نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 314

” فصيل البرق؟” فوجئ إيفيسا.

 

 

نهاية الفصل ….

لم يستطع أرسن إلا أن يبتسم كما راى تعبير إيفيسا: “مبروك. على الرغم من عدم وجود الكثير من العناصر في فصيلك ولكن في كل مرة يتم إجراء تقييم جديد لأحد الاختراعات يحصل على الأقل على تقييم عنصر من فئة نجمتين. إذا كان العمل الجديد عنصرًا عسكريًا ، فمن المحتم أن يلعب دورًا كبيرًا في ساحة المعركة. ”

 

 

 

“سمعت أن اختراع هالي قد اكتمل تقريبًا. أعتقد أنه بحثه. ”

 

 

“حسنا ، سأعود لاحقًا”. نهض آرسن.

 

 

” فصيل البرق؟” فوجئ إيفيسا.

كلاهما غادر القلعة. عاد أرسن إلى قلعته بينما توجهت عربة إيفيسا إلى قاعة المعبد.

 

 

“سمعت أن اختراع هالي قد اكتمل تقريبًا. أعتقد أنه بحثه. ”

وكانت أفضل نوعية اوتار يمكن العثور عليها تسمى ” وتر النسر المقوى”. كان وترا اصطناعيا ممزوج بمواد مختلفة. استخدمه الجيش على الأقواس العملاقة في حرب الحدود. ومع ذلك كان هذا القوس العملاق تافها المقارنة مع الذي صنعه دوديان . تلك التي لدى الجيش كانت أكثر تقليدا ويمكن استخدامها فقط لقتل البرابرة. غالبًا ما تقتل الطلقة سبعة أو ثمانية أشخاص كما تخترق صدورهم. ومع ذلك كان الهدف دوديان هو القاطع الناضج.

 

 

قام دوديان بنحت القالب وأنتج القوس أولاً. بعد أن تم شحن المواد الأخرى ، وضع وتر النسر المقوى القوس . تم توجهوا إلى التل في الجزء الخلفي من القلعة لاختبار الرماح والقوس الجديد.

 

منذ فترة طويلة اعتاد دوديان على تدريب يده اليمنى ويده اليسرى. قام بالتدريب حتى في السجن. كان السجناء في سجن الزهرة الشائكة معظم الوقت يتخلون عن كل شيء ولكن دوديان كان يخطط لهروبه و يفكر في مهارات الصيد المختلفة. كان يدرب مرونة جسمه أيضا. السبب الرئيسي هو أنه كان يعتقد أنه في يوم ما سيخرج من السجن بينما كان الآخرون حازمين على أفكار موتهم في السجن!

عاد دوديان إلى قلعته. وأمر سيرجي وجوينيث بمواصلة صهر صلب التنغستن. هذه المرة لم يكن يصنع قفصًا ، بل كان يصنع رماحا يبلغ طولها عشرة أمتار. كانت لرؤوس الرماح الحادة شكل زعانف القرش. وفي أسفل الرمح كانت هناك ثقوب مربوط بها سلاسل مصنوع من صلب التنجستين. يصل طول السلاسل الحديدية إلى 150 متر. بما في ذلك السلاسل ، فإن كل رمح يزن آلاف الكيلوجرامات.

 

(**سأضع صور الرماح في التعاليق **)

امتلأت جميع أوراق الثلج بعد بضع ساعات. لم تكن هناك أي تعديلات. وكانت جميع الفروق الدقيقة في الرسوم مفصلة . وكذلك تم شرح الأدوار المحددة للأجزاء المختلفة. كان هناك إحساس بالتناغم في التصميم.

أُخذ غوينيث وسيرجي وجين ونيكولاس وغيرهم في حالة من الذهول كما رأوا أول رماح القرش. كان الحجم غير طبيعيا وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شيئًا كهذا.

 

 

“هل ستستخدم هذا للصيد؟” صدم سيرجي وهو ينظر إلى رمح القرش. نظر إلى المراهق الذي توصل إلى سلاح آخر غير عادي.

صدم سيرجي وآخرون لكنهم استمروا في العمل.

 

تقدم دوديان ليتوقف أمام النافذة بعد الانتهاء من الرسم. نظر إلى حقل التدريب حيث واصل سيرجي والآخرون صهر صلب التنغستن. لم يكونوا يتهربون أو يتكاسلون لذلك اعاد عينيه وأخرج قطعة خشب . واصل دوديان تدريبه اليومي في النحت. على الرغم من أنه نحت لفترة طويلة لكن لم يكن هناك تأثير كبير على يده اليسرى.

