عض دوديان شفتيه كما سمع صدى الأصوات. بانغ! بانغ! دفع البوابة الحديدية قليلاً لفتح فجوة.
اخترقت المناجل الحادة الفجوة وفتحت البوابة الحديدية في لحظة. كان سبليتي متحمسًا كما رأى البوابة الثقيلة مفتوحة حشر نفسه على الفور في الممر.
لم يكن دوديان يعرف مقدار التأثير الذي سيحدثه الأمر ، لكنه قام بكل ما يمكنه لمسح مساراته. على الأقل لن يتمكن القاطع البالغ من تتبع أو تحديد الموقع الدقيق للبوابة. أغلق البوابة الحديدية وتقدم إلى داخل الجدار العملاق. كان سبليتي قد قتل بالفعل كلا فرسي النور. كان يأكل الجزء العلوي من أحد الفرسان. كان الدم يتناثر وينتشر في كل مكان.
تراجعت دوديان إلى الوراء في اللحظة التي فتح فيها المنجلين البوابة. نظر إلى سبليتي بيقظة.
كان هناك فارسي نور خارج الممر يقومون بواجباتهم.
تراجع دوديان ببطء إلى الوراء.
“غبي!” تغير وجه دوديان. أراد اللحاق به ومنعه ولكنه كان سريعا جدا. استسلم و التف إلى مكان آخر. وجد حاجزا وبدأ في التفكير في الأمر : “لقد انتهى الناس في هذه القلعة إلى الأبد. سترسل الكنيسة المقدسة شخصًا ما للتحقيق وسيجدون أنه عمل وحش بعد البحث في الأدلة. ”
نظر سبليتي إليه ومشى ببطء إلى الأمام.
نظر سبليتي إليه ومشى ببطء إلى الأمام.
مشى دوديان على طول الطريق على الجانب الآخر من الممر. أزال الخطاف من البوابة الحديدية وفتحها ببطء. توغل ضوء الشمس من الفجوة.
صُعق دوديان وهو يشاهد سبليتي مسرعا نحو القلعة.
نظر دوديان إلى الوراء ورأى أن جسم سبليتي بالقرب منه. يمكن للمناجل الحادة قطعه على الفور مما جعل عقله متوتراً قليلاً. أخذ نفسا عميقا ، ودفع بوابة الحديد و صعد.
عض دوديان شفتيه كما سمع صدى الأصوات. بانغ! بانغ! دفع البوابة الحديدية قليلاً لفتح فجوة.
كان هناك فارسي نور خارج الممر يقومون بواجباتهم.
عض دوديان شفتيه كما سمع صدى الأصوات. بانغ! بانغ! دفع البوابة الحديدية قليلاً لفتح فجوة.
نظر كلاهما إلى البوابة عندما لاحظا حركة البوابة الحديدية. لقد صُعقوا حينما رأوا الجزء العلوي من جسم دوديان العاري. وعلاوة على ذلك في اللحظة التالية هرعت شخصية مرعبة من بعده. اتسعت عيونهم وتحولت وجوههم إلى اللون الأبيض عندما رأوا الوحش الشرس.
نظر سبليتي إليه ومشى ببطء إلى الأمام.
رأى دوديان أن سبليتي كان منجذبا إلى فرسان النور. هسهس في الإثارة وهرع نحوهم.
سمع دوديان اصوات قادمة من الخلف كما ركض لبضع عشرات الأمتار. علم أنها كانت أصوات خطى سبليتي دون النظر إلى الوراء.
استدار دوديان وانزلق مرة أخرى إلى الممر. ركض بسرعة إلى الطرف الآخر من الممر. قام بقطع الحشائش والتقاط الوحل. سحق الحشائش حتى انبعثت منها رائحة العصارة بحيث يمكن أن تتداخل مع الرائحة المتبقية في الهواء.
تراجع دوديان ببطء إلى الوراء.
