فأل غريب (2)
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
ثم أخرجت المنجل من حقيبتها.
يبدو أن الأشخاص الذين كان من المفترض أن يكونوا في السيارة قد اختفوا فجأة في الهواء.
حمل الاثنان أمتعتهما بالإضافة إلى الهدايا التي اشتراها في مدينة كوي هو.
“شين يي ، اعتني بسيارتنا ، سأذهب لإلقاء نظرة “.
وبالتالي كان من المستحيل معرفة من الطارق دون فتح الباب أو طرح سؤال.
عبس وي شياو باي وشعر أن هذا غريب للغاية.
كما كان من المستحيل أن ينفد شحن البطارية بسبب قيام السائق بتشغيل مكيف الهواء لأن النافذة كانت مفتوحة ودرجة الحرارة اليوم لم تكن عالية.
منذ أن واجه هذا الموقف ، أراد أن يعرف ما حدث.
منذ الولادة بدت وكأنها دمية حساسة.
علاوة على ذلك لم يشعر بأي خطر ، لكن كان من الأفضل توخي الحذر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إذا فعل ذلك فربما يكون قد حصل للتو على إجابة لهذه المشكلة.
قالت تشو شين يي بقلق “سيدي ، اعتني بنفسك” .
لقد شعر أن هناك علاقة بين اختفاء ركاب السيارة وعالم الغبار ، لكنه شعر أيضًا أنه كان مصابًا بجنون العظمة لدرجة أنه ربط كل حادث غامض بعالم الغبار.
ثم أخرجت المنجل من حقيبتها.
كان تذكر شبابه شيئًا طبيعيًا.
في الحقيقة زادت جرأتها بعد دخولها عالم الغبار مرتين.
قاد وي شياو باي بينما كان يفكر في تفاصيل السيارة في محاولة لمعرفة المشكلة.
إذا كانت هذه سرقة على الطريق السريع ، فإن تشو شين يي لم تكن خائفة ، لكن تلك السيارة كانت غريبة حقًا.
كان لديه جفون حادة وأنف مائل قليلاً وبشرة داكنة قليلاً ورأس دائري.
هدأت بعد أن أمسكت بالمنجل.
وقف وي شياو باي أمام باب الأمن القديم وقمع مشاعره المتصاعدة وضغط على جرس الباب.
فحص وي شياو باي السيارة ، لكنه لم يلاحظ أي شيء.
كان من المستحيل عليهم الإنتظار بجانب السيارة لفترة طويلة.
كان باب السيارة مقفلاً.
إذا كانت هذه سرقة على الطريق السريع ، فإن تشو شين يي لم تكن خائفة ، لكن تلك السيارة كانت غريبة حقًا.
ما لم يحطم الباب ، فلن يتمكن من فتحه.
لم يجد أي شذوذ أو روائح غريبة أو علامات صراع.
بعد أن وجد نافذة مفتوحة ، دخل عبر النافذة.
كان من المستحيل عليهم الإنتظار بجانب السيارة لفترة طويلة.
دخل وي شياو باي السيارة بينما وقفت تشو شين يي جانباً ونظرت إلى اتجاهه ويداها تتعرقان.
ابتسم وي شياو باي بعد سماع ذلك يقظتها.
تفقد وي شياو باي الأمتعة والمقاعد والأشياء الأخرى بالداخل.
بكت الفتاة أثناء معانقة وي شياو باي كما لو كانت تترك مشاعر عدم رؤيته لفترة طويلة تخرج.
لم يجد أي شذوذ أو روائح غريبة أو علامات صراع.
عندما كانوا صغار كان وي شياو باي يصطحب وي شياو يون للعب ، لن يدرك الناس أبدًا أنهم كانوا أشقاء.
حتى الكوب الموجود على حامل الأكواب الجانبي للسائق كان لا يزال ساخنًا
يبدو أن الأشخاص الذين كان من المفترض أن يكونوا في السيارة قد اختفوا فجأة في الهواء.
في هذا الوقت أعرب عن أسفه لعدم النظر في أي مواد تتعلق بالتحقيق الجنائي لإكتساب بضع المهارة.
عندما كانوا صغار كان وي شياو باي يصطحب وي شياو يون للعب ، لن يدرك الناس أبدًا أنهم كانوا أشقاء.
إذا فعل ذلك فربما يكون قد حصل للتو على إجابة لهذه المشكلة.
كانت هذه السيارة تجوب قرى مختلفة في المقاطعة.