لم يجيب دوديان كما واصل نحت النماذج. كان من الضروري الحفاظ على سرية الاستخدام. كان هناك سبب رئيسي وراء صنع رماح القرش وهو اصطياد القاطع البالغ. ربما يمكنه أن يستخدمهم لاصطياد الوحوش العملاقة الأخرى في المستقبل أيضًا. لقد راى الأمر في الرقاقة الخارقة حيث استعمل في العصور الوسطى من العصر القديم بعض الصيادين الرماح الكبيرة لصيد أسماك القرش البيضاء والحيتان وغيرها من الحيوانات البحرية. ومع ذلك ، لم تكن الأحجام كبيرة جدًا والمواد المستخدمة لم تكن صلبة جدًا.

 

 

 

صدم سيرجي وآخرون لكنهم استمروا في العمل.

لم يجيب دوديان كما واصل نحت النماذج. كان من الضروري الحفاظ على سرية الاستخدام. كان هناك سبب رئيسي وراء صنع رماح القرش وهو اصطياد القاطع البالغ. ربما يمكنه أن يستخدمهم لاصطياد الوحوش العملاقة الأخرى في المستقبل أيضًا. لقد راى الأمر في الرقاقة الخارقة حيث استعمل في العصور الوسطى من العصر القديم بعض الصيادين الرماح الكبيرة لصيد أسماك القرش البيضاء والحيتان وغيرها من الحيوانات البحرية. ومع ذلك ، لم تكن الأحجام كبيرة جدًا والمواد المستخدمة لم تكن صلبة جدًا.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى استهلكوا كل السبعة آلاف كيلوغرام من صلب التنغستن. تواصل دوديان مع المعبد لشراء دفعة أخرى من الصلب التنغستن. هذه المرة لم يبحث عن إيلي لكن حاول إيجاد شخص آخر. كان يشعر بالقلق من أن الاتحادات الأخرى سوف تسيء فهم اتصاله مع إيلي وتسبب مشاكل لها.

لم يمض وقت طويل حتى استهلكوا كل السبعة آلاف كيلوغرام من صلب التنغستن. تواصل دوديان مع المعبد لشراء دفعة أخرى من الصلب التنغستن. هذه المرة لم يبحث عن إيلي لكن حاول إيجاد شخص آخر. كان يشعر بالقلق من أن الاتحادات الأخرى سوف تسيء فهم اتصاله مع إيلي وتسبب مشاكل لها.

 

لم يستطع أرسن إلا أن يبتسم كما راى تعبير إيفيسا: “مبروك. على الرغم من عدم وجود الكثير من العناصر في فصيلك ولكن في كل مرة يتم إجراء تقييم جديد لأحد الاختراعات يحصل على الأقل على تقييم عنصر من فئة نجمتين. إذا كان العمل الجديد عنصرًا عسكريًا ، فمن المحتم أن يلعب دورًا كبيرًا في ساحة المعركة. ”

صنع دوديان القوالب كما استمر في إنتاج رماح القرش من فترة ما بعد الظهر حتى المساء. لقد يغب سيرجي وغوينيث ونيكولاس وغيرهم عن عملية الصهر. على الرغم من أنه لم يكن لديهم خبرة ولكن لم تتطلب العملية الكثير من المهارات.

كلاهما غادر القلعة. عاد أرسن إلى قلعته بينما توجهت عربة إيفيسا إلى قاعة المعبد.

 

في اليوم التالي.

عاد دوديان إلى غرفته كما واصل سيرجي والآخرون صهر صلب التنغستن. التقط دوديان بضعة أوراق الثلج. كانت هذه أفضل الأوراق جودة في هذا العصر. صب بعض الحبر على قلم الريشة و تأمل قليلاً. بعد ذلك بدأ في رسم بعض الرسومات على ورقة الثلج. سوف يفاجأ المهندسون الآخرون إذا رأوا رسم دوديان. كانت يديه مستقرة و رسوماته دقيقة للغاية. في الواقع حتى سيرجي وغوينيث سوف يفاجئون أيضا.لأنه ليس هناك الكثير من الصيادين لديهم مثل هذه السيطرة الدقيقة على القوة.

صدم سيرجي وآخرون لكنهم استمروا في العمل.

 

منذ فترة طويلة اعتاد دوديان على تدريب يده اليمنى ويده اليسرى. قام بالتدريب حتى في السجن. كان السجناء في سجن الزهرة الشائكة معظم الوقت يتخلون عن كل شيء ولكن دوديان كان يخطط لهروبه و يفكر في مهارات الصيد المختلفة. كان يدرب مرونة جسمه أيضا. السبب الرئيسي هو أنه كان يعتقد أنه في يوم ما سيخرج من السجن بينما كان الآخرون حازمين على أفكار موتهم في السجن!