نظر كلاهما إلى البوابة عندما لاحظا حركة البوابة الحديدية. لقد صُعقوا حينما رأوا الجزء العلوي من جسم دوديان العاري. وعلاوة على ذلك في اللحظة التالية هرعت شخصية مرعبة من بعده. اتسعت عيونهم وتحولت وجوههم إلى اللون الأبيض عندما رأوا الوحش الشرس.
لم يكن دوديان يعرف مقدار التأثير الذي سيحدثه الأمر ، لكنه قام بكل ما يمكنه لمسح مساراته. على الأقل لن يتمكن القاطع البالغ من تتبع أو تحديد الموقع الدقيق للبوابة. أغلق البوابة الحديدية وتقدم إلى داخل الجدار العملاق. كان سبليتي قد قتل بالفعل كلا فرسي النور. كان يأكل الجزء العلوي من أحد الفرسان. كان الدم يتناثر وينتشر في كل مكان.
نظر دوديان إلى الوراء ورأى أن جسم سبليتي بالقرب منه. يمكن للمناجل الحادة قطعه على الفور مما جعل عقله متوتراً قليلاً. أخذ نفسا عميقا ، ودفع بوابة الحديد و صعد.
لم يشعر دوديان بأي رحمة وهو ينظر إلى هذا الموت المأساوي. كان قلبه بارد مثل الحجر.
نظر دوديان إلى المكان محاولا رؤية المسافة بين الحواجز. كان عليه أن يكون سريعًا في القياس في حالة وجود فارس نور له قدرة مماثلة لتلك التي لديه حينها سيقع في مشكلة .
صعد من الممر وأغلق البوابة. وقف دوديان أمام سبليتي و “هسهس” اليه. لوح لسبليتي مشيرا له للحاق به.
ترجمة : Drake Hale
سمع سبليتي نداء دوديان نظر إلى أعلى. في اللحظة التالية ، حنى رأسه واستمر في عض أيدي فارس النور. سرعان ما أكل الفارس الأول بالكامل. في اللحظة التالية ، استخدم مناجله لاختراق جسم الفارس الآخر وحشوها تحت جسمه. بدأ يعض رأس الفارس. كاتشا! مضغ سبليتي وابتلع الرأس.
ارتعشت عيون دوديان قليلا. رفض البقاء هنا لذلك التفت وسرعان ما ركض.
ارتعشت عيون دوديان قليلا. رفض البقاء هنا لذلك التفت وسرعان ما ركض.
سمع دوديان اصوات قادمة من الخلف كما ركض لبضع عشرات الأمتار. علم أنها كانت أصوات خطى سبليتي دون النظر إلى الوراء.
ارتعشت عيون دوديان قليلا. رفض البقاء هنا لذلك التفت وسرعان ما ركض.
مشى دوديان على طول الطريق على الجانب الآخر من الممر. أزال الخطاف من البوابة الحديدية وفتحها ببطء. توغل ضوء الشمس من الفجوة.
كان دوديان مرتاحًا ليرى أن “سحره” لا يزال يعمل. نظر إلى الوراء ورأى مناجل سبليتي مليئة بالدماء. تنضح برائحة دماء بشرية.
رأى دوديان أن سبليتي كان منجذبا إلى فرسان النور. هسهس في الإثارة وهرع نحوهم.
لم يكن دوديان يعرف مقدار التأثير الذي سيحدثه الأمر ، لكنه قام بكل ما يمكنه لمسح مساراته. على الأقل لن يتمكن القاطع البالغ من تتبع أو تحديد الموقع الدقيق للبوابة. أغلق البوابة الحديدية وتقدم إلى داخل الجدار العملاق. كان سبليتي قد قتل بالفعل كلا فرسي النور. كان يأكل الجزء العلوي من أحد الفرسان. كان الدم يتناثر وينتشر في كل مكان.
“هناك العديد من فرسان النور متمركزين على طول هذا المكان. مهمتهم هي أن يكونوا خط الدفاع الأول في حالة تمكن الوحوش من التسلل الى الجدار العملاق. الآن قتل هذا الصغير شعبهم. أحتاج إلى مكان لإخفائه ولكن أين؟ والدته خارج الجدار العملاق والكنيسة المقدسة موجودة في كل مكان تقريبًا داخل الجدار العملاق … ”
سمع دوديان اصوات قادمة من الخلف كما ركض لبضع عشرات الأمتار. علم أنها كانت أصوات خطى سبليتي دون النظر إلى الوراء.