حتى لو كان الأمر كذلك ، فقد فهم بعض الأشياء.
“هذا أنا!”
كانت هذه السيارة تجوب قرى مختلفة في المقاطعة.
علاوة على ذلك لم يشعر بأي خطر ، لكن كان من الأفضل توخي الحذر.
لم يمض وقت طويل.
فحص وي شياو باي البطارية وعلم أنه تم تغييرها حديثًا مما يجعل من المستحيل أن تحدث فيها مشكلة ،
على أقل تقدير لم يكن هنا في الصباح وإلا لكانت الشرطة ستأخذ السيارة بعيدًا لأنها تمنع السيارات من التوقف في منتصف الطريق.
فتح الباب وقال لـ تشو شين يي أن تعود في إلى السيارة.
كما أخبرته العلامات الموجودة في السيارة أنها توقفت منذ أقل من ساعتين.
“أوه ، يبدو أن شياو باي قد عاد ، يا؟ ، هل هذه صديقتك؟ ، ليس سيئاً ليس سيئاً ، شياو باي طفل جيد للغاية ” عندما رأى تشو شين يي ، أثنى عليها ثم امتدح وي شياو باي في النهاية.
كانت المشكلة الأكثر أهمية أن بطارية السيارة قد نفدت بالفعل.
لكن وي شياو يون كانت مختلفة تمامًا.
كان هذا هو الإستنتاج الذي توصل إليه وي شياو باي عندما حاول تشغيل السيارة.
من ناحية أخرى ركزت تشو شين يي على هاتفها وحولت انتباهها إلى تعلم فنون الدفاع عن النفس لتشتيت نفسها عن أفكار السيارة الغريبة.
كان من الصعب تخيل عدم وجود بطارية.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
فحص وي شياو باي البطارية وعلم أنه تم تغييرها حديثًا مما يجعل من المستحيل أن تحدث فيها مشكلة ،
“شين يي ، اعتني بسيارتنا ، سأذهب لإلقاء نظرة “.
ومع ذلك لم يكن هناك أي دليل على ذلك.
بعد أن وجد نافذة مفتوحة ، دخل عبر النافذة.
كما كان من المستحيل أن ينفد شحن البطارية بسبب قيام السائق بتشغيل مكيف الهواء لأن النافذة كانت مفتوحة ودرجة الحرارة اليوم لم تكن عالية.
كان من المستحيل عليهم الإنتظار بجانب السيارة لفترة طويلة.
عبس وي شياو باي ونفض الغبار على يديه.
ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أنها ستبكي مرة أخرى عندما عاد للتو.
خرج ووقف أمام مقدمة السيارة وتردد.
لقد ورث جينات والده تمامًا ويمكن القول أنه كان وسيمًا بعض الشيء عندما كان صغيراً.
فتح الباب وقال لـ تشو شين يي أن تعود في إلى السيارة.
حتى الكوب الموجود على حامل الأكواب الجانبي للسائق كان لا يزال ساخنًا
بدأت الشاحنة الصعيرة تتحرك مرة أخرى وتجاوز السيارة متجهًا نحو البلد.
كان العيش هنا بسيطًا.
لم تتكلم تشو شين يي.
كان باب السيارة مقفلاً.
كان من الواضح أنها كانت قضية بدون أي أدلة.
“شين يي ، اعتني بسيارتنا ، سأذهب لإلقاء نظرة “.
كان من المستحيل عليهم الإنتظار بجانب السيارة لفترة طويلة.
كان تذكر شبابه شيئًا طبيعيًا.
يمكنهم فقط الإنتظار حتى اليوم التالي للبحث عن ذلك.
شقيقه الصغير ، وي شياو بينغ ، كان حاليًا طالبًا في السنة الثالثة بالمرحلة الثانوية ، لذا يجب أن يستعد لإمتحانات الكلية وسيظل في المدرسة ولم يعد إلى المنزل بعد.
ساد الصمت داخل الشاحنة الصعيرة.
خلال عامها الأول في الإعدادية ، إذا تحدث إليها طالب ذكر ، فستعمل قبضات اليد وراء الكواليس.
قاد وي شياو باي بينما كان يفكر في تفاصيل السيارة في محاولة لمعرفة المشكلة.
كان منزل وي شياو باي في الطابق الخامس ولم يكن مكانًا سيئًا.