 

 

منذ فترة طويلة اعتاد دوديان على تدريب يده اليمنى ويده اليسرى. قام بالتدريب حتى في السجن. كان السجناء في سجن الزهرة الشائكة معظم الوقت يتخلون عن كل شيء ولكن دوديان كان يخطط لهروبه و يفكر في مهارات الصيد المختلفة. كان يدرب مرونة جسمه أيضا. السبب الرئيسي هو أنه كان يعتقد أنه في يوم ما سيخرج من السجن بينما كان الآخرون حازمين على أفكار موتهم في السجن!

 

 

امتلأت جميع أوراق الثلج بعد بضع ساعات. لم تكن هناك أي تعديلات. وكانت جميع الفروق الدقيقة في الرسوم مفصلة . وكذلك تم شرح الأدوار المحددة للأجزاء المختلفة. كان هناك إحساس بالتناغم في التصميم.

العناد ميزة في بعض الحالات!

عاد دوديان إلى قلعته. وأمر سيرجي وجوينيث بمواصلة صهر صلب التنغستن. هذه المرة لم يكن يصنع قفصًا ، بل كان يصنع رماحا يبلغ طولها عشرة أمتار. كانت لرؤوس الرماح الحادة شكل زعانف القرش. وفي أسفل الرمح كانت هناك ثقوب مربوط بها سلاسل مصنوع من صلب التنجستين. يصل طول السلاسل الحديدية إلى 150 متر. بما في ذلك السلاسل ، فإن كل رمح يزن آلاف الكيلوجرامات.

 

 ترجمة : Drake Hale

ظهرت صورة ظلية لنموذج تدريجيًا كما رسم القلم على ورقة الثلج. كان دوديان الوحيد المدرك للتغيير الذي من شأنه أن يجلبه هذا البند إلى العالم. لن يغير العالم فقط ولكن المعبد أيضًا! ستكون هذه هي خطوته الأولى لغزو العالم!

 

 

امتلأت جميع أوراق الثلج بعد بضع ساعات. لم تكن هناك أي تعديلات. وكانت جميع الفروق الدقيقة في الرسوم مفصلة . وكذلك تم شرح الأدوار المحددة للأجزاء المختلفة. كان هناك إحساس بالتناغم في التصميم.

 

 

 

بعد تجفيفها وضع أوراق الثلج في أكياس حريرية ووضعها مرة أخرى في الصندوق الأسود.

“سمعت أن اختراع هالي قد اكتمل تقريبًا. أعتقد أنه بحثه. ”

 

 

تقدم دوديان ليتوقف أمام النافذة بعد الانتهاء من الرسم. نظر إلى حقل التدريب حيث واصل سيرجي والآخرون صهر صلب التنغستن. لم يكونوا يتهربون أو يتكاسلون لذلك اعاد عينيه وأخرج قطعة خشب . واصل دوديان تدريبه اليومي في النحت. على الرغم من أنه نحت لفترة طويلة لكن لم يكن هناك تأثير كبير على يده اليسرى.

أُخذ غوينيث وسيرجي وجين ونيكولاس وغيرهم في حالة من الذهول كما رأوا أول رماح القرش. كان الحجم غير طبيعيا وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شيئًا كهذا.

 

 

و لم ينقص دوديان الصبر.

 

 

امتلأت جميع أوراق الثلج بعد بضع ساعات. لم تكن هناك أي تعديلات. وكانت جميع الفروق الدقيقة في الرسوم مفصلة . وكذلك تم شرح الأدوار المحددة للأجزاء المختلفة. كان هناك إحساس بالتناغم في التصميم.

 

 

 الفصل 4 و الاخير لليوم سأحاول الاستمرار هذا الشهر ب 4 أو 3 فصول كما أن الاجازة يوم 18 من هذا الشهر وستكون هناك العديد من المفاجآت لذلك انتظر دعمكم ….

 

 

وجد دوديان شخصًا آخر وطلب دفعة اخرى من صلب التنغستن. هذه المرة لم يكن يخطط لصنع رماح القرش بل قوس. سيكون من المستحيل إطلاق رماح القرش الثقيل على العدو. ومن أجل دقة التصويب وجب استخدام القوس. وايضا هيكل القوس لم يكن أكثر أو أقل من المدفع. ومع ذلك فقد اعتمد القوس على أوتار لإطلاق الرمح.