ركض دوديان وهو يفكر في أمر سبليتي. على الرغم من أنه لايزال شبلًا ، إلا أنه وحش أسطوري. بعد بضع سنوات من الرعاية ، يمكن قتله للحصول على علامات سحرية. علاوة على ذلك ، فإن قيمة علامة سحرية أسطورية لن تقل عن قيمة عنصر أسطوري. ستكون بقيمة مدينة تقريبا.
ركض دوديان وهو يفكر في أمر سبليتي. على الرغم من أنه لايزال شبلًا ، إلا أنه وحش أسطوري. بعد بضع سنوات من الرعاية ، يمكن قتله للحصول على علامات سحرية. علاوة على ذلك ، فإن قيمة علامة سحرية أسطورية لن تقل عن قيمة عنصر أسطوري. ستكون بقيمة مدينة تقريبا.
تراجع دوديان ببطء إلى الوراء.
“يتمركز فرسان الكنيسة المقدسة بالقرب من الجدار العملاق. المكان الوحيد لإخفاء مثل هذا الوحش هو منطقة الإشعاع. هناك فقط الوحوش المتحولة والبرابرة هناك. لن يثير الكثير من الاهتمام حتى لو كشف هناك.” أضاءت عيون دوديان:” لكن كيف سؤوصله إلى منطقة الإشعاع دون علم الكنيسة المقدسة؟ ”
تغير وجه دوديان للحظة لكنه خمن أنه سيستطيع التخلص من الرائحة. في هذه الحالة ، لن يتمكن الجانب الآخر من اكتشافه أو تتبعه. سيكون من الصعب عليهم الحصول على أي أدلة نظيفة.
كان سبليتي يتحرك بسرعة كبيرة.انجذب إلى صوت الجرس عندما رن. قفز وتسلق. استخدمت سبليتي أحد مناجله لامساك فارس النور وتقطيعه على الفور إلى أجزاء.
نظر دوديان حول الصحراء القاحلة كما استنشق الهواء. ركزت عيناه بعناية.
بعد فترة قصيرة رأى دوديان حصنًا عليه راية الكنيسة المقدسة.
من حيث سرعة الإدراك ، كان انتقال الرائحة هو الأبطأ. كان الإدراك البصري والسمعي أسرع بكثير. ومع ذلك ، فإن لحاسة الشم أكبر مدى للكشف. ستنجرف الرائحة باستمرار ويمكن اكتشاف الأشياء في نطاق من عشرات الأميال.
“غبي!” تغير وجه دوديان. أراد اللحاق به ومنعه ولكنه كان سريعا جدا. استسلم و التف إلى مكان آخر. وجد حاجزا وبدأ في التفكير في الأمر : “لقد انتهى الناس في هذه القلعة إلى الأبد. سترسل الكنيسة المقدسة شخصًا ما للتحقيق وسيجدون أنه عمل وحش بعد البحث في الأدلة. ”
لم يشعر دوديان بأي رحمة وهو ينظر إلى هذا الموت المأساوي. كان قلبه بارد مثل الحجر.
لتتبع مصدر الرائحة ، يجب أن تعرف رائحة الجسم المنشود. على الرغم من أن الرياح ستهب في الهواء ولكن الرائحة لزجة. هكذا تعتمد الكلاب على الرائحة لاتباع السجناء الفارين.
“غبي!” تغير وجه دوديان. أراد اللحاق به ومنعه ولكنه كان سريعا جدا. استسلم و التف إلى مكان آخر. وجد حاجزا وبدأ في التفكير في الأمر : “لقد انتهى الناس في هذه القلعة إلى الأبد. سترسل الكنيسة المقدسة شخصًا ما للتحقيق وسيجدون أنه عمل وحش بعد البحث في الأدلة. ”
الشخص العادي لا يستطيع الشعور بأي رائحة في الصحراء. لكن دوديان يمكن أن يميز الملايين من الروائح المختلفة. يستطيع تحليل كل منهم والعثور على أي واحدة يبحث عنها. مثل كلب بشري. في الواقع كان أفضل من كلاب الصيد!
تراجعت دوديان إلى الوراء في اللحظة التي فتح فيها المنجلين البوابة. نظر إلى سبليتي بيقظة.
وجد دوديان الرائحة المنبعثة من جثة فارس النور السابق. كانت قادمة من عدة اتجاهات. اتبع الرائحة كما تعقب مصدرها.
استدار دوديان وانزلق مرة أخرى إلى الممر. ركض بسرعة إلى الطرف الآخر من الممر. قام بقطع الحشائش والتقاط الوحل. سحق الحشائش حتى انبعثت منها رائحة العصارة بحيث يمكن أن تتداخل مع الرائحة المتبقية في الهواء.
من حيث سرعة الإدراك ، كان انتقال الرائحة هو الأبطأ. كان الإدراك البصري والسمعي أسرع بكثير. ومع ذلك ، فإن لحاسة الشم أكبر مدى للكشف. ستنجرف الرائحة باستمرار ويمكن اكتشاف الأشياء في نطاق من عشرات الأميال.
بعد فترة قصيرة رأى دوديان حصنًا عليه راية الكنيسة المقدسة.
كان دوديان مرتاحًا ليرى أن “سحره” لا يزال يعمل. نظر إلى الوراء ورأى مناجل سبليتي مليئة بالدماء. تنضح برائحة دماء بشرية.
نظر دوديان إلى المكان محاولا رؤية المسافة بين الحواجز. كان عليه أن يكون سريعًا في القياس في حالة وجود فارس نور له قدرة مماثلة لتلك التي لديه حينها سيقع في مشكلة .
لايزال هناك المزيد ….
ومع ذلك لم يمر كل شيء وفقًا لخطته.
لم يكن دوديان يعرف مقدار التأثير الذي سيحدثه الأمر ، لكنه قام بكل ما يمكنه لمسح مساراته. على الأقل لن يتمكن القاطع البالغ من تتبع أو تحديد الموقع الدقيق للبوابة. أغلق البوابة الحديدية وتقدم إلى داخل الجدار العملاق. كان سبليتي قد قتل بالفعل كلا فرسي النور. كان يأكل الجزء العلوي من أحد الفرسان. كان الدم يتناثر وينتشر في كل مكان.
صُعق دوديان وهو يشاهد سبليتي مسرعا نحو القلعة.
كان هناك فارسي نور خارج الممر يقومون بواجباتهم.
مشى دوديان على طول الطريق على الجانب الآخر من الممر. أزال الخطاف من البوابة الحديدية وفتحها ببطء. توغل ضوء الشمس من الفجوة.
“غبي!” تغير وجه دوديان. أراد اللحاق به ومنعه ولكنه كان سريعا جدا. استسلم و التف إلى مكان آخر. وجد حاجزا وبدأ في التفكير في الأمر : “لقد انتهى الناس في هذه القلعة إلى الأبد. سترسل الكنيسة المقدسة شخصًا ما للتحقيق وسيجدون أنه عمل وحش بعد البحث في الأدلة. ”
كما كان دوديان يفكر في الحلول ، سارع سبليتي إلى القلعة. كان فارس النور يستخدم التلسكوب أثناء فحص المنطقة المحيطة. ذعر الفارس وهو يرى الشخصية المرعبة وهي تندفع إلى القلعة. هرع الفارس ليرن الجرس.
“بالتأكيد سوف يستخدمون طرقًا مختلفة لتحديد الجاني. لكن على الأرجح سيحضرون شخصًا له قدرة على اكتشاف الرائحة. علاوة على ذلك ، قد يستخدمون ديدان التجانس* أيضًا … ”
كان سبليتي يتحرك بسرعة كبيرة.انجذب إلى صوت الجرس عندما رن. قفز وتسلق. استخدمت سبليتي أحد مناجله لامساك فارس النور وتقطيعه على الفور إلى أجزاء.