لقد شعر أن هناك علاقة بين اختفاء ركاب السيارة وعالم الغبار ، لكنه شعر أيضًا أنه كان مصابًا بجنون العظمة لدرجة أنه ربط كل حادث غامض بعالم الغبار.
الموجودين في الطابقين السادس والسابع هم المعلمين المتقاعدين ، والطابق التاسع المعلمون الشباب.
من ناحية أخرى ركزت تشو شين يي على هاتفها وحولت انتباهها إلى تعلم فنون الدفاع عن النفس لتشتيت نفسها عن أفكار السيارة الغريبة.
عبس وي شياو باي ونفض الغبار على يديه.
لم تحدث مشاكل أخرى على طول الطريق.
“نحن هنا ، لا تكوني عصبية ، من السهل التحدث إلى والدتي ، فقط عامليها مثل سيد يدعوك لتناول الطعام “.
عندما توقف وي شياو باي أمام بوابات ابتدائية باي تا ، كانت الساعة 9:10 مساءً بالفعل.
لقد ورث جينات والده تمامًا ويمكن القول أنه كان وسيمًا بعض الشيء عندما كان صغيراً.
فتح العم ليو لهم البوابات عندما تعرف على وي شياو باي.
بعد كل شيء كانت والدته معلمة ، لذلك كانت تشو شين يي محقة بطريقة ما.
“أوه ، يبدو أن شياو باي قد عاد ، يا؟ ، هل هذه صديقتك؟ ، ليس سيئاً ليس سيئاً ، شياو باي طفل جيد للغاية ” عندما رأى تشو شين يي ، أثنى عليها ثم امتدح وي شياو باي في النهاية.
في الحقيقة زادت جرأتها بعد دخولها عالم الغبار مرتين.
احمر وجه تشو شين يي ولم تجرؤ على الكلام.
ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أنها ستبكي مرة أخرى عندما عاد للتو.
استرخت فقط عندما قاد وي شياو باي السيارة إلى الأمام تاركًا العم ليو وراءه.
“أوه ، يبدو أن شياو باي قد عاد ، يا؟ ، هل هذه صديقتك؟ ، ليس سيئاً ليس سيئاً ، شياو باي طفل جيد للغاية ” عندما رأى تشو شين يي ، أثنى عليها ثم امتدح وي شياو باي في النهاية.
ومع ذلك لم يكن اهتمام وي شياو باي الحالي على تشو شين يي.
وبفضل قمع والدتهم القوي ، تم حل العديد من حالات سوء الفهم هذه.
كان ينظر إلى المبنى المألوف وشعر بالعاطفة عند عودته.
كلما كبرت أصبحت أجمل.
على الرغم من أنه عاد مرة واحدة عندما تقاعد من الجيش ، إلا أنه لم يمكث لفترة طويلة.
لم تتكلم تشو شين يي.
الآن بعد أن عاد ، سافر عقله في بحر ذكرياته.
كان الأمل في شراء منزل لأنفسهم مجرد حلم بعيد المنال.
كان منزله يقع داخل المدرسة الابتدائية.
كانت هذه السيارة تجوب قرى مختلفة في المقاطعة.
كانت والدته شياو هونغ معلمة بارزة شهيرة في المدرسة.
احمر وجه تشو شين يي ولم تجرؤ على الكلام.
نتيجة لذلك تم تجهيز غرفة لها عندما تم تشييد مبنى المعلمة.
كان ينظر إلى المبنى المألوف وشعر بالعاطفة عند عودته.
لأن شركة والده ، وي شيانغ دونغ كانت في حالة ركود ، لم يكسبوا مالاً كثيراً.
ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أنها ستبكي مرة أخرى عندما عاد للتو.
كان الأمل في شراء منزل لأنفسهم مجرد حلم بعيد المنال.
بكت الفتاة أثناء معانقة وي شياو باي كما لو كانت تترك مشاعر عدم رؤيته لفترة طويلة تخرج.
كان العيش هنا بسيطًا.
لحسن الحظ كانت مدرسة باي تا شاملة للمراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية ، لذلك درست هناك.
عندما تم تشييد مبنى المعلم ، تم إنشاء نزل للعمال داخل المبنى لتناسب حتى أربعة رجال أقوياء.
دخل وي شياو باي السيارة بينما وقفت تشو شين يي جانباً ونظرت إلى اتجاهه ويداها تتعرقان.
ومن ذلك اليوم عاشت أسرهم داخل المدرسة.
ساد الصمت داخل الشاحنة الصعيرة.
عاش وي شياو باي هناك معظم فترة طفولته.
ومع ذلك لم يكن عدد الرجال الذين ينظرون إليها يوميًا قليلًا.
كان تذكر شبابه شيئًا طبيعيًا.
ومع ذلك كانت أخته الصغيرة فتاة حيوية وودودة.
بعد التجول ، أوقف وي شياو باي سيارته بالقرب من مبنى مكون من ثمانية طوابق.
ساد الصمت داخل الشاحنة الصعيرة.
“نحن هنا ، لا تكوني عصبية ، من السهل التحدث إلى والدتي ، فقط عامليها مثل سيد يدعوك لتناول الطعام “.
بغض النظر عن أي شيء ، رافق شخص ما دائمًا وي شياو باي منذ أن كانت صغيرة.
حتى لو كانت الأضواء خافتة ، كان بإمكان وي شياو باي رؤية وجه تشو شين يي الأحمر بوضوح ولم يسعه إلا أن يبدأ في تهدأتها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إذا فعل ذلك فربما يكون قد حصل للتو على إجابة لهذه المشكلة.
أجبرت تشو شين يي نفسها على الهدوء وهزت رأسها “لا مشكلة ، كنت متوترة قليلاً ، كان الأمر كذلك عندما ذهبت إلى منزل المعلم “.
عاش وي شياو باي هناك معظم فترة طفولته.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع وي شياو باي أن يبتسم.
كان من الصعب تخيل عدم وجود بطارية.
بعد كل شيء كانت والدته معلمة ، لذلك كانت تشو شين يي محقة بطريقة ما.
لحسن الحظ كانت مدرسة باي تا شاملة للمراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية ، لذلك درست هناك.
حمل الاثنان أمتعتهما بالإضافة إلى الهدايا التي اشتراها في مدينة كوي هو.
مشى وي شياو باي في المقدمة ، تبعه تشو شين يي خلفه.
لقد شعر أن هناك علاقة بين اختفاء ركاب السيارة وعالم الغبار ، لكنه شعر أيضًا أنه كان مصابًا بجنون العظمة لدرجة أنه ربط كل حادث غامض بعالم الغبار.
أثناء صعوده الدرج رأى وي شياو باي أن مهارته في القيادة زادت من المتوسط إلى المتقدم ، مما جعله يبتسم.
“نحن هنا ، لا تكوني عصبية ، من السهل التحدث إلى والدتي ، فقط عامليها مثل سيد يدعوك لتناول الطعام “.
لقد لاحظ أن المهارات العادية مثل القيادة بدت من السهل رفع مستواها.
بعد كل شيء كانت والدته معلمة ، لذلك كانت تشو شين يي محقة بطريقة ما.
ربما يحتاج الأشخاص العاديون إلى 3 سنوات قبل أن تصل مهاراتهم إلى المستوى المتقدم ، تقريبًا على مستوى تشغيل الحافلة.
عندما توقف وي شياو باي أمام بوابات ابتدائية باي تا ، كانت الساعة 9:10 مساءً بالفعل.
كان تقدم وي شياو باي سريعاً لأنه تعلم ذلك في 200-300 كيلومتر فقط.
بإختصار ، سيكون من الصعب تمييزه إذا ألقي به في بحر من الناس.
لم يكن هناك مصعد في المبنى ، لكن لحسن الحظ كان المبنى مكوناً من ثماني طوابق فقط.
فحص وي شياو باي السيارة ، لكنه لم يلاحظ أي شيء.
كان منزل وي شياو باي في الطابق الخامس ولم يكن مكانًا سيئًا.
لقد ورث جينات والده تمامًا ويمكن القول أنه كان وسيمًا بعض الشيء عندما كان صغيراً.
عاش قادة المدرسة في الطابق الثاني أو الثالث لقضاء وقت أكثر راحة.
كان منزل وي شياو باي في الطابق الخامس ولم يكن مكانًا سيئًا.
بالنسبة للطابق الأول ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من المعلمين على استعداد للعيش فيه بسبب الرطوبة. معظم الناس الذين عاشوا هناك أصيبوا بأمراض مثل التهاب المفاصل وأمراض أخرى.
حمل الاثنان أمتعتهما بالإضافة إلى الهدايا التي اشتراها في مدينة كوي هو.
ونتيجة لذلك كان الطابق الرابع هو الطابق الأكثر شعبية ، والطابق الخامس بالكاد كان جيدًا.