في اليوم التالي.

لم يستطع أرسن إلا أن يبتسم كما راى تعبير إيفيسا: “مبروك. على الرغم من عدم وجود الكثير من العناصر في فصيلك ولكن في كل مرة يتم إجراء تقييم جديد لأحد الاختراعات يحصل على الأقل على تقييم عنصر من فئة نجمتين. إذا كان العمل الجديد عنصرًا عسكريًا ، فمن المحتم أن يلعب دورًا كبيرًا في ساحة المعركة. ”

 

و لم ينقص دوديان الصبر.

وجد دوديان شخصًا آخر وطلب دفعة اخرى من صلب التنغستن. هذه المرة لم يكن يخطط لصنع رماح القرش بل قوس. سيكون من المستحيل إطلاق رماح القرش الثقيل على العدو. ومن أجل دقة التصويب وجب استخدام القوس. وايضا هيكل القوس لم يكن أكثر أو أقل من المدفع. ومع ذلك فقد اعتمد القوس على أوتار لإطلاق الرمح.

 

 

 

وكانت أفضل نوعية اوتار يمكن العثور عليها تسمى ” وتر النسر المقوى”. كان وترا اصطناعيا ممزوج بمواد مختلفة. استخدمه الجيش على الأقواس العملاقة في حرب الحدود. ومع ذلك كان هذا القوس العملاق تافها المقارنة مع الذي صنعه دوديان . تلك التي لدى الجيش كانت أكثر تقليدا ويمكن استخدامها فقط لقتل البرابرة. غالبًا ما تقتل الطلقة سبعة أو ثمانية أشخاص كما تخترق صدورهم. ومع ذلك كان الهدف دوديان هو القاطع الناضج.

 

 

علاوة على ذلك ، فإن السهام التي استخدمها الجيش كانت مصنوعة من الخشب بينما صنع دوديان كل شيء من صلب التنغستن. كان وزنها مختلفًا تمامًا عن الخاصة بالجيش.

كلاهما غادر القلعة. عاد أرسن إلى قلعته بينما توجهت عربة إيفيسا إلى قاعة المعبد.

 

 

قام دوديان بنحت القالب وأنتج القوس أولاً. بعد أن تم شحن المواد الأخرى ، وضع وتر النسر المقوى القوس . تم توجهوا إلى التل في الجزء الخلفي من القلعة لاختبار الرماح والقوس الجديد.

العناد ميزة في بعض الحالات!

 

 

ووش!

لم يمض وقت طويل حتى استهلكوا كل السبعة آلاف كيلوغرام من صلب التنغستن. تواصل دوديان مع المعبد لشراء دفعة أخرى من الصلب التنغستن. هذه المرة لم يبحث عن إيلي لكن حاول إيجاد شخص آخر. كان يشعر بالقلق من أن الاتحادات الأخرى سوف تسيء فهم اتصاله مع إيلي وتسبب مشاكل لها.

 

 

طار رمح القرش كما لحقت سلسلة الصلب خلفه. لكن بعد حوالي 100 متر تقلصت سرعته إلى حد كبير. سقط الرمح وطعن الأرض. تدحرج لأربع أو خمس أمتار قبل أن يتوقف.

لم يجيب دوديان كما واصل نحت النماذج. كان من الضروري الحفاظ على سرية الاستخدام. كان هناك سبب رئيسي وراء صنع رماح القرش وهو اصطياد القاطع البالغ. ربما يمكنه أن يستخدمهم لاصطياد الوحوش العملاقة الأخرى في المستقبل أيضًا. لقد راى الأمر في الرقاقة الخارقة حيث استعمل في العصور الوسطى من العصر القديم بعض الصيادين الرماح الكبيرة لصيد أسماك القرش البيضاء والحيتان وغيرها من الحيوانات البحرية. ومع ذلك ، لم تكن الأحجام كبيرة جدًا والمواد المستخدمة لم تكن صلبة جدًا.

نهاية الفصل ….

 ترجمة : Drake Hale

 الفصل 4 و الاخير لليوم سأحاول الاستمرار هذا الشهر ب 4 أو 3 فصول كما أن الاجازة يوم 18 من هذا الشهر وستكون هناك العديد من المفاجآت لذلك انتظر دعمكم ….

 

 ترجمة : Drake Hale

أُخذ غوينيث وسيرجي وجين ونيكولاس وغيرهم في حالة من الذهول كما رأوا أول رماح القرش. كان الحجم غير طبيعيا وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شيئًا كهذا.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط