كان نمرًا رابضًا ينتظر فرائسه في اللحظة التالية اندفع من الكروم و الحشائش وهرع نحو دوديان.
نظر دوديان إلى الوراء ليرى أن هناك مسافة 100 متر تفصل بينهما.
سحب الحبل وألقى به إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق. كان سيرجي وجوينيث أول من نزل بينما نزل هو الأخير.
رأى أن تمساح الصخري لا يزال يطارد خلفه فأبطأ وتيرته. لكنه لا زال يركض في الجبهة ويسيطر بسهولة على المسافة بينهما. بعد بضعة كيلومترات كان هناك شعور شغوف ظهر تدريجياً في قلب دوديان. يبدو أن وحش مستوى 26 لم يكن مرعباً كما كان يتخيل.
هدير!
الفصل 2 ..
ربما لن يكون أمرا ميؤوسًا منه تمامًا إذا قاوم.
سحب الحبل وألقى به إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق. كان سيرجي وجوينيث أول من نزل بينما نزل هو الأخير.
تباطأ ، وسحب خنجره ، عاد إلى الوراء واندفع إليه.
أصابة الحجارة السحلية.
هدير!
هدر التمساح الصخري غضبا عندما رأى أن الفريسة كانت تجري عائدة إليه.
خرج دوديان من الكهف وأغلق الفجوة. شعر بالهواء النقي يهب على وجهه. أخذ نفسا خفيفا. وقد حسب أن الوحوش ستهاجر إلى هذه المنطقة بعد فترة من الوقت لأن القاطع البالغ لم يعد موجودًا. ولكن سيكون من الصعب للغاية على هؤلاء الوحوش أن ينتقلوا إلى عش القاطع. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن القاطع اليافع كان في فترة نمو لكنه وصل إلى المستوى 40. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي منجل أو مخالب ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لتمزيق معظم الوحوش بأسنانه الحادة.
كان دوديان مستعدًا كما التف جسمه فجأة ومر بجانب الوحش. في نفس اللحظة قام بطعن الخنجر بشدة إلى جانب فكه.
نظر دوديان إلى أنقاض أحد المباني بعد الركض لبضعة كيلومترات. كانت هناك نقطة حرارية حمراء داكنة مخبأة في الداخل. من الشكل خمن انه مخلوق زاحف يشبه التمساح.
هدير!
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
انتهز دوديان الفرصة و لكم مرة أخرى.
كان دوديان مصدومًا. لم يكن يعلم من أين تدفقت شجاعته لكنه استخدم كفه للقبض على حراشف التمساح .
ومع ذلك كان في السهول واعتمد على سرعته وقوته لإنجاز الأمر. دوديان لم يستخدم أي عوامل خارجية!
هدير!
نظر دوديان إلى أنقاض أحد المباني بعد الركض لبضعة كيلومترات. كانت هناك نقطة حرارية حمراء داكنة مخبأة في الداخل. من الشكل خمن انه مخلوق زاحف يشبه التمساح.
هدير!
هدر الوحش في غضب ولف رأسه لعض دوديان. ومع ذلك ، فإن رأسها التف فقط لتسعين درجة ولم يستطع الوصول إلى دوديان.
ولكن كان لا بد من الإشارة إلى أنه قد لا تكون هذه القوة نتيجة للتأله. ربما كان نتيجة العلامة السحر للقاطع. لم يختبر أي شيء قبل نجاح التأله، لذلك لم يكن على دراية بمدى التحسن.
تشبثت أظافر دوديان على ظهره كما لو كانت مساميرا معدنية. كانت القشرة الرمادية للتمساح مماثلة للصخور. كان هذا أحد الأسباب ليطلق عليه “التمساح الصخري”. ولكن في لحظات اخترقت أظافر دوديان حىاشفه عبر الفجوات.
قام دوديان بغسل السنين بالماء المصفى وغادر المكان. أما بالنسبة للجلد والمخالب … فقد كان كسولًا جدًا لجمعها. لقد كانت تقدر بثمن جيد لصياد عادي ، لكنها لم تستحق أي شيء بالنسبة له في هذه المرحلة.
رفع دوديان قبضته ولكم على رأسه.
بانغ!
عاد دوديان لمحطة المترو بعد عشر دقائق.
طرح رأس التمساح الصخرية بعنف على الأرض.
أصيب دوديان بالصدمة عندما رأى مظهر الوحش. لم يكن سحلية الأدغال ولكن تمساحا صخريا ! مستوى 26 الوحش!
جعد سيرجي حاجبيه: ” من أين؟”
انتهز دوديان الفرصة و لكم مرة أخرى.
هدير!
بانغ!
مرة أخرى ، طرح فك التمساح الصخري على الأرض.
لكم دوديان مرارا وتكرارا الوحش.
سحب الحبل وألقى به إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق. كان سيرجي وجوينيث أول من نزل بينما نزل هو الأخير.