(**لا اذكر ما أطلق عليها المترجم السابق لكن هي تلك الديدان التي يحددون بها الدماء و العدوة **)
تغير وجه دوديان للحظة لكنه خمن أنه سيستطيع التخلص من الرائحة. في هذه الحالة ، لن يتمكن الجانب الآخر من اكتشافه أو تتبعه. سيكون من الصعب عليهم الحصول على أي أدلة نظيفة.
كان هناك فارسي نور خارج الممر يقومون بواجباتهم.
كما كان دوديان يفكر في الحلول ، سارع سبليتي إلى القلعة. كان فارس النور يستخدم التلسكوب أثناء فحص المنطقة المحيطة. ذعر الفارس وهو يرى الشخصية المرعبة وهي تندفع إلى القلعة. هرع الفارس ليرن الجرس.
من حيث سرعة الإدراك ، كان انتقال الرائحة هو الأبطأ. كان الإدراك البصري والسمعي أسرع بكثير. ومع ذلك ، فإن لحاسة الشم أكبر مدى للكشف. ستنجرف الرائحة باستمرار ويمكن اكتشاف الأشياء في نطاق من عشرات الأميال.
صُعق دوديان وهو يشاهد سبليتي مسرعا نحو القلعة.
كان سبليتي يتحرك بسرعة كبيرة.انجذب إلى صوت الجرس عندما رن. قفز وتسلق. استخدمت سبليتي أحد مناجله لامساك فارس النور وتقطيعه على الفور إلى أجزاء.
نظر كلاهما إلى البوابة عندما لاحظا حركة البوابة الحديدية. لقد صُعقوا حينما رأوا الجزء العلوي من جسم دوديان العاري. وعلاوة على ذلك في اللحظة التالية هرعت شخصية مرعبة من بعده. اتسعت عيونهم وتحولت وجوههم إلى اللون الأبيض عندما رأوا الوحش الشرس.
نظر دوديان إلى المكان محاولا رؤية المسافة بين الحواجز. كان عليه أن يكون سريعًا في القياس في حالة وجود فارس نور له قدرة مماثلة لتلك التي لديه حينها سيقع في مشكلة .
بدأ سبليتي بعض جثة فارس النور بعد قتله. لطالما كانت جائعا لان الجري بسرعة كبيرة استهلك الكثير من الطاقة.
بدأ سبليتي بعض جثة فارس النور بعد قتله. لطالما كانت جائعا لان الجري بسرعة كبيرة استهلك الكثير من الطاقة.
“الوحش!”صدت احدى الأصوات.
كان هناك فارسي نور خارج الممر يقومون بواجباتهم.
“يتمركز فرسان الكنيسة المقدسة بالقرب من الجدار العملاق. المكان الوحيد لإخفاء مثل هذا الوحش هو منطقة الإشعاع. هناك فقط الوحوش المتحولة والبرابرة هناك. لن يثير الكثير من الاهتمام حتى لو كشف هناك.” أضاءت عيون دوديان:” لكن كيف سؤوصله إلى منطقة الإشعاع دون علم الكنيسة المقدسة؟ ”
هرع فارس من منتصف العمر مرتد درعًا فضيًا وهو ينظر بغضب إلى الفارس الذي كان يصيح. كان ممسك برمحه.
نهاية الفصل ….
لم يشعر دوديان بأي رحمة وهو ينظر إلى هذا الموت المأساوي. كان قلبه بارد مثل الحجر.
الفصل 3….
لايزال هناك المزيد ….
ترجمة : Drake Hale
الشخص العادي لا يستطيع الشعور بأي رائحة في الصحراء. لكن دوديان يمكن أن يميز الملايين من الروائح المختلفة. يستطيع تحليل كل منهم والعثور على أي واحدة يبحث عنها. مثل كلب بشري. في الواقع كان أفضل من كلاب الصيد!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