فحص وي شياو باي السيارة ، لكنه لم يلاحظ أي شيء.
الموجودين في الطابقين السادس والسابع هم المعلمين المتقاعدين ، والطابق التاسع المعلمون الشباب.
ونتيجة لذلك كان الطابق الرابع هو الطابق الأكثر شعبية ، والطابق الخامس بالكاد كان جيدًا.
يمكن تصنيف هذا الترتيب على أنه معقول وغير معقول.
لقد شعر أن هناك علاقة بين اختفاء ركاب السيارة وعالم الغبار ، لكنه شعر أيضًا أنه كان مصابًا بجنون العظمة لدرجة أنه ربط كل حادث غامض بعالم الغبار.
لقد كان الأمر يعتمد فقط على كيفية رؤيتك للوضع.
عندما كانوا صغار كان وي شياو باي يصطحب وي شياو يون للعب ، لن يدرك الناس أبدًا أنهم كانوا أشقاء.
وقف وي شياو باي أمام باب الأمن القديم وقمع مشاعره المتصاعدة وضغط على جرس الباب.
حتى لو كان الأمر كذلك ، فقد فهم بعض الأشياء.
في هذا الوقت من المفترض أن تقوم والدته بإعداد المواد التعليمية لليوم التالي.
كانت هذه السيارة تجوب قرى مختلفة في المقاطعة.
كان والده يشاهد التلفاز أثناء شرب الشاي.
ثم الشخص الذي سيفتح الباب ستكون أخته الصغيرة ، وي شياو يون ، طالبة في السنة الثالثة الإعدادية.
شقيقه الصغير ، وي شياو بينغ ، كان حاليًا طالبًا في السنة الثالثة بالمرحلة الثانوية ، لذا يجب أن يستعد لإمتحانات الكلية وسيظل في المدرسة ولم يعد إلى المنزل بعد.
لقد لاحظ أن المهارات العادية مثل القيادة بدت من السهل رفع مستواها.
ثم الشخص الذي سيفتح الباب ستكون أخته الصغيرة ، وي شياو يون ، طالبة في السنة الثالثة الإعدادية.
بغض النظر عن أي شيء ، رافق شخص ما دائمًا وي شياو باي منذ أن كانت صغيرة.
“من هذا؟ ، من يطرق الباب؟ “.
هدأت بعد أن أمسكت بالمنجل.
جاء صوت جميل من الجانب الآخر من الباب.
قاد وي شياو باي بينما كان يفكر في تفاصيل السيارة في محاولة لمعرفة المشكلة.
ابتسم وي شياو باي بعد سماع ذلك يقظتها.
لم يجد أي شذوذ أو روائح غريبة أو علامات صراع.
ومع ذلك كان هذا طبيعيًا لأن الأبواب القديمة لم يكن بها عدسات.
منذ أن واجه هذا الموقف ، أراد أن يعرف ما حدث.
وبالتالي كان من المستحيل معرفة من الطارق دون فتح الباب أو طرح سؤال.
“هذا أنا!”
يمكنهم فقط الإنتظار حتى اليوم التالي للبحث عن ذلك.
خطط وي شياو باي في الأصل لمضايقة أخته الصغيرة لكنه لم يتخيل أبدًا أنه عندما تحدث فتح الباب على الفور وقفزت أخته الصغيرة في حضنه.
كلما كبرت أصبحت أجمل.
“أخي ، لقد عدت حقًا ، كنت افتقدك كثيراً“.
عاش قادة المدرسة في الطابق الثاني أو الثالث لقضاء وقت أكثر راحة.
بكت الفتاة أثناء معانقة وي شياو باي كما لو كانت تترك مشاعر عدم رؤيته لفترة طويلة تخرج.
خلال عامها الأول في الإعدادية ، إذا تحدث إليها طالب ذكر ، فستعمل قبضات اليد وراء الكواليس.
على الرغم من أن الاثنين كانا شقيقين ، إلا أنهما لم يكونا متشابهين.
ومع ذلك لم يكن عدد الرجال الذين ينظرون إليها يوميًا قليلًا.
عندما كانوا صغار كان وي شياو باي يصطحب وي شياو يون للعب ، لن يدرك الناس أبدًا أنهم كانوا أشقاء.
كانت علاقتها بإخوتها الأقرب ، لدرجة أنها كانت ستثير غيرة والدهم من حين لآخر.
بدا وي شياو باي عادي.
“هذا أنا!”
كان لديه جفون حادة وأنف مائل قليلاً وبشرة داكنة قليلاً ورأس دائري.
يمكن تصنيف هذا الترتيب على أنه معقول وغير معقول.
لم يكن جسده كبيرًا جدًا أو صغيرًا جدًا.
لم يكن هناك مصعد في المبنى ، لكن لحسن الحظ كان المبنى مكوناً من ثماني طوابق فقط.
بإختصار ، سيكون من الصعب تمييزه إذا ألقي به في بحر من الناس.
لقد ورث جينات والده تمامًا ويمكن القول أنه كان وسيمًا بعض الشيء عندما كان صغيراً.
لقد ورث جينات والده تمامًا ويمكن القول أنه كان وسيمًا بعض الشيء عندما كان صغيراً.
قالت تشو شين يي بقلق “سيدي ، اعتني بنفسك” .
لكن وي شياو يون كانت مختلفة تمامًا.
استرخت فقط عندما قاد وي شياو باي السيارة إلى الأمام تاركًا العم ليو وراءه.
منذ الولادة بدت وكأنها دمية حساسة.
عبس وي شياو باي ونفض الغبار على يديه.
كلما كبرت أصبحت أجمل.
لم يمض وقت طويل.
قيل أنها خلال الصف السادس ، كانت قد تلقت بالفعل رسائل حب من الأولاد في سن مبكرة.
لم تتكلم تشو شين يي.
خلال عامها الأول في الإعدادية ، إذا تحدث إليها طالب ذكر ، فستعمل قبضات اليد وراء الكواليس.
شقيقه الصغير ، وي شياو بينغ ، كان حاليًا طالبًا في السنة الثالثة بالمرحلة الثانوية ، لذا يجب أن يستعد لإمتحانات الكلية وسيظل في المدرسة ولم يعد إلى المنزل بعد.
ومع ذلك كانت أخته الصغيرة فتاة حيوية وودودة.
فتح العم ليو لهم البوابات عندما تعرف على وي شياو باي.
لم يكن لديها مفهوم “لا ينبغي على الرجال والنساء لمس الأيدي عندما يعطون أو يتلقون أشياء“.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
لهذا السبب كان من السهل تخيل العديد من حالات سوء الفهم التي نشأت.
في الحقيقة زادت جرأتها بعد دخولها عالم الغبار مرتين.
لحسن الحظ كانت مدرسة باي تا شاملة للمراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية ، لذلك درست هناك.
حتى الكوب الموجود على حامل الأكواب الجانبي للسائق كان لا يزال ساخنًا
وبفضل قمع والدتهم القوي ، تم حل العديد من حالات سوء الفهم هذه.
قالت تشو شين يي بقلق “سيدي ، اعتني بنفسك” .
ومع ذلك لم يكن عدد الرجال الذين ينظرون إليها يوميًا قليلًا.
لم تحدث مشاكل أخرى على طول الطريق.
بغض النظر عن أي شيء ، رافق شخص ما دائمًا وي شياو باي منذ أن كانت صغيرة.
لقد ورث جينات والده تمامًا ويمكن القول أنه كان وسيمًا بعض الشيء عندما كان صغيراً.
كانت علاقتها بإخوتها الأقرب ، لدرجة أنها كانت ستثير غيرة والدهم من حين لآخر.
بدا وي شياو باي عادي.
عندما غادر وي شياو باي للجيش في الماضي ، صدمت.
في الحقيقة زادت جرأتها بعد دخولها عالم الغبار مرتين.
عندما تقاعد من الجيش وعاد ، أصبحت سعيدة للغاية لدرجة أنها بكت مرة أخرى.
ومع ذلك كانت أخته الصغيرة فتاة حيوية وودودة.
ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أنها ستبكي مرة أخرى عندما عاد للتو.
ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أنها ستبكي مرة أخرى عندما عاد للتو.
بإختصار ، سيكون من الصعب تمييزه إذا ألقي به في بحر من الناس.
إذا كانت هذه سرقة على الطريق السريع ، فإن تشو شين يي لم تكن خائفة ، لكن تلك السيارة كانت غريبة حقًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بغض النظر عن أي شيء ، رافق شخص ما دائمًا وي شياو باي منذ أن كانت صغيرة.
ترجمة : Sadegyptian
“من هذا؟ ، من يطرق الباب؟ “.
لكن وي شياو يون كانت مختلفة تمامًا.
بدا وي شياو باي عادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