لوى التمساح جسده بطريقة مجنونة بسبب الألم وأخيرا ألقى دوديان بعيدا.
هبط دوديان على الأرض وهرع نحوه. بدى أن التمساح قد تم إضعافه لأنه كان يتحرك ببطء. ولوح دوديان بخنجره وطعن في عينيه. قطع حفرة كبيرة وقفز على رأسه. داس على الفك العلوي وهو يطعن بلا رحمة الخنجر على عينه الأخرى.
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
لحق سيرجي وغوينيث خلفه.
ومع ذلك كان في السهول واعتمد على سرعته وقوته لإنجاز الأمر. دوديان لم يستخدم أي عوامل خارجية!
تنفس دوديان بلطف بينما كان يجلس على قمة التمساح. كان متحمسًا لأنه كان قادرًا على قتل وحش مستوى 26 بيديه العاريتين! حتى كبار الصيادين ذوي الخبرة سيواجهون صعوبات في إنجاز هذه المهمة بمفردهم. لقد اضطروا إلى الاعتماد على الفخاخ التي صنعوها مسبقًا واستخدام الجغرافيا في مصلحتهم لقتل مثل هذا الوحش.
ومع ذلك كان في السهول واعتمد على سرعته وقوته لإنجاز الأمر. دوديان لم يستخدم أي عوامل خارجية!
توقف فجأة و توقف جسده ايضا على الفور دون أن يهتز.
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
ولكن كان لا بد من الإشارة إلى أنه قد لا تكون هذه القوة نتيجة للتأله. ربما كان نتيجة العلامة السحر للقاطع. لم يختبر أي شيء قبل نجاح التأله، لذلك لم يكن على دراية بمدى التحسن.
سحب الحبل وألقى به إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق. كان سيرجي وجوينيث أول من نزل بينما نزل هو الأخير.
وقف دوديان ونظر إلى التمساح الصخري . قام بإلتقاط الأسنان الطويلة في مقدمة فمه. كانت أسنانه الأمامية مماثلة للدهون والجلد في الجسم. لكن بالنسبة له كانت قيمة هذين السنين باهظة الثمن على الذهب. يمكن أن تصبح خناجرا حادة!
الفصل 2 ..
تنفس دوديان بلطف بينما كان يجلس على قمة التمساح. كان متحمسًا لأنه كان قادرًا على قتل وحش مستوى 26 بيديه العاريتين! حتى كبار الصيادين ذوي الخبرة سيواجهون صعوبات في إنجاز هذه المهمة بمفردهم. لقد اضطروا إلى الاعتماد على الفخاخ التي صنعوها مسبقًا واستخدام الجغرافيا في مصلحتهم لقتل مثل هذا الوحش.
قام دوديان بغسل السنين بالماء المصفى وغادر المكان. أما بالنسبة للجلد والمخالب … فقد كان كسولًا جدًا لجمعها. لقد كانت تقدر بثمن جيد لصياد عادي ، لكنها لم تستحق أي شيء بالنسبة له في هذه المرحلة.
تراجع الوحش العملاق لتجنب الصخرة. ولكن كما لو كان نمرًا رابضًا ينتظر فرائسه في اللحظة التالية اندفع من الكروم و الحشائش وهرع نحو دوديان.
جعد سيرجي حاجبيه: ” من أين؟”
وووش!
قام دوديان بتنظيف الأشياء على الأرض وارتدى درع الصياد بدقة. الآن لم يكن لديه المقاومة الاستثنائية للعلامة السحرية لجورانتشي ، لذا فقد يتأثر بالإشعاع والأمطار والبكتيريا الموجودة في جثث الوحوش المتعفنة. كل هذا يمكن أن يسبب ضررا لجسمه. لم يكن يعلم ما إذا كانت العلامة السحرية للقاطع قد حسنت مقاومته. كان عليه أن يعود إلى الحائط للتحقق. لم يستطع تحمل المخاطر في هذه اللحظة.
جعد سيرجي حاجبيه: ” من أين؟”
عاد دوديان لمحطة المترو بعد عشر دقائق.
كانا غوينيث وسيرجي مرتاحين لرؤية دوديان عندما سمعوا الحركة.
رأى دوديان أن كلاهما خرج من المخبأ: “هل أنتما مستعدان؟”
أجاب سيرجي: “لقد قمنا بنقل أجزاء جسم الوحش الحادة إلى جوار الجدار العملاق وإنشاء قاعدة تحت الأرض وفقًا لأوامرك”.
ومع ذلك تذكر أن فتاة التنين(التي قتلت القاطع الكبير) أخبرته أن دستوره لن يتحسن بعد التأله!
أومأ دوديان قليلاً عندما دخل محطة المترو. لقد رأى الهيكل العظمي الضخم للقاطع البالغ ولحمه الفاسد. كل الأطراف قد اختفت.
لحق سيرجي وغوينيث خلفه.
“دعنا نذهب”. أخذ دوديان زمام المبادرة.
لحق سيرجي وغوينيث خلفه.
في غمضة عين كانوا يقفون أمام الممر.
كانت هناك ابتسامة على وجهه بينما هبت الريح وصفرت في أذنيه.
في غمضة عين كانوا يقفون أمام الممر.
كان سيرجي على وشك فتح الباب العملاق لأنه كان كسولًا جدًا من الاستماع إلى أوامر دوديان. حين سمع أوامر دوديان: “انتظر”.
جعد سيرجي حاجبيه: ” من أين؟”
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
“من هناك”. أشار دوديان إلى قمة الجدار العملاق.
لم يكن دوديان ليجد مثل هذا الوحش إذا لم يكن لديه رؤية حرارية. لم يكن يتخيل أن مثل هذا الوحش كان ينتظر فرصة للتحرك في أي لحظة.
ابتسم سيرجي وهو مرتبك: “زعيم ، هل أنت تمزح؟”
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
“هل تعتقد أنني سوف أمزح معك؟” نظر إليه دوديان والتفت إلى الجانب. التقط كؤوس الشفط التي كانت مخبأة وراء الأعشاب. قام بتنظيف الندى والرطوبة. قفز دوديان أكثر من سبعة أمتار ودفع كؤوس الشفط نحو الحائط. كانت قوته مختلفة تمامًا عن المرة الأخيرة ، لذلك كانت الأكواب ملتصقة في المحاولة الأولى. صعد بسرعة.
كان أول ما جاء في ذهنه هو التراجع. سبق أن اصطاد الحائك الأسود مع جلين وكان على دراية بمدى خطورة مثل هذا المستوى من الوحوش. ناهيك عن كونه صيادًا وسيطًا ، ولكنه بالإضافة إلى ذلك كان هاوٍ في القتال الوطيد! لم يكن لديه فرصة!
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
قام دوديان بغسل السنين بالماء المصفى وغادر المكان. أما بالنسبة للجلد والمخالب … فقد كان كسولًا جدًا لجمعها. لقد كانت تقدر بثمن جيد لصياد عادي ، لكنها لم تستحق أي شيء بالنسبة له في هذه المرحلة.
انتهز دوديان الفرصة و لكم مرة أخرى.
استعاد كلاهما أعينهما حيث وصل دوديان إلى ارتفاع يتراوح بين أربعة وخمسمائة متر. نظروا إلى بعضهم البعض لرؤية المفاجأة تنعكس في تلاميذهم. فوجئوا بالطريقة الغريبة لتسلق دوديان. علاوة على ذلك ، صُدموا بارتفاع قفزته.
لم تكن هناك أي حركة.
وووش!
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
لم يكن دوديان ليجد مثل هذا الوحش إذا لم يكن لديه رؤية حرارية. لم يكن يتخيل أن مثل هذا الوحش كان ينتظر فرصة للتحرك في أي لحظة.
ألقى الحبل لسحب سيرجي وغوينيث.
كانت وجوههم قد تحولت إلى اللون الأبيض من خوف بعد الوصول إلى قمة الجدار. على الرغم من أنهم مروا بتجارب خطيرة ، إلا أنه لم يسبق لهم أن وصلوا الى هذا الارتفاع. كان مثل تجربة مواجهة وحش لأول مرة.
“دعنا نذهب”. أخذ دوديان زمام المبادرة.
نهاية الفصل …
“لقد كنت مثل للزاحف”. ابتسم سيرجي بإمتعاض وهو يمسح العرق عن جبهته.
دوديان ابتسم قليلا. يجب أن يكون الزاحف وحشًا يمكنه تسلق الجدار العملاق.
“من الواضح أن كبار الصيادين فقط هم من يمكنهم تحقيق هذه السرعة!” كل خطوة قام بها نقلت جسده أربعة أو خمسة أمتار. لم يستطع إلا أن يحاول القفز من الفضول. شعر بالدهشة لأنه يمكن أن يقفز ما يصل إلى سبعة أو ثمانية أمتار!
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
سحب الحبل وألقى به إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق. كان سيرجي وجوينيث أول من نزل بينما نزل هو الأخير.
رأى أن تمساح الصخري لا يزال يطارد خلفه فأبطأ وتيرته. لكنه لا زال يركض في الجبهة ويسيطر بسهولة على المسافة بينهما. بعد بضعة كيلومترات كان هناك شعور شغوف ظهر تدريجياً في قلب دوديان. يبدو أن وحش مستوى 26 لم يكن مرعباً كما كان يتخيل.
صرير ~~
كما كان على ارتفاع مائتان أو ثلاثمائة متر من الأرض ، أطلق دوديان الحبل. سقط على إطار خشبي على الجدار العملاق. كانت منصة صنعت لترميم الجدار. كانت على ارتفاع حوالي ثلاثمائة متر ويمكن اعتباره مشروع ضخما للغاية.
أصابة الحجارة السحلية.
نهاية الفصل …
الفصل 2 ..
هدير!
ترجمة : Drake Hale
****************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
